إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مناقشة التجسيم في الساق بعد وضعها في النار

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى
    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله رب العالمين .. وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ..


    وضع الساق في نار جهنم دليل على التجسيم ...


    المحور الاول : مطالبة النار بالمزيد حتى يضع فيها ساقه فتعلن الامتلاء ..

    وامتلاءها بالساق ضمن نقطتين

    الاولى : ان النار احتوت الساق .. فصارت اكبر من الذات الالهية .. لان الامتلاء من قبل النار يدل على الاحتواء,..

    الثاني : ان لفظ الساق يأتي مجزئا عن غيرها ... فالمفهوم السني ان الساق غير اليد والا لاداعي لتغيير الاسماء ..

    والجزء يحمل وصفا لايحمله غيره .. وهذا الجزء اثر في النار .. مما يستلزم الجزء التابع للالفاظ الجسمية ..


    محاججة الناس يكون بما يعتقدونه هم وليس ما تعتقده انت فاتني بواحد من اهل السنة جاهل او عالم يقول ان الله مكون من اجزاء وان لم تأتي بذلك فانت للاسف كذاب
    ستقول لازم قولهم يفيد ذلك
    فاقول ان كان هذا لازم قولهم فلماذا لم يقولوه او يعتقدوا به
    اعود وارد عليك
    رد النقطة الاولى :
    نقول ان الساق عندنا هي صفة لذات الله لذلك فان ذات الله هي التي تمنع النار من ان تطلب المزيد فان قلت ان احتواء النار لذات الله يفيد ان النار اكبر من ذات الله
    فنقول انه لاتلازم بين الامرين لان ذانت الله ليس كمثلها شيء والنار تحوي الاشياء التي لاتشيه ذات الله لكنها عاجزة عن احتواء ذات الله (بصفتها الساق)
    فان قلت ان كلامكم لازمه احتواء النار لذات الله بصفتها الساق
    قلنا اذا هو لازم كلامك ان ذات الله بكل صفاتها في كل مكان وفي النار لازم ان النار تحويها فان حوتها كانت اكبر منها وان حوت بعضها لازم ذلك تجزأة الذات
    فبماذا تعتذر لنفسك اعتذر لغيرك لان القول واحد والجهل بكيفية الذات واحد
    رد النقطة الثانية : حول التجزأة
    نفس الكلام ينطبق عن كون الله سميع وبصير فانتم تقولون ان سمع الله مختلف عن بصره وانهما صفتان حقيقيتان لذات الله وليستا صفة واحدة
    فاذا اقتضى كلامكم تصور التجزأة اقتضى كلامنا تصور التجزأة فان كانت السمع غير البصر اقتضى ان يكون السمع بشيء مختلف عن الشيء الذي فيه البصر
    وتعدد الاشياء في الذات يقتضي التجزأة
    فان قلت ان افتراضي هذا يقود ان السمع بجارحة والبصر بجارحة اخرى وانتم لاتقولون ذلك وان ذات الله صفتها السمع وبنفس الوقت صفتها البصر من دون جارحة
    قلنا اذا ما لايلزم من قولكم كذلك في قولنا لايلزم فنحن لانقول ان الساق جارحة ولا اليد جارحة لذات الله ونحن لانقول ان الساق جزء واليد جزء بل نقول هما صفتان للذات كما السمع والبصر صفتان للذات وما يجري عليكم في السمع والبصر يجري علينا في اليد والساق
    وكذلك يجري في الحياة والقدرة والعلم


    المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى
    المحور الثاني : ان وضع الساق في النار دليل العجز في القدرة .. لانه سبحانه قادر ان يملؤها بما يريد .. ولكنه يختار ساقه او قدمه لها ..
    المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى


    اذا كتبنا اكثر فلن نرى محاور في الموضوع ..


    بالله نستعين
    المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى
    قولك هذا هو عينه قول اليهود لعنهم الله لما قالوا ان الله عاجز لما خلق السموات والارض في ستة ايام وانه ( سبحانه عما يصفون ) لو لم يكن عاجزا لخلقها في لمح البصر لانه يفترض انه قادر على ذلك
    فسبحان الله ال>ي جعل تشابه القول دليل على تشابه المنهج

    تعليق


    • #17
      بسم الله الرحمن الرحيم


      قولك : نقول ان الساق عندنا هي صفة لذات الله لذلك فان ذات الله هي التي تمنع النار من ان تطلب المزيد فان قلت ان احتواء النار لذات الله يفيد ان النار اكبر من ذات الله
      فنقول انه لاتلازم بين الامرين لان ذات الله ليس كمثلها شيء والنار تحوي الاشياء التي لاتشيه ذات الله لكنها عاجزة عن احتواء ذات الله (بصفتها الساق)
      فان قلت ان كلامكم لازمه احتواء النار لذات الله بصفتها الساق



      اقول : هرطقة كالمعتاد ... دعني اسألك سوالا بسيطا انفي به كل كلامك ..

