إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للجادين فقط

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    الخلاف بين أمير المؤمنين عليه السلام وعبد بني هاشم الآبق معاويه لعنة الله عليه

    أمير المؤمنين في المدينه والعبد الآبق في الشام
    وهي خرجت للبصره لتُصلح
    تُصلح بين من ومن يا كذبه؟!!

    تعليق


    • #47
      فليس لهم في ذلك فضل .. فلقد جاءنا الله بالعِلم في الدّنيا عن طريق ( الذين كفروا ) .. فهل لهم في ذلك مِن فضل ؟؟
      لم اتحدث عن الفضل بل قبولنا له.
      واما الفضل، فالمقارنة خاطئة وليس هذا موضع مناقشتها



      فلِماذا أسبتحتُم لأكابركُم و لأنفُسكُم أن ( تجتهدوا )..في كتاب الله !!
      هناك اجتهاد لمعرفة المعنى لان الله امرنا ان نتبعه ولو لم نجتهد في معرفته فما الفائدة
      ولكن هناك تحريف للمعاني عند بعض الناس.
      والحجة لمن يملك الدليل.



      ألم يقُصّ الله لنا في كتابه القصص عن أنباء الغيب ؟! ألم يقُصّ الله أحسن القصص في كتابه العزيز وضرب لكُم الأمثال ؟!
      هل في احد ورث من ذلك شيء حتى يخبرنا بالقصة الحقيقية لو كانت مختلفة؟

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة
        لم اتحدث عن الفضل بل قبولنا له.
        واما الفضل، فالمقارنة خاطئة وليس هذا موضع مناقشتها
        وإذا ولِماذا تذكُرهُم .. صحابتكم ؟؟ فإن لم يكُن لهم أي فضل .. فما فائِدة ذِكرهم في هذا المقام !!

        وعن أي قبول تتحدّث ؟

        نحن قبلنا كِتاب الله لأنه مِن عِند الله وهو حافِظه وأستحفظه في ( صدور ) الذين أوتوا العِلم .. ودليلنا وحُجتنا في ذلك هو كتاب الله ذاته .

        وأية مقارنة هيَ الخاطِئة .. تحدّثتُم أو أردتُم إلباسهم فضل .. فعريناهم لكم مِن أن ذلك ليس لفضل مِنهم في هذا المقام !!


        المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة


        هناك اجتهاد لمعرفة المعنى لان الله امرنا ان نتبعه ولو لم نجتهد في معرفته فما الفائدة
        ولكن هناك تحريف للمعاني عند بعض الناس.
        والحجة لمن يملك الدليل.
        الحمد لله أنكم إعترفتم أن هُناك مَن ( حرّف ) معاني كتاب الله عن موضِعها ومِن بعد موضعها ؟؟

        ولكن عظيم مِنك إقرارك بأن الحُجّة لِمَن ( يملُك ) .... الدليل .

        ذليلنا وحُجتنا هيَ كتاب الله الحُجّة الدامِغة البالِغة .. فما حُجّتكُم أنتم وما تعبدون مِن دون الله ؟!

        وأمّا الإجتهاد فإن كان كما قُلت أنت .. فأيضاً وعلى نفس القياس كان الأولى أيضاً أن تجتهدوا لتعلموا المُخطيء مِن المُصيب في الوقائِع الإسلامية التاريخية الجللة .. لتتبعوا الحقّ وأصحابه .. أما أن تُغمِضوا أعينكم لأن مَن عبدتموهم مِن دون الله سيُطال منهم .. فهذا هو الهوى والضلال والإضلال .

        فأنى تُبصِرون و أنّى تؤفكون ؟!


        المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة

        هل في احد ورث من ذلك شيء حتى يخبرنا بالقصة الحقيقية لو كانت مختلفة؟
        كتاب الله العظيم ....

        فيه نبأ ما قبلكم وحُكم ما بينكم وخبر ما بعدكم .. ألم يقُل الله فيه عنه :

        ( لقد أنزلنا لكم كتاب فيه ذِكركم ) .. أفلا تعقِلون !!!

