تويت
كيف استطاع الصحابة رضوان الله عليهم فعل ذلك وماوسيلتهم لتحقيق ذلك الأمر في زمن قياسي؟
بسم الله وعلى بركة الله .
وفقا لمعتقد الشيعة فإن الصحابة رضوان الله عليهم يعلمون علم اليقين أن الإمام المعصوم والخليفة المكلف بقيادة الأمة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الصحابي الجليل : علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه وأن غدير خم الذي حضره عشرا ت الآلاف من الصحابة قد شهد مبايعة علي رضي الله عنه وفقا لمفهوم الشيعة وتفسيرهم لما جرى في غدير خم .
وعليه فإنه ووفقا لذلك التفسير والفهم الشيعي فإن وفاة النبي عليه الصلاة والسلام كانت تعني مباشرة أن الصحابة رضوان الله عليهم ليس أمامهم سوى علي بن أبي طالب رضي الله عنه خاصة وأنه من الصعب إلغاء أو حدف غدير خم من عقول عشرات الألاف من الصحابة حتى لو حاول أحدهم فعل ذلك بسبب صعوبة جمع ذلك العدد الكبير من الصحابة وصعوبة الوصول إليهم في وقت واحد أو محاولة إفهامهم حتى بمفهوم جديد عن غدير خم يختلف عن الفهم الشيعي .
ووفقا لذلك كله يظهر مايلي :
أولا : كيف استطاع الصحابة رضون الله عليهم رغم عددهم الكبير أن يتفقوا علي شيء واحد وهو إبعاد علي رضي الله عنه عن الإمامة وماهي وسائل الإتصال أو الإجتماع أو الرسائل التي جعلتهم يتفقون ويقررون بل ويخلصون إلى نتيجة واحدة وهي أبعاد علي رضي الله عنه عن الإمامة بل وكيف اجتمعوا ومتى اجتمعوا ليقرروا ذلك الأمر .
كرما هنا الجواب على السؤال أعلاه ..............
ثانيا : هل يعقل أن يتفق الصحابة الذين حضروا غدير خم رغم كثرتهم على إبعاد علي رضي الله عنه عن الإمامة دون أن نجد ولو صحابيا واحد يصدح بالحق وينادي في الناس بشكل صريح وعلني وواضح مذكرا لهم بغدير خم ومنبها لهم بمبايعتهم السايقة لعلي رضي الله عنه .
كرما هنا الجواب على السؤال أعلاه ..............
ثالثا : هل يعقل أن يختفي اسم علي رضي الله عنه من اجتماع السقيفة دون أن يظهر اسمه كمنافس كبير على قيادة الأمة أو حتى يرد اسمه في السقيفة للتخلص منه بصفته العقبة الوحيدة أمام الخليفة الجديد.
كرما هنا الجواب على السؤال أعلاه ..............
رابعا : كيف ضمن الصحابة الذين حضروا غدير خم وعددهم عشرات الآلاف ألا يظهر من يفشل خطتهم ممن حضر غدير خم أيضا ويعلن عن إنضمامه لعلي رضي الله وفقا لفهم الشيعة عند غدير خم .
كرما هنا الجواب على السؤال أعلاه ..............
شكرا لكم
ملاحظة / أرجوا أن تتسع صدور الزملاء الشيعة للأسئلة وأن يكون الحوار مركزا على الأسئلة نفسها لا على شخص كاتبها وليعلموا أن الأسئلة هي الطريق الرئيسي للوصول إلى الحقيقة دائما .
وفقا لمعتقد الشيعة فإن الصحابة رضوان الله عليهم يعلمون علم اليقين أن الإمام المعصوم والخليفة المكلف بقيادة الأمة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الصحابي الجليل : علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه وأن غدير خم الذي حضره عشرا ت الآلاف من الصحابة قد شهد مبايعة علي رضي الله عنه وفقا لمفهوم الشيعة وتفسيرهم لما جرى في غدير خم .
وعليه فإنه ووفقا لذلك التفسير والفهم الشيعي فإن وفاة النبي عليه الصلاة والسلام كانت تعني مباشرة أن الصحابة رضوان الله عليهم ليس أمامهم سوى علي بن أبي طالب رضي الله عنه خاصة وأنه من الصعب إلغاء أو حدف غدير خم من عقول عشرات الألاف من الصحابة حتى لو حاول أحدهم فعل ذلك بسبب صعوبة جمع ذلك العدد الكبير من الصحابة وصعوبة الوصول إليهم في وقت واحد أو محاولة إفهامهم حتى بمفهوم جديد عن غدير خم يختلف عن الفهم الشيعي .
ووفقا لذلك كله يظهر مايلي :
أولا : كيف استطاع الصحابة رضون الله عليهم رغم عددهم الكبير أن يتفقوا علي شيء واحد وهو إبعاد علي رضي الله عنه عن الإمامة وماهي وسائل الإتصال أو الإجتماع أو الرسائل التي جعلتهم يتفقون ويقررون بل ويخلصون إلى نتيجة واحدة وهي أبعاد علي رضي الله عنه عن الإمامة بل وكيف اجتمعوا ومتى اجتمعوا ليقرروا ذلك الأمر .
كرما هنا الجواب على السؤال أعلاه ..............
ثانيا : هل يعقل أن يتفق الصحابة الذين حضروا غدير خم رغم كثرتهم على إبعاد علي رضي الله عنه عن الإمامة دون أن نجد ولو صحابيا واحد يصدح بالحق وينادي في الناس بشكل صريح وعلني وواضح مذكرا لهم بغدير خم ومنبها لهم بمبايعتهم السايقة لعلي رضي الله عنه .
كرما هنا الجواب على السؤال أعلاه ..............
ثالثا : هل يعقل أن يختفي اسم علي رضي الله عنه من اجتماع السقيفة دون أن يظهر اسمه كمنافس كبير على قيادة الأمة أو حتى يرد اسمه في السقيفة للتخلص منه بصفته العقبة الوحيدة أمام الخليفة الجديد.
كرما هنا الجواب على السؤال أعلاه ..............
رابعا : كيف ضمن الصحابة الذين حضروا غدير خم وعددهم عشرات الآلاف ألا يظهر من يفشل خطتهم ممن حضر غدير خم أيضا ويعلن عن إنضمامه لعلي رضي الله وفقا لفهم الشيعة عند غدير خم .
كرما هنا الجواب على السؤال أعلاه ..............
شكرا لكم
ملاحظة / أرجوا أن تتسع صدور الزملاء الشيعة للأسئلة وأن يكون الحوار مركزا على الأسئلة نفسها لا على شخص كاتبها وليعلموا أن الأسئلة هي الطريق الرئيسي للوصول إلى الحقيقة دائما .
تعليق