إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل احمد اشكناني وبقية الاعضاء هل الله سبحانه موجود في مكان عالي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الزميل احمد اشكناني وبقية الاعضاء هل الله سبحانه موجود في مكان عالي

    التعديل الأخير تم بواسطة الدين لله; الساعة 27-01-2012, 04:39 PM.

  • #2
    التعديل الأخير تم بواسطة الدين لله; الساعة 27-01-2012, 04:43 PM.

    تعليق


    • #3
      نقل الزميل احمد اشكناني هذه الخطبة وفيها ان الله سبحانه يخبر نبيه بشكل مباشر انه له مكان هو عال فيه
      فهل الله في مكان حقا كما تقول هذه الخطبة:

      بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31 - ص 119
      والمشهور بين الشيعة في الأمصار والأقطار في زماننا هذا هو أنه اليوم التاسع من ربيع الأول ، وهو أحد الأعياد ، ومستندهم في الأصل ما رواه خلف السيد النبيل علي بن طاوس - رحمة الله عليهما - في كتاب زوائد الفوائد ، والشيخ حسن ابن سليمان في كتاب المحتضر ، واللفظ هنا للأخير ، وسيأتي بلفظ السيد قدس سره في كتاب الدعاء . قال الشيخ حسن : نقلته من خط الشيخ الفقيه علي بن مظاهر الواسطي ، بإسناد متصل ، عن محمد بن العلاء الهمداني الواسطي ويحيى بن محمد ( 4 ) بن جريح ( 5 ) البغدادي ، قالا : تنازعنا في ابن ( 6 ) الخطاب فاشتبه علينا أمره ، فقصدنا جميعا أحمد بن إسحاق القمي صاحب أبي الحسن ( 7 ) العسكري عليه السلام بمدينة قم ، وقرعنا الباب ، فخرجت إلينا صبية عراقية من داره ( 8 ) ، فسألناها عنه ، فقالت : هو مشغول بعيده ( 9 ) فإنه يوم عيد . فقلنا : سبحان الله ! الأعياد أعياد ( 10 ) الشيعة أربعة : الأضحى ، والفطر ، ويوم ( 11 ) الغدير ، ويوم ( 12 ) الجمعة ، ‹ صفحة 121 › قالت : فإن أحمد بن إسحاق ( 1 ) يروي عن سيده أبي الحسن علي بن محمد العسكري عليهما السلام أن هذا اليوم هو يوم عيد ، وهو أفضل الأعياد عند أهل البيت عليهم السلام وعند مواليهم . قلنا : فاستأذني لنا بالدخول عليه ، وعرفيه بمكاننا ، فدخلت عليه وأخبرته بمكاننا ، فخرج علينا ( 2 ) وهو متزر بمئزر له محتبي ( 3 ) بكسائه ( 4 ) يمسح وجهه ، فأنكرنا ذلك عليه ، فقال : لا عليكما ، فإني كنت اغتسلت للعيد . قلنا : أو هذا يوم عيد ؟ . قال : نعم ، - وكان يوم التاسع من شهر ربيع الأول - ، قالا جميعا : فأدخلنا داره ( 5 ) وأجلسنا على سرير له ، وقال : إني قصدت مولانا أبا الحسن العسكري عليه السلام مع جماعة إخوتي - كما قصد تماني - بسر من رأى ( 6 ) ، فاستأذنا بالدخول عليه فأذن لنا ، فدخلنا عليه صلوات الله عليه في مثل ( 7 ) هذا اليوم - وهو يوم التاسع من شهر ربيع الأول - وسيدنا عليه السلام قد أوعز إلى كل واحد من خدمه أن يلبس ما يمكنه ( 8 ) من الثياب الجدد ، وكان بين يديه مجمرة ( 9 ) يحرق العود بنفسه ، قلنا : بآبائنا أنت وأمهاتنا يا بن رسول الله ! هل تجدد لأهل البيت في هذا اليوم ( 10 ) فرح ؟ ! . فقال : وأي يوم أعظم حرمة عند أهل البيت من هذا اليوم ؟ ! . ولقد حدثني أبي عليه السلام أن حذيفة بن اليمان ‹ صفحة 122 › دخل في مثل هذا اليوم - وهو ( 1 ) التاسع من شهر ربيع الأول - على جدي رسول الله صلى الله عليه وآله ، قال حذيفة : رأيت ( 2 ) سيدي أمير المؤمنين مع ولديه الحسن والحسين عليهم السلام يأكلون مع رسول الله صلى الله عليه وآله وهو ( 3 ) يتبسم في وجوههم عليهم السلام ويقول لولديه الحسن والحسين عليهما السلام : كلا هنيئا لكما ببركة هذا اليوم ، فإنه اليوم الذي يهلك الله ( 4 ) فيه عدوه وعدو جدكما ، ويستجيب فيه دعاء أمكما . كلا ! فإنه اليوم الذي ( 5 ) يقبل الله فيه أعمال شيعتكما ومحبيكما . كلا ! فإنه اليوم الذي يصدق فيه قول الله : ( فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا ) ( 6 ) . كلا ! فإنه اليوم الذي يتكسر ( 7 ) فيه شوكة مبغض جدكما . كلا ! فإنه يوم ( 8 ) يفقد فيه فرعون أهل بيتي وظالمهم وغاصب حقهم . كلا ! فإنه اليوم ( 9 ) الذي يقدم ( 10 ) الله فيه إلى ما عملوا من عمل فيجعله هباء منثورا . قال حذيفة : فقلت : يا رسول الله ! وفي أمتك وأصحابك من ينتهك ( 11 ) هذه الحرمة ؟ . ‹ صفحة 123 › فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : نعم يا حذيفة ( 1 ) ! جبت من المنافقين يترأس عليهم ويستعمل في أمتي الرياء ، ويدعوهم إلى نفسه ، ويحمل على عاتقه درة الخزي ، ويصد الناس ( 2 ) عن سبيل الله ، ويحرف كتابه ، ويغير سنتي ، ويشتمل على إرث ولدي ، وينصب نفسه علما ، ويتطاول على إمامه من ( 3 ) بعدي ، ويستحل ( 4 ) أموال الله من غير حلها ، وينفقها في غير طاعته ( 5 ) ، ويكذبني ( 6 ) ويكذب أخي ووزيري ، وينحي ابنتي عن حقها ، وتدعو ( 7 ) الله عليه ويستجيب الله ( 8 ) دعاؤها في مثل هذا اليوم . قال حذيفة : قلت ( 9 ) : يا رسول الله ! لم لا تدعو ( 10 ) ربك عليه ليهلكه في حياتك ؟ ! . قال ( 11 ) : يا حذيفة ! لا أحب أن أجترئ على قضاء الله ( 12 ) لما قد سبق في علمه ، لكني سألت الله أن يجعل اليوم الذي يقبضه فيه ( 13 ) فضيلة على سائر الأيام ليكون ذلك سنة يستن بها أحبائي وشيعة أهل بيتي ومحبوهم ، فأوحى إلي جل ذكره ، فقال لي ( 14 ) : يا محمد ! كان في سابق علمي أن تمسك ( 15 ) وأهل بيتك ‹ صفحة 124 › محن الدنيا وبلاؤها ، وظلم المنافقين والغاصبين من عبادي من ( 1 ) نصحتهم وخانوك ، ومحضتهم وغشوك ، وصافيتهم وكاشحوك ( 2 ) ، وأرضيتهم ( 3 ) وكذبوك ، وانتجيتهم ( 4 ) وأسلموك ، فإني بحولي ( 5 ) وقوتي وسلطاني لأفتحن على روح من يغصب بعدك عليا حقه ألف باب من النيران من سفال الفيلوق ، ولأصلينه ( 6 ) وأصحابه قعرا يشرف عليه إبليس فيلعنه ، ولاجعلن ذلك المنافق ( 7 ) عبرة في القيامة لفراعنة الأنبياء وأعداء الدين في المحشر ، ولأحشرنهم وأوليائهم وجميع الظلمة والمنافقين إلى نار جهنم زرقا كالحين أذلة خزايا نادمين ، ولأخلدنهم فيها أبد الابدين ، يا محمد ! لن يوافقك ( 8 ) وصيك في منزلتك إلا بما يمسه من البلوى من فرعونه ( 9 ) وغاصبه الذي يجتري علي ويبدل كلامي ، ويشرك بي ويصد الناس عن سبيلي ، وينصب من ( 10 ) نفسه عجلا لامتك ، ويكفر بي في عرشي ، إني قد أمرت ‹ صفحة 125 › ملائكتي في ( 1 ) سبع سماواتي لشيعتكم ومحبيكم ( 2 ) أن يتعيدوا في هذا ( 3 ) اليوم الذي أقبضه ( 4 ) إلي ، وأمرتهم أن ينصبوا كرسي كرامتي حذاء البيت المعمور ويثنوا علي ويستغفروا لشيعتكم ومحبيكم من ولد آدم ، وأمرت الكرام الكاتبين أن يرفعوا القلم عن الخلق كلهم ثلاثة أيام من ذلك اليوم ولا أكتب ( 5 ) عليهم شيئا من خطاياهم كرامة لك ولو صيك ، يا محمد ! إني قد جعلت ذلك اليوم عيدا لك ولأهل بيتك ولمن تبعهم من المؤمنين و ( 6 ) شيعتهم ، وآليت على نفسي بعزتي وجلالي وعلوي في مكاني لأحبون من تعيد ( 7 ) في ذلك اليوم محتسبا ثواب الخافقين ، ولأشفعنه ( 8 ) في أقربائه وذوي رحمه ، ولأزيدن في ماله ان وسع على نفسه وعياله فيه ، ولا عتقن من النار في كل حول في مثل ذلك اليوم ألفا من مواليكم وشيعتكم ، ولاجعلن سعيهم مشكورا ، وذنبهم مغفورا ، وأعمالهم مقبولة . قال حذيفة : ثم قام رسول الله صلى الله عليه وآله فدخل إلى ( 9 ) بيت ( 10 ) أم سلمة ( 11 ) ، ورجعت عنه وأنا شاك في أمر الشيخ ( 12 ) ، حتى ترأس بعد وفاة النبي ‹ صفحة 126 › صلى الله عليه وآله وأتيح الشر وعاد ( 1 ) الكفر ، وارتد عن الدين ، وتشمر ( 2 ) للملك ، وحرف القرآن ، وأحرق بيت الوحي ، وأبدع السنن ، وغير الملة ، وبدل السنة ، ورد شهادة أمير المؤمنين عليه السلام ، وكذب فاطمة بنت رسول الله ( ص ) ( 3 ) ، واغتصب فدكا ، وأرضى المجوس واليهود والنصارى ، وأسخن ( 4 ) قرة عين المصطفى ولم يرضها ( 5 ) ، وغير السنن كلها ، ودبر على قتل أمير المؤمنين عليه السلام ، وأظهر الجور ، وحرم ما أحل الله ، وأحل ما حرم الله ، وألقى إلى الناس ان يتخذوا من جلود الإبل دنانير ، ولطم وجه ( 6 ) الزكية ، وصعد منبر رسول الله غصبا وظلما ، وافترى على أمير المؤمنين ( ع ) وعانده وسفه رأيه . قال حذيفة : فاستجاب ( 7 ) الله دعاء مولاتي عليها السلام على ذلك المنافق ، وأجرى قتله على يد قاتله رحمة الله عليه ، فدخلت على ( 8 ) أمير المؤمنين عليه السلام لأهنئه بقتل المنافق ( 9 ) ورجوعه إلى دار الانتقام . قال أمير المؤمنين عليه السلام ( : يا حذيفة ! أتذكر اليوم الذي دخلت فيه على سيدي ( 11 ) رسول الله صلى الله عليه وآله وأنا وسبطاه نأكل معه ، فدلك على فضل ذلك اليوم الذي دخلت عليه فيه ؟ . قلت : بلى يا أخا رسول الله ( ص ) . ‹ صفحة 127 › قال ( 1 ) : هو والله اليوم الذي أقر الله به عين آل الرسول ، وإني لأعرف لهذا اليوم اثنين وسبعين اسما ، قال حذيفة : قلت : يا أمير المؤمنين ! أحب أن تسمعني أسماء هذا اليوم ، وكان يوم التاسع من شهر ربيع الأول ( 2 ) . فقال أمير المؤمنين عليه السلام : هذا يوم الاستراحة ، ويوم تنفيس الكربة ، ويوم الغدير ( 3 ) الثاني ، ويوم تحطيط ( 4 ) الأوزار ، ويوم الخيرة ( 5 ) ، ويوم رفع القلم ، ويوم الهدو ( 6 ) ، ويوم العافية ، ويوم البركة ، ويوم الثارات ( 7 ) ، ويوم ( 8 ) عيد الله الأكبر ، ويوم يستجاب فيه ( 9 ) الدعاء ، يوم الموقف الأعظم ، ويوم التوافي ، ويوم الشرط ، ويوم نزع السواد ، ويوم ندامة الظالم ، ويوم التصفح ، ويوم فرح الشيعة ، ويوم التوبة ، ويوم الإنابة ، ويوم الزكاة العظمى ، ويوم الفطر الثاني ، ويوم سيل ( 11 ) النغاب ( 12 ) ، ويوم تجرع الريق ( 13 ) ، ويوم الرضا ، ويوم عيد أهل البيت ، ويوم ظفرت به بنو إسرائيل ، ويوم يقبل الله أعمال الشيعة ( 14 ) ، ويوم تقديم الصدقة ، ‹ صفحة 128 › ويوم الزيارة ( 1 ) ، ويوم قتل المنافق ، ويوم الوقت المعلوم ، ويوم سرور أهل البيت ، ويوم الشاهد ويوم ( 2 ) المشهود ، ويوم يعض الظالم على يديه ( 3 ) ، ويوم القهر على العدو ( 4 ) ، ويوم هدم الضلالة ، ويم التنبيه ( 5 ) ، ويوم التصريد ( 6 ) ، ويوم الشهادة ، ويوم التجاوز عن المؤمنين ، ويوم الزهرة ، ويوم العذوبة ، ويوم المستطاب به ، ويوم ذهاب ( 7 ) سلطان المنافق ، ويوم التسديد ، ويوم يستريح فيه المؤمن ( 8 ) ، ويوم المباهلة ، ويوم المفاخرة ، ويوم قبول الأعمال ، ويوم التبجيل ( 9 ) ، ويوم إذاعة السر ( 10 ) ، ويوم نصر المظلوم ، ويوم الزيارة ( 11 ) ، ويوم التودد ، ويوم التحبب ( 12 ) ، ويوم الوصول ، ويوم التزكية ( 13 ) ويوم كشف البرع ، ويوم الزهد في ‹ صفحة 129 › الكبائر ، ويوم التزاور ( 1 ) ، ويوم الموعظة ، ويوم العبادة ، ويوم الاستسلام ( 2 ) . قال حذيفة : فقمت من عنده - يعني أمير المؤمنين عليه السلام - وقلت في نفسي : لو لم أدرك من أفعال الخير وما أرجوا ( 3 ) به الثواب إلا فضل هذا اليوم لكان مناي . قال محمد بن العلاة الهمداني ، ويحيى بن محمد ( 4 ) بن جريح : فقام كل واحد منا وقبل رأس أحمد بن إسحاق بن سيعد القمي ، وقلنا ( 5 ) : الحمد لله الذي قيضك لنا حتى شرفتنا بفضل هذا اليوم ، و ( 6 ) رجعنا عنه ، وتعيدنا في ذلك اليوم ( 7 ) . قال السيد ( 8 ) : نقلته من خط محمد بن علي بن محمد بن طي رحمه الله ، ووجدنا فيما تصفحنا من الكتب عدة روايات موافقة لها فاعتمدنا عليها ، فينبغي تعظيم هذا اليوم المشار إليه وإظهار السرور فيه