        فمتى ستعقِلون ؟؟

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
          وإذا ولِماذا تذكُرهُم .. صحابتكم ؟؟ فإن لم يكُن لهم أي فضل .. فما فائِدة ذِكرهم في هذا المقام !!

          وعن أي قبول تتحدّث ؟

          نحن قبلنا كِتاب الله لأنه مِن عِند الله وهو حافِظه وأستحفظه في ( صدور ) الذين أوتوا العِلم .. ودليلنا وحُجتنا في ذلك هو كتاب الله ذاته .

          وأية مقارنة هيَ الخاطِئة .. تحدّثتُم أو أردتُم إلباسهم فضل .. فعريناهم لكم مِن أن ذلك ليس لفضل مِنهم في هذا المقام !!
          انا لا اتحدث عن الفضل وهو ثابت
          ولكن اتحدث عن قولك اننا نتبع ماوجدنا عليه آباءنا عندما تحدثنا عن الاخذ بما نقلوه لنا
          وهذا القرآن جاء منهم وكذلك الروايات


          كتاب الله العظيم ....

          فيه نبأ ما قبلكم وحُكم ما بينكم وخبر ما بعدكم .. ألم يقُل الله فيه عنه :

          ( لقد أنزلنا لكم كتاب فيه ذِكركم ) .. أفلا تعقِلون !!!

          فمتى ستعقِلون ؟؟
          هل تنقل لنا قصة ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها في هذا الموضوع من القرآن؟

          ربما نجد شيء.

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة
            يعني بالله عليك تريدنا نصدقك ونكذب الروايات التي تنقل الخبر عنها في انها خرجت للاصلاح
            ربما انت مطلع على علم الغيب لذلك علمك الكبير جدا فلذلك يكون قولك مقدم.

            اولا : ماعلاقة الامر بعلي بن ابي طالب رضي الله عنه؟
            فهو لم يستطع اقامة الحد على القتلة ولم يستطع بسط نفوذه على كل الدولة وهناك فتنة لم يستطع اخمادها بنفسه وهناك مثيري للفتنة، وهي خرجت لتصلح بين الناس.

            ثانيا : لكل انسان عزيمة، وهذا قد اجبنا عليه.

            ثالثا : تتندم لان الاصلاح الذي خرجت من اجله لم يحصل كما ارادت فتندمت لانه حصل مالم تكن تريده.

            رابعا : الرواية موجوده في هذا الموضوع ولكن ربما انت عندك مشكلة في القراءة.

