إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل ثبتت وثاقة كتاب " سليم بن قيس الهلالي "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
    أحسنتم إخوتي وأساتذتي الأفاضل وهج الإيمان وشيخ الطائفة وجزاكم الله خير جزاء المحسنين

    وهذه أيضاً سأضعها لتحرق الموضوع برمته :

    قال العلامة السيد الخوئي في معجم رجال الحديث: (ثقة جليل القدر عظيم الشأن، ويكفي في ذلك شهادة البرقي بأنه من الأولياء من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام).
    --------------------
    معجم رجال الحديث: ج 8 ص 220.





    .
    الخوئي لا نبي ولا اله حتى نسلم له كما نسلم للنبي والاله
    فنسأل الخوئي
    كيف علم البرقي ان ابان من الاولياء ؟؟
    هل راه ؟
    هل عاشره؟
    بل هل حتى عاش في زمانه على الاقل؟
    هل من رجل يجيب بدلا عن الخوئي

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
      يا اخي الانجيل المحرف اشهر من كتاب سليم هذا
      فهل نعتمد عليه ؟؟
      التوراة المحرفة اشهر من كتاب سليم هذا
      فهللا نعتمد عليها

      قليل من التعقل مع قليل من التفكر رجاءا

      ما عرفت في المنتدى غبي كثر غبائك
      هل المسلمين في هذا الزمن يأخذون من الإنجيل


      على حسب غبائك القرآن مثلا لا يعتمد عليه ببركة علمائك الحمير الذين طعنوا في حفص بن سليمان والسلمي
      أم ستقول هو مشهور متواتر لا يحتاج النظر في السند



      ومره أخرى أقول لك يسلم عليك الألباني في المشاركة 19



      --
      بس تحب تنقض على خصومك بغباء ولو كلف ذلك هدم الإسلام

      شنو هذي الحمورية

      تعليق


      • #48
        لا أدري لماذا غاب " شيخ الطائفة " وأتيت أنت ومن شك بهِ لإفساد الموضوع وبهذا لن ألتفت إلي أي مشاركة هدفها حرف النقاش عن مسارهِ , وأقول إن كان هذا ديدنكم فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم كلُ ما طلبناهُ هو مناظرة علمية في توثيق كتاب سليم بن قيس الهلالي , لا أن تأتي يا " فراس " وتفسد الموضوع بتعليقات حق القول عليها " مهاترات " وإعذرنا ولكن بضاعتك كاسدة .

        1- إن كان أبان بن عياش " ضعيف " فكيف يروي كتاب سليم بن قيس الهلالي وتقبلُ روايتهُ , لا يمكنك أن تعتمد على كتب أهل السنة في كلامك هذا والغريب أني أريد أن أعرف هل كتب أهل السنة حجة عليك لكي تحتج بكلام الإمام الألباني رحمه الله تعالى في المشاركة 19 .

        كيف تقبلون رواية من حكمتم " بضعفهِ " ليكون راوٍ لأول كتاب ألف عندكم في الحديث , وهو ضعيف هذا لا يستقيم البتة ولا تحاول ترقيع هذه المسألة بالهروب إلي كتبنا هذه فجوة واسعة يا فراس , بل هذه القاعدة لا أساس لها عندكم فإن الكتاب إن كان مشهوراً عندكم فأين من قال في عقيدتكَ أن شهرة الكتاب تغني عن إسنادهِ , والغريب أن هناك من يثبت أن الكتاب موضوع من قبل أبان بن عياش .

        بل كتاب إبن الغضائري يصحُ إليه .
        أثبت صحة نسبة الكتاب إليه محقق الكتاب وراجع , كذلك عندما سئل السيستاني عن كتاب إبن الغضائري إعتمدهُ , وكما إعتمد الطوسي على كتاب سليم بن قيس لهلالي كما تقولون فقد إعتمد العلامة الحلي والنجاشي ورجال إبن داود الحلي على إبن الغضائري فما تقول , في هذا الإعتماد أيها المكرم .. !!

        السيساتني يقول في كتاب سليم بن قيس " في إسناده نظر " .
        وأثبت صحة كتاب إبن الغضائري فماذا تقول في مثل هذا وأين هو التناقض في قبولنا لتوثيق السيستاني لكتاب إبن الغضائري ؟؟

        تعليق


        • #49
          للتذكير ..