      تعليق


      • #4
        وعلوي في مكاني


        أي في منزلتي ودرجة رفعتي

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

          أي في منزلتي ودرجة رفعتي
          والله ما يحسن ان يخاطب نبيه ويقول له ومنزلتي ودرجة رفعتي
          وهل النبي حاشاه لن يفهم ان اخبره ربه بصريح اللفظ انها منزلته ورفعته
          فهل انت يا احمد اصبحت اعلم بالله من كلامه
          ولا تنس ان المحاورة بين الله ورسوله وليس الكلام موجه لعوام الناس وجهالهم الذين لايفهمون الا بالمجازات اللفظية في اللغة

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

            أي في منزلتي ودرجة رفعتي

            مكانـي ... تحولت الى : مكانـتـي
            يعني ان الجملة ... علوي في مكاني
            تحولت الى : علوي في منزلتي
            تعبير ركيك
            انصح مدير المنتدى بفتح قسم لتعليم اللغة العربية.



            تعليق


            • #7
              يقول الجلالين في تفسيره

              (يوم يكشف عن ساق) هو عبارة عن شدة الأمر يوم القيامة للحساب والجزاء يقال كشفت الحرب عن ساق إذا اشتد الأمر فيها


              اقول :

              على قياسك نقول ألم يحسن الله أن يقول يوم يكشف عن شدة الأمر يوم القيامة ؟!


              ولأن النبي صلى الله عليه وآله يفهم معنى ( وعلوي في مكاني ) خاطبه بهذه الكلمات وإلا فأنت من يحتاج إلى توضيح وليس النبي صلى الله عليه وآله
              فنحن ننزه الله جل جلاله عن المكان والجهة
              وهذه الكلمات لا تحمل على ظاهرها كما هي كلمات القرآن الكريم في معنى اليد والساق والعلو وغيرها


              عن امير المؤمنين عليه السلام : ( لا تقاولن إلا منصفاً ولا ترشدن إلا مسترشداً )

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                يقول الجلالين في تفسيره

                (يوم يكشف عن ساق) هو عبارة عن شدة الأمر يوم القيامة للحساب والجزاء يقال كشفت الحرب عن ساق إذا اشتد الأمر فيها


