إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الله اكبر ..علي يهدم المذهب ويثبت ان عمر افضل الامة في زمانه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
    وفسر الماء بعد جهد جهيد بالماء
    نحن قلنا ان عمر مثابة ومرجع بنص كلام الامام علي
    علي يرى انه لا شخص في الامة اذا ما مات عمر يستطيع ان يكون مرجعا بمثل ما كانه عمر
    نعم في الامة مراجع بعد عمر لكن ليس فيهم مرجع في المرجعية كعمر
    هذا مايقوله علي (( ليس بعدك مرجع يرجعون إليه ))
    فالناس لما مات عمر كان لهم مرجعا اخر وهو عثمان رض لكنه ابدا ماكن كعمر في المرجعية
    ولما مات عثمان كان للامة مرجعا اخر وهو علي لكنه ابدا ما استطاع ان يكون مرجعا كمرجعية عمر
    لماذا ؟
    الجواب : لان مرجعية عمر للامة كانت افضل من مرجعية الاثنين معا


    شوفوا الحماقة

    ا

    تعليق


    • #17
      الذهبي - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - الحسين الشهيد (ع) - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 285 )
      - حماد بن زيد : ، حدثنا : يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، عن الحسين ، قال : صعدت المنبر إلى عمر ، فقلت : ؟ نزل ، عن منبر أبي ، وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال : إن أبي لم يكن له منبر ! فأقعدني معه ، فلما نزل ، قال : أي بني ! من علمك هذا ؟ ، قلت : ما علمنيه أحد ، قال : أي بني ! وهل أنبت على رؤوسنا الشعر إلاّ الله ، ثم أنتم ! ووضع يده على رأسه ، وقال : أي بني ! لو جعلت تأتينا وتغشانا ، إسناده صحيح.
      م
      إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - حبس عمر ...
      1264 - حدثنا : سليمان بن حرب ، قال : ، حدثنا : حماد بن زيد ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي (ر) قال : أتيت عمر (ر) وهو على المنبر فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، قال : إن أبي لم يكن له منبر ، وأجلسني بين يديه ، وفي يدي حصى فجعلت أقلبه ، فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال لي : يا بني من علمك هذا ؟ ، قلت : ما علمنيه أحد ، قال : أي بني حلفت تغشانا حلفت تأتينا قال : فأتيته يوماًً وهو خال بمعاوية (ر) ، وإبن عمر (ر) بالباب لم يدخل فرجع إبن عمر (ر) ، فلما رأيته يرجع رجعت ، فلقيني عمر (ر) بعد ذلك فقال : أي بني لم أرك أتيتنا ، قلت : قد جئت وأنت خال بمعاوية فرأيت إبن عمر يرجع فرجعت ، قال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، إنما إثبت في رءوسنا ما هدى الله وأنتم ، ووضع يده على رأسه.
      م
      إبن حجر العسقلاني - المطالب العالية - كتاب المناقب
      3992 - وقال إسحاق : أنا : سليمان بن حرب ، ثنا : حماد بن زيد ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حبيب ، عن الحسين بن علي ، قال : صعدت إلى عمر بن الخطاب ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب ، إلى منبر أبيك ، قال : إن أبي لم يكن له منبر ، قال : ثم أخذني بين يديه ، فجعلت أقلب حصى في يدي ، فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال : من أمرك بهذا ؟ فقلت : ما أمرني بهذا أحد ، قال : جعلت تغشانا ، جعلت تأتينا قال : فأتيته يوماًً ، وهو خال بمعاوية ، وجاء إبن عمر فرجع ، فلما رأيت إبن عمر رجع رجعت ، فلقيني بعد ، فقال : لم أرك تأتينا ؟ فقلت : قد جئتك ، وكنت خالياًً بمعاوية ، وجاء إبن عمر فرجع ، فلما رأيته رجع رجعت فقال عمر : أنت أحق بالإذن من عبد الله بن عمر ، إنما أنت على رءوسنا ، أما ترى الله عز وجل وأنتم ، قال : ووضع يده على رأسه.
      م
      إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 300 )
      - وقال يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، حدثني : الحسين بن علي قال : أتيت على عمر وهو يخطب على المنبر فصعدت إليه ، فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر ، وأخذني فأجلسني معه أقلب حصى بيدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ، فقلت : والله ما علمني أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع إبن عمر ورجعت معه فلقيني بعد ، فقال لي : لم أرك ، فقلت : يا أمير المؤمنين أني جئت وأنت خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، وإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم ، رواه الخطيب بسند صحيح إلى يحيى.
      م
      إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 69 )
      - وقال يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، حدثني : الحسين بن علي قال : أتيت عمر وهو يخطب على المنبر فصعدت إليه ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر ، وأخذني فأجلسني معه أقلب حصى بيدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ، قلت : والله ما علمني أحد ، قال : بأبي لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع بن عمر ، فرجعت معه فلقيني بعد ، قلت : فقال لي : لم أرك ، قلت : يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية فرجعت مع بن عمر ، فقال : أنت أحق بالإذن من بن عمر ، فإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم ، سنده صحيح وهو عند الخطيب.
      م
      المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 654 )
      37665 - عن حسين بن علي قال : صعدت إلى عمر بن الخطاب المنبر فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإصعد منبر أبيك ، فقال : إن أبي لم يكن له منبر ، فأقعدني معه ، فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال : أي بني من علمك هذا قلت : ما علمنيه أحد ، فقال : أي بني ! لو جعلت تأتينا وتغشانا قال : فجئت يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب لم يؤذن له ، فرجعت ، فلقيني بعد فقال : يا بني ! لم أرك أتيتنا ؟ ، قلت : جئت وأنت خال بمعاوية فرأيت إبن عمر رجع فرجعت ، فقال : أنت أحق بالإذن من عبد الله بن عمر ! إنما أنبت في رؤسنا ما ترى الله ، ثم أنتم ووضع يده على رأسه.
      م
      إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 175 )

      - أخبرنا : أبو البركات الأنماطي وأبو عبد الله البلخي قالا : ، نا : أبو الحسين بن الطيوري ، وثابت بن بندار قالا : ، أنا : أبو عبد الله الحسين بن جعفر ، وأبو نصر محمد بن الحسن قالا : ، أنا : الوليد بن بكر ، أنا : علي بن أحمد بن زكريا ، أنا : صالح بن أحمد ، حدثني : أبي أحمد ، نا : سليمان بن حرب ، نا : حماد بن زيد ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي قال : صعدت إلى عمر وهو على المنبر ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال : من علمك هذا ، قلت : ما علمنيه أحد ، قال : منبر أبيك والله ، منبر أبيك والله ، وهل أنبت على رؤوسنا الشعر إلاّ أنتم ، لو جعلت تأتينا وجعلت تغشانا.

      - أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنا : أبو محمد الحسن بن علي ، نا : محمد بن العباس ، نا : أحمد بن معروف ، نا : الحسين بن الفهم ، أنا : محمد بن سعد ، أنا : سليمان بن حرب ، نا : حماد بن زيد ، نا : يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي ، قال : صعدت إلى عمر بن الخطاب ، فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإصعد منبر أبيك ، قال : فقال : إن أبي لم يكن له منبر ، قال : فأقعدني معه ، فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال : أي بني من علمك هذا ، قال : قلت : ما علمنيه أحد ، قال : أي بني لو جعلت تأتينا وتغشانا ، قال : فجئت يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب ولم يؤذن له فرجعت ، فلقيني بعد ، فقال لي : يا بني لم أرك تأتينا ، فقال : قد جئت وأنت خال بمعاوية ورأيت إبن عمر رجع فرجعت ، فقال : أنت أحق بالإذن من عبد الله بن عمر ، إنما أنبت في رؤوسنا ما ترى الله ، ثم أنتم قال : ووضع يده على رأسه.
      م
      إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 176 )

      - أخبرنا : أبو الحسن بن أبي العباس الفقيه ، نا : وأبو منصور عبد الرحمن بن محمد ، نا : أبوبكر الخطيب ، أنا : محمد بن أحمد بن رزق ، أنا : دعلج بن أحمد المعدل ، نا : موسى بن هارون ، نا : أبو الربيع ، نا : حماد بن زيد ، نا : يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين قال : ، حدثني : الحسين بن علي ، قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر فصعدت إليه ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال : عمر لم يكن لأبي منبر ، وأخذني وأجلسني معه فجعلت أقلب حصى بيدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ، فقلت : والله ما علمنيه أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع إبن عمر ورجعت معه فلقيني بعد ، فقال : لم أرك ، فقلت : يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية وإبن عمر بالباب ، فرجع إبن عمر ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، وإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم.
      م
      إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 202 )

      179 - أخبرنا : أبو البركات الأنماطي وأبو عبد الله البلخي قالا : ، أنبئنا : أبو الحسين بن الطيوري وثابت بن بندار ، قالا : ، أنبئنا : أبو عبد الله الحسين إبن جعفر ، وأبو نصر محمد بن الحسن ، قالا : ، أنبئنا : الوليد بن بكر ، أنبئنا : علي بن أحمد بن زكريا ، أنبئنا : صالح بن أحمد ، حدثني : أبي أحمد ، أنبئنا : سليمان بن حرب ، أنبئنا : حماد بن زيد : ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي قال : صعدت إلى عمر وهو على المنبر ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك !!! ، فقال : من علمك هذا ؟ ، قلت : ما علمنيه أحد !!! ، قال : منبر أبيك والله ، منبر أبيك والله !!! وهل أنبت على رؤسنا الشعر إلاّ أنتم !! لو جعلت تأتينا وجعلت تغشانا ؟ ! !.
      م
      إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 203 )

      180 - أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنبئنا : أبو محمد الحسن بن علي ، أنبئنا : محمد بن العباس ، أنبئنا : أحمد بن معروف ، أنبئنا : الحسين بن الفهم ، أنبئنا : محمد بن سعد ، أنبئنا : سليمان بن حرب ، أنبئنا : حماد بن زيد : ، أنبئنا : يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي قال : صعدت إلى عمر بن الخطاب ، فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإصعد منبر أبيك !!! ، قال : فقال : إن أبي لم يكن له منبر قال : فأقعدني معه فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال لي : أي بني من علمك هذا ؟ ، قال : قلت : ما علمنيه أحد !!! ، قال : أي بني لو جعلت تأتينا وتغشانا ؟ ، قال : فجئت يوماًً وهو خال بمعاوية ، وإبن عمر بالباب ولم يأذن له ، فرجعت فلقيني بعد ، فقال لي : يا بني لم أرك أتيتنا ؟ ، فقلت : قد جئت وأنت خال بمعاوية فرأيت إبن عمر رجع فرجعت ، فقال : أنت أحق بالإذن من عبد الله بن عمر ، إنما أنبت في رؤوسنا ما ترى الله ، ثم أنتم !!! ، قال : ووضع يده على رأسه.
      181 - أخبرنا : أبو الحسن بن أبي العباس الفقيه ، أنبئنا : وأبو منصور عبد الرحمن بن محمد ، أنبئنا : أبوبكر الخطيب ، أنبئنا : محمد بن أحمد بن رزق ، أنبئنا : دعلج بن أحمد المعدل ، أنبئنا : موسى بن هارون ، أنبئنا : أبو الربيع ، أنبئنا : حماد بن زيد : ، أنبئنا : يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، قال : ، حدثني : الحسين بن علي ، قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر ، فصعدت إليه ، فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك !!! ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر !!! وأخذني وأجلسني معه فجعلت أقلب حصى بيدي فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك هذا ؟ ، فقلت : والله ما علمنيه أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ؟ ! ، قال : فأتيته يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب ، فرجع إبن عمر ورجعت معه ، فلقيني بعد ، فقال : لم أرك تأتينا ؟ ، فقلت : يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية وإبن عمر بالباب ، فرجع إبن عمر ، ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، وإنما إنبت ما ترى في رؤسنا الله ، ثم أنتم !!.
      م
      الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 151 )
      - أخبرنا : محمد بن أحمد بن رزق قال : ، أنبئنا : دعلج بن أحمد المعدل قال : ، نا : موسى بن هارون قال : ، نا : أبو الربيع قال : ، نا : حماد بن زيد قال : ، نا : يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، قال : ، حدثني : الحسين بن علي ، قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر فصعدت إليه ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر وأخذني وأجلسني معه فجعلت أقلب خنصر يدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ، فقلت : والله ما علمنيه أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع إبن عمر ورجعت معه فلقيني بعد ، فقال : بم أرك ، فقلت : يا أمير المؤمنين أني جئت وأنت خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع بن عمر ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من بن عمر وإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم.
      م
      المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 404 )

      - أخبرنا : بذلك أبو الحسن إبن البخاري ، قال : ، أنبئنا : أبو المكارم اللبان ، وأبو جعفر الصيدلاني ، قالا : ، أخبرنا : أبو علي الحداد ، قال : ، أخبرنا : أبو نعيم ، قال : ، حدثنا : عبدالله بن جعفر ، قال : ، حدثنا : يونس بن حبيب قال : ، حدثنا : أبو داود ، فذكره. وقال حماد بن زيد : ، حدثنا : يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، قال : ، حدثني : الحسين بن علي ، قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر ، فصعدت إليه ، فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر ، وأخذني فأجلسني معه فحعلت أقلب حصى بيدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ؟ فقلت : والله ما علمنيه أحد قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماًً ، وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع إبن عمر ورجعت معه فلقيني بعد ، فقال : لم أرك ، فقلت : يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية وإبن عمر بالباب ، فرجع إبن عمر ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، وإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم.