          تعليق


          • #50

            تركت الموضوع لأنك لم تجيب برد مقنع صراحة

            فالموضوع بسيط موجود في كل المذاهب الأسلامية

            قلت لك بأن البعض وثق أبان و البعض طعن فيه
            كأي راوي اخر
            فللعالم أن يعتد بكلامه أو يوثقه على حسب المباني للعالم

            فمثلاً البخاري ضعف حمران بن أبان ثم أخرج له في صحيحه ووثق كلامه
            فهنا قد يقبل له و هناك قد لا يقبل له

            فحتى في قواعدكم في علم الحديث تقولون :


            فالراوي الضعيف أو المتكلم فيه لا يلزم أن ترد جميع مروياته – ما دام غير متهم بالكذب -، إذ قد يكون مضعفا في حال دون حال ، أو في شيخ دون شيخ ، أو في بلد دون بلد ، أو في حديث معين دون أحاديث أخر ، ونحو ذلك من أنواع التضعيف ، فلا يجوز أن نرد جميع مروياته حينئذ ، بل نقبل حديثه الذي تبين لنا أنه ضبطه وحفظه وأداه كما حفظه ، ونرد حديثه الذي تبين لنا أنه أخطأ فيه ، ونتوقف فيما لم يتبين لنا شأنه ، وهكذا هو حكم التعامل مع جميع مرويات الرواة الضعفاء ، وليس كما يظن غير المتخصصين أن الراوي الضعيف ترد جميع مروياته .
            هذا هو منهج الأئمة السابقين ، ومنهج الإمامين البخاري ومسلم صاحبي الصحيحين ، ويسمى منهج " الانتقاء من أحاديث الضعفاء " ، يعني تصحيح أحاديث بعض الرواة المتكلم فيهم بالضعف إذا تبين أنهم قد حفظوا هذا الحديث بخصوصه ، تماما كما أننا قد نرد حديث الراوي الثقة إذا تبين أنه لم يحفظ هذا الحديث المعين ، أو خالف فيه من هو أوثق منه وأحفظ . والبحث في المتابعات والشواهد ومن وافق هذا الراوي المتكلم فيه من الرواة الثقات مِن أنفع وسائل التثبت من حفظ الراوي المتكلم فيه لتصحيح حديثه أو تضعيفه

            ويقول الحافظ الحازمي (ت 524هـ) – وقد قسم الرواة إلى خمس طبقات وجعل الطبقة الأولى مقصد البخاري ، ويخرج أحياناً من أعيان الطبقة الثانية - :
            " فإن قيل : إذا كان الأمر على ما مهدت ، وأن الشيخين لم يودعا كتابيهما إلا ما صح ، فما بالهما خرجا حديث جماعة تكلم فيهم ، نحو فليح بن سليمان ، وعبد الرحمن بن عبد الله بن دينار ، وإسماعيل بن أبي أويس عند البخاري ، ومحمد بن إسحاق وذويه عند مسلم .

            " شروط الأئمة الخمسة " (ص69 – 70)


            ويقول ابن حجر : " وأما الغلط فتارة يكثر في الراوي وتارة يقل ، فحيث يوصف بكونه كثير الغلط ، ينظر فيما أخرج له ، إن وجد مروياً عنده أو عند غيره من رواية غير هذا الموصوف بالغلط ، علم أن المعتمد أصل الحديث لا خصوص هذه الطريق ، وإن لم يوجد إلا من طريقه فهذا قادح يوجب التوقف فيما هذا سبيله ، وليس في الصحيح – بحمد الله – من ذلك شيء ، وحيث يوصف بقلة الغلط ، كما يقال : سيء الحفظ ، أو له أوهام ، أو له مناكير ، وغير ذلك من العبارات ، فالحكم فيه كالحكم في الذي قبله ، إلا أن الرواية عن هؤلاء في المتابعات أكثر منها عند المصنف من الرواية عن أولئك " انتهى.
            " هدي الساري " (ص/381)


            فهل عندكم تقبلون رواية من أتهم بالضعف

            وتعيبون على الأخاريين قيامهم بنفس الشئ ؟



            ملاحظة :



            حول تضعيف كتاب سليم بن قيس من طرقنا :


            الكتاب لم يضعف بشكل عام ولكن ضعفت النسخة الواصلة إلى الغضائري

            فهي قد وصلت له من طريق الضعفاء

            فلا يظن البعض أن الكتاب بشكل عام سنده ضعيف

            فباقي النسخ لا يوجد بأسانيدها أشكال



            معجم رجال الخوئي - ج9 ص 230 :

            ولكن قد يناقش في صحة هذا الكتاب بوجوه: الاول: أنه موضوع، وعلامة ذلك اشتماله على
            قصة وعظ محمد بن أبي بكر أباه عند موته مع أن عمر محمد وقتئذ كان أقل من ثلاث سنين، واشتماله على أن الائمة ثلاثة عشر. ويرد هذا الوجه أولا أنه لم يثبت ذلك، والسند في ذلك ما ذكره ابن الغضائري، وقد تقدم غير مرة: أنه لا طريق إلى إثبات صحة نسبة الكتاب المنسوب إلى ابن الغضائري، كيف وقد ذكر صاحب الوسائل في ترجمة سليم بن قيس: والذي وصل إلينا من نسخة الكتاب ليس فيه شئ فاسد ولا شئ مما استدل به على الوضع، ولعل الموضوع الفاسد غيره ولذلك لم يشتهر، ولم يصل إلينا (إنتهى).