                اقول :

                على قياسك نقول ألم يحسن الله أن يقول يوم يكشف عن شدة الأمر يوم القيامة ؟!
                لايوجد قياس في الموضوع لان ماقاله السيوطي هو كلام السيوطي وليس كلام الله حتى تقول انه احسن او لم يحسن

                المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                [
                ولأن النبي صلى الله عليه وآله يفهم معنى ( وعلوي في مكاني ) خاطبه بهذه الكلمات وإلا فأنت من يحتاج إلى توضيح وليس النبي صلى الله عليه وآله

                ونحن ايضا نقول ان الرسول صلى الله عليه وسلم يفهم معنى صفات الله
                فاما الرواية صحيحة وهي اقرار بان الله له مكان هو عال فيه
                او الرواية موضوعة واضعها يعتقد بوجود الله في مكان
                فنحن ننزه الله جل جلاله عن المكان والجهة
                وهذه الكلمات لا تحمل على ظاهرها كما هي كلمات القرآن الكريم في معنى اليد والساق والعلو وغيرها


                عن امير المؤمنين عليه السلام : ( لا تقاولن إلا منصفاً ولا ترشدن إلا مسترشداً )


                [/SIZE]

                فاذا كان الله منزها عندكم عن المكان فالرواية اذا تخالف عقائدكم وتأويلها الى مايوافق عقيدتكم يحتاج لقرينة
                فماهي القرينة التي اولت بها الرواية من نفس الرواية
                واين في لغة العرب انهم يستخدمون المكان للدلالة على الرفعة

                دليلك؟

                تعليق


                • #9
                  يبدو انك غير مطلع على عقائد الإمامية يا بُني

                  ألا تعلم ان اي رواية يُفهم من ظاهرها التجسيم وتكون مخالفة لعقائد الشيعة الإمامية

                  إما تؤول
                  أو
                  ترد

                  وهذه الرواية لها تأويل كما ذكرناه لك فإن لم تقتنع بتأويله فهو لا يلزمنا بل نحن الملزمون بذلك وليس أنت لأنها رواية من كتبنا

                  والدليل على تأويلها هي الروايات المستفيضة في بيان أن الله جل جلاله لا مكان له

                  (1)

                  ردَّ علي(عليه السلام) على كعب الأحبار في مجلس عمر عندما قال كعب ،كما في البحار:36/194: ( نجد في الأصل الحكيم أن الله تبارك وتعالى كان قديماً قبل خلق العرش ، وكان على صخرة بيت المقدس في الهواء ، فلما أراد أن يخلق عرشه تَفَلَ تَفَلَةً كانت منها البحار الغامرة واللجج الدائرة ، فهناك خلق عرشه من بعض الصخرة التي كانت تحته وآخر ما بقي منها لمسجد قدسه )!
                  قال ابن عباس: وكان علي بن أبي طالب(ع) حاضراً ، فَعَظَّمَ عَلِيٌّ رَبَّهُ وقام على قدميه ونفض ثيابه ! فأقسم عليه عمر لمَـَّا عاد إلى مجلسه ، ففعله . قال عمر: غُصْ عليها يا غواص ، ما تقول يا أبا الحسن ، فما علمتك إلا مفرجاً للغم . فالتفت علي (ع) إلى كعب فقال: (غلط أصحابك ، وحرَّفوا كتب الله ، وفتحوا الفرية عليه !
                  يا كعب ويحك ! إن الصخرة التي زعمت لاتحوي جلاله ولاتسع عظمته ، والهواء الذي ذكرت لايحوز أقطاره! ولو كانت الصخرة والهواء قديمين معه لكان لهما قِدْمته وعزّ الله وجل أن يقال له مكان يومى إليه ! والله ليس كما يقول الملحدون ولا كما يظن الجاهلون ، ولكن كان ولامكان بحيث لاتبلغه الأذهان ، وقولي(كان) عجز عن كونه ، وهو مما عَلَّمَ من البيان يقول الله عز وجل:خَلَقَ الإنسان عَلَّمَهُ الْبَيَانَ فقولي له (كان) مما علمني من البيان لأنطق بحججه وعظمته ، وكان ولم يزل ربنا مقتدراً على ما يشاء محيطاً بكل الأشياء ، ثم كَوَّنَ ما أراد بلا فكرة حادثة له أصاب ، ولا شبهة دخلت عليه فيما أراد ، وإنه عز وجل خلق نوراً ابتدعه من غير شئ ، ثم خلق منه ظلمة ، وكان قديراً أن يخلق الظلمة لامن شئ كما خلق النور من غير شئ ، ثم خلق من الظلمة نوراً وخلق من النور ياقوتةً غلظها كغلظ سبع سماوات وسبعٍ أرضين ، ثم زجر الياقوتة فماعت لهيبته فصارت ماءً مرتعداً ، ولا يزال مرتعداً إلى يوم القيامة .
                  ثم خلق عرشه من نوره وجعله على الماء ، وللعرش عشرة آلاف لسان يسبح الله كل لسان منها بعشرة آلاف لغة ليس فيها لغة تشبه الأخرى ، وكان العرش على الماء من دونه حجب الضباب وذلك قوله: وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ .
                  يا كعب ويحك ! إن من كانت البحار تفلته على قولك ، كان أعظم من أن تحويه صخرة بيت المقدس أو يحويه الهواء الذي أشرت إليه أنه حلَّ فيه ) ! انتهى.

