تويت
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
فلازال المذهب السني هو الأحوط يوم القيامة ،، و بالتالي فهو الأصوب ..
-
بهذا المنطلق .. فالسني أكثر احتياطا من الشيعي ، لأنه يحب الكل ..و بالتالي سيحشر مع من يحب
فلازال المذهب السني هو الأحوط يوم القيامة ،، و بالتالي فهو الأصوب ..
-
يعني أهل البيت -صلوات الله عليهم- ممن يوجد نص على وجوب محبتهم و توليهم
أم 1000 شخص لا يوجد نص على وجوب أتباعهم و أتباع فتاويهم
كما أنها قاتلوا و قتلوا بعضهم البعض يعني يوجد مخطئ و يوجد مصيب
ويوجد منهم منافقين بنص القرأن
مشكلة منطقك مشكلة كبيرةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيسهذا المبدأ مخالف للعقل الذي تريد اللجوء اليه !
العقل يقول بأن معاوية حارب إمام زمانه أمير المؤمنين علي عليه السلام
وأنتم مع ذلك تترضون على معاوية وتلتمسون له الأعذار
العقل يقول بأن من سب أمير المؤمنين عليه السلام فقد سب رسول الله صلى الله عليه وآله إستنادا ً على نصوص صحيحة وأنتم تخالفون العقل وتترضون على المغيرة بن شعبة لعنة الله عليه الذي كان ينال من أمير المؤمنين عليه السلام !
العقل يقول بأن غضب مولاتنا الزهراء عليها السلام هو غضب رسول الله صلى الله عليه وآله وثبت ذلك بالدليل ومع ذلك تلتمسون الأعذار لمن غضبت عليهم الزهراء عليها السلام
العقل يقول بأنكم أنتم الطائفة الوحيدة بكل الأديان من يهودية ومسيحية ومجوسية الذين تترضون على كل من لقي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مع ان كل قصص الأنبياء تشير بان أغلب أصحابهم كانوا منحرفين إلا أنتم رضي الله عن الصالح والطالح !
فنحن الطائفة الوحيدة الذي نميز بين الخبيث والطيب
ولا قداسة ولا حصانة إلا لمن آمن بالله ورسوله صلى الله عليه وآله حقا لا نفاقا
ونحن مصداق لقول الله تعالى ( وقليل من عبادي الشكور )
فهذا هو العقل السليمتعليق
-
أنت تتحدث من منطلق العاطفة ، و قد ذكرت أن العاطفة من المؤثرات الخارجية على القرارات العقلية .. فالحب و عدم الحب أمر عاطفي و ليس عقلي .. في حين أن الموضوع عقلي منطقي ، يتم النقاش فيه بالعقل المحض لا بالعاطفة ..المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
و من ثم .. نحن نتحدث عن الآثار المترتبة على الإنسان في حال اعتناقه المذهب السني و كان المذهب باطل ، هل سيدخل النار لأن هناك صحابة مرتدين ؟ أم سيدخل النار لأن هناك منافقين ؟ أم ماذا بالضبط ..؟؟
و في المقابل .. نتحدث أيضا عن الآثار المترتبة على الإنسان في حال اعتناقه المذهب الشيعي و كان المذهب باطل .. نجد أن ضمن تلك الآثار أنه سوف يتعرض للمحاسبة يوم القيامة بتهمة لعن أبي بكر و عمر و عثمان و عائشة بلا حق . و هذه المحاسبة كفيلة بإفلاس الشيعي يوم القيامة و دخوله النار .. فهذا الأثر كفيل لإثبات خطورة اعتناق المذهب الشيعي من مبدأ الاحتياط ليوم القيامة ..
و بالتالي فالمذهب السني أقل خطرا في حال بطلانه ، من المذهب الشيعي في حال بطلانه .. و بالتالي فالمذهب السني هو الأحوط و عليه فهو الأصوب ..
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMYالمشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
لسنا هنا في وارد المقارنة بين المذهبين من خلال الروايات ، و إلا فلكل مذهب رواياته التي يستطيع إثبات عقائده منها .. و كذلك للدين المسيحي كتابه المقدس التي يستطيع إثبات عقائده منه ..
لكننا هنا في وارد المقارنة بين العقائد و المذاهب من خلال النتائج المترتبة على اعتناقها ، لا في ا لأسباب التي أدت إلى اعتناقها ...
