تويت
[quote=مومن السيد]
بل والله انت لاتعلم شيئا وتكتب رواية تدينك وانت لاتعلم وكأنك تخدع نفسك
انظر ماكبرته لك بالاحمر لتعلم من فينا الجاهل انا ام انت
المعصوم يقول الجسد يبلى وتبقى الطينة التي خلق منها في القبر
تبقى في القبر
وانت الان تريد الافتراء على المعصوم لتقوله مالم يقل بادعائك ان كلام المعصوم معناه ان الطينة تنقل ولاتبقى في القبر بل تنقل لمكان اخر
وهذا افتراء واضح ماقاله المعصوم
تبقي في القبر
تبقي في القبر
تبقي في القبر
تبقي في القبر
اي ان طينة ابو بكروعمر الان في قبريهما المدفونان فيه في الحجرة النبوية
اي انهما مخلوقان من طينة الحجرة وتربتها كما بين المعصوم شئت انت ام أبيت
/quote]
المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
مومن اما انك جاهل ولاتعي ما نقول لان عقلك لايستوعب ما نقول لان هذه قابليته او انك تعتبر نفسك ذكي وللخروج من المأزق الذي وضعت نفسك فيه بالافتراء على الله كذبا بادعائك ان الله تعالى من اختار ان يدفن الاثنين في الحجرة المقدسه لذا تبقى تلف وتدور وتعاند و لاخذك الاعزة بالاثم تتصور بانك ممكن ان تنجو بكذبتك هذه فنحن بينا لك :
1- بان علمائك لم يصح عندهم ماذكرت اعلاه
2-بين لك ان ماجاء اعلاه في الكافي عن ائمتنا
المقصود به أن الذرة الأصلية التي خلق منها الإنسان تؤخذ من بدنه عند موته وتدفن في مكانها الأصلي الذي أخذت منه في خلقه الأول من الأرض ، والدليل عليه:
ما رواه في الكافي:3/251، عن الإمام الصادق عليه السلام أنه سئل عن الميت يبلى جسده؟ قال: نعم حتى لايبقى له لحم ولاعظم إلا طينته التي خلق منها فإنها لاتبلى ، تبقي في القبر مستديرة حتى يخلق منها كما خلق أول مرة ). انتهى.
فالمقصود بالتربة أو الطينة التي خلق منها الإنسان إذن: الذرة المستديرة التي لاتبلى ، والتي هي أصل خلقته في الذر .
اي أن معنى دفن طينة كل إنسان بعد موته في التربة التي خلق منها ، أن ذرته الأصلية أو طينته ، تؤخذ من بدنه وترد الى بقعة الأرض التي خلق منها عندما أرسل الله جبرئيل عليه السلام فأخذ من بقاع الأرض تربة الأخيار والفجار .
فالإنسان الصالح أينما دفن ترد تربته الى موضعها الذي خلقت منه أول مرة ، وكذلك الشرير ترد تربته الى موضعها .
لذا يامومن فان كلامك باطل وتم تفنيده لان علامك ردو روايتها ومردوده في مذهبنا لأن معناها عندنا أن التربة التي خلق منها أبو بكر وعمر قد ردت يوم موتهما الى موضعها الذي خلقت منه في الخلق الأول الذي يعلمه الله تعالى ، ولا علاقة لذلك بدفنهما قرب قبر النبي
أو في مكان آخر !
فيستمر اتهامك بالافتراء على الله كذبا ولا يوجد امامك الا ان تستغفر الله تعالى وتتوب اليه او تبقى في غيك وتتبوء مكانك في نار جهنم
قال الله تعالى {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أُوْلَئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ} (18) سورة هود
1- بان علمائك لم يصح عندهم ماذكرت اعلاه
2-بين لك ان ماجاء اعلاه في الكافي عن ائمتنا
المقصود به أن الذرة الأصلية التي خلق منها الإنسان تؤخذ من بدنه عند موته وتدفن في مكانها الأصلي الذي أخذت منه في خلقه الأول من الأرض ، والدليل عليه: ما رواه في الكافي:3/251، عن الإمام الصادق عليه السلام أنه سئل عن الميت يبلى جسده؟ قال: نعم حتى لايبقى له لحم ولاعظم إلا طينته التي خلق منها فإنها لاتبلى ، تبقي في القبر مستديرة حتى يخلق منها كما خلق أول مرة ). انتهى.
