
الحرية للعائلة المعتقلةحسن و حسين أبناء المعتقلة الممرضة عقيلة حماد في سجون الظلم و الجور سجون عصابة آل خليفة

الحرية للطفل المعتقل علي من عاصمة الثورة قرية القرية حتى الاطفال لم يسلموا من بطش آل خليفة و سجونهم تفتح للأطفال أن طالبوا بحقوقهم و إن شاء الله سوف نحرر الوطن بسواعد هذا الجيل الذي لايقبل بالظلم .
،،،،،،،،،،،،،،،

مرتزقة النظام توضع حواجز اسمنتية في منافد البرهامة تحسباً للعودة الكبرى لميدان الشهدء
،،،،،،،،،،،،

داركليب | المفرج عنه مرتضى من أمام مركز حوض الجاف مع أبنائه.
،،،،،،،،،،،،،،

السلطات البحرينية ترفض منح تأشيرة لوكالة فرانس برس .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

لا يزال المعتقل جعفر سلمان ممنوع من العلاج حيث انه فقد كلا عينيه بعد تعرضه لرصاص الشوزن من قبل درع الجزيرة عندما هجم سترة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

المتهمان بقضية قتل «المؤمن» و«عبدالحسن» ينكران التهمة و20 فبراير الجلسة. المقبلة
المنطقة الدبلوماسية - علي طريف .
أنكر المتهمان أمام المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين بدر العبدالله وراشد الصحاف وامانة سر هيثم المسيفر يوم أمس الثلثاء (7 فبراير/ شباط 2012) التهمة المنسوبة اليهما في قضية قتل علي المؤمن وعيسى عبدالحسن، وحددت المحكمة 20 فبراير/ شباط 2012 موعدا للاطلاع والرد وتقديم المرافعات، ولتقديم وكلاء ورثة المجني عليهم وسداد الرسوم عن مبلغ التعويض المؤقت المقدم من وكيل ورثة المجني عليهما، والحصول على نسخة من أوراق الدعوى.
وقد بدأت جلسة يوم أمس عندما حضر الشرطيان لوزارة العدل لقاعة المحكمة، اي انهما غير مقبوض عليهما أحدهما يمني الجنسية والآخر بحريني الجنسية وحضر برفقتهما 8 محامين من بينهما المحامي فريد غازي ويونس زكريا. وقد تلا قاضي المحكمة ابراهيم الزايد على رجلي الأمن التهم الموجهة اليهما والمتمثلة بأن النيابة العامة قد وجهت إلى المتهم الأول أنه في 17 فبراير 2011 بصفته موظفاً عامّاً (شرطي أول) بوزارة الداخلية وأثناء تأديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه عيسى عبدالحسن بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) فأصابه في رأسه مسبباً الاصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى الى موته، فرد المتهم الاول بأنه غير مذنب.
ووجهت النيابة العامة إلى المتهم الثاني في ذات التاريخ بأنه بصفته موظفاً عامّاً (شرطي) بوزارة الداخلية وأثناء تاديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه علي أحمد عبدالله المؤمن بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) أصابه في ساقه مسببا الإصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى الى موته، فاجاب المتهم الثاني بانه غير مذنب
فيما اعترف المتهم الأول في التحقيقات معه أمام النيابة العسكرية بقيامه بإطلاق الشوزن على المجني عليه من مسافة متر ونصف ما أدى إلى سقوط المجني عليه واصطدام رأسه بالأرض، وانه تعرف عليه من صورة عرضت عليه، وهو الشخص ذاته الذي قام بالإطلاق عليه، كما اعترف المتهم الثاني باطلاق الشوزن على الأرض وقدم المجني عليه وأصابته في قدمه. وقد تحدث المحامي فريد غازي بانه يطلب اجلا للاطلاع والرد، فيما طلب زكريا احالة القضية للمحكمة العسكرية لان المتهمين رجلي امن ومازالا يعملان، ودفع ببطلان محاكمتهما امام المحكمة الحالية وبين بانه سيتقدم بمذكرة بذلك. بينما حضر كل من المحامي السيدمحسن العلوي وريم خلف منابين عن ورثة عيسى عبدالحسن، وقال العلوي بانه يطلب اجلاً لتقديم للمحكمة الوكالة الصادرة عن ورثة المجني عليه علي المؤمن وسداد الرسوم عن مبلغ التعويض المؤقت المقدم من وكيل ورثة المجني عليهما
وقد بدأت جلسة يوم أمس عندما حضر الشرطيان لوزارة العدل لقاعة المحكمة، اي انهما غير مقبوض عليهما أحدهما يمني الجنسية والآخر بحريني الجنسية وحضر برفقتهما 8 محامين من بينهما المحامي فريد غازي ويونس زكريا. وقد تلا قاضي المحكمة ابراهيم الزايد على رجلي الأمن التهم الموجهة اليهما والمتمثلة بأن النيابة العامة قد وجهت إلى المتهم الأول أنه في 17 فبراير 2011 بصفته موظفاً عامّاً (شرطي أول) بوزارة الداخلية وأثناء تأديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه عيسى عبدالحسن بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) فأصابه في رأسه مسبباً الاصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى الى موته، فرد المتهم الاول بأنه غير مذنب.
ووجهت النيابة العامة إلى المتهم الثاني في ذات التاريخ بأنه بصفته موظفاً عامّاً (شرطي) بوزارة الداخلية وأثناء تاديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه علي أحمد عبدالله المؤمن بأن أطلق نحوه عياراً ناريّاً (شوزن) أصابه في ساقه مسببا الإصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى الى موته، فاجاب المتهم الثاني بانه غير مذنب
فيما اعترف المتهم الأول في التحقيقات معه أمام النيابة العسكرية بقيامه بإطلاق الشوزن على المجني عليه من مسافة متر ونصف ما أدى إلى سقوط المجني عليه واصطدام رأسه بالأرض، وانه تعرف عليه من صورة عرضت عليه، وهو الشخص ذاته الذي قام بالإطلاق عليه، كما اعترف المتهم الثاني باطلاق الشوزن على الأرض وقدم المجني عليه وأصابته في قدمه. وقد تحدث المحامي فريد غازي بانه يطلب اجلا للاطلاع والرد، فيما طلب زكريا احالة القضية للمحكمة العسكرية لان المتهمين رجلي امن ومازالا يعملان، ودفع ببطلان محاكمتهما امام المحكمة الحالية وبين بانه سيتقدم بمذكرة بذلك. بينما حضر كل من المحامي السيدمحسن العلوي وريم خلف منابين عن ورثة عيسى عبدالحسن، وقال العلوي بانه يطلب اجلاً لتقديم للمحكمة الوكالة الصادرة عن ورثة المجني عليه علي المؤمن وسداد الرسوم عن مبلغ التعويض المؤقت المقدم من وكيل ورثة المجني عليهما
ـــــــــــــــــــــــ
تأجيل قضية مقتل الشهيد هاني عبدالعزيز لـ21 فبراير بعد إنكار الضابط التهم .

