السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مارية القبطيةأم المؤمنين رضي الله عنها وأرضاها
مارية القبطيه رضي الله عنها ام ابراهيم ولد نبينا صلوات الله عليه واله
في سورة النور نزلت بعض الايات لتؤكد للمسلمين براءة مارية القبطيةأم المؤمنين رضي الله عنها وأرضاها ... لأنها طاهرة وقد برائها الله فى القران فى سورة النور وقد شهد النبى محمد بذلك و ألا يكفيهم أن الله تعالى براءها _ رضوان الله عليها_ في كتابه الكريم من فوق سبع سماوات ...
لکن اعداء ال بيت لا يعتبرون ماريةالقبطية من أمهات المؤمنين .وانهم يکرهونه اشد کرها وکذبوا علينا وحرفوا التاريخ من أجل تطهير فتنة أصحاب الجمل وعائشة
منشأ الحسد حب الدنيا والتنافس فيها وهناك الحسد على حب الناس وذكرهم بالخير و عائشةكانت تحسدها و اعترفت بذلک بنفسها ومرارا قالت عائشة : (ما غرت على امرأة إلا دون ما غرت على مارية، وذلك أنها كانت جميلة جعدة، فأعجب بها رسول الله وكان أنزلها أول ما قدم بها في بيت الحارثة بن النعمان الأنصاري، فكانت جارتنا، فكان عامة الليل والنهار عندها. فجزعت فحولها إلى العالية . وكان يختلف إليها هناك، فكان ذلك أشد علينا، ثم رزقها الله الولد وحرمناه منه).
لذا حق لنا أن نقول الآية الشريفة وقول الحق سبحانه وتعالى (الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ) و آيات بيّنات من القرآن الكريم وردت بحقّ سيّدتنا ومولاتنامارية القبطيةأم المؤمنين رضي الله عنها وأرضاها
حياك الله عزيزي هادي شعبان وبورك بك ورحم الله والديك
لمّا تسائلتُ والذي من أجله فتحت موضوعا كنت آمل أن أجد ردا موضوعيا منطقيا معقولا وكعادتي أصدم بالتهرب حيث أجدعدد من دخل الموضوع قد تعدى الأربعمئة وتسعون عضوا وهذا إحتمال فيه قوي أن أتباع جند المرأة دخلوا الموضوع وخرجوا خلسةً دون أن ينبسوا ببنت شفة موضوعي يتعلق بمنطبق عليه مواصفات الصور التي رسمتها آيات الإفك وأحداثها ولما نجد آية قرآنية تتطرق الى المحصنات الغافلات أي المتزوجات الغافلات فنعيد تسائلنا هنا هل عائشة كانت من المحصنات الغافلات؟ أم مارية القبطية كانت من المحصنات الغافلات؟ مع وضع كل ماذكرناه بخصوص فعال عائشةوتأريخ عائشة في مخليتكم وأنتم لما تفكروا أن تجيبوا بموضوعية بعيدا كل البعد عن العاطفة والفنتازيا الموضوع مهم جدا وحساس جدا لكون لا ولم ولن تجدوا ردا موضوعيا في كون عائشة هي المعنية بالمحصنات الغافلات ولمّا لم تجدوا فعليه سكون دليل ضد أي دليلا في كون عائشة هي واحدة من العصبة اللذين جائوا بالإفك حسب منهج الإمامية واللذين رموا زوجة النبي و سريرته بالزنا وحسب الأدلة المتوفرة والمتواجدة لدينا وليس كما تفردت به عائشة لتسرد من خيالها قصص الإفك وحسب ما تشتهي نفسها فعليهم لعائن الله كما لعنهم الله
لا نجيبك نحن انما يجيبك من كان يذب بشعره عن رسول الله وشهد له رسول الله بان مايقوله من شعر مؤيد بروح القدس انه حسان بن ثابت يمدح في شعره ام المؤمنين عائشة بشعره فيقول :
حصان رزان ما تزن بريبة * وتصبح غرثى من لحوم الغوافل
عمدة القاري - العيني - ج 17 - ص 211
( حدثني بشر بن خالد أخبرنا محمد بن جعفر عن شعبة عن سليمان عن أبي الضحى عن مسروق قال دخلنا على عائشة رضي الله عنها وعندها حسان بن ثابت ينشدها شعرا يشبب بأبيات له وقال : * حصان رزان ما تزن بريبة * ...* وتصبح غرثى من لحوم الغوافل
