المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
لا تمارس التقية و أجب بوضوح و لا تلف و تدور:
هل أنت تقول أن هناك بينة على كفر الشيعة؟؟؟
فإن كنت ترى ذلك فقل...و إن كنت لا ترى أن هناك بينة فعلى ماذا تريد منا أن نسمع "أدلة" أخيك؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
أنت تقول أن القمي يستشهد بالآية للدلالة على أن رسول الله


و أن أباطالب يأبى ذلك!!!!! و هذا والله كذب بواح..
فالقمي يقول:
================================================== =====================
يقول الله مخاطبة للنبي صلى الله عليه وآله: إن الهداية ليست حسب مشيتك بل انها تتعلق بمشيتي فلا تصر على إجراء كلمة التوحيد من لسان ابي طالب إذ هو مؤمن سرا
================================================== ============
و لا يوجد في كلام القمي كله أن رسول الله


لسانه كلمة التوحيد و هذا لا يتعارض مع كون أبوطالب


المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
طبعا كالعادة تنتقي من كلامي ما تريد التعقيب عليه و تتجاهل ما لا تريد التعقيب عليه..
أين تعقيبك على هذا:
================================================== =========
أما أنني و القمي متفقان على أصل الرواية القائلة بأن رسول الله

فإن كنت تلزم نفسك بهذا المنهج فأخبرني حتى أريك في كتبك العجائب التي لا تتفق مع ما تراه حقا..
================================================== =========
و اعلم أن الرواية أصلا لا تصح لا سندا و لا متنا عند الشيعة و الشيخ القمي من علماء التفسير و ليس من أصحاب كتب الحديث ليصحح حديثا أو يرد حديثا..
ثم لماذا تركت إجماع الشيعة في تفاسيرهم و رحت لتفسير واحد لم تجد غيره و حتى هذا الأخير زورت كلام صاحبه..
اقرأ باقي تفاسير الشيعة:
أولا: تفسير تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة/ الجنابذي:
==============================================
{ إِنَّكَ لاَ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ } هدايته او من كان محبوباً لك فكيف بغيره والجملة جواب سؤالٍ ناشٍ من سابقه كأنّه (ص) قال: هل يكون هداية هؤلاء بسعيى وانا اهديهم؟- او قال (ص): هل ابالغ فى هداية ارحامى واحبابى؟- او جواب لسؤاله (ص) وجهده فى هداية ارحامه خصوصاً على ما نقل من العامّة انّه نزل فى ابى طالب (ع) ومبالغة محمّدٍ (ص) فى ايمانه وعدم قبوله { وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَآءُ } هدايته او من كان محبوباً له { وَهُوَ أَعْلَمُ بِٱلْمُهْتَدِينَ } اى المستحقّين للهداية وانت لا تعلمهم، او لست اعلم منه بهم او هو اعلم بمن اتّصف بالهدى حقيقةً وبمن قبل رسالتك عارية.
فى اسلام ابى طالب (ع)
اعلم، انّه نقل بطريق العامّة انّ الآية نزلت فى ابى طالب (ع) وذكروا اخباراً عديدة فى حقّه مشعرة بذمّه وعدم اسلامه وذكر بعض الخاصّة ايضاً بعضاً من اخبارهم الّتى لا يليق بشأنه فانّ جلالة شأنه (ع) اجلّ وامنع من ان يبلغها عقول الرّجال فكيف بأصحاب البحث والجدال وارباب الظّن والخيال لانّه كما استفيد من الاخبار انور نوراً وافخم قدراً بعد الانوار الاربعة عشر من جميع الانبياء والاولياء (ع)......إلخ
==============================================
أقول: هذا الجنابذي يقول أن بعض علماء الخاصة (كالشيخ القمي) روى من أخبار العامة (أي أخباركم) ما لا يليق بأبي طالب

ثانيا: تفسير الميزان في تفسير القرآن/ الطبطبائي:
==============================================
قوله تعالى: { إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين } المراد بالهداية الإِيصال إلى المطلوب ومرجعه إلى إفاضة الإِيمان على القلب ومعلوم أنه من شأنه تعالى لا يشاركه فيه أحد، وليس المراد بها إراءة الطريق فإنه من وضيفة الرسول لا معنى لنفيه عنه، والمراد بالاهتداء قبول الهداية.
لما بيّن في الآيات السابقة حرمان المشركين وهم قوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم من نعمة الهداية وضلالهم باتباع الهوى واستكبارهم عن الحق النازل عليهم وإيمان أهل الكتاب به واعترافهم بالحق ختم القول في هذا الفصل من الكلام بأن أمر الهداية إلى الله لا إليك يهدي هؤلاء وهم من غير قومك الذين تدعوهم ولا يهدي هؤلاء وهم قومك الذين تحب اهتداءهم وهو أعلم بالمهتدين.
.......
وفي الدر المنثور أخرج عبد بن حميد ومسلم والترمذي وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن أبي هريرة قال: لما حضرت وفاة أبي طالب أتاه النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: يا عماه قل: لا إله إلا الله أشهد لك بها عند الله يوم القيامة، فقال: لولا أن يعيرني قريش يقولون ما حمله عليها إلا جزعه من الموت لأقررت بها عليك فأنزل الله عليه: { إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين }.
أقول: وروى ما في معناه عن ابن عمر وابن المسيّب وغيرهما، وروايات أئمة أهل البيت عليهم السلام مستفيضة على إيمانه والمنقول من اشعار مشحون بالإِقرار على صدق النبي صلى الله عليه وآله وسلم وحقّية دينه، وهو الذي آوى النبي صلى الله عليه وآله وسلم صغيراً وحماه بعد البعثه وقبل الهجرة فقد كان أثر مجاهدته وحده في حفظ نفسه الشريفة في العشر سنين قبل الهجرة يعدل أثر مجاهدة المهاجرين والأنصار بأجمعهم في العشر سنين بعد الهجرة.
==============================================
أقول أنا مالك: و هنا كما ترى قد نقل الطبطبائي من أخبار العامة كذلك ثم رجح عليهم الأخبار الواردة عن أهل البيت عليهم السلام القائلة بإيمان أبي طالب