            خامسا : النتيجة حصلت عكسية، فقد قتل هو واهله رضي الله عنه وهو لو كان عنده خيار لما قبل ذلك كما قال الشريف المرتضى.
            عزيزي اثبت من رواياتنا انها خرجت للاصلاح لا من رواياتكم التي كتبت وفق مزاج الحكام
            بالنسبة لقولك مادخل امير المؤمنين عليه السلام بالامر فاقول لك اليس هو ولي امر المؤمنين وطاعته واجبة
            وعن اي فتنة تتكلم هل تقصد فتنة حصار عثمان وقتله بداره فرواياتكم تذكر ان اكثر من الب عليه
            هو طلحة وعائشة وقد ذكر بن الاثير قولها اقتلوا نعثل فقد كفر وقولك هو لم يستطع اقامة الحد فمتى اعطته امكم الوقت لكي يقيم الحد ومتى تركوه في راحة منذ توليه الخلافة ومتى تركته هي او معاوية ان يبسط نفوذه
            والله ثم والله لم ارى ولن ارى اقبح من شيعة عائشة وال امية فهم يدافعون حتى الموت على خروجهم وعصيانهم لامير المؤمنين عليه السلام
            وبنفس الوقت يحاولوا الانتقاص من امير المؤمنين
            بانه لم يقم بالحد ولم يبسط نفوذه على البلاد وهم يعلمون من عرقل مسيره هم انفسهم من يستقتلون بالدفاع عنهم وتبرئة ساحتهم
            ثانيا يعني حضرتك تريد ان تقول انها صاحبة العزيمة الكبرى بين نساء النبي صلوات الله عليه وعلى اله وسلم اذا لما لم تطالب بدم عثمان عندما تولى معاوية الحكم والخلافة اين اصبح دم عثمان حينها ام ان عزيمتها تكسرت وهبت مع الريح اذ لم يتولى الحكم من تبغضه وتحقد عليه حتى الموت
            ثالثا هل ندم الامام علي عليه السلام على القتال مثلها باعتبار ان خروجه لهم ايضا من باب الاصلاح اثبت ذلك
            رابعا عن اي رواية تتكلم فطلبي واضح ماذا كانت افعال عائشة منذ مسيرها الى البصرة وصولا الى يوم الجمل
            انا ساقول لك بعض فعالها الدالة على انها سعت للانشقاق لا للاصلاح كما تزعمون
            سرقت هي وعصابتها بيت المال
            ثانيا اعتدائهم على عثمان بن حنيف وندف لحيته
            وحاجباه
            قتلهم لحكيم بن جبلة العبدي
            ثالثا الغلام الذي الذي ارسله الامام عليه السلام
            الى امكم وجيشها حاملا المصحف الشريف وكيف انهم قطعوا يده واردوه قتيلا غير عابئين بكتاب الله
            خامسا النتيجة ان اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله استمرت رغم انوف ال امية وشيعتهم حفظها الله عز وجل بدم الحسين وهو عكس ما فعلته عائشة فقد اسهمت بافعالها المشئومة اللعينة في هدم الاسلام

            تعليق


            • #51
              لماذا خصها رسول الله


              دون بقية نسائه


              بقوله

              اياك ان تكوني يا حميراء

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة algeria
                ولا نشك أن خروج أم المؤمنين كان خطأ من أصله ولذلك همت حين علمت بتحقق نبوءة ، ولكن الزبير رضي الله عنه أقنعها بترك الرجوع بقوله (( عسى الله أن يصلح بك بين الناس )) ولا نشك أنه كان مخطئا في ذلك أيضا، والعقل يقطع بأنه لا مناص من القول بتخطئة إحدى الطائفتين المتقاتلتين اللتين وقع فيهما مئات القتلى، ولا نشك أن عائشة رضي الله عنها هي المخطئة
                ونحــن بدورنا نترضى عن المُخطــئين
                ونعاملهم كأسمــاء ..

                الله جل وعلا في محكم كتابه الكريم " من يعمل مثقال ذرة خيرا يره * ومن يمعل مثقال ذرة شرا يره"

                علي ابن ابي طالب عليه الصلاة والسلام : يُعرف الرجال بالحق لا يعرف الحق بالرجال

                عند السنة : الخُرج على الحاكم الشرعي هو ارتداد .. فالخارجين فيـه مرتدون

                دعــوة لقراءة ما كتبت أنت كي تصدقـه اولا وتقتنع فيـه ثم يقتنع فيـه الاخر

                تعليق


                • #53

                  اذاعــة سنيــة تبين واحدة من فضــائلهــا التي تميزت بهــا

                  وتبيــان خروجهـا يوم الجمل



                  http://www.youtube.com/watch?v=-6AHc...AA0F125E1EF340

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة
                    يعني بالله عليك تريدنا نصدقك ونكذب الروايات التي تنقل الخبر عنها في انها خرجت للاصلاح
                    ربما انت مطلع على علم الغيب لذلك علمك الكبير جدا فلذلك يكون قولك مقدم.

                    اولا : ماعلاقة الامر بعلي بن ابي طالب رضي الله عنه؟
                    فهو لم يستطع اقامة الحد على القتلة ولم يستطع بسط نفوذه على كل الدولة وهناك فتنة لم يستطع اخمادها بنفسه وهناك مثيري للفتنة، وهي خرجت لتصلح بين الناس.

