إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل ثبتت وثاقة كتاب " سليم بن قيس الهلالي "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل ثبتت وثاقة كتاب " سليم بن قيس الهلالي "

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين محمد بن عبد الله وعلى أله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً إلي يوم الدين .

    هل ثبتت وثاقة كتاب سليم بن قيس الهلالي ؟



  • #2
    للتذكيـر .

    تعليق


    • #3
      تفضل هنا الإجابه :

      http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=66332

      تعليق


      • #4
        هناك إختلاف في توثيق كتاب سليم بن قيس الهلالي , فالخوئي قال أنهُ من الكتب المعتبرة ولكن بدون " بينة " وما ذكرهُ الخوئي في كتاب المعجم محل نظر وأما قول المجلسي فلا إختلاف في ذلك ولكن هل ثبت توثيق رجالهُ , ومن هم رجالهُ وهل صح إليه ولكن حين إختلاف علمائكم فينظر إلي من تكلم فيه بصواب وبينة ولكن على أي أساس بنى الخوئي كلامهُ في كتاب سليم بن قيس الهلالي .

        تعليق


        • #5
          1- كيف يمكن الإعتماد على طريق أبان بن عياش وهو ضعيف .
          2- وكيف يتعوض إسناد كتاب سليم بن قيس الهلالي وهو موضوع عند أكثركم .

          فسند كتاب ( سليم بن قيس ) فيه إشكال كما قال نائب المهدي يا رافضة .

          وقولك إن الرواية صحيحة لصحة كتاب سليم بن قيس هذا القول ساقط لا يستقيم .

          وقد أنكره الكثير من علماء الرّافضة مثل ابن الغضائري . وقد أستدل شيخهم الحلي بأن الكتاب موضوع بأمور ومنها أن في الكتاب رواية تثبت أن الأئمة عددهم 13 إمام اي معهم زيد بن علي بن الحسين .

          أضافة فقد ضعف ابن الغضائري أبان بن أبي عياش وأتهمه أنه من وضع كتاب سليم بن قيس أنظر رجال ابن الغضائري ص37

          وقال عنه العلامة الحلي الكتاب موضوع لا مرية فيه وذكر علامات تدل على وضعه ومنه نصح محمد بن أبي بكر لأبيه , وعدد الأئمة ثلاث عشر . واختلاف اسانيد الكتاب .

          وابن داود الحلي في رجاله قال كتاب موضوع أنظر ص106

          وطعن في طريق الكتاب الشيخ حسن صاحب المعالم في كتابه تحرير الطاووسي ص253

          والتفريشي في كتابه نقد الرجال ج2ص355 قال الكتاب موضوع لا مرية فيه .

          والبرجودي ضعف أبان بن عياش وأتهمه بأنه من وضع كتاب سليم بن قيس أنظر طرائق المقال ج2ص7.

          هناك أختلاف في بعض العبارات في الرّواية بين كل من نسخة كتاب سليم بن قيس . والرّواية الموجودة في البحار ومنها على سبيل المثال (حسن وحسين ثم تسعة من ولد الحسين ) وفي الكتاب الأصل ( واحد عشر من ولدك ) .

          كتاب اكمال الدين لابن بابويه القمي ( الكذوب ) فالرواية في البحار منقوله منه . وقد وصل كتاب اكمال الدين للمجلسي عن طريق الوجادة لا المناولة قال المجلسي ( وكذا كتاب اكمال الدين استنسخناه من كتاب عتيق كان تاريخ كتابته قريبا من زمان التأليف ) ج1 ص26

          أقول : وهذا دليل على أن الكتاب وصل إليه من السوق أو عن طريق الوجادة وبهذا عدة نقاط
          1- من اين وثاقة الكاتب المجهول .
          2- كيف عرف أن وقت استنساخ الكتاب كان قريباص من من زمن التاليف ؟!! إن كان هناك تاريخ فهو أولى لذكره في هذا المقام . وحتى لو كان مُأرخ من أين أثبت صدق التأريخ . فهذا إعتمد على أقوال بالية في إثبات صحة كتاب سليم بن قيس الهلالي فأين القرينة على أن الكتاب موثقة , وراويه ضعيف وسليم بن قيس الهلالي ضعفهُ آخرون .. ؟

