اعترف الامام الذهبي بولادته :
وكتاب العلامه البرزنجي الإشاعة في أشراط الساعة وسلم بصحة الروايه فلامجال للتشكيك فيها
وأما ابنه محمد بن الحسن الذي يدعوه الرافضة القائم الخلف الحجة، فولد سنة ثمان وخمسين، وقيل: سنة ست وخمسين. عاش بعد أبيه سنتين ثم عدم، ولم يعلم كيف مات. وأمه أم ولد. وهم يدعون بقاءه في السرداب من أربعمائة وخمسين سنة، وأنه صاحب الزمان، وأنه حي يعلم علم الأولين والآخرين، ويعترفون أن أحد لم يره أبدا، فنسأل الله أن يثبت علينا عقولنا وإيماننا(1)
ـــــــــــــ
(1) تاريخ الإسلام ج19 ص 113 .
ـــــــــــــ
(1) تاريخ الإسلام ج19 ص 113 .
وكتاب العلامه البرزنجي الإشاعة في أشراط الساعة وسلم بصحة الروايه فلامجال للتشكيك فيها
تعليق