إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اتحدى العالم بأأأأسره ان يثبتوا ان للنبي ص بنت غير فاطمة الزهراء .؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    وهل تبسق في وجه الشيخ المفيد ؟

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
      وهل تبسق في وجه الشيخ المفيد ؟
      ابسق بوجه صهاك والشيخ الوهابي الناصبي علي ال محسن الكلب ووجه كل متشيع وهو وهابي صرف ابن الزنا

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
        فهمت هذه أدلة السيد جعفر مرتضى
        المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله

        لكن هل تطرح روايات الشيعة ؟؟
        اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم
        رضوان انا قلت لك من قبل علماء الشيعة لهم رأيان في موضوع بنات رسول فبعضهم يرى أن رقية وزينب وأم كلثوم بنات النبي صل الله عليه وآله ، وبعضهم يرى أنهن ربائبه وأنهن بنات هالة أخت خديجة ، وقد ماتت أمهما وربتهما خديجة رضوان الله عليها ، ويرون أن خديجة كانت عذراء ولم تتزوج قبل النبي صلى الله عليه وآله كما أشيع عنها قال ابن شهراشوب في مناقب آل أبي طالب:1/138: (وروى أحمد البلاذري ، وأبو القاسم الكوفي في كتابيهما ، والمرتضى في الشافي ، وأبو جعفر في التلخيص أن النبي صلى الله عليه وآله تزوج بها وكانت عذراء ، يؤكد ذلك ماذكر في كتابي الأنوار والبدع أن رقية وزينب كانتا ابنتي هالة أخت خديجة ).
        قالت فاطمة الزهراء (عليها السلام) في خطبتها الشهيرة أمام الغاصبين: (فإن تعزوه وتعرفوه تجدوه أبي دون نسائكم).
        لماذا عثمان لم سمع فاطمة الزهراء سلام الله عليها تقول ه( أبي دون نسائكم) لم يرد عليها وينفي كلام الزهراء عليها السلام
        صحيح البخاري:5/157: (عن نافع أن رجلاً أتى ابن عمر فقال: يا أبا عبد الرحمن ما حملك على أن تحج عاماً وتعتمر عاماً وتترك الجهاد في سبيل الله عز وجل ، وقد علمت ما رغب الله فيه ؟
        قال: يا ابن أخي بني الإسلام على خمس: إيمان بالله ورسوله والصلوات الخمس ، وصيام رمضان، وأداء الزكاة ، وحج البيت .
        قال: يا أبا عبد الرحمن ألا تسمع ما ذكر الله في كتابه: ( َوإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ) (الحجرات:9) (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لله ) (البقرة:193) ؟ قال: فعلنا على عهد رسول الله (ص)وكان الإسلام قليلاً فكان الرجل يفتن في دينه إما قتلوه وإما يعذبوه، حتى كثر الإسلام فلم تكن فتنة.
        قال: فما قولك في علي وعثمان؟
        قال: أما عثمان فكان الله عفا عنه ، وأما أنتم فكرهتم أن تعفوا عنه ، وأما علي فابن عم رسول الله (ص) وخَتَنُه ، وأشار بيده فقال: هذا بيته حيث ترون ).
        يقصد ابن عمر بإشارته الى بيت علي أنه كان مع النبي صلى الله عليه وآله ، ويلاحظ أنه ذكر أن علياًعليه السلام خَتَن النبي صلى الله عليه وآله أي صهره على ابنته ولم يذكر ذلك لعثمان ، مما يشير الى أنه صهره على ربيبته !
        قال العاص بن وائل الابتر فرد الله تعالى : إن شانئك هو الأبتر)
        ثم بشره بالكوثر والكوثر هي فاطمة الزهراء عليها السلام
        (إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ* فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ*إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَر)وقال أيضاً: وفي الأنوار, والكشف واللمع وكتاب البلاذري: أن زينب ورقية كانتا ربيبتيه من جحش.
        (مناقب آل أبي طالب ج1 ص159, وص162).
        وعلى ذلك فإننا لا نوافق على ما قاله الشيخ المفيد (رحمه الله), ولا نراه قريباً إلى الصواب, خصوصاً بالنسبة لتزوج عثمان من زينب بعد وفاة أبي العاص بن الربيع, وكذا بالنسبة لكون البنتين اللتين تزوجهما عثمان بنتين لرسول الله (صلى الله عليه وآله) وآله على الحقيقة ولبيان ذلك نقول:
        عثمان لم يتزوج بزينب فأما بالنسبة لقول الشيخ المفيد رحمه الله: وهاتان هما اللتان تزوجهما عثمان بن عفان بعد هلاك عتبة وموت أبي العاص, فنقول:
        إن من الواضح ان التي تزوجها أبي العاص بن الربيع اسمها زينب, وعثمان لم يتزوج بها أصلاً, وقد توفيت زينب في سنة ثمان من الهجرة كما ذكره كل من ترجم لها, وكل من كتب في السيرة النبوية الشريفة, أما وفاة زوجها أبي العاص بن الربيع فقد كانت بعد وفاتها بأربع سنوات, أي في السنة الثانية عشرة وفي خلافة أبي بكر (راجع سير اعلام النبلاء ج1/73ـ 74).
        وعثمان إنما تزوج رقية في مكة ثم ماتت في المدينة مرجع المسلمين من غزوة بدر, فتزوج بعدها أم كلثوم, وماتت في سنة ثمان. وقيل: ماتت ولم يبن بها عثمان.
        والخلاصة: إن زينب لم تتزوج عثمان قطعاً.
        وأما بالنسبة لكون زينب ورقية وأم كلثوم اللواتي كبرن وتزوجت إحداهن أبا العاص بن الربيع والأخرى عثمان بن عفان فإنا نقول: إنهن لسن بنات رسول الله (صل الله عليه وآله) على الحقيقة, وذلك يحتاج إلى توضيح, فنقول:
        إنهم يقولون إن رقية وأم كلثوم كانتا قد تزوجتا في الجاهلية بابني أبي لهب, فلما بعث النبي (صل الله عليه وآله) ونزل قوله تعالى: (( تَبَّت يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ )) (المسد:1), أمر أبو لهب ولديه بطلاقهما, وكذلك فعلت زوجته حمالة الحطب محتجّة لذلك بأنهما قد صبتا إلى دين أبيهما فطلقاهما قبل الدخول فتزوجت رقية بعثمان بن عفان وهاجرت معه إلى الحبشة في السنة الخامسة من البعثة وكانت حاملاً فأسقطت علقة في السفينة كما ذكره البعض ثم رجعت معه إلى المدينة وماتت هناك وثمة أقاويل وتفاصيل أخرى إن هنالك من الأدلة والشواهد ما يكفي بعدم صحة هذه المزاعم وبخطأ الشيخ المفيد (رحمه الله) في النص الذي نقل عنه) ونذكرهنا جملة من الدلائل.