      هل امتلاء النار بذات الساق .. ام بقدرة الساق ؟؟؟

      والجوابين انت متورط فيها ..


      قولك :قلنا اذا هو لازم كلامك ان ذات الله بكل صفاتها في كل مكان وفي النار لازم ان النار تحويها فان حوتها كانت اكبر منها وان حوت بعضها لازم ذلك تجزأة الذات
      فبماذا تعتذر لنفسك اعتذر لغيرك لان القول واحد والجهل بكيفية الذات واحد



      اقول : واين تجسيمكم من كلامنا .. انت تقول بان المكان ( النار) قد امتلئ بالساق .. وعليه حصول التجزيئ والتجسيم والتصغير واضح .. لكل عاقل

      ونحن نقول لاامتلاء ولانزول ومجانسة ولادخول ولاخروج ..

      فأين تشابه كلامنا ... مازلت ياكمال ضعيف في المشاركة .. حاول ان تتشجع قليلا


      قولك :نفس الكلام ينطبق عن كون الله سميع وبصير فانتم تقولون ان سمع الله مختلف عن بصره وانهما صفتان حقيقيتان لذات الله وليستا صفة واحدة




      اقول : الى متى تكذب ياكمال من قال من الشيعة ان الله يسمع من غير مايبصر ...

      نحن نقول ان الله يسمع من حيث يبصر ويبصر من حيث يسمع ..

      وقولك هذا دليل على تجسيمك ومحاولة دفع تجسيمك بالاخرين ...

      حقيقة كسرت خاطري عليك .. فأنت ضعيف جدا



      قولك :وتعدد الاشياء في الذات يقتضي التجزأة



      اقول : كل كلامك كذب ودلالة ان المحاور السني لايفقه شئ عن العقيدة الشيعية ... المهم قد اجبنا سابقا ..


      قولك :قولك هذا هو عينه قول اليهود لعنهم الله لما قالوا ان الله عاجز لما خلق السموات والارض في ستة ايام


      اقول : كيف تشابهت الاقوال .. والسموات مخلوقة

      وساق ربك غير مخلوقة ..

      ام لعلك بتشابهك هذا تقول ان ساق ربك مخلوقة ؟؟

      اذا لماذا يضعها في نار جهنم .. وهو قادر ان يملءها بما يريد .. ام ان ربك عاجز ان يملئ النار بما يريد ؟؟

      اجب ان لم تكن عقيدتك نصفها قد اخذتها من اليهود ...


      الان لم يبقى لك جواب الا ومسحناه .. عد الى المحاور المطروحة .. وتشجع قليلا .. وحاول الاجابة


      بالله نستعين

      تعليق


      • #18
        قبل ان نجيب على الاخوة عماد عل والاخ فلاح الورى
        اقول ان كنتم تجهلون لغة العرب وانه لافرق بين عبارة ان الله لايخلو منه مكان وعبارة ان الله في كل مكان فكيف تحاورون في الصفات مع هذا الجهل
        واقول ايضا ان كنتم تجهلون ان علمائكم والامام علي قالوا هذه العبارة ((ان الله في كل مكان )) فكيف تحاورون في الصفات وانتم تجهلون كلام الائمة فيها
        قال الاخ عماد علي :
        المشاركة الأصلية بواسطة عماد علي
        هناك فرق بين العبارتين

        الله في كل مكان قد توحي أنه سبحانه وتعالى محدود بالمكان


        والله كان ولا مكان

        الله كان قبل المكان والزمان

        أما لا يخلو منه مكان فهي الادق

        لأنه محيط بالزمان والمكان لذا لا يخلوا منه مكان.

        وقال الاخ فلاح الورى نفس القول وايده واضاف عليه زيادة :
        المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى
        اعتقد بأن الاخ عماد علي اجاب على هذه النقطة ..ولابأس بالاضافة

        قول الناس (الله في كل مكان) دليل المحدودية ..فقد جعلنا الذات المقدسة محتواة ومرتبطة بسياق اللفظ بخصوص الامكنة ... مع ان الامكنة عارض ..


