قوات المرتزقة تلاحق المتوجهين للصلاة وتغرقهم بالغازات السامة في بلدة الدير , 9 -2 -2012
http://www.youtube.com/watch?v=8avHe...layer_embedded
//////////////////////
///////////////
http://www.youtube.com/watch?v=8avHe...layer_embedded
عائلة تشكو اختناق أطفالها بالغاز المسيل للدموع بـ «نويدرات»
هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 746x402 .
قال الشاب زكي حسن علي من قرية النويدرات، إن عدداً من الأطفال بعائلتهم قد تعرضوا للاختناق بفعل الغاز المسيل للدموع الذي تم إطلاقه لتفريق عدد من المشاركين في مسيرة خرجت في القرية مساء الثلثاء الماضي (7 فبراير/ شباط 2012) للمطالبة بالإفراج عن الموقوفين على ذمة القضايا الأمنية.
وأضاف «أن 3 أطفال من أبناء شقيقه وهم توأم «فاطمة» و«مريم» وعمرهما شهران وشقيقهما «علي» وعمره سنة ونصف قد تعرضوا لاختناق وإعياء شديد بعد استنشاقهم الغاز المسيل للدموع الذي اخترقت عبوة منه زجاج نافذة دورة المياه، مما أدى لتصاعد الغاز وانتشاره في أرجاء المنزل، ولولا لطف الله وعنايته وسرعة تصرفنا في إسعاف الأطفال لحدث ما لا يحمد عقباه» .


قال الشاب زكي حسن علي من قرية النويدرات، إن عدداً من الأطفال بعائلتهم قد تعرضوا للاختناق بفعل الغاز المسيل للدموع الذي تم إطلاقه لتفريق عدد من المشاركين في مسيرة خرجت في القرية مساء الثلثاء الماضي (7 فبراير/ شباط 2012) للمطالبة بالإفراج عن الموقوفين على ذمة القضايا الأمنية.
وأضاف «أن 3 أطفال من أبناء شقيقه وهم توأم «فاطمة» و«مريم» وعمرهما شهران وشقيقهما «علي» وعمره سنة ونصف قد تعرضوا لاختناق وإعياء شديد بعد استنشاقهم الغاز المسيل للدموع الذي اخترقت عبوة منه زجاج نافذة دورة المياه، مما أدى لتصاعد الغاز وانتشاره في أرجاء المنزل، ولولا لطف الله وعنايته وسرعة تصرفنا في إسعاف الأطفال لحدث ما لا يحمد عقباه» .
//////////////////////
الشهابي يطالب بالمبادرة لبناء المساجد المهدّمة دون تأخير أو مماطلة .
هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 960x442 .
طالب مسئول لجنة الدفاع عن المساجد المهدمة الشيخ محمد جواد الشهابي بالمبادرة الفورية من جانب الحكومة لبناء جميع المساجد المهدّمة دون أيّ تأخير أو مماطلة أو تسويف، مبيناً أنّ المسئولية الشرعية والقانونية التي تقع على الحكومة، والمطلب الشعبي الرئيسي إنّما هو الانتهاء فوراً من التوثيق الرسمي لشهادات ووثائق جميع هذه المساجد بحسب المواقع الأصلية لها دون أيّ استثناء أو تغيير.
جاء ذلك تعليقاً على ما جاء في حديث إدارة الأوقاف الجعفرية المنشور في الصحافة أمس الأربعاء (8 فبراير/ شباط 2012) عن خطة بناء المساجد المهدمة.
واعتبر الشهابي أنّ الأرقام التي أعلنت عن بناء بعض المساجد وفق فترات زمنية بعيدة؛ إنّما يراد منها تمييع قضية المساجد المهدمة، مبيناً أنّ القضية ترتبط بمساجد لها وقفيتها الشرعية المحددة، التي لا يجوز معها التعدي عليها بأيّ شكل من الأشكال، مؤكّداً رفضه استثناء أيّ مسجد؛ كبيراً كان أم صغيراً وفي أيّ موقع.