فحال أن تفهم الطرح ، لكي تكون مشاركتك في صميمه ..
تعليق
-
1- المسلم الشيعي ، يلعن أبابكر و عمر و عثمان و عائشة و حفصة و كثير من صحابة رسول الله ، باعتبار أنهم ارتدوا و أنهم ظلموا آل محمد . ففي حال كان هذا الكلام كله باطل في باطل ، فإن هؤلاء الناس سوف يطالبون بحقهم من الله تعالى ،
لقد لعن معاوية الإمام علي عليه السلام على المنابر , فإن كان المذهب السني على حق ونجى معاوية فقد نجى الشيعة بلعنهم لمن ذكرت
- الشيعي يبني دينه من روايات منسوبة إلى 12 رجل ، معتقدا أن هؤلاء الرجال لهم نفس عصمة الرسول ، و أنهم حجج الله في أرضه .. و حيث أن هذا الكلام باطل ، فإن كل الدين المنسوب إلى هؤلاء الـ 12 باطل لأنه مبني على عقيدة باطلة من الأساس
نسيت أننا نأخذ الروايات أيضاً من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وبالتالي إشكالك ساقط هنا والرد عليه نفس ردك حول نجاتكم لأنكم تأخذون الروايات من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقط
1- المسلم السني يترضى على علي بن أبي طالب و يعتبره من الخلفاء الراشدين ،و يترضى على الحسن والحسين و يعتبرهما سيدا شباب الجنة ، و يترضى على الزهراء و يعتبرها ريحانة رسول الله ، و يترضى على جميع أهل بيته . فليس للمسلم السني مظالم
إن كان المذهب الشيعي على حق , فللمسلم السني مظالم فأنتم تترضون على من أغضبهم وقتلهم
إن كان المذهب الشيعي على حق هذا يعني أن المعصومين ال14 هم حجج الله عزوجل والأئمة من بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم , والتعامل معهم كأنك تتعامل مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فلو أني ترضيت على أعداء رسول الله أو من أغضب رسول الله , هل سأنجو يوم القيامة ولن يكون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خصمي يوم القيامة
إذاً بترضيك على قتلة محمد وآل محمد فأنت تخالف الإحتياطتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما نقف أمام الله سبحانه وتعالى يوم القيامة للحساب ويسألنا لماذا اتبعتم مذهب أهل البيت عليهم صلوات الله تعالى وتركتم الديانات والمذاهب الأخرى كاليهودية والوهابية
سنقول : يا رب لقد كان عندنا قطع ـ الأعم من اليقين ـ أن المذهب الحق هو مذهب اهل البيت عليهم الصلاة والسلام ،
والقطع من الدليل العقلي والنقلي كحديث الثقلين الثابت عند جميع فرق المسلمين ، وغيره من الأحاديث حجة لنا امام ربنا سبحانه وتعالى... ،
وبهذا القطع نخرج من عهدة التكليف ، ويكون تكليف التمسك بمذهب اهل البيت عليهم السلام منجزا علينا،
كما يكون الدليل في ترك غيرهم معذرا لنا....
لكن
ما الجواب الذي سيقدمه المخالفون لأهل البيت عليهم الصلاة والسلام عندما يسألهم الله سبحانه وتعالى ، لماذا تركتم مذهب أهل البيت الذين امر الرسول صلى الله عليه وآله بالتمسك بهم كما في حديث الثقلين وتمسكتم بغيرهم؟؟؟؟
هنا ستكون الطامة الكبرى....تعليق
-
ما شاء اللهالمشاركة الأصلية بواسطة النفيس
إذا ً ماذا نسمي هذا الكلام المطروح !
اقتباس: النفيس
- المسلم الشيعي ، يلعن أبابكر و عمر و عثمان و عائشة و حفصة و كثير من صحابة رسول الله ، باعتبار أنهم ارتدوا و أنهم ظلموا آل محمد . ففي حال كان هذا الكلام كله باطل في باطل ، فإن هؤلاء الناس سوف يطالبون بحقهم من الله تعالى ، جراء لعنهم و شتهم و الافتراء عليهم ، وبالتالي سيحاسب الشيعي على كل ذلك ، فيكون خصمه يوم القيامة زوجة رسول الله و صحابته .. فبالتالي إفلاس الشيعي مضمون ،لأنه سيعطي هؤلاء من حسناته يوم القيامة.