        1- بنات النبي (صل الله عليه وآله) ولدن في الإسلام: قال المقدسي: عن سعد بن أبي عروة عن قتادة قال: ولدت خديجة لرسول الله (صل الله عليه وآله) عبد مناف في الجاهلية وولدت له في الإسلام غلامين وأربع بنات: القاسم وبه كان يكنى أبا القاسم فعاش حتى مشى ثم مات, وعبد الله مات صغيراً, وأم كلثوم وزينب ورقية وفاطمة. (البدء والتاريخ ج5/139).
        2- وقد ذكر قريباً من هذا الكلام كل من القسطلاني في المواهب اللدُّنية ج1/196, والديار بكري في تاريخ الخميس ج1/272 والسهلي السيرة الحلبية به أقول: فإذا كانت رقية ولدت بعد المبعث كما يقوله هؤلاء فكيف يصح أن يقال أنها تزوجت في الجاهلية بابن أبي لهب فلما جاء الإسلام أسلمت فطلقها زوجها فتزوجها عثمان وحملت منه واسقطت علقة في السفينة, وهي مهاجرة إلى الحبشة بعد البعثة بخمس سنوات فقط!؟
        ثم إن ابا لهب - كما ذكروا - قد أمر ولديه بطلاق ابنتي النبي (صل الله عليه وآله) بعد نزول سورة (( تَبَّت يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ )), ووافقته على ذلك زوجته حمالة الحطب محتجة بأن هاتين البنتين قد صبتا إلى دين أبيهما ثم تزوج عثمان وهاجر بها إلى الحبشة, فنقول: ان ذلك يتنافى مع قولهم: إن هذه السورة (سورة المسد) قد نزلت حينما كان المسلمون محصورين في شعب أبي طالب, لأن الحصار في الشعب قد بدأ بعد الهجرة إلى الحبشة بسنة.أن هذه المسألة لا تدخل في الأسس العقائدية لمذهب أهل البيت(عليهم السلام) فلا يتمحور عليها صحة المذهب أو بطلانه، فسواء ثبت انهن بنات رسول الله(صل الله عليه وآله وسلم ) أو ربائبه، فإن أصول المذهب باقية قائمة لا خدشة فيها. ولذا ترى أن هناك قولين او ربما أكثر بين علماء الشيعة انفسهم وما ذلك إلا لأن المسألة مسألة تاريخية بالدرجة الأساس لا علاقة لها بما يجب أن يعلم أي المسائل العقيدية ولا بما يجب أن يعمل أي المسائل الفروعية الشرعية، ولا يقول أحد من العلماء أننا سوف نسأل عنها يوم القيامة ان المنهج الذي يُتعامل به مع المسائل والروايات التاريخية يختلف عن المنهج الذي يعتمد في مسائل الاحكام والعقيدة (وكذا بين نفس روايات الاحكام وروايات العقيدة عند الشيعة مو مثل احاديث السنة يعتبرونها صحيحة نحن متفقون بأن الله لم يرزق النبي محمد(ص) أولاد إلا من خديجة(رض) ومارية القبطية(رض)، ومتفقون على أن ابن مارية(رض) مات وهو صغير، ومتفقون أيضاً على أن فاطمة(عليها السلام) هي بنت رسول الله (صل الله عليه وآله) من خديجة(رضي الله عنها ) حقا، وان لرسول الله (صل الله عليه وآله) من خديجة(رضي الله عنها) ابناء (أولاد) توفوا وهم صغار ( كل هذا لا خلاف فيه، وإنما الخلاف في وجود بنات للنبي(صل الله عليه وآله) من خديجة(رضي الله عنها) غير فاطمة فهناك من يثبت وهناك من ينكر.
        ولا يحتاج المنكر هنا إلى دليل بدعوى وجود قاعدة إذ ان الكلام هنا في اعيان خارجية الوجود يقع عليها الحس ويستدل عليها بالحواس فإذا لم تثبتها الحواس بطلت، عكس المطالب العقلية التي يحتاج بعضها إلى دليل في النفي أيضاً فضلاً عن دليل الإثبات.
        فإذا كنت موافقاً على ذلك: (فنحن نقول لم يثبت لدينا بدليل معتمد أن للنبي(صل الله عليه وآله) بنات أخر غير فاطمة(عليها السلام))