        القول الصحيح لايخلوا منه مكان ... لان كل مكان هو محتاج اليه وهو عالم وقريب اليه


        فماذا قال الصدوق وماذا قال الامام علي رض في جواب الزنديق :

        علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج 2 - ص 344
        ( باب 50 - العلة التي من أجلها ترفع اليدين في الدعاء إلى السماء والله عز وجل في كل مكان )

        1 - حدثنا محمد بن الحسن قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن محمد ابن عيسى عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد عن أبي بصير عن أبي عبد الله ( ع ) قال حدثني أبي ، عن أبيه عن آبائه عليهم السلام قال أمير المؤمنين ( ع ) إذا فرغ أحدكم من الصلاة فليرفع يديه إلى السماء ولينصب في الدعاء فقال ابن سبايا أمير المؤمنين أليس الله في كل مكان ؟ قال : بلى قال فلم يرفع يديه إلى السماء فقال أو ما تقرأ ( وفي الأسماء رزقكم وما توعدون ) فمن أين يطلب الرزق إلا من موضع الرزق ، وموضع الرزق وما وعد الله السماء....انتهى

        فان كنتما تجهلان ابسط اقوال الامام علي والشيخ الصدوق وتتبجحان وتشرحان عبارة انتما تجهلان معناها فكيف تتكلمان في الصفات ياعقلاء

        الا اذا اتهمتم الامام علي والصدوق بان قولهما يفيد المحدودية والتجسيم كما اتهمتماني جهلا
        ومن يتهم الناس بسبب جهله لا يحق له ان يتهطرق ويتكلم في صفات الرب

        تعليق


        • #19
          بسم الله الرحمن الرحيم


          كمال مازلت مهرطقا ...



          قول امير المؤمنين عليه السلام موافقا ببلى .. انما هو من باب فهم السائل بأنه لايخلو من مكان .. وقد قلت هذا لاني اعرف بهذه الرواية .. ولست اجهلها ..

          فعندما لاتفرق مهرطقا بين نفي المحدودية التي دأب اهل البيت على رفضها .. وبين ان نص اللفظ يؤدي الى المحدودية ..

          فالفرق بينهما .. انه اذا قصد القاصد من الكلام ان الله محدود في كل مكان فهذا لايجوز .. واما اذا كانت جملة الله في كل مكان يقصد بها السائل نفي المحدودية فلا يخلو منه مكان .. فالجملة صحيحة

          وعليه تكلم الشيعة بالجملتين .. والقصد منها نفي المحدودية

          ولما وجدتك تخلط الحابل بالنايل .. وتشير الى المحدودية في لفظ الله في كل مكان كما هو في تجسيمكم .. فرقت بين اللفظين لتوضيح الواضحات ..


          ومن جواب الامام الصادق عليه السلام لابن ابي العوجاء يوضح المعنى ...

          كيف يكون يا ويلك غائباً من هو مع خلقه شاهد ، وإليهم أقرب من حبل الوريد ، يسمع كلامهم ويعلم أسرارهم ، لا يخلو منه مكان ، ولا يشغل به مكان ، ولا يكون إلى مكان أقرب من مكان ، تشهد له بذلك آثاره

          الان متى تكون غير مطبل وتحاول مرة واحدة ان تجيب على نص الموضوع ...

          بالله نستعين

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى
            بسم الله الرحمن الرحيم
            الحمد لله رب العالمين .. وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ..


            وضع الساق في نار جهنم دليل على التجسيم ...

            المحور الاول : مطالبة النار بالمزيد حتى يضع فيها ساقه فتعلن الامتلاء ..

            وامتلاءها بالساق ضمن نقطتين
            الاولى : ان النار احتوت الساق .. فصارت اكبر من الذات الالهية .. لان الامتلاء من قبل النار يدل على الاحتواء,..

            الثاني : ان لفظ الساق يأتي مجزئا عن غيرها ... فالمفهوم السني ان الساق غير اليد والا لاداعي لتغيير الاسماء ..
            والجزء يحمل وصفا لايحمله غيره .. وهذا الجزء اثر في النار .. مما يستلزم الجزء التابع للالفاظ الجسمية ..
            المحور الثاني : ان وضع الساق في النار دليل العجز في القدرة .. لانه سبحانه قادر ان يملؤها بما يريد .. ولكنه يختار ساقه او قدمه لها ..
            اذا كتبنا اكثر فلن نرى محاور في الموضوع ..
            بالله نستعين


            إلى متى سيستخدم الشيعة الافتراضات في حوارنا ؟؟؟!!!
            حيث أن هذا الشيعي يفترض أن القول بأن لله ساق هو تجسيم ، و يفترض أن وضع الساق في النار هو احتواء ، و يفترض أن الساق مجزأ لكونه غير اليد ، و يفترض أن وضع الساق في النار دليل على العجز ....!!! فإلى متى الخوض في مواضيع العقائد من خلال الافتراضات ...؟؟!!!!!