وحصان بفتح الحاء أي عفيفة تمتنع من الرجال قوله رزان بفتح الراء وتخفيف الزاي أي صاحبة الوقار وقيل يقال امرأة رزان إذا كانت رزينة في مجلسها والرزان والثقال بمعنى واحد وهي قليلة الحركة وكلاهما على وزن فعال بفتح الفاء وهو يكثر في أوصاف المؤنث وفي الأعلام قوله ' ما تزن ' بضم التاء المثناة من فوق وفتح الزاي وتشديد النون أي ما تتهم بريبة يقال أزننت الرجل إذا اتهمته بريبة والريبة بكسر الراء التهمة قوله ' غرثى ' بفتح الغين المعجمة وسكون الراء وبالثاء المثلثة أي جائعة يعني لا تغتاب الناس إذ لو كانت مغتابة لكانت آكلة من لحم أخيها فتكون شبعانة لا جوعانة ويقال رجل غرثان وامرأة غرثى ويقال وتصبح غرثى أي خميصة البطن من لحوم الغوافل وهن العفيفات قال تعالى * ( إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات ) * جعلهن الله غافلات لأن الذي رمين به من الشر لم يهمن به قط ولا خطر على قلوبهن فهن في غفلة عنه وهذا أبلغ ما يكون من الوصف بالعفاف قوله لكنك لست كذلك الخطاب لحسان فيه إشارة إلى أنه اغتاب عائشة رضي الله تعالى عنها حين وقعت قصة الإفك وقد عمي في آخر عمره قوله فقلت لها أي لعائشة لم تأذني له أي لحسان قوله أن يدخل أي بأن يدخل وكلمة أن مصدرية قوله أنه كان ينافح أي أن حسان كان يذب عن رسول الله بالشعر ويخاصم عنه::
السيرة النبوية - ابن هشام الحميري - ج 3 - ص 773
قال حسان بن ثابت يعتذر من الذي كان قال في شأن عائشة رضي الله عنها : حصان رزان ما تزن بريبة *** وتصبح غرثى من لحوم الغوافل عقيلة حي من لؤي بن غالب *** كرام المساعي مجدهم غير زائل مهذبة قد طيب الله خيمها *** وطهرها من كل سوء وباطل فإن كنت قد قلت الذي قد زعمتم *** فلا رفعت سوطي إلي أناملي وكيف وودي ما حييت ونصرتي *** لآل رسول الله زين المحافل له رتب عال على الناس كلهم *** تقاصر عنه سورة المتطاول فإن الذي قد قيل ليس بلائط *** ولكنه قول امرئ بي ماحل
الخ اميري حسين قد قال الله تعالى في سورة النور {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النور23
فرمي المحصنات في الاية يراد منه رميهن بالزنى وقوله تعالى الغافلات اي غافلات عن الزنى والزنى جائز على جميع النساء ويمكطن ان نتخيله او نتوقع صدوره من جميع النساء الا زوجات الانبياء فانهن منزهات عن الزنى ((وهذا ماتؤمنون به )) وعليه فلفظة غافلات اي غافلات عن الزنى اي انهن لايخطر على بالهن الزنى ولاينبغي لهن ان يهمن به وهذا اللفظ شامل لكل زوجات النبي عائشة ومارية وبقية امهات المؤمنين
فهل انت تريد في موضوعك هذا ان تتهم عائشة بالزنا حاشاها
وانت ان قلت ا لفظة غافلات عن الزنى لايشمل عائشة فانت تتهم عائشة بالزنى وتجوز صدوره منها
الكمال صدقني لا أدري كيف أصفك ولا أدري من أين فهمت إني أريد أن أتهم عائشة بالزنا وكلامي واضح لو رجعت وقرأت بعين باصرة متفتحة لفهمت كونك تسبح عكس التيار وهذا ليس بشئ جديد أو إكتشاف أجده فيك وأما شعرحسان وحصا ن رزان وأبيات الشعر وقولك شعره مؤيد بروح القدس فلا أدري أين كان روح القدس عنه لما طعن عائشة بالزنا ورماها بالإفك
الكمال صدقني لا أدري كيف أصفك ولا أدري من أين فهمت إني أريد أن أتهم عائشة بالزنا وكلامي واضح لو رجعت وقرأت بعين باصرة متفتحة لفهمت كونك تسبح عكس التيار وهذا ليس بشئ جديد أو إكتشاف أجده فيك وأما شعرحسان وحصا ن رزان وأبيات الشعر وقولك شعره مؤيد بروح القدس فلا أدري أين كان روح القدس عنه لما طعن عائشة بالزنا ورماها بالإفك