2- الشيعي يبني دينه من روايات منسوبة إلى 12 رجل ، معتقدا أن هؤلاء الرجال لهم نفس عصمة الرسول ، و أنهم حجج الله في أرضه .. و حيث أن هذا الكلام باطل ، فإن كل الدين المنسوب إلى هؤلاء الـ 12 باطل لأنه مبني على عقيدة باطلة من الأساس ..، فما بني على باطل فهو باطل، فحتى لو صحت الرواية المنسوبةإلى أحد الأئمة الاثني عشر ، فإن المذهب باطل لأن هذا الإمام ليس معصوما وليس مصدر تشريع كالرسول في أي حال من الأحوال.
من خلال هتين النتيجتين ، يتضح أن نسبة نجاة الشيعي يوم القيامة ضئيلة جدا في حال كان المذهب الحق هو المذهب السني ..
و الآن ..سنفترض أن المذهب الشيعي هو المذهب الحق و أن المذهب السني هو مذهب باطل .
سنجد أن النتائج المترتبة على المسلم السني كالتالي :
1- المسلم السني يترضى على علي بن أبي طالب و يعتبره من الخلفاء الراشدين ،و يترضى على الحسن والحسين و يعتبرهما سيدا شباب الجنة ، و يترضى على الزهراء و يعتبرها ريحانة رسول الله ، و يترضى على جميع أهل بيته . فليس للمسلم السني مظالم تجاه هؤلاء لكي يتعرض للإفلاس يوم القيامة ، و بالتالي فهناك نسبة كبيرة أن ينال شفاعة هؤلاء بحكم أن السني لم يكن يحمل في قلبه إلا المودة لهم والرحمة ، و لم يلعنهم أو يتعرض لهم بسوء قط .
2- المسلم السني يبني دينه من روايات مسندة إلى الرسول صلى الله عليه و آله و سلم . و لا شك أنه معصوم . فبطلان المذهب السني ليس بسبب بطلان مبدأ عصمة الرسول و كونه مصدر تشريع ، بل من بطلان الرواية المنسوبة إليه ، و عليه ،فالمذهب السني صحيح فقط في الروايات التي صحت عن الرسول ، لأن الرسول معصوم و هو مصدر تشريع ..
من خلال هتين النتيجتين ، سنجد أن نسبة نجاة المسلم السني يوم القيامة كبيرة جدا ، حتى في حالة كان المذهب الشيعي هو المذهب الحق..
و عليه ،، فمن خلال مبدأ الأحوط لمعرفة الأصوب ، نجد أن المسلم الشيعي سوف يتعرض للمحاسبة يوم القيامة جراء اللعن الذي يلعنه لزوجتي الرسول و صاحبته ، و بالتالي إفلاسه جراء ذلك ، و بالتالي فالشيعي خاسر لا محالة في حالة كان المذهب السني هو الحق .. في حين أن السني كان يترضى على أهل البيت و يحبهم و لم يلعنهم قط ، و بالتالي فللسني أمل في رحمة الله و شفاعة علي بن أبي طالب .. فالمذهب السني هو المذهب الأحوط بكل المقاييس ..
و بهذا فمن خلال مبدأ الأحوط لمعرفة الأصوب ، يستطيع الإنسان العاقل ،التواصل إلى حقيقة أن الإسلام هو الدين الحق من بين كل الأديان ، و حقية أن المذهب السني هو المذهب الحق من بين كل المذاهب .
عقلك ذهب إلى هذه الدلائل
وعقولنا ذهبت إلى ما نقلناه لك
مصيبة إذا كنت تريد ان تسير الناس على عقلك وعلى نظرياتك وأطروحاتك !