      تعليق


      • #18
        أحمد بن حنبل - الزهد - زهد عمر
        600 - حدثنا : عبد اللّه ، حدثنا : محمد بن غيلان ، حدثنا : سفيان ، عن إبن جدعان قال : سمع عمر رجلاًًً يقول : اللهم إجعلني من الأقلين فقال : يا عبد اللّه وما الأقلون ؟ ، قال : سمعت اللّه يقول : وما آمن معه إلاّ قليل ، وقليل من عبادي الشكور وذكر آيات آخر ، فقال عمر : كل أحد أفقه من عمر.
        إبن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة النساء - تفسير قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها -
        الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 243 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - قال الحافظ أبو يعلى : حدثنا أبو خيثمة ، حدثنا : يعقوب بن إبراهيم ، حدثنا : أبي ، عن إبن إسحق ، حدثني : محمد بن عبد الرحمن ، عن خالد بن سعيد ، عن الشعبي ، عن مسروق قال : ركب عمر بن الخطاب منبر رسول الله (ص) ثم قال : أيها الناس ما إكثاركم في صداق النساء وقد كان رسول الله (ص) وأصحابه والصدقات فيما بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك ولو كان الإكثار في ذلك تقوى عند الله أو كرامة لم تسبقوهم إليها فلا عرفن ما زاد رجل في صداق إمرأة على أربعمائة درهم ، قال : ثم نزل فإعترضته إمرأة من قريش فقالت : يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا في مهر النساء على أربعمائة درهم ؟ ، قال : نعم ، فقالت : أما سمعت ما إنزل الله في القرآن ؟ ، قال : وأي ذلك ؟ ، فقالت : أما سمعت الله يقول : وآتيتم إحداهن قنطاراً ، الآية ، قال : فقال : اللهم غفراً كل الناس أفقه من عمر ، ثم رجع فركب المنبر فقال : أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطي من ماله : ما أحب قال أبو يعلى : وأظنه قال : فمن طابت نفسه فليفعل ، إسناده جيد قوي.

        - طريقة أخرى قال إبن المنذر ، حدثنا : إسحق بن إبراهيم ، عن عبد الرزاق ، عن قيس بن ربيع ، عن أبي حصين ، عن أبي عبد الرحمن السلمي قال : قال عمر بن الخطاب لا تغالوا في مهور النساء فقالت إمرأة : ليس ذلك لك يا عمر : إن الله يقول : وآتيتم إحداهن قنطاراً ، من ذهب ، قال : وكذلك هي في قراءة عبد الله بن مسعود فلا يحل لكم أن تأخذوا منه شيئاًً فقال عمر : إن إمرأة خاصمت عمر فخصمته.

        القرطبي - الجامع لأحكام القرآن - سورة النساء - قوله تعالى : وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطارا -
        الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 87 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - وخطب عمر (ر) فقال : ألا لا تغالوا في صدقات النساء فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى عند الله لكان أولاكم بها رسول الله ، (ص) ، ما أصدق قط إمرأة من نسائه ولا بناته فوق إثنتي عشرة أوقية. فقامت إليه إمرأة فقالت : يا عمر ، يعطينا الله وتحرمنا ! اليس الله سبحانه وتعالى يقول : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر : أصابت إمرأة وأخطأ عمر ، وفي رواية فأطرق عمر ثم قال : كل الناس أفقه منك يا عمر! ، وفي أخرى : إمرأة أصابت ورجل أخطأ.

        الشوكاني - تفسير فتح القدير - تفسير سورة النساء - تفسير قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها -
        الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 283 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - .... وأخرج سعيد بن منصور وأبو يعلى قال السيوطي بسند جيد : أن عمر نهى الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فإعترضت له إمرأة من قريش ، فقالت : أما سمعت ما إنزل الله يقول : إحداهن قنطاراً فقال : اللهم غفراً ، كل الناس أفقه من عمر فركب المنبر فقال : يا أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطى من ماله : ما أحب قال أبو يعلى ، وأظنه قال : فمن طابت نفسه فليفعل ، قال إبن كثير : إسناده جيد قوي.

        - وجاء بصيغة مختلفة في إبن تيمية - كتب ورسائل وفتاوى إبن تيمية في الفقه - الجزء : ( 20 ) - رقم الصفحة : ( 442 ).
        سنن سعيد بن منصور - كتاب الوصايا - باب ما جاء في الصداق
        576 - حدثنا : سعيد ، قال : ، نا : هشيم ، قال : ، نا : مجالد ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر بن الخطاب (ر) الناس فحمد الله وأثنى عليه ، وقال : ألا لا تغالوا في صدق النساء فإنه لا يبلغني عن أحد ساق أكثر من شيء ساقه رسول الله (ص) أو سيقاليه إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ، ثم نزل فعرضت له إمرأة من قريش فقالت : يا أمير المؤمنين كتاب الله عز وجل أحق أن يتبع أو قولك ؟ ، قال : بل كتاب الله عز وجل فما ذلك ؟ ، قالت : نهيت الناس آنفاً أن يغالوا في صدق النساء والله عز وجل يقول في كتابه : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر : كل أحد أفقه من عمر مرتين أو ثلاثاًً ، ثم رجع إلى المنبر فقال للناس : إني نهيتكم أن تغالوا في صدق النساء إلاّ فليفعل رجل في ماله : ما بدا له.

        الطحاوي - مشكل الآثار - باب بيان مشكل

        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        4427 - حدثنا : يوسف بن يزيد ، قال : ، حدثنا : سعيد بن منصور ، قال : ، حدثنا : هشيم ، قال : ، أخبرنا : مجالد ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر بن الخطاب (ر) في الناس ، فحمد الله ، وأثنى عليه ، ثم قال : لا تغالوا في صدق النساء ، فإنه لا يبلغني عن أحد ساق أكثر من شيء ساقه النبي (ص) ، أو سيقاليه ، إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ثم نزل ، فعرضت له إمرأة من قريش ، فقالت : يا أمير المؤمنين ، كتاب الله أحق أن يتبع ، أو قولك ؟ ، قال : بل كتاب الله ، بم ذاك ؟ ، فقالت : إنك نهيت الناس آنفاً أن يغالوا في صدق النساء ، والله عز وجل يقول في كتابه : وآتيتم إحداهن قنطاراً ، فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر : كل أحد أفقه من عمر ، مرتين أو ثلاثاًً ، ثم رجع إلى المنبر ، فقال للناس : إني كنت نهيتكم أن تغالوا في صدق النساء ، فليفعل رجل في ماله : ما شاء.
        البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصداق
        13434 - وأخبرنا : أبو حازم الحافظ ، أنبأ : أبو الحسن محمد بن أحمد بن حمزة الهروي ، ثنا : أحمد بن نجدة ، ثنا : سعيد بن منصور ، ثنا : هشيم ، ثنا : مجالد ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر بن الخطاب (ر) الناس فحمد الله تعالى وأثنى عليه وقال : ألا لا تغالوا في صداق النساء ، فإنه لا يبلغني عن أحد ساق أكثر من شيء ساقه رسول الله (ص) أو سيق إليه إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ثم نزل ، فعرضت له إمرأة من قريب ، فقالت : يا أمير المؤمنين أكتاب الله تعالى أحق أن يتبع أو قولك ؟ ، قال : بل كتاب الله تعالى ، فما ذاك ؟ ، قالت : نهيت الناس آنفاً أن يغالوا في صداق النساء والله تعالى يقول في كتابه : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر (ر) : كل أحد أفقه من عمر مرتين أو ثلاثاًً ، ثم رجع إلى المنبر فقال للناس : إني كنت نهيتكم أن تغالوا في صداق النساء إلاّ فليفعل رجل في ماله : ما بدا له ، هذا منقطع.