يا اخ اميري هل تعتقد ان القراء اغبياء ام انك لم تكن تدري ما تكتب كلامك واضح انت تريد مفي ان تكون عائشة من المؤمنات الغافلات لذلك انت تتسائل هل كاانت عائشة من الغافلات حتى تنزل بها الاية فاجبناك ان لفظة غافلات ناظرة الى غافلات من الزنا فان انت نفيت وقلت ان عائشة لم تكن من الغافلات فانك تريد اتهماها بالزنا صراحة اما ان قلت انا لم اقل انها ليست من الغافلات فلابد ان تعتبرها من الغافلات وبالتالي فالاية تشملها وموضوعك منتهي
====== اما بشأن حسان فالرسول اشار الى ان شعره مؤيد بروح القدس وليس كلامه وماقاله من اتهام عائشة بالزنا كان كلاما وليس شعرا وهو خاض مع الخائضين وتاب عن فعله وشعره هذا دليل على ندمه
=========== على كل انت طلبت بالدليل على ان عائشة من الغافلات ونحن اتيناك بالدليل ممن عاش الحادثة على ان الاية نزلت في عائشة فهل عندك تفنيد علمي لا هوى لتفنيد الدليل
لابأس عدد القدد القرّاء للموضوع بلغ 129 ولا وجدنا منهم من يقول شيئا نافعا ////////////////////////// أقول لفظ الغافلات هل ينطبق على عائشة وهي التي كانت تتحايل على النبي في قصة المغافير وهي التي كانت تكره وتحقد على كل من يتزوجها وهي التي كذبت أسماء بنت النعمان لما قالت لها أن النبي يحب أن يسمع منك لفظ أعوذ بالله منك وهي التي تغار وتغضب وتكسر الأواني وتسب وتشتم وترفع صوتها حتى على النبي وتراجعه وهي التي تعيش وسط البلد وبين الناس وبين المجتمع المدني وبيتها يحيط بالمسجد وهي التي فعلت الأفاعيل ضد مارية القبطية حتى رحلها النبي الى العالية حيث عرف فيما بعد بمشربة أم إبراهيم وهي تبعد فرسخ أو ثلاث فراسخ لا أذكر بالتحديد عن مسجد النبي أي عن وسط البلد والفرسخ ثلاث أميال
مَن تكون من الغافلات التي ذكرناها آنفاً؟
عائشة أم مارية القبطية سلام الله عليها وهي التي بعيدة عن وسط البلد ولا تدري ما يدور حولها ونتيجتها رموهاعصبة الأفك بالإفك هل بات الموضوع واضحا لدرجة لا يحتاج أحد أن يشكك في خباياه ونواياه ولا يبقى سوى أن تجيبوا تبيانا لما تسائلنا وأشكلنا فهل أنتم مجيبون
يرفع للكمال لكي يفهم ما نروم يارب يفهم ويخرج من حالة السبات والفنتزة
فنعيد تسائلنا هنا هل عائشة كانت من المحصنات الغافلات؟ أم مارية القبطية كانت من المحصنات الغافلات؟ مع وضع كل ماذكرناه بخصوص فعال عائشةوتأريخ عائشة في مخليتكم وأنتم لما تفكروا أن تجيبوا بموضوعية بعيدا كل البعد عن العاطفة والفنتازيا الموضوع مهم جدا وحساس جدا لكون لا ولم ولن تجدوا ردا موضوعيا في كون عائشة هي المعنية بالمحصنات الغافلات ولمّا لم تجدوا فعليه سكون دليل ضد أي دليلا في كون عائشة هي واحدة من العصبة اللذين جائوا بالإفك حسب منهج الإمامية واللذين رموا زوجة النبي و سريرته بالزنا وحسب الأدلة المتوفرة والمتواجدة لدينا وليس كما تفردت به عائشة لتسرد من خيالها قصص الإفك وحسب ما تشتهي نفسها فعليهم لعائن الله كما لعنهم الله
الاخ اميري بل انت من يحاول عدم الفهم فلفظة المحصنات الغافلات تشمل مارية وعائشة معا وكل ازواج النبي لانهن ممن لايجوز عليهن الغفلة الى الزنى
اما الصفات التي وضعتها او توهمتها فلا علاقة لها بلفظة المحصنات الغافلات وبالتالي انت بنيت موضوعك على تخيل وهمي باطل حيث لاعلاقة للفظة الغافلات عن الزنى ببقية الصفات
فمثلا: لو ان امرأة كاذبة نمامة مغتابة مفترية ثم اتيت انت واتهمتها بالزنى وذهبوا بك الى القاضي ولم تأتي انت بشهود اربعة على فعلها للزنى فان القاضي سيحكم عليك بالجلد ثمانين جلدة حد القاذف وسيقرأ عليك هذه الاية (({إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النور23
)) وانت ستعترض على القاضي فتقول له هذه المرأة ليست من المحصنات الغافلات لان كاذبة نمامة مغتابة لاتشملها الاية سيخبرك القاضي لكنها ليست زانية وانت اتهمتها بالزنى والزنى لايجوز عليها ففهمك للاية باطل لانه لاعلاقة بالصفات التي ذكرتها وبين الاية