            أولا : جميع افتراضاتك التي وضعتها باطلة لا أساس لها من الصحة .
            ثانيا : بالنسبة لمحورك الأول ، منذ متى صفة الاحتواء توصف للنار ؟! على الأقل تكلم بكلام منطقي ، فعندما تحرق النار الورقة لا يوجد عربي يقول بأن النار احتوت الورقة ، إن كان الاحتواء بمعناه المشهور . و من ثم ،، منذ متى كان الله خاضعا لقوانينك أو قوانين غيرك لتلزمه بأن وضع الساق في النار سيؤدي إلى احتواء النار له ؟! . و من ثم ،، منذ متى كان اختلاف معاني الصفات سبيل لتجزئتها ، فنحن نرى أن صفة العلم ليست هي صفة القدرة ، فهل الله يتجزأ إلى علم و قدرة لكون الصفتين مختلفتين ؟! أي عقول هذه التي نحاور ؟!
            ثالثا : بالنسبة لمحورك الثاني ، فمنذ متى كان فعل فعل ما دليل عجز ، العجز هو عدم الفعل و ليس فعل الفعل . فأنت تناقض نفسك بنفسك ، فتقول بأن الله قادر على أن يملأ النار بما يريد ، و الله ملأ النار بما أراد ، فأين العجز ؟؟!!! أم أنك ستشترط على الله بأن يملأ النار بالطريقة التي تعجب فلاح الورى ؟ و أن أية طريقة أخرى فهي عجز ؟؟!!

            تعليق


            • #21
              بسم الله الرحمن الرحيم

              النفيس قولك :: بالنسبة لمحورك الأول ، منذ متى صفة الاحتواء توصف للنار ؟! على الأقل تكلم بكلام منطقي ، فعندما تحرق النار الورقة لا يوجد عربي يقول بأن النار احتوت الورقة ،


              اقول :اليس جهنم مكانا .. ام صارت زمانا .. ام لعلها عدما .!!

              اليس الانزواء دليل دخول فيها .. ثم اليس تنزوي الى مكان محدد هو جزء من جهنم .. والباقي فيه ساق ربك فتعلن الامتلاء وتصيح قط قط .. ام ان امتلائها لايعلن الكبر فيها على المملوء منها .. هل هذه لغة هندية


              قولك :منذ متى كان اختلاف معاني الصفات سبيل لتجزئتها ، فنحن نرى أن صفة العلم ليست هي صفة القدرة ، فهل الله يتجزأ إلى علم و قدرة لكون الصفتين مختلفتين

              اقول : وهل ساق ربك عندك مثل علمه .. ؟؟

              سؤالنا واضح هل بين اليد والساق التصاق او انفراج ... ؟؟

              كلا الاجابتين توضح لجنابك كم انتم متورطين


              قولك :بالنسبة لمحورك الثاني ، فمنذ متى كان فعل فعل ما دليل عجز ، العجز هو عدم الفعل و ليس فعل الفعل

              اقول : انما يكون العجز واضحا في ملئ مخلوق ضعيف .. فلايجد مايملؤه من خلقه الا ساقه .. لان القدرة بالملئ عنده موجودة .. ولكنه يستخدم ذاته لملئ مخلوق

              ارجو بانك فهمت هذه المرة


              بالله نستعين

              تعليق


              • #22
                [quote=فلاح الورى]

                اقول :اليس جهنم مكانا .. ام صارت زمانا .. ام لعلها عدما .!!
                اليس الانزواء دليل دخول فيها .. ثم اليس تنزوي الى مكان محدد هو جزء من جهنم .. والباقي فيه ساق ربك فتعلن الامتلاء وتصيح قط قط .. ام ان امتلائها لايعلن الكبر فيها على المملوء منها .. هل هذه لغة هندية
                هل ينطبق على الله ما ينطبق على غيره من أمور ؟؟!! .. أجب بنعم أم لا ..
                فإن قلت نعم ، سنتابع معك الحوار على أساس أن وضع الساق في النار سينطبق عليه ما ينطبق على غيره ..
                و إن قلت لا .. فعليه ، فلا تلزم الله بأمور هو غير ملزم بها ..!

                أما كون جهنم مكان فنعم ، و أما كون الإنزاء دليل دخول فلا ..


