تويت
المشاركة الأصلية بواسطة الاسد القاطع
اولا عائشه وحفصه اعتزلهن النبي 
والاعتزال صفه من صفات الطلاق وعدم طلاقه حتى لاتكون سنه للناس لان ابغض الحلال عند الله الطلاق .. هذا واحد اما عائشه لو كانت ملتزمه بعدم النكاح من غير النبي لكان يشملها محل التشريف للامومه لكن الام نكحت ابنائها باعتراف ابوها وامها والبخاري ومسلم واتحداك تنكرفاين بربك التشريف لعائشه وهي كسرته ورمته تحت اقدامها بحادثة الافك وغيرها من المواقف اذا عائشه كسرت طوق الامومه وانكحت الاولادها فاين محلها بهذا التشريف فاذا عائشه حلت نغسها على طلحه وغيره من غير وغير كيف ستحل محل الام وهي تناكحهم بربك هل عندكم الام لها ذلك فكيف الام تنكح الابن عجيب
عافانا الله مما ابتلاكم به
والاعتزال صفه من صفات الطلاق وعدم طلاقه حتى لاتكون سنه للناس لان ابغض الحلال عند الله الطلاق .. هذا واحد اما عائشه لو كانت ملتزمه بعدم النكاح من غير النبي لكان يشملها محل التشريف للامومه لكن الام نكحت ابنائها باعتراف ابوها وامها والبخاري ومسلم واتحداك تنكرفاين بربك التشريف لعائشه وهي كسرته ورمته تحت اقدامها بحادثة الافك وغيرها من المواقف اذا عائشه كسرت طوق الامومه وانكحت الاولادها فاين محلها بهذا التشريف فاذا عائشه حلت نغسها على طلحه وغيره من غير وغير كيف ستحل محل الام وهي تناكحهم بربك هل عندكم الام لها ذلك فكيف الام تنكح الابن عجيبعافانا الله مما ابتلاكم به
قلت لك يا من لاعقل له ان لا تتشعب في الموضوع ولاتطرح مالم أسألك عنه .. ولن أرد على الكدب الدي اتيت به.فافتح موضوع خاصا بكل كدبة وسأفندها لك واحدة تلو الاخرى.
سؤالي مكرر تجيب عليه بدون التطرق الى شبهات اخرى.
انت الان أقررت أن امومة المؤمنين تشريف من الله. السؤال: هات لي اية تخرج عائشة من أمومة المؤمنين .. تفضل ولا تدخل وتخرج في مواضيع اخرى. من القران تأتي بالدليل والا يلزمك أن الله شرف عائشة رضي الله عنها بقران يتلى الى يوم القيامة
بدون طرح شبهات اخرى اريد اية من القران تخرج عائشة من امومة المؤمنين.
سؤالي مكرر تجيب عليه بدون التطرق الى شبهات اخرى.
انت الان أقررت أن امومة المؤمنين تشريف من الله. السؤال: هات لي اية تخرج عائشة من أمومة المؤمنين .. تفضل ولا تدخل وتخرج في مواضيع اخرى. من القران تأتي بالدليل والا يلزمك أن الله شرف عائشة رضي الله عنها بقران يتلى الى يوم القيامة
بدون طرح شبهات اخرى اريد اية من القران تخرج عائشة من امومة المؤمنين.
تعليق