          تعليق


          • #6
            المهم أن الامام الخوئي رحمه الله وثقه وقال أنه لاوجه لدعوى وضعه فهذا يثبت صحة الكتاب فالسيد خرج بهذه النتيجه من دراسته له

            هذا السؤال الذي سأله الأخ بو وضاح :

            هل وثق الخوئي كتاب سليم بن قيس ؟
            نُقل لي عن الشيخ الدمشقية قال ان
            الخوئي وثق كتاب سليم بن قيس فما صحة ذلك ؟

            أرجو الإجابة إن تيسر ذلك


            أنقل جواب الشيخ دمشقيه كاملا :


            قال الخوئي « وعلى ذلك فلا وجه لدعوى وضع كتاب سليم بن قيس» (معجم رجال الحديث9/234).

            وقال المجلسي « كتاب سليم بن قيس في غاية الاشتهار وقد طعن فيه جماعة والحق أنه من الأصول المعتبرة» (بحار الأنوار1/32).

            وأقر به الطوسي في الفهرست (ص 111).

            وقال النعماني عن كتاب السقيفة « وليس بين الشيعة خلاف في أن كتاب سليم بن قيس الهلالي أصل من أكبر كتب الأصول التي رواها أهل العلم.. وهو من الأصول التي ترجع إليها ويعول عليها» (النعماني الغيبة ص61).

            ووجدت في كتاب شرح الأخبار3/69 للقاضي النعماني المغربي إثبات محقق الكتاب محمد الحسيني الجلالي في الحاشية هذا الكتاب لسليم بن قيس.

            تعليق


            • #7

              هل سند كتاب أحمد بن حنبل فيه أشكال أم أنه متصل صحيح ؟
              طبعاً السند به أشكال فهو منقول عن طفل بالعاشرة
              ولكن بعض علمائك يوثقونه و البعض الاخر يرفضه
              وللألباني كتاب في الرد على الطاعنين في مسند أحمد أسمه "الذب الأحمد عن مسند أحمد"

              المسألة عادية فلا أدري لماذا تستحق كل هذا ؟
              وكأنك أتيت بأكتشاف عظيم

              وأنت أجبت على نفسك بقولك بأن الخوئي وثقه
              فبعض العلماء يرى وثاقته و البعض الاخر لا

              فهل يحق لعلمائك الأختلاف في سند بعض الكتب و لا يحق لعلمائنا ذلك ؟

              تعليق


              • #8
                المكرمة " وهج الإيمان " الخوئي مجردُ رجل أمام من تكلم في كتاب سليم بن قيس الهلالي , ولا يمكنُ إعتبار كلام الخوئي لخلوهِ من القرائن العلمية التي تثبت أن كتاب سليم بن قيس الهلالي صحيح أو مقبول , فما هي قرينة توثيق كتاب سليم من الخوئي .

                الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء التاسع || القسم : الرجال || القرّاء : 100 .
                وقال في أبان بن أبي عياش: (ونسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه). فالخوئي نقل كلام أصحابكم في تضعيف كتاب سليم بن قيس الهلالي والكلام فيه , ثم أراكِ غفلتِ عن الكلام الذي أوردتهُ في بداية حديثي الثاني , والصواب أنه لا قرينة على توثيق كتاب سليم .


                - كيف يمكن الإعتماد على طريق أبان بن عياش وهو ضعيف .

                لا تحسبي أني لم أطلع على كلام الشيخ الدمشقية وفقه الله للخير في الكلام حول كتاب سليم بن قيس الهلالي , ولكن ما قرينة توثيق الخوئي لهذا الكتاب ونفسهَ ضعف أبان بن عياش , والكتاب جاء من طريق أبان بن عياش أيتها المكرمة فتأملي هداكِ الله تعالى .

