إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الله اكبر ..علي يهدم المذهب ويثبت ان عمر افضل الامة في زمانه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
    ما رأيكم بالقياس المنطقي التالي.. وأين مورد تطبيقه..
    في الحائط فأر..
    الفأر له أذنان..
    النتيجة .. الحائط له اذنان..
    من يستطيع ان يطبقها على هذا الموضوع وكيف
    فالنتجية =عمر فأر


    ههه

    تعليق


    • #47

      عمر لا يعرف الأحكام الشرعية )

      عدد الروايات : (
      35 )

      صحيح مسلم
      - كتاب الطلاق - باب طلاق الثلاث
      1472 - حدثنا : ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏ومحمد بن رافع ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لإبن رافع ‏ ‏قال : ‏ ‏إسحق ‏ ، أخبرنا : وقال : ‏ ‏إبن رافع ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن طاوس ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏كان الطلاق على عهد رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏وأبي بكر ‏ ‏وسنتين من خلافة ‏ ‏عمر ‏ ‏طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر بن الخطاب ‏: ‏إن الناس قد إستعجلوا في أمر قد كانت لهم فيه ‏ ‏أناة ‏ ‏فلو ‏ ‏أمضيناه ‏ ‏عليهم ‏ ‏فأمضاه ‏عليهم.
      صحيح مسلم
      - كتاب الحدود - باب حد الخمر
      1706 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏ومحمد بن بشار ‏ ‏قالا : ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏قتادة ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏أنس بن مالك : أن النبي ‏ ‏(ص) ‏ ‏أتي برجل قد شرب الخمر فجلده ‏بجريدتين ‏نحو أربعين ‏قال : ‏ ‏وفعله ‏ ‏أبوبكر ‏ ، ‏فلما كان ‏عمر ‏إستشار الناس فقال عبد الرحمن ‏: ‏أخف ‏ ‏الحدود ‏ ‏ثمانين فأمر به ‏عمر. ‏ ‏

      - وحدثنا : ‏ ‏يحيى بن حبيب الحارثي ، حدثنا : ‏‏خالد يعني إبن الحارث ، حدثنا : ‏شعبة ، حدثنا : ‏قتادة ‏ ‏قال : سمعت ‏‏أنساً ‏يقولا : ‏أتي رسول الله ‏(ص) ‏برجل ‏فذكر نحوه.
      صحيح مسلم- كتاب الآداب - باب الإستئذان
      2153 - حدثني : ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏أخبرني : ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏عمرو بن الحارث ‏ ‏، عن ‏ ‏بكير بن الأشج ‏ ‏أن ‏ ‏بسر بن سعيد ‏ ‏حدثه أنه سمع ‏ ‏أبا سعيد الخدري ‏ ‏يقولا : كنا في مجلس عند ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏فأتى ‏ ‏أبو موسى ، الأشعري ‏ ‏مغضباًًً حتى وقف فقال : أنشدكم الله : هل سمع أحد منكم رسول الله ‏ ‏(ص) ‏يقول ‏: ‏الإستئذان ثلاث فإن إذن لك وإلاّ فإرجع ‏قال ‏أبي ‏ ‏وما ذاك قال : إستأذنت على ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏أمس ثلاث مرات فلم يؤذن لي فرجعت ثم جئته اليوم فدخلت عليه فأخبرته : أني جئت أمس فسلمت ثلاثاًً ثم إنصرفت قال : قد سمعناك ونحن حينئذ على شغل فلو ما إستأذنت حتى يؤذن لك قال : إستأذنت كما سمعت رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏قال : فوالله لأوجعن ظهرك وبطنك أو لتأتين بمن يشهد لك على هذا ، فقال أبي بن كعب ‏: ‏فوالله لا يقوم معك إلاّّ أحدثنا سناً ، قم يا ‏ ‏أبا سعيد ‏ ‏فقمت حتى أتيت ‏ ‏عمر ،‏ ‏فقلت : قد سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏يقول : هذا.
      مسند أحمد
      - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء الراشدين - مسند علي بن أبي طالب (ر)
      625 - حدثنا : ‏ ‏إسماعيل ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن أبي عروبة ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الله الداناج ‏ ‏، عن ‏ ‏حضين أبي ساسان الرقاشي ‏ ‏أنه ‏قد أناس من أهل ‏ ‏الكوفة ‏ ‏على ‏ ‏عثمان ‏ ‏(ر) ‏، ‏فأخبروه بما كان من أمر ‏ ‏الوليد ‏ ‏أي بشربه الخمر ‏ ‏فكلمه ‏ ‏علي ‏ ‏في ذلك فقال : دونك إبن عمك فأقم عليه الحد فقال : يا ‏ ‏حسن ‏ ‏قم فإجلده قال : ما أنت من هذا في شيء ول هذا غيرك قال : بل ضعفت ووهنت وعجزت ، قم يا ‏ ‏عبد الله بن جعفر ‏ ‏فجعل ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يضربه ويعد ‏ ‏علي ‏ ‏حتى بلغ أربعين ، ثم قال : إمسك ‏ ‏أو قال : كف ‏ ‏جلد رسول الله ‏ (ص)‏ ‏أربعين ‏ ‏وأبوبكر ‏ ‏أربعين وكملها ‏ ‏عمر ‏ ‏ثمانين وكل سنة.
      الرابط:
      http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=590


      --

      عمعمر لا يعرف الأحكام الشرعية )

      عدد الروايات : (
      35 )

      صحيح مسلم
      - كتاب الطلاق - باب طلاق الثلاث
      1472 - حدثنا : ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏ومحمد بن رافع ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لإبن رافع ‏ ‏قال : ‏ ‏إسحق ‏ ، أخبرنا : وقال : ‏ ‏إبن رافع ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن طاوس ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏كان الطلاق على عهد رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏وأبي بكر ‏ ‏وسنتين من خلافة ‏ ‏عمر ‏ ‏طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر بن الخطاب ‏: ‏إن الناس قد إستعجلوا في أمر قد كانت لهم فيه ‏ ‏أناة ‏ ‏فلو ‏ ‏أمضيناه ‏ ‏عليهم ‏ ‏فأمضاه ‏عليهم.
      صحيح مسلم
      - كتاب الحدود - باب حد الخمر
      1706 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏ومحمد بن بشار ‏ ‏قالا : ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏قتادة ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏أنس بن مالك : أن النبي ‏ ‏(ص) ‏ ‏أتي برجل قد شرب الخمر فجلده ‏بجريدتين ‏نحو أربعين ‏قال : ‏ ‏وفعله ‏ ‏أبوبكر ‏ ، ‏فلما كان ‏عمر ‏إستشار الناس فقال عبد الرحمن ‏: ‏أخف ‏ ‏الحدود ‏ ‏ثمانين فأمر به ‏عمر. ‏ ‏

      - وحدثنا : ‏ ‏يحيى بن حبيب الحارثي ، حدثنا : ‏‏خالد يعني إبن الحارث ، حدثنا : ‏شعبة ، حدثنا : ‏قتادة ‏ ‏قال : سمعت ‏‏أنساً ‏يقولا : ‏أتي رسول الله ‏(ص) ‏برجل ‏فذكر نحوه.
      صحيح مسلم- كتاب الآداب - باب الإستئذان
      2153 - حدثني : ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏أخبرني : ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏عمرو بن الحارث ‏ ‏، عن ‏ ‏بكير بن الأشج ‏ ‏أن ‏ ‏بسر بن سعيد ‏ ‏حدثه أنه سمع ‏ ‏أبا سعيد الخدري ‏ ‏يقولا : كنا في مجلس عند ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏فأتى ‏ ‏أبو موسى ، الأشعري ‏ ‏مغضباًًً حتى وقف فقال : أنشدكم الله : هل سمع أحد منكم رسول الله ‏ ‏(ص) ‏يقول ‏: ‏الإستئذان ثلاث فإن إذن لك وإلاّ فإرجع ‏قال ‏أبي ‏ ‏وما ذاك قال : إستأذنت على ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏أمس ثلاث مرات فلم يؤذن لي فرجعت ثم جئته اليوم فدخلت عليه فأخبرته : أني جئت أمس فسلمت ثلاثاًً ثم إنصرفت قال : قد سمعناك ونحن حينئذ على شغل فلو ما إستأذنت حتى يؤذن لك قال : إستأذنت كما سمعت رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏قال : فوالله لأوجعن ظهرك وبطنك أو لتأتين بمن يشهد لك على هذا ، فقال أبي بن كعب ‏: ‏فوالله لا يقوم معك إلاّّ أحدثنا سناً ، قم يا ‏ ‏أبا سعيد ‏ ‏فقمت حتى أتيت ‏ ‏عمر ،‏ ‏فقلت : قد سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏يقول : هذا.
      مسند أحمد
      - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء الراشدين - مسند علي بن أبي طالب (ر)
      625 - حدثنا : ‏ ‏إسماعيل ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن أبي عروبة ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الله الداناج ‏ ‏، عن ‏ ‏حضين أبي ساسان الرقاشي ‏ ‏أنه ‏قد أناس من أهل ‏ ‏الكوفة ‏ ‏على ‏ ‏عثمان ‏ ‏(ر) ‏، ‏فأخبروه بما كان من أمر ‏ ‏الوليد ‏ ‏أي بشربه الخمر ‏ ‏فكلمه ‏ ‏علي ‏ ‏في ذلك فقال : دونك إبن عمك فأقم عليه الحد فقال : يا ‏ ‏حسن ‏ ‏قم فإجلده قال : ما أنت من هذا في شيء ول هذا غيرك قال : بل ضعفت ووهنت وعجزت ، قم يا ‏ ‏عبد الله بن جعفر ‏ ‏فجعل ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يضربه ويعد ‏ ‏علي ‏ ‏حتى بلغ أربعين ، ثم قال : إمسك ‏ ‏أو قال : كف ‏ ‏جلد رسول الله ‏ (ص)‏ ‏أربعين ‏ ‏وأبوبكر ‏ ‏أربعين وكملها ‏ ‏عمر ‏ ‏ثمانين وكل سنة.
      الرابط:
      http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=590


      عمر مرجع لكن مرجع في الجهل

      تعليق


      • #48
        مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند الخلفاء الراشدين - مسند علي بن أبي طالب (ر)


        1330 - حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد ، عن عطاء بن السائب ، عن أبي ظبيان الجنبي
        : أن عمر بن الخطاب (ر) أتي بإمرأة قد زنت فأمر برجمها فذهبوا بها ليرجموها فلقيهم علي (ر) فقال : ما هذه ؟ ، قالوا : زنت فأمر عمر برجمها فإنتزعها على من أيديهم وردهم فرجعوا إلى عمر (ر) ، فقال : ماردكم ؟! قالوا : ردنا علي (ر) قال : ما فعل هذا علي إلاّّ لشيء قد علمه فأرسل إلى علي فجاء وهو شبه المغضب فقال مالك : رددت هؤلاء ؟! قال : أما سمعت النبي (ص) : يقول : رفع القلم عن ثلاثة ، عن النائم حتى يستيقظ وعن الصغير حتى يكبر وعن المبتلى حتى يعقل ؟ ، قال : بلى ، قال علي (ر) : فإن هذه مبتلاة بني فلان فلعله أتاها وهو بها ، فقال عمر لا أدري قال : وأنا لا أدري فلم يرجمها.


