المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
الأخ الكريم ، أحمد عبد الله ...
أولاً :
ممتاز . نحن متفقين على هذه .
ثانياً :
استغفر الله ،،
عزيزي ، نحن نناقش كتبكم الآن ،، فكيف أقمت علينا الحجة ؟
أنا أقمت عليك الحجة بالتسلسل الذي عرضته للأحداث بعيدا عن كتبنا وكتبكم
الرسول يريد تسمية الخليفة
عمر يقول كلمة
الرسول مقيد إن أوصى هجر وإن لم يوصي ضاعت الأمة (فاختار الاولى وضاعت الامة)
انا أقول: الرسول قدر عقوبة الكلمة الطرد وأوصى بدليل عملي (أبوبكر يؤم المصلين ثلاثة أيام في مسجد رسول الله)
كتبكم لا تلزمنا ، وإنما منها نلزمك ...
وتلزمنا وتحجنا من كتبنا ...!
ثالثاً :
وما رأيك في ضلال 72 فرقة ؟؟
أليست هذه مأساة ؟؟
أين الإنصاف ...!
انت ترى ذلك
أنا أرى حجم كلمة عمر وما نشأ عنها يقابله عقوبة الطرد كما قال به رسول الله
رابعاً :
هذا خطأ في فهمك أخينا ..
فرسول الله لم يعجز أبداً ،، ولكن هناك خيارين .
إما أن يكتب الكتاب ، ويُطعن في نبوته بالكامل ،، فيقولون أن رسول الله كان يهجر ، وأنه مسحور ،، يتوهم أشياء ،، ويهذي .... فيطعنون في كل السنة ، كل ما جاء به الخاتم ..... 1
أو أن يطردهم ، ويترك ذلك الكتاب ... ويبقى ما قاله رسول الله قبل هذا المجلس حجة .... وفيه ما يكفي لهداية المنصفين الباحثين عن الحق .... بدل من أن يكون رسول الله مسحوراً ، ينطق عن هواه ، وغيرها من الافتراءات ... 2
فأي الضررين أكبر ؟
الرسول لم يكن مقيد بين خيارين أبدا( أنت تراه كذلك)
كل الخيارات كانت متاحة أمامه
فاختار طرد المتجادلين
وأشار بالتطبيق العملي أن هذا خليفتي فيكم من بعدي (ابوبكر يصلي في مصلى الرسول ثلاثة أيام متتالية)
وعمر لم يقيّد قرار رسول الله لأن له سلطة عليه ،، بل باتفاق العلماء أن رسول الله ترك الكتاب للتشكيك فيه ،، ولطعنهم فيه .. فقد وضعت لك كلام ابن تيمية والبيهقي ... وليس هذا من جيب الإمامية .
كلام ابن تيمية غير ملزم لي
أنا أحاورك بكلامي
ان اقتنعت فالحمد لله وان لم تقتنع فلا حول ولا قوة إلا بالله
خامساً :
لم أفهم كلامك .. رواياتنا أم رواياتكم ؟
إذا كانت رواياتنا فهي كثيرة .. وجاء الدليل على تخليف الإمام علي عليه السلام بأكثر من لفظ ...
أما إذا قلت رواياتكم ... فحسبك حديث الغدير .
سادساً :
رددنا على هذه النقطة ،، وسأرد عليها من وجهين ... وأريد منك ( وإن تركت كل المشاركة أن لا تغفل هاتين النقطتين وترد عليهما ) .
الوجه الأول : بأن إمام الصلاة لا يساوي الخليفة ...!