صوت المنامة – خاص
أنكر الضابط المتهم بقتل الشهيد هاني عبدالعزيز التهم الموجهة إليه اليوم في المحكمة، وقد أجلت المحكمة النظر في القضية لجلسة الثلاثاء الموافق 21 فبراير الجاري.

صوت المنامة – خاص
أنكر الضابط المتهم بقتل الشهيد هاني عبدالعزيز التهم الموجهة إليه اليوم في المحكمة، وقد أجلت المحكمة النظر في القضية لجلسة الثلاثاء الموافق 21 فبراير الجاري.
وقال المحامي محسن العلوي إن "قاتل الشهيد هاني نفسه يقر بأنه لاحق الشهيد وأطلق عليه الشوزن وواضح قرب مسافة الطلق ثلاث مرات ثم ترك ينزف لساعة، ومن ثم توجه له تهمة عدم القتل العمد".
ووجهت النيابة العامة إلى المتهم أنه في (19 مارس 2011) أنه بصفته موظفاً عامّاً (شرطي ملازم أول) بوزارة الداخلية واثناء تأديته وظيفته اعتدى على سلامة جسم المجني عليه هاني عبدالعزيز بأن أطلق عليه 3 أعيرة نارية (شوزن) مسببا الاصابات الموصوفة بتقرير الطبيب الشرعي والذي لم يقصد من ذلك قتله لكنه أفضى الى موته.
وقد اعترف المتهم بالطلق على المتهم بعدما قام بطلقة تحذيرية واخرى باتجاه المتهم الذي لم يستجب لأوامرهم، إذ كان من ضمن المتجمهرين وكان يرمي رجال الأمن بالحجارة والأسياخ الحديد، وذلك عندما دخل في بناية قيد الانشاء في منطقة الخميس.
ـــــــــــــــــــــــ

