إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نعم، وقع التحريف في القرآن !

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عندما تريد إثبات صحة نظرية في الرياضيات لا يجوز استخدام دات النظرية في البرهان عليها لأنها موضع الإثبات
    لأن ذلك يستلزم الدور وهذا باطل
    وكذلك عند إثبات عدم التحريف لا يجوز الإستدلال بذات القرآن لنفي التحريف

    تعليق


    • اخي الفاضل موالي علي بارك الله بك
      نكتفي هنا استاذي الفاضل ولا نريد التوسع في هذا الموضوع
      وان سنحت لنا الفرصة نلتقي بالحوار الشيعي
      والسلام عليكم
      انا في خدمتك أخي العزيز خادم الحسين الطاهر

      واسف لاني لم التفقت الى مشاركتك

      تعليق


      • لا مجال للهرب اعيد السؤال ولا اعلم انك فيثاغورس
        وقد اعطيتك الكثير من المجال للهرب
        اكرر السؤال ولا اخوج في غير شيئ حتى تجيبني يا اعمى البصر والبصيرة
        ما هي المناسبة التي ابطلت استدلالي بالاية
        سؤال محرج حينما تجيب تعلم انك انت الاعمى
        اجب ولا تتهرب


        تعليق


        • ههههههههههههه
          سأهرب من جهلك

          تعليق


          • السلام عليكم
            كنا قد اطلعنا على موضوع آخر مرتبط بهذا الموضوع وأضفنا فيه مشاركة ننقلها إلى أن تتسنى لنا المراجعة السريعة لهذا الموضوع.


            المشاركة الأصلية بواسطة قنبر
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            لقد ألقينا نظرة عابرة على الموضوع فقمنا باغلاقه وكان لا بد من بعض الملاحظات


            أولاً: يلزم التنبه إلى ما ورد عن أئمتنا عليهم السلام من لزوم معرفة الحق لمعرفة أهله، ولا يؤخذ الحق من فلان أو فلان ولا يضر الحق انحراف أي كان.

            وخروج أحد من مذهب ودخوله في آخر يكفل له النجاة إن كان انتقاله الى مذهب الحق، ويرديه الهاوية إن كان قد غادر سفينة النجاة.

            ثانياً: لا بد للداعية إلى الله تعالى أن يكبح جماح نفسه ويمنعها عن الخوض فيما نهى الله عز وجل عنه مضموناً أو أسلوباً.

            فليس لمن ينسب نفسه للدين أن يتخطى تعاليم الشريعة المقدسة ويخالف أحكامها أو أساليب الدعوة التي قررتها.

            ثالثاً: إذا ما أردنا الحديث عن القرآن الكريم عند المسلمين بشكل عام فإن اعتقاد عامة المسلمين هو حفظ القرآن الكريم عن التحريف.

            دل على ذلك قوله تعالى : {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون}
            وقوله تعالى {وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد}
            وتأويل هذه الآيات وحملها على خلاف الظاهر منها دون قرينة لا وجه له، كيف والمعنى المفهوم منها مؤيد بأدلة وجوب التمسك بالثقلين وأدلة العرض على الكتاب العزيز وغير ذلك مما ذكر في محله.

            وقد اتفقت الكلمة على أن التحريف بالزيادة ممتنع وباطل وأجمع المسلمون على ذلك، فكل ما في الكتاب العزيز هو من عند الله عز وجل.


            واما التحريف بالنقيصة فهو الذي اشتبه امره على بعض العلماء فقالوا به.

            والمشهور عند علماء الشيعة بل المتسالم عليه عندهم عدم وقوع التحريف بهذا المعنى أيضاً.
            كما يذهب إلى ذلك كثير من علماء العامة وإن اعتقدوا بما يلزم منه القول بالتحريف كنسخ التلاوة وعدم اعتبار البسملة جزء من السورة وأمثال ذلك.

            أما التحريف بمعنى التبديل والتغيير في المعنى فمما لا شك في وقوعه وليس هو مورد النزاع، ويدل عليه قوله تعالى {يحرفون الكلم عن مواضعه}

            ومثله الاختلاف في بعض الاحرف والحركات كالاختلاف بين القراءات.
            وهذا كله خارج عن التحريف الذي يبحث فيه.

            خلاصة القول إذاً أن رأي الشيعة معروف وهو صيانة القرآن عن التحريف من الزيادة والنقيصة. وإن ذهب الشاذ منهم إلى غير ذلك فلا يضر ذلك بعقيدة الشيعة.

            وليس للآخرين الطعن فينا إذ لو كان لهم علينا مأخذ لكان لنا عليهم مآخذ كما ذكرنا.

            والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            تعليق

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
            ردود 2
            12 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X