        إبن حجر - المطالب العالية - كتاب النكاح
        1610 - وقال أبو يعلى : ، حدثنا أبو خيثمة ، ثنا : يعقوب بن إبراهيم ، ثنا : أبي ، عن إبن إسحاق ، حدثني : محمد بن عبد الرحمن ، عن المجالد بن سعيد ، عن الشعبي ، عن مسروق ، قال : ركب عمر المنبر منبر رسول الله (ص) ، فقال : لا أعرفن ما زاد الصداق على أربعمائة درهم ، ثم نزل ، فإعترضته إمرأة من قريش ، فقالت : يا أمير المؤمنين ، نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربع مائة درهم ؟ ، قال : نعم ، قالت : أما سمعت الله يقول في القرآن : وآتيتم إحداهن قنطاراً الآية ؟ ، فقال : اللهم غفراً ، كل الناس أفقه من عمر ، ثم رجع ، فركب المنبر ، فقال : أيها الناس ، إني كنت نهيتكم أن تزيدوا في صدقاتهن على أربعمائة درهم ، فمن شاء أن يعطي من ماله : ما أحب ، أو فمن طابت نفسه فليفعل.

        الخطيب البغدادي - الفقيه والمتفقه - باب القول في الصحابي
        365 - أنا : أبو الحسين أحمد بن محمد بن أحمد بن حماد الواعظ ، نا : القاضي أبو عبد الله الحسين بن إسماعيل المحاملي إملاءً في سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة ، نا : عبيد الله بن سعد الزهري ، نا : عمي ، نا : أبي ، عن إبن إسحاق قال : ، حدثني : محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن سعيد ، عن المجالد بن سعيد ، عن الشعبي ، عن مسروق بن الأجدع قال : ركب عمر بن الخطاب منبر رسول الله (ص) فخطب الناس فقال : أيها الناس ما إكثاركم في صدقات النساء ، فقد كان رسول الله (ص) وأصحابه ، وإنما الصدقات فيما بين أربعمائة درهم فما دون ذلك ، ولو كان الإكثار في ذلك تقوى أو مكرمة لم تسبقوهم إليها ، فلا أعرفن ما زاد رجل في صداق إمرأة على أربعمائة درهم ، قال : ثم نزل فإعترضته إمرأة من قريش ، فقالت : يا أمير المؤمنين أنهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم ؟ ، قال : وما ذاك ؟ ، قالت : أو ما سمعت ما إنزل الله تعالى في القرآن ؟ ، قال : وأنى ذلك ؟ ، قال : فقالت : أو ما سمعت الله تعالى يقول : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً أتأخذونه بهتانا وإثما مبيناً ؟ ، قال : فقال : اللهم غفراً ، كل إنسان أفقه من عمر ، ثم رجع فركب المنبر ، ثم قال : أيها الناس ، إني كنت قد نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم ، فمن شاء أن يعطي من ماله : ما أحب وطابت به نفسه فليفعل.

        عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - كتاب النكاح
        10119 - عبد الرزاق ، عن قيس بن الربيع ، عن أبي حصين ، عن أبي عبد الرحمن السلمي قال : قال عمر بن الخطاب : لا تغالوا في مهور النساء ، فقالت إمرأة : ليس ذلك لك يا عمر ، إن الله يقول : وإن آتيتم إحداهن قنطاراً من ذهب قال : وكذلك هي في قراءة عبد الله فلا يحل لكم أن تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر : إن إمرأة خاصمت عمر فخصمته.
        العجلوني - كشف الخفاء - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 269 )
        844 - ألا لاتغالوا في صداق النساء فإنها لو كانت مكرمة لكان أولاكم بها النبي (ص) ليس بحديث ، وقال : النجم لكن أخرج أبو يعلى ، عن مسروق قال : ركب عمر منبر النبي (ص) ثم قال : أيها الناس ما إكثاركم في صداق النساء ؟ وقد كان رسول الله (ص) وأصحابه إنما الصدقات بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك ، ولو كان الإكثار في ذلك تقوى عند الله أو مكرمة لم تسبقوهم إليها ، فلا أعرفن ما زاد رجل في صداق إمرأة على أربعمائة درهم ! ثم نزل ، فإعترضته إمرأة من قريش فقالت : يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم ، قال : نعم ، فقالت : أما سمعت ما إنزل الله في القرآن ؟ ، قال : وأي ذلك ؟ ، قالت : أما سمعت الله يقول : وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئاًً أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا ، قال : فقال : اللهم غفراً كل الناس أفقه من عمر ، قال : ثم رجع فركب المنبر فقال : أيها الناس إني كنت نهيت أن تزيدوا النساء في صداقهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطي من ماله : ما أحب قال أبو يعلي وأظنه قال : ممن طابت نفسه فليفعل وسنده قوي.

        - وهو عند البيهقي ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر الناس فحمد الله وأثنى عليه وقال : ألا لا تغالوا في صداق النساء فإنه لا يبلغني عن أحد ساق أكثر من شئ ساقه رسول الله (ص) أو سيقاليه إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ، ثم نزل فعرضت له إمرأة من قريش فقالت : يا أمير المؤمنين أكتاب الله أحق أن يتبع أو قولك ، قال : بل كتاب الله ، قالت : نهيت الناس آنفاً أن لا يتغالوا في صداق النساء والله يقول وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر كل أحد أفقه من عمر مرتين أو ثلاثاًً ، ثم رجع إلى المنبر فقال للناس إني كنت نهيتكم أن لا تغالوا في صداق النساء إلاّ فليفعل رجل في ماله : ما بدا له ، وأخرجه عبد الرزاق ، عن أبى الجعفاء السلمي خطبنا عمر فذكر نحوه ، وفيه فقال : إن إمرأة خاصمت عمر فخصمته.

        - وأخرجه إبن المنذر من طريقه بزيادة قنطاراً من ذهب ، قال : كذا في قراءة إبن مسعود ، ورواه الزبير إبن بكار ، عن عمه مصعب بن عبد الله عن أبيه قال : قال عمر لا تزيدوا في مهور النساء فمن زاد القيت الزيادة في بيت المال وذكر نحوه ، وفيه فقال عمر : إمرأة أصابت ورجل أخطأ.

        السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 133 )
        - وأخرج سعيد بن منصور وأبو يعلى بسند جيد ، عن مسروق قال : ركب عمر بن الخطاب المنبر ثم قال : أيها الناس ما إكثاركم في صدق النساء وقد كان رسول الله (ص) وأصحابه وإنما الصدقات فيما بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك ولو كان الإكثار في ذلك تقوى عند الله أو مكرمة لم تسبقوهم إليها فلا أعرفن ما زاد رجل في صدق إمرأة على أربعمائة درهم ثم نزل فإعترضته إمرأة من قريش فقالت له : يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم ، قال : نعم ، فقالت : أما سمعت ما إنزل الله يقول وآتيتم أحداً هن قنطاراً فقال : اللهم غفراً كل الناس أفقه من عمر ، ثم رجع فركب المنبر فقال : يا أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطى من ماله : ما أحب.