ورسول الله كان يقول ( يؤمكم أقرؤكم ) ... وهل أقرأ المسلمين أولاهم بالخلافة ؟
هكذا الإنصاف عزيزي ؟
نعم إمامة الصلاة لا تساوي خليفة
أما إمامة المسلمين ثلاثة أيام في مقام سيد الاولين والاخرين عند مرضه = خليفة
كنا بحاضر يمر بنا الناس إذا أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فكانوا إذا رجعوا مروا بنا فأخبرونا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كذا وكذا وكنت غلاما حافظا فحفظت من ذلك قرآنا كثيرا فانطلق أبي وافدا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر من قومه فعلمهم الصلاة فقال يؤمكم أقرؤكم وكنت أقرأهم لما كنت أحفظ فقدموني فكنت أؤمهم وعلي بردة لي صغيرة صفراء فكنت إذا سجدت تكشفت عني
فقالت امرأة من النساء واروا عنا عورة قارئكم
فاشتروا لي قميصا عمانيا فما فرحت بشيء بعد الإسلام فرحي به فكنت أؤمهم وأنا ابن سبع سنين أو ثمان سنين
الراوي: عمرو بن سلمة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 585
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الوجه الثاني : أن الأمان من الضلال إما بتنفيذ الكتاب أو بكتابته فقط ( أي القيمة في الحبر الذي على الورق ، والحروف المكتوبة !! )
ولا سبيل للقول بأن الأمان بكتابة تلك الحروف ...
فعرفنا أن الأمان بتنفيذ الكتاب .
فإذا كان الكتاب عن تخليف أبي بكر ... فهل نُفّذ الكتاب ؟
إما أن تكذب على نفسك وتقول لا .
وإما أن تقول نعم ، خلف أبو بكر رسولَ الله . ونُفّذ الكتاب .
لا تنسى أننا نقول أغلب الظن أن الكتاب كان سيشتمل على تحديد الخليفة
إن كان هذا الظن صحيحا فقد تم تنفيذ ما ظننا الكتاب يشتمل عليه
تولى أبوبكر وما ضل الناس(بل وفقه الله ليئد فتنة الردة ويستمر صلاح الامة في عهده
فإذا نفذ الكتاب ، ما بال الناس ضلوا بعد رسول الله ، وباتوا 73 فرقة ؟
بدأ ضلال الناس بمقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه، وكان زمن أبي بكر وعمر زمن خير والله أعلم.
فهل كان رسول الله يهجر ؟
أم أن الكتاب لم يكن عن خلافة أبي بكر ؟
أنت من يختار بين الجنة والنار .....
والسلام
أولاً :
ممتاز . نحن متفقين على هذه .
ثانياً :
استغفر الله ،،
عزيزي ، نحن نناقش كتبكم الآن ،، فكيف أقمت علينا الحجة ؟
أنا أقمت عليك الحجة بالتسلسل الذي عرضته للأحداث بعيدا عن كتبنا وكتبكم
الرسول يريد تسمية الخليفة
عمر يقول كلمة
الرسول مقيد إن أوصى هجر وإن لم يوصي ضاعت الأمة (فاختار الاولى وضاعت الامة)
انا أقول: الرسول قدر عقوبة الكلمة الطرد وأوصى بدليل عملي (أبوبكر يؤم المصلين ثلاثة أيام في مسجد رسول الله)
كتبكم لا تلزمنا ، وإنما منها نلزمك ...
وتلزمنا وتحجنا من كتبنا ...!
ثالثاً :
وما رأيك في ضلال 72 فرقة ؟؟
أليست هذه مأساة ؟؟
أين الإنصاف ...!
انت ترى ذلك
أنا أرى حجم كلمة عمر وما نشأ عنها يقابله عقوبة الطرد كما قال به رسول الله

رابعاً :
هذا خطأ في فهمك أخينا ..
فرسول الله لم يعجز أبداً ،، ولكن هناك خيارين .