حتى أغلق باب التشتيت والهرولة بعكس التيار كما تعودت من الكمال فأقول بما قاله العلماء مازنت إمراة نبي قط وأنا أؤمن بذلك كما هو إيماني بوحدانية الله عز وعلا
الكمال977]
يا اخ اميري هل تعتقد ان القراء اغبياء ام انك لم تكن تدري ما تكتب
حاشا القرّاء من ذاك ولكن هناك فرق بين الغباء والإستغباء
فبعض القرّاء من يستغبي ليشتت وهذا واضح من مسيرك هنا
كلامك واضح انت تريد مفي ان تكون عائشة من المؤمنات الغافلات لذلك انت تتسائل هل كاانت عائشة من الغافلات حتى تنزل بها الاية فاجبناك ان لفظة غافلات ناظرة الى غافلات من الزنا فان انت نفيت وقلت ان عائشة لم تكن من الغافلات فانك تريد اتهماها بالزنا صراحة اما ان قلت انا لم اقل انها ليست من الغافلات فلابد ان تعتبرها من الغافلات وبالتالي فالاية تشملها وموضوعك منتهي
كلامي واضح نعم ولكنه عسير على فهمك أنت حيث تقول ما ليس هو موجود هنا وأنا أتحداك أن تأتي بما يثبت ما تزعم ودعني أسالك من أين لك هذا الزعم في معنى الغافلات هو الغافلات من الزنا فلماذا لايكون بعموم الفواحش ومنها الزنا لماذا تحصرها بمفهوم واحد قوله - عز وجل - : ( إن الذين يرمون المحصنات ) العفائف ، ( الغافلات ) عن الفواحش ، http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=24&ayano=23
اما بشأن حسان فالرسول اشار الى ان شعره مؤيد بروح القدس وليس كلامه وماقاله من اتهام عائشة بالزنا كان كلاما وليس شعرا وهو خاض مع الخائضين وتاب عن فعله وشعره هذا دليل على ندمه
لا شأن لي بندمه أو إصراره على قوله الثابت جرمه وهو دراية والباقي رواية وفارق كبير بين الدراية والرواية
والمهم عندي كيف من ينطق على لسانه روح القدس يتهم أمه بالزنا ويكون واحد من الإفك ولماذا لما يشعر ينطق روح القدس ولما يتهم يتخلى عنه روح القدس تبريرك وكلامك لا قيمة له طالما لحسان ذنب عظيم وعليه نقول أما هذا البيت ملفق ومنسوب لحسان وإما يكون له ولكن قاله لغير عائشة كمارية القبطية سلام الله عليها مثلا وتلاعبت به الأيدي ولا تنسى أنت تقول ما يقوله علمائك وذاك يصب في خانتك أنت ويلزمك أنت وأعود وأقول كلامك لاقيمة له ما لم تعززه بدليل يلزمني
=========== على كل انت طلبت بالدليل على ان عائشة من الغافلات ونحن اتيناك بالدليل ممن عاش الحادثة على ان الاية نزلت في عائشة فهل عندك تفنيد علمي لا هوى لتفنيد الدلي
وهل زعمك بأبيات من أتهم أمه بالزنا وعاد ليمحو عاره ببيت من الشعر تعده دليلا
الدليل العلمي الذي تطالب به هو تأريخ عائشة الحافل بفواحشها وهو ثابت فأي دليل من بعده تطالب ولقد كفانا عن ذكرها الأخ مهند جزاه الله خيرا
Muhannad اين الحصان في امك عائشه يا كمال و انتم تتهمونها برضاعة الرجال
اين الحصان في امك عائشه يا كمال وهي من رويتم فيها انها اغتسلت امام اخيها
اين الحصان في امك عائشه يا كمال و هي من رويتم انها علمت ابا موسى الاشعري غسل الجنابه
اين الحصان في امك عائشه يا كمال و هي من انزلت رجلا بيتها ثم اصبح يغسل منيه و قد نهته عن غسل المني من ثيابه
اين الحصان في امك عائشه يا كمال و هي من خرجت بين الرجال الاجانب في معركة الجمل و تبرجت في مكه
اين الحصان في امك عائشه يا كمال و هي من خرجت على الصحابه متزره بيدها فهر و كسرت صحن الاكل
الا تستحي يا كمال من عقيدتك في امك و كتبكم و شيوخكم يفضحونها ليل نهار على رؤؤس الملا
اهذا هو حَصان امك؟؟؟
كأن الحَصان في نظر الكمال هو فقط التمنع عن الرجال .