وانتقد الشهابي تغيير موقع مسجد أبو طالب بمدينة حمد من موقعه الأصلي إلى موقع آخر، وأضاف أنّ التبرير لعملية التغيير والمتمثل في وجود «صرف صحي» داخل الأرض هو أمر غير صحيح، حيث إنّ مسألة الصرف الصحي، وبشهادة الجهات الرسمية نفسها تمت معالجتها وتسويتها منذ زمن، وعلى هذا الأساس لا يحق لأيّة إدارة أو جهة القبول بهذا الأمر، مؤكّداً أنّ تخصيص أرض أخرى لبعض المساجد لا يلغي مسجدية الأرض الأصلية، وهو محل إجماع علماء المسلمين كافة.
http://www.alwasatnews.com/3442/news/read/627756/1.html


طالب مسئول لجنة الدفاع عن المساجد المهدمة الشيخ محمد جواد الشهابي بالمبادرة الفورية من جانب الحكومة لبناء جميع المساجد المهدّمة دون أيّ تأخير أو مماطلة أو تسويف، مبيناً أنّ المسئولية الشرعية والقانونية التي تقع على الحكومة، والمطلب الشعبي الرئيسي إنّما هو الانتهاء فوراً من التوثيق الرسمي لشهادات ووثائق جميع هذه المساجد بحسب المواقع الأصلية لها دون أيّ استثناء أو تغيير.
جاء ذلك تعليقاً على ما جاء في حديث إدارة الأوقاف الجعفرية المنشور في الصحافة أمس الأربعاء (8 فبراير/ شباط 2012) عن خطة بناء المساجد المهدمة.
واعتبر الشهابي أنّ الأرقام التي أعلنت عن بناء بعض المساجد وفق فترات زمنية بعيدة؛ إنّما يراد منها تمييع قضية المساجد المهدمة، مبيناً أنّ القضية ترتبط بمساجد لها وقفيتها الشرعية المحددة، التي لا يجوز معها التعدي عليها بأيّ شكل من الأشكال، مؤكّداً رفضه استثناء أيّ مسجد؛ كبيراً كان أم صغيراً وفي أيّ موقع.
وانتقد الشهابي تغيير موقع مسجد أبو طالب بمدينة حمد من موقعه الأصلي إلى موقع آخر، وأضاف أنّ التبرير لعملية التغيير والمتمثل في وجود «صرف صحي» داخل الأرض هو أمر غير صحيح، حيث إنّ مسألة الصرف الصحي، وبشهادة الجهات الرسمية نفسها تمت معالجتها وتسويتها منذ زمن، وعلى هذا الأساس لا يحق لأيّة إدارة أو جهة القبول بهذا الأمر، مؤكّداً أنّ تخصيص أرض أخرى لبعض المساجد لا يلغي مسجدية الأرض الأصلية، وهو محل إجماع علماء المسلمين كافة.
http://www.alwasatnews.com/3442/news/read/627756/1.html
///////////////
قوى المعارضة تختتم اعتصامها في المقشع.. الديهي: لا نرفض الحوار العاقل
هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 640x300 .
مرآة البحرين (خاص): اختتمت قوى المعارضة في البحرين اعتصامها الشعبي لليوم الخامس توالياً تحت عنوان "صامدون ولا ننحني" في "ساحة الحرية" في المقشع غرب المنامة.
وقالت رئيسة دائرة شؤون المرأة في جمعية "الوفاق" أحلام الخزاعي خلال الحفل الختامي إن "أشكال الوحشية تعددت والقمع واحد، رصدها الشرفاء من أبناء هذا الوطن، ولو فتحنا ملف واحد فقط من ملفات الظلم والانتهاكات لشاب رأس الشاب". وتابعت "لو فتحنا فقط ملف نقاط التفتيش في البحرين، عندما يقف الدخلاء فيها من المرتزقة ويمنعون المواطين من الدخول لمنازلهم، أنه مأساة كبيرة لم تتوقف فيها إهانة المواطنين حتى اليوم".