                اقول : وهل ساق ربك عندك مثل علمه .. ؟؟
                سؤالنا واضح هل بين اليد والساق التصاق او انفراج ... ؟؟
                كلا الاجابتين توضح لجنابك كم انتم متورطين

                لم تجب على السؤال : هل اختلاف الصفات مدعاة لتجزئة الموصوف ؟! .. أجب بنعم أو لا ..
                إن قلت نعم ، فحينها سنجزأ الله طبقا لجميع الصفات التي نتفق على أنه متصف بها ..!
                و إن قلت لا .. فعليه ،، فلا تلزمنا بأن الله مجزئ بالاحتجاج بأن الساق غير اليد ، و ذلك لأن اختلاف الصفات ليست مدعاة لتجزأة الموصوف .

                اقول : انما يكون العجز واضحا في ملئ مخلوق ضعيف .. فلايجد مايملؤه من خلقه الا ساقه .. لان القدرة بالملئ عنده موجودة .. ولكنه يستخدم ذاته لملئ مخلوق
                العجز هو عدم القدرة على فعل ما ، و ليس العجز هو فعل الفعل بكيفية ما ..
                فكون أن الله و ضع ساقه في النار فلا يعني هذا عجزا ، كما أنه ليس عجزا نفخ الله الروح في آدم ، فكان الله قادرا على أن يجعل آدم حيا دون أن ينفخ فيه من روحه ، فهل الله عاجز لأنه جعل نفخ الروح في الجسد سببا في الحياة ..؟؟ .. أين عقلك يا رجل ؟!

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة سهود ومهود
                  قوله تعالى ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾ [الشورى:11

                  تنزيه الله تعالى عن النقائص وعن مشابهة صفاته لصفات المخلوقين


                  ﴿فَلَا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ﴾ النحل : 74

                  ﴿وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ﴾ الإخلاص : 4



                  الإيمان بجميع صفات الله تعالى الثابتة


                  ﴿أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ﴾ البقرة : 140

                  ﴿أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ﴾ البقرة : 80


                  عدم القدره على ادارك هذه الصفات:

                  ﴿يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا﴾ طه :110.










                  هل يعون هذه الايات؟
                  لا اعلم
                  واضحه لا تحتاج تفسير ورب الكعبة
                  يقولون على الله مال يعلمون
                  ولا يحيطون به علما
                  ولا تضربو لله الامثال
                  اانتم اعلم ام الله

                  فلسفه غريبة تناقشها عقول بسيطه لها حدود

                  تعليق


                  • #24
                    بسم الله الرحمن الرحيم




                    قولك : هل ينطبق على الله ما ينطبق على غيره من أمور ؟؟!! .. أجب بنعم أم لا

                    اقول : الامور التي لاتنطبق على الله جعلتموها تنطبق مثل النزول وغيره .. ثم تقولون لاكيفيه .. ثم ان الالفاظ في نزل او وضع الخ لاتنطبق على الله ..

                    حقيقة عقيدتكم لامعنى لفظي لها ..

                    اما نحن فنقول بأن الله ليس كمثله شئ فلانزول ولاغيره


                    قولك :لم تجب على السؤال : هل اختلاف الصفات مدعاة لتجزئة الموصوف ؟! .. أجب بنعم أو لا

                    اقول : افرحني ولو لمرة وتكلم بعلم ....انت حسبت جهلا ان الساق مثل العلم

                    لكن العلم صفة ذاتية لاتوضع في الخارج
                    والحياة صفة ذاتية لاتوضع في الخارج

                    ولكن الساق صفة وضعت في مخلوق وهو النار .. والوضع دليل التجسيم بأنها منفرجة عن اليد .. والانفراج يدعو الى التجزء


                    قولك :العجز هو عدم القدرة على فعل ما ، و ليس العجز هو فعل الفعل بكيفية ما ..
                    فكون أن الله و ضع ساقه في النار فلا يعني هذا عجزا ، كما أنه ليس عجزا نفخ الله الروح في آدم ، فكان الله قادرا على أن يجعل آدم حيا دون أن ينفخ فيه من روحه ، فهل الله عاجز لأنه جعل نفخ الروح في الجسد سببا في الحياة ..؟؟ .. أين عقلك يا رجل ؟!


                    اقول : اترك عقلي بعيدا ..وتعلم ان لاتزيد في الكلام والا سيكون لنا معك كلاما اخر

                    بالله عليك مثالك هذا اين تضعه .. هل تقصد ان الله نفخ بذاته
                    وهل النفخ عندكم بمعنى ان الله اخرج الروح من ذاته المقدسة ووضعها في ادم ..

                    قل نعم وسوف اكتب موضوعا في نفخكم .. او قل لا .. وارجع الى عجز القدرة


                    بالله نستعين

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى


                      ولكن الساق صفة وضعت في مخلوق وهو النار .. والوضع دليل التجسيم بأنها منفرجة عن اليد .. والانفراج يدعو الى التجزء




                      ﴿يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا﴾ طه :110.



