المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
وهذا رأي الفخر الرازي في الآية الكريمة من سورة مريم رب هب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب ..
يقول والأولى أن يحمل ذلك على كل ما فيه نفع وصلاح في الدين وذلك يتناول النبوة والعلم والسيرة الحسنة والمنصب النافع في الدين والمال الصالح فأن كل هذه الأمور مما يجوز توفر الدواعي على بقائها ليكون ذلك النفع مستمراً
ج21 ص 185 ط دار الفكر بيروت لبنان
أعتقد أن هذا كافي جداً ..
وهو سلوك الزهراء عليها السلام وحده حجة ولا يحتاج إلى برهان ..
يعني ماذا ستجيبون ربَّ العالمين غداً ؟!
ألم يوصي نبيك بالثقلين ؟
نعم
وهما الكتاب وأهل البيت ؟
نعم
لماذا عصيت أهل البيت وأطعت رجلاً أفنى اكثر من نصف عمره بالشرك .. والباقي بخلاف أهل البيت ؟!
تعليق