        - وأخرج عبد الرزاق وإبن المنذر ، عن أبى عبد الرحمن السلمى قال : قال عمر بن الخطاب لاتغالوا في سهور النساء ، فقالت إمرأة : ليس ذلك لك يا عمر إن الله يقول : وآتيتم إحداهن قنطاراً من ذهب قال : وكذلك هي في قراءة إبن مسعود ، فقال عمران إمرأة خاصمت عمر فخصمته.
        - وأخرج الزبير بن بكار في الموفقيات ، عن عبد الله بن مصعب قال : قال عمر لا تزيدوا في مهور النساء على أربعين أو قية فمن زاد القيت الزيادة في بيت المال فقالت إمرأة ما ذاك قال : ولم قالت : لأن الله يقول وآتيتم إحداهن قنطار ، الآية فقال عمر : إمرأة أصابت ورجل أخطأ.

        إبن تيمية - كتب ورسائل وفتاوى إبن تيمية في الفقه - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 385 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - ولا تستحب الزيادة على خمسمائة درهم لأنه صداق أزواج النبي(ص) وبناته بدليل ما روى أبو سلمة قال : سألت عائشة ، عن كما أراد أن يجعل الصداق محدوداً لا يزاد على صداقات أزواج النبي (ص) وقال : من زاد جعلت الزيادة فى بيت المال وكان المسلمون يعجلون الصداق قبل الدخول لم يكونوا يؤخرونه إلاّ أمراً نادراً ، فقالت إمرأة : يا أمير المؤمنين لم تحرمنا شيئاًً أعطانا الله إياه فى كتابه ، فقال : وأين فقالت : فى قوله تعالى : وإن أردتم إستبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فرجع عمر إلى قولها ، وقال : إمرأة أصابت ورجل أخطأ.

        السرخسي - المبسوط - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 152 )
        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
        - ولما قال عمر (ر) في خطبته ألا لاتغالوا في أصدقة النساء ، فقالت إمرأة سفعاء الخدين أنت تقوله برأيك أم سمعته من رسول الله (ص) فإنا نجد في كتاب الله تعالى بخلاف ما تقول قال الله تعالى : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فبقى عمر (ر) باهتاً ، وقال : كل الناس أفقه من عمر حتي النساء في البيوت.

        تعليق


        • #19
          لنقرب المعنى اكثر الا العقول بضرب مثال
          خميني كان المرجع الاعلى للامة الايرانية لكنه لما مات كان للامة مرجعا اخر وهو خامنئي لكنه لم يستطع ان يكون مرجعا كمرجعية الخميني للامة الايرانية فالتفاف الناس على الخميني كان اشد منه على الخامنئي لان مرجعية الخميني كانت افضل من مرجعية الخامنئي والخميني كان افضل من خامنئي في ادارة الامور والحيلولة دون اختلاف الامة الايرانية وفتنتها بالرغم من ان عداء الامة الايرانية في زمن الخميني اشد واكثر
          بينما نجد الخامنئي ما استطاع برغم مرجعيته ان يدرأ فتنة الاختلاف عن الامة الايرانية فتجدهم اليوم مختلفين

          تعليق


          • #20
            ههههههههههههههههههههه

            كمونة استمر نريد تفضح ربك عمر اكثر


            استمر

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي


              شوفوا الحماقة

              ا
              الم ترى هذا الجزء من الموضوع
              ارجو من الاخوة الاعضاء المتداخلين التركيز في الفاظ هذا المقطع من كلام الامام علي ومحاولة شرح الكلام ان كان عندهم شرح لكلامه وعدم تشتيت الموضوع بكلام خارج عن حدود هذا المقطع يدل على افلاس منهم

              تعليق


              • #22
                فهذا الكلام منه (ع) بعيد عن مسألة المحبة أو مسألة الاعتراف بالخلافة، بل هو خاضع لمصالح عليا وهي مصلحة الإسلام التي كان الإمام (ع) ينظر إليها كمصلحة حاكمة على كل المصالح الاخرى ومتقدمة عليها . وكان يتحدث عن هذا الأمر بصريح العبارة فيقول ، كما في (نهج البلاغة 3: 119 بتحقيق الشيخ محمد عبده) : ((فما راعني إلا انثيال الناس على فلان ـ يريد أبا بكر ـ يبايعونه، فأمسكت يدي)) وهذا تصريح واضح منه (ع) في عدم مبايعته لابي بكر أول الأمر إذ مسك اليد خلاف بسطها للمبايعة. وقد صريح البخاري بانه (ع) لم يبايع إلا بعد ستة أشهر!!! وسيأتي بيان علة ذلك في هذا النص أيضاً: ((حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن الإسلام يدعون إلى محق دين محمد(ص) فخشيت إن لم أنصر الإسلام وأهله أن أرى فيه ثلماً أو هدماً تكون المصيبة به عليَّ أعظم من فوت ولا يتكم التي إنما هي متاع أيام قلائل...)) (انتهى).

                فانظر وتدبر.
                وفي نص آخر، تراه (ع) يقول عندما عزموا على مبايعة عثمان: ((لقد علمتم إني أحق الناس بها من غيري، ووالله لأسلمن ما سلمت أمور المسلمين، ولم يكن فيها جور إلا عليَّ خاصّة، التماساً لأجر ذلك وفضله، وزهدا فيما تنافستموه من زخرفه وزبرجه..)) (نهج البلاغة: 1: 124).
                فهذه النصوص وغيرها كثير كثير في (نهج البلاغة) تؤكد حقه الصراح في الخلافة وانه لم يكن ليوادع أو يسالم الخلفاء الذين ترشحوا عن بيعة السقيفة إلا لمصلحة الإسلام والردء عنه ان يرى فيه ثلماً أو مصيبة يكون اعظم عليه من فوت خلافته التي يراها متاع أيام قلائل لا غير.

                وكذلك يرد على المدّعين من أهل السنة بمحبة علي (ع) لأبي بكر وعمر النقض بما ورد عن عمر بن الخطاب في (صحيح مسلم) بصريح العبارة عن موقف علي (ع) منه ومن أبي بكر قال عمر ـ وهو يخاطب العباس عم النبي (ص) وعلي (ع) ـ : فقال أبو بكر قال رسول الله (ص): (ما نورث ما تركنا صدقة) فرأيتماه كاذباَ آثماً غادراً خائناًوالله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفى أبو بكر وأنا ولي رسول الله(ص) وولي أبي بكر فرأيتماني كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق...)) (صحيح مسلم 5: 152 باب حكم الفئ، وقول رسول الله (ص): (لا نورث ما تركنا فهو صدقة)).
                فهاهنا إن كان عمر بن الخطاب صادقاً فيما ينقله من واقع أمير المؤمنين (ع) في حقه وحق أبي بكر بانه يراهما كاذبين آثمين غادرين خائنين، فهذا يتناقض مع دعوى المحبة كما ترى، وإن كان عمر كاذباً بقوله هنا بحق أمير المؤمنين (ع) فهو ليس أهلاً لمحبة مؤمن واحد فضلاً عن أمير المؤمنين وإمام المتقين(صلوات الله وسلامه عليه)... فتدبر تتبصر.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي

                  الذهبي - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - الحسين الشهيد (ع) - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 285 )



                  - حماد بن زيد : ، حدثنا : يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، عن الحسين ، قال : صعدت المنبر إلى عمر ، فقلت : ؟ نزل ، عن منبر أبي ، وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال : إن أبي لم يكن له منبر ! فأقعدني معه ، فلما نزل ، قال : أي بني ! من علمك هذا ؟ ، قلت : ما علمنيه أحد ، قال : أي بني ! وهل أنبت على رؤوسنا الشعر إلاّ الله ، ثم أنتم ! ووضع يده على رأسه ، وقال : أي بني ! لو جعلت تأتينا وتغشانا ، إسناده صحيح.