و كم جاريه زانيه تمنعت من الرجال .فهل هي حَصان؟؟؟؟
قلت لعائشة العديد من الفواحش فمن الأولى أن تكون من الغافلات عائشة أم الفواحش أم مارية أم المؤمنين
هذا هو السؤال وعليك أن تلتزم بالجواب فيه ودن ذلك فهو خرط القتاد
فلفظة المحصنات الغافلات تشمل مارية وعائشة معا وكل ازواج النبي لانهن ممن لايجوز عليهن الغفلة الى الزنى
اما الصفات التي وضعتها او توهمتها فلا علاقة لها بلفظة المحصنات الغافلات وبالتالي انت بنيت موضوعك على تخيل وهمي باطل حيث لاعلاقة للفظة الغافلات عن الزنى ببقية الصفات
المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
فمثلا:
لو ان امرأة كاذبة نمامة مغتابة مفترية ثم اتيت انت واتهمتها بالزنى وذهبوا بك الى القاضي ولم تأتي انت بشهود اربعة على فعلها للزنى فان القاضي سيحكم عليك بالجلد ثمانين جلدة حد القاذف وسيقرأ عليك هذه الاية (({إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النور23 ))
وانت ستعترض على القاضي فتقول له هذه المرأة ليست من المحصنات الغافلات لان كاذبة نمامة مغتابة لاتشملها الاية
سيخبرك القاضي لكنها ليست زانية وانت اتهمتها بالزنى والزنى لايجوز عليها ففهمك للاية باطل لانه لاعلاقة بالصفات التي ذكرتها وبين الاية
دع عنك أمثلتك البالية وكلمني بما أقوله أنا قلت لعائشة العديد من الفواحش فمّن الأولى أن تكون من الغافلات عائشة أم الفواحش أم مارية أم المؤمنين
هذا هو السؤال وعليك أن تلتزم بالجواب فيه ودون ذلك فهو خرط القتاد
تفسير البغوي الحسين بن مسعود البغوي ( إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم ( 23 ) ) قوله - عز وجل - : ( إن الذين يرمون المحصنات ) العفائف ، ( الغافلات ) عن الفواحش ، ( المؤمنات ) والغافلة عن الفاحشة أي : لا يقع في قلبها فعل الفاحشة وكانت عائشة كذلك ، قوله تعالى : ( لعنوا في الدنيا والآخرة ) عذبوا بالحدود وفي الآخرة بالنار ، ( ولهم عذاب عظيم ) قال مقاتل : هذا في عبد الله بن أبي المنافق . روي عن خصيف قال : قلت لسعيد بن جبير : من قذف مؤمنة يلعنه الله في الدنيا والآخرة ؟ فقال ذلك لعائشة خاصة . وقال قوم : هي لعائشة وأزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - خاصة دون سائر المؤمنات . روي عن العوام بن حوشب عن شيخ من بني كاهل عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : هذه في شأن عائشة وأزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - خاصة ليس فيها توبة ، ومن قذف امرأة مؤمنة فقد جعل الله له توبة ثم قرأ : ( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء ) إلى قوله : ( إلا الذين تابوا ) فجعل لهؤلاء توبة ، ولم يجعل لأولئك توبة .
وقال الآخرون : نزلت هذه الآية في أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - وكان [ ذلك ] حين نزلت الآية التي في أول السورة ( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء ) إلى قوله : ( فإن الله غفور رحيم ) فأنزل الله الجلد والتوبة .
تعليق