        واعود الى الاسئلة لماذا يخص النبي صل الله عليه وآل وسلم بالحب والعطف لفاطمة عليها السلام دون بناته وحاشه من ذلك الايعتبر ذلك تفرقه وهل هذا الفعل يصدر من نبي الله وهو الذي يعلم الناس الفضيلة وعدم التفرقة بين الابناء ؟
        ولايوجددليل او روايه على ان النبي ذكر أحد بناته غير فاطمة عليها السلام ؟




        التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 08-08-2012, 05:35 AM.

        تعليق


        • #49
          انت اما كذاب فى نقل تبتر وتعاند او تنقل من منتدي نقل مبتور


          انت بترت كلام قبل وبترت كلام بعد ووضعت سؤال لاحد الناس لشيخ سؤال طويل فى اشكالات وضعتها فى الموضوع وكان الكلام لشيخ

          كذبت على الشيخ الكليني ولم تجب

          والان تكذب على الشيخ على ال محسن وتبتر كلامه

          وايضا

          المقمقاني يرد على هذا الكفي الذى ينكر ان لرسول بنات والشيخ علي ال محسن كان يستشهد بهذه الجمله ليضيف المقمقاني لجملة العلماء العظماء المشهورين كما يسميهم لمن يثبت ان لرسول بنات

          شوف كلام الشيخ على ال محسن لتعرف ان المقمقاني عده ممن يثبت وستشهد برد المقمقاني على من انكر

          ولكن هذا المدلس بتر ما قبل وما بعد ووضع مكانه تعليق لشخص ف الموضوع

          اسمه محمد من القطيف


          تابع


          يقول الشيخ على ال محسن فى هذا النقل الذى بتره هذا العضو

          ولبيان هذا الأمر نقول: إن المعروف المشهور شهرة عظيمة بين علماء الشيعة الإمامية والمجمع عليه عند غيرهم هو أن زينب ورقية وأم كلثوم بنات رسول الله صلى الله عليه وآله، وبهذا تضافرت كلمات أعلام الطائفة.

          قال الشيخ المفيد قدس سره في أجوبة المسائل العكبرية (المسألة الخمسين)، ص 120 في جواب سؤال حول زينب ورقية، هل هما ابنتا رسول الله صلى الله عليه وآله أو ربيبتاه، فأجاب قدس سره بقوله: والجواب أن زينب ورقية كانتا ابنتي رسول الله صلى الله عليه وآله، والمخالف لذلك شاذ بخلافه.

          وقال الكليني قدس سره: وتزوج خديجة وهو ابن بضع وعشرين سنة، فولد له منها قبل مبعثه عليه السلام: القاسم، ورقية، وزينب، وأم كلثوم، وولد له بعد المبعث: الطيب والطاهر وفاطمة. وروي أيضاً: أنه لم يولد بعد المبعث إلا فاطمة عليها السلام، وأن الطيب والطاهر وُلدا قبل مبعثه. (الكافي 1/439).

          وقال الشيخ الطبرسي قدس سره: فأول ما حملت ولدت عبد الله بن محمد وهو الطيب الطاهر، وولدت له القاسم، وقيل: إن القاسم أكبر، وهو بكره، وبه كان يُكنَّى، والناس يغلطون فيقولون: وُلد له منها أربع بنين: القاسم، وعبد الله، والطيب، والطاهر، وإنما وُلد له منها ابنان وأربع بنات: زينب، ورقية، وأم كلثوم، وفاطمة. (إعلام الورى بأعلام الهدى، ص 146).

          وقال ابن شهراشوب قدس سره: أولاده: وُلد من خديجة: القاسم، وعبد الله، وهما الطاهر، والطيب، وأربع بنات: زينب، ورقية، وأم كلثوم، وهي آمنة، وفاطمة، وهي أم أبيها. ولم يكن له ولد من غيرها إلا إبراهيم من مارية، وُلد بعالية في قبيلة مازن في مشربة أم إبراهيم، ويقال: ولد بالمدينة سنة ثمان من الهجرة، ومات بها وله سنة وعشرة أشهر وثمانية أيام، وقبره بالبقيع. (مناقب آل أبي طالب 1/140).
          وقال المحقق التستري رحمة الله عليه: ثم لا ريب في أن زينب ورقية كانتا ابنتي النبي صلى الله عليه وآله. (قاموس الرجال 9/450).