فعلا ً عش رجبا ً ترى عجبا ًتعليق
-
إن كان المذهب الشيعي على حق فأي احتياط لمن يترضى على من غصب الخلافة , وأي احتياط لمن يترضى على من كسر ضلع الزهراء عليها السلام , وأي احتياط لمن يترضى على من غضبت عليه الزهراء عليها السلام , وأي احتياط لمن يترضى على من يلعن الإمام علي عليه السلام
إن كان المذهب الشيعي على حق فأي احتياط لمن حشر ربه في مكان ووضع له كرسياً تحت رجليه وجعله يكشف عن رجله ويضعها في النار وجعل له يد ورجل ووجه وضحك وأضراس ولهاة وجنب , وكله على الحقيقة
تعليق
-
[quote=خادم الرسول الأعظم]
هذا لا يخدم الشيعي في شيء ، ففي كل الأحوال فالشيعي في خطر عظيم يوم القيامة في حال كان مذهبه باطلا ، لأنه سيتعرض للمساءلة أمام الله على لعنه لأوليائه و أصحاب رسوله .. فقولك بأن مصير الشيعي سيكون كمصير معاوية ، هو كمحاولة الغريق التمسك بقشة لتنقذه من الغرق .. و هذا في عالم العقل لا قيمة له .لقد لعن معاوية الإمام علي عليه السلام على المنابر , فإن كان المذهب السني على حق ونجى معاوية فقد نجى الشيعة بلعنهم لمن ذكرت
لم تفهم النقطة المطروحة جيدا ..نسيت أننا نأخذ الروايات أيضاً من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وبالتالي إشكالك ساقط هنا والرد عليه نفس ردك حول نجاتكم لأنكم تأخذون الروايات من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقط
المبدأ الذي تتبنونه هو عصمة الأئمة الاثني عشر ، و تساويهم في العصمة مع عصمة الرسول .. و هذا المبدأ إذا كان باطلا فإنه يهدم المذهب برمته لأن المذهب مبني عليه .. و عليه فالشيعي في خطر عظيم و حقيقي في حال كان مذهبه باطلا ، لأن مذهبه مبني على مبدأ غير يقيني الصحة و فيه احتمال لعدم الصحة .
بينما المبدأ الذي يتبناه السني هو أن الرسول هو المعصوم الوحيد .. و عصمة الرسول أكيدة مئة بالمئة و يقينية .. وعليه ، فالمذهب السني مبني على مبدأ صحيح ، و تبقى المشكلة هي في كون الحديث المنسوب إلى الرسول صحيح أو غير صحيح ، لا في ذات المبدأ المبني عليه المذهب .. فالسني ليس في خطر حقيقي في حال كان مذهبه باطل ، فحتى لو كان هناك آخرون يشاركون الرسول في العصمة ، فهذا لا ينفي عصمة الرسول و جواز أخذ الدين منه ..
إن كان المذهب الشيعي على حق , فللمسلم السني مظالم فأنتم تترضون على من أغضبهم وقتلهم
هل توجد آية في القرآن تهدد من يترضى على الظالمين بالعذاب ..؟؟
هناك فرق كبير يا زميلين بين شخصين :
الشخص الأول : يلعن أحد عباد الله الصالحين و يسبه .
الشخص الثاني : يترضى على أحد الفاسقين الفاجرين و يدعو له بالرحمة .
الشخص الأول سيتعرض للمحاسبة على سبه و لعنه لعبد الله الصالح ، و فعله يعتبر ظلما تجاه ذلك الشخص و الله سيقتص منه يوم القيامة بلا شك .. بينما الشخص الثاني لم يظلم أحدا من ترضيه هذا ، فطلب الرحمة للفاسق ليست جريمة في الإسلام ..
و لازال السني أفضل حالا من الشيعي ، حتى بافتراض صحة المذهب الشيعي ..
إذاً بترضيك على قتلة محمد وآل محمد فأنت تخالف الإحتياط
لا يخالف الاحتياط في شيء ..
فالرسول صلى الله عليه و آله و سلم ، تعرض للظلم من قبل أهل الطائف ، و مع ذلك دعا لهم .. فالرسول دعا لأناس ظلموه ,,, و بالتالي دعاؤنا بالرحمة على من ظلم آل محمد هو كفعل الرسول .. هذا بافتراض أن هناك ظلم قد حصل فعلا ..
فلازال السني أفضل حالا من الشيعي ..