                  الرابط:
                  http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=335&idto=342&bk_no=60&ID=2 77


                  م
                  إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - حبس عمر ...


                  1264 - حدثنا : سليمان بن حرب ، قال : ، حدثنا : حماد بن زيد ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي (ر) قال : أتيت عمر (ر) وهو على المنبر فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، قال : إن أبي لم يكن له منبر ، وأجلسني بين يديه ، وفي يدي حصى فجعلت أقلبه ، فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال لي : يا بني من علمك هذا ؟ ، قلت : ما علمنيه أحد ، قال : أي بني حلفت تغشانا حلفت تأتينا قال : فأتيته يوماًً وهو خال بمعاوية (ر) ، وإبن عمر (ر) بالباب لم يدخل فرجع إبن عمر (ر) ، فلما رأيته يرجع رجعت ، فلقيني عمر (ر) بعد ذلك فقال : أي بني لم أرك أتيتنا ، قلت : قد جئت وأنت خال بمعاوية فرأيت إبن عمر يرجع فرجعت ، قال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، إنما إثبت في رءوسنا ما هدى الله وأنتم ، ووضع يده على رأسه.

                  م

                  إبن حجر العسقلاني - المطالب العالية - كتاب المناقب


                  3992 - وقال إسحاق : أنا : سليمان بن حرب ، ثنا : حماد بن زيد ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حبيب ، عن الحسين بن علي ، قال : صعدت إلى عمر بن الخطاب ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب ، إلى منبر أبيك ، قال : إن أبي لم يكن له منبر ، قال : ثم أخذني بين يديه ، فجعلت أقلب حصى في يدي ، فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال : من أمرك بهذا ؟ فقلت : ما أمرني بهذا أحد ، قال : جعلت تغشانا ، جعلت تأتينا قال : فأتيته يوماًً ، وهو خال بمعاوية ، وجاء إبن عمر فرجع ، فلما رأيت إبن عمر رجع رجعت ، فلقيني بعد ، فقال : لم أرك تأتينا ؟ فقلت : قد جئتك ، وكنت خالياًً بمعاوية ، وجاء إبن عمر فرجع ، فلما رأيته رجع رجعت فقال عمر : أنت أحق بالإذن من عبد الله بن عمر ، إنما أنت على رءوسنا ، أما ترى الله عز وجل وأنتم ، قال : ووضع يده على رأسه.

                  م

                  إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 300 )



                  - وقال يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، حدثني : الحسين بن علي قال : أتيت على عمر وهو يخطب على المنبر فصعدت إليه ، فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر ، وأخذني فأجلسني معه أقلب حصى بيدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ، فقلت : والله ما علمني أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع إبن عمر ورجعت معه فلقيني بعد ، فقال لي : لم أرك ، فقلت : يا أمير المؤمنين أني جئت وأنت خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، وإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم ، رواه الخطيب بسند صحيح إلى يحيى.


                  م

                  إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 69 )


                  - وقال يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، حدثني : الحسين بن علي قال : أتيت عمر وهو يخطب على المنبر فصعدت إليه ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر ، وأخذني فأجلسني معه أقلب حصى بيدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ، قلت : والله ما علمني أحد ، قال : بأبي لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع بن عمر ، فرجعت معه فلقيني بعد ، قلت : فقال لي : لم أرك ، قلت : يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية فرجعت مع بن عمر ، فقال : أنت أحق بالإذن من بن عمر ، فإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم ، سنده صحيح وهو عند الخطيب.


                  م


                  المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 654 )



                  37665 - عن حسين بن علي قال : صعدت إلى عمر بن الخطاب المنبر فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإصعد منبر أبيك ، فقال : إن أبي لم يكن له منبر ، فأقعدني معه ، فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال : أي بني من علمك هذا قلت : ما علمنيه أحد ، فقال : أي بني ! لو جعلت تأتينا وتغشانا قال : فجئت يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب لم يؤذن له ، فرجعت ، فلقيني بعد فقال : يا بني ! لم أرك أتيتنا ؟ ، قلت : جئت وأنت خال بمعاوية فرأيت إبن عمر رجع فرجعت ، فقال : أنت أحق بالإذن من عبد الله بن عمر ! إنما أنبت في رؤسنا ما ترى الله ، ثم أنتم ووضع يده على رأسه.



                  م


                  إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 175 )



                  - أخبرنا : أبو البركات الأنماطي وأبو عبد الله البلخي قالا : ، نا : أبو الحسين بن الطيوري ، وثابت بن بندار قالا : ، أنا : أبو عبد الله الحسين بن جعفر ، وأبو نصر محمد بن الحسن قالا : ، أنا : الوليد بن بكر ، أنا : علي بن أحمد بن زكريا ، أنا : صالح بن أحمد ، حدثني : أبي أحمد ، نا : سليمان بن حرب ، نا : حماد بن زيد ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي قال : صعدت إلى عمر وهو على المنبر ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال : من علمك هذا ، قلت : ما علمنيه أحد ، قال : منبر أبيك والله ، منبر أبيك والله ، وهل أنبت على رؤوسنا الشعر إلاّ أنتم ، لو جعلت تأتينا وجعلت تغشانا.

                  - أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنا : أبو محمد الحسن بن علي ، نا : محمد بن العباس ، نا : أحمد بن معروف ، نا : الحسين بن الفهم ، أنا : محمد بن سعد ، أنا : سليمان بن حرب ، نا : حماد بن زيد ، نا : يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي ، قال : صعدت إلى عمر بن الخطاب ، فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإصعد منبر أبيك ، قال : فقال : إن أبي لم يكن له منبر ، قال : فأقعدني معه ، فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال : أي بني من علمك هذا ، قال : قلت : ما علمنيه أحد ، قال : أي بني لو جعلت تأتينا وتغشانا ، قال : فجئت يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب ولم يؤذن له فرجعت ، فلقيني بعد ، فقال لي : يا بني لم أرك تأتينا ، فقال : قد جئت وأنت خال بمعاوية ورأيت إبن عمر رجع فرجعت ، فقال : أنت أحق بالإذن من عبد الله بن عمر ، إنما أنبت في رؤوسنا ما ترى الله ، ثم أنتم قال : ووضع يده على رأسه.



                  م
                  إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 176 )



                  - أخبرنا : أبو الحسن بن أبي العباس الفقيه ، نا : وأبو منصور عبد الرحمن بن محمد ، نا : أبوبكر الخطيب ، أنا : محمد بن أحمد بن رزق ، أنا : دعلج بن أحمد المعدل ، نا : موسى بن هارون ، نا : أبو الربيع ، نا : حماد بن زيد ، نا : يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين قال : ، حدثني : الحسين بن علي ، قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر فصعدت إليه ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال : عمر لم يكن لأبي منبر ، وأخذني وأجلسني معه فجعلت أقلب حصى بيدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ، فقلت : والله ما علمنيه أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع إبن عمر ورجعت معه فلقيني بعد ، فقال : لم أرك ، فقلت : يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية وإبن عمر بالباب ، فرجع إبن عمر ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، وإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم.