                      ﴿أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ﴾ البقرة : 140

                      ﴿أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ﴾ البقرة : 80

                      تعليق


                      • #26
                        كمال هذه أول مشاركة لك في الموضوع

                        قلتم انتم الشيعهة يافلاح الورى ان الله

                        كله

                        في كل مكان

                        من غير ان يحويه المكان ومن دون ان يتجانس او يمتزج مع المكان
                        فاذا كانت النار مكان وهي كذلك فانه بميانيكم الله كله فيها



                        لاحظ أنني إعترضت عليك حينما قلت كلمه ( كل الله )


                        طبعا كلمة كله أبعدها لانها توحي بتجزيئ الله

                        ولم أعترض عليك حينما قلت ( في كل مكان )


                        لكن حينما حدث لك لبس في العبارتين بأنهما لهما نفس المدلول


                        الله لايخلوا منه مكان = الله في كل مكان

                        لاحظ ردي


                        الله في كل مكان

                        قد

                        توحي أنه سبحانه وتعالى محدود بالمكان

                        وقد للتحقيق

                        بمعنى لو قالها القائل وهو يقصد محدودية الله بالمكان فهي غير صحيحة
                        ولكن إن كان يقصد بإحاطة الله بكل المكان فهي صحيحة


                        وأنظر حينما علقت على كلمة لا يخلو منه مكان


                        فهي الادق


                        لم أقل هو الصحيح وغيره خاطئ ولكن قلت أن كلمة (لا يخلو منه مكان) هي أدق من كلمة (في كل مكان)


                        لان الاولى ليس بها نوع من المحدودية



                        والثانية مثلما قلت قد توحي لهذه المحدودية .




                        التعديل الأخير تم بواسطة عمادعلي; الساعة 23-03-2011, 07:48 AM.

                        تعليق


                        • #27
                          في العقائد اللغة العربية ليست هي الحاكمة


                          بمعنى كل معنى لغوي تجسيمي لله نرفضه


                          حتى لو وردت هذه الكلمة في القرآن الكريم


                          ( جاء ربك ) في اللغة العربية لا نحتاج لشرح هذه العبارة

                          في العقائد : الله لا يجيء ولا يذهب ولا يوصف بالحركة ولا يوصف بالسكون


                          وهذا الكلام ينطبق على عبارة


                          في كل مكان


                          إن أدت للتجسيم والمحدودية فلا نقبلها


                          أما إن لم تؤدي لذلك بل لاحاطة الله بها فلا بأس بها.

                          تعليق


                          • #28
                            [quote=فلاح الورى]

                            اقول : الامور التي لاتنطبق على الله جعلتموها تنطبق مثل النزول وغيره .. ثم تقولون لاكيفيه .. ثم ان الالفاظ في نزل او وضع الخ لاتنطبق على الله ..
                            حقيقة عقيدتكم لامعنى لفظي لها ..
                            اما نحن فنقول بأن الله ليس كمثله شئ فلانزول ولاغيره
                            لم تجب على السؤال ...
                            سؤالي كان واضحا محددا : هل ينطبق على الله ما ينطبق على غيره من أمور ...؟ .. فإما أن يكون جوابك نعم أو يكون جوابك لا ..
                            و أما قولك بأن هناك أمور تنطبق على الله و أمور لا تنطبق على الله ، فهذا تخبط و تناقض و تعارض مع قوله تعالى : " ليس كمثله شيء " . لأن معنى هذه الآية يحتمل أحد أمرين لا ثالث لهما .
                            إما أن يكون الله لا يتصف بأية صفة يتصف بها غيره ، فهو لا يسمع و لا يرى و لا يتكلم و لا ينزل و لا يضع و لا يفعل أي شيء يفعله غيره .. من أجل ذلك هو ليس كمثله شيء .
                            أو أن يكون الله يتصف بصفات يتصف بها غيره ، فهو يسمع و هو يرى و هو يتكلم و هو ينزل و هو يضع و هو يفعل أي شيء يفعله غيره ، و لكن لا ينطبق عليه ما ينطبق على غيره ، لأنه ليس كمثله شيء .
                            يجب أن تبني عقيدتك بأحد المفهومين ، إما المفهوم الأول أو المفهوم الثاني .. و لا توجد منطقة وسطى و خيار ثالث ..
                            و نحن عقيدتنا مبنية على المفهوم الثاني .. فماذا عنك أنت ؟!