                  (2)

                  - التوحيد للشيخ الصدوق
                  عن الحارث الأعور قال: خطب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب يوما خطبة بعد العصر، فعجب الناس من حسن صفته وما ذكر من تعظيم الله جل جلاله، قال أبو إسحاق فقلت للحارث: أوما حفظتها؟
                  قال: قد كتبتها، فأملاها علينا من كتابه:
                  الحمد لله الذي لا يموت، ولا تنقضي عجائبه، لأنه كل يوم في شأن، من إحداث بديع لم يكن. الذي لم يولد فيكون في العز مشاركا، ولم يلد فيكون موروثا هالكا، ولم تقع عليه الأوهام فتقدره شبحا ماثلا، ولم تدركه الأبصار فيكون بعد انتقالها حائلا، الذي ليست له في أوليته نهاية، ولا في آخريته حد ولا غاية، الذي لم يسبقه وقت، ولم يتقدمه زمان، ولم يتعاوره زيادة ولا نقصان، ولم يوصف بأين ولا بمكان، الذي بطن من خفيات الأمور، وظهر في العقول بما يرى في خلقه من علامات التدبير. الذي سئلت الأنبياء عنه فلم تصفه بحد ولا بنقص، بل وصفته بأفعاله، ودلت عليه بآياته، ولا تستطيع عقول المتفكرين جحده، لأن من كانت السماوات والأرض فطرته وما فيهن وما بينهن هو الصانع لهن، فلا مدفع لقدرته.... إلى آخر الخطبة الشريفة.

                  (3)

                  حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني - رحمه الله - ، قال : حدثنا علي ابن إبراهيم ، عن أبيه إبراهيم بن هاشم ، عن عبد السلام بن صالح الهروي ، قال : قلت لعلي بن موسى الرضا عليهما السلام ، : يا ابن رسول الله ما تقول في الحديث الذي يرويه أهل الحديث أن المؤمنين يزورون ربهم من منازلهم في الجنة ؟ فقال عليه السلام : يا أبا الصلت ؛ إن الله تبارك وتعالى فضل نبيه محمدا صلى الله عليه وآله وسلم على جميع خلقه من النبيين والملائكة ، وجعل طاعته طاعته ، ومتابعته متابعته ، وزيارته في الدنيا والآخرة زيارته ، فقال عز وجل : ( مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ) ، وقال : ( إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهم) وقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ( من زارني في حياتي أو بعد موتي فقد زار الله ) درجة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الجنة أرفع الدرجات ، فمن زاره إلى درجته في الجنة من منزله فقد زار الله تبارك وتعالى . قال : فقلت له : يا ابن رسول الله؛ فما معنى الخبر الذي رووه أن ثواب لا إله إلا الله النظر إلى وجه الله ؟
                  فقال عليه السلام : يا أبا الصلت من وصف الله بوجه كالوجوه فقد كفر ولكن وجه الله أنبياؤه ورسله وحججه صلوات الله عليهم ، هم الذين بهم يتوجه إلى الله وإلى دينه ومعرفته ، وقال الله عز وجل : ( كلُّ مَن عليها فَانٍ و يبقى وجهُ ربِّك ) وقال عز وجل : ( كلُّ شئ هالكٌ إلاَّ وجهَهُ ) فالنظر إلى أنبياء الله ورسله وحججه - عليهم السلام - في درجاتهم ثواب عظيم للمؤمنين يوم القيامة ، وقد قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ( من أبغض أهل بيتي وعترتي لم يرني ولم أره يوم القيامة ) وقال عليه السلام : ( إن فيكم من لا يراني بعد أن يفارقني ) . يا أبا الصلت إن الله تبارك و تعالى لا يوصف بمكان ، ولا تدركه الأبصار والأوهام . فقال : قلت له : يا ابن رسول الله فأخبرني عن الجنة والنار أهما اليوم مخلوقتان ؟ فقال : نعم ، وأن رسول الله صلى الله عليه وآله قد دخل الجنة ورأى النار لما عرج به إلى السماء ، قال : فقلت له : إن قوما يقولون : إنهما اليوم مقدرتان غير مخلوقتين ! فقال عليه السلام : ما أولئك منا ولا نحن منهم ، من أنكر خلق الجنة والنار فقد كذب النبي صلى الله عليه وآله وكذبنا ، ولا من ولايتنا على شئ ، ويخلد في نار جهنم ، قال الله عز وجل : ( هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ * يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ )وقال النبي صلى الله عليه وآله : ( لما عرج بي إلى السماء أخذ بيدي جبرئيل فأدخلني الجنة فناولني من رطبها فأكلته فتحول ذلك نطفة في صلبي ، فلما أهبطت إلى الأرض واقعت خديجة فحملت بفاطمة عليها السلام ، ففاطمة حوراء إنسية ، وكلما اشتقت إلى رائحة الجنة شممت رائحة ابنتي فاطمة عليها السلام .