                  م
                  إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 202 )


                  179 - أخبرنا : أبو البركات الأنماطي وأبو عبد الله البلخي قالا : ، أنبئنا : أبو الحسين بن الطيوري وثابت بن بندار ، قالا : ، أنبئنا : أبو عبد الله الحسين إبن جعفر ، وأبو نصر محمد بن الحسن ، قالا : ، أنبئنا : الوليد بن بكر ، أنبئنا : علي بن أحمد بن زكريا ، أنبئنا : صالح بن أحمد ، حدثني : أبي أحمد ، أنبئنا : سليمان بن حرب ، أنبئنا : حماد بن زيد : ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي قال : صعدت إلى عمر وهو على المنبر ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك !!! ، فقال : من علمك هذا ؟ ، قلت : ما علمنيه أحد !!! ، قال : منبر أبيك والله ، منبر أبيك والله !!! وهل أنبت على رؤسنا الشعر إلاّ أنتم !! لو جعلت تأتينا وجعلت تغشانا ؟ ! !.



                  م
                  إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 203 )



                  180 - أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنبئنا : أبو محمد الحسن بن علي ، أنبئنا : محمد بن العباس ، أنبئنا : أحمد بن معروف ، أنبئنا : الحسين بن الفهم ، أنبئنا : محمد بن سعد ، أنبئنا : سليمان بن حرب ، أنبئنا : حماد بن زيد : ، أنبئنا : يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي قال : صعدت إلى عمر بن الخطاب ، فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإصعد منبر أبيك !!! ، قال : فقال : إن أبي لم يكن له منبر قال : فأقعدني معه فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال لي : أي بني من علمك هذا ؟ ، قال : قلت : ما علمنيه أحد !!! ، قال : أي بني لو جعلت تأتينا وتغشانا ؟ ، قال : فجئت يوماًً وهو خال بمعاوية ، وإبن عمر بالباب ولم يأذن له ، فرجعت فلقيني بعد ، فقال لي : يا بني لم أرك أتيتنا ؟ ، فقلت : قد جئت وأنت خال بمعاوية فرأيت إبن عمر رجع فرجعت ، فقال : أنت أحق بالإذن من عبد الله بن عمر ، إنما أنبت في رؤوسنا ما ترى الله ، ثم أنتم !!! ، قال : ووضع يده على رأسه.


                  181 - أخبرنا : أبو الحسن بن أبي العباس الفقيه ، أنبئنا : وأبو منصور عبد الرحمن بن محمد ، أنبئنا : أبوبكر الخطيب ، أنبئنا : محمد بن أحمد بن رزق ، أنبئنا : دعلج بن أحمد المعدل ، أنبئنا : موسى بن هارون ، أنبئنا : أبو الربيع ، أنبئنا : حماد بن زيد : ، أنبئنا : يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، قال : ، حدثني : الحسين بن علي ، قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر ، فصعدت إليه ، فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك !!! ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر !!! وأخذني وأجلسني معه فجعلت أقلب حصى بيدي فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك هذا ؟ ، فقلت : والله ما علمنيه أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ؟ ! ، قال : فأتيته يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب ، فرجع إبن عمر ورجعت معه ، فلقيني بعد ، فقال : لم أرك تأتينا ؟ ، فقلت : يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية وإبن عمر بالباب ، فرجع إبن عمر ، ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، وإنما إنبت ما ترى في رؤسنا الله ، ثم أنتم !!.

                  م
                  الخطيب البغدادي - تاريخ بغداد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 151 )


                  - أخبرنا : محمد بن أحمد بن رزق قال : ، أنبئنا : دعلج بن أحمد المعدل قال : ، نا : موسى بن هارون قال : ، نا : أبو الربيع قال : ، نا : حماد بن زيد قال : ، نا : يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، قال : ، حدثني : الحسين بن علي ، قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر فصعدت إليه ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر وأخذني وأجلسني معه فجعلت أقلب خنصر يدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ، فقلت : والله ما علمنيه أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماًً وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع إبن عمر ورجعت معه فلقيني بعد ، فقال : بم أرك ، فقلت : يا أمير المؤمنين أني جئت وأنت خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع بن عمر ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من بن عمر وإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم.


                  م
                  المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 404 )


                  - أخبرنا : بذلك أبو الحسن إبن البخاري ، قال : ، أنبئنا : أبو المكارم اللبان ، وأبو جعفر الصيدلاني ، قالا : ، أخبرنا : أبو علي الحداد ، قال : ، أخبرنا : أبو نعيم ، قال : ، حدثنا : عبدالله بن جعفر ، قال : ، حدثنا : يونس بن حبيب قال : ، حدثنا : أبو داود ، فذكره. وقال حماد بن زيد : ، حدثنا : يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، قال : ، حدثني : الحسين بن علي ، قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر ، فصعدت إليه ، فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر ، وأخذني فأجلسني معه فحعلت أقلب حصى بيدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ؟ فقلت : والله ما علمنيه أحد قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماًً ، وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع إبن عمر ورجعت معه فلقيني بعد ، فقال : لم أرك ، فقلت : يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية وإبن عمر بالباب ، فرجع إبن عمر ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، وإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم.

                  يقول الاخ مسلم شيعي :
                  شوفوا الحماقة ثم يبتسم
                  فاقول له الم ترى هذا الجزء من الموضوع
                  ارجو من الاخوة الاعضاء المتداخلين التركيز في الفاظ هذا المقطع من كلام الامام علي ومحاولة شرح الكلام ان كان عندهم شرح لكلامه وعدم تشتيت الموضوع بكلام خارج عن حدود هذا المقطع يدل على افلاس منهم
                  ففي اي جانب كانت الحماقة

                  تعليق


                  • #24
                    طيب انت تقول ان عمر انهزم يوم احد ويوم الخندق (( وعلى فرض صحة هذا الافتراء))
                    فلماذا اذا لم تنكسر هيبة المسلمين ؟؟
                    الجواب لان المسلمين كان فيهم افضلهم يومئذ رسول الله مرجعا يرجعون اليه
                    فاذا انهزم عمر لايضر المسلمين ان كان فيهم من هو افضل منه رسول الله وابو بكر الصديق رض
                    لكن لما توفيا اصبح عمر هو مرجع امسلمين وافضلهم ولامرجع لهم بعده لذلك نجد ان خيط الفتن قد انقطع على الامة فتوالت عليهم الفتن بموت عمر فلا عثمان ولا علي رض استطاعا ان يدرءا الفتن عن الامة كما كان عمر يدرءها عنهم
                    يا أخي قال لك المسئلة تتعلق بالقيادة والحكم لا بالافضلية

                    فهو بحسب الواقع انتحل خلافة المسلمين




                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                      وفسر الماء بعد جهد جهيد بالماء
                      نحن قلنا ان عمر مثابة ومرجع بنص كلام الامام علي
                      علي يرى انه لا شخص في الامة اذا ما مات عمر يستطيع ان يكون مرجعا بمثل ما كانه عمر
                      نعم في الامة مراجع بعد عمر لكن ليس فيهم مرجع في المرجعية كعمر
                      هذا مايقوله علي (( ليس بعدك مرجع يرجعون إليه ))
                      فالناس لما مات عمر كان لهم مرجعا اخر وهو عثمان رض لكنه ابدا ماكن كعمر في المرجعية
                      ولما مات عثمان كان للامة مرجعا اخر وهو علي لكنه ابدا ما استطاع ان يكون مرجعا كمرجعية عمر
                      لماذا ؟
                      الجواب : لان مرجعية عمر للامة كانت افضل من مرجعية الاثنين معا
                      اولا : انا سلمت وانت لم ترد السلام ، يمكن عمر الملعون لو ابو بقوري امركم بالا تردوا السلام على الشيعي اذا سلم .

