(ووجدك ضالا فهدى)
للشيعة فقط
1- تفسير القمي ص 101
حدثنا علي بن الحسين عن احمد بن ابي عبدالله عن ابيه عن خالد بن يزيد عن أبي الهيثم الواسطي عن زرارة عن أحدهما عليهما السلام في قول الله: (ألم يجدك يتيما فآوى) فأوى اليك الناس (ووجدك ضالا فهدى) أي هدى اليك قوما لا يعرفونك حتى عرفوك (ووجدك عائلا فأغنى) اي وجدك تعول اقواما فأغناهم بعلمك.
2- تفسير البرهان ج14 ص394
و عنه، قال: حدثنا تميم بن عبد الله بن تميم القرشي، قال: حدثني أبي، عن حمدان بن سليمان النيسابوري، عن علي بن محمد بن الجهم، قال: حضرت مجلس المأمون- فذكر الحديث الذي فيه ذكر الآيات التي سأل المأمون الرضا (عليه السلام) في عصمة الأنبياء- قال الرضا (عليه السلام): «قال الله تعالى لنبيه محمد (صلى الله عليه و آله): أَ لَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى يقول: ألم يجدك وحيدا فآوى إليك الناس وَ وَجَدَكَ ضَالًّا يعني عند قومك فَهَدى أي هداهم إلى معرفتك وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى يقول: أغناك بأن جعل دعاءك مستجابا». فقال المأمون: بارك الله فيك يا بن رسول الله.
علي بن إبراهيم أيضا: ثم قال: أَ لَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى قال: اليتيم: الذي لا مثل له، و لذلك سميت الدرة اليتيمة لأنه لا مثل لها وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى بالوحي، فلا تسأل عن شي ء إلا نبئته»
وَ وَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى، قال: وجدك ضالا في قوم لا يعرفون فضل نبوتك، فهداهم الله بك.قوله: فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ أي لا تظلم، و المخاطبة للنبي (صلى الله عليه و آله) و المعنى للناس، قوله: وَ أَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ أي لا ترد ، قوله: وَ أَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ، قال: بما أنزل الله عليك و أمرك به من الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج و الولاية، و ما فضلك الله به فحدث.
عرفنا تفسير ووجدك ضالا فهدى
هناك شئ آخر أحب أن أوضحه.
الرسول الاكرم
كان يعرف ربه وهناك شواهد كثيرة تدل على ذلك وأذكر بعض منها.
1- ابو طالب
كان وصي...
2- والدته آمنه بنت وهب
كانت محدثة وكانت هناك كرامات اثناء ولادة سيد الكون
...
3- بعد ولادة أمير المؤمنين
في الكعبة وبعد اسقبال الرسول الاعظم
قرأ أمير المؤمنين
( قد أفلح المؤمنون الى اخر الاية )...
فكيف من شخص أعظم من أمير المؤمنين
يكون ضالاً والعياذ بالله؟؟
وهناك شواهد كثيرة كما قلت.
أنا على يقين... ان منذ ولادة سيد الكون
و هو يعرف بأنه نبي. وهذه من الاسرار المحمدية.
وأما قصة النبي ابراهيم عليه السلام مع الشمس والقمر والخ..
كانت تساؤلاته استنكارية لا اكثر ولا اقل حتى يوضح لهم أنهم على خطأ.
للشيعة فقط
1- تفسير القمي ص 101
حدثنا علي بن الحسين عن احمد بن ابي عبدالله عن ابيه عن خالد بن يزيد عن أبي الهيثم الواسطي عن زرارة عن أحدهما عليهما السلام في قول الله: (ألم يجدك يتيما فآوى) فأوى اليك الناس (ووجدك ضالا فهدى) أي هدى اليك قوما لا يعرفونك حتى عرفوك (ووجدك عائلا فأغنى) اي وجدك تعول اقواما فأغناهم بعلمك.
2- تفسير البرهان ج14 ص394
و عنه، قال: حدثنا تميم بن عبد الله بن تميم القرشي، قال: حدثني أبي، عن حمدان بن سليمان النيسابوري، عن علي بن محمد بن الجهم، قال: حضرت مجلس المأمون- فذكر الحديث الذي فيه ذكر الآيات التي سأل المأمون الرضا (عليه السلام) في عصمة الأنبياء- قال الرضا (عليه السلام): «قال الله تعالى لنبيه محمد (صلى الله عليه و آله): أَ لَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى يقول: ألم يجدك وحيدا فآوى إليك الناس وَ وَجَدَكَ ضَالًّا يعني عند قومك فَهَدى أي هداهم إلى معرفتك وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى يقول: أغناك بأن جعل دعاءك مستجابا». فقال المأمون: بارك الله فيك يا بن رسول الله.
علي بن إبراهيم أيضا: ثم قال: أَ لَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى قال: اليتيم: الذي لا مثل له، و لذلك سميت الدرة اليتيمة لأنه لا مثل لها وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى بالوحي، فلا تسأل عن شي ء إلا نبئته»
وَ وَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى، قال: وجدك ضالا في قوم لا يعرفون فضل نبوتك، فهداهم الله بك.قوله: فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ أي لا تظلم، و المخاطبة للنبي (صلى الله عليه و آله) و المعنى للناس، قوله: وَ أَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ أي لا ترد ، قوله: وَ أَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ، قال: بما أنزل الله عليك و أمرك به من الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج و الولاية، و ما فضلك الله به فحدث.
عرفنا تفسير ووجدك ضالا فهدى
هناك شئ آخر أحب أن أوضحه.
الرسول الاكرم

1- ابو طالب

2- والدته آمنه بنت وهب


3- بعد ولادة أمير المؤمنين



فكيف من شخص أعظم من أمير المؤمنين

وهناك شواهد كثيرة كما قلت.
أنا على يقين... ان منذ ولادة سيد الكون

وأما قصة النبي ابراهيم عليه السلام مع الشمس والقمر والخ..
كانت تساؤلاته استنكارية لا اكثر ولا اقل حتى يوضح لهم أنهم على خطأ.
تعليق