و لكنك لم تفترض في مشاركتك بطلان المذهب الشيعي .. فهل لا تملك الشجاعة لافتراض ذلك أم ماذا ؟؟!!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة naji1
كل أهل الأرض لديهم مببرراتهم في اعتناقهم أديانهم .. فمبررك القائل بأنك لديك القطع بأن مذهبك هو المذهب الحق .. هو مبرر يستطيع قوله أي إنسان في أي دين .. فالمجوسي يستيطع القول : يارب .. كان لدي القطع بأن النار تحرق و تستحق أن نعبدها لكي لا تحرقنا .. كنت على يقين تام بأن ديني هو الحق .. فارحمني يا الله ، لأن القطع يخرج الإنسان من عهدة التكليف ..
و عليه ،، فمبررك واهي يوم القيامة ، لأن الله سبحانه و تعالى قال : " ألم نجعل له عينين . و لسانا و شفتين . و هديناه النجدين " ..؟؟ فلماذا لم تفكر و تتأمل و قد منحك الله الوسائل التي تؤهلك للوصول إلى الدين الحق و المذهب الحق ..؟؟ " خذوه فغلوه "
تعليق
-
هذا لا يخدم الشيعي في شيء ، ففي كل الأحوال فالشيعي في خطر عظيم يوم القيامة في حال كان مذهبه باطلا ، لأنه سيتعرض للمساءلة أمام الله على لعنه لأوليائه و أصحاب رسوله .. فقولك بأن مصير الشيعي سيكون كمصير معاوية ، هو كمحاولة الغريق التمسك بقشة لتنقذه من الغرق .. و هذا في عالم العقل لا قيمة له .
كيف لا يخدم يا عزيزي , الشيعي في الآخرة يريد الجنة ,فأن كان معاوية قد لعن الإمام عليه السلام , وقاتل الإمام علي عليه السلام , وكان كثير من الصحابة يلعنون الإمام علي عليه السلام كما قال ابن تيمية , إن كان كل هؤلاء في الجنة , فالشيعي في الجنة , فالشيعي قد لعن من ذكرت ولم يقاتلهم , لهذا الشيعي أعلى مرتبة ممن ذكرت حتى ولو كان مذهبه باطلاً
المبدأ الذي تتبنونه هو عصمة الأئمة الاثني عشر ، و تساويهم في العصمة مع عصمة الرسول .. و هذا المبدأ إذا كان باطلا فإنه يهدم المذهب برمته لأن المذهب مبني عليه .. و عليه فالشيعي في خطر عظيم و حقيقي في حال كان مذهبه باطلا ، لأن مذهبه مبني على مبدأ غير يقيني الصحة و فيه احتمال لعدم الصحة .
بينما المبدأ الذي يتبناه السني هو أن الرسول هو المعصوم الوحيد ..
إن كان المذهب الشيعي باطل , فقد سقطت عصمة 12 إمام ولكن بقيت عصمة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وهذه نقطة مشتركة بين السنة والشيعة
وبالتالي في هذه النقطة لا فرق بين الشيعي والسني
في هذه النقطة لم توفق كثيراً أخي العزيز
هل توجد آية في القرآن تهدد من يترضى على الظالمين بالعذاب ..؟؟
إن كان من تترضى عليهم أغضبوا أشخاص هم بمقام محمد صلى الله عليه وآله وسلم فلا أعتقد أنك بحاجة لأن آتيك بآية تهدد من يترضى عن عدو محمد صلى الله عليه وآله وسلم
تعليق
-
تكلمت كثيرا عن حالة " إن كان المذهب الشيعي على حق "المشاركة الأصلية بواسطة خادم الرسول الأعظم
[FONT=Traditional Arabic
فتفضل و تكلم قليلا عن حالة " إن كان المذهب السني على حق "
تفضل ...!!