            وقال الميرزا في رجاله الكبير: ان ما وصل إلي من نسخة هذا الكتاب، المذكور فيه أن عبد الله بن عمر وعظ أباه عند الموت وأن الائمة ثلاثة عشر مع النبي صلى الله عليه وآله، وشئ من ذلك لا يقتضى الوضع. (إنتهى).

            وقال الفاضل التفريشي في هامش النقد: (قال بعض الافاضل: رأيت فيما وصل إلي من نسخة هذا الكتاب أن عبد الله بن عمر وعظ أباه عند موته، وأن الائمة ثلاثة عشر من ولد إسماعيل، وهم رسول الله صلى الله عليه وآله مع الائمة الاثني عشر ولا محذور في أحد هذين (إنتهى).

            واني لم أجد في جميع ما وصل إلي من نسخ هذا الكتاب إلا كما نقل هذا الفاضل، والصدق مبين في وجه أحاديث هذا الكتاب من أوله إلى آخره، فكان ما نقل ابن الغضائري محمول على الاشتباه). (إنتهى).

            فلا يشتبه بعض الأخوة الأعزاء و يظنون أن كل نسخ الكتاب بها ضعف لوجود أبان بن عياش
            بل هذه النسخة هي التى بها ضعف ولهذا ضعفه البعض من طرقنا
            نعم أبان ضعيف عند البعض و لكن ليس لحد يرد به الكتاب

            وقد ذكر التقريشي
            في ص 234 :
            وروى أيضا فيه الحديث 38، عن أبيه - رضي الله عنه - قال: حدثنا سعد ابن عبد الله بن أبي خلف، قال: حدثني يعقوب بن يزيد، عن حماد بن عيسى، بن عبد الله بن مسكان، عن أبان بن تغلب، عن سليم بن قيس الهلالي، عن سلمان الفارسي، قال: دخلت على النبي - صلى الله عليه وآله - وإذا الحسين على فخذيه وهو يقبل عينيه ويلثم فاه وهو يقول: أنت سيد ابن سيد، أنت إمام بن إمام أبو الأئمة، أنت حجة ابن حجة، أبو حجج تسعة من صلبك تاسعهم قائمهم.

            وبما ذكرناه يظهر أن ما نسبه ابن الغضائري إلى كتاب سليم بن قيس من رواية أن الائمة ثلاثة عشر لا صحة له، غاية الامر أن النسخة التي وصلت إليه كانت مشتملة على ذلك، وقد شهد الشيخ المفيد أن في النسخة تخليطا وتدليسا ، وبذلك يظهر الحال فيما ذكره النجاشي في ترجمة هبة الله بن أحمد بن محمد من أنه عمل كتابا لابي الحسين العلوي الزيدي، وذكر أن الائمة ثلاثة عشر مع زيد بن علي ابن الحسين عليهم السلام واحتج بحديث في كتاب سليم بن قيس الهلالي: أن الائمة اثنا عشر من ولد أمير المؤمنين عليه السلام.


            تعليق


            • #51
              بل كتاب إبن الغضائري يصحُ إليه .
              أثبت صحة نسبة الكتاب إليه محقق الكتاب وراجع , كذلك عندما سئل السيستاني عن كتاب إبن الغضائري إعتمدهُ , وكما إعتمد الطوسي على كتاب سليم بن قيس لهلالي كما تقولون فقد إعتمد العلامة الحلي والنجاشي ورجال إبن داود الحلي على إبن الغضائري فما تقول , في هذا الإعتماد أيها المكرم .. !!

              السيساتني يقول في كتاب سليم بن قيس " في إسناده نظر " .
              وأثبت صحة كتاب إبن الغضائري فماذا تقول في مثل هذا وأين هو التناقض في قبولنا لتوثيق السيستاني لكتاب إبن الغضائري ؟؟


              أين أثبت السيد السيستاني -دام ظله- نسخة كتاب سليم بن قيس من طريق إبن الغضائري ؟


              المصدر ؟



              تعليق


              • #52
                بسم الله الرحمن الرحيم

                الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين محمد بن عبد الله وعلى أله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً . أصلحك الله تعالى يا "شيخ الطائفة " أنا من عليه أن يوجه هذه الصيغة من الحديث إليك فأنت تركت الموضوع ولم تعلق على ما قلنا من الإشكال حول رواية كتاب " سليم بن قيس الهلالي " فالموضوع ليس بالبسيط أيها المكرم لتقول أنه موجود في كل كتب المسلمين , ومع ذلك لم تجب على ما أوردتهُ أنا من إشكالات حول كتاب سليم بن قيس الهلالي.