        الرابط:
        http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=1258



        مسند أحمد
        - مسند العشرة المبشرين بالجنة - حديث عبد الرحمن بن عوف الزهري (ر)



        1659 - حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏محمد بن إسحاق ‏ ‏، عن ‏ ‏مكحول ‏ ‏، عن ‏ ‏كريب ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس :
        ‏أنه قال له ‏ ‏عمر ‏: ‏يا غلام هل سمعت من رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏أو من أحد من أصحابه إذا شك الرجل في صلاته ماذا يصنع ، قال : فبينا هو كذلك إذ أقبل ‏ ‏عبد الرحمن بن عوف ‏ ‏فقال فيم أنتما فقال عمر ‏: ‏سألت هذا الغلام هل سمعت من رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏أو أحد من أصحابه إذا شك الرجل في صلاته ماذا يصنع ، فقال عبد الرحمن ‏: ‏سمعت رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏يقول ‏: ‏إذا شك أحدكم في صلاته فلم يدر أواحدة صلى أم ثنتين فليجعلها واحدة ، وإذا لم يدر ثنتين صلى أم ثلاثاًً فليجعلها ثنتين ، وإذا لم يدر أثلاثاً صلى أم أربعاًً فليجعلها ثلاثاًً ثم يسجد إذا فرغ من صلاته وهو جالس قبل أن يسلم سجدتين.






        مسند أحمد
        - ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبد الله بن العباس (ر)


        2870 - حدثنا : ‏عبد الرزاق ، حدثنا : ‏معمر ‏، عن ‏إبن طاوس ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال :

        ‏كان الطلاق على عهد رسول الله ‏ (ص) ‏وأبي بكر ‏ ‏وسنتين من خلافة ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏طلاق الثلاث واحدة ، ‏فقال عمر ‏: ‏إن الناس قد إستعجلوا في أمر كان لهم فيه أناة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم. ‏





        موطا مالك - كتاب الحدود - باب الحد في القذف والنفي والتعريض


        1569 - حدثني : ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الرجآل محمد بن عبد الرحمن بن حارثة بن النعمان الأنصاري ‏ ‏ثم من ‏ ‏بني النجار ‏ ‏، عن ‏ ‏أمه ‏ ‏عمرة بنت عبد الرحمن ‏أن رجلين إستبا ‏ ‏في زمان ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏، ‏فقال أحدهما للآخر : والله ما أبي بزان ولا أمي بزانية فإستشار في ذلك ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏، ‏فقال قائل : مدح أباه وأمه ، وقال آخرون قد كان لأبيه وأمه مدح غير هذا نرى أن تجلده الحد ‏ ‏فجلده ‏ ‏عمر ‏ ‏الحد ثمانين.





        سنن الدارمي- كتاب الحدود - باب في حد الخمر



        2311 - حدثنا : ‏ ‏هاشم بن القاسم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس : ‏أن النبي ‏ (ص)‏ ‏أتي برجل قد شرب خمراً فضربه بجريدتين ‏ثم فعل ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏مثل ذلك ‏، ‏فلما كان ‏ ‏عمر ‏ ‏إستشار الناس فقال عبد الرحمن بن عوف :‏ ‏أخف الحدود ثمانين قال : ففعل.






        مستدرك الحاكم
        - كتاب الإمامة وصلاة الجماعة - رفع القلم عن ثلاث عن المجنون المغلوب على عقله وغيره - رقم الحديث : ( 988 )



        905 - حدثنا : أبوبكر بن إسحاق الفقيه ، وعبد الله بن محمد بن موسى قالا : ، أنبأ : أحمد بن عيسى المصري ، أنبأ : إبن وهب ، أخبرني : جرير بن حازم ، عن سليمان بن مهران ، عن أبي ظبيان ، عن إبن عباس قال : مر علي بن أبي طالب بمجنونة بني فلان وقد زنت ، وأمر عمر بن الخطاب برجمها فردها علي ، وقال لعمر : يا أمير المؤمنين ، أترجم هذه ؟ ، قال : نعم ، قال : أو ما تذكر أن رسول الله (ص) قال : رفع القلم عن ثلاث : ، عن المجنون المغلوب على عقله ، وعن النائم حتى يستيقظ ، وعن الصبي حتى يحتلم قال : صدقت فخلى عنها ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.

        الرابط:
        http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=938&idto=938&bk_no=74&ID=3 85

        ---------------


        عمر مرجع لكن مرجع في الجهل


        تعليق


        • #49
          مستدرك الحاكم - كتاب البيوع - الرهن محلوب ومركوب - رقم الحديث : ( 2398 )
          2311 - حدثنا : أبو عبد الله محمد بن أحمد بن موسى القاضي ، ثنا : إبراهيم بن يوسف بن خالد الرازي ، ثنا : الحارث بن مسكين وأحمد بن عمرو قالا : ، ثنا : إبن وهب ، ثنا : جرير بن حازم ، عن سليمان بن مهران ، عن أبي ظبيان ، عن إبن عباس (ر) : مر على علي بمجنونة بني فلان قد زنت ، وأمر عمر بن الخطاب برجمها فردها علي بن أبي طالب ، وقال لعمر : يا أمير المؤمنين أمرت برجم هذه ؟! قال : نعم ، قال : أما تذكر أن رسول الله (ص) قال : رفع القلم عن ثلاثة ، عن المجنون المغلوب ، عن عقله وعن النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يحتلم ؟ ، قال : صدقت فخلى عنها ، قال أبو عبد الله : بالحجر على المجنون والمجنونة مما لا أعلم فيه خلافاًًً بين العلماء.

          مستدرك الحاكم
          - كتاب الطلاق - رقم الحديث : ( 2847 )
          2744 - أخبرنا : أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري ، ثنا : محمد بن عبد السلام ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم ، أنبأ : عبد الرزاق ، أنبأ : معمر أخبرني : إبن طاوس ، عن أبيه ، عن إبن عباس (ر) قال : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر : إن الناس قد إستعجلوا في أمر كانت لهم فيه أناة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
          مستدرك الحاكم
          - كتاب الأطعمة - لا تنم إلاّ على وتر - رقم الحديث : ( 7422 )
          7450 - حدثنا : محمد بن صالح بن هانئ ، ثنا : الحسين بن الفضل البجلي ، ثنا : سليمان بن حرب ، ثنا : أبوعوانة ، ثنا : داود بن عبدالله الأودي ، عن عبد الرحمن بن عبدالله المسلي ، عن الأشعث بن قيس قال : تضيفت عمر بن الخطاب (ر) فقام في بعض الليل فتناول إمرأته فضربها ثم ناداني يا أشعث قلت : لبيك قال : أحفظ عني ثلاثاًً حفظتهن ، عن رسول الله (ص) : لا تسأل الرجل فيم يضرب إمرأته ولا تسأله عمن يعتمد من إخوانه ولا يعتمدهم ولا تنم إلاّّ علي وتر ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
          سنن أبي داود
          - كتاب الحدود - باب في المجنون يسرق أو يصيب حداً
          [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
          4399 - حدثنا : ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏جرير ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي ظبيان ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏ أتي ‏ ‏عمر ‏ ‏بمجنونة قد زنت فإستشار فيها أناساًًً فأمر بها ‏ ‏عمر ‏: ‏إن ترجم مر بها على ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏(ر) ، فقال : ما شأن هذه قالوا : مجنونة بني فلان زنت فأمر بها ‏ ‏عمر ‏: ‏إن ترجم قال : فقال : إرجعوا بها ثم أتاه فقال : يا أمير المؤمنين أما علمت ‏ ‏أن القلم قد رفع ، عن ثلاثة ، عن المجنون حتى يبرأ وعن النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يعقل قال : بلى ، قال : فما بال هذه ترجم قال : لا شيء قال : فأرسلها ، قال : فأرسلها ، قال : فجعل يكبر ....
          سنن أبي داود
          - كتاب الحدود - باب في المجنون يسرق أو يصيب حداً
          4402 - حدثنا : ‏ ‏هناد ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الأحوص ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏جرير ‏ ‏المعنى ‏ ‏، عن ‏ ‏عطاء بن السائب ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي ظبيان ‏ ‏قال : ‏ ‏هناد ‏ ‏الجنبي ‏ ‏قال : أتي ‏ ‏عمر ‏ ‏بإمرأة قد ‏ ‏فجرت ‏ ‏فأمر برجمها فمر ‏ ‏علي ‏ ‏(ر) ‏ ‏فأخذها فخلى سبيلها فأخبر ‏ ‏عمر ‏ ‏قال : إدعوا لي ‏ ‏علياًً ‏ ‏فجاء ‏ ‏علي ‏ ‏(ر) ،‏ ‏فقال : يا أمير المؤمنين لقد علمت أن رسول الله ‏(ص)‏ ‏، قال : ‏ ‏رفع القلم عن ثلاثة ، عن الصبي حتى يبلغ وعن النائم حتى يستيقظ وعن المعتوه حتى يبرأ ، وإن هذه معتوهة بني فلان لعل الذي أتاها وهي في بلائها قال : فقال عمر ‏ ‏لا أدري فقال علي ‏ ‏(ع) ‏ ‏وأنا لا أدري.
          سنن أبي داود
          - كتاب الحدود - باب الحد في الخمر
          4479 - حدثنا : ‏ ‏مسلم بن إبراهيم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏هشام ‏ ‏المعنى ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك : ‏أن النبي ‏ ‏(ص) ‏ ‏جلد في الخمر ‏ ‏بالجريد ‏ ‏والنعال وجلد ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏أربعين ‏ ‏فلما ولي ‏ ‏عمر ‏ ‏دعا الناس ، فقال لهم : إن الناس قد دنوا من الريف ‏، ‏وقال ‏مسدد ‏ : ‏من القرى والريف ‏ ‏فما ترون في حد الخمر ، فقال له ‏ ‏عبد الرحمن بن عوف :‏ ‏نرى أن تجعله كأخف الحدود فجلد فيه ، ثمانين ‏، ‏قال ‏أبو داود ‏ ‏رواه ‏ ‏إبن أبي عروبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏النبي ‏ (ص)‏ ‏أنه جلد بالجريد والنعال أربعين ‏ ‏ورواه ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏، عن النبي ‏ ‏(ص) ‏قال : ‏ ‏ضرب ‏ ‏بجريدتين ‏ ‏نحو الأربعين.
          عمر مرجع لكن مرجع في الجهل



          تعليق


          • #50


            سنن الترمذي - كتاب الحدود عن رسوا الله (ص) - باب ما جاء في حد السكران

            1443 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏قتادة ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏أنس ‏ ، عن النبي ‏ ‏(ص)‏ : ‏أنه ‏ ‏أتي برجل قد شرب الخمر فضربه ‏ ‏بجريدتين ‏ ‏نحو الأربعين ‏وفعله ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏، فلما كان ‏ ‏عمر ‏ ‏إستشار الناس فقال عبد الرحمن بن عوف ‏: ‏كأخف ‏ ‏الحدود ‏ ‏ثمانين فأمر به ‏ ‏عمر ‏ ‏، قال ‏أبو عيسى ‏: ‏حديث ‏ ‏أنس ‏ ‏حديث حسن صحيح ‏ ‏والعمل على هذا عند أهل العلم من ‏ ‏أصحاب النبي ‏ ‏(ص)‏ ‏وغيرهم أن ‏حد ‏ ‏السكران ثمانون.

            الرابط:
            http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=26&PID=1363

            سنن إبن ماجة
            - كتاب الحدود - باب حد السكران

            2571 - حدثنا : ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن علية ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن أبي عروبة ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن الداناج ‏ ‏سمعت ‏ ‏حضين بن المنذر الرقاشي ‏ ‏ح ‏ ‏وحدثنا : ‏ ‏محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز بن المختار ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن فيروز الداناج ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏حضين بن المنذر ‏ ‏قال : ‏لما جيء ‏ ‏بالوليد بن عقبة ‏ ‏إلى ‏ ‏عثمان ‏ ‏قد شهدوا عليه قال ‏لعلي ‏ ‏دونك إبن عمك فأقم عليه ‏ ‏الحد ‏، ‏فجلده ‏ ‏علي ‏ ‏وقال : ‏ ‏جلد رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏أربعين وجلد ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏أربعين وجلد ‏ ‏عمر ‏ ‏ثمانين وكل سنة.

            الرابط:
            http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=29&PID=2561
            سنن البيهقي
            - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 442 )

            14516 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، نا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، نا : يحيى بن أبي طالب ، نا : أبو بدر شجاع بن الوليد ، ثنا : سعيد بن أبي عروبة ، عن داود بن أبي القصاف ، عن أبي حرب بن أبي الأسود الديلي : أن عمر (ر) أتي بإمرأة قد ولدت لستة أشهر فهمَّ برجمها فبلغ ذلك علياًً (ر) ، فقال : ليس عليها رجم فبلغ ذلك عمر (ر) فأرسل إليه فسأله ، فقال : والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة ، وقال : وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً ، فستة أشهر حمله حولين تمام لأحد عليها أو قال : لأرجم عليها ، قال : فخلي عنها ثم ولدت.

            سنن البيهقي
            - معرفة السنن والآثار - كتاب العدد

            4912 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا : أبو العباس بن يعقوب ، حدثنا : الحسن بن علي بن عطاء ، حدثنا : محمد بن بشر ، حدثنا : سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة ، عن داود بن أبي القصاف ، عن أبي حرب بن أبي الأسود الديلي ، أن عمر ، رفعت إليه إمرأة ولدت لستة أشهر فأمر برجمها ، فأتي علي في ذلك فقال : لا http://<span style="font-family:Simp...</span></span>عليها ، فبلغ ذلك عمر ، فأرسل إلى علي فسأله ، عن ذلك ، فقال : لا http://<span style="font-family:Simp...</span></span>عليها لأن الله تعالى يقول : http://<span style="font-size:20px">...</span></span>وقال الله تعالى : http://<span style="font-family:Simp...</span></span>ستة أشهر ، وحولين كاملين تمام لا http://<span style="font-family:Simp...</span></span>عليها ، فخلى عنها عمر ، وروينا عن إبن عباس ، ما دل على أن أقل ، الحمل ستة أشهر ، وبه قال الشافعي وغيره من الفقهاء.


            سنن البيهقي
            - الجزء : ( 10) - رقم الصفحة : ( 263 )

            [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

            19545 - أخبرنا : أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكى ، وأبوبكر أحمد بن الحسن القاضي قالا : ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنبأ : الربيع بن سليمان ، أنبأ : الشافعي ، أنبأ : أنس بن عياض ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب أن رجلين تداعيا ولداًً فدعا له عمر (ر) القافة ، فقالوا : لقد إشتركا فيه ، فقال له عمر (ر) وال أيهما شئت ....


            البيهقي
            - السنن الكبرى - كتاب الخلع والطلاق


            14011 - أخبرنا : أبو نصر الفقيه الشيرازي ، أنا : أبو عبد الله بن يعقوب ، نا : أحمد بن سلمة ، نا : محمد بن رافع ، ح وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أنا : أبو الفضل بن إبراهيم ، نا : أحمد بن سلمة ، نا : إسحاق بن إبراهيم ، ومحمد بن رافع ، وإسحاق بن منصور ، قال إسحاق : وإسحاق أنا ، وقال إبن رافع : نا : عبد الرزاق ، نا : معمر ، عن إبن طاوس ، عن أبيه ، عن إبن عباس قال : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر (ر) طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر بن الخطاب (ر) : إن الناس قد إستعجلوا في أمر كانت لهم فيه أناة ، فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم ، رواه مسلم في الصحيح ، عن إسحاق بن إبراهيم ومحمد بن رافع.

            تفسير إبن أبي حاتم - سورة البقرة - قوله تعالى حولين كاملين

            2299 - أخبرنا : أبي ، ثنا : أبوبكر محمد بن بشار ، ثنا : إبن أبي عدي ، عن سعيد ، عن قتادة ، عن أبي حرب يعني : إبن أبي الأسود الديلي ، عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب ، رفعت إليه إمرأة ولدت لستة أشهر ، فهم برجمها ، فبلغ ذلك علياًً فقال : ليس عليها رجم ، قال الله تعالى : والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين وستة أشهر فذلك ثلاثون شهراًً.
            -

            عمر مرجع لكن مرجع في الجهل


            تعليق


            • #51



              مستخرج أبي عوانه - مبتدأ الطلاق - باب الخير ...

              3677 - حدثنا : السلمي ، قثنا : عبد الرزاق ، ح ، وحدثنا : الدبري ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، قال : أخبرني : إبن طاوس ، عن أبيه ، عن إبن عباس ، قال : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر ، وسنتين من خلافة عمر طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر : إن الناس إستعجلوا أمراًً كانت لهم فيه أناة ، فلو أمضيناه عليهم ، فأمضاه عليهم.


              سنن الدار قطني
              - كتاب الطلاق والخلع ...

              3530 - نا : محمد بن مخلد ، والعباس بن العباس بن المغيرة ، قالا : ، نا : أحمد بن منصور بن سيار ، عن عبد الرزاق ، أنا : معمر ، عن إبن طاوس ، عن أبيه ، قال : سمعت إبن عباس ، يقول : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر : الثلاثة واحدة ، فقال عمر : إن الناس قد إستعجلوا في أمر كانت لهم فيه أناة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم.


              عبدالرزاق الصنعاني
              - المصنف - كتاب الطلاق

              10977 - عبد الرزاق ، عن معمر قال : أخبرني : إبن طاوس ، عن أبيه ، عن إبن عباس قال : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر ، وسنين من خلافة عمر ، طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر : إن الناس إستعجلوا أمراًً كانت لهم فيه أناة ، فلو أمضيناه عليهم ، فأمضاه عليهم.


              عبدالرزاق الصنعاني
              - المصنف - كتاب الطلاق

              13014 - عبد الرزاق ، عن عثمان بن مطر ، عن سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة ، عن أبي حرب بن الأسود الديلي ، عن أبيه قال : رفع إلى عمر إمرأة ولدت لستة أشهر ، فأراد عمر : إن يرجمها فجاءت إختها إلى علي بن أبي طالب (ر) ، فقالت : إن عمر يرجم أختي ، فأنشدك الله إن كنت تعلم أن لها عذراً لما أخبرتني به ، فقال علي : إن لها عذراً ، فكبرت تكبيرة سمعها عمر من عنده ، فإنطلقت إلى عمر فقالت : إن علياًً زعم أن لأختي عذراً ، فأرسل عمر إلى علي : ما عذرها ؟ ، قال : إن الله عز وجل يقول : http://<span style="font-family:Simp...</span></span>وقال : http://<span style="font-family:Simp...</span></span>فالحمل ستة أشهر ، والفصل أربعة وعشرون شهراًً ، قال : فخلى عمر سبيلها ، قال : ثم إنها ولدت بعد ذلك لستة أشهر ، عن إبن جريج قال : قلت لعطاء : رجل تزوج إمرأة فجامعها ليلة تزوجها فوضعت عنده ولداً لها تاماً لستة أشهر أترجم ؟ فذكر علياًً وما قال : في ذلك.



              المعجم الكبير للطبراني - من إسمه عبدالله

              10757 - حدثنا : إسحاقالدبري ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن إبن طاوس ، عن أبيه ، عن إبن عباس (ر) ، قال : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر : إن الناس قد إستعجلوا أمراًً كانت لهم فيه أناة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم.



              إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ما سن عثمان..

              [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

              1574 - حدثنا : .... ، عن أبيه ، قال : دفعت إلى عمر (ر) إمرأة ولدت لستة أشهر ، فهم برجمها ، فبلغ ذلك علياًً (ر) ، فقال : ليس عليها رجم ، قال الله : http://<span style="font-family:Simp...</span></span>، وقال : وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً ، فحولين كاملين وستة أشهر ثلاثون شهراًً ، قال : ثم ولدت مرة أخرى على حالها ذلك.


              المتقي الهندي
              - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 457 )
              13598
              - عن الأسود الدؤلي : أن عمر بن الخطاب رفعت إليه إمرأة ولدت لستة أشهر ، فهم برجمها ، فبلغ ذلك علياًً ، فقال : ليس عليها رجم ، قال الله تعالى : وحمله وفصالة ثلاثون شهراًً ، وقال : والوالدت يرضعن أولادهن حولين كاملين وستة أشهر، فذلك ثلاثون شهراًً.



              السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - الصفحة : ( 40 )

              - وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وإبن المنذر من طريق قتادة ، عن أبي حرب إبن أبي الأسود الدؤلي قال :‏ رفع إلى عمر (ر) إمرأة ولدت لستة أشهر فسأل عنها أصحاب النبي (ص) ، قال علي (ر) ‏:‏ لا رجم عليها ألا ترى أنه يقول ‏: ‏وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً‏، وقال : ‏وفصاله في عامين‏‏ ‏( ‏لقمان : 14‏ )‏ وكان الحمل ههنا ستة أشهر‏ ، فتركها عمر (ر)‏ ، قال :‏ ثم بلغنا أنها ولدت آخر لستة أشهر.

              - وأخرج عبد الرزاق وإبن المنذر ، عن نافع بن جبير أن إبن عباس أخبره قال :‏ إني لصاحب المرأة التي أتي بها عمر وضعت لستة أشهر فأنكر الناس ذلك ، فقلت لعمر ‏:‏ لا تظلم‏ ،‏ قال : كيف‏؟‏ ، قلت‏ :‏ إقرأ ‏‏: وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً‏ ، ‏والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين‏ ‏، ( ‏البقرة : 233‏ )‏ كم الحول‏؟‏ ، قال :‏ سنة‏ ، قلت : كم السنة‏؟‏ ، قال :‏ إثنا عشر شهراًً‏ ، قلت : فأربعة وعشرين شهراًً حولان كاملان ويؤخر الله من الحمل ما شاء ويقدم‏ ،‏ قال :‏ فإستراح عمر (ر) إلى قولي ‏.‏


              المتقي الهندي
              - كنز العمال - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 198 )
              15336
              - عن عروة : أن عمر دعا القافة في رجلين إدعيا ولد إمرأة وقعا عليها في طهر واحد ، فقالوا : لقد إشتركا فيه ، فقال له عمر : وال أيهما شئت.
              15348
              - عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب : أن رجلين تداعيا ولداً فدعا له عمر القافة ، فقالوا : لقد إشتركا فيه ، فقال عمر : وال أيهما شئت.


              النووي
              - المجموع - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 5 )

              - وأخرجه الدار قطني : أنا : أبوبكر النيسابوري ، نا : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، نا : عبد الله بن وهب أخبر جرير بن حازم ، عن سليمان إبن مهران ، عن أبي ظبيان ، عن إبن عباس قال : مر علي بن أبي طالب بمجنونة بني فلان قد زنت فأمر عمر برجمها فردها علي ، وقال لعمر : أما تذكر أن رسول الله (ص) قال : رفع القلم عن ثلاثة : عن المجنون المغلوب على عقله، وعن النائم حتى يستيقظ ، وعن الصبي حتى يحتلم ؟ ، قال : صدقت فخلى عنها

              --
              عمر مرجع لكن مرجع في الجهل



              -
              عمر مرجع لكن مرجع في الجهل



              عمر مرجع لكن مرجع في الجهل


              تعليق


              • #52
                طبعا هدية الى كمونه هههههه

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                  ما رأيكم بالقياس المنطقي التالي.. وأين مورد تطبيقه..
                  في الحائط فأر..
                  الفأر له أذنان..
                  النتيجة .. الحائط له اذنان..
                  من يستطيع ان يطبقها على هذا الموضوع وكيف

                  شيخنـا
                  ربمـا صاحب الموضوع قد جمع بين افكاره وعبقريته وحصرها بين مااقتطعه من كتبنا دون إدارك
                  اي عندما يفكر فإنا تفكيره سيتسع ليشمل كل الاحاديث البعيدة المدى عن تفكيره
                  فاصبحت افكاره ومااحتج به علينا كالفأر مع الجدار ماأن يسمع الفأر حتى نجد الجدار يسمع
                  ربمـا هناك مقصد آخر
                  -----------------
                  صـاحب الموضوع ننتظر إجابتك بعـد كل هذا
                  الاستمرار سيودي الى انخفاض طاقتك بأمكانك الضغط على زر انـهاء

                  تعليق


                  • #54
                    يقول الوهابي:

                    ان علي عليه السلام قال:


                    وَ مِنْ كَلَامٍ لَهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ قَدْ شَاوَرَهُ عُمَرُ فِي الْخُرُوجِ إلى الرُّوم
                    وَ قَدْ تَوَكَّلَ اللَّهُ لِأَهْلِ هَذَا الدِّينِ بِإِعْزَازِ الْحَوْزَةِ وَ سَتْرِ الْعَوْرَةِ وَ الَّذِي نَصَرَهُمْ وَ هُمْ قَلِيلٌ لَا يَنْتَصِرُونَ وَ مَنَعَهُمْ وَ هُمْ قَلِيلٌ لَا يَمْتَنِعُونَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ
                    إِنَّكَ مَتَى تَسِرْ إلى هَذَا الْعَدُوِّ بِنَفْسِكَ فَتَلْقَهُمْ فَتُنْكَبْ لَا تَكُنْ لِلْمُسْلِمِينَ كَانِفَةٌ دُونَ أَقْصَى بِلَادِهِمْ لَيْسَ بَعْدَكَ مَرْجِعٌ يَرْجِعُونَ إليه فَابْعَثْ إليهم رَجُلًا مِحْرَباً وَ احْفِزْ مَعَهُ أهل الْبَلَاءِ وَ النَّصِيحَةِ فَإِنْ أَظْهَرَ اللَّهُ فَذَاكَ مَا تُحِبُّ وَ إِنْ تَكُنِ الأخرى كُنْتَ رِدْءاً لِلنَّاسِ وَ مَثَابَةً لِلْمُسْلِمِينَ
                    ---


                    الجواب:

                    مع فرض صحة السند و للاشكال مجال--

                    أولا: قد تصرف الوهابي في كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) وحذف بعض كلامه وأضاف أمورا كثيرا ونحن ننقل عين كلامه (عليه السلام) عن نهج البلاغة حتى يعرف القاريء كيفية أمانته:
                    « وَ قَدْ تَوَكَّلَ اللَّهُ لِأَهْلِ هَذَا الدِّينِ بِإِعْزَازِ الْحَوْزَةِ وَ سَتْرِ الْعَوْرَةِ وَ الَّذِي نَصَرَهُمْ وَ هُمْ قَلِيلٌ لَا يَنْتَصِرُونَ وَ مَنَعَهُمْ وَ هُمْ قَلِيلٌ لَا يَمْتَنِعُونَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ
                    إِنَّكَ مَتَى تَسِرْ إلى هَذَا الْعَدُوِّ بِنَفْسِكَ فَتَلْقَهُمْ فَتُنْكَبْ لَا تَكُنْ لِلْمُسْلِمِينَ كَانِفَةٌ دُونَ أَقْصَى بِلَادِهِمْ لَيْسَ بَعْدَكَ مَرْجِعٌ يَرْجِعُونَ إليه فَابْعَثْ إليهم رَجُلًا مِحْرَباً وَ احْفِزْ مَعَهُ أهل الْبَلَاءِ وَ النَّصِيحَةِ فَإِنْ أَظْهَرَ اللَّهُ فَذَاكَ مَا تُحِبُّ وَ إِنْ تَكُنِ الأخرى كُنْتَ رِدْءاً لِلنَّاسِ وَ مَثَابَةً لِلْمُسْلِمِينَ»
                    وثانياً: قضية المشاورة أمر ديني وأخلاقي يجب على كل مسلم أن يدل المستشير ولو كان يهودياً إلى ما يصلحه، کما في قضية مشاورة يوسف لفرعون مع ان فرعون کان کافرا
                    وثالثاً: قول أمير المؤمنين لعمر في قضية خروجه إلى الحرب مما يرجع إلى الإسلام و مصالح المسلمين حيث كان عمر بن الخطاب حاكم المسلمين ولو بالغصب فالضرر المتوجه إليه يرجع إلى المسلمين وبعبارة أخري: لو قتل عمر بعنوان حاكم المسلمين - كما أنه ليس ببعيد لعدم شجاعته ومهارته في القتال - وبقي المجتمع الإسلامي بلا حاكم ورئيس المجتمع يرجعون إليه كما في كلام علي (عليه السلام) «لَيْسَ بَعْدَكَ مَرْجِعٌ يَرْجِعُونَ إليه».

                    وعلم الأعداء بأن رئيس دولة الإسلام قد قتل وهذا يزيد من معنويات جيش الكافرين وتقوى شوكتهم فيزدادون عداء للإسلام والمسلمين فيهجمون عليهم ويقتلوهم ويهدموا بلادهم وربما ينجر ذلك إلى محو الإسلام، وهذا خلاف ما لو قتل قائد عادي من الجيش، فنهاه علي بن أبي طالب عن الخروج لصيانة الإسلام والمجتمع الإسلامي عن الخطر العظيم.
                    فليس في كلامه (عليه السلام) مدحاً أو فضيلة لعمر إنما خوفه وحرصه على الإسلام والمسلمين.

                    ورابعاً: قد ثبت أمير المؤمنين (عليه السلام) بقوله: «فَابْعَثْ إليهم رَجُلًا مِحْرَباً» عدم صلاحية عمر بن الخطاب بأن يكون أمير الحرب لقلة مهارته القتالية وفقدانه الشجاعة الحربية حيث لم تعرف له شجاعة في الغزوات طيلة حياة رسول الله (صلى الله عليه واله) إلا الفرار عن الحرب كما في غزوة أحد وخيبر وحنين.

                    وخامساً: قد ورد في صحيح البخاري أن رسول الله (صلى الله عليه واله) قال: وان الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر. صحيح البخاري ج 4 ص 34

                    وروي أحمد بن حنبل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إن الله تبارك وتعالى سيؤيد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم مسند احمد، الإمام احمد بن حنبل، ج 5، ص 45، دقائق التفسير، ابن تيمية، ج 2، ص 143.
                    وفي رواية أخري قال (صلى الله عليه واله): إن الله عز وجل ليؤيد هذا الدين برجال ما هم من أهله.
                    مجمع الزوائد، الهيثمي، ج 5، ص 302.
                    لو قال احد للفاجر الذي ايد الله دينه بيده: انك مؤيد هذا الدين وانت ناصر المسلمين وملجاهم هل أخطا؟
                    وسادساً: كيف يمكن أن يعتقد علي بن أبي طالب (عليه السلام) بأن عمر كان عاصمة الإسلام، حصن الإسلام ثم يكره محضره؟
                    كيف يعقل أن يرى علي بن أبي طالب عمر بن الخطاب «كاذبا آثما غادرا خائنا» كما في صحيح مسلم: ج 5 ص 152 ومع ذلك يعتقد بأنه حصن الإسلام؟)

                    --


                    رد أقوال تنسب لعلي و للائمة...
                    السيد الاميني

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
                      السلام عليكم ...
                      اخى الكمال الله يعطيك العافيه ...
                      اذا كانوا يدعون ان على رضى الله عنه قاله تقيه للمصلحة المسلمين العامه ....
                      اى مسلمين اذا كان يدعون ان كل الصحابة ارتدو الى ثلاث منه فقط هم الان يستخدمون التقيه بالقولهم مصلحه المسلمين ....تقيه فى تقيه امرهم عجيب . ..
                      المهم اخى الغالى هنى نقطه مهم ...
                      لو صدقوا فكان من الاول ان على رضى الله عنه يدفع فى عمر رضى الله عنه للحرب لعله يموت عمر ويتخلص منه ويخذ الخلافه من بعده اذا كانو صادقين وهم ابعد الناس عن الصدق .....
                      لرفع لعلى اجد جواب عن هذه التناقض فى دينكم .....

                      تعليق


                      • #56
                        لرفع لعلى اجد جواب عن هذه التناقض فى دينكم .....
                        وهذه لك ايضا

                        واذا فهمنا الكلام حسب فهمك الخاطئ يا اخ كمال
                        فان المسلمون سوف يتيهون بعد عمركم بن الخطاب
                        لانه وحسب كلامك " ليس بعدك مرجع يرجعون اليه " فهي تعني ان المسلمين لن يكون لهم مرجعا يرجعون عليه الى عمر بن الخطاب والحالة مطلقة وليست وقتية وتذكر هذا ان فهمنا الموضوع حسب طريقتك فقط !

                        ف
                        " ليس بعدك مرجع يرجعون اليه "
                        ليست مثل
                        " ليس بعدك مرجع مثلك يرجعون اليه "
                        فالكلام واضح يا صاحب فسر الماء بالماء
                        فالكلام هو عن حياة عمر وليس بعد رحيله ووفاته
                        واضح جدا اليس كذلك !!
                        ليس بعدك مرجع يرجعون اليه --- لو كان ما تفهمه صحيحا يا كمال وهو طبعا سقيم
                        فلن يجد اي مسلم مرجع يرجع اليه بعد عمر
                        وهو لم يحصل بل ان الاسلام وجد شخصا افضل واشجع من عمر
                        بل ان المسلمين هم من توسل بعلي حتى يتولى امور الخلافة
                        وهو لم يرغب بها كما كان عمركم يتقاتل من اجلة الفلتة التي حصل عليها هو وابو بكر

                        بعد رحيل عمركم وجد المسلمون والتجاوا الى شخصا لا يجبن اصحابه ويجبنونه
                        هو شخص يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله
                        شخص باهل الرسول به ممثلا به نفسه
                        شخصا ضربته يوم الخندق افضل من عمركم و من عبادة الثقلين

                        شخصا كان يستشيره عمركم دائما من شدة جهله المفرط

                        حتى ان المخدرات في البيوت وربات الحجال افقه منه حسب قوله هو الجاهل
                        فلا نستغرب ان كنت انت تتبع شخصا كذلك
                        وتؤمن بانه افضل من علي ان تكن ربات الحجال والمخدرات في البيوت افضل منك علما
                        ولن نستغرب منك كلاما كهذا


                        اللهم صل على محمد وال محمد

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                          الصفة الاساسية في قول علي رض نفسه حيث وصف ان كل المرجعيات بعد عمر لايمكنها ان تصل الى مصاف مرجعية عمر للمسلمين
                          فعمر هو اية الله العظمى والمرجع الاكبر والدرء الاعظم للناس وكما وصفه علي نفسه بان مرجعية عمر اتعبت كل واحد من المراجع بعده يريد ان يصل الى مرجعية عمر
                          ومن الصفات التي جعلت مرجعية عمر افضل المراجع هي مانطق به علي رض نفسه فقال :
                          نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 2 - ص 222
                          228 - ومن كلام له عليه السلام لله بلاء فلان فقد قوم الأود وداوى العمد . خلف الفتنة وأقام السنة . ذهب نقي الثوب ، قليل العيب . أصاب خيرها وسبق شرها . أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه . رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي فيها الضال ولا يستيقن المهتدي...انتهى

                          فصفات مرجعية عمر انها كانت
                          1- تقوم الاود
                          2- تداوي العمد
                          3- تقيم السنة
                          4- قليلة العيوب مقارنة بعيوب غيرها من المرجعيات بعدها
                          5 - نقية الثوب وصافية اصفى وانقى من بقية المرجعيات بعدها
                          6- اصابت الخير وسبقت الشر فلم يستطع الشر ان يلحقها ليصيبها بشيء
                          7- ادت الى الله طاعته بالحق اكثر من اي مرجعية بعدها
                          8 - اتقت حق الله في الناس فكانت درءا لهم ومثابة ومرجعا اكثر من اي مرجعية تبعتها
                          ثمان صفات اعطت الافضلية لمرجعية عمر
                          أنظروا الى فنتازيا الجهل كيف يخيط ويخربط
                          صدقوني لاأحبذ هذا الأسلوب ولكن الكمال هو الذي يدفعني لذلك لما أجد الجهل المركب قد إستفحل فيه وأخذ يسري فيه لدرجة يكذب وليس يصدقها هو وحده بل يريدنا نحن أن نصدقها كذلك
                          راجعوا كتابته أعلاه وإنظروا إليها من خلال أسطرها كيف يوثق كلامه ويدعمها بتحليل ذاتي نابع من صماصيم مخ الكمال وهي خيال وظلام دامس ولا صحة لها بتاتا
                          خلاصة ما قلت أنه ياتي الفرية والكذبة فيحللها ويستخرج النقاط من كيسه الخاص ويعدد
                          وبالمقابل الرواية للضحك على العقول من ما بعد تم الإلتفاف عليها
                          ***************************

                          أكذوبة رثاء أمير المؤمنين (عليه السلام) لعمر بن الخطاب

                          السؤال:

                          أثناء إلقاء نظرة على كتاب نهج البلاغة لأمير المؤمنين (عليه السلام), (طبع مؤسسة الأعلمي، بيروت, لبنان في صفحة 473 خطبة رقم225 تحت عنوان ومن كلام له في الثناء على عمر بن الخطاب).
                          وجدت هذه الخطبة منسوبة إليه (عليه السلام) وهي:
                          (لله بلاء فلان (أي عمر), فقد قوّم الأود،خلف الفتنة ذهب نقيَّ الثوب، قليل العيب، أصاب خيرها، وسبق شرها, أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه, رحل وتركهم في طرق متشعبة, لا يهتدي فيها الضال, ولا يستيقن المهتدي).
                          فهل هذه الخطبة فعلا لأمير المؤمنين (عليه السلام) وما هو القصد منها وكيف يمكن تأويلها.
                          الجواب:
                          بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله الطاهرين..
                          وبعد..
                          فقد سألت عن الخطبة الموجودة في كتاب نهج البلاغة برقم 225 أو 226 وأنه كيف يمكن أن يرثي علي (عليه السلام) عمر بن الخطاب بمثل هذا الرثاء؟!
                          ونجيب بما يلي:
                          إن الشريف الرضي (رحمه الله) لم يصرح باسم عمر بن الخطاب، بل الموجود فيه هكذا:
                          (ومن كلام له (عليه السلام): لله بلاء فلان، فقد قوّم الأود إلخ..)
                          قد ذكر القطب الراوندي: أنه (عليه السلام) قد مدح بعض أصحابه بحسن السيرة, وأنه مات قبل الفتنة التي وقعت بعد رسول الله ’، من الاختيار والإيثار[1].
                          أما غير الراوندي فزعمت الجارودية من الزيدية: أن مراده (عليه السلام) عثمان، وهو مدح يراد به الذم والتهكم[2].
                          إن ابن أبي الحديد المعتزلي قد ذكر أن المقصود هو عمر بن الخطاب، وحجته في ذلك: أن السيد فخار بن معد الموسوي الأودي الشاعر حدثه أنه وجد النسخة التي بخط الرضي.. وتحت فلان: عمر[3].
                          ونقول: إن ذلك لا يصلح دليلاً على ذلك، إذ قد يكون صاحب النسخة ومالكها هو الذي كتب كلمة (عمر) تحت قوله: فلان. وذلك اجتهاداً منه، حيث رأى ـ بزعمه ـ أن هذه الصفات تنطبق على عمر دون سواه.
                          ولو أن الرضي قد كتب ذلك لكان أدخله في عنوان الخطبة، وقال: ومن كلام له (عليه السلام) في عمر بن الخطاب، فإنه قد فعل ذلك في موارد أخرى، ثم لماذا لم يضرب على كلمة فلان، ويكتب كلمة عمر مكانها؟! ألا يدل ذلك على أن كلمة عمر لم يكتبها الشريف الرضي بل كتبها مالك النسخة تبرعاً منه واجتهاداً؟؟!
                          إن المعروف من رأي أمير المؤمنين (عليه السلام) في عمر بن الخطاب يخالف هذا الكلام تماماً.. ولا أظن أننا نحتاج إلى إيراد الشواهد على ذلك..
                          قد ذكر الطبري في تاريخه، قال: لما مات عمر بكته ابنة أبي حثمة فقالت: (واعمراه، أقام الأود، وأبرأ العمد، أمات الفتن، وأحيا السنن، خرج نقي الثوب، بريئاً من العيب).
                          وقد ذكر أن المغيرة بن شعبة: ذهب حين مات عمر إلى علي ليسمع منه شيئاً، وأنه (عليه السلام) قال: (رحم الله ابن الخطاب، لقد صدقت ابنة أبي حثمة، لقد ذهب بخيرها، ونجى من شرها. أَمَ والله، ما قالت ولكن قوّلت)[4].
                          والظاهر: أن ثمة تصرفاً في هذا الكلام.. إذ أن قوله (عليه السلام)، ما قالت ولكن قوّلت، يشير إلى أن الآخرين قد طلبوا منها أن تقول ذلك. أو أن الآخرين قد نسبوا إليها أمراً لم تقله. وهذا لا يتلاءم مع قوله (عليه السلام): لقد صدقت..
                          إلا إذا فرض أن الذي قال: لقد صدقت هو المغيرة.. فأجابه علي (عليه السلام) مقسماً بالله.. أنها ما قالت ولكن قولت.. وأنه أمر مدبر بليل إما بالإملاء عليها، أو بافتراء القول على لسانها..
                          ومما يدل على أن ثمة تصرفاً في النص: أن ابن عساكر يروي الحديث من دون كلمة (لقد صدقت ابنة أبي حثمة) فهو يقول: (لما كان اليوم الذي هلك فيه عمر، خرج علينا علي مغتسلاً، فجلس، فأطرق ساعة ثم رفع رأسه فقال: لله در باكية عمر قالت: واعمراه، قوم الأود، وأبرأ العمد، واعمراه، مات نقي الثوب، قليل العيب، واعمراه ذهب بالسنة، وأبقى الفتنة).
                          وزاد في أخرى: فقال علي: (والله ما قالت، ولكن قولت)[5].
                          وفي نص لابن عساكر أنه (عليه السلام) قال: (أصدقت)؟! على سبيل الاستفهام، ولم يقل: لقد صدقت[6].
                          ثم إن الشيخ التستري قد اعتبر أن قوله: ذهب بخيرها ونجا من شرها. يراد به: أنه استفاد منها، ولم يصبه أي مكروه فهو نظير قوله (عليه السلام) في الخطبة الشقشقية: لشد ما تشطرا ضرعيها[7].
                          لكن ابن أبي الحديد المعتزلي قد جهد في تأكيد نسبة هذا القول إلى علي (عليه السلام) في عمر بن الخطاب.. وتمسك من أجل ذلك بأضعف الاحتمالات..
                          حيث زعم أنه (عليه السلام) إنما يتحدث عن أمير ذي رعية وسيرة: بقرينة قوله (عليه السلام) (أقام الأود، وداوى العمد، وأقام السنة، وخلف الفتنة).
                          وقوله: (أصاب خيرها، وسبق شرها).
                          وقوله: (أدى إلى الله طاعته).
                          وقوله: (رحل وتركهم في طرق متشعبة) فإن الضمير في قوله: وتركهم، لا يصح أن يعود إلا إلى الرعايا. والذين ماتوا في عهد الرسول لا ينطبق عليهم هذا الكلام.
                          ونقول:
                          إن بعض هذه الفقرات يناسب الناس كلهم، فلا يصح الاستشهاد بها كقوله: (أدى إلى الله طاعته).
                          وقوله: (أصاب خيرها، وسبق شرها).
                          وكذلك قوله: (رحل وتركهم في طرق متشعبة)..
                          بل إن قوله أقام السنة أيضاً، لا يأبى عن الانطباق على أي كان من الناس، إذا كان قد التزم إقامة السنة في دائرته التي تعنيه، حتى لو كانت دائرته الشخصية، فهو كقولك: فلان أقام الصلاة. ومعنى خلف الفتنة أنه لم يُبتلَ بها، ولم تنل منه شيئاً..
                          وأما قوله: أقام الأود أي أصلح المعوج، وداوى العمد أي داوى الجرح، فإن هذا يصدق على أي كان من الناس أيضاً، كل في الدائرة التي تعنيه، إذا قام بما فرضه الله عليه..
                          ومن العجيب: أن المعتزلي قد فسر قوله: أصاب خيرها بأنه أصاب خير الولاية.. مع أن ذلك غير ظاهر.. بل الظاهر أن المقصود هو خير الدنيا، وسبق شر الدنيا..
                          ولو كان المقصود هو خير الولاية لم يتناسب مع قوله: وسبق شرها، أي الاختلافات الحاصلة بعد رسول الله، من أجل الحصول على حطام الدنيا أيضاً.
                          وبعد هذا.. فلا يصغى إلى قول ابن أبي الحديد: (.. وهذه الصفات إذا تأملها المنصف، وأماط عن نفسه الهوى، علم أن أمير المؤمنين لم يعن بها إلا عمر لو لم يكن قد روي لنا توقيفاً ونقلاً، فكيف وقد رويناه عمن لا يتهم في هذا الباب)[8].
                          نعم لا يصغى له، وذلك لما يلي:
                          لماذا طبقها على عمر بالخصوص، ولم يطبقها على أبي بكر مثلاً؟! أو على عثمان؟! فإن ابن أبي الحديد يرى في هؤلاء أيضاً ما يبرر وصفهم بهذه الأوصاف!!
                          لماذا لا يقال: إن المقصود بهذه الصفات هو عمار بن ياسر، الذي كان والياً أيضاً على الكوفة مدة من الزمن.. وكان علي يرى فيه أنه أهل لهذه الصفات ولما هو أعظم منها..
                          أو لماذا لا يطبقها على الأشتر، أو على محمد بن أبي بكر رحمهما الله تعالى. أو غير هؤلاء من أعاظم أصحابه الذين استشهدوا في حرب الجمل وصفين، وكان لهم حظ عظيم في إدارة الأمور، وفي الجهاد في سبيل الحق.. وكان لبعضهم أيضاً تاريخ حافل حتى مع الذين استولوا على مقام الخلافة، واغتصبوه منه (عليه السلام)؟!..
                          وما معنى قوله: إن هذا الأمر قد روي له توقيفاً ونقلاً؟! فإن ما ذكره له فخار بن معد، لا يدخل في سياق النقل، بل هو اجتهاد من مالك النسخة. وقد ذكرنا القرائن على ذلك في أوائل هذه الإجابة فلا نعيد.
                          وأما قول بعض الزيدية أو غيرهم، ومنهم النقيب أبو جعفر يحي بن أبي زيد العلوي، فهو أيضاً لا يعبأ به، لأنه أيضاً لا يدخل في عداد النقل، والاستناد إلى النص، بل هو مجرد اجتهاد وسبيله سبيل التكهن والرجم بالغيب، والاعتماد على استحسانات كالاستحسانات التي ذكرها ابن أبي الحديد نفسه..
                          4ـ وأخيراً.. فإنه لا ريب في أن رأي علي (عليه السلام) في عمر لا يمكن أن يكون هو ما تضمنته هذه الفقرات.. بل هو كان يراه ظالماً متعدياً.. ما أكثر ما يخالف أحكام الله وشرائعه، في فتاويه وأحكامه وسياساته، فكيف يقول فيه بما يعتقد خلافه؟!..
                          وبذلك كله يظهر: أن ما فعله الأعلمي من التصرف في عنوان الخطبة يعتبر افتئاتاً على الشريف الرضي، وإساءة وافتراء على أمير المؤمنين، وتزلفاً غير مقبول لمن يفترض التقرب إليهم ببيان الحقائق، لا بتزوير التاريخ.
                          فجزى الله الأعلمي ما يستحقه على فعلته الشنعاء هذه..
                          والسلام عليك أيها الأخ الكريم ورحمة الله وبركاته..
                          جعفر مرتضى العاملي
                          [1] منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة للراوندي ج2 ص402 وعنه في شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج3 ص754 ط دار مكتبة الحياة سنة 1963م.
                          [2] شرح نهج البلاغة ج3 ص753 و754.
                          [3] المصدر السابق ج3 ص753و754.
                          [4] تاريخ الأمم والملوك المجلد الثاني ص 419 طبع سنة 1405 هـ . مؤسسة عز الدين ـ بيروت.
                          [5] مختصر تاريخ دمشق ج19 ص48 و49.
                          [6] بهج الصباغة ج9 ص482 ط سنة 1418هـ دار أمير كبير ـ طهران / إيران.
                          [7] المصدر السابق.
                          [8] شرح نهج البلاغة ج3 ص755 ط دار مكتبة الحياة سنة 1963م.


                          http://www.alhadi.org/Data/books/Htm.../oukzoubat.htm


                          يتبع إن شاء الله

                          تعليق


                          • #58

                            الاسئلة و الأجوبة » الإمام علي (عليه السلام) » قوله (عليه السلام): (لله بلاء فلان فقد قوّم الأود ...)
                            م / معين / قطر
                            السؤال: قوله (عليه السلام): (لله بلاء فلان فقد قوّم الأود ...)
                            سلام عليكم
                            ورد في نهج البلاغة:عن علي (ع) ذاكراً عمر بن الخطاب: (( لله بلاء فلان فقد قوّم الأود, وداوى العمد, خلّف الفتنة, وأقام السنّة, ذهب نقي الثوب قليل العيب, أصاب خيرها, وسبق شرّها, أدى إلى الله طاعته, وأتّقاه بحقّه )) (نهج البلاغة2/222).
                            قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: (وفلان المكنّى عنه, عمر بن الخطاب, وقد وجدت النسخة التي بخّط الرضي أبي الحسن جامع نهج البلاغة وتحت فلان: عمر, وسألت عنه النقيب أبا جعفر يحيى ابن زيد العلوي, فقال لي: هو عمر, فقلت له : أثنى عليه أمير المؤمنين (ع)؟ فقال: نهم. انتهى ) (شرح نهج البلاغة 3/12).
                            كيف يمدح أمير المؤمنين (ع) من غصب الخلافة منه وظلمه؟

                            الجواب:
                            الأخ المحترم
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            اختلف أقوال العلماء في معرفة الشخص الذي عناه الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) بقوله: ((فلان)) في النص المذكور من نهج البلاغة, وإن شئت الإطلاع على هذه الاختلافات فارجع إلى شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد في بداية ج12 ص4 لتقف عليها.
                            أما في كون المراد من (فلان) عمر بن الخطاب فأنّه نقل ابن أبي الحديد لا غير, وابن أبي الحديد ليس إمامي المذهب, فنقله ليس حجّة علينا, فالحجّة هو ظاهر كلام الإمام (عليه السلام) وظاهره لا يدّل على أنّ المراد هو عمر, وما قاله العلوي إنمّا هو اجتهاد لا يلزم غيره, وما كتب في نسخة الرضي إن كان من غيره فالكاتب مجهول, وإن كانت من الرضي فهو لا يتعّدى كونه اجتهاداً لا يكون حجّة على غيره.
                            ومن هذا كلّه نعلم إنّ كلام الإمام (عليه السلام) نفسه لا دليل فيه, وإنما الدليل من خارج كلامه, والمفروض أنّ المستدل يستند في دعواه على كلام الإمام (عليه السلام) لا على كلام غيره, وهذا الأمر لم يحصل هنا. وعليه يبقى هذا المقطع من كلام الإمام (عليه السلام) مجملاً لا دليل فيه على تعيين مدح أحد بعينه.
                            نعم, هناك جملة روايات تشير إلى أنّ الإمام (عليه السلام) أراد به عمر بن الخطاب, وكان يقرّه على لسان نادبة لعمر قالته بعد موته, إلاّ أنّ جميع هذه الروايات ليست تامّة سنداً, فلا تتمّ الحجّة بها على أيّة حال.(تاريخ المدنية المنورة 3/941 تجده يرويه مرسلاً, وتاريخ الطبري 3/285, وابن كثير7/157 يرويانه بسند فيه: (( ابن دأب)) وهو لم يوثّق, كما في الميزان الاعتدال - للذهبي - 3/216, ولسان الميزان - لابن حجر - 4/322. ويرويه ابن عساكر في تاريخه 44/457 بسندين يشتملان على جماعة من المجاهيل).
                            وممّا يشكل هنا على هذه الدعوى, بأنّ المراد من ((فلان)) في قول الإمام (عليه السلام) السابق:عمر بن الخطاب, مجموعة أمور نذكر بعضاً منها:
                            الأوّل: ما ذكره الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) في الخطبة الشقشقية عن خلافة عمر بن الخطاب بصريح العبارة: (( فيا عجباً بينما هو يستقيلها في حياته - يريد أبا بكر- إذ عقدها لآخر بعد وفاته, لشدّ ما تشطّر اضرعيها فيسرها في حوزة خشناء يغلظ كلامها ويخشن مسّها ويكثر العثار فيها, والاعتذار منها, فصاحبها كراكب الصعبة إن اشنق لها خرم وان اسلس لها تقحم, فمني الناس - لعمر الله - بخبط وشماس وتلوّن واعتراض... )) (نهج البلاغة 1/34)
                            هذا النص الذي أمامنا يعّد بيّنه واضحة في بيان الشخص المقصود, بينما المدعى هناك مجرّد احتمال وادعاء ورد من خارج كلام الإمام (عليه السلام) وفي مقام التعارض تقدّم البيّنة على الادّعاء كما هو معلوم.
                            الثاني: رفض الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) العمل بسيرة الشيخين (( أبي بكر وعمر )) كما هو المعلوم منه في قضية الشورى, التي وضعها عمر قبل وفاته...فلو كان عمر قد ((قوّم الأود و...)) كما هو المدّعى, فلم رفض الإمام (عليه السلام) العمل بسيرته ورفض الشرط المذكور الذي اشترطه عليه عبد الرحمن بن عوف, وخرج من الشورى لم يبايع له بسبب رفضه لهذا الشرط. (مسند أحمد 1/75, فتح الباري 13/171, تاريخ دمشق39/195, شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 1/188).
                            الثالث: عرف عن عمر مخالفته للكتاب والسنة النبوية معاً في موارد كثيرة وإنصاته لاجتهاد نفسه, الأمر الذي لا يستقيم مع القول المنسوب للإمام (عليه السلام) بحقّه: ((أقام السنّة)) نذكر هنا جملة من تلك الموارد على سيبل المثال لا الحصر:
                            إنّ منزلة عمر بن الخطاب عند علي (عليه السلام) قد أفصح عنها عمر بن الخطّاب نفسه,كما يروي ذلك مسلم في صحيحه,فقد روى أنّ عمر بن الخطّاب خاطب علياً(عليه السلام) والعباس عّم النبي(عليه السلام), وقال لهما في جملة كلام له: (.....ثم توفي أبو بكر وأنا ولّي رسول الله (صلى الله عليه وآله)وولّي أبي بكر فرأيتماني كاذباً أثماً غادراً خائناً).(صحيح مسلم5/152كتاب الجهاد والسير,باب: الفيء).
                            ودمتم في رعاية الله1- مخالفة القرآن والسّنة النبوية في منع سهم المؤلفة قلوبهم (الجوهرة النيرة في الفقه الحنفي 1/164,نقلاً عن: الفصول المهمة لتأليف الأمّة-لشرف الدين-87- حاشية ردّالمختار2/374).2- مخالفة للقرآن والسنّة في منع متعة الحج وكذلك متعة النساء (مسند أحمد 3/325,تفسير الرازي 5/167).3- مخالفة للقرآن والسنّة النبوية في الطلاق الثلاث, فجعله ثالثاً والسنّة جعله واحدة (صحيح مسلم 4/183كتاب الطلاق,باب طلاق الثلاث).4- مخالفة القرآن والسنّة النبوية في فريضة التيمّم وأسقط الصلاة عند فقدان الماء (صحيح البخاري,كتاب التيمم,باب:المتيمّم هل ينفخ فيهما؟).5- مخالفة القرآن والسنّة النبوية في عدم التجسّس على المسلمين فابتدعه من نفسه (الكامل في التاريخ لابن الأثير3/24حوادث سنة23).6- مخالفة للقرآن والسنّة النبوية في عدم إقامة الحّد على العامد القاتل في شأن خالد بن الوليد, وكان يتوعّده بذلك (تاريخ ابن الأثير2/367حوادث سنة 11وغيره).7- مخالفة السنّة النبوية في إسقاط فصل من الأذان وإبداله بفصل من عنده (الموطّأ-لمالك-24,باب:ما جاء في النداء للصلاة).8- مخالفة السنّة النبوية في تشريع صلاة النافلة جماعة, فابتدع التراويح من نفسه,وقال عنها نعمت البدعة هذه (صحيح البخاري 2/252كتاب صلاة التراويح,سنن البيهقي 2/293باب قيام شهر رمضان).9- مخالفة السنّة النبوية في العطاء, فابتدع المفاضلة وخلق الطبقّية في الإسلام ولم تكن تعرف فيه قبل (المغني-لابن قدامة-7/309,كنزالعمال4/577,تفسير القرطبي 8/238).10- لم يمتثل لأمر النبي (صلى الله عليه وآله) في تسييره ضمن جيش أسامة وتخلّف عنه,وقد ورد عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال: ((أنفذوا بعث أسامة,لعن الله من تخلّف عنه)) (شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد6/52). و...

                            http://www.aqaed.com/faq/4784/
                            //////////////////////////////////////
                            رابطان ينفيان مزمارة الشيطان
                            يبقى أمر أخر
                            حكاية العم حزنبل
                            نجد قصة شبيهة بها تحدث لأبي بكر لما أراد الخروج الى ذي القصة
                            الراوي عائشة بنت أبي بكر
                            تقول
                            ---------------------------


                            عن عائشة قالت : خرج أبي شاهرا سيفه راكبا إلى راحلته ذى القصة فجاء علي بن أبي طالب فأخذ بزمام راحلته وقال : إلى أين يا خليفة رسول الله أقول لك ما قال لك رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد شم سيفك ولا تفجعنا بنفسك فو الله لان أصبنا بك لا يكون للاسلام بعدك نظام أبدا فرجع وأمضى الجيش.
                            (زكريا الساجي) (2).
                            __________
                            (1) راجع البداية والنهاية لابن كثير (6 / 311).
                            وقال الذهبي في الميزان (2 / 299) : صالح بن كيسان : أحد الثقات والعلماء
                            رمى بالقدر ولم يصح عنه ذلك.
                            ص (2) زكريا بن يحيى البصري الساجي ، جمع وصنف وله كتاب جليل في علل الحديث توفي سنة 307 ه.
                            تذكرة الحفاظ للذهبي (2 / 709) ص.
                            [ * ]


                            http://sh.rewayat2.com/takhreeg/Web/2080/008.htm

                            **************************
                            والأن القصة مع كل خليفة تتكر حكاية معه والإمام علي يخرج ويرجعه قائلا
                            وللأسف لم أجد مثيلتها عن عثمان بن عفان

                            تعليق


                            • #59
                              هذه المرة الثانية التي يشرف الفاضل الشيخ العاملي مواضيعنا فمرحبا واهلا به
                              لكنني والله ياشيخي ما استطعت ان اربط بين مثالك وبين الموضوع مع جزيل الشكر لك على وقتك
                              =====
                              الاخوة الافاضل انا لا اتكلم عن المشورة والنصح لاني اعلم وانتم تعلمون ان المشورة والنصح واجب على المؤمنين واولهم علي رض
                              لكن المشورة والنصح لمن تكون
                              تكون لله ولرسوله والمؤمنين ولم اسمع ان المشورة والنصح تكون او تجوز للمنافقين في معاملاتهم الدنيوية

                              وكذلك انبه بعض الاخوة المتوهمين ان المشورة لاتعني ابدا ان المشتشار افضل او اعلم من المشار عليه
                              فهذا علي نفسه يطلب مشورة الناس الذين هم دونه في الفضل فيقول لهم (( لاتكوفي عني مشورةو بحق لاني لست بنفسي فوق ان اخطيء))
                              ولايوجد الا غبي يتصور ان الناس من اهل الكوفة افضل من علي لمجرد مشاورة علي لهم

                              =======
                              وكما قلت كلامنا ليس على المشورة من علي الى عمر ومع العلم ان مجرد مشورة علي على عمر لها دلالات عظيمة لكنها ليست كل الموضوع
                              بل الموضوع هو عن وصف علي لعمر بانه درءا ومثابة للناس وانه المرجع الذي يرجعون اليه الناس

                              فنقول ونسألكم
                              هل اذا مات عمر او قتل كان هناك للمسلمين مرجع او مراجع غير عمر ؟؟

                              انتظر الجواب الذي سابني عليه استشكالي

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني
                                يقول الوهابي:

                                ان علي عليه السلام قال:


                                وَ مِنْ كَلَامٍ لَهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ قَدْ شَاوَرَهُ عُمَرُ فِي الْخُرُوجِ إلى الرُّوم
                                وَ قَدْ تَوَكَّلَ اللَّهُ لِأَهْلِ هَذَا الدِّينِ بِإِعْزَازِ الْحَوْزَةِ وَ سَتْرِ الْعَوْرَةِ وَ الَّذِي نَصَرَهُمْ وَ هُمْ قَلِيلٌ لَا يَنْتَصِرُونَ وَ مَنَعَهُمْ وَ هُمْ قَلِيلٌ لَا يَمْتَنِعُونَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ
                                إِنَّكَ مَتَى تَسِرْ إلى هَذَا الْعَدُوِّ بِنَفْسِكَ فَتَلْقَهُمْ فَتُنْكَبْ لَا تَكُنْ لِلْمُسْلِمِينَ كَانِفَةٌ دُونَ أَقْصَى بِلَادِهِمْ لَيْسَ بَعْدَكَ مَرْجِعٌ يَرْجِعُونَ إليه فَابْعَثْ إليهم رَجُلًا مِحْرَباً وَ احْفِزْ مَعَهُ أهل الْبَلَاءِ وَ النَّصِيحَةِ فَإِنْ أَظْهَرَ اللَّهُ فَذَاكَ مَا تُحِبُّ وَ إِنْ تَكُنِ الأخرى كُنْتَ رِدْءاً لِلنَّاسِ وَ مَثَابَةً لِلْمُسْلِمِينَ
                                ---


                                الجواب:

                                مع فرض صحة السند و للاشكال مجال--

                                أولا: قد تصرف الوهابي في كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) وحذف بعض كلامه وأضاف أمورا كثيرا ونحن ننقل عين كلامه (عليه السلام) عن نهج البلاغة حتى يعرف القاريء كيفية أمانته:
                                « وَ قَدْ تَوَكَّلَ اللَّهُ لِأَهْلِ هَذَا الدِّينِ بِإِعْزَازِ الْحَوْزَةِ وَ سَتْرِ الْعَوْرَةِ وَ الَّذِي نَصَرَهُمْ وَ هُمْ قَلِيلٌ لَا يَنْتَصِرُونَ وَ مَنَعَهُمْ وَ هُمْ قَلِيلٌ لَا يَمْتَنِعُونَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ
                                إِنَّكَ مَتَى تَسِرْ إلى هَذَا الْعَدُوِّ بِنَفْسِكَ فَتَلْقَهُمْ فَتُنْكَبْ لَا تَكُنْ لِلْمُسْلِمِينَ كَانِفَةٌ دُونَ أَقْصَى بِلَادِهِمْ لَيْسَ بَعْدَكَ مَرْجِعٌ يَرْجِعُونَ إليه فَابْعَثْ إليهم رَجُلًا مِحْرَباً وَ احْفِزْ مَعَهُ أهل الْبَلَاءِ وَ النَّصِيحَةِ فَإِنْ أَظْهَرَ اللَّهُ فَذَاكَ مَا تُحِبُّ وَ إِنْ تَكُنِ الأخرى كُنْتَ رِدْءاً لِلنَّاسِ وَ مَثَابَةً لِلْمُسْلِمِينَ»
                                وثانياً: قضية المشاورة أمر ديني وأخلاقي يجب على كل مسلم أن يدل المستشير ولو كان يهودياً إلى ما يصلحه، کما في قضية مشاورة يوسف لفرعون مع ان فرعون کان کافرا
                                وثالثاً: قول أمير المؤمنين لعمر في قضية خروجه إلى الحرب مما يرجع إلى الإسلام و مصالح المسلمين حيث كان عمر بن الخطاب حاكم المسلمين ولو بالغصب فالضرر المتوجه إليه يرجع إلى المسلمين وبعبارة أخري: لو قتل عمر بعنوان حاكم المسلمين - كما أنه ليس ببعيد لعدم شجاعته ومهارته في القتال - وبقي المجتمع الإسلامي بلا حاكم ورئيس المجتمع يرجعون إليه كما في كلام علي (عليه السلام) «لَيْسَ بَعْدَكَ مَرْجِعٌ يَرْجِعُونَ إليه».

                                وعلم الأعداء بأن رئيس دولة الإسلام قد قتل وهذا يزيد من معنويات جيش الكافرين وتقوى شوكتهم فيزدادون عداء للإسلام والمسلمين فيهجمون عليهم ويقتلوهم ويهدموا بلادهم وربما ينجر ذلك إلى محو الإسلام، وهذا خلاف ما لو قتل قائد عادي من الجيش، فنهاه علي بن أبي طالب عن الخروج لصيانة الإسلام والمجتمع الإسلامي عن الخطر العظيم.
                                فليس في كلامه (عليه السلام) مدحاً أو فضيلة لعمر إنما خوفه وحرصه على الإسلام والمسلمين.

                                ورابعاً: قد ثبت أمير المؤمنين (عليه السلام) بقوله: «فَابْعَثْ إليهم رَجُلًا مِحْرَباً» عدم صلاحية عمر بن الخطاب بأن يكون أمير الحرب لقلة مهارته القتالية وفقدانه الشجاعة الحربية حيث لم تعرف له شجاعة في الغزوات طيلة حياة رسول الله (صلى الله عليه واله) إلا الفرار عن الحرب كما في غزوة أحد وخيبر وحنين.

                                وخامساً: قد ورد في صحيح البخاري أن رسول الله (صلى الله عليه واله) قال: وان الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر. صحيح البخاري ج 4 ص 34

                                وروي أحمد بن حنبل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إن الله تبارك وتعالى سيؤيد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم مسند احمد، الإمام احمد بن حنبل، ج 5، ص 45، دقائق التفسير، ابن تيمية، ج 2، ص 143.
                                وفي رواية أخري قال (صلى الله عليه واله): إن الله عز وجل ليؤيد هذا الدين برجال ما هم من أهله.
                                مجمع الزوائد، الهيثمي، ج 5، ص 302.
                                لو قال احد للفاجر الذي ايد الله دينه بيده: انك مؤيد هذا الدين وانت ناصر المسلمين وملجاهم هل أخطا؟
                                وسادساً: كيف يمكن أن يعتقد علي بن أبي طالب (عليه السلام) بأن عمر كان عاصمة الإسلام، حصن الإسلام ثم يكره محضره؟
                                كيف يعقل أن يرى علي بن أبي طالب عمر بن الخطاب «كاذبا آثما غادرا خائنا» كما في صحيح مسلم: ج 5 ص 152 ومع ذلك يعتقد بأنه حصن الإسلام؟)

                                --


                                رد أقوال تنسب لعلي و للائمة...
                                السيد الاميني

                                اين ردك عن هذاالجواب يا كمال

                                بس تنسخ و تلصق من منتديات النواصب و الوهابية؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 06-07-2025, 11:49 PM
                                استجابة 1
                                44 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 06-07-2025, 07:32 AM
                                ردود 0
                                21 مشاهدات
                                1 معجب
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 29-06-2025, 05:21 AM
                                ردود 0
                                197 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 22-07-2024, 03:48 AM
                                ردود 0
                                96 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-07-2024, 01:14 AM
                                ردود 0
                                89 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X