ثم ننجي اي نُخرج منها المتقين بعد تطهيرهمإذا كانوا يحتاجون الى تطهير
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائيثم ننجي اي نُخرج منها المتقين بعد تطهيرهمإذا كانوا يحتاجون الى تطهير
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسيبطيب يا أخي الآن أنت تقول بدخول بعض المتقين النار لتطهيرهم إذا أحتاجو إلى تطهير ثم يخرجون منها ويدخلون النار ... طيب هذا المتقي الذي أرتكب معصيه وأحتاج لتطهير أي دخوله جهنم ثم يخرج منها هل هو تاب من معصيته في حياته أو لم يتب ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائينعم اخونا الفاضل .. الكلام واضح ..
فالمتقي لابد و ان ارتكب معصية في حياته ... فإذا غفرها الله له بقي تطهيره منها في الاخرة
فالمتقين إذا لم يرتكبوا معصية .. لا يحتاجون الى تطهير .. و خلافه فيحتاجون ....
نعم ربما تساعدهم الشفاعة في تطهيرهم بدل من النار
أولاً ) التائِب مِن الذنب كمَن لا ذنب له .
ثانياً ) يجب أن تعلم وغيرك جيدا ما هو معنى ( الغُفران ) .. مِن الله الرحمن الرحيم ؟
ثالثاً ) يجب أن تفقهوا أن الحق سُبحانه لمَن تاب وأناب وعمل عملا صالحا ثم إهتدى .. فإن الحق سُبحانه يُبدِّل سيئاته ( حسنات ) .. فكيف مَن بدّل الله سيئاته حسنات أن يُستلزَم تطهيره مِن السيئة .. لقد جعلها الله حسنة .. فهل بعد ذلك مِن تطهير .
أخيراً :
مغفرة الله تُطهِّر ، والشفاعة كذلك تُطهِّر .
والخلاصة :
يُعرض العبد بأعماله مِن كتابه على ربّ العالمين .. وبعد الغفران والشفاعة .. إذا رجحت كفّة السيئات على الحسنات اُدخَل النار خالداً فيها أبدا إلا ما شاء الله .
وإذا رجحت كفّة حسناته على سيئاته .. اُدخِل الجنّة خالدا فيها إلا ما شاء الله .
وكما الجنّة درجات فإن النار أيضا درجات ، ولا صِحة ولا بُرهان ولا دليل على ما يُقال دون ذلك مِن أن أحدا سيدخُل النار ( أياما ) ثُم يخرُج مِنها ليدخُل الجنّة بعد ذلك .. هذا هراء وتمنّي وأماني تغُرّ الذين طال عليهم الأمد فقست قلوبهم عن ذِكر الله .
أتركوا عنكم العنجهيّة والإصرار على الباطِل والعِناد .. فلن تفيدكم أبدا .. فلماذا تقولون على الله ما لا تعلمون ؟!
اللهم أشهدناك فأشهد .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلىليس ربما ........... !!!
أولاً ) التائِب مِن الذنب كمَن لا ذنب له .
ثانياً ) يجب أن تعلم وغيرك جيدا ما هو معنى ( الغُفران ) .. مِن الله الرحمن الرحيم ؟
ثالثاً ) يجب أن تفقهوا أن الحق سُبحانه لمَن تاب وأناب وعمل عملا صالحا ثم إهتدى .. فإن الحق سُبحانه يُبدِّل سيئاته ( حسنات ) .. فكيف مَن بدّل الله سيئاته حسنات أن يُستلزَم تطهيره مِن السيئة .. لقد جعلها الله حسنة .. فهل بعد ذلك مِن تطهير .
أخيراً :
مغفرة الله تُطهِّر ، والشفاعة كذلك تُطهِّر .
والخلاصة :
يُعرض العبد بأعماله مِن كتابه على ربّ العالمين .. وبعد الغفران والشفاعة .. إذا رجحت كفّة السيئات على الحسنات اُدخَل النار خالداً فيها أبدا إلا ما شاء الله .
وإذا رجحت كفّة حسناته على سيئاته .. اُدخِل الجنّة خالدا فيها إلا ما شاء الله .
وكما الجنّة درجات فإن النار أيضا درجات ، ولا صِحة ولا بُرهان ولا دليل على ما يُقال دون ذلك مِن أن أحدا سيدخُل النار ( أياما ) ثُم يخرُج مِنها ليدخُل الجنّة بعد ذلك .. هذا هراء وتمنّي وأماني تغُرّ الذين طال عليهم الأمد فقست قلوبهم عن ذِكر الله .