                هل الطاعن في أبان بن عياش كان جرحهُ " مفسراً " قليلاً من الفهم أيها المكرم لنسهل وصول الإجابة إليك إن إدعيت خلاف ذلك فدعني انا وأنت أولاً نقف على ترجمة " أبان بن عياش " في كتبكم وما قيل فيه من قبل علمائكم وهل إختلف في حالهِ أم هو من الضعفاء , فالذي أطلبهُ منك قليلاً من الإنصاف لا تسعف ما أنت فيه بإستدلالك من كتبنا فمنذُ متى تأخذون علومكم من أهل السنة والجماعة أيها المكرم .

                إنظر معي إختيار معرفة الرجال للشيخ الطوسي (1/260) .
                167 - حدثني محمد بن الحسن البراثي قال : حدثنا الحسن بن علي بن كيسان ، عن إسحاق بن إبراهيم بن عمر اليماني ، عن ابن أذينة ، عن أبان بن أبي عياش ، قال : هذا نسخة كتاب سليم بن قيس العامري ثم الهلالي ، دفعه إلى ابان ابن أبي عياش وقراه ، وزعم ابان انه قرأه على علي بن الحسين عليهما السلام قال : صدق سليم رحمة الله عليه هذا حديث نعرفه . لاحظ أن الكتاب دفع إلي أبان بن أبي عياش ولم يدفع لغيرهِ وهو راويه ومع ذلك فإن ضعفهُ مشهور عند علمائكم , وقال " زعمَ " أي أنهُ كذب في هذا الموطن .

                وقال إبن الغضائري في رجالهِ (36) .
                [ 1 ] - 1 - أبان بن أبي عياش ، واسم أبي عياش : فيروز . ( 1 ) تابعي ، روى عن أنس بن مالك . وروى عن علي بن الحسين ( عليهما السلام ) . ضعيف ، لا يلتفت إليه . وينسب أصحابنا وضع " كتاب سليم بن قيس " ( 2 ) إليه . ( 3 ).

                2 . لاحظ ترجمة سليم هنا برقم [ 55 ] والمستدرك [ 193 ] .
                3 . نقله كله العلامة في خلاصة الأقوال ، القسم الثاني ( ص 206 ، رقم 3 ) إلا أنه قال : ضعيف جدا . وذكره ابن داوود في القسم الثاني ( رقم 2 ) ، وذكره في الفصل الذي عقده لمن قيل : إنه يضع الحديث ( رقم 1 ) . ونقل عن ابن الغضائري أنه ضعيف ، قيل : إنه وضع كتاب سليم . فهذا كلام المحقق في الحاشية وليس كلام إبن الغضائري فإنظر لكلام جيداً وحاول أن تعرف عن ماذا تتكلم وإلا فإن الكتاب لم يتكلم فيه إبن الغضائري وحسب بل غيره بل ألا يكفيك إعتماد العلامة الحلي على إبن الغضائري لأعتماد قولهِ .. !

                وفي رجالهِ أنهُ قال : " [ 193 ] - 34 - سليم بن قيس الهلالي . لم يرو عنه إلا أبان بن أبي عياش " فلم يروي عن سليم بن قيس الهلالي إلا أبان بن أبي عياش الضعيف فكيف يوثق الكتاب , فأيها المكرم شيخ الطائفة لا أطلب منك شيء سوى أن تركز معي قليلاً في طلبي لا أكثر طلبت القرينة على توثيق كتاب سليم بن قيس الهلالي ولم أجدها .

                ثم قولك إختلف في حال أبان بن عياش هذا ما لم أرهُ في كتب الرجال , حيث ضعفهُ كل من تطرق لحالهِ , ورماهُ بوضع كتاب سليم بن قيس الهلالي , فهو ضعيف لا يعتبرُ بما يرويه فكيف تقبلون كتاب سليم بن قيس الهلالي بعدما تبين أن أبان بن عياش هو من وضع الكتاب .. !!

                خلاصة الأقوال للعلامة الحلي .
                [ ] 3 - أبان بن أبي عياش - بالعين غير المعجمة ، والشين المعجمة - واسم أبي عياش ، فيروز - بالفاء المفتوحة ، والياء المنقطة تحتها نقطتين الساكنة ، وبعدها راء ، وبعد الواو زاي - تابعي ضعيف جدا . روى عن انس بن مالك ، وروى عن علي بن الحسين ( عليهما السلام ) ، لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه ، هكذا قاله ابن الغضائري . وقال السيد علي بن أحمد العقيقي في كتاب الرجال : أبان بن أبي عياش كان سبب تعريفه هذا الامر سليم بن قيس ، حيث طلبه الحجاج ليقتله حيث هو من أصحاب علي ( عليه السلام ) ، فهرب إلى ناحية من ارض فارس ولجأ إلى أبان بن أبي عياش ، فلما حضرته الوفاة قال لابن أبي عياش : ان لك حقا وقد حضرني الموت يا ابن أخي انه كان من الامر بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كيت وكيت ، وأعطاه كتابا ، فلم يرو عن سليم بن قيس أحد من الناس سوى ابان . وذكر ابان في حديثه قال : كان شيخا متعبدا له نور يعلوه . والأقوى عندي التوقف فيما يرويه لشهادة ابن الغضائري عليه بالضعف ، وكذا قال شيخنا الطوسي رحمه الله في كتاب الرجال قال : انه ضعيف ( 1 ) . فهذا كفيل بإسقاط الكتاب وإلا فأتني بسند أخر لكتاب سليم بن قيس الهلالي خلاف أبان بن أبي عياش الضعيف أيها المحترم.