                            اقول : افرحني ولو لمرة وتكلم بعلم ....انت حسبت جهلا ان الساق مثل العلم
                            لكن العلم صفة ذاتية لاتوضع في الخارج
                            والحياة صفة ذاتية لاتوضع في الخارج
                            ولكن الساق صفة وضعت في مخلوق وهو النار .. والوضع دليل التجسيم بأنها منفرجة عن اليد .. والانفراج يدعو الى التجزء
                            أيضا تتخبط دون أن تجيب على السؤال المطروح عليك ..!!
                            العلم و الساق صفتان ذاتيتان حقيقيتان ..فلماذا تفرّق بينهما في التعامل ؟؟!!
                            و أما قولك بأن العلم لا توضع في الخارج ، فماذا تعني ؟ هل تعني أن الله لا يعطي علمه لأحد ، فمن أين علم الأنبياء و المرسلين علومهم ، أليس علمهم من علم الله ؟!
                            و عليه ،، فأجب على السؤال و لا تحاول التفلسف بجهل .. و اترك المصطلحات التشبيهة من زاوية حادة و زاوية منفرجة !!!

                            بالله عليك مثالك هذا اين تضعه .. هل تقصد ان الله نفخ بذاته
                            وهل النفخ عندكم بمعنى ان الله اخرج الروح من ذاته المقدسة ووضعها في ادم ..

                            قل نعم وسوف اكتب موضوعا في نفخكم .. او قل لا .. وارجع الى عجز القدرة
                            كالعادة لا تجيب على السؤال و إنما تتخبط يمنة و يسرة ..
                            النقطة المطروحة هو اعتراض على جعل نفح الروح في الجسد هو سبب لحياة الإنسان ، فأحدهم يقول أن فعل ذلك دليل عجز .. فكيف ترد عليه ؟
                            هل ستقول له : أن الله لم ينفخ بذاته لذلك لا يعتبر عاجزا ؟! يعني أنك تعتبر أنه إذا لم يفعل الله فعلا بذاته فهو ليس عاجز ، بمعنى لو أن الله جعل الملائكة هي التي تخلق فهذا يعني أنه قادر ، و إذا خلق بذاته فهو عاجز .. هل هذا هو فهمك للعجز و القدرة ؟!!

                            التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 23-03-2011, 08:27 AM.

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
                              في العقائد اللغة العربية ليست هي الحاكمة
                              بمعنى كل معنى لغوي تجسيمي لله نرفضه
                              حتى لو وردت هذه الكلمة في القرآن الكريم
                              ( جاء ربك ) في اللغة العربية لا نحتاج لشرح هذه العبارة
                              في العقائد : الله لا يجيء ولا يذهب ولا يوصف بالحركة ولا يوصف بالسكون
                              وهذا الكلام ينطبق على عبارة
                              في كل مكان
                              إن أدت للتجسيم والمحدودية فلا نقبلها
                              أما إن لم تؤدي لذلك بل لاحاطة الله بها فلا بأس بها.
                              أنتم على أي أساس تبنون عقائدكم ؟؟!! ما هو مرجعكم في معرفة الله ؟؟!!
                              لأني أراكم تضعون قواعد من عقولكم ، فتقولون بأن الله يجب أن يكون متصفا بكذا و كذا و كذا ، و يجب أن لا يكون الله متصفا بكذا و كذا و كذا ، و اللغة العربية ليست الحاكمة حتى و إن جاءت آية في القرآن فلن نقبلها إذا لم توافق الشروط التي وضعناها مسبقا عن الله ...!!!!!! يا رجل بالله عليك أهكذا تبنى العقائد ؟؟!!

                              و كأنه كان يجب على الله أن ينزل القرآن عليكم أولا لتصححوا القرآن و تحذفوا جميع الآيات التي لا تعجبكم و لا توافق شروطكم ، بعدها ينزل القرآن على الناس ..!! لأنكم الآن تعترضون على قول الله " و جاء ربك " لأنكم افترضتم مسبقا أن الله لا يجئ !!! و قس على ذلك الكثير و الكثير و الكثير من الآيات ..!!!!