                وقد أنكره الكثير من علماء الرّافضة مثل ابن الغضائري . وقد أستدل شيخهم الحلي بأن الكتاب موضوع بأمور ومنها أن في الكتاب رواية تثبت أن الأئمة عددهم 13 إمام اي معهم زيد بن علي بن الحسين .

                أضافة فقد ضعف ابن الغضائري أبان بن أبي عياش وأتهمه أنه من وضع كتاب سليم بن قيس أنظر رجال ابن الغضائري ص37

                وقال عنه العلامة الحلي الكتاب موضوع لا مرية فيه وذكر علامات تدل على وضعه ومنه نصح محمد بن أبي بكر لأبيه , وعدد الأئمة ثلاث عشر . واختلاف اسانيد الكتاب .

                وابن داود الحلي في رجاله قال كتاب موضوع أنظر ص106

                وطعن في طريق الكتاب الشيخ حسن صاحب المعالم في كتابه تحرير الطاووسي ص253

                والتفريشي في كتابه نقد الرجال ج2ص355 قال الكتاب موضوع لا مرية فيه .

                والبرجودي ضعف أبان بن عياش وأتهمه بأنه من وضع كتاب سليم بن قيس أنظر طرائق المقال ج2ص7.

                هناك أختلاف في بعض العبارات في الرّواية بين كل من نسخة كتاب سليم بن قيس . والرّواية الموجودة في البحار ومنها على سبيل المثال (حسن وحسين ثم تسعة من ولد الحسين ) وفي الكتاب الأصل ( واحد عشر من ولدك ) .

                كتاب اكمال الدين لابن بابويه القمي ( الكذوب ) فالرواية في البحار منقوله منه . وقد وصل كتاب اكمال الدين للمجلسي عن طريق الوجادة لا المناولة قال المجلسي ( وكذا كتاب اكمال الدين استنسخناه من كتاب عتيق كان تاريخ كتابته قريبا من زمان التأليف ) ج1 ص26

                أقول : وهذا دليل على أن الكتاب وصل إليه من السوق أو عن طريق الوجادة وبهذا عدة نقاط
                1- من اين وثاقة الكاتب المجهول .
                2- كيف عرف أن وقت استنساخ الكتاب كان قريباص من من زمن التاليف ؟!! إن كان هناك تاريخ فهو أولى لذكره في هذا المقام . وحتى لو كان مُأرخ من أين أثبت صدق التأريخ . فهذا إعتمد على أقوال بالية في إثبات صحة كتاب سليم بن قيس الهلالي فأين القرينة على أن الكتاب موثقة , وراويه ضعيف وسليم بن قيس الهلالي ضعفهُ آخرون .. ؟

                تعليق


                • #9
                  المكرم " شيخ الطائفة " وددت لو أخرج عن النص الذي أتكلم فيه , ولكن كتب أهل السنة ليست محل الكلام هنا يا شيخ الطائفة والأولى بك أن تتكلم حول كتاب سليم بن قيس الهلالي وتثبت لنا وثاقة هذا الكتاب الذي تعتبرونهُ أيها المكرم , وإعلم هداك الله أن الإختلاف يعني التوقف في روايات الكتاب , ولكن هل ثبتت وثاقته ومن أثبتها وسؤالنا .

                  ما قرينة الخوئي على توثيق كتاب سليم بن قيس الهلالي ؟

                  أي مرادي ما هي البينة التي بنى عليها الخوئي توثيق الكتاب .

                  والله أعلم .

                  تعليق


                  • #10
                    للتذكير ...

                    تعليق


                    • #11
                      وقد رد الإمام الخوئي رضوان الله عليه على من قال بوضعه :

                      « وعلى ذلك فلا وجه لدعوى وضع كتاب سليم بن قيس» (معجم رجال الحديث9/234).