فالمقصود بالتربة أو الطينة التي خلق منها الإنسان إذن: الذرة المستديرة التي لاتبلى ، والتي هي أصل خلقته في الذر .
اي أن معنى دفن طينة كل إنسان بعد موته في التربة التي خلق منها ، أن ذرته الأصلية أو طينته ، تؤخذ من بدنه وترد الى بقعة الأرض التي خلق منها عندما أرسل الله جبرئيل عليه السلام فأخذ من بقاع الأرض تربة الأخيار والفجار .
فالإنسان الصالح أينما دفن ترد تربته الى موضعها الذي خلقت منه أول مرة ، وكذلك الشرير ترد تربته الى موضعها .
لذا يامومن فان كلامك باطل وتم تفنيده لان علامك ردو روايتها ومردوده في مذهبنا لأن معناها عندنا أن التربة التي خلق منها أبو بكر وعمر قد ردت يوم موتهما الى موضعها الذي خلقت منه في الخلق الأول الذي يعلمه الله تعالى ، ولا علاقة لذلك بدفنهما قرب قبر النبي
أو في مكان آخر !فيستمر اتهامك بالافتراء على الله كذبا ولا يوجد امامك الا ان تستغفر الله تعالى وتتوب اليه او تبقى في غيك وتتبوء مكانك في نار جهنم
قال الله تعالى {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أُوْلَئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ} (18) سورة هود
انظر ماكبرته لك بالاحمر لتعلم من فينا الجاهل انا ام انت
المعصوم يقول الجسد يبلى وتبقى الطينة التي خلق منها في القبر
تبقى في القبر
وانت الان تريد الافتراء على المعصوم لتقوله مالم يقل بادعائك ان كلام المعصوم معناه ان الطينة تنقل ولاتبقى في القبر بل تنقل لمكان اخر
وهذا افتراء واضح ماقاله المعصوم
تبقي في القبر
تبقي في القبر
تبقي في القبر
تبقي في القبر
اي ان طينة ابو بكروعمر الان في قبريهما المدفونان فيه في الحجرة النبوية
اي انهما مخلوقان من طينة الحجرة وتربتها كما بين المعصوم شئت انت ام أبيت
جائنا نافشا ريشه وملونا ومتوعدا وطينة وطلعت رطينة
قلنا له:
[quote=alyatem]قلنا له:
هههههههههههه
طينة وابتلينة
يعني الروايات التي تستشهد بها بالطينة ماذا قالت
نطفة لو غير شي
زين هاي النطفة شكبرهة
حتى نطفة الفيل هم مو بحجمك لمن يدفنوك
طينة وابتلينة
يعني الروايات التي تستشهد بها بالطينة ماذا قالت
نطفة لو غير شي
زين هاي النطفة شكبرهة
حتى نطفة الفيل هم مو بحجمك لمن يدفنوك
طلعت الطينة بحجم حبة الخردل
[quote=مومن السيد]الطينة التي يخلق منها الله منها الانسان ويخلطها بالنطفة من تراب القبر والتي تبقى في القبر ولاتبلى هي عجز الذنب او مايسمى عجب الذنب وعجب الذنب هذه بقدر حبة الخردل تبقى فق القبر من المكان التي اخذت منه اولمرة فينبت الله سبحانه خلق الجسد منها مرة ثانية يوم القيامة/quote]
من اصبع قدم عمر الظاهر في الحفريات الى حبة الخردل
ولا ادري هل يعجز رب العالمين عن نقلها بالملائكة النقالة
التي اثبت وجودها صاحب الشبهات فيما يخص المجادهدين والمجاهدات
من الانتحاريين والوهابيين والعرعوريين
برجاء اخواني أن تدققوا جيدا في الموضوع
واكتشفوا التناقضات والتبريرات الواهية والاشكالات والمغالطات
كل ذلك لأجل ماذا؟!!
ولا ادري هل يعجز رب العالمين عن نقلها بالملائكة النقالة
التي اثبت وجودها صاحب الشبهات فيما يخص المجادهدين والمجاهدات
من الانتحاريين والوهابيين والعرعوريين
برجاء اخواني أن تدققوا جيدا في الموضوع
واكتشفوا التناقضات والتبريرات الواهية والاشكالات والمغالطات
كل ذلك لأجل ماذا؟!!
تعليق