                    ثانيا : لكل انسان عزيمة، وهذا قد اجبنا عليه.

                    ثالثا : تتندم لان الاصلاح الذي خرجت من اجله لم يحصل كما ارادت فتندمت لانه حصل مالم تكن تريده.

                    رابعا : الرواية موجوده في هذا الموضوع ولكن ربما انت عندك مشكلة في القراءة.

                    خامسا : النتيجة حصلت عكسية، فقد قتل هو واهله رضي الله عنه وهو لو كان عنده خيار لما قبل ذلك كما قال الشريف المرتضى.
                    في تاريخ اليعقوبي:2/180: ( أتاه طلحة والزبير فقالا: أنا نريد العمرة ، فأذن لنا في الخروج . وروى بعضهم أن علياً قال لهما ، أولبعض أصحابه: والله ما أرادا العمرة ، ولكنهما أرادا الغدرة ! فلحقاً عائشة بمكة فحرضاها على الخروج ، فأتت أم سلمة بنت أبي أمية زوج رسول الله(ص)فقالت: إن ابن عمي وزوج أختي أعلماني أن عثمان قتل مظلوماً ، وأن أكثر الناس لم يرض ببيعة علي ، وأن جماعة ممن بالبصرة قد خالفوا ، فلو خرجت بنا لعل الله أن يصلح أمر أمة محمد على أيدينا ؟ فقالت لها أم سلمة: إن عماد الدين لا يقام بالنساء ، حماديات النساء غضُّ الأبصار وخفض الأطراف وجر الذيول . إن الله وضع عني وعنك هذا ، ما أنت قائلة لوأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عارضك بأطراف الفلوات قد هتكت حجاباً قد ضربه عليك! فنادى مناديها: ألا إن أم المؤمنين مقيمة ، فأقيموا .
                    وأتاها طلحة والزبير وأزالاها عن رأيها ، وحملاها على الخروج ، فسارت إلى البصرة مخالفة على علي ، ومعها طلحة والزبير في خلق عظيم ، وقدم يعلى بن منية بمال من مال اليمن قيل: إن مبلغه أربعمائة ألف دينار ، فأخذه منه طلحة والزبير فاستعانا به وسارا نحو البصرة . ومرَّ القوم في الليل بماء يقال له: مُرُّ الحوأب فنبحتهم كلابه فقالت عائشة: ما هذا الماء ؟ قال بعضهم: ماء الحوأب . قالت: إنا لله وأنا إليه راجعون ! ردوني ردوني ! هذا الماء الذي قال لي رسول الله: لا تكوني التي تنبحك كلاب الحوأب . فأتاها القوم بأربعين رجلاً فأقسموا بالله أنه ليس بماء الحوأب )