                فالكتاب سلمهُ سليم بن قيس لأبان وأبان سلمهُ لعمرو بن أذينه .

                وقد ذكرنا لك كلام الطاووسي في التحرير وقلت أنهُ نقلهُ عن الغضائري ..

                وفي طرائف المقال للسيد علي البروجردي .
                6556 - أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ضعيف " ين " " قر " " ق " وزاد " صه " عن " غض " روى عن أنس بن مالك ، روى عن " ين " عليه السلام لا يلتفت إليه ، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه . فإن قلت أنهم نقلوا عن إبن الغضائري فكتاب إبن الغضائري صحيح إليه وإن نفيت هذا فعليك بالبينة لأن من حقق الكتاب أثبت صحتهُ إليه .

                رجال الطوسي لشيخ الطائفة الطوسي (221) .
                [ 1264 ] 36 - أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ، ضعيف .

                رجال إبن الغضائري (63) .
                55 ] - 1 - سليم بن قيس ، الهلالي ، العامري . روى عن أميرالمؤمنين ( 1 ) ، والحسن ، والحسين ، وعلي بن الحسين ( عليهم السلام ) . وينسب إليه هذا الكتاب المشهور . ( 2 ) وكان أصحابنا يقولون : إن سليما لا يعرف ، ولا ذكر في خبر . وقد وجدت ذكره في مواضع من غير جهة كتابه ، ولا من رواية أبان ابن أبي عياش عنه . ( 3 ) وقد ذكر له ابن عقدة في " رجال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) " أحاديث عنه . والكتاب موضوع ، لا مرية فيه ، وعلى ذلك علامات فيه تدل على ما ذكرناه . منها : ما ذكر أن محمد بن أبي بكر وعظ أباه عند موته . ومنها : أن الأئمة ثلاثة عشر . وغير ذلك . ( 1 ) فنرى أن إبن الغضائري يجزم بوضع الكتاب , ولا يصحُ إلي سليم بن قيس الهلالي أيها الفاضل .

                يقول محقق كتاب إبن الغضائري صفحة 18 .
                إن اختفاء الكتاب طيلة قرنين (٤٥٠ ه‍ وحتى ٦٤٤ ه‍) لا يشكل عقبة في تصحيح نسبته:أولا، لأن الفترة تلك تعد من أظلم الفترات في تاريخ التراث الشيعي، والتي قلت عنها المصادر والأخبار، وما يوجد منها لا يكشف عن جهود كثيرة، إلا الأعمال العظيمة التي تمكنت من الظهور، رغم الضباب والتعتيم، فاخترقتها كالشمس في رائعة النهار، وهي قليلة تعد بالأصابع.

                كما أن اعتماد مثل العلامة الحلي - الفقيه الأعظم، والرجالي الأكبر، والمحدثالأعلم في عصره - على النسخة وما فيها، دليل قطعي على صحة النسبة ووصولها إليه بطرق صحيحة مأمونة، كما هو شأن سائر مصادره المعروفة.

                ولا دليل على أنه أخذها عن أستاذه السيد ابن طاووس، الذي صرح بأنه ليس له طريق إلى النسخة، وإنما أخذها وجادة، مع أن الوجادة تلك - وفي عصر قريب من المؤلف - لا بد أن تكون معتبرة عند السيد، بحيث أطلق النسبة، واستخرج النصوص، وسجلها في كتاب رجاله منسوبة إلى الغضائري.

                وإلا كيف يجوز له كل ذلك؟ ومن أين عرف النسبة إلى ابن الغضائري؟ وهو على ما هو من الورع والتقى والاجتهاد. وكذا المتأخرون عنه، وهم من هم في الاحتياط والمحافظة على الضبط، و المعرفة التامة بالرجال والكتب!