أتركوا عنكم العنجهيّة والإصرار على الباطِل والعِناد .. فلن تفيدكم أبدا .. فلماذا تقولون على الله ما لا تعلمون ؟!
اللهم أشهدناك فأشهد .
سيدنا هذا الرجل لا يفهم ما يقول ولا ما نقول ..وبتفسيره لكلام الله بما يحلو له وبأمثال هذه التفسيرات فان السماء تمنع بركاتها وتقطع الأرض خيراتها...والله لو التفت أدى التفات لأذعن بقولنا الحقيق بأن المذنبين ليسوا على حد سواء منهم مخلد ومنهم غير مخلد وكل حسب ذنبه... لأنه لم يقرأ كتب الحكماء والأرض وعلماء الكلام من مذهبه أمثال الفخر الرازي والتفتازاني والإيجي والفضل بن روزبهان والغزالي فانهم بحثوا هل هناك عقاب أو عقابين، وقد أثبت الأكثر أن هناك عقابين لأن الأمر التحريمي يتعلق بالذنب الذي في الدنيا وبآثاره في الآخرة، أما عقابه على الذنب الدنيوي فهو لأنه مخالف لمولاه، وعقابه على الذنب الأخروي فلتطهيره من أدناس ذلك الذنب، وبهذا يستحق دخول النار، الآن إعتبر ينقسك لو أن ابنك لم يلتزم تعاليمك فانك تعاقبه مرة واحدة على المخالفة، ولكن بقي أمر أن ابنك هذا تلوثت نفسه وأصبحت ظلمانية، وهو لا يرتاح اليك ولا أنت ترتاح اليه، فتعمل جاهداً على تطهير نفسه من ذلك، والله سبحانه وتعالى يريد ان ترجع النفس نورانية، فكيف تدخل الجنة وهي ظلمانية غسقية؟ ما هذا الكلام الفارغ؟ كيف وهي قد تلوثت بظلمة الذنوب لأن الذنب من طبيعته ان يورث النفس ظلمانية وابتعاد عن الله،، ومسح الذنوب عنه لا يعني مسح ظلمانية النفس ، فتبقى النفس بحاجة الى تطهير.
نعم : الحلقة الذهبية في هذا النقاش هو لم يصل اليها، وهي أن هذا العبد المذنب لم أدخله الله النار؟ هل للتشفي أم للإنتقام؟ أم ماذا؟ ليس هناك من جواب الا لتطهيره.. وأما الذي لكم يدخل وقد حاسبه الله على أفعاله فان كان قد شفع له الشافعون وسامحه الله فانه يدخل الجنة ولا يدخل النار ولكن هذا لا يكون الا بعد أن تقبل نفسه الفيوضات الربانية حتى تقبل الشفاعة، فالشفاعة لا تأتي من جزاف بل من منشأ، وهي ان نفسه قابلة لذلك الفيض، وأما الذي لا يقبل الشفاعة لخبث سريريته وظلمانية نفسه فانه لاينال السماحة والشفاعة الا بعد التطهير ورجوع النفس الى نورانيتها، وهذا لا يكون الا بعد أن تمر باناء التطهير وآخر الدواء الكي...
ولكن هذا الرجل لأنه لم يعرف حجة الله كحال غيره فقد راحوا واتبعوا نزوات انفسهم ولم يرجعوا الى أهل العلم والتحقيق، بل رجع الى هوى نفسه فأمرته بأن يتطاول على العلماء من مذهبه، ولكنه غفل تماماً انه اذا الدليل غير موجود في القرآن على فرض عدم وجوده جدلاً فهذا لا يعني ان لا وجود للدليل أصلاً بل هناك أدلة تركها المولى لعباده العلماء هم يستخرجونها من الفكر الاسلامي الأصيل، ليرجعوا فيها اليهم...