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة
                      استدراك
                      الجواب المرقم بـ 6 هو للسؤال رقم 5
                      واما الجواب على السؤال السادس :
                      6- ماذا تقصد بالفعل المماثل؟
                      الخورج لاصلاح بين المسلمين، اعتقد لا.
                      اما مطلق الخروج، فلم اسمع ان النساء محبوسات في بيوتهن ولاحتى في عهد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
                      واما التقييم للفعل فلا يلزم ان تكون هناك افعال مماثلة لغيرها، فكما تعلم ان لكل انسان موقفه بما يراه مناسبا في تقييمه واجتهاده الشخصي ولو قرأت التاريخ لوجدت مثلا موقف الحسن مختلف عن موقف الحسين ومختلف عن موقف علي رضي الله عنهم.
                      وأكد الطبري رواية المدائني ، فقال في تاريخه:3/476: (إن عائشة لما انتهت إلى سرف راجعة في طريقها إلى مكة ، لقيها عبد بن أم كلاب وهو عبد بن أبي سلمة ينسب إلى أمه فقالت له: مهيم ؟ قال: قتلوا عثمان فمكثوا ثمانياً . قالت: ثم صنعوا ماذا ؟ قال: أخذها أهل المدينة بالإجتماع فجازت بهم الأمور إلى خير مجاز ، إجتمعوا على علي بن أبي طالب ! فقالت: والله ليت أن هذه انطبقت على هذه إن تمَّ الأمر لصاحبك ! ردوني ردوني ! فانصرفت إلى مكة وهي تقول: قتل والله عثمان مظلوماً والله لأطلبن بدمه! فقال لها ابن أم كلاب: ولمَ ، فوالله إن أول من أمال حرفه لأنت ، ولقد كنت تقولين: أقتلوا نعثلاً فقد كفر !
                      قالت: إنهم استتابوه ثم قتلوه ، وقد قلت وقالوا ، وقولي الأخير خير من قولي الأول ! فقال لها ابن أم كلاب:
                      فمنك البداءُ ومنك الغِيَرْ ومنك الرياح ومنك المطرْ
                      وأنت أمرت بقتل الإمام وقلـت لنا إنه قـد كفر
                      فهبنا أطعناك في قتله وقاتلـه عندنا من أمـر
                      فلم يسقط السقف من فوقنا ولم تنكسف شمسنا والقمر
                      وقد بايع الناس ذا تَدْرُإٍ يزيلُ الشبا ويقيم الصَّعَـرْ
                      ويلبس للحـرب أثوابهـا وما من وفي مثل من قد غدر
                      فانصرفت إلى مكة فنزلت على باب المسجد ، فقصدت للحِجْر فسُترت ، واجتمع إليها الناس فقالت:يا أيها الناس إن عثمان قتل مظلوماً ووالله لأطلبن بدمه)!.

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة
                        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                        1- الاصلاح بين المسلمين، فالعاقل يعرف ان تلك الايام حصلت فتنة، فهناك قتلة عثمان وهناك مطالبين بدمه وهناك محايدين وهناك ممن لايعرف من القاتل وهناك من لم يستطع ان يقيم الحد عليهم وهو يعرفهم وهناك مشعلين للفتنة ... فهي تريد ان تهدئ المسلمين وتصلح بينهم للخروج من هذه الفتنة، فهي ليست مشكلة بين شخصين.

                        2- حسب عزيمتها رضي الله عنها، نعم. فلكل انسان عزيمة.

                        3- لاتوجد مشكلة مع علي بن ابي طالب رضي الله عنه، فهناك اطراف كثيرة في البصرة وان لم تقرأ تاريخ اهل العراق في تلك الفترة لتعرف الفتن فيه، فارجع الى قراءته.

                        4- لكل انسان عزيمة، وكما يقال على اهل العزم تاتي العزائم، وطلحة الزبير اليسوا من السابقين؟

                        6- لا، بل موافق للاصلاح بين الناس في القرآن، لان الخروج لسبب عظيم.

                        7- لم توفق في الاصلاح كما ارادت، والناس قد يعلمون و لايوفقون، فالحسين رضي الله عنه عندما خرج باهله لم يوفق في عمله حتى ان اهله قتلوا ولايقال ان قتلهم فعل جميل، وقد جاء في التاريخ ان ابن العباس نصحه بعدم الخروج، ولكن الاجتهاد له موضع هناك.
                        .زميلي الكريم
                        العاقل يعلم ان اي شئ لم يحصل والفتنة انما ابتدعها طلحة والزبير وعائشة التي كانت تريد الخلافة لاحد اثنين (( ابن عمها طلحة وابن اختها عبد الله )
                        ولم تكن مشكلتها ايضا هي امراة وما على المراة الا الجلوس في الدار خاصة مع وجود كبار الصحابة .
                        وكانت تعلم جيدا ان النبي صلى الله عليه واله وسلم اخبر ان الزبير سيقاتل عليا وهو ظالم له ((«وأخبر في حديث رواه البيهقي من طرق، وهو ممّا أخبر به من المغيّبات (بمحاربة الزبير لعليّ) وهو ظالم له.)) فكان الاصلح لها ترك ما للرجال للرجال .
                        وارى خير جواب لقولك هذا
                        جواب زيد بن صوخان ((رحم الله أم المؤمنين امرت ان تلزم بيتها وامرنا ان نقاتل ، فتركت ما امرت به وامرتنا به وصنعت ما امرنا به ونهيتنا عنه .