                              يا زميل هداك الله .. العقائد عبارة عن أمور غيبية ، و الأمور الغيبية خارجة عن حواسنا و مداركنا و علمنا و إلا لما سمّيت غيبا . و الله سبحانه عندما يخبر الناس أمورا غيبية غائبة عن حواسهم ، فكلامه هذا يحتمل أحد أمرين لا ثالث لهما ، إما التصديق أو التكذيب . فإما أن نصدق إخبار الله الغيبي ، و إما أن نكذبه . هذا الكلام ينطبق على جميع العقائد . و من ضمن العقائد إخبارنا صفات الله ، فالله قال بأنه على كل شيء قدير ، و الإنسان الذي يسمع هذا الكلام أمامه خياران ، إما أن يصدق بأن الله على كل شيء قدير أو لا يصدق ذلك . و الله قال بأنه خلق السماوات و الأرض في ستة أيام ، و الإنسان الذي يسمع هذا الكلام إما أن يصدق بذلك أو يكذب بذلك . و الله قال بأنه خلق آدم بيديه ، و الإنسان الذي يسمع هذا الكلام إما أن يصدق بذلك أو يكذب بذلك . و قس على ذلك جميع صفات الله التي أخبرنا إياها . فأنت أمامك خياران ، إما أن تصدق الله فيما أخبر أو لا تصدقه . و لك كامل الحرية في اختيار ما تشاء من العقائد .

                              أما أن تفسر كلام الله و تتصرف به ليكون قابلا للتصديق ، فهذا عبث صريح . لأن كل خبر لو تم التصرف به و تفسيره تفسيرا قابلا للتصديق فسيصبح الخبر صحيحا عند الجميع . و لن تجد شخص يصدق الخبر أو يكذبه ، لأن كل شخص يفسر الخبر بطريقة تجعله يصدقه !!! فأين ذهبت العقائد و الغيبيات حينها ، إن كانت العقائد قابلة للتعديل و التصرف لتوافق عقلك أو عقل غيرك ؟؟!!

                              و من ثم ،، متى رأيتم الله حتى تقولوا بأنه لا يجيئ و لا ينزل و ليس له يد و ليس له وجه ؟!!! لأن الذي يسمعكم يظن بأنكم رأيتموه ، لذلك ترفضون كل صفة لم تروها !! و على مبناكم هذا ، سيأتي أحدهم و يقول بأن الله لا يسمع و لا يرى و لا يتكلم و لا يرحم و لا يغفر و لا يفعل أي شيء ...!!!!

                              تعليق


                              • #30
                                بسم الله الرحمن الرحيم




                                قولك :سؤالي كان واضحا محددا : هل ينطبق على الله ما ينطبق على غيره من أمور ...؟ .. فإما أن يكون جوابك نعم أو يكون جوابك لا


                                اقول : جوابي كان واضحا .. الشيعة تقول لا وهي تقصده والسنة تقول لا وهي لاتقصده ..

                                وعدم القصد عند اهل السنة يأتي من اللفاظ الواضحة للتجسيم .. فنازل هو الى مكان وواضع ساقه في مكان .. ويضحك ويهرول .. الخ


                                قولك :العلم و الساق صفتان ذاتيتان حقيقيتان ..فلماذا تفرّق بينهما في التعامل ؟؟!!
                                و أما قولك بأن العلم لا توضع في الخارج ، فماذا تعني ؟ هل تعني أن الله لا يعطي علمه لأحد ، فمن أين علم الأنبياء و المرسلين علومهم ، أليس علمهم من علم الله


                                اقول :صدقني بأني لو كنت اتكلم بالفلسفة او علم الكلام ...لاظلمت الدنيا عليك
                                لكن انا اتكلم بالواضحات فقط ..

                                انتم فرقتم بين ماتجمعون بينهما بأسم الصفة فجعلتم كل الصفات غير قابلة ان تكون في غيره .. لانه اله وغيره مخلوق وهذا نجتمع عليه نحن وانتم .. ولكن حينما ذكرتم الساق واليد والوضع والنزول .. حولتموها الى وضع خارجي في مخلوق..

                                واما قولك فمن اين علم الانبياء .. اقول لك

                                هل العلم لدى الانبياء هو ذات الله

                                ام علم خلقه الله واعطاه لانبياءه

                                الجوابين سوف يرجعونك الى الانفراجة بين الساق واليد التي تحاول الهرب منها



                                قولك :النقطة المطروحة هو اعتراض على جعل نفح الروح في الجسد هو سبب لحياة الإنسان ، فأحدهم يقول أن فعل ذلك دليل عجز .. فكيف ترد عليه ؟
                                هل ستقول له : أن الله لم ينفخ بذاته لذلك لا يعتبر عاجزا ؟



                                اقول : طبعا لاتجيب لانك لاتعرف عن توحيدكم شئ سوى لاكيفية

                                انما امرالله واحدة كلمح بالبصر لايباشر الاشياء بذاته (تعالى ربي) ولايصح عله التأثر بمخلوقاته ...

                                وكذا النفخ امر يصدر من الله بقدرته .. وليس مباشرة ذات مع مخلوق !!

                                ولكن في وضع الساق في النار فهو مباشرة احتواء وعجز ..


                                الان اجب على الموضوع ولو لمرة واحدة ..




                                بالله نستعين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X