وأضافت "تتحدثون عن المصالحة، إن المصالحة الحقيقية هي هناك في ميدان الشهداء، ولا بد أولاً أن تعترفوا بالجرائم التي ارتبكتموها وأن يتم محاسبة كل من أجرم"، مشيرة إلى أن
"رسالة الجيش التي اخترقت صدر الشغب هي عندما صُدم بأن هذه السلطة تحقد عليه وتكرهه، بل أنها مستعدة لتحرق هذا الوطن من أجل أن تضع كرسيها على أشلاءه".
وتطرقت الخزاعي إلى منع المراسلين لدخول البحرين، قائلة "هل تريدون القول أن هناك قمع سيقع على الشعب وأنتم تخافون أن يفضحوكم؟".
من جهته، أكد القيادي في جمعية "التجمع القومي الديمقراطي" جعفر كاظم "التمسك بحقوق الشعب في الحرية والكرامة ومطالب الشعب المشروعة، ونحن نستقبل الذكرى الأولى لانتفاضة الشعب المباركة، وأول ما نستذكر هم شهدائنا الأبرار الذين هم أكبر منّا جميعاً، قلقد قدموا حياتهم فداءً للوطن".
واعتبر نائب الأمين العام لجمعية "وعد" رضي الموسوي على نقول ان "المخرج في الأزمة العاصفة التي تشهدها بلادنا ليس بالهروب إلى الأمام بل بتطبيق الاستحقاقات الواجبة وأولها الديمقراطية الحقيقية التي تعتمد على حقوق الإنسان، وفق المبادئ والأسس التي أرستها الاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي وقعت وصادقت عليها حكومة البحرين".
وطالب الموسوي "بتنفيذ توصيات لجنة "تقصي الحقائق" التي اعلن الحكم تعهده بتنفيذها ولم ينفذ منها شيء"، مشددا على أن "وثيقة المنامة التي وقعت عليها المعارضة السياسية تشكل جسر عبور للخروج من الأزمة الطاحنة". وأردف "لا مخرج لها الوطن من أزمته إلا بالإعلان الرسمي عن وقف الاعتداءات على المتظاهرين السلميين باعتباره بداية طيبة للولوج في حوار سياسي جاد بين الحكم والمعارضة والولوج في العدالة الانتقالية".
وقال نائب الأمين العام لجمعية "الإخاء الوطني" يوسف قدرت إن "السلطة هي التي أخرجت أكبر نسبة تظاهر ضدها، وهي أفضل من تطبق سياسة فرّق تسد وأنشأت لجنة لتحقق في الجرائم والانتهاكات التي قامت بها".
من ناحيته، أشار رئيس "مركز البحرين لحقوق الإنسان" نبيل رجب إلى انه "لا يمكن التصرف بمقدرات ومستقبل الشعب ومستقبل أجياله. هناك شعب يجب ان يؤخذ رأيه، شعب لديه طموح. وكل ما يتم اتخاذه من خطوات للالتفاف على رأيه سيعمّق من الأزمة".
واضاف "أخشى أن هذا الاستمرار سيتطلب منّا طلب الحماية الدولية لحماية هذا الشعب"، مستدركاً "نحن كقوى حقوقية لا نعترف بالاستقواء بالخارج لأن الخائن هو من يبيع الوطن. وليس من يطالب بحقوقه في وطنه".
بدوره، استغرب نائب الأمين العام لجمعية "الوفاق" الشيخ حسين الديهي رفض التقسيم للشعب، "كلام وزير العدل حين يقول إن نبذ العنف والابتعاد عن التحريض هو اشتراطات الدخول في الحوار"، قائلاً "لست أدري عن أي عنف يتحدث وزير العدل وعن أي تحريض يتحدث. أيقصد العنف الذي قتل المواطنين وعذبهم وانتهك حرماتهم؟".