                فلا بد من الوثوق بما قدموه من هذا الكتاب، كسائر ما جاء في أعمالهم من النصوص المنقولة عن كتب القدماء، والتي تفقد اليوم أعيانها. مع أن بعض الأعلام (كالشهيد الثاني) قد صرح بطريقه إلى صاحب الكتاب ابن الغضائري كما قيل. فكما نرى فإنهُ يثبت صحة الكتاب إلي إبن الغضائري . إنتهى . فكما نرى نفهم من كلام المحقق أن الكتاب تصح نسبتهُ إلي إبن الغضائري فلا يمكن أن يرد كلام الغضائري كما أن النجاشي وثقهُ ولم يبين العلة في توثيقهِ كما هو ظاهر أيها الرافضي عبد الخالق فتنبه .

                رجال ابن الغضائري - أحمد بن الحسين الغضائري الواسطي البغدادي - الصفحة 22.

                بالرغم من اشتهار عمل ابن الغضائري في كتابه، بأنه يذكر الضعفاء ويلتزم جرح الرواة، فإنه:
                أولا: قد وثق مجموعة من الرواة في كتابه، ونقل عنه التوثيق خارج الكتاب
                أيضا.
                ثانيا: نقل عنه الانفراد بتوثيق عدة من الرواة، دون جميع علماء الرجال.
                ثالثا: إنه يناقش بعض التضعيفات المنقولة عن السابقين، كالقميين .

                ومن التدقيق في هذه الجهات، يحصل الاطمئنان، بالخطأ في ما اشتهر عنه من كونه مختصا بالتضعيف، وأنه ديدنه، أو متسر إليه، أو لا يسلم منه أحد، أو جراح وطعان، وغير ذلك مما لم يطلقه إلا القاصر عن درك منهج الكتاب وأهداف مؤلفه العظيم، ومدى موقعيته العلمية في فن الرجال. فكيف يطعن في توثيق كتاب إبن الغضائري أيها المكرم .. ؟


                دراسات في علم الدراية علي أكبر غفاري .
                المتهمون بالكذب أو الوضع أو التخليط أو التدليس ، والذين يجب التبين في نبئهم عملا بكريمة " إن جاء كم فاسق بنبأ فتبينوا " والمشهورون منهم هؤلاء أبان بن أبي عياش أبو إسماعيل البصري اتهم بوضع كتاب سليم بن قيس ، وتقدم الكلام فيه . ( صه ). قد أشرتُ في كلامي السابق أني لن أتكلم فيما توردهُ من كتب أهل السنة فنحن نتكلم عن ما في كتبكم أيها المكرم شيخ الطائفة أصلحك الله تعالى وهداك , بل واجبٌ عليك الإلتزام بما أشرتُ إليه في كلامي , وإن إنتهينا من الحوار حول كتاب سليم بن قيس الهلالي حاورتك في قواعد المصطلح والحديث عندنا إلا أني أطلبُ منك الآن فضلاً لا أمراً أن تكفَ عن النقل من كتبنا أيها الفاضل لأني لن أعلق عليها لأن مبحثي خاص بما ورد في كتبكم .

                قولك أن التضعيف لما ورد إلي إبن الغضائري من النسخة , والمطلوب الآن إثبات صحة باقي النسخ من كتاب سليم بن قيس الهلالي , لأنه إن كانت هذه النسخة التي تتكلم عنها هي التي وصلت إلي إبن الغضائري فما نطلبه الآن منك هو إثبات صحة باقي النسخ فلا توهم القارئ أن هناك نسخ صحيحة حتى تثبت صحتها أيها المكرم فهمتني ... !!

                الآن لنناقش معاً قول الخوئي أيها الفاضل أصلحك الله تعالى .
                1- قال بضعف نسبة كتاب إبن الغضائري إليه , ولكن السيستاني ومحقق الكتاب يخالفون الخوئي في نظرته إلي كتاب إبن الغضائري فقد تقدم إثبات أن الكتاب صحيح نسبتهُ إلي إبن الغضائري نفسهُ , وأستغرب حقيقة من ذكر قولكم عن النسخ ولم يرد منها ما هو صحيح , ولا أظنك تخالفني حين تعرف أن رواية أبان بن أبي عياش عن سليم بن قيس الهلالي في كتبكم المعتبرة , فأين هي النسخ الصحيحة التي تخلوا من الكلام .... ؟

                المكرم " شيخ الطائفة " لا توهم القرائ أن هناك نسخ صحيحة أو ضعيفة فالذي بين أيدينا هي النسخة المروية من طريق أبان بن عياش , فلا اعرف نسخة أخرى من كتاب سليم بن قيس الهلالي , فالمطلوب من شيخ الطائفة المكرم أن يثبت لنا أن هناك نسخ صحيحة ثابتة , بل صحيحة من غير رواية أبان بن عياش الضعيف " فيروز " فلا توهم القارئ بما تقول أيها المكرم دون إثبات ما تدعوا إليه والله تعالى المستعان وعليه التكلان .