قال عدد من المتطوعين في العمل الكشفي بوزارة التربية والتعليم خلال حديثهم لـ «الوسط» مؤخراً إن المكتب الكشفي التابع للوزارة استغنى عن خدمات 24 متطوعاً (قائداً كشفياً) منهم على خلفية الأحداث الأخيرة التي مرت بها مملكة البحرين منذ الرابع عشر من فبراير/ شباط الماضي، في الوقت الذي بررت الوزارة ذلك خلال ردها على سؤال «الوسط» بأن العمل التطوعي ليس وظيفة إدارية، وإنما بحكم طبيعته هو عمل مربوط بموضوع معين محدد الزمان والمكان، ينتهي بانتهاء أسبابه، وهذا ما حدث بالنسبة للمجموعة المشار إليها في السؤال.
وفي ذلك، أوضح عدد من المتطوعين أن الوزارة أبلغتهم بقرار الاستغناء عن خدماتهم بالهاتف في بادئ الأمر، فيما أشاروا إلى أنهم راجعوا الوزارة فيما بعد والتي عمدت إلى إبراز صور لهم في عدد من الفعاليات السياسية والمسيرات وسؤالهم عن مشاركتهم في عدد منها خلال فترة الأحداث الأخيرة وأن فصلهم جاء بناءً على تعبيرهم عن رأيهم السياسي، على حد قولهم.
وأبدوا استغرابهم من ربط العمل التطوعي بالنشاط السياسي، إذ قالوا: «درسنا وتعلمنا بأن الحركة الكشفية هي حركة تربوية تطوعية غير سياسية موجه للفتية والشباب».
ولفتوا إلى أن العمل السياسي مكفول في الدستور والقانون وميثاق العمل الوطني، مستغربين قيام الوزارة بعقاب المتطوعين على ذلك.
كما واستغربوا من تعليق الوزارة بأن الاستغناء عنهم جاء نتيجة انتهاء الحاجة لهم، معلقين بأنه إن صح ذلك لماذا يتم سؤالهم عن مشاركتهم في المسيرات والفعاليات خلال الأحداث الأخيرة ولماذا يتم إبراز صور للبعض منهم في دوار مجلس التعاون أو بعض الفعاليات.
وقالوا: «لماذا يتم الاستغناء عن خدماتنا في تلك الفترة بالذات مع العلم بأن العمل التطوعي مستمر ولم تنتهِ الحاجة لنا كما تزعم الوزارة».
وأشاروا إلى أن بعض المواقع الإلكترونية عرضت صوراً لهم في بعض المسيرات والفعاليات كما وتم توجيه تهم لهم فيها، في الوقت الذي اعتمدت وزارة التربية والتعليم على تلك الصور خلال سؤالها لهم عن نشاطهم السياسي.
وذكروا أن من بين من تم الاستغناء عنهم قادة فرق وقادة لجان وبرامج وخدمات وأن البعض منهم تفوق فترة تطوعه العشرين عاماً، لافتين إلى أنهم طوال أعوام مثلوا مملكة البحرين في الكثير من المحافل وكانت لهم مشاركات تشهد لها وزارة التربية والتعليم ولم تسجل ضدهم أي تجاوزات أو إساءات لأية شخصية أو مؤسسة أو غير ذلك، مستدلين بمشاركتهم في المخيمّ الكشفي الـ 40 الذي دشن العام الماضي تحت شعار «الكشفية... الولاء والانتماء» وبمشاركة كشافة دولة الكويت.
وتابعوا أن سبق أن دشن المخيم الكشفي السنوي بداية الأسبوع الجاري من دون أن تتم دعوتهم له.
يذكر أن وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي سبق أن اعتمد الموافقة النهائية على إقامة المخيم الكشفي السنوي41 على أرض المخيم الدائم بالبلاج في الفترة من 2 إلى 6 فبراير/ شباط لعام 2012 تحت شعار الكشفية قيم وتميز ويحمل الشعار للمخيم لهذا العام العلامة الكشفية «التحية».
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

طلقة مسيل الدموع تخترق نافذة منزل .
أدت طلقة مسيل للدموع أُطلقت لتفريق محتجين فجر يوم الأحد الماضي (5 فبراير/ شباط 2012)، إلى اختراق نافذة منزل عائلة بحرينية بقرية الماحوز، وأسفر عن تضرر المنزل بأضرار متفرقة. وعن ذلك الأمر، قال المواطن حسين ناصر لـ «الوسط» كنت لحظتها عائداً من المملكة العربية السعودية، عندها كانت القرية تشهد مناوشات أمنية، تم على إثرها إطلاق وابل من الغاز المسيل للدموع والطلقات المطاطية لتفريق المحتجين، وقد اخترقت إحدى تلك الطلقات العشوائية نافذة المنزل، ما أسفر عن انتشار الغاز في أرجاء المنزل متسبباً باختناق أفراد العائلة، بالإضافة إلى تضرر أرضية المطبخ بعد سقوط العبوة عليها.
تعليق