وتطرق الديهي إلى الحوار فقال إنه "كل مرة يتكرر الكلام عن الحديث يتم زج اسمنا على أننا من نفشل الحوار الذي يقومون به بين بعضهم البعض"، مؤكدا أن "هذا كذب محض ومتعمد من أجل تشويه سمعة المعارضة لدى المجتمع الدولي". وذكر "بأننا تقدمنا بوثيقة المنامة التي نالت استحسان العالم ولكننا لم نجد أذانا واعية لما نطرحه"، مضيفاً "نحن من منطلق الدين ومن حب الوطن لا يمكن أن نرفض أي حوار، الحوار العاقل ليس بحوار السيد والعبد لأننا لسنا بعبيد، وليس بحوار القوي والضعيف لأننا أقوياء".
وعن اتهام وزير الخارجية لـ"الوفاق" بإفشال الحوار، قال الديهي: "هم يكذبون على الخارج ويتهم "الوفاق" بأنها من أفشل الحوار الفاشل من أساس. لن يكون هذا الحوار إلا بوجود الوفاق وكل قوى المعارضة والشعب أيضا".
وأوضح "في هذا التصريح ينفي الوزير وجود سجين سياسي أو أي محتجز بسبب ممارسته حق التعبير"، متسائلاً "لماذا اعتقل عبد الوهاب حسين والشيخ حسن المشيمع والعالمين الجليلين المقدادين وإبراهيم شريف وكل الرموز؟ فإن لم يكن الزج بهم من أجل رأيهم السياسي فما سبب سجنهم؟".


مرآة البحرين (خاص): اختتمت قوى المعارضة في البحرين اعتصامها الشعبي لليوم الخامس توالياً تحت عنوان "صامدون ولا ننحني" في "ساحة الحرية" في المقشع غرب المنامة.
وقالت رئيسة دائرة شؤون المرأة في جمعية "الوفاق" أحلام الخزاعي خلال الحفل الختامي إن "أشكال الوحشية تعددت والقمع واحد، رصدها الشرفاء من أبناء هذا الوطن، ولو فتحنا ملف واحد فقط من ملفات الظلم والانتهاكات لشاب رأس الشاب". وتابعت "لو فتحنا فقط ملف نقاط التفتيش في البحرين، عندما يقف الدخلاء فيها من المرتزقة ويمنعون المواطين من الدخول لمنازلهم، أنه مأساة كبيرة لم تتوقف فيها إهانة المواطنين حتى اليوم".
وأضافت "تتحدثون عن المصالحة، إن المصالحة الحقيقية هي هناك في ميدان الشهداء، ولا بد أولاً أن تعترفوا بالجرائم التي ارتبكتموها وأن يتم محاسبة كل من أجرم"، مشيرة إلى أن
"رسالة الجيش التي اخترقت صدر الشغب هي عندما صُدم بأن هذه السلطة تحقد عليه وتكرهه، بل أنها مستعدة لتحرق هذا الوطن من أجل أن تضع كرسيها على أشلاءه".
وتطرقت الخزاعي إلى منع المراسلين لدخول البحرين، قائلة "هل تريدون القول أن هناك قمع سيقع على الشعب وأنتم تخافون أن يفضحوكم؟".
من جهته، أكد القيادي في جمعية "التجمع القومي الديمقراطي" جعفر كاظم "التمسك بحقوق الشعب في الحرية والكرامة ومطالب الشعب المشروعة، ونحن نستقبل الذكرى الأولى لانتفاضة الشعب المباركة، وأول ما نستذكر هم شهدائنا الأبرار الذين هم أكبر منّا جميعاً، قلقد قدموا حياتهم فداءً للوطن".
واعتبر نائب الأمين العام لجمعية "وعد" رضي الموسوي على نقول ان "المخرج في الأزمة العاصفة التي تشهدها بلادنا ليس بالهروب إلى الأمام بل بتطبيق الاستحقاقات الواجبة وأولها الديمقراطية الحقيقية التي تعتمد على حقوق الإنسان، وفق المبادئ والأسس التي أرستها الاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي وقعت وصادقت عليها حكومة البحرين".