                وقد ذكر التقريشي في ص 234 :
                وروى أيضا فيه الحديث 38، عن أبيه - رضي الله عنه - قال: حدثنا سعد ابن عبد الله بن أبي خلف، قال: حدثني يعقوب بن يزيد، عن حماد بن عيسى، بن عبد الله بن مسكان، عن أبان بن تغلب، عن سليم بن قيس الهلالي، عن سلمان الفارسي، قال: دخلت على النبي - صلى الله عليه وآله - وإذا الحسين على فخذيه وهو يقبل عينيه ويلثم فاه وهو يقول: أنت سيد ابن سيد، أنت إمام بن إمام أبو الأئمة، أنت حجة ابن حجة، أبو حجج تسعة من صلبك تاسعهم قائمهم.



                قلتُ ورواية أبان بن تغلب عن سليم بن قيس الهلالي محل إشكال , فلا أعرف في كتب الأصول المعتبرة عندكم وفي الكتب الثابتة عندكم رواية لأبان بن تغلب عن سليم بن قيس الهلالي , والغريب أن هذا الترقيع فاشل والله تعالى المستعان , فيا حبذا لو أنصف شيخ الطائفة في ما ينقلهُ , ويفهم ما نريدهُ كيف يروي أبان بن تغلب عن سليم بن قيس الهلالي , والذي مات عندهُ هو أبان بن أبي عياش أيها الفاضل المكرم " شيخ الطائفة " ... .!!

                تصحيح اعتقادات الإمامية للمفيد (413 هـ) صفحة149
                وأما ما تعلق به أبو جعفر رحمه الله من حديث سليم الذي رجع فيه إلى الكتاب المضاف إليه برواية أبان بن أبي عياش فالمعنى فيه صحيح غير أن هذا الكتاب غير موثوق به ولا يجوز العمل على أكثره وقد حصل فيه تخليط وتدليس فينبغي للمتدين أن يجتنب العمل بكل ما فيه ولا يعول على جملته والتقليد لرواته وليفزع إلى العلماء فيما تضمنه من الأحاديث ليوقفوه على الصحيح منها والفاسد والله الموفق للصواب .

                قال العالم الرجالي الكبير التستري ما نصه::" خبر رواه الخصال في اثني عشرة : عن ابن مسكان عن أبان بن تغلب عنه – أي سليم بن قيس – عن سلمان إلا أنه يمكن أن " أبان " هذا كان مطلقاً مراداً به ابن أبي عياش فتوهم إرادة بن تغلب " . فلا أدري أصلحك الله تعالى كيف يكون قد روى أبان بن تغلب وهو محل إرسال أو موضع إرسال عند بعض علمائكم . فقد إختلفت الروايات كثيراً في رواية أبان عن سليم بن قيس الهلالي والصريح هي رواية أبان بن أبي عياش عن سليم بن قيس الهلالي كما في أصولكم .



                لكي لا تقول أنا نفتري أو من هذا القبيل . والله تعالى أعلم بالصواب .

                تعليق


                • #53

                  بأختصار : قد ورد في حمران بن أبان جرح مفسر و قيل فيه أكثر مما قيل في أبان بن عياش
                  ومع ذلك وثقه البخاري
                  فهذا ما أقصد بأن المسألة موجودة عند كل المسلمين

                  ولكن قبل أن نكمل سؤالي كان :


                  بل كتاب إبن الغضائري يصحُ إليه .
                  أثبت صحة نسبة الكتاب إليه محقق الكتاب وراجع , كذلك عندما سئل السيستاني عن كتاب إبن الغضائري إعتمدهُ , وكما إعتمد الطوسي على كتاب سليم بن قيس لهلالي كما تقولون فقد إعتمد العلامة الحلي والنجاشي ورجال إبن داود الحلي على إبن الغضائري فما تقول , في هذا الإعتماد أيها المكرم .. !!

                  السيساتني يقول في كتاب سليم بن قيس " في إسناده نظر " .
                  وأثبت صحة كتاب إبن الغضائري فماذا تقول في مثل هذا وأين هو التناقض في قبولنا لتوثيق السيستاني لكتاب إبن الغضائري ؟؟


                  أين أثبت السيد السيستاني -دام ظله- نسخة أبن الغضائري ووثقها ؟
                  فنحن نعلم بتضعيف السيد لأحدى نسخ الكتاب
                  فما مصدر كلامك في توثيق السيد السيستاني ؟
                  وأين أعتمد على الكتاب ؟

                  تعليق


                  • #54
                    الفاضل " شيخ الطائفة " أعرفُ ما ترمي إليه وتعنيه أيها المكرم إلا أني هداك الله تعالى أريدُ منك أن لا تتطرق إلي كتب أهل السنة في هذا المبحث لأن مبحثنا حول ما ورد في كتبكم لا في كتبنا , ناهيك عن إعتمادنا على كتاب إبن الغضائري والذي قد صحح نسبتهُ إلي محققه والذي إن لم تخني ذاكرتي كان إسمهُ "هاشم " لا أذكر الإسم تماماً ولكن هو محقق النسخة المعتمدة من كتاب إبن الغضائري أيها الفاضل أصلحك الله تعالى .