          وقد ذكر المامقاني قدس سره في كتابه تنقيح المقال كلاماً جيداً في هذه المسألة في ترجمة زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وآله، لا بأس بذكره. قال قدس سره: وللسيد أبي القاسم العلوي الكوفي في (الاستغاثة في بدع الثلاثة) كلام طويل، أصرَّ فيه على أن زينب التي كانت تحت أبي العاص بن الربيع، ورقية التي كانت تحت عثمان، ليستا بنتيه صلى الله عليه وآله، بل ربيبتاه، ولم يأت إلا بما زعمه برهاناً، حاصله:
          عدم تعقل كون رسول الله صلى الله عليه وآله قبل البعثة على دين الجاهلية، بل كان في زمن الجاهلية على دين يرتضيه الله من غير دين الجاهلية، وحينئذ فيكون محالاً أن يزوج ابنته من كافر، من غير ضرورة دعت إلى ذلك، وهو مخالف لهم في دينهم، عارف بمكرهم وإلحادهم، ثم أخذ في نقل ما يقضي بوجود بنتين لأخت خديجة من أمها، اسمهما زينب، ورقية، وأنهما اللتان كانتا تحت أبي العاص وعثمان، وهذا لب كلامه، تركنا نقله لطوله، وهو وإن أتعب نفسه إلا أنه لم يأت بما يغني عن تكلف النظر والثبوت، وأنه كبيت العنكبوت.


          (هن الرد على هذا الشخص الذى ينكر ان لرسول بنات كونه مستحيل ان يكون على الجاهليه فنتبه يا الاسد القاطع المدلس)

          أما أولاً: فلأنه يشبه الاجتهاد في قبال النصوص من الفريقين عن النبي صلى الله عليه وآله وعن أئمتنا عليهم السلام.
          وأما ثانياً: فلأنا وإن كنا نسلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله لم يكن في زمان الجاهلية على دين الجاهلية، بل على دين يرتضيه الله تعالى، ولكن رسول الله صلى الله عليه وآله لم يكن مشرعاً، بل كل حكم كان ينزل عليه كان يلتزم به تمام الالتزام، ولم يكن يخترع من قبل نفسه حكماً، والأحكام كانت تنزل تدريجاً، وعند تزويجه زينب ورقية لم يكن الكفاءة في الإيمان شرطاً، فزوج بنتيه من الرجلين تزويجاً صحيحاً شرعاً في ذلك الزمان، ثم لما أنزل الله تعالى قوله: (وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا) فرَّق بين أبي العاص وبين زينب، ولو كانت الكفاءة في الإسلام شرطاً قبل ذلك لما أنزل الله سبحانه الآية، فما ذكره لا وجه له.

          ثم يذكر

          ثالثا - الخ كلامه

          ==

          ولكن هذا المدلس بتر الكلام لم ياتى بما هو اعلى وبما هو تحت ووضع نقل من سؤال ووضعه فى النقل ليوهم ان الشيخ يثبت

          ووضع الكليني فى البدايه والطبرسي كذب لا يوجد فى النقل هكذا

          كذاااااااااب مدلس


          ونقلت لكم النقل الصحيح

          ووضعت لكم رابط ايضا لها حتى تطلعون عليها بانفسكم

          وتكتشفون هذا الكذاب المفتري


          كذب على الكليني

          والان يكذب فى نقله ويدلس

          هل هذا الرجل مؤتمن وهو يكذب ولا يعتذر ولا يقول اسف نقلت من منتدي بل يماطل فى كذبه ويستمر فيه
          ولا حول ولا قوة الا بالله
          التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 08-08-2012, 05:32 AM.

          تعليق


          • #50
            انظر ماذا يقول الإمام محمد الشرازي قدس الذي تضع صورته عند إسمك
            في كتابهه أمهات المعصومين :

            أولاد السيّدة خديجة (عليها السلام)

            إنّ أولاد الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)كلّهم من السيّدة خديجة (عليها السلام) إلاّ إبراهيم.
            أمّا إبراهيم فهو من السيّدة مارية القبطية، وقد ولد بالمدينة وعاش سنة وعشرة أشهر وثمانية أيام، ومات بالمدينة ودفن في البقيع(60).
            فأنجبت السيدة خديجة (عليها السلام) من الأولاد: القاسم والطيّب، وقد ماتا بمكّة صغيرين.
            وأنجبت من البنات: زينب واُمّ كلثوم ورقية وفاطمة.
            وكلّهن متن من أثر الضرب في حياة النبي(صلى الله عليه وآله وسلم)ما عدا السيّدة الزهراء (عليها السلام) التي ماتت شهيدة مظلومة بعد وفاة أبيها رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)وكانت أول من التحق به من أهل بيته.
            http://www.alshirazi.com/compilation...lmasomin/4.htm
            التعديل الأخير تم بواسطة رضوان الله; الساعة 08-08-2012, 05:33 AM.