وطالب الموسوي "بتنفيذ توصيات لجنة "تقصي الحقائق" التي اعلن الحكم تعهده بتنفيذها ولم ينفذ منها شيء"، مشددا على أن "وثيقة المنامة التي وقعت عليها المعارضة السياسية تشكل جسر عبور للخروج من الأزمة الطاحنة". وأردف "لا مخرج لها الوطن من أزمته إلا بالإعلان الرسمي عن وقف الاعتداءات على المتظاهرين السلميين باعتباره بداية طيبة للولوج في حوار سياسي جاد بين الحكم والمعارضة والولوج في العدالة الانتقالية".
وقال نائب الأمين العام لجمعية "الإخاء الوطني" يوسف قدرت إن "السلطة هي التي أخرجت أكبر نسبة تظاهر ضدها، وهي أفضل من تطبق سياسة فرّق تسد وأنشأت لجنة لتحقق في الجرائم والانتهاكات التي قامت بها".
من ناحيته، أشار رئيس "مركز البحرين لحقوق الإنسان" نبيل رجب إلى انه "لا يمكن التصرف بمقدرات ومستقبل الشعب ومستقبل أجياله. هناك شعب يجب ان يؤخذ رأيه، شعب لديه طموح. وكل ما يتم اتخاذه من خطوات للالتفاف على رأيه سيعمّق من الأزمة".
واضاف "أخشى أن هذا الاستمرار سيتطلب منّا طلب الحماية الدولية لحماية هذا الشعب"، مستدركاً "نحن كقوى حقوقية لا نعترف بالاستقواء بالخارج لأن الخائن هو من يبيع الوطن. وليس من يطالب بحقوقه في وطنه".
بدوره، استغرب نائب الأمين العام لجمعية "الوفاق" الشيخ حسين الديهي رفض التقسيم للشعب، "كلام وزير العدل حين يقول إن نبذ العنف والابتعاد عن التحريض هو اشتراطات الدخول في الحوار"، قائلاً "لست أدري عن أي عنف يتحدث وزير العدل وعن أي تحريض يتحدث. أيقصد العنف الذي قتل المواطنين وعذبهم وانتهك حرماتهم؟".
وتطرق الديهي إلى الحوار فقال إنه "كل مرة يتكرر الكلام عن الحديث يتم زج اسمنا على أننا من نفشل الحوار الذي يقومون به بين بعضهم البعض"، مؤكدا أن "هذا كذب محض ومتعمد من أجل تشويه سمعة المعارضة لدى المجتمع الدولي". وذكر "بأننا تقدمنا بوثيقة المنامة التي نالت استحسان العالم ولكننا لم نجد أذانا واعية لما نطرحه"، مضيفاً "نحن من منطلق الدين ومن حب الوطن لا يمكن أن نرفض أي حوار، الحوار العاقل ليس بحوار السيد والعبد لأننا لسنا بعبيد، وليس بحوار القوي والضعيف لأننا أقوياء".
وعن اتهام وزير الخارجية لـ"الوفاق" بإفشال الحوار، قال الديهي: "هم يكذبون على الخارج ويتهم "الوفاق" بأنها من أفشل الحوار الفاشل من أساس. لن يكون هذا الحوار إلا بوجود الوفاق وكل قوى المعارضة والشعب أيضا".
وأوضح "في هذا التصريح ينفي الوزير وجود سجين سياسي أو أي محتجز بسبب ممارسته حق التعبير"، متسائلاً "لماذا اعتقل عبد الوهاب حسين والشيخ حسن المشيمع والعالمين الجليلين المقدادين وإبراهيم شريف وكل الرموز؟ فإن لم يكن الزج بهم من أجل رأيهم السياسي فما سبب سجنهم؟".
تعليق