                  (4)


                  حدثنا أبي ، وعبد الواحد بن محمد بن عبدوس العطار رحمهما الله ، قالا : حدثنا علي بن محمد بن قتيبة ، عن الفضل بن شاذان ، عن محمد بن أبي عمير ، قال : دخلت على سيدي موسى بن جعفر عليهما السلام ، فقلت له : يا ابن رسول الله علمني التوحيد فقال : يا أبا أحمد لا تتجاوز في التوحيد ما ذكره الله تعالى ذكره في كتابه فتهلك ، واعلم أن الله تعالى واحد ، أحد ، صمد ، لم يلد فيورث ، ولم يولد فيشارك ، ولم يتخذ صاحبة ولا ولدا ولا شريكا ، وإنه الحي الذي لا يموت ، والقادر الذي لا يعجز ، والقاهر الذي لا يغلب ، والحليم الذي لا يعجل ، والدائم الذي لا يبيد ، والباقي الذي لا يفنى ، والثابت الذي لا يزول ، والغني الذي لا يفتقر ، والعزيز الذي لا يذل ، والعالم الذي لا يجهل ، والعدل الذي لا يجور ، والجواد الذي لا يبخل ، و إنه لا تقدره العقول ، ولا تقع عليه الأوهام ، ولا تحيط به الأقطار ، ولا يحويه مكان ، ولا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير ، وليس كمثله شئ وهو السميع البصير ( ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أينما كانوا ) وهو الأول الذي لا شئ قبله ، والآخر الذي لا شئ بعده ، وهو القديم وما سواه مخلوق محدث ، تعالى عن صفات المخلوقين علوا كبيرا .

                  (5)

                  حدثنا محمد بن إبراهيم بن أحمد بن يونس المعاذي ، قال : حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد الكوفي الهمداني ، قال : حدثنا علي بن الحسن بن علي بن فضال ، عن أبيه ، قال : سألت الرضا علي بن موسى عليهما السلام ، عن قول الله عز وجل : ( كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون ) فقال : إن الله تبارك وتعالى لا يوصف بمكان يحل فيه فيحجب عنه فيه عباده ، ولكنه يعني ، إنهم عن ثواب ربهم لمحجوبون .

                  (6)

                  حدثنا علي بن الحسين بن الصلت رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن أحمد ابن علي بن الصلت ، عن عمه أبي طالب عبد الله بن الصلت ، عن يونس بن عبد الرحمن ، قال : قلت لأبي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام ، : لأي علة عرج الله بنبيه صلى الله عليه وآله وسلم إلى السماء ، ومنها إلى سدرة المنتهى ، ومنها إلى حجب النور ، وخاطبه و ناجاه هناك والله لا يوصف بمكان ؟ فقال عليه السلام : إن الله تبارك وتعالى لا يوصف بمكان ولا يجري عليه زمان ، ولكنه عز وجل أراد أن يشرف به ملائكته وسكان سماواته ، ويكرمهم بمشاهدته ، ويريه من عجائب عظمته ما يخبر به بعد هبوطه ، وليس ذلك على ما يقول المشبهون ، سبحان الله وتعالى عما يشركون .انتهى



                  اقول :

                  وهذا قليل مما روينا عن الأئمة عليهم السلام في أن الله جل جلاله لا يوصف بمكان فعليه نحمل الروايات التي تذكر المكان إلى المنزلة والدرجه
                  وهو كما نقول نحن انك ستصبح في مكاني من بعدي او انك ستحل مكاني من بعدي
                  اي في منزلتي ودرجتي
                  هل فهمت يا بُني ؟

                  عن امير المؤمنين عليه السلام : ( لا تتبعن عيوب الناس فإن لك من عيوبك ما يشغلك أن تعيب الناس )

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابراهام

                    مكانـي ... تحولت الى : مكانـتـي
                    يعني ان الجملة ... علوي في مكاني
                    تحولت الى : علوي في منزلتي



                    تعبير ركيك






                    انصح مدير المنتدى بفتح قسم لتعليم اللغة العربية.