                        ومن خلال مراجعة الرسالة التي ارسلتها الى زيد ابن صوخان ((من عائشة أم المؤمنين حبيبة رسول الله الى ابنها الخالص زيد بن صوحان اما بعد : فان اتاك كتابي هذا فأقدم فانصرنا فان لم تفعل فخذل الناس عن علي ))
                        نستدل التالي
                        1- عزمها الفتنة لا الاصلاح من خلال قولها (( فأقدم فانصرنا)) اي انها تحشد جيشا لقتال علي والامر واضح وضوح الشمس
                        2- انها تريد الاطاحة بامامة علي بدليل قولها (فخذل الناس عن علي )) فهل هذا كلام مصلحين ام مفسدين .


                        اما قضية طلب دم الخليفة المقتول فهذا لا من حقها ولا من حق طلحة او الزبير فالامر بحق ولي الدم الا وهو ابنه او الامام لا غير

                        قال الطبري
                        ((وقال: «إنّ عائشة لمّا انتهت إلى سرف راجعةً في طريقها إلى مكّة، لقيها عبد ابن أُمّ كلاب ـ وهو عبد بن أبي سلمة، ينسب إلى أُمّه ـ فقالت له: مهيم؟
                        قال: قتلوا عثمان، فمكثوا ثمانياً.
                        قالت: ثمّ صنعوا ماذا؟
                        قال: أخذها أهل المدينة بالاجتماع فجازت بهم الأُمور إلى خير مجاز
                        ، (( ايها القارئ الكريم لاحظ ان كلام عائشة لحد الان طبيعي فلم يرتجف جفنها لقتل عثمان لا حظو ؟؟؟؟؟؟)) اجتمعوا على عليّ بن أبي طالب.
                        فقالت: واللّه ليت أنّ هذه انطبقت على هذه إن تمّ الأمر لصاحبك. ردّوني.
                        (( لاحظ اخي المسلم هنا ثارت ثائرتها عندما سمعت ان القوم اجمعوا على علي ابن ابي طالب ))

                        فانصرفت إلى مكّة وهي تقول: قُتل ـ واللّه ـ عثمان مظلوماً، واللّه لأطلبنّ بدمه.(( لاثارت الفتنة ضد علي عليه السلام حقدا))
                        فقال لها ابن أمّ كلاب: ولمَ؟ فو اللّه إنّ أوّل من أمال حرفه لأنتِ، ولقد كنتِ تقولين: اقتلوا نعثلاً فقد كفر.
                        قالت: إنّهم استتابوه ثمّ قتلوه، وقد قلت وقالوا، وقولي الأخير خير من قولي الأوّل...».


                        ام الادعاء انها مع طلحة والزبير قصدو البصرة للاصلاح ووصفك ان الفتنة كانت في البصرة فهذا من الكذب الواضح
                        ((قال ابن حجر في ( فتح الباري ) باب ما جاء في قول الله تعالى ( وَاتَّقُوا فِتْنَةً لاَ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً ) ، قلت : ورد فيه ما أخرجه أحمد والبزار من طريق مطرف بن عبد الله بن الشخير قال : " قلنا للزبير - يعني في قصة الجمل - يا
                        أبا عبد الله ما جاء بكم ؟ ضيعتم الخليفة الذي قتل - يعني عثمان - بالمدينة ثم جئتم تطالبون بدمه - يعني بالبصرة - فقال الزبير : إنا قرأنا على عهد رسول الله (ص) واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ، لم نكن نحسب أنا أهلها حتى وقعت منا حيث وقعت " وما سالته لك زميلي الفاضل قد بان لكثير من الصحابة والاتباع في حينه

