والله إنه لأمر عجيب ياالكمال فالحجة قائمة أمامك وساطعة ومازلت تراوغ ؟ الأخ مختصر أبدع في إثبات كل حرف يقوله وأنت ياكمال لاشيء في ردودك الا المراوغة
لاأريد التدخل في الحوار ولكن فقط أذكر بآية وضعها الأخ مختصر مفيد ونريد إجابة من الكمال عليها
يا ايها الذين امنوا امنوا بالله ورسوله هل الذين آمنوا لايؤمنون بالله ورسوله حتى يطلب الله منهم أن يؤمنوا ؟ فقط كقارئة عندي فضول أن أعرف رأيكم بهذا ؟ ولاأجد أبداً حاجة لمشاركتي بأكثر من ذلك فإن الأخ مختصر مفيد أبدع وأشبع نهم كل باحث عن الحق ..
الآن يأتيني مغتاظ ويقول أني أطبل للأخ مختصر مفيد ؟!
والله إنه لأمر عجيب ياالكمال فالحجة قائمة أمامك وساطعة ومازلت تراوغ ؟ الأخ مختصر أبدع في إثبات كل حرف يقوله وأنت ياكمال لاشيء في ردودك الا المراوغة
لاأريد التدخل في الحوار ولكن فقط أذكر بآية وضعها الأخ مختصر مفيد ونريد إجابة من الكمال عليها
يا ايها الذين امنوا امنوا بالله ورسوله هل الذين آمنوا لايؤمنون بالله ورسوله حتى يطلب الله منهم أن يؤمنوا ؟ فقط كقارئة عندي فضول أن أعرف رأيكم بهذا ؟ ولاأجد أبداً حاجة لمشاركتي بأكثر من ذلك فإن الأخ مختصر مفيد أبدع وأشبع نهم كل باحث عن الحق ..
الآن يأتيني مغتاظ ويقول أني أطبل للأخ مختصر مفيد ؟!
ههههههههه يغتاظ منك لإنك تُحرجينه وتضعينه بين فكي كماشه ههههههههه أما أنا فحنون عليه هههههههه شاكر لك أختي العزيزه هذا الإثراء للحوار مع أمنياتي بأن لا يفر مما القيتيه عليه من جبل سوف يأن من حمله في الإنتظار يا كيمو فليس أمامك إلا أن تُقر بأن المؤمنين في الآيه محل النقاش إسم جامع للصادقين والكاذبين وهم(( المنافقين)) أو أنها صفه وهذه أدهى وأمر
ان الله سبحانه وتعالى عندما يخاطب الناس ب يا ايهاالمؤمنون انما يخاطبهم بهذا الاسم وليس الوصف لان ظاهرهم للناس انهم مؤمنون بمعنى يا من ادعيتم وتظاهرتم بالايمان امام الناس .
أولاً ما تتخيل سعادتي بوجودك فهي فوق الوصف يا عنيد والله إنها فوق الوصف فالحمد لله تبارك وتعالى أن منً علينا بالتلاقي مجدداً بعد هذا الغياب ثانياً تصدق يا عنيد مهما جافاني الكمال فلن أجافيه فقد أحببت هذا الرجل وأتمنى له كل خير على ما بيننا من إختلاف ,, إلا أني أشعر بأن منبته طيب وطيب جداً سبحان الله تقدر تقول حاسه سادسه ,, أضف على ذلك فهو محاور قدير وخبير ومنطقه جميل وليس متعنتاً
المهم دام إنك دخلت الموقع فلن تخرج منه على هواك فالجميع هنا شركاء لك في هذا القرار
ان الله سبحانه وتعالى عندما يخاطب الناس ب يا ايهاالمؤمنون انما يخاطبهم بهذا الاسم وليس الوصف لان ظاهرهم للناس انهم مؤمنون بمعنى يا من ادعيتم وتظاهرتم بالايمان امام الناس .