                    بل نحن ننصح مَن علَّمكم أو ننصحكُم أن تفكّوهم مِن الأغلال التي وضعوها على أعناقكم .. فلم يُعلِّموكم أن مكان الله هو مكانته .. فليس لله مكان مُعيّن يا هذا .. فربكُم الأعظم ليس بجسم .. ليكون له مكان يحويه !!

                    ألا قبّح الله الجهل والجُهلاء ؟؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                      بل نحن ننصح مَن علَّمكم أو ننصحكُم أن تفكّوهم مِن الأغلال التي وضعوها على أعناقكم .. فلم يُعلِّموكم أن مكان الله هو مكانته .. فليس لله مكان مُعيّن يا هذا .. فربكُم الأعظم ليس بجسم .. ليكون له مكان يحويه !!

                      ألا قبّح الله الجهل والجُهلاء ؟؟؟

                      انتم تقولون ان الله في كل مكان بذاته
                      فاي مكان مخلوق فذات الله فيه، اي ان ذاته في الارض وفي السماء وهكذا في مخلوقاته
                      وهذا ليس تنزيه

                      الا ان تقول في كل مكان بذاته وليس فيه بذاته ... وهذا مما لايقبله العقل.


                      واما نحن فنقول انه منزه على ان يكون داخل الارض وداخل السماء ... فهو في الاعلى
                      اي ان ذاته منزه ان تكون في مخلوقاته.

                      تعليق


                      • #12
                        بارك الله فيك استاذي العزيز نصر الشاذلي سددكم الله ونصركم

                        انتم تقولون ان الله في كل مكان بذاته


                        ممكن تذكر المصدر ؟

                        واما نحن فنقول انه منزه على ان يكون داخل الارض وداخل السماء ... فهو في الاعلى


                        ماذا تقصد في الأعلى ؟
                        هل تقصد انه فوق السماء ؟

                        رأيت ربي بعين قلبي * فقلت لا شك أنت أنت
                        أنت الذي حزت كل أين * بحيث لا أين ثم أنت
                        وليس للأين منك أين * فيعلم الأين أين أنت
                        وليس للوهم فيك كيف * فيعلم الوهم كيف أنت
                        أحطت علما بكل شئ * فكل شئ أراه أنت

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                          ممكن تذكر المصدر ؟

                          حتى لانضيع الوقت وانقل لك مصدر وتقول هذا يقصد شيء اخر وهكذا لف ودوران وتعليمكم عقيدتكم التي تنكرونها تقية او تجهلونها.
                          لا ادري هل انت ترى ان القول خاطئ؟
                          لو كنت ترى ان القول غير صحيح فبشكل مباشر اخبرني ماهي العقيدة التي تعتقد بها والفرق بينها وبين القول السابق.
                          نريد الفرق بين عقيدتك والقول السابق.

                          حتى توضح ذلك لي وللقراء ....



                          ماذا تقصد في الأعلى ؟
                          هل تقصد انه فوق السماء ؟
                          باختصار : فوق جميع الخلق

                          هذه عقيدة واضحة نقية صافية.

                          تعليق


                          • #14
                            لم تذكر المصدر ولم تُجب على السؤال !
                            ماذا تعني بفوق جميع الخلق ؟
                            نحن نرى السماء فوقنا فهل هو فوق السماء ؟

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                              لم تذكر المصدر ولم تُجب على السؤال !
                              بما انك غير معترض على تلك العقيدة ان الله في كل مكان
                              فهذا يعني انها عقيدتك

                              فلو كنتا معترضا عليها فاخبرني ماهي العقيدة التي تعتقد بها؟
                              بدون تقية.


                              ماذا تعني بفوق جميع الخلق ؟

                              فوق يعني علو.
                              نحن نرى السماء فوقنا فهل هو فوق السماء ؟
                              هل السماء فوقك؟

                              حتى نفهم سؤالك قبل الاجابة عليه.
                              التعديل الأخير تم بواسطة ابراهام; الساعة 28-01-2012, 07:40 AM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X