                      ثانيا : الي اعرفه عنكم متفتهمون لكن الي ميجي وياك تعال وياه وفسرتك قول سيدي ومولاي وسيدك ومولاك امير المؤمنين علي بن ابي طالب ( عليه السلام ) واتيت انته واصبحت تقول الجهد والماء واصبحت بعدها تمسلت عندما قلت ان مرجعية الامام علي ( عليه السلام ) لم تستطع ابد ان تكون مثل عمر وهذا كلامك اذا دل انما يدل على كلام انسان غير عاقل وانا اتحداك ان تاتي بموقف اوشجاعه من شجاعات عمر وماهي الصفات التي تجعل من مرجعية عمر الكلب افضل من مرجعية الامام علي ( عليه السلام )

                      ولعنة الله على عمر وحشره في نار جهنم وحشر اتباعه معه

                      وحشرك مع من تتولى

                      تعليق


                      • #26
                        السلام عليكم ...
                        اخى الكمال الله يعطيك العافيه ...
                        اذا كانوا يدعون ان على رضى الله عنه قاله تقيه للمصلحة المسلمين العامه ....
                        اى مسلمين اذا كان يدعون ان كل الصحابة ارتدو الى ثلاث منه فقط هم الان يستخدمون التقيه بالقولهم مصلحه المسلمين ....تقيه فى تقيه امرهم عجيب . ..
                        المهم اخى الغالى هنى نقطه مهم ...
                        لو صدقوا فكان من الاول ان على رضى الله عنه يدفع فى عمر رضى الله عنه للحرب لعله يموت عمر ويتخلص منه ويخذ الخلافه من بعده اذا كانو صادقين وهم ابعد الناس عن الصدق .....

                        تعليق


                        • #27
                          الكمال انته ملزم بالاجابه على السؤال التالي :

                          س : ماهي صفات مرجعية عمر الملعون والتي جعلتها افضل من مرجعية الامام علي ( عليه السلام )

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                            مقتطفات من نهج البلاغة

                            نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 2 - ص 17
                            134 - ومن كلام له عليه السلام وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم بنفسه وقد توكل الله لأهل هذا الدين بإعزاز الحوزة ، وستر العورة . والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون ، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون : حي لا يموت إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم . ليس بعدك مرجع يرجعون إليه . فابعث إليهم رجلا محربا ، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة ، فإن أظهر الله فذاك ما تحب ، وإن تكن الأخرى كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين ...انتهى

                            انتبهوا الى كلامه رضي الله عنه وهو ابلغ الكلام
                            يقول لعمر ان انت مت (( فليس للمسلمين بعدك مرجع يرجعون اليه ))
                            وانت (( ردءاً الناس ))
                            وانت (( مثابة المسلمين )) كافة

                            اذا مات عمر ليس هناك رجلا مثله او مرجعا يرجعون اليه لا عثمان ولا علي نفسه ولا اي احد من الصحابة يمكن ان يكون مرجعا كعمر
                            وعلي من الناس وعمر مرجعه وردءه ومثابته
                            وهذا دليل لايرفضه ولا يرده الا من سفه الله عقله
                            ليس بعدك مرجعا يرجعون اليه
                            وبالفعل صدق امير المؤمنين علي في وصف عمر وهو يعلم ان عمر كان ردءا للناس يردء عنهم الفتن فما ان مات عمر حتى اقبلت الفتن على الامة اقبالا فكانوا في فتنة وفتن منذ قبض عمر على يد اللعين ابن اللعينة المجوسة الى يومنا هذا

                            ارجو من الاخوة الاعضاء المتداخلين التركيز في الفاظ هذا المقطع من كلام الامام علي ومحاولة شرح الكلام ان كان عندهم شرح لكلامه وعدم تشتيت الموضوع بكلام خارج عن حدود هذا المقطع يدل على افلاس منهم
                            من النادر ان اجدك تترضى عن امير المؤمنين عليه افضل الصلاة واتم السلام
                            وعلى كل لي عندك سؤال تقول ماان مات عمر حتى اقبلت الفتن فهل كان سبب هذة الفتن هو فكرته في الشورى ام غير ذلك انتظر جوابك

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة ابن النجف2010
                              الكمال انته ملزم بالاجابه على السؤال التالي :

                              س : ماهي صفات مرجعية عمر الملعون والتي جعلتها افضل من مرجعية الامام علي ( عليه السلام )

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
                                من النادر ان اجدك تترضى عن امير المؤمنين عليه افضل الصلاة واتم السلام

                                رضي عن امير المؤمنين علي ليل نهار هذا ديني وقربتي الى الله فلاتكذب علي
                                واعلم ان شسع نعل علي الذي سار فيه في سبيل الله افضل مني ومن كل من اعرفه
                                فهذا شسع نعله فما بالك به هو
                                المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
                                وعلى كل لي عندك سؤال تقول ماان مات عمر حتى اقبلت الفتن فهل كان سبب هذة الفتن هو فكرته في الشورى ام غير ذلك انتظر جوابك
                                حذيفة بشر عمر انه هو الباب الذي اذا كسر اقبلت الفتن من قبل ان يقتل عمر ومن قبل ان يعلم حذيفة بامر الشورى بسنين
                                فالشورى حالها حال السقيفة وحال وصية ابي بكر في عمركل منها انتج خليفة
                                فالسقيفة انتجت ابا بكر ولم يكن في خلافته اي فتن بين المسلمين لانه افضلهم جميعا واحسنهم في ادارة الخلافة
                                ووصية ابي بكر انتجت الخليفة عمر وكانت خلافته افضل زمان للامة على الاطلاق ولم يتخللها اي فتن بين المسلمين
                                والشورى انتجت خلافة عثمان فكانت كلها خالية من الفتن الا ماكن في اخرها من فتن لو كان فيها عمر لساسها بسياسة عدله ولاخرجهم من الفتن
                                وفتنة قتل عثمان انتجت خلافة علي التي كانت من اولها لاتخرها فتن ولو كان فيها عمر لساسها بسياسة عدله ورجاحة عقله ولاخرجهم من الفتن خروج الشعرة من العجين

                                فليس العيب في الشورى فحال الاختلاف في السقيفة كان اشد واشد وكان الخوف من اقتتال المهاجرين والانصار اشد لكن سياسة عمر ورجاحة عقل ابي بكر وحسن ادارتهما للازمات اخرج الامة من حال الاتجاه الى الفتنة الى حال العافية والاستقرار

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, اليوم, 03:07 AM
                                ردود 0
                                4 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, اليوم, 03:04 AM
                                ردود 0
                                3 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X