المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
اولا: بعض الصحابة كانوا في حياة الرسول منافقون بنص القران {وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ }التوبة101 وهموا بقتل الرسول ص {يَحْلِفُونَ بِاللّهِ مَا قَالُواْ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْراً لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }التوبة74 وكانت للمنافقين مواقف معينة {الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللّهِ قَالُواْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُواْ أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَن يَجْعَلَ اللّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً }النساء141 وللعلم هؤلاء المنافقينول هم الذين حاربوا اهل البيت او عادوهم بعد وفاة الرسول ص
ثانيا: بعض الصحابة كانوا قمة في الايمان والاخلاص لله وللرسول {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً }الفتح29 وهذه الاية تبين صفات الصحابة المخلصين ولا تعطي هذه الصفات الايجابية لكل صحابي فالصحابي الحقيقي يجب ان يكون مع الرسول حتى بعد وفاة الرسول ويجب ان يكون شديد على الكفار ولا يهرب في الحروب ويجب ان يكون الصحابة رحماء بينهم فالذين تحاربوا بعد وفاة الرسول لم يكونوا رحماء بينهم والاية في الاخير تقول ((وعد الله الذين امنوا منهم)) وليس كلهم وهذا دليل ان ليس كل الصحابة مؤمنين
ثالثا: القران اخبرنا بالانقلاب على الاعقاب {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ }آل عمران144
رابعا: الرسول اخبرنا بانحراف الغالبية من الصحابة بعده .. أبي هريرة - - عن النبي - صلى الله عليه وسلم – قال: ( بينا أنا قائم، فإذا زمرة، حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم، فقال: هلم، فقلت: إلى أين ؟ قال: إلى النار والله، قلت: وما شأنهم ؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى، ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم، قال: هلم، قلت: إلى أين ؟ قال: إلى النار والله، قلت: ما شأنهم ؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى، فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم ) رواه البخاري ، قال الحافظ في الفتح :" قوله: فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم، يعني: من هؤلاء الذين دنوا من الحوض، وكادوا يردونه، فصدوا عنه، والهمل بفتحتين الإبل بلا راع، ... والمعنى: أنه لا يرده منهم إلا القليل؛ لأن الهمل في الإبل قليل بالنسبة لغيره " وواضح أن القلة هنا نسبية، أي: أن نسبة من يرد الحوض كبيرة لكن الذين يطردون أكبر من الذين يشربون .
خامسا: القران دائما يمدح الاقلية {لَقَدْ جِئْنَاكُم بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ }الزخرف78
سادسا: قديما كانت الحياة بدائية وكل قرية او مدينة هي شبه عالم منفصل قائم بذاته فمثلا المسافة من مكة الى المدينة 500كم وتعني مسير 10 ال 15 يوم فلكي ينتقل خبر الاحداث من المدينة الى غيرها يحتاج عدة ايام او اشهر وهذا يعني ان الحل والعقد كان بيد اهل المدينة حصرا دون غيرهم من الامصار فاهل مكة علموا بوفاة الرسول وتنصيب ابو بكر بعد 15 يوم واهل الشام واليمن والعراق علموا ذلك بعد اكثر من شهر وهذا يعني ان الامور استتبت في المدينة طول هذه الفترة
سابعا: انك تدعي ان كل الصحابة بايعوا ابو بكر وهذا كذب لان منهم لم يبايع وهم اعلام الصحابة من المهاجرين والانصار ومنهم علي والعباس وابنه وابو ذر وعمار والمقداد وخزيمة و سعد بن عبادة وغيرهم كثيرين
ثامنا: المنافقون كانوا يخططون لاختطاف الخلافة عند مرض الرسول قبل وفاته فقد لعن الرسول من تخلف عن جيش اسامه لكنهم تخلفوا طمعا في الخلافة ومنعوا الرسول من كتابة كتاب تنجي الامه من الضلالة و اتهموه الهذيان
صحيح البخاري ج: 1 ص: 54
39 باب كتابة العلم
114 حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال : لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال : ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده .
قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا .
فاختلفوا وكثر اللغط .
قال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع .
فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه.
تاسعا: يجب ان لا تتوقع موقفا ايجابيا من فئة المنافقين من الاعراب في الصحراء {الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفَاقاً وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }التوبة97 {وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }التوبة99
عاشرا: عارض بعض الصحابة الخلافة المغتصبة ومنهم مالك بن نويرة ووصل الامر الى الحرب وقتلوه واتهموه بالردة و واغتصب خالد بن الوليد امرأته بعد قتله مباشرة لكن عمر وابو بكر لم يقيما عليه الحد وقالوا اجتهد فاخطأ واي اجتهاد هذا الذي فيه مخالفة للنصوص القرانية وللحديث النبوي لكنه النفاق بعينه
حادي عشر : مارسو سياسة الاغتيال ضد معرضيهم فقتلوا الصحابي سعد بن عبادة و قالوا قتله الجن
ثاني عشر: مارسو سياسة الابعاد القسري ضد معارضيهم و ابعدوا ابو ذر الغفاري حتى مات وحيدا في الصحراء
ثالث عشر: قربوا المنافقين امثال بني امية و اوصلوا الخلافة اليهم و ابعدوا المؤمنين عنها وعن كل المناصب في الامصار
ثانيا: بعض الصحابة كانوا قمة في الايمان والاخلاص لله وللرسول {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً }الفتح29 وهذه الاية تبين صفات الصحابة المخلصين ولا تعطي هذه الصفات الايجابية لكل صحابي فالصحابي الحقيقي يجب ان يكون مع الرسول حتى بعد وفاة الرسول ويجب ان يكون شديد على الكفار ولا يهرب في الحروب ويجب ان يكون الصحابة رحماء بينهم فالذين تحاربوا بعد وفاة الرسول لم يكونوا رحماء بينهم والاية في الاخير تقول ((وعد الله الذين امنوا منهم)) وليس كلهم وهذا دليل ان ليس كل الصحابة مؤمنين
ثالثا: القران اخبرنا بالانقلاب على الاعقاب {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ }آل عمران144
رابعا: الرسول اخبرنا بانحراف الغالبية من الصحابة بعده .. أبي هريرة - - عن النبي - صلى الله عليه وسلم – قال: ( بينا أنا قائم، فإذا زمرة، حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم، فقال: هلم، فقلت: إلى أين ؟ قال: إلى النار والله، قلت: وما شأنهم ؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى، ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم، قال: هلم، قلت: إلى أين ؟ قال: إلى النار والله، قلت: ما شأنهم ؟ قال: إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى، فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم ) رواه البخاري ، قال الحافظ في الفتح :" قوله: فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم، يعني: من هؤلاء الذين دنوا من الحوض، وكادوا يردونه، فصدوا عنه، والهمل بفتحتين الإبل بلا راع، ... والمعنى: أنه لا يرده منهم إلا القليل؛ لأن الهمل في الإبل قليل بالنسبة لغيره " وواضح أن القلة هنا نسبية، أي: أن نسبة من يرد الحوض كبيرة لكن الذين يطردون أكبر من الذين يشربون .