والله تعلى اعلى واعلم
حياكم الله مولانا الحبيب طال غيابكم وزاد معه شوقنا لكم الحمد لله على سلامتكم إن شاء الله تكون بخير وكل الأحرار في أرض الرباط
الكاذبين أكثر من الصادقين بثلاث مرات كحد أدنى وشاهده التبعيض للقله الصادقين من الكثره الكاذبين
فما هو الإسم الجامع لهم ؟
ربما ستقول الصفه وهذا سيزيدكم حرجاً وغرقاً فأختر ما شئت فالنتيجه واحده
حقيقة نقاط مهمة تركز عليها اخي الفاضل مختصر مفيد وهي مفيدة حقا وزادتني علما فبارك الله فيك
فقد يحتج القوم بايات ويلونون الحق بالباطل
مدعين ان القران يكرم ابو بكر وعمر وغيرهم ويرفع من شانهم ويشمل الصالح والطالح في الايات الكريمات حاشى لله والعياذ به
لكن في الحقيقة ان حرف جر صغير يغير معنى الاية كله ويبين لنا ان الصالحين منهم فقط هم من سيفي الله لهم بوعده في جنات الخلود
واما المنافقين والمرتدين امثال بعض الخلفاء والصحابة ودعنا نقول اكثرهم لان اكثرهم للحق كارهون فسيكون مصيرهم نار جنهم وبئس المصير فلا يخلص منهم الا مثل همل النعم
كما قال خير البشر صلى الله عليه واله وسلم
تصدق يا عنيد مهما جافاني الكمال فلن أجافيه فقد أحببت هذا الرجل وأتمنى له كل خير على ما بيننا من إختلاف ,, إلا أني أشعر بأن منبته طيب وطيب جداً سبحان الله تقدر تقول حاسه سادسه ,, أضف على ذلك فهو محاور قدير وخبير ومنطقه جميل وليس متعنتاً
والله لي نفس الشعور وكنت قد راست الاخ الكمال وارسلت له معايدة بقدوم عيد الفطر ولكن احزنني كثيرا انه تجاهل مبادراتي التي ما دفعني لها الا حبي له في الله
وما يحزنني اكثر هو اتهاماته لي ولنا بالكذب مع كل الاسف
على كل حال الله يهديه
فانا اواقفك يا اخي و احس ان منبته طيب ولكن من الصعب ان تقنع الانسان بان ما ولد وتربى عليه كان طريقا خاطئا
لا يهدي الناس الا الله
الله يهديه وايانا الى طريق الجنة
حقيقة نقاط مهمة تركز عليها اخي الفاضل مختصر مفيد وهي مفيدة حقا وزادتني علما فبارك الله فيك
فقد يحتج القوم بايات ويلونون الحق بالباطل
مدعين ان القران يكرم ابو بكر وعمر وغيرهم ويرفع من شانهم ويشمل الصالح والطالح في الايات الكريمات حاشى لله والعياذ به
لكن في الحقيقة ان حرف جر صغير يغير معنى الاية كله ويبين لنا ان الصالحين منهم فقط هم من سيفي الله لهم بوعده في جنات الخلود
واما المنافقين والمرتدين امثال بعض الخلفاء والصحابة ودعنا نقول اكثرهم لان اكثرهم للحق كارهون فسيكون مصيرهم نار جنهم وبئس المصير فلا يخلص منهم الا مثل همل النعم كما قال خير البشر صلى الله عليه واله وسلم
بوركت يا غالي
حديث همل النعم هو مصداق للآيه الكريمه محل البحث . أحسنت كثيراً حبيبي شيعي منصف على هذه الإضافه القاصمه ويقولون نحن كفرنا أكثر الصحابه ونسبناهم للرده بينما الخالق تبارك وتعالى نسب أكثرهم للنفاق لقد سقطت عدالة الصحابه سقوطاً ذريعاً ومُريعاً
التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 02-10-2011, 10:01 AM.
الاخ مختصر مفيد اعتذر عن التأخير لكن لاتنسى اخي انك ايضا غبت كثيرا عن المنتدى اخي الفاضل هل تريد ان تصل الى نتيجة ان الاية تخبرنا انه من المؤمنين صادقين ومنافقين فهل يستقيم جمع الضدين في القران المؤمن هو من دخل الايمان قلبه وامن بالله الواحد الاحد رب والها وبمحمد والانبياء رسلا والمنافق هو من لم يدخل الايمان قلبه ولم يؤمن بالله ربا ولا بمحمد نبيا والمتحدث هنا هو الله العالم بسرائر المنافقين فكيف يعقل ان يصف رب العزة المؤمن بالمنافق فكيف يمكن الجمع بين الضدين والله سبحانه انه ماجعل لرجل قلبين في جوف واحد قلب للايمان وقلب للنفاق فاما ايمان واما نفاق ولا جامع بينهما فهل يستقيم ان يقول ومن الصادقين رجال كاذبين فكيف يمكن ان تجمع صفة الصدق والكذب فرجل في ان واحد ؟؟ فهذا لايستقيم
وانت هنا لاتحتج بالاية بل انت تحاول ان تحتج بسياق الاية والسياق ليس في صالحك لانه لو اكملت الاية تجد ان الاية الاخرى تتحدث عن الكافرين مما يعني ان السياق يقسم الناس في يوم الاحزاب الى ثلاثة اقسام مؤمنين ومنافقين وكفار وليس الى قسمين مؤمنين وكفار والاية معناها ليجزي الصادقين المؤمنين بصدقهم وليعذب المنافقين بنفاقهم فلا ترابط بين الامرين بل الاية تتحدث عن كل ماسبقها من الايات وليس عن اية واحدة سبقتها فهناك ايات سابقات تتحدث عن المؤمنين وايمانهم ثم تليها ايات تتحدث عن المنافقين ونفاقهم فجاءت هذه الاية الاخيرة لتبين جزاء كل منهم على حده بحسب ايمانهم ونفاقهم
وهذا ماقرره المفسر الطبطبائي في تفسيره للاية وهو اعلم منك ومني في التفسير فقال: قوله تعالى: { ليجزي الله الصادقين بصدقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إن الله كان غفوراً رحيماً } اللام للغاية وما تتضمنه الآية غاية لجميع من تقدم ذكرهم من المنافقين والمؤمنين.
فقوله: { ليجزي الله الصادقين بصدقهم } المراد بالصادقين المؤمنين وقد ذكر صدقهم قبل، والباء في { بصدقهم } للسببية أي ليجزي المؤمنين الذين صدقوا عهدهم بسبب صدقهم.
وقوله: { ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم } أي وليعذب المنافقين إن شاء تعذيبهم وذلك فيما لو لم يتوبوا أو يتوب عليهم إن تابوا إن الله كان غفوراً رحيماً....انتهى
وانا لا ادري كيف توهمت انت وجعلت من الايتين اية واحدة واعتقدت ان هناك ترابط في التبعيض بينهما
تعليق