                    فلا أدري ما هذا الإصرار على إيراد ما في كتبنا , وقد قلتُ بنفي ردي على ما قد توردهُ من كتبنا , محاولة منك للرد على ما نتكلم فيه بكتبكم وسألتكم هل تأخذون الحديث منا .. !! هذا ما أحب معرفتهُ , وأراك تورد في كل موضع حديث لك إستدلالاً بكتب أهل السنة وليس محل دراستي وبحثي أيها الفاضل , بل حديثنا أيها المكرم عن كتبكم ....

                    http://www.sistani.org/local.php?modules=nav&nid=1
                    إن الطعن بكتاب ابن الغضائري ومنهج ابن الغضائري ليس إلا بدوافع عاطفية وطعنهم مردود لسببين أن أكثر الطعون التي جاءت في الكتاب قد نقلها من عاصره ومن تأخر عليه قبل ظهور الكتاب بل أن بعضهم قد زاد على ذلك بالتصريح بالتزام منهج ابن الغضائري في الجرح والتعديل وهذا مثلا قول شيخنا الصدوق: من لايحضره الفقيه - الشيخ الصدوق ج 2 ص 90: وأما خبر صلاة يوم غدير خم والثواب المذكور فيه لمن صامه فإن شيخنا محمد ابن الحسن -رضي الله عنه- كان لا يصححه ويقول : إنه من طريق محمد بن موسى الهمداني وكان كذابا غير ثقة وكل ما لم يصححه ذلك الشيخ قدس الله روحه ولم يحكم بصحته من الاخبار فهو عندنا متروك غير صحيح .



                    تعليق


                    • #55
                      هههههههههههههههههههههههههه
                      مهزلة هذا البهيمة

                      نحن نقول


                      المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40
                      عندما تقول أنه نسب لأبان وضع الكتاب فهذا منشأه ابن الغضائري والكتاب لا تصح نسبته إليه كما قرر السيد الخوئي قدس سره


                      فإن قلت اعتمد السيد السيستاني كتاب ابن الغضائري فقد حرقت ماتبقى من موضوعك أكثر مما هو محترق

                      لأنك ستقع في التناقض إذ تقبل توثيق السيد السيستاني لكتاب معين وترفض توثيق جمله من الأعلام لكتاب سليم


                      شكرا
                      وهو يقول

                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثري
                      بل كتاب إبن الغضائري يصحُ إليه .
                      أثبت صحة نسبة الكتاب إليه محقق الكتاب وراجع , كذلك عندما سئل السيستاني عن كتاب إبن الغضائري إعتمدهُ , وكما إعتمد الطوسي على كتاب سليم بن قيس لهلالي كما تقولون فقد إعتمد العلامة الحلي والنجاشي ورجال إبن داود الحلي على إبن الغضائري فما تقول , في هذا الإعتماد أيها المكرم .. !!

                      السيساتني يقول في كتاب سليم بن قيس " في إسناده نظر " .
                      وأثبت صحة كتاب إبن الغضائري فماذا تقول في مثل هذا وأين هو التناقض في قبولنا لتوثيق السيستاني لكتاب إبن الغضائري ؟؟

                      30 عالم يقول بصحة كتاب سليم وواحد يخالفهم فنترك الثلاثين ونأخذ بقول الواحد حسب منطق هذا اليهودي

                      قلتها شخص غبي متناقض

                      الآن تأكدت أن من يختبىء خلف هذه المشاركات هو ذلك الصهيوني اليهودي الناصبي الغبي الذي طفح غبائه في كثير من منتديات المسلمين

                      يفترض أن لا نضيع وقتنا معه


                      لجميع الإخوة تأكدوا أن من يكتب بهذا الإسم هو صهيوني يهودي ناصبي وليس بمسلم ومطرود من هذا المنتدى سابقا بإسم ابن المبارك وفضيحته منتشرة في المنتديات لكن الوهابية الأغبياء جعلوه مشرفا عليهم

                      تعليق


                      • #56
                        لن ألتفت إليك لسوء أخلاقك .

                        تعليق


                        • #57
                          في إنتظار المكرم " شيخ الطائفة " أصلح الله تعالى شأنهُ .

                          تعليق


                          • #58
                            للتذكير .

                            تعليق


                            • #59
                              بسمه تعالى ،،،


                              كتاب سليم معتبر .. ولولا أن من يحاور هو حمار .. لحاورت .

                              تعليق


                              • #60
                                هذا مبلغك من العلم , وصفك لنا بهذا الوصف لا ينطبقُ إلا عليكم أتدري لماذا لأنك إن كنت تعبرني هكذا لما دخلت الموضوع أصلا فلصقت فيك .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X