أمّا عن الإجابة الداحِضة .. فقد جئناكم بها .. على الرغم مِن أنّك لم تُجِب عن ( كُل ) ما سألناك عنه وقُلنا أنك مُطالَب به ؟!
أمّا ما جئت به أنت الآن مِن آية وقوله سُبحانه : ( أنفُسهُم ) !!! فعفوا هُنا ربّ العِزّة يتكلَم عن الآلِة مِن مَن إتخذونهم مِن ( البشر ) .. والبشر ( عاقِل ) .. وستعلم والقاريء ذلك تماما الآن بعد أن جئناكُم بالإجابة المانعة و ( الداحِضة ) لِما قالوه مَن ظنّوا أنفُسهُم عُلماء وكُبراء ولكِتاب الله أهل عِلم ؟!
قال الأخ الدرويش والمحترم الخانقيني أن هُناك قاعِدة سمّوها (( التغليب )) .. وجاء كُل واحِد مِنهُما بعُنصري تغليب ؟؟ فقال الأخ الدرويش أن التغليب كان ( تفضيلا ) لأن البشر فضّلهُم الله على الخلق !!!
وقال الأخ الخانقيني أن التغليب ( عددا ) ؟؟
وقال الأخ الخانقيني أن التغليب ( عددا ) ؟؟
وننتظر الاجابة الداحضة ....

مِن الذين يعلمون ويعلمون يقينا مِن الله أنهُم يعلمون ) وعلى الرغم مِن ذلِك .. فلا .. نحن نقول بقول الله في كِتابه ولا نتعدّاه ونسبِقه .. فلا نسبِقه القول ونحن بأمره ( قُرآنه ).. عامِلون .
تعليق