بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل ان كلمتي (حور) و (عين) تطلق على المؤنث فقط؟
أم إنهما تطلقان على المذكّر أيضا؟
وهل يوجد في كلمات أهل البيت سلام الله عليهم أن الحور العين فقط للرجال من المؤمنين؟
وهل النكاح في الجنة يشبه النكاح في هذه الحياة؟
خصوصا واننا لا نحتاج أعضاء كل بدننا على الصورة التي نعرفها عليها
فلا ولادة ولا فظلات ولا حليب ولا حاجة لكبد ولا لبنكرياس ولا لطحال ولا لكريات دم أو ادرينالين أو مضادات حيوية ولا لقوس انعكاسي للحركات اللاإرادية، يعني يمكن أكثر من تسعة وتسعين بالمائة من اعضاء الجسم التي نعرفها نحن لا نحتاجها هناك سواء للرجل أو للمرأة، فهل من الحكمة من شيئ أن يجعل لنا أجسادا وأعضاء لا نحتاجها ولن نستخدمها لحظة واحدة من فترة الخلود؟
يعني للتقريب فد ألف مليون مليون مليون سنة عندنا أعضاء معطّلة
إذا لم يكن ذلك من الحكمة فلماذا يشغل الإنسان فكره بالتفكير بها ويشغلنا بها المشايخ؟
خصوصا وهم يعتقدون أن رضوان الله أكبر
لماذا نصر (الرجال) على تصوير أن الحور العين هي لإطفاء شهواتنا الحالية والتي ما جعلت فينا الا لكي نتناسل ونتكاثر في هذه الحياة؟
ونفس هذه الشهوة ستختفي لانعدام الغرض منها في الجنة وستتبدّل بشهوة من نوع آخر تناسب الخلود ومتع الجنة وحال المؤمن والمؤمنة الجسدي والنفسي في الجنة؟
لماذا هذا الإصرار على اثارة شهوات الرجال المادية مطولا بالمطولات الطويلة؟
لماذا لا تثار هذه الأسئلة ليستطيع أن يفكّر الرجل والمرأة والإنسان الشيعي خصوصا ولو جزئيا بالإبتعاد في هذه الحياة عن التفكير بهذه الشهوات التي وضعت في الحيوانات قبل أن توضع في الإنسان لغرض التوالد والتناسل والتكاثر ويفهم أن متعه أكبر وأجمل من ذلك؟
لماذا لا نرى من المشايخ مطولات تهيئ الإنسان وترغبه بالنعم الروحية فتبث به الإطمئنان في هذه الحياة الصعبة؟
لماذا يصر مشايخنا على مداعبة المشاعر والحواس الجنسية في خطبهم وكتبهم ومطولاتهم؟
حتى إنك الشباب يخدرون والإبتسامة شاگه حلوگهم عندما یسمعون هذه السوالف كأنهم شايفين مادونا
لماذا الإصرار على جذبهم للأرض والمفروض أن يرفعوهم للسماء؟
جميع هذه الأسئلة تحتاج إلى إجابات لكي نستطيع عندها أن نرتقي بأطفالنا ورجالنا ونسائنا روحيا وجسديا لمستوى يجعلهم من المنتظرين حقا لإمامهم، فلا يقولون له إرجع لا حاجة لنا بك، فبالتأكيد أنّ مشايخنا قرئوا أنه في آخر الزمان ستتزين الدنيا ونسائها وقصورها حتى يقول الرجال عن النساء والله انهن حور العين وعن قصورها سيقولون والله انها قصور الجنة، فتلهيهم عن انتظار متع الجنة
أم إنهما تطلقان على المذكّر أيضا؟
وهل يوجد في كلمات أهل البيت سلام الله عليهم أن الحور العين فقط للرجال من المؤمنين؟
وهل النكاح في الجنة يشبه النكاح في هذه الحياة؟
خصوصا واننا لا نحتاج أعضاء كل بدننا على الصورة التي نعرفها عليها
فلا ولادة ولا فظلات ولا حليب ولا حاجة لكبد ولا لبنكرياس ولا لطحال ولا لكريات دم أو ادرينالين أو مضادات حيوية ولا لقوس انعكاسي للحركات اللاإرادية، يعني يمكن أكثر من تسعة وتسعين بالمائة من اعضاء الجسم التي نعرفها نحن لا نحتاجها هناك سواء للرجل أو للمرأة، فهل من الحكمة من شيئ أن يجعل لنا أجسادا وأعضاء لا نحتاجها ولن نستخدمها لحظة واحدة من فترة الخلود؟
يعني للتقريب فد ألف مليون مليون مليون سنة عندنا أعضاء معطّلة
إذا لم يكن ذلك من الحكمة فلماذا يشغل الإنسان فكره بالتفكير بها ويشغلنا بها المشايخ؟
خصوصا وهم يعتقدون أن رضوان الله أكبر
لماذا نصر (الرجال) على تصوير أن الحور العين هي لإطفاء شهواتنا الحالية والتي ما جعلت فينا الا لكي نتناسل ونتكاثر في هذه الحياة؟
ونفس هذه الشهوة ستختفي لانعدام الغرض منها في الجنة وستتبدّل بشهوة من نوع آخر تناسب الخلود ومتع الجنة وحال المؤمن والمؤمنة الجسدي والنفسي في الجنة؟
لماذا هذا الإصرار على اثارة شهوات الرجال المادية مطولا بالمطولات الطويلة؟
لماذا لا تثار هذه الأسئلة ليستطيع أن يفكّر الرجل والمرأة والإنسان الشيعي خصوصا ولو جزئيا بالإبتعاد في هذه الحياة عن التفكير بهذه الشهوات التي وضعت في الحيوانات قبل أن توضع في الإنسان لغرض التوالد والتناسل والتكاثر ويفهم أن متعه أكبر وأجمل من ذلك؟
لماذا لا نرى من المشايخ مطولات تهيئ الإنسان وترغبه بالنعم الروحية فتبث به الإطمئنان في هذه الحياة الصعبة؟
لماذا يصر مشايخنا على مداعبة المشاعر والحواس الجنسية في خطبهم وكتبهم ومطولاتهم؟
حتى إنك الشباب يخدرون والإبتسامة شاگه حلوگهم عندما یسمعون هذه السوالف كأنهم شايفين مادونا
لماذا الإصرار على جذبهم للأرض والمفروض أن يرفعوهم للسماء؟
جميع هذه الأسئلة تحتاج إلى إجابات لكي نستطيع عندها أن نرتقي بأطفالنا ورجالنا ونسائنا روحيا وجسديا لمستوى يجعلهم من المنتظرين حقا لإمامهم، فلا يقولون له إرجع لا حاجة لنا بك، فبالتأكيد أنّ مشايخنا قرئوا أنه في آخر الزمان ستتزين الدنيا ونسائها وقصورها حتى يقول الرجال عن النساء والله انهن حور العين وعن قصورها سيقولون والله انها قصور الجنة، فتلهيهم عن انتظار متع الجنة
لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟
لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟
لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟
لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟
لماذا؟لماذا؟
لماذا؟
لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟
لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟
لماذا؟ لماذا؟ لماذا؟
لماذا؟لماذا؟
لماذا؟
تعليق