تعليق
-
[quote=خادم الرسول الأعظم]
إن كان هؤلاء الذين تتحدث عنهم لم يلعنوا ، فإن حجتك قد سقطت .. و بالتالي فأنت ليس لديك احتياط حقيقي في الموضوع ، فأنت تعتمد على مبدأ " لو كان هناك من لعن مثلي فسيكون مصيري كمصيره " ..!!كيف لا يخدم يا عزيزي , الشيعي في الآخرة يريد الجنة ,فأن كان معاوية قد لعن الإمام عليه السلام , وقاتل الإمام علي عليه السلام , وكان كثير من الصحابة يلعنون الإمام علي عليه السلام كما قال ابن تيمية , إن كان كل هؤلاء في الجنة , فالشيعي في الجنة , فالشيعي قد لعن من ذكرت ولم يقاتلهم , لهذا الشيعي أعلى مرتبة ممن ذكرت حتى ولو كان مذهبه باطلاً
إن كان المذهب الشيعي باطل , فقد سقطت عصمة 12 إمام ولكن بقيت عصمة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وهذه نقطة مشتركة بين السنة والشيعة
و لكن ماذا ستفعل بآلاف الروايات المنسوبة إلى جعفر الصادق و الحسن العسكري و علي الرضا و غيرهم ممن تعتقدون أنهم معصومون كالرسول .. ستجد أن العقائد و الفقهيات المستنبطة من تلك الروايات باطلة لأن العصمة المنسوبة إليهم باطلة .. و هذا أمر خطير جدا ، فهي كاعتقاد ألوهية إله و يظهر أنه ليس إله ..!!
و أما الروايات المنسوبة إلى الرسول ، فلا يعني تشارككم مع السنة ، و ذلك لأن تلك الروايات قد تكون صحيحية أو غير صحيحة ، فتتشاركون مع السنة في حالة كانت صحيحة فقط .. و هذه النسبة ضيلة جدا.
في حين أن السني إذا صحت رواياته المسندة إلى الرسول فقد صحت العقائد و الفقهيات المستنبط منها ، بدليل أن الشيعة يحتجون بالكثير من أحاديثنا المنسوبة إلى الرسول ، في حين لا يحتج السنة بأحاديث الشيعة المنسوبة إلى الرسول ..
و هذا يؤكد أن السنة هو المذهب الحق ..
إن كان من تترضى عليهم أغضبوا أشخاص هم بمقام محمد صلى الله عليه وآله وسلم فلا أعتقد أنك بحاجة لأن آتيك بآية تهدد من يترضى عن عدو محمد صلى الله عليه وآله وسلم
أخبرتك أن الرسول نفسه كان يدعو بالرحمة و الهداية لمن ظلمه ، و يدعو الناس إلى أن يعفو عن من ظلموه .. و من ثم نجد في القرآن رسول الله إبراهيم عليه السلام ، يدعو لآزر و يستغفر له ، برغم علمه أنه كافر و مشرك .. فنجد أن الله منع إبراهيم من ذلك فقط دون أن يعاقب إبراهيم على فعلته .. وعليه ، فنحن لا نستحق العقوبة على ترضينا على أبي بكر و عمر ، ففعلنا كفعل إبراهيم عندما كان يستغفر لآزر ، و الفرق بيننا هو أن إبراهيم فعل فعلته و هو يعرف أن آزر كافر مشرك ، بينما نحن فعلنا فعلتنا و نحن نعتقد أن أبابكر من عباد الله الصالحين ..و بالتالي فواضح جدا أننا لسنا في خطر حقيقي في حال كان هؤلاء الذين نترضى عنهم ليسوا أهلا للترضي ..
و لازلت أطالبك بالشجاعة و محاولة افتراض صحة المذهب السني و بطلان المذهب الشيعي .. فهل تستطيع ذلك ؟؟
تعليق
-
تكلمت كثيرا عن حالة " إن كان المذهب الشيعي على حق "
فتفضل و تكلم قليلا عن حالة " إن كان المذهب السني على حق "
تفضل ...!!
إن كان المذهب السني على حق فقد لعن الشيعة بعضاً من الصحابة وحال الشيعي حال معاوية وكثير من الصحابة الذين لعنوا بعضهم البعض
إن كان المذهب السني على حق فقد أخذ الشيعة دينهم من 12 إمام , ولا ضير في هذا ف11 من هؤلاء الأئمة هم أئمة عند السنة وبالتالي لم يضيع الشيعي بوصلته
إن كان المذهب السني على حق فقد قدم الشيعي الإمام علي عليه السلام على غيره وهذا التقديم قال به بعض من السنة فأكثر ما يقال اجتهد فأخطأ
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 5
199 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
اليوم, 10:06 PM
|
|||
|
ردود 5
275 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 08:46 PM
|
|||
|
ردود 4
126 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 03:02 AM
|
|||
|
ردود 7
390 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 03:03 AM
|
|||
|
ردود 14
14,194 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2024, 08:37 AM
|
تعليق