إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العهد الذى لا يناله الظالمين ليس (الامامه) بل (النبوة) بصريح الادله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر

    فلماذا تتجاهل الآيات التي يقول الله فيها بأنه جعل في ذرية إبراهيم النبوة ؟؟!!
    و لماذا تتجاهل الآيات التي يقول الله فيها بأنه أخذ من النبيين ميثاق و عهد ؟؟