                        وعند مراجعة خطبة عائشة التي ابتدات بها الفتنة تلاحظ ان المطلب واضح لها وهو تنحية الامام سلام الله عليه
                        راجع ما نقلته كتب السيرة والتاريخ في خطبتها ((: (أيها الناس، والله ما بلغ من ذنب عثمان أن يستحل دمه، ولقد قتل مظلوماً. غضبنا لكم من السوط والعصا (تقصد سوط عثمان وغلمانه) ولا نغضب لعثمان من القتل؟ وإن من الرأي أن تنظروا إلى قتلة عثمان فيقتلوا به، ثم يرد هذا الأمر شورى على ما جعله عمر بن الخطاب(((( هنا مربط الجمل ))))). فمن قائل يقول: صدقت، وآخر يقول: كذبت

                        وعزى كتاب التاريخ سبب تسمية الواقعة باسم الجمل بقول احدهم (( وقد تم تسمية المعركة بمعكة الجمل نسبة الى قيادة الجيش من قبل جمل عائشة الذي كان يمثل قيادة الجيش ))) فاين الاصلاح اصلحك الله

                        وجاء في تفسير كلمة (( مضر )) في كتاب النهاية في الحديث والاثر لابن اثير
                        (({مضر} * فيه <سأله رجل، فقال: يا رسول اللّه، ما لي من وَلَدِي؟ قال: ما قَدَّمْتَ منهم، قال: فَمن خَلَّفْتُ بعدي؟ قال: لك منهم ما لِمُضَرَ مِن وَلَده> أي إنَّ مُضَرَ لا أجرَ له فيمن مات من ولده اليومَ، وإنما أجرهُ فيمن مات من ولده قبلَه.
                        (س [ه]) وفي حديث حذيفة، وذَكَر خروج عائشة فقال: <تُقاتِلُ معها مُضَرُ، مَضَّرَها اللّه في النارِ> أي جَعَلَها في النار، فاشْتَقَّ لذلك لفْظاً من اسمها. يقال: مَضَّرْنا فلاناً فتَمضَّر: أي صيَّرناه كذلك، بأن نَسَبْناه إليها.
                        وهنا يمكن حمل (( ضمير الهاء )) في قوله (( مضرها)) على احد قولين
                        1- ان الضمير عائد على (( مضر كقبيلة )) لقتالهم معها فهم في النار وهذا ما يدل على كونهم اعانوا على الفتنة لا الاصلاح ولا يوجد عذر كونها اجتهدت .
                        2- كون الضمير عائد على عائشة نفسها وهنا دليل عللى كونها في النار وهذا ينافي ادعاء الاصلاح .

                        كما وان احاديث انها خرجت للاصلاح هي روتها بنفسها وبما انها متهمة فحجية حديثها ساقط فلا حجية لها .

                        وختاما
                        اذكر هنا ما قاله طه حسين
                        (( باجبته حول سؤال عن فعل عائشة ___ فاجاب بقوله
                        كان احد الاساتذة يقول : لو ادركت عائشة لاوجعتها ضرباً حتى اقعدتها في بيتها لقوله تعالى : « وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى » الاحزاب : 33 .))