                      الخلاصه الإمام رحمه الله وثقه وثبتت لديه صحة نسبة الكتاب لسليم بن قيس ، إضافه لكلام من نقل عنهم الشيخ دمشقيه عن الكتاب



                      فموضوعك منتهي والحمد لله

                      تعليق


                      • #12
                        المكرمة " وهج " لماذا الإستعجال في إنهاء الموضوع ولازال لدي إشكالات حول ما قاله الخوئي في معجم رجال الحديث , فهل أنتٍ على إستعداد لتجيبي على الإشكالات التي أطرحها حول كلام الخوئي .

                        1- ما هو وجه إعلال الخوئي هذه الأقوال .
                        2- ما هي القرينة التي بنى عليها الخوئي هذا الكلام .
                        3- كتاب سليم بن قيس الهلالي كما تقدم ضعفهُ جمع .

                        أعيدُ لعلكِ تفهمي ما نقلنا أيتها المكرمة .

                        المكرمة " وهج الإيمان " الخوئي مجردُ رجل أمام من تكلم في كتاب سليم بن قيس الهلالي , ولا يمكنُ إعتبار كلام الخوئي لخلوهِ من القرائن العلمية التي تثبت أن كتاب سليم بن قيس الهلالي صحيح أو مقبول , فما هي قرينة توثيق كتاب سليم من الخوئي .

                        الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء التاسع || القسم : الرجال || القرّاء : 100 .
                        وقال في أبان بن أبي عياش: (ونسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه). فالخوئي نقل كلام أصحابكم في تضعيف كتاب سليم بن قيس الهلالي والكلام فيه , ثم أراكِ غفلتِ عن الكلام الذي أوردتهُ في بداية حديثي الثاني , والصواب أنه لا قرينة على توثيق كتاب سليم .


                        - كيف يمكن الإعتماد على طريق أبان بن عياش وهو ضعيف .

                        لا تحسبي أني لم أطلع على كلام الشيخ الدمشقية وفقه الله للخير في الكلام حول كتاب سليم بن قيس الهلالي , ولكن ما قرينة توثيق الخوئي لهذا الكتاب ونفسهَ ضعف أبان بن عياش , والكتاب جاء من طريق أبان بن عياش أيتها المكرمة فتأملي هداكِ الله تعالى .

                        وقد أنكره الكثير من علماء الرّافضة مثل ابن الغضائري . وقد أستدل شيخهم الحلي بأن الكتاب موضوع بأمور ومنها أن في الكتاب رواية تثبت أن الأئمة عددهم 13 إمام اي معهم زيد بن علي بن الحسين .

                        أضافة فقد ضعف ابن الغضائري أبان بن أبي عياش وأتهمه أنه من وضع كتاب سليم بن قيس أنظر رجال ابن الغضائري ص37

                        وقال عنه العلامة الحلي الكتاب موضوع لا مرية فيه وذكر علامات تدل على وضعه ومنه نصح محمد بن أبي بكر لأبيه , وعدد الأئمة ثلاث عشر . واختلاف اسانيد الكتاب .

                        وابن داود الحلي في رجاله قال كتاب موضوع أنظر ص106

                        وطعن في طريق الكتاب الشيخ حسن صاحب المعالم في كتابه تحرير الطاووسي ص253

                        والتفريشي في كتابه نقد الرجال ج2ص355 قال الكتاب موضوع لا مرية فيه .

                        والبرجودي ضعف أبان بن عياش وأتهمه بأنه من وضع كتاب سليم بن قيس أنظر طرائق المقال ج2ص7.

                        هناك أختلاف في بعض العبارات في الرّواية بين كل من نسخة كتاب سليم بن قيس . والرّواية الموجودة في البحار ومنها على سبيل المثال (حسن وحسين ثم تسعة من ولد الحسين ) وفي الكتاب الأصل ( واحد عشر من ولدك ) .