وأيضاً قد غفل هذا الرجل عن أن كلامنا هذا كله هو في عالم الثبوت وهو في غاية الإمكان، وأما في عالم الإثبات فيبقى الحكم لله وحده فهو الرحمن الرحيم واللطيف بعباده...أرجوك اسأله لو أن ابنه أساء اليه وعاقبه على الإساءة وضربه وانتهى الأمر هل يدخله في قلبه ويحبه، أم يبقى في نفسه منه شيء، فهل يكرمه كما يكرم اخوته الذين لم يُسيؤا اصلا؟ طبعا لا والف لا..وهذا انسان فانه سوف يعاقبه مرة أحرى ليرجعه الى طبيعته الأولى، فكيف باللطيف الرحيم الذي تستوجب رحمته ولطفيته أن يطهّر هذا العبد من ذلك التلويث حتى يُدخله في قلبه وفي جنته..فما قاله شيخنا المفيد المعظم (رضوان الله عليه) هو الصحيح المطابق للعقل وللشارع وللعرف أما العقل فهو حكمه بأن المسيء للمولى يعاقب على اسائته ثم لابد من تطهير نفسه، وأما الشرع فلما قلناه من آية (الا واردها) وأما العرف فالأحكام العرفية العامة في الأرض خير شاهد فترى القاتل يتوب ويدفع الدية ومع ذلك فان القانون العرفي يوجب عليه أمور أخرى..وهذا قد تسالم عليه العرف العقلائي المنضبط ..هذا آخر ما أردت أن اتكلم فيه في هذا المقام الذي زلت فيه بعض الأقدام...واترك السجال سيدنا معه ولا اريد ان تنقل لي كلامهم بعد ان اتضح لك المقال جيداً، لانك لو أنفقت ما في الأرض جميعاً فلم يقتنعوا بكلام الإمامية ، ورئيسهم العلامة المحقق التفتازني يقول إعتقاد الإمامية هو الصحيح، وما قاله رئيسهم المفيد هو الصحيح، وكثير ما ينقل العلامة الكبير الفخر الرازي ما يقوله العلامة الكبير ابن ابي الحديد في حق علي (عليه السلام): بل أنت يوم القيامة حاكم....في العالمين وشافع ومشفع. (فاضل البديري 7 شعبان 1432هـ)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
سيدنا هذا الرجل لا يفهم ما يقول ولا ما نقول ....
وبتفسيره لكلام الله بما يحلو له وبأمثال هذه التفسيرات
فان السماء تمنع بركاتها وتقطع الأرض خيراتها...
نكتفي بهذه الكلِمات مِن كُل مُشاركتك الأخيرة هذه !!!
لنُشهِد الله أولاً وحملة عرشه مَن الذي حقّ فيه تِلك الأقوال .. فمنع الله بركات سماءه مِنهُم وجعل الأرض تقطع خيراتها عنهُم ؟؟
صدقت وربك العظيم .....
فلطالما ما تقوّلته أنت ومَن أرسلت إليه .. وبما إستقطعنا مِنها .. ألا تحِق إلا أن تكون فيكُم ومَن أشركتموهم ( مع ) الله ؟؟ أنقول لكُم قال الله .. فتُرسِل إلينا ردا مِن الخرِف الذي تُراسِله فما وجدنا مِنك ومِنه إلا أن ينطبِق قول الله عليكم .. إذ نقول لكم مِنه ...... حقاً :
(وإذا قيل لهم إتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا ) !!
وقال :
( وإذا ذكر الله وحده اشمئزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذُكِر الذين مِن دونه إذا هُم يستبشرون ) !!
فإلى كُل القُراء والمتابعين ....
نترك الأمر لبياننا وبيانهم وأينا أتى بدليل مِن كتاب الله وإيُنا إتبع الهوى وإذا قيل له تعالى إلى ما أنزل الله ( في كتابه ) .. ينسخ لنا في جوابه مَا أتى به مِن هذا المتقوّل على الله بزعم أن قاله ( فلان ) .. وهو لا يتّبِع إلا فُلان طبعا ؟؟
فماذا فعل هو أيها القُراء والشُهداء ؟
نسخ لنا ما حقّ فيه ومَن أرسَل إليه .. فأكتفينا بنسخه .. لنُشهِد الله وحملة عرشه والقاريء والمتابع المُنصِف بحق .. مِمَّن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .. لا يتَّبع الهوى لأن فلان قال ؟؟ أمقابل ما يقوله الله يُقال لنا .. بل قال فلان !!!
وربكم :
فأينا بعد ذلك يكون على الهُدى .. وإنهُم لفي ضلال مبين ؟؟
فآتينهم بالدليل والحُجّة والبُرهان المُبين مِن كتاب الله .. فجاؤنا بأقوال بغير حجّة ولا دليل !!