            تعليق


            • #51
              ام غفران الشيعه ليس لهم رايان بل راي واحد كما قاله المفيد وغيره
              ومن خالفه شاذ عن الاجماع


              بمعنى من تجدين له راي مخالف للاجماع لا تقولى هنالك رايان بل راي شااااااااااااااذ



              فنتبهي


              تعليق


              • #52
                وأم غفران تضع صورته أيضا

                تعليق


                • #53
                  رأي أنهن ربائب رأي شاذ دخيل على المذهب

                  تعليق


                  • #54
                    كذب على الكلني

                    وعلى المقمقاني

                    وعلى ال محسن

                    ووضع الكليني والطبرسي فى بداية النقل ليوهم ان لهم علاقه بنقله خدعه جبانه منه


                    كذااااااااااب

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
                      انظر ماذا يقول الإمام محمد الشرازي قدس الذي تضع صورته عند إسمك
                      في كتابهه أمهات المعصومين :

                      أولاد السيّدة خديجة (عليها السلام)

                      إنّ أولاد الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)كلّهم من السيّدة خديجة (عليها السلام) إلاّ إبراهيم.
                      أمّا إبراهيم فهو من السيّدة مارية القبطية، وقد ولد بالمدينة وعاش سنة وعشرة أشهر وثمانية أيام، ومات بالمدينة ودفن في البقيع(60).
                      فأنجبت السيدة خديجة (عليها السلام) من الأولاد: القاسم والطيّب، وقد ماتا بمكّة صغيرين.
                      وأنجبت من البنات: زينب واُمّ كلثوم ورقية وفاطمة.
                      وكلّهن متن من أثر الضرب في حياة النبي(صلى الله عليه وآله وسلم)ما عدا السيّدة الزهراء (عليها السلام) التي ماتت شهيدة مظلومة بعد وفاة أبيها رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)وكانت أول من التحق به من أهل بيته.
                      http://www.alshirazi.com/compilation...lmasomin/4.htm
                      رضون نحن لم ننكر وجود بنات الى الرسول صل الله عليه وآله وسلم أن الله لم يرزق النبي محمد(صل الله عليه وآله ) أولاد إلا من خديجة(عليها السلام ) ومارية القبطية(رضي الله عنها )، ومتفقون على أن ابن مارية(رضي الله عنها ) مات وهو صغير، ومتفقون أيضاً على أن فاطمة(عليها السلام ) هي بنت رسول الله (صل الله عليه وآله ) من خديجة(عليها السلام حقا، وان لرسول الله (صل الله عليه وآله وسلم ) من خديجة(عليها السلام ) ابناء (أولاد) توفوا وهم صغار
                      اثبت من كلام السيد محمد الشيرازي قدس سره هم من تزوجا عثمان

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة الاسد القاطع
                        وهنا كلام الشيخ علي ال محسن بكلامه الاخير الذي تركته

                        مضافاً إلى أن الأنساب إنما تثبت بالشهرة، والشهرة حاصلة في المقام، وقد اطلعت على ما كتبه بعض فضلاء الشيعة في الاستدلال على أن زينب، ورقية، وأم كلثوم، لم يكنَّ بنات رسول الله صلى الله عليه وآله وإثبات أنهن ربائبه، فلم أجد الأدلة التي ذكروها تامة، بل كلها عندي ضعيفة، متكلفة، كتبت بنتائج مسبقة، والله العالم.




                        وهذا مايدل على انه وهابي ولذلك بسقت بوحهه
                        تبصق فى وجه الشيخ على ال محسن

                        والله اعتقدجان كل شيعي يبصق فى وجهك انت فالشيخ مواقفه مشرفه فى التشيع وانما لا يمكن ان يقف امام ما هو ثابت

                        ناهيك انه عنده لا يضر ان يكن بناته فى معتقده ولا يجد حساسيه من ذلك عنده كما تفعل انت تصاب بالجرب وتهرش فى جسمك وتكذب على المراجع لتثبت انهن ربائبه

                        ولكن الشيخ ايضا ماكذب

                        روايات صحيحه فى الكافي ان الرسول " ابا لبنات"

                        لكن شخص مثلك ان يفقه ذلك

                        تعليق


                        • #57
                          هل تقبلون بقول سفير الامام المهدي ان للرسول بنات


                          سفير المهدي

                          يعنى مش الكليني

                          ولا المفيد

                          ولا الطبرسي وطوسي والمقمقاني و و الخ


                          سفير الامام

                          ماريكم هل تقبلون بقوله ان لرسول بنات


                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                            انت اما كذاب فى نقل تبتر وتعاند او تنقل من منتدي نقل مبتور


                            انت بترت كلام قبل وبترت كلام بعد ووضعت سؤال لاحد الناس لشيخ سؤال طويل فى اشكالات وضعتها فى الموضوع وكان الكلام لشيخ

                            كذبت على الشيخ الكليني ولم تجب

                            والان تكذب على الشيخ على ال محسن وتبتر كلامه

                            وايضا

                            المقمقاني يرد على هذا الكفي الذى ينكر ان لرسول بنات والشيخ علي ال محسن كان يستشهد بهذه الجمله ليضيف المقمقاني لجملة العلماء العظماء المشهورين كما يسميهم لمن يثبت ان لرسول بنات

                            شوف كلام الشيخ على ال محسن لتعرف ان المقمقاني عده ممن يثبت وستشهد برد المقمقاني على من انكر

                            ولكن هذا المدلس بتر ما قبل وما بعد ووضع مكانه تعليق لشخص ف الموضوع

                            اسمه محمد من القطيف


                            تابع


                            يقول الشيخ على ال محسن فى هذا النقل الذى بتره هذا العضو

                            ولبيان هذا الأمر نقول: إن المعروف المشهور شهرة عظيمة بين علماء الشيعة الإمامية والمجمع عليه عند غيرهم هو أن زينب ورقية وأم كلثوم بنات رسول الله صلى الله عليه وآله، وبهذا تضافرت كلمات أعلام الطائفة.