                        كتاب اكمال الدين لابن بابويه القمي ( الكذوب ) فالرواية في البحار منقوله منه . وقد وصل كتاب اكمال الدين للمجلسي عن طريق الوجادة لا المناولة قال المجلسي ( وكذا كتاب اكمال الدين استنسخناه من كتاب عتيق كان تاريخ كتابته قريبا من زمان التأليف ) ج1 ص26

                        أقول : وهذا دليل على أن الكتاب وصل إليه من السوق أو عن طريق الوجادة وبهذا عدة نقاط
                        1- من اين وثاقة الكاتب المجهول .
                        2- كيف عرف أن وقت استنساخ الكتاب كان قريباص من من زمن التاليف ؟!! إن كان هناك تاريخ فهو أولى لذكره في هذا المقام . وحتى لو كان مُأرخ من أين أثبت صدق التأريخ . فهذا إعتمد على أقوال بالية في إثبات صحة كتاب سليم بن قيس الهلالي فأين القرينة على أن الكتاب موثقة , وراويه ضعيف وسليم بن قيس الهلالي ضعفهُ آخرون .. ؟

                        تعليق


                        • صورة الزائر الرمزية
                          ضيف تم التعليق
                          تعديل التعليق
                          كتاب سليم وثق نفسه بنفسه واقراى ان شئت كلمات ابان ابن عياش نفسه التى قال فيها للامام السجاد انه لايطيق مافى الكتاب لشدة مافيه

                      • #13

                        القرينة التى يكون السيد الخوئي قد أعتمد عليها هي :

                        1- توثيق بعض الروايات الصادرة من المعصوم في توثيق الكتاب
                        فبعض الروايات صادرة من الأمام السجاد و الصادق -صلوات الله عليهما- في توثيق الكتاب
                        وللأمام الباقر -صلوات الله عليه- أيضاً توثيق للكتاب نقله الشيخ الطوسي -قد- في كتاب الغيبة
                        فربما يكون السيد الخوئي -قد- قد أعتمد على أحد هذه الروايات

                        2- قد يكون الجرح غير مفسراً على حسب مباني السيد الخوئي
                        فالأختلاف في توثيق الراوى أمر مختلف عليه بين العلماء
                        فالبخاري مثلاً لم يعتد بطعن البعض في رجال الصحيح ووثقهم رغم أن الجرح كان مفسراً
                        ولكن على حسب مباني البخاري لم يكون الجرح مفسراً ولذلك لم يعتد به

                        3- أحياناً يستدل السيد الخوئي -قد- على وثاقة البعض من جلال مرتبته بين الأصحاب
                        وهذا أسلوب السيد -قد- في العديد من الرواة مثلاً :

                        في الصحابي جابر بن عبد الله الأنصاري بعد أن أورد بعض الروايات المادحة له : ( وهذه الروايات وإن كانت كلها ضعيفة إلا أن جلالة مقام جابر واضحة معلومة ولا حاجة معها إليها
                        معجم رجال الحديث : ج 4 ، ص 15 .

                        وكذلك ما قاله في شأن عبد العظيم الحسني المدفون بالري بعد أن أورد بعض الأحاديث الضعيفة المادحة له : ( والذي يهون الخطب أن جلالة مقام عبد العظيم وإيمانه غنية عن التشبث في إثباتها بأمثال هذه الروايات الضعاف )
                        معجم رجال الحديث : ج 10 ، ص 49 .

                        فأبان كان ذا مكانة بين الأصحاب
                        ومكانته تعدت أبناء المذهب فهو يعد من مشايخ أبى حنيفة و أبى يوسف وقد وثقه الأثنين


                        تعليق


                        • #14
                          أنت تكرر ماتم الرد عليه لأن الإجابه وصلت للمنصفين فقط

                          الإمام درس الإشكاليات على الكتاب من كل الجوانب وخرج بنتيجه أن الكتاب نسبته

                          لسليم ثابته ولاوجه لدعوى وضعه فقوله أصحابنا نسبوا وضع الكتاب لأبان مردود عنده

                          ، اضافة لشهادة الأئمه عليهم السلام في الكتاب


                          تعليق


                          • #15
                            نسيت أن أضيف :

                            4- أعتماد علمائنا الأوليين على هذا الكتاب كالشيخ الصدوق و النعماني تلميذ الكليني

                            وهذه أربع قرائن كافية في توثيق أبان و طريق الكتاب

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X