اخي الفاضل ارجوا التفضل بذكر " القاعدة العلمية " التي تقول كل مسكر نجس
فصراحة لم اسمعها إلا منك
أخي القاعدة التي تنطلق من الرواية التي تقول كل مسكر خمر وكما تعلم أن الخمر نجس عند السيد السيستاني وقد أشرت اليها في مشاركة سابقة في هذا الموضوع
وهنا نحن أمام إحتمالين يا إما الرواية غير معتبرة عند السيد السيستاني
يا إما السيد السيستاني لا يعتبر الكحول الصناعية مسكرة
ولذلك احببنا لو تفضلت انت أو احد الأخوة او حتى انا بوضع هذا السؤال في عهدة سماحة السيد مع ذكر الرواية التي تقول كل مسكر خمر كي تكون المسألة اكثر وضوحاً عنده وعندنا .
أخي قاعدة الطهارة والنجاسة لا بد أن تخضع للنص فهذه هي القاعدة العلمية فالنص يقول عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد بن سماعة، عن أحمد بن الحسن الميثمي، عن عبدالرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عطاء بن يسار، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: كل مسكر حرام، وكل مسكر خمر.
يعني القاعدة هي كل مسكر خمر
والخمر نجس اذن المسكر نجس
طبعاً هذا اذا كان السيد السيستاني يتبنى هذه الرواية
وتكون فتواه بالتالي بطهارة الكحول الصناعية يعني أن الكحول الصناعية عنده ليست مسكرة .
وإن كان لا يتبناها فهذا يعني ان السيد السيستاني لا يقول بأن كل مسكر خمر
نعم اخي تبنى على نص و ليس رواية
و النص يكون قطعي الصدور
ثانياً المسكر في الرواية هو السائل ام الصلب ؟
فالمخدرات مسكرة .. فهل هي خمر ؟ و هل هي نجسة ؟
و هناك روايات تقول كل مسكر حرام دون اضافة كل مسكر خمر
نعم اخي تبنى على نص و ليس رواية
و النص يكون قطعي الصدور
ثانياً المسكر في الرواية هو السائل ام الصلب ؟
فالمخدرات مسكرة .. فهل هي خمر ؟ و هل هي نجسة ؟
و هناك روايات تقول كل مسكر حرام دون اضافة كل مسكر خمر
نعم اخي نحن نتحدث في حال كان السيد السيستاني يعتبرهنصقطعي الصدور فنكون أمام خيار واحد هو ان الكحول الصناعية ليست بمسكر ولأجل ذلك قلت لنسأل السيد في هذا الموضوع وأما المخدرات فقد يطلق عليها مخدر وليس مسكر كما اظن
أخي القاعدة التي تنطلق من الرواية التي تقول كل مسكر خمر وكما تعلم أن الخمر نجس عند السيد السيستاني وقد أشرت اليها في مشاركة سابقة في هذا الموضوع
وهنا نحن أمام إحتمالين يا إما الرواية غير معتبرة عند السيد السيستاني
يا إما السيد السيستاني لا يعتبر الكحول الصناعية مسكرة
ولذلك احببنا لو تفضلت انت أو احد الأخوة او حتى انا بوضع هذا السؤال في عهدة سماحة السيد مع ذكر الرواية التي تقول كل مسكر خمر كي تكون المسألة اكثر وضوحاً عنده وعندنا .
اخي الكريم
الخمر لدى السيد السيستاني حفظه الله المستخرج من العنب فقط
والشعير من باب الاحتياط
اما ان كل مسكر نجس فلا صحة لهذا
نعم كل مسكر حرام
والمسكر ينقسم الى جامد ومائع
فالجامد اجماعا طاهر
أخي العزيز فالرواية تشير الى ان كل مسكر خمر وهذا هو بيت القصيد فهل سماحة السيد السيستاني يتبنى هذه الرواية أم لا ؟
اخي الكريم
ركز معي
المعيار هو في فهم الرواية
علماءنا فهموا من الرواية اطلاق الحرمة لا النجاسة
يعني
كل مسكر خمر ( كل مسكر حرام )
اما ما دل على معنى الخمر فللاخوة وخاصة الاخ علي الدرويش مشاركات وضحوا بها معنى الخمر
وعلماء شملوا اعيان اخرى ب( الخمر ) طبقا لصحيحة عبد الرحمن بن الحجاج
وهي ( الشعير , والتمر , والعسل )
اضافة الى العنب والزبيب
فيكون حكم هذه المواد حكم الخمر بالحرمة والنجاسة .