فهاهُم وكما قُلت سبحانك :
( واذا ذكرت ربك في القران وحده ولوا على ادبارهم نفورا )
فولّوا على أدبارهم .. نفورا ؟!
اللهم أشهدناك .. فأشهَد .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
(وإذا قيل لهم إتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا ) !!
وقال :
( وإذا ذكر الله وحده اشمئزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذُكِر الذين مِن دونه إذا هُم يستبشرون ) !!
سيدنا هذا الرجل لا يفهم ما يقول ولا ما نقول ....
وبتفسيره لكلام الله بما يحلو له وبأمثال هذه التفسيرات
فان السماء تمنع بركاتها وتقطع الأرض خيراتها..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
سيدنا هذا الرجل لا يفهم ما يقول ولا ما نقول ....
وبتفسيره لكلام الله بما يحلو له وبأمثال هذه التفسيرات
فان السماء تمنع بركاتها وتقطع الأرض خيراتها..
آتِنا بتفسيره هو لهاتين الآيتين ؟؟
هيا .. يقول سُبحانه :
(وإذا قيل لهم إتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا)
وقال :
( وإذا ذكر الله وحده اشمئزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذُكِر الذين مِن دونه إذا هُم يستبشرون ) !!
فهيّا يا كربلائي .. آتِنا مِنه بتفسيرهما ؟؟
ننتظره دون الإصرار على أن يولّي على أدباره نفورا !!
وإنّا أو إياهم لعلى هدى أو في ضلال مُبين ؟
لنرى .............
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلىحسناً .. ولا بأس !!!
آتِنا بتفسيره هو لهاتين الآيتين ؟؟
هيا .. يقول سُبحانه :
(وإذا قيل لهم إتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا)
وقال :
( وإذا ذكر الله وحده اشمئزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذُكِر الذين مِن دونه إذا هُم يستبشرون ) !!
فهيّا يا كربلائي .. آتِنا مِنه بتفسيرهما ؟؟
ننتظره دون الإصرار على أن يولّي على أدباره نفورا !!
وإنّا أو إياهم لعلى هدى أو في ضلال مُبين ؟
لنرى .............
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
.. إذا رجحت كفّة السيئات على الحسنات اُدخَل النار خالداً فيها أبدا إلا ما شاء الله .
وإذا رجحت كفّة حسناته على سيئاته .. اُدخِل الجنّة خالدا فيها إلا ما شاء الله .
السلام عليكم ورحمة الله
الإستثناء هو _يا نصر الشاذلي_
ان فيه ناس ترجح كفة حسناتهم على سيئاتهم فلا يدخلون الجنة خالدين فيها بسبب مشيئة الله
وان فيه ناس ترجح كفة سيئاتهم على حسناتهم فلا يدخلون النار خالدين فيها بسبب مشيئة الله
نرجو منك التوضيح؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=حسن الروح]
السلام عليكم ورحمة الله
الإستثناء هو _يا نصر الشاذلي_
ان فيه ناس ترجح كفة حسناتهم على سيئاتهم فلا يدخلون الجنة خالدين فيها بسبب مشيئة الله
وان فيه ناس ترجح كفة سيئاتهم على حسناتهم فلا يدخلون النار خالدين فيها بسبب مشيئة الله
نرجو منك التوضيح؟؟
[/quote]
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،
هذا ليس إستثناء .. لا شيء يُفرَض على ربك العظيم في الخِطاب أبداً .
كُل شيء هو يكون إلا ما شاء الله .. فما شاء الله كان .. وما لم يشأ لم يكُن .
ولكِن هكذا حَكَم ربك في الخِطاب في كلا الحالتين رغم يقينهما .. ولكن : إلا ما شاء الله .. فهكذا هو قال .
إرجع لقراءة الموضوع لتعلم أننا آتينا مِن كتاب الله العظيم .. ما يؤيد ذلك .
فمَن يعصّ الله ورسوله يدخله جهنم خالدا فيها ( إلا ) ما شاء الله .
وكذا للجنّة .. فأصحابها يدخلونها خالدين فيها ( إلا ) ما شاء الله .. وهو ما يؤيّد عقيدة البداء .. وهذا هو الفارق بين القضاء والقدر
فكُل شيء مُقدّر ولكِن لا ينفذ الله قضاء ما يشاء إلا ما شاء .. فيقضيه فيقول له : كُن .. فيكون .
فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه راجعون .
مرحبا بك يا حسن ......
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
9 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق