إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الله اكبر ..علي يهدم المذهب ويثبت ان عمر افضل الامة في زمانه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الله اكبر ..علي يهدم المذهب ويثبت ان عمر افضل الامة في زمانه

    مقتطفات من نهج البلاغة

    نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 2 - ص 17
    134 - ومن كلام له عليه السلام وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم بنفسه وقد توكل الله لأهل هذا الدين بإعزاز الحوزة ، وستر العورة . والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون ، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون : حي لا يموت إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم . ليس بعدك مرجع يرجعون إليه . فابعث إليهم رجلا محربا ، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة ، فإن أظهر الله فذاك ما تحب ، وإن تكن الأخرى كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين ...انتهى

    انتبهوا الى كلامه رضي الله عنه وهو ابلغ الكلام
    يقول لعمر ان انت مت (( فليس للمسلمين بعدك مرجع يرجعون اليه ))
    وانت (( ردءاً الناس ))
    وانت (( مثابة المسلمين )) كافة

    اذا مات عمر ليس هناك رجلا مثله او مرجعا يرجعون اليه لا عثمان ولا علي نفسه ولا اي احد من الصحابة يمكن ان يكون مرجعا كعمر
    وعلي من الناس وعمر مرجعه وردءه ومثابته
    وهذا دليل لايرفضه ولا يرده الا من سفه الله عقله
    ليس بعدك مرجعا يرجعون اليه
    وبالفعل صدق امير المؤمنين علي في وصف عمر وهو يعلم ان عمر كان ردءا للناس يردء عنهم الفتن فما ان مات عمر حتى اقبلت الفتن على الامة اقبالا فكانوا في فتنة وفتن منذ قبض عمر على يد اللعين ابن اللعينة المجوسة الى يومنا هذا

    ارجو من الاخوة الاعضاء المتداخلين التركيز في الفاظ هذا المقطع من كلام الامام علي ومحاولة شرح الكلام ان كان عندهم شرح لكلامه وعدم تشتيت الموضوع بكلام خارج عن حدود هذا المقطع يدل على افلاس منهم
    التعديل الأخير تم بواسطة الكمال977; الساعة 14-08-2011, 10:28 AM.

  • #2
    ههههههههههههههه

    تعليق


    • #3
      ياسيدنا قالها تقية!! بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك الجنة

      هذا هو المعتاد دائما يناقض الإثنى عشرية أفعال وأقوال آل البيت
      التعديل الأخير تم بواسطة مسلم بن علي; الساعة 14-08-2011, 10:37 AM.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
        مقتطفات من نهج البلاغة

        نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 2 - ص 17
        134 - ومن كلام له عليه السلام وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم بنفسه وقد توكل الله لأهل هذا الدين بإعزاز الحوزة ، وستر العورة . والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون ، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون : حي لا يموت إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم . ليس بعدك مرجع يرجعون إليه . فابعث إليهم رجلا محربا ، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة ، فإن أظهر الله فذاك ما تحب ، وإن تكن الأخرى كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين ...انتهى

        انتبهوا الى كلامه رضي الله عنه وهو ابلغ الكلام
        يقول لعمر ان انت مت (( فليس للمسلمين بعدك مرجع يرجعون اليه ))
        وانت (( ردءاً الناس ))
        وانت (( مثابة المسلمين )) كافة

        اذا مات عمر ليس هناك رجلا مثله او مرجعا يرجعون اليه لا عثمان ولا علي نفسه ولا اي احد من الصحابة يمكن ان يكون مرجعا كعمر
        وعلي من الناس وعمر مرجعه وردءه ومثابته
        وهذا دليل لايرفضه ولا يرده الا من سفه الله عقله
        ليس بعدك مرجعا يرجعون اليه
        وبالفعل صدق امير المؤمنين علي في وصف عمر وهو يعلم ان عمر كان ردءا للناس يردء عنهم الفتن فما ان مات عمر حتى اقبلت الفتن على الامة اقبالا فكانوا في فتنة وفتن منذ قبض عمر على يد اللعين ابن اللعينة المجوسة الى يومنا هذا

        ارجو من الاخوة الاعضاء المتداخلين التركيز في الفاظ هذا المقطع من كلام الامام علي ومحاولة شرح الكلام ان كان عندهم شرح لكلامه وعدم تشتيت الموضوع بكلام خارج عن حدود هذا المقطع يدل على افلاس منهم

        ياغبي بدون تهريج ا وكأنك أخرجت عمر من التابوت الذي يستغيث منه أهل جهنم
        هذا الكلام لا يدل على أفضلية الزنديق ابن صهاك وإنما المقصود أنه كان يسمى خليفة المسلمين فلو هرب مثل ما هرب في خير أو أحد أو الخندق تنكسر هيبة المسلمين ولا تقوم الهم قائمة
        لأنه خليفتهم قد هرب هل يفهم السلفي الغبي
        التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 14-08-2011, 10:41 AM.

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          الحكومة في نظر الأنبياء والأئمة (عليهم السلام) ليست هدفاً, وإنما وسيلة, والهدف هو رضى الله وليتمكنوا من تطبيق أوامر الله ونواهيه, وحتى أن الحكومة هي إحدى مهامّ الأنبياء والأئمة, وليست هي كل مهامهم .

          ولأجل هذا, تجد أن أكثر الأنبياء والرسل والأئمة لم يصلوا إلى الحكومة, لأنها لم تكن الهدف, ولم يكونوا (عليهم السلام) كسائر السلاطين والحكام الذين كرّسوا كل جهودهم للوصول إلى الحكم وبأيّ وسيلة كانت .

          فاذا تبين هذا, فان الحفاظ على أصل الاسلام وكيانه من أهم واجبات الامام (عليه السلام ), ولمّا رأى الامام علي (عليه السلام) أن الناس جديدوا عهد بالاسلام وأن أيّ منازعة منه للخلفاء ستؤدّي إلى ارتداد الكثيرين, وبالتالي سيكون الاسلام في خطر, فكان (عليه السلام) كما وصف هو حاله : (( فصبرت وفي العين قذى وفي الحلق شجى ارى تراثي نهبا )) .

          فكذلك بالنسبة إلى هذه الخطبة, فانه (عليه السلام) ليس له همّ إلا الحفاظ على أصل الاسلام, فلما كان في شخوص عمر بن الخطاب بنفسه إلى الحرب مما سيؤدّي إلى تضعيف الاسلام, وذلك للأسباب التي وضّحها (عليه السلام) في هذه الخطبة, وجّه الامام (عليه السلام) نصحه الى عمر بأن لا يخرج, وهذا ليس منه (عليه السلام) اعتراف بصحة خلافة عمر, كما أن صبره (عليه السلام) ليس اعتراف بصحة خلافة أبي بكر وعمر وعثمان .

          هذا, وإن نصح الامام وخطابه ليس موجّها إلى عمر بن الخطاب بشخصه, بل إلى عمر بن الخطاب بما يستحله من مقام زعامة المسلمين, وإن كان هذا المقام قد اغتصبه عمر بن الخطاب وليس هو له حقاً, ولكن الآن هو يحتلّ هذا المقام, وفي شخوصه وهو بهذه الحالة تضعيف للاسلام, والامام من أهم وظائفه حفظ بيضة الاسلام .

          تعليق


          • #6
            الموضوع قديمي و قد تم الرد عليه يا الكمونه

            نسخ و لصق
            ههههههههههه

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن علي
              ياسيدنا قالها تقية!! بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك الجنة

              هذا هو المعتاد دائما يناقض الإثنى عشرية أفعال وأقوال آل البيت

              ههههههه

              تعليق


              • #8
                وعبارة ( وإن تكن الأخرى كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين ) يقصد
                بها

                (الردء) هو الملجأ ، و(المثابة) هو المرجع.
                فيكون المعنى: إذا انهزم الجيش فالمسلمون يرجعون إليك ويلجأ الناس إليك فتحفظ كيان الدولة الإسلامية من السقوط ،بخلاف موتك فإن كيان الدولة الإسلامية كله يتعرض للسقوط.
                ولانستفاد من هذه العبارة اعطاء الشرعية لخلافة عمر، بل لا يعدو كلامه قوله (عليه السلام) الآخر بانه (لابد للناس من أمير بر أو فاجر يعمل في امرته المؤمن ويتمتع فيها الكافر ويبلغ الله فيها الآجل ويجمع به الفيء ويقاتل به العدو وتأمن به السبل ويؤخذ به للضعيف من القوي حتى يستريع بر ويستراح من فاجر).

                تعليق


                • #9
                  رد أقوال تنسب لعلي و للائمة (عليهم السلام) في حق ابي بكر وعمر ( 1 2 3 4 5)

                  تعليق


                  • #10
                    فهذا الكلام منه (ع) بعيد عن مسألة المحبة أو مسألة الاعتراف بالخلافة، بل هو خاضع لمصالح عليا وهي مصلحة الإسلام التي كان الإمام (ع) ينظر إليها كمصلحة حاكمة على كل المصالح الاخرى ومتقدمة عليها . وكان يتحدث عن هذا الأمر بصريح العبارة فيقول ، كما في (نهج البلاغة 3: 119 بتحقيق الشيخ محمد عبده) : ((فما راعني إلا انثيال الناس على فلان ـ يريد أبا بكر ـ يبايعونه، فأمسكت يدي)) وهذا تصريح واضح منه (ع) في عدم مبايعته لابي بكر أول الأمر إذ مسك اليد خلاف بسطها للمبايعة. وقد صريح البخاري بانه (ع) لم يبايع إلا بعد ستة أشهر!!! وسيأتي بيان علة ذلك في هذا النص أيضاً: ((حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن الإسلام يدعون إلى محق دين محمد(ص) فخشيت إن لم أنصر الإسلام وأهله أن أرى فيه ثلماً أو هدماً تكون المصيبة به عليَّ أعظم من فوت ولا يتكم التي إنما هي متاع أيام قلائل...)) (انتهى).

                    فانظر وتدبر.
                    وفي نص آخر، تراه (ع) يقول عندما عزموا على مبايعة عثمان: ((لقد علمتم إني أحق الناس بها من غيري، ووالله لأسلمن ما سلمت أمور المسلمين، ولم يكن فيها جور إلا عليَّ خاصّة، التماساً لأجر ذلك وفضله، وزهدا فيما تنافستموه من زخرفه وزبرجه..)) (نهج البلاغة: 1: 124).
                    فهذه النصوص وغيرها كثير كثير في (نهج البلاغة) تؤكد حقه الصراح في الخلافة وانه لم يكن ليوادع أو يسالم الخلفاء الذين ترشحوا عن بيعة السقيفة إلا لمصلحة الإسلام والردء عنه ان يرى فيه ثلماً أو مصيبة يكون اعظم عليه من فوت خلافته التي يراها متاع أيام قلائل لا غير.

                    وكذلك يرد على المدّعين من أهل السنة بمحبة علي (ع) لأبي بكر وعمر النقض بما ورد عن عمر بن الخطاب في (صحيح مسلم) بصريح العبارة عن موقف علي (ع) منه ومن أبي بكر قال عمر ـ وهو يخاطب العباس عم النبي (ص) وعلي (ع) ـ : فقال أبو بكر قال رسول الله (ص): (ما نورث ما تركنا صدقة) فرأيتماه كاذباَ آثماً غادراً خائناًوالله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفى أبو بكر وأنا ولي رسول الله(ص) وولي أبي بكر فرأيتماني كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق...)) (صحيح مسلم 5: 152 باب حكم الفئ، وقول رسول الله (ص): (لا نورث ما تركنا فهو صدقة)).
                    فهاهنا إن كان عمر بن الخطاب صادقاً فيما ينقله من واقع أمير المؤمنين (ع) في حقه وحق أبي بكر بانه يراهما كاذبين آثمين غادرين خائنين، فهذا يتناقض مع دعوى المحبة كما ترى، وإن كان عمر كاذباً بقوله هنا بحق أمير المؤمنين (ع) فهو ليس أهلاً لمحبة مؤمن واحد فضلاً عن أمير المؤمنين وإمام المتقين(صلوات الله وسلامه عليه)... فتدبر تتبصر.

                    تعليق


                    • #11
                      سيضرب الوهابي الكمونه راسه الحائط من نسخه و لصقه

                      ه000هههه

                      تعليق


                      • #12
                        هل تظنون انكم بكلامكم هذا تقنعوننا بان الامام علي ( عليه السلام ) كان يحب عمر وراضيا على غصبه الخلافه لا والله

                        هذه المواضيع اذهبوا واضحكوا بها على اطفالكم يا نواصب ياملعونون دنيا واخره

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
                          ياغبي بدون تهريج

                          انا صائم وسأتجاوز عن سبك لي واقول اللهم اني صائم
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
                          ا وكأنك أخرجت عمر من التابوت الذي يستغيث منه أهل جهنم

                          ليس بامانيكم ولا اماني اهل الكتاب
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
                          هذا الكلام لا يدل على أفضلية الزنديق ابن صهاك وإنما المقصود أنه كان يسمى خليفة المسلمين فلو هرب مثل ما هرب في خير أو أحد أو الخندق تنكسر هيبة المسلمين ولا تقوم الهم قائمة
                          لأنه خليفتهم قد هرب هل يفهم السلفي الغبي
                          طيب انت تقول ان عمر انهزم يوم احد ويوم الخندق (( وعلى فرض صحة هذا الافتراء))
                          فلماذا اذا لم تنكسر هيبة المسلمين ؟؟
                          الجواب لان المسلمين كان فيهم افضلهم يومئذ رسول الله مرجعا يرجعون اليه
                          فاذا انهزم عمر لايضر المسلمين ان كان فيهم من هو افضل منه رسول الله وابو بكر الصديق رض
                          لكن لما توفيا اصبح عمر هو مرجع امسلمين وافضلهم ولامرجع لهم بعده لذلك نجد ان خيط الفتن قد انقطع على الامة فتوالت عليهم الفتن بموت عمر فلا عثمان ولا علي رض استطاعا ان يدرءا الفتن عن الامة كما كان عمر يدرءها عنهم

                          تعليق


                          • #14
                            فهذا الكلام منه (ع) بعيد عن مسألة المحبة أو مسألة الاعتراف بالخلافة، بل هو خاضع لمصالح عليا وهي مصلحة الإسلام التي كان الإمام (ع) ينظر إليها كمصلحة حاكمة على كل المصالح الاخرى ومتقدمة عليها . وكان يتحدث عن هذا الأمر بصريح العبارة فيقول ، كما في (نهج البلاغة 3: 119 بتحقيق الشيخ محمد عبده) : ((فما راعني إلا انثيال الناس على فلان ـ يريد أبا بكر ـ يبايعونه، فأمسكت يدي)) وهذا تصريح واضح منه (ع) في عدم مبايعته لابي بكر أول الأمر إذ مسك اليد خلاف بسطها للمبايعة. وقد صريح البخاري بانه (ع) لم يبايع إلا بعد ستة أشهر!!! وسيأتي بيان علة ذلك في هذا النص أيضاً: ((حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن الإسلام يدعون إلى محق دين محمد(ص) فخشيت إن لم أنصر الإسلام وأهله أن أرى فيه ثلماً أو هدماً تكون المصيبة به عليَّ أعظم من فوت ولا يتكم التي إنما هي متاع أيام قلائل...)) (انتهى).

                            فانظر وتدبر.
                            وفي نص آخر، تراه (ع) يقول عندما عزموا على مبايعة عثمان: ((لقد علمتم إني أحق الناس بها من غيري، ووالله لأسلمن ما سلمت أمور المسلمين، ولم يكن فيها جور إلا عليَّ خاصّة، التماساً لأجر ذلك وفضله، وزهدا فيما تنافستموه من زخرفه وزبرجه..)) (نهج البلاغة: 1: 124).
                            فهذه النصوص وغيرها كثير كثير في (نهج البلاغة) تؤكد حقه الصراح في الخلافة وانه لم يكن ليوادع أو يسالم الخلفاء الذين ترشحوا عن بيعة السقيفة إلا لمصلحة الإسلام والردء عنه ان يرى فيه ثلماً أو مصيبة يكون اعظم عليه من فوت خلافته التي يراها متاع أيام قلائل لا غير.

                            وكذلك يرد على المدّعين من أهل السنة بمحبة علي (ع) لأبي بكر وعمر النقض بما ورد عن عمر بن الخطاب في (صحيح مسلم) بصريح العبارة عن موقف علي (ع) منه ومن أبي بكر قال عمر ـ وهو يخاطب العباس عم النبي (ص) وعلي (ع) ـ : فقال أبو بكر قال رسول الله (ص): (ما نورث ما تركنا صدقة) فرأيتماه كاذباَ آثماً غادراً خائناًوالله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفى أبو بكر وأنا ولي رسول الله(ص) وولي أبي بكر فرأيتماني كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق...)) (صحيح مسلم 5: 152 باب حكم الفئ، وقول رسول الله (ص): (لا نورث ما تركنا فهو صدقة)).
                            فهاهنا إن كان عمر بن الخطاب صادقاً فيما ينقله من واقع أمير المؤمنين (ع) في حقه وحق أبي بكر بانه يراهما كاذبين آثمين غادرين خائنين، فهذا يتناقض مع دعوى المحبة كما ترى، وإن كان عمر كاذباً بقوله هنا بحق أمير المؤمنين (ع) فهو ليس أهلاً لمحبة مؤمن واحد فضلاً عن أمير المؤمنين وإمام المتقين(صلوات الله وسلامه عليه)... فتدبر تتبصر.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ابن النجف2010
                              وعبارة ( وإن تكن الأخرى كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين ) يقصد
                              بها

                              (الردء) هو الملجأ ، و(المثابة) هو المرجع.
                              فيكون المعنى: إذا انهزم الجيش فالمسلمون يرجعون إليك ويلجأ الناس إليك فتحفظ كيان الدولة الإسلامية من السقوط ،بخلاف موتك فإن كيان الدولة الإسلامية كله يتعرض للسقوط.
                              ولانستفاد من هذه العبارة اعطاء الشرعية لخلافة عمر، بل لا يعدو كلامه قوله (عليه السلام) الآخر بانه (لابد للناس من أمير بر أو فاجر يعمل في امرته المؤمن ويتمتع فيها الكافر ويبلغ الله فيها الآجل ويجمع به الفيء ويقاتل به العدو وتأمن به السبل ويؤخذ به للضعيف من القوي حتى يستريع بر ويستراح من فاجر).
                              وفسر الماء بعد جهد جهيد بالماء
                              نحن قلنا ان عمر مثابة ومرجع بنص كلام الامام علي
                              علي يرى انه لا شخص في الامة اذا ما مات عمر يستطيع ان يكون مرجعا بمثل ما كانه عمر
                              نعم في الامة مراجع بعد عمر لكن ليس فيهم مرجع في المرجعية كعمر
                              هذا مايقوله علي (( ليس بعدك مرجع يرجعون إليه ))
                              فالناس لما مات عمر كان لهم مرجعا اخر وهو عثمان رض لكنه ابدا ماكن كعمر في المرجعية
                              ولما مات عثمان كان للامة مرجعا اخر وهو علي لكنه ابدا ما استطاع ان يكون مرجعا كمرجعية عمر
                              لماذا ؟
                              الجواب : لان مرجعية عمر للامة كانت افضل من مرجعية الاثنين معا

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                              ردود 13
                              2,141 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                              ردود 2
                              343 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X