إما أن يكتب الكتاب ، ويُطعن في نبوته بالكامل ،، فيقولون أن رسول الله كان يهجر ، وأنه مسحور ،، يتوهم أشياء ،، ويهذي .... فيطعنون في كل السنة ، كل ما جاء به الخاتم ..... 1
أو أن يطردهم ، ويترك ذلك الكتاب ... ويبقى ما قاله رسول الله قبل هذا المجلس حجة .... وفيه ما يكفي لهداية المنصفين الباحثين عن الحق .... بدل من أن يكون رسول الله مسحوراً ، ينطق عن هواه ، وغيرها من الافتراءات ... 2
فأي الضررين أكبر ؟
الرسول لم يكن مقيد بين خيارين أبدا( أنت تراه كذلك)
كل الخيارات كانت متاحة أمامه
فاختار طرد المتجادلين
وأشار بالتطبيق العملي أن هذا خليفتي فيكم من بعدي (ابوبكر يصلي في مصلى الرسول ثلاثة أيام متتالية)
وعمر لم يقيّد قرار رسول الله لأن له سلطة عليه ،، بل باتفاق العلماء أن رسول الله ترك الكتاب للتشكيك فيه ،، ولطعنهم فيه .. فقد وضعت لك كلام ابن تيمية والبيهقي ... وليس هذا من جيب الإمامية .
كلام ابن تيمية غير ملزم لي
أنا أحاورك بكلامي
ان اقتنعت فالحمد لله وان لم تقتنع فلا حول ولا قوة إلا بالله
خامساً :
لم أفهم كلامك .. رواياتنا أم رواياتكم ؟
إذا كانت رواياتنا فهي كثيرة .. وجاء الدليل على تخليف الإمام علي عليه السلام بأكثر من لفظ ...
أما إذا قلت رواياتكم ... فحسبك حديث الغدير .
سادساً :
رددنا على هذه النقطة ،، وسأرد عليها من وجهين ... وأريد منك ( وإن تركت كل المشاركة أن لا تغفل هاتين النقطتين وترد عليهما ) .
الوجه الأول : بأن إمام الصلاة لا يساوي الخليفة ...!
ورسول الله كان يقول ( يؤمكم أقرؤكم ) ... وهل أقرأ المسلمين أولاهم بالخلافة ؟
هكذا الإنصاف عزيزي ؟
نعم إمامة الصلاة لا تساوي خليفة
أما إمامة المسلمين ثلاثة أيام في مقام سيد الاولين والاخرين عند مرضه = خليفة
كنا بحاضر يمر بنا الناس إذا أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فكانوا إذا رجعوا مروا بنا فأخبرونا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كذا وكذا وكنت غلاما حافظا فحفظت من ذلك قرآنا كثيرا فانطلق أبي وافدا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في نفر من قومه فعلمهم الصلاة فقال يؤمكم أقرؤكم وكنت أقرأهم لما كنت أحفظ فقدموني فكنت أؤمهم وعلي بردة لي صغيرة صفراء فكنت إذا سجدت تكشفت عني


الراوي: عمرو بن سلمة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 585
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الوجه الثاني : أن الأمان من الضلال إما بتنفيذ الكتاب أو بكتابته فقط ( أي القيمة في الحبر الذي على الورق ، والحروف المكتوبة !! )
ولا سبيل للقول بأن الأمان بكتابة تلك الحروف ...
فعرفنا أن الأمان بتنفيذ الكتاب .
فإذا كان الكتاب عن تخليف أبي بكر ... فهل نُفّذ الكتاب ؟
إما أن تكذب على نفسك وتقول لا .
وإما أن تقول نعم ، خلف أبو بكر رسولَ الله . ونُفّذ الكتاب .
لا تنسى أننا نقول أغلب الظن أن الكتاب كان سيشتمل على تحديد الخليفة
إن كان هذا الظن صحيحا فقد تم تنفيذ ما ظننا الكتاب يشتمل عليه
تولى أبوبكر وما ضل الناس(بل وفقه الله ليئد فتنة الردة ويستمر صلاح الامة في عهده
فإذا نفذ الكتاب ، ما بال الناس ضلوا بعد رسول الله ، وباتوا 73 فرقة ؟
بدأ ضلال الناس بمقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه، وكان زمن أبي بكر وعمر زمن خير والله أعلم.
فهل كان رسول الله يهجر ؟
أم أن الكتاب لم يكن عن خلافة أبي بكر ؟
أنت من يختار بين الجنة والنار .....
والسلام
لكن إذا كان سيحوي تكليف خلافة فهو موجه لأبي بكر رضي الله عنه وقد تم تنفيذه والله أعلم
تعليق