خامسا: القران دائما يمدح الاقلية {لَقَدْ جِئْنَاكُم بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ }الزخرف78
سادسا: قديما كانت الحياة بدائية وكل قرية او مدينة هي شبه عالم منفصل قائم بذاته فمثلا المسافة من مكة الى المدينة 500كم وتعني مسير 10 ال 15 يوم فلكي ينتقل خبر الاحداث من المدينة الى غيرها يحتاج عدة ايام او اشهر وهذا يعني ان الحل والعقد كان بيد اهل المدينة حصرا دون غيرهم من الامصار فاهل مكة علموا بوفاة الرسول وتنصيب ابو بكر بعد 15 يوم واهل الشام واليمن والعراق علموا ذلك بعد اكثر من شهر وهذا يعني ان الامور استتبت في المدينة طول هذه الفترة
سابعا: انك تدعي ان كل الصحابة بايعوا ابو بكر وهذا كذب لان منهم لم يبايع وهم اعلام الصحابة من المهاجرين والانصار ومنهم علي والعباس وابنه وابو ذر وعمار والمقداد وخزيمة و سعد بن عبادة وغيرهم كثيرين
ثامنا: المنافقون كانوا يخططون لاختطاف الخلافة عند مرض الرسول قبل وفاته فقد لعن الرسول من تخلف عن جيش اسامه لكنهم تخلفوا طمعا في الخلافة ومنعوا الرسول من كتابة كتاب تنجي الامه من الضلالة و اتهموه الهذيان
صحيح البخاري ج: 1 ص: 54
39 باب كتابة العلم
114 حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال : لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال : ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده .
قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا .
فاختلفوا وكثر اللغط .
قال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع .
فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه.
تاسعا: يجب ان لا تتوقع موقفا ايجابيا من فئة المنافقين من الاعراب في الصحراء {الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفَاقاً وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }التوبة97 {وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }التوبة99
عاشرا: عارض بعض الصحابة الخلافة المغتصبة ومنهم مالك بن نويرة ووصل الامر الى الحرب وقتلوه واتهموه بالردة و واغتصب خالد بن الوليد امرأته بعد قتله مباشرة لكن عمر وابو بكر لم يقيما عليه الحد وقالوا اجتهد فاخطأ واي اجتهاد هذا الذي فيه مخالفة للنصوص القرانية وللحديث النبوي لكنه النفاق بعينه
حادي عشر : مارسو سياسة الاغتيال ضد معرضيهم فقتلوا الصحابي سعد بن عبادة و قالوا قتله الجن
ثاني عشر: مارسو سياسة الابعاد القسري ضد معارضيهم و ابعدوا ابو ذر الغفاري حتى مات وحيدا في الصحراء
ثالث عشر: قربوا المنافقين امثال بني امية و اوصلوا الخلافة اليهم و ابعدوا المؤمنين عنها وعن كل المناصب في الامصار
أولا : خلاصة كلامك أن الصحابة أهل كفر ونفاق وردة وهذا موجود في كتبتكم ولمك تكن بحاجة لشرحك المطول أعلاه لأن كتبكم حكمت بردة الصحابة وكفرهم بعد وفاة رسول الله إلا ثلاثة أو أربعة .
ثانيا : أسئلتنا كانت في ضوء كفر الصحابة وردتهم ومؤامرتهم وقدرتهم على التنسيق والاجتماع والتخطيط رغم غدير خم وهنا العجب في اتفاق من حضر منهم على تجاهل غدير خم أو سكوت من علم فيما بعد ...أيعقل هذا التنسيق العالمي الذي يحدث لأول مرة في العالم ووسط وسائل مواصلات واتصالات بدائية .
ثانيا : أسئلتنا كانت في ضوء كفر الصحابة وردتهم ومؤامرتهم وقدرتهم على التنسيق والاجتماع والتخطيط رغم غدير خم وهنا العجب في اتفاق من حضر منهم على تجاهل غدير خم أو سكوت من علم فيما بعد ...أيعقل هذا التنسيق العالمي الذي يحدث لأول مرة في العالم ووسط وسائل مواصلات واتصالات بدائية .
تعليق