ثالثا: تفسير التبيان الجامع لعلوم القرآن/ الطوسي:
==============================================
يقول الله تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وآله { إنك } يا محمد { لا تهدي من أحببت } هدايته. وقيل: معناه من احببته لقرابته. والمراد بالهداية - ها هنا - اللطف الذي يحتاج اليه ليختار عنده الايمان، وذلك لا يقدر عليه غير الله لانه إما أن يكون من فعله خاصة أو باعلامه، لأنه لا يعلم، ما يصلح العبد في دينه إلا الله تعالى، فاذا دبر الامور على ما فيه صلاحه كان لاطفاً له، وهذا التدبير لا يتأتى من أحد سوى الله تعالى، فلذلك نفى الله ذلك عن نبيه، ويؤيد ما قلناه قوله { وهو أعلم بالمهتدين } ومعناه هو أعلم بمن يهتدي باللطف ممن لا يهتدي، فهو تعالى يدبر الأمور على ما يعلم من صلاح العباد، على التفصيل من غير تعليم.
وهذه الآية نزلت لأن النبي صلى الله عليه وآله كان يحرص على إيمان قومه ويؤثر أن يؤمنوا كلهم، ويجب أن ينقادوا له ويقروا بنبوته، وخاصة أقاربه. فقال الله تعالى له: إنك لا تقدر على ذلك، وليس في مقدورك ما تلطف بهم في الايمان ذلك بل في مقدور الله يفعله بمن يشاء إذا علم أنهم يهتدون عند شيء فعله بهم فلا ينفع حرصك على ذلك. وروي عن ابن عباس ومجاهد والحسن وقتادة وغيرهم أنها نزلت في أبي طالب. وعن ابي عبد الله وابي جعفر إن أبا طالب كان مسلماً وعليه اجماع الامامية، لا يختلفون فيه، ولهم على ذلك أدلة قاطعة موجبة للعلم ليس هذا موضع ذكرها.
==============================================
أقول أنا مالك: الشيخ الطوسي يقول أن الإمامية مجمعون على إيمان أبي طالب

ثم يأتي أبو الليث يزور كلام القمي و يقول أنه يستشهد بالآية على أن أباطالب كان يأبى الإيمان!!
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
عيب عليك أن تكذب عليّ و تقول أنني لم يكن عندي مشكلة في الرواية..أين ذكرت أنا الرواية أصلا في كل الكلام الذي قمت أنت باقتباسه:
===========================================
أولا: بالنسبة لتفسير القمي الذي تزعم أنه يستدل بالآية على كفر أبي طالب

فإن كنت تعرف النص كاملا فأنت مدلس و إن كنت لا تعرف فقد بهت الناس و رميتهم بالباطل و لم تخش الله فيما قلت..
اقرأ الآن النص كاملا:
================================================== ==============
واما قوله: (انك لا تهدي من أحببت) قال نزلت في ابي طالب عليه السلام فان رسول الله صلى الله عليه وآله كان يقول يا عم قل لا إله إلا الله بالجهر نفعك بها يوم القيامة فيقول: يا بن اخي أنا أعلم بنفسى، (وأقول بنفسى ط) فلما مات شهد العباس بن عبدالمطلب عند رسول الله صلى الله عليه وآله انه تكلم بها عند الموت بأعلى صوته، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: اما انا فلم اسمعها منه وأرجو ان تنفعه يوم القيامة..(1)
وحينما نقرا الهامش نجد
(1) يقول الله مخاطبة للنبي صلى الله عليه وآله: إن الهداية ليست حسب مشيتك بل انها تتعلق بمشيتي فلا تصر على إجراء كلمة التوحيد من لسان ابي طالب إذ هو مؤمن سرا وسيظهر الايمان جهرا فيما بعد ومما يدل على كونه مؤمنا كون رسول الله محزونا شديدا عام وفاته حتى سمى ذلك العام بعام الحزن وفي هذه الرواية ايضا ما يشعر بكونه كاتما لايمانه وهو قوله: " يابن اخي ! أنا أعلم بنفسي " يعني اعلم بنفسي من انني مؤمن.
================================================== ==============
إذن فمن نفس التفسير نرى أن صاحب التفسير لا يرى كفر أبوطالب

===========================================
ها هو كلامي أمامك أرني أين احتجيت عليك أنا بالرواية؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا وضعت لك النص ليس لأحاججك فيه بل لأبين مكان بترك لكلام القمي...فكفاك تزويرا و تدليسا!!
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
لا دليل على خروج أبوطالب مع القوم إلا أن ترجم بالغيب..
و طبعا كالعادة جواب انتقائي و إهمال للمشاركة رقم 65...
قد نبهتك من قبل فإن أجبت في مشاركتك المقبلة بجواب ناقص فتعقب على ما تشتهيه و تترك ما لا تقدر عليه فسأتجاهلك..
فلا وقت عندي لأضيعه مع شخص لا يحترم الحوار
تعليق