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
                          وأكد الطبري رواية المدائني ، فقال في تاريخه:3/476: (إن عائشة لما انتهت إلى سرف راجعة في طريقها إلى مكة ، لقيها عبد بن أم كلاب وهو عبد بن أبي سلمة ينسب إلى أمه فقالت له: مهيم ؟ قال: قتلوا عثمان فمكثوا ثمانياً . قالت: ثم صنعوا ماذا ؟ قال: أخذها أهل المدينة بالإجتماع فجازت بهم الأمور إلى خير مجاز ، إجتمعوا على علي بن أبي طالب ! فقالت: والله ليت أن هذه انطبقت على هذه إن تمَّ الأمر لصاحبك ! ردوني ردوني ! فانصرفت إلى مكة وهي تقول: قتل والله عثمان مظلوماً والله لأطلبن بدمه! فقال لها ابن أم كلاب: ولمَ ، فوالله إن أول من أمال حرفه لأنت ، ولقد كنت تقولين: أقتلوا نعثلاً فقد كفر !
                          قالت: إنهم استتابوه ثم قتلوه ، وقد قلت وقالوا ، وقولي الأخير خير من قولي الأول ! فقال لها ابن أم كلاب:
                          فمنك البداءُ ومنك الغِيَرْ ومنك الرياح ومنك المطرْ
                          وأنت أمرت بقتل الإمام وقلـت لنا إنه قـد كفر
                          فهبنا أطعناك في قتله وقاتلـه عندنا من أمـر
                          فلم يسقط السقف من فوقنا ولم تنكسف شمسنا والقمر
                          وقد بايع الناس ذا تَدْرُإٍ يزيلُ الشبا ويقيم الصَّعَـرْ
                          ويلبس للحـرب أثوابهـا وما من وفي مثل من قد غدر
                          فانصرفت إلى مكة فنزلت على باب المسجد ، فقصدت للحِجْر فسُترت ، واجتمع إليها الناس فقالت:يا أيها الناس إن عثمان قتل مظلوماً ووالله لأطلبن بدمه)!.
                          شكرا لك اختنا الفاضلة ففي قولك الكفاية

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة
                            انا لا اتحدث عن الفضل وهو ثابت
                            ولكن اتحدث عن قولك اننا نتبع ماوجدنا عليه آباءنا عندما تحدثنا عن الاخذ بما نقلوه لنا
                            وهذا القرآن جاء منهم وكذلك الروايات
                            وكيف لا تتحدّث عمّا هو ثابِت على حدّ قولك ؟؟

                            أنتُم ظننتم أنه فضل فحين هدمناه لكم قُلت : لا تتحدّث !!

                            أمّا عن الإتباع لِما تتحدّث عنهم .. فالأمر جد مُختلِف لأن : كتاب الله هو سبحانه القادر القاهِر الجباّر هو حافِظه وإن نقله لنا الشيطان فلا يقدر على تحريفه .

                            أمّا الروايات التي تتحدث .. فكان كلُ يُغني على ليلاه وحسب ما يحلو له ولكي يُضيف عليه قُدسيه يُصيّره حديث فيُسنِد ويُعنعن وكما يحلو له أيضا والعُهدة على الراوي .. ويقولون صِحاح !!


                            المشاركة الأصلية بواسطة من اهل السنة


                            هل تنقل لنا قصة ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها في هذا الموضوع من القرآن؟

                            ربما نجد شيء.
                            ألم تجدها ...... ؟؟

                            ألم يقُل الله سبحانه فيها آيات وآيات !! ألم يضرب سُبحانه مثلاً للذين آمنوا والذين كفروا : إمرأة نوح وإمرأة لوط !! ألم يقُص علينا مَن تظاهرتا عليه !! ألم وألم وألم .... ؟

                            فإن تعجب !!

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                              ألم تجدها ...... ؟؟

                              ألم يقُل الله سبحانه فيها آيات وآيات !! ألم يضرب سُبحانه مثلاً للذين آمنوا والذين كفروا : إمرأة نوح وإمرأة لوط !! ألم يقُص علينا مَن تظاهرتا عليه !! ألم وألم وألم .... ؟

                              فإن تعجب !!
                              هذا ليس فيه قصة خروج ام المؤمنين والذي اسأل عنها!!!!
                              وليس فيه اسمها بل اسماء زوجات انبياء كانوا كافرات تختلف شريعتهم عن شريعة الرسول صلى الله عليه وسلم الذي قال تعالى فيها (ولا تمسكوا بعصم الكوافر) في بيان عدو جواز التزوج بالكفار وقوله تعالى (لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا ) في بيان اختلاف التشريع بين الانبياء.

                              المهم عندك شيء حول مسألة خروج ام المؤمنين رضي الله عنها ام لا؟

                              تعليق


                              • #60
                                لماذا إذن بضرب لهما مثالآ بزوجتين كافرتين مع أن الشريعه تختلف !! كلامكم هذا لن يسعفكم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X