                            قال الشيخ المفيد قدس سره في أجوبة المسائل العكبرية (المسألة الخمسين)، ص 120 في جواب سؤال حول زينب ورقية، هل هما ابنتا رسول الله صلى الله عليه وآله أو ربيبتاه، فأجاب قدس سره بقوله: والجواب أن زينب ورقية كانتا ابنتي رسول الله صلى الله عليه وآله، والمخالف لذلك شاذ بخلافه.

                            وقال الكليني قدس سره: وتزوج خديجة وهو ابن بضع وعشرين سنة، فولد له منها قبل مبعثه عليه السلام: القاسم، ورقية، وزينب، وأم كلثوم، وولد له بعد المبعث: الطيب والطاهر وفاطمة. وروي أيضاً: أنه لم يولد بعد المبعث إلا فاطمة عليها السلام، وأن الطيب والطاهر وُلدا قبل مبعثه. (الكافي 1/439).

                            وقال الشيخ الطبرسي قدس سره: فأول ما حملت ولدت عبد الله بن محمد وهو الطيب الطاهر، وولدت له القاسم، وقيل: إن القاسم أكبر، وهو بكره، وبه كان يُكنَّى، والناس يغلطون فيقولون: وُلد له منها أربع بنين: القاسم، وعبد الله، والطيب، والطاهر، وإنما وُلد له منها ابنان وأربع بنات: زينب، ورقية، وأم كلثوم، وفاطمة. (إعلام الورى بأعلام الهدى، ص 146).

                            وقال ابن شهراشوب قدس سره: أولاده: وُلد من خديجة: القاسم، وعبد الله، وهما الطاهر، والطيب، وأربع بنات: زينب، ورقية، وأم كلثوم، وهي آمنة، وفاطمة، وهي أم أبيها. ولم يكن له ولد من غيرها إلا إبراهيم من مارية، وُلد بعالية في قبيلة مازن في مشربة أم إبراهيم، ويقال: ولد بالمدينة سنة ثمان من الهجرة، ومات بها وله سنة وعشرة أشهر وثمانية أيام، وقبره بالبقيع. (مناقب آل أبي طالب 1/140).
                            وقال المحقق التستري رحمة الله عليه: ثم لا ريب في أن زينب ورقية كانتا ابنتي النبي صلى الله عليه وآله. (قاموس الرجال 9/450).

                            وقد ذكر المامقاني قدس سره في كتابه تنقيح المقال كلاماً جيداً في هذه المسألة في ترجمة زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وآله، لا بأس بذكره. قال قدس سره: وللسيد أبي القاسم العلوي الكوفي في (الاستغاثة في بدع الثلاثة) كلام طويل، أصرَّ فيه على أن زينب التي كانت تحت أبي العاص بن الربيع، ورقية التي كانت تحت عثمان، ليستا بنتيه صلى الله عليه وآله، بل ربيبتاه، ولم يأت إلا بما زعمه برهاناً، حاصله:
                            عدم تعقل كون رسول الله صلى الله عليه وآله قبل البعثة على دين الجاهلية، بل كان في زمن الجاهلية على دين يرتضيه الله من غير دين الجاهلية، وحينئذ فيكون محالاً أن يزوج ابنته من كافر، من غير ضرورة دعت إلى ذلك، وهو مخالف لهم في دينهم، عارف بمكرهم وإلحادهم، ثم أخذ في نقل ما يقضي بوجود بنتين لأخت خديجة من أمها، اسمهما زينب، ورقية، وأنهما اللتان كانتا تحت أبي العاص وعثمان، وهذا لب كلامه، تركنا نقله لطوله، وهو وإن أتعب نفسه إلا أنه لم يأت بما يغني عن تكلف النظر والثبوت، وأنه كبيت العنكبوت.


                            (هن الرد على هذا الشخص الذى ينكر ان لرسول بنات كونه مستحيل ان يكون على الجاهليه فنتبه يا الاسد القاطع المدلس)

                            أما أولاً: فلأنه يشبه الاجتهاد في قبال النصوص من الفريقين عن النبي صلى الله عليه وآله وعن أئمتنا عليهم السلام.
                            وأما ثانياً: فلأنا وإن كنا نسلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله لم يكن في زمان الجاهلية على دين الجاهلية، بل على دين يرتضيه الله تعالى، ولكن رسول الله صلى الله عليه وآله لم يكن مشرعاً، بل كل حكم كان ينزل عليه كان يلتزم به تمام الالتزام، ولم يكن يخترع من قبل نفسه حكماً، والأحكام كانت تنزل تدريجاً، وعند تزويجه زينب ورقية لم يكن الكفاءة في الإيمان شرطاً، فزوج بنتيه من الرجلين تزويجاً صحيحاً شرعاً في ذلك الزمان، ثم لما أنزل الله تعالى قوله: (وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا) فرَّق بين أبي العاص وبين زينب، ولو كانت الكفاءة في الإسلام شرطاً قبل ذلك لما أنزل الله سبحانه الآية، فما ذكره لا وجه له.

                            ثم يذكر

                            ثالثا - الخ كلامه

                            ==

                            ولكن هذا المدلس بتر الكلام لم ياتى بما هو اعلى وبما هو تحت ووضع نقل من سؤال ووضعه فى النقل ليوهم ان الشيخ يثبت

                            ووضع الكليني فى البدايه والطبرسي كذب لا يوجد فى النقل هكذا

                            كذاااااااااب مدلس


                            ونقلت لكم النقل الصحيح

                            ووضعت لكم رابط ايضا لها حتى تطلعون عليها بانفسكم

                            وتكتشفون هذا الكذاب المفتري


                            كذب على الكليني

                            والان يكذب فى نقله ويدلس

                            هل هذا الرجل مؤتمن وهو يكذب ولا يعتذر ولا يقول اسف نقلت من منتدي بل يماطل فى كذبه ويستمر فيه
                            ولا حول ولا قوة الا بالله
                            شنو تريد انقل ترهاتكم واحلامكم لموضوعي اكيد اتيك ببحوثنا الي فيها نلزمكم الي في صلب موضوعنا هههههههه المدلسين فهو انتم والردود الي ردينه عليها على الشيخ علي كثيره غير ردنا هذا كتبه الحاج ابو غفران والاخت ام غفران وانا ثالثهم وانت مفلس والمدلس ساتيك به يا ادري المنتديات
                            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=152926
                            هنا رابط بكذبكم وتدليساتكم وبتركم النصوص
                            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=160272

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                              انت اما كذاب فى نقل تبتر وتعاند او تنقل من منتدي نقل مبتور


                              انت بترت كلام قبل وبترت كلام بعد ووضعت سؤال لاحد الناس لشيخ سؤال طويل فى اشكالات وضعتها فى الموضوع وكان الكلام لشيخ

                              كذبت على الشيخ الكليني ولم تجب

                              والان تكذب على الشيخ على ال محسن وتبتر كلامه

                              وايضا

                              المقمقاني يرد على هذا الكفي الذى ينكر ان لرسول بنات والشيخ علي ال محسن كان يستشهد بهذه الجمله ليضيف المقمقاني لجملة العلماء العظماء المشهورين كما يسميهم لمن يثبت ان لرسول بنات

                              شوف كلام الشيخ على ال محسن لتعرف ان المقمقاني عده ممن يثبت وستشهد برد المقمقاني على من انكر

                              ولكن هذا المدلس بتر ما قبل وما بعد ووضع مكانه تعليق لشخص ف الموضوع

                              اسمه محمد من القطيف


                              تابع


                              يقول الشيخ على ال محسن فى هذا النقل الذى بتره هذا العضو

                              ولبيان هذا الأمر نقول: إن المعروف المشهور شهرة عظيمة بين علماء الشيعة الإمامية والمجمع عليه عند غيرهم هو أن زينب ورقية وأم كلثوم بنات رسول الله صلى الله عليه وآله، وبهذا تضافرت كلمات أعلام الطائفة.

                              قال الشيخ المفيد قدس سره في أجوبة المسائل العكبرية (المسألة الخمسين)، ص 120 في جواب سؤال حول زينب ورقية، هل هما ابنتا رسول الله صلى الله عليه وآله أو ربيبتاه، فأجاب قدس سره بقوله: والجواب أن زينب ورقية كانتا ابنتي رسول الله صلى الله عليه وآله، والمخالف لذلك شاذ بخلافه.

                              وقال الكليني قدس سره: وتزوج خديجة وهو ابن بضع وعشرين سنة، فولد له منها قبل مبعثه عليه السلام: القاسم، ورقية، وزينب، وأم كلثوم، وولد له بعد المبعث: الطيب والطاهر وفاطمة. وروي أيضاً: أنه لم يولد بعد المبعث إلا فاطمة عليها السلام، وأن الطيب والطاهر وُلدا قبل مبعثه. (الكافي 1/439).

                              وقال الشيخ الطبرسي قدس سره: فأول ما حملت ولدت عبد الله بن محمد وهو الطيب الطاهر، وولدت له القاسم، وقيل: إن القاسم أكبر، وهو بكره، وبه كان يُكنَّى، والناس يغلطون فيقولون: وُلد له منها أربع بنين: القاسم، وعبد الله، والطيب، والطاهر، وإنما وُلد له منها ابنان وأربع بنات: زينب، ورقية، وأم كلثوم، وفاطمة. (إعلام الورى بأعلام الهدى، ص 146).

                              وقال ابن شهراشوب قدس سره: أولاده: وُلد من خديجة: القاسم، وعبد الله، وهما الطاهر، والطيب، وأربع بنات: زينب، ورقية، وأم كلثوم، وهي آمنة، وفاطمة، وهي أم أبيها. ولم يكن له ولد من غيرها إلا إبراهيم من مارية، وُلد بعالية في قبيلة مازن في مشربة أم إبراهيم، ويقال: ولد بالمدينة سنة ثمان من الهجرة، ومات بها وله سنة وعشرة أشهر وثمانية أيام، وقبره بالبقيع. (مناقب آل أبي طالب 1/140).
                              وقال المحقق التستري رحمة الله عليه: ثم لا ريب في أن زينب ورقية كانتا ابنتي النبي صلى الله عليه وآله. (قاموس الرجال 9/450).

                              وقد ذكر المامقاني قدس سره في كتابه تنقيح المقال كلاماً جيداً في هذه المسألة في ترجمة زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وآله، لا بأس بذكره. قال قدس سره: وللسيد أبي القاسم العلوي الكوفي في (الاستغاثة في بدع الثلاثة) كلام طويل، أصرَّ فيه على أن زينب التي كانت تحت أبي العاص بن الربيع، ورقية التي كانت تحت عثمان، ليستا بنتيه صلى الله عليه وآله، بل ربيبتاه، ولم يأت إلا بما زعمه برهاناً، حاصله:
                              عدم تعقل كون رسول الله صلى الله عليه وآله قبل البعثة على دين الجاهلية، بل كان في زمن الجاهلية على دين يرتضيه الله من غير دين الجاهلية، وحينئذ فيكون محالاً أن يزوج ابنته من كافر، من غير ضرورة دعت إلى ذلك، وهو مخالف لهم في دينهم، عارف بمكرهم وإلحادهم، ثم أخذ في نقل ما يقضي بوجود بنتين لأخت خديجة من أمها، اسمهما زينب، ورقية، وأنهما اللتان كانتا تحت أبي العاص وعثمان، وهذا لب كلامه، تركنا نقله لطوله، وهو وإن أتعب نفسه إلا أنه لم يأت بما يغني عن تكلف النظر والثبوت، وأنه كبيت العنكبوت.


                              (هن الرد على هذا الشخص الذى ينكر ان لرسول بنات كونه مستحيل ان يكون على الجاهليه فنتبه يا الاسد القاطع المدلس)

                              أما أولاً: فلأنه يشبه الاجتهاد في قبال النصوص من الفريقين عن النبي صلى الله عليه وآله وعن أئمتنا عليهم السلام.
                              وأما ثانياً: فلأنا وإن كنا نسلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله لم يكن في زمان الجاهلية على دين الجاهلية، بل على دين يرتضيه الله تعالى، ولكن رسول الله صلى الله عليه وآله لم يكن مشرعاً، بل كل حكم كان ينزل عليه كان يلتزم به تمام الالتزام، ولم يكن يخترع من قبل نفسه حكماً، والأحكام كانت تنزل تدريجاً، وعند تزويجه زينب ورقية لم يكن الكفاءة في الإيمان شرطاً، فزوج بنتيه من الرجلين تزويجاً صحيحاً شرعاً في ذلك الزمان، ثم لما أنزل الله تعالى قوله: (وَلا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا) فرَّق بين أبي العاص وبين زينب، ولو كانت الكفاءة في الإسلام شرطاً قبل ذلك لما أنزل الله سبحانه الآية، فما ذكره لا وجه له.

                              ثم يذكر

                              ثالثا - الخ كلامه

                              ==

                              ولكن هذا المدلس بتر الكلام لم ياتى بما هو اعلى وبما هو تحت ووضع نقل من سؤال ووضعه فى النقل ليوهم ان الشيخ يثبت

                              ووضع الكليني فى البدايه والطبرسي كذب لا يوجد فى النقل هكذا

                              كذاااااااااب مدلس


                              ونقلت لكم النقل الصحيح

                              ووضعت لكم رابط ايضا لها حتى تطلعون عليها بانفسكم

                              وتكتشفون هذا الكذاب المفتري


                              كذب على الكليني

                              والان يكذب فى نقله ويدلس

                              هل هذا الرجل مؤتمن وهو يكذب ولا يعتذر ولا يقول اسف نقلت من منتدي بل يماطل فى كذبه ويستمر فيه
                              ولا حول ولا قوة الا بالله
                              علماء الشيعة لهم رأيان في موضوع بنات رسول صل الله عليه وآله وسلم ولاتتعلمني مافي كتبي ونحن نبحث عن الدليل الحسي الذي يثبت وجود بنات الى الرسول صل الله عليه وآله وسلم واعرف انت ورضوان هدفكم واحد اثبات ان عثمان تزوج ابنتي رسول الله صل الله عليه وآله وسلم ومن خلال الرويات ومن خلال المباهلة لم خرج رسول صل الله عليه وآله وسلم
                              مع فاطمة عليها السلام يثبت ان النبي مستحيل يفرق بين الابناء لماذا رسول الله صل الله عليه وآله لم يأخد بناته معه وفي كتب الشيعةهناك من يثبت وهناك من ينكر.
                              ولا يحتاج المنكر هنا إلى دليل بدعوى وجود قاعدة إذ ان الكلام هنا في اعيان خارجية الوجود يقع عليها الحس ويستدل عليها بالحواس فإذا لم تثبتها الحواس بطلت، عكس المطالب العقلية التي يحتاج بعضها إلى دليل في النفي أيضاً فضلاً عن دليل الإثبات.

                              (فنحن نقول لم يثبت لدينا بدليل معتمد أن للنبي(صل الله عليه وآله) بنات أخر غير فاطمة(عليها السلام))

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                                هل تقبلون بقول سفير الامام المهدي ان للرسول بنات


                                سفير المهدي

                                يعنى مش الكليني

                                ولا المفيد

                                ولا الطبرسي وطوسي والمقمقاني و و الخ


                                سفير الامام

                                ماريكم هل تقبلون بقوله ان لرسول بنات



                                خارج موضوعي الان ابقه ياجاسم مرعد روحك وفاضت جروحك واغدت دموعك شطوطا فليس للنبي غير ابنته فاطمة الزهراء شرقت ام غربت فهذه مصادر سنيه جمى وعلى مهلك لاتحرق دمك

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X