نسأل : ماهو الاضطرار الذي ادى بسالم أن يصلي بالمسلمين بعد قدوم النبي (ص) الى المدينة ؟
ونطالب بالدليل على ان سالم صلى بهم ايضا بعد قدوم النبي (ص) الى المدينة ؟
وانتم تقولون من القابه إمام المهاجرين وهو سالم مولى أبى حذيفة
كان سالم إماماً للمهاجرين من مكة الى المدينة طوال صلاتهم في مسجد قباء و كان فيهم عمر بن الخطاب وذلك لأنه أقرأهمhttp://www.ashefaa.com/play-12388.html[COLOR="Red"][/COLOR
لاحظوا فوق كيف بان اهل السنه ليس عندهم الفرق بين موضع من قباء و مسجد قباء.
وانا اتحداك ان تأتي برواية فيها سالم يصلي بالمسلمين في مسجد قباء بعد قدوم النبي (ص) الى المدينة و هات رواية الصريحة!!!
ان كان سالم يصلي بالمسلمين في مسجد قباء بعد قدوم النبي (ص) الى المدينة هذا يعني صلاتين في البلد الواحد.
لأن النبي محمد(ص ) كان يصلي في مسجد النبوي و سالم يصلي بابابكر وعمر في مسجد قباء في نفس الوقت؟؟؟
كل ما نجده في احاديثكم يتكلم عن النبي محمد كان يزور مسجد قباء ويصلي فيه وليس فيه سالم مولى أبى حذيفة!!!
ثبت في الحديث المتفق عليه أن النبي محمد كان يزور مسجد قباء ويصلي فيه ، وفي رواية فيصلي فيه ركعتين .وهو في يوم السبت آكد ناويا التقرب بزيارته والصلاة فيه لحديث ابن عمر قال : كان رسول الله يأتي مسجد قباء راكبا وماشيا فيصلي فيه ركعتين . وفي رواية : أنه صلى فيه ركعتين . رواه البخاري ومسلم ، وعن أسيد بن الحضير أن رسول الله قال : صلاة في مسجد قباء كعمرة . رواه الترمذي وغيره ، قال الترمذي : هو حديث حسن صحيح . انتهى

يا اخي انت ان كنت تجهل سيرة نبيك فلا بأس ان تطلب منا لنعلمك من السيرة النبوية ماتجهله
فلا تتكلم بلا علم
فلا ادري لما انت تتخيل وتتصور ان كل اهل المدينة كانوا كلهم جميعا يصلون خلف النبي في مسجد النبوي
فان كان كذلك فنسألك :
هل تظن انه من العبث ان الرسول بنى مسجد قباء وصلى فيه ثم تركه فارغا خاويا لايصلي فيه احد وبلا امام
السيرة تخبرنا ان النبي بنى مسجد قباء بعد قدومه للمدينة وصلى فيه اربعة ايام بالصحابة والرسول امامهم فيه لايام الاثنين والثلاثاء والارباء والخميس ثم انتقل منه في يوم الجمعة وبنى مسجده الاخر المسجد النبوي
والسؤال هل ترك النبي المسجد بلا مصلين وبلا امام ام انه عين له اماما يصلي فيه؟؟
والسؤال الاخر هل كان مسجد قباء فارغا خاويا ام كان فيه رجال يصلون فيه يحبون ان يتطهروا؟؟

ناتي للقران اولا فنجد ان مسجد قباء كان مسجد عامرا يصلي فيه رجال يجبوا ان يتطهروا
فيقول رب العزة امرا نبيه الكريم :
لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ }التوبة108
فهذه الاية تخبرنا بصراحة ان النبي كان يذهب ويصلي في مسجد قباء بامر من الله وهذا يبين ايضا ان الصحابة لهذا السبب كانوا يحبون ان يذهبوا للصلاة في هذا المسجد
وبعد ان اثبتنا ان مسجد قباء كان عامرا يصلي فيه الصحابة رضي الله عنهم بعضهم على الدوام وبعضهم بين الفينة والاخرى وجب ان نعرف من كان الامام في ذلك المسجد
السيرة تخبرنا ان هذا الامام كان هو سالم مولى ابي حذيفة رض ولابد ان ذلك التعيين كان من بامر من رسول الله لانه يومها كان سالم اكثر المهاجرين قرانا واكثر من الانصار قراءة
حدثنا عثمان بن صالح حدثنا عبد الله بن وهب أخبرني ابن جريج أن نافعا أخبره أن ابن عمر رضي الله عنهما أخبره قال كان سالم مولى أبي حذيفةيؤم المهاجرين الأولين وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في مسجد قباء
فيهم أبو بكر وعمروأبو سلمة وزيد وعامر بن ربيعة

انک تقول :من كان الامام في ذلك المسجد؟السيرة تخبرنا ان هذا الامام كان هو سالم مولى ابي حذيفة رض ولابد ان ذلك التعيين كان من بامر من رسول الله لانه يومها كان سالم اكثر المهاجرين قرانا واكثر من الانصار قراءة. انت ان كنت تجهل سيرة نبيك فلا بأس ان تطلب منا لنعلمك من السيرة النبوية ماتجهله.!!!!؟؟
اقول
يا حبيبي
من قال لک ان هذا الامام كان هو سالم مولى ابي حذيفة؟؟
قَالَ الْبُخَارِيّ فِي كِتَاب الصَّلَاة وَقَالَ عُبَيْد اللَّه عَنْ ثَابِت عَنْ أَنَس رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ : كَانَ رَجُل مِنْ الْأَنْصَار يَؤُمّهُمْ فِي مَسْجِد قَبَاء فَكَانَ كُلَّمَا اِفْتَتَحَ سُورَة يَقْرَأ بِهَا لَهُمْ فِي الصَّلَاة مِمَّا يَقْرَأ بِهِ اِفْتَتَحَ بِقُلْ هُوَ اللَّه أَحَد حَتَّى يَفْرُغ مِنْهَا ثُمَّ كَانَ يَقْرَأ سُورَة أُخْرَى مَعَهَا وَكَانَ يَصْنَع ذَلِكَ فِي كُلّ رَكْعَة فَكَلَّمَهُ أَصْحَابه فَقَالُوا إِنَّك تَفْتَتِح بِهَذِهِ السُّورَة ثُمَّ لَا تَرَى أَنَّهَا تُجْزِئك حَتَّى تَقْرَأ بِالْأُخْرَى فَإِمَّا أَنْ تَقْرَأ بِهَا وَإِمَّا أَنْ تَدَعهَا وَتَقْرَأ بِأُخْرَى . فَقَالَ مَا أَنَا بِتَارِكِهَا إِنْ أَحْبَبْتُمْ أَنْ أَؤُمّكُمْ بِذَلِكَ فَعَلْت وَإِنْ كَرِهْتُمْ تَرَكْتُكُمْ وَكَانُوا يَرَوْنَ أَنَّهُ مِنْ أَفْضَلهمْ وَكَرِهُوا أَنْ يَؤُمّهُمْ غَيْره فَلَمَّا أَتَاهُمْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرُوهُ الْخَبَر فَقَالَ " يَا فُلَان مَا يَمْنَعك أَنْ تَفْعَل مَا يَأْمُرك بِهِ أَصْحَابك وَمَا حَمَلَك عَلَى لُزُوم هَذِهِ السُّورَة فِي كُلّ رَكْعَة ؟ " قَالَ إِنِّي أُحِبّهَا قَالَ " حُبّك إِيَّاهَا أَدْخَلَك الْجَنَّة " هَكَذَا رَوَاهُ الْبُخَارِيّ تَعْلِيقًا مَجْزُومًا بِهِ. وَقَدْ رَوَاهُ أَبُو عِيسَى التِّرْمِذِيّ فِي جَامِعه عَنْ الْبُخَارِيّ عَنْ إِسْمَاعِيل بْن أَبِي أُوَيْس عَنْ عَبْد الْعَزِيز بْن مُحَمَّد الدَّرَاوَرْدِيّ عَنْ عُبَيْد اللَّه بْن عُمَر فَذَكَرَ بِإِسْنَادِهِ مِثْله سَوَاء ثُمَّ قَالَ التِّرْمِذِيّ غَرِيب مِنْ حَدِيث عُبَيْد اللَّه عَنْ ثَابِت .
(( كَانَ رَجُلٌ مِنْ الْأَنْصَارِ يَؤُمُّهُمْ فِي مَسْجِدِ قُبَاءَ فَكَانَ كُلَّمَا افْتَتَحَ سُورَةً يَقْرَأُ لَهُمْ فِي الصَّلَاةِ فَقَرَأَ بِهَا افْتَتَحَ بِقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْهَا ثُمَّ يَقْرَأُ بِسُورَةٍ أُخْرَى مَعَهَا وَكَانَ يَصْنَعُ ذَلِكَ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ فَكَلَّمَهُ أَصْحَابُهُ فَقَالُوا: إِنَّكَ تَقْرَأُ بِهَذِهِ السُّورَةِ ثُمَّ لَا تَرَى أَنَّهَا تُجْزِئُكَ حَتَّى تَقْرَأَ بِسُورَةٍ أُخْرَى فَإِمَّا أَنْ تَقْرَأَ بِهَا وَإِمَّا أَنْ تَدَعَهَا وَتَقْرَأَ بِسُورَةٍ أُخْرَى، قَالَ: مَا أَنَا بِتَارِكِهَا إِنْ أَحْبَبْتُمْ أَنْ أَؤُمَّكُمْ بِهَا فَعَلْتُ وَإِنْ كَرِهْتُمْ تَرَكْتُكُمْ وَكَانُوا يَرَوْنَهُ أَفْضَلَهُمْ وَكَرِهُوا أَنْ يَؤُمَّهُمْ غَيْرُهُ فَلَمَّا أَتَاهُمْ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرُوهُ الْخَبَرَ فَقَالَ: يَا فُلَانُ مَا يَمْنَعُكَ مِمَّا يَأْمُرُ بِهِ أَصْحَابُكَ وَمَا يَحْمِلُكَ أَنْ تَقْرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُحِبُّهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ حُبَّهَا أَدْخَلَكَ الْجَنَّةَ. قَالَ أَبُو عِيسَى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ صَحِيحٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ مِنْ حَدِيثِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ ثَابِتٍ وَرَوَى مُبَارَكُ بْنُ فَضَالَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَجُلاً قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُحِبُّ هَذِهِ السُّورَةَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، فَقَالَ: إِنَّ حُبَّكَ إِيَّاهَا يُدْخِلُكَ الْجَنَّةَ ))
[الترمذي عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ]
2- کما ثبتنا لکم في کتبکم نري بان علمائکم يعتقدون بان لفظ قباء = مَسْجِد قَبَاء وانت قلت سابقا( لو كان الموضع في قباء هو عينه مسجد قباء لكان الاولى بالراوي ان يقول مسجد قباء) وايضا انت قلت ( اثبت ان المكان في الروايتين واحد اي اثبت ان موضع في قباء في الرواية الثانية هو نفسه مسجد قباء في الرواية الاخرى)
تفضل هذه الحاکم في مستدركه يقول قباء هو عينه مسجد قباء الذي يذکره البخاري
روى الحاكم في مستدركه ـ باب الصلاة ـ عن أنس رضي الله عنه : « أن رجلا كان يؤمهم بقباء فكان إذا أراد أن يفتتح سورة يقرأ بها قرأ قل هو الله أحد ثم يقرأ بالسورة يفعل ذلك في صلاته كلها فقال له أصحابه أما تدع هذه السورة أو تقرأ بقل هو الله أحد فتتركها فقال لهم ما أنا بتاركها إن أحببتم أن أؤمكم بذلك فعلت وإلا فلا وكان من أفضلهم وكانوا يكرهون أن يؤمهم غيره فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكروا ذلك له فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا فلان ما يمنعك أن تفعل ما يأمرك به أصحابك وما يحملك على لزوم هذه السورة فقال أحبها يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حبها أدخلك الجنة . هذا حديث صحيح »

..سبحان الله العظيم.... أحسنت يا أستاذ اميري ..لقد فضحتهم وعريتهم....وفضحت اذناب ازلامهم..... بورك فيك.

يا اخي شيعي منصف جزاکم الله خيرا...
الحقيقة أنهم لا يريدون أن يفهموا ولكنهم يريدون أن يعارضوا ....
كن أكيد أخي انهم يعرفون ما نعرف كما يعرفون أبناءهم ، لكنهم حسداً وبغياً وعدواناً على الحقيقة رفضوا هذا الاعتراف لأنهم لا يريدون ....
لا يريدون الإقرار على الأقل علمائهم لا يريدون ذلک ...

مجرد ان ثبت في صحيح البخاري ان ابو بكر صلى خلف سالم

فقد اثبتو ان ابو بكر ليس بالغار
لان ابو بكر قد سبق بالهجر النبي ص واله ان صحة صلاته خلف سالم
فعليه كيف يكون بالغار مع النبي ص واله وهو يصلي مع المهاجرين الاوائل الذين سبقو الرسول بالهجرة والرسول أخر من هاجر

وهابية نعاج



بارك الله فيك أخي الكريم اميري حسين على هذا الموضوع