وقد اطلعت على احد اراء السيد السيستاني الذي شمل مع الخمر الشعير من باب الاحتياج
اما بالنسبة للبقية
فصراحة لم اطلع على راي سماحته بخصوص التمر والعسل
وهذا قول للسيد والمحقق الخوئي اعلى الله مقامه حول فهم الرواية والاجماع بفهمها
الاخبار الواردة في أن كل مسكر خمر وكل خمر حرام (* 1) والجواب عنها أن الاخبار المستدل بها مضافا إلى ضعف اسنادها قاصرة الدلالة على هذا المدعى، لان الظاهر المستفاد من قران قوله: كل خمر حرام لقوله كل مسكر خمر ان التشبيه والتنزيل إنما هما بلحاظ الحرمة فحسب لا ان المسكر منزل منزلة الخمر في جميع آثاره وأحكامه. ولقد انتج ما تلوناه عليك في المقام ان المادة المعروفة ب " الكل واسپرتو " التي يتخذونها من الاخشاب وغيرها لا يمكن الحكمبنجاستها، حيث لا يصدق عليها عنوان الخمر عرفا وان كانت مسكرة - كما قيل - وأما المتخذة من الخمر المعبر عنها ب " جوهر الخمر " التي تتحصل بتبخيرها وأخذ عرقها فهي أيضا كسابقتها غير محكومة بالنجاسة بوجه، لما قدمناه
وهذا ما قاله المحقق السبزواري اعلى الله مقامه في ذخيرة الميعاد
ورد في بعض
الاخبار من ان كل مسكر خمر وتبعه على هذا الاستدلال جماعة ممن تأخر عنه وفيه تأمل
لان الرواية غير صريح في تسمية المسكر خمرا بل يجوز ان يكون المراد اشتراكه مع
الخمر في التحريم لانها مسوقة لبيانه والانكار على من خص التحريم بالخمر وحمل الخبر
عليه غير بعيد جمعا بين الخبر والمستفاد من اللغة والعرف من تسميته خمرا والفقاع
كلا اخي الفاضل
فالكحول تنتج بالطريقتين
نعم الطريقة الاولى نجسة و الثانية لا
اولا / اريد دليلا على كلامكم لتتضح لي الصورة وتزال بعض الضبابية .( دليل على ان هناك طريقة مطهرة لصناعة الكحول من الاعيان الخمسة )
ثانيا / الطريقة الثانية في صناعة الكحول ترفع النجاسة دون الحرمة ام ترفع الحرمة والنجاسة معا .
ثالثا / هل يحل شرب ماء العنب الحاوي على كحول لو صنع بالطريقة الثانية
التعديل الأخير تم بواسطة حسين القيسي; الساعة 22-01-2012, 08:59 PM.
كلامي عن ماء الشعير
لصنع ماء الشعير توجد طريقتين
الاولى بمعاملته معاملة خمرية تؤدي الى نجاسة الكحول فيحرم شربه
الثانية تؤدي الى طهارة الكحول فيجوز شربه لو كانت نسبتها فيه اقل من 1.5%
كلامي عن ماء الشعير
لصنع ماء الشعير توجد طريقتين
الاولى بمعاملته معاملة خمرية تؤدي الى نجاسة الكحول فيحرم شربه
الثانية تؤدي الى طهارة الكحول فيجوز شربه لو كانت نسبتها فيه اقل من 1.5%
كلامن على مطلق الكحول .....
وعموما
ليكن حديثنا فقط عن ماء الشعير
1- دليل على ان ماء الشعير يصنع بطريقة غير خمرية و طاهرة .
2- دليل معتبر ينص على النسبة التي تفضلتم بها ولماذا 1.5% وما الدليل على ان النسبة المذكورة بعد وضع الدليل هي فعلا نسبة حقيقية
تعليق