بوركت ايتها الفاضلة الكريمة

ا

إقتباس:
الزميلة ام غفران كل زوجات النبي في زمانه مااعترضن ابدا على فتوى رضاعة الكبير وما اعترض عليها احد من الصحابة
فان كانت رضاعة الكبير حرام فلماذا لانجد اي اعتراض لامهات المؤمنين والصحابة عليها






اريد الروايات بالسند الصحيح الكامل يا زميلتي ام غفران لا ان تأتينا بروايات مبتورة السند او روايات تمثل فهم شارحها
طلبي واضح الروايات وليس الشرح

الأخ ا لفاضل حب علي إيمان


ألا يكفيك كتاب الباري كدليل على حرمة رضاع الكيبر فلا رضاعه إلا لطفل في الحولين

وطلبك لروايات إنكار أمهات المؤمنين على السيده عائشه قولها برضاعة الكبير هي في كتبكم تفضل :


- أن أبا حذيفة بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس كان تبنى سالما وأنكحه ابنة أخيه هند بنت الوليد بن عتبة بن ربيعة وهو مولى لامرأة من الأنصار كما تبنى رسول الله صلى الله عليه وسلم زيدا وكان من تبنى رجلا في الجاهلية دعاه الناس إليه وورث ميراثه حتى أنزل الله سبحانه وتعالى في ذلك ( ادعوهم لآبائهم ) إلى قوله ( فإخوانكم في الدين ومواليكم ) فردوا إلى آبائهم فمن لم يعلم له أب كان مولى وأخا في الدين فجاءت سهلة بنت سهيل بن عمرو القرشي ثم العامري وهي امرأة أبي حذيفة فقالت يا رسول الله إنا كنا نرى سالما ولدا وكان يأوي معي ومع أبي حذيفة في بيت واحد ويراني فضلا وقد أنزل الله عز وجل فيهم ما قد علمت فكيف ترى فيه فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم أرضعيه فأرضعته خمس رضعات فكان بمنزلة ولدها من الرضاعة فبذلك كانت عائشة رضي الله عنها تأمر بنات أخواتها وبنات إخوتها أن يرضعن من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيرا خمس رضعات ثم يدخل عليها وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد وقلن لعائشة والله ما ندري لعلها كانت رخصة من النبي صلى الله عليه وسلم لسالم دون الناس
الراوي: عائشة و أم سلمة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2061
خلاصة حكم المحدث: صحيح


أن أبا حذيفة بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس كان تبنى سالما وأنكحه ابنة أخيه هند بنت الوليد بن عتبة بن ربيعة وهو مولى لامرأة من الأنصار كما تبنى رسول الله صلى الله عليه وسلم زيدا وكان من تبنى رجلا في الجاهلية دعاه الناس إليه وورث ميراثه حتى أنزل الله سبحانه وتعالى في ذلك ( ادعوهم لآبائهم ) إلى قوله ( فإخوانكم في الدين ومواليكم ) فردوا إلى آبائهم فمن لم يعلم له أب كان مولى وأخا في الدين فجاءت سهلة بنت سهيل بن عمرو القرشي ثم العامري وهي امرأة أبي حذيفة فقالت يا رسول الله إنا كنا نرى سالما ولدا وكان يأوي معي ومع أبي حذيفة في بيت واحد ويراني فضلا وقد أنزل الله عز وجل فيهم ما قد علمت فكيف ترى فيه فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم أرضعيه فأرضعته خمس رضعات فكان بمنزلة ولدها من الرضاعة فبذلك كانت عائشة رضي الله عنها تأمر بنات أخواتها وبنات إخوتها أن يرضعن من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيرا خمس رضعات ثم يدخل عليها وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد وقلن لعائشة والله ما ندري لعلها كانت رخصة من النبي صلى الله عليه وسلم لسالم دون الناس
الراوي: عائشة و أم سلمة المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2061
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

الاخ الفاضل حب علي ايمان حياك الله
ليس من المنطقي ان تسمح زوجات رسول الله لرجال غرباء بالدخول عليهن ليرضعن منهن بحجة الحرمة ?
الموضوع سخيف يا اخي الكريم فمن اين ستاتي النساء بالحليب اصلا ?
وهل صدر المراة يحوي حليب للرضاعة في كل الاوقات ام فقط بعد الولادة لرضاعة الاطفال ?
هل يتكون الحليب في صدر المراة عندما تكون في نيتها ارضاع رجل غريب لكي يحرم عليها ?
يا اخي فكر في الموضوع بدون تعصب وستجد ان لديك خيارين
ان تصدق بالحديث وبذلك تكون عائشة حللت حرام الله وحللت الزنا بدخول غريب على امراة بحجة الرضاعة
او ان تكذب صحيح مسلم وهو الخيار الاسهل لديك

والاخت وهج الايمان بارك الله فيها مشكورة وضحت لك واثبتت ان لا زوجات رسول الله ولا اي امراة طاهرة شريفة ستقبل بذلك

بارك الله فيك أخي شيعي منصف

رضاعة الكبير تحدثت عنه في كتابي اتحاف اللهفان في أنواع النسخ في القرآن يمكن للباحث عن الحق مطالعته وفيه العلامه ابن باز يحرم رضاع الكبير ولايفتي به

http://www.4shared.com/file/zZX-DDUo/ethaf.html

اللهم صل على محمد وال محمد

يرفع بالصلاة على محمد وال محمد

رفع الله قدرك في الدنيا والاخرة اخي الفاضل

اجمعين باذن رب العالمين

شرح المحدث أبي اسحاق الحويني لطريقة رضاع الكبير حتى لايقول احدهم رضاعة الكبير عن طريق الكاس .
http://www.youtube.com/watch?v=kcChhLQhF3E

اللهم صل على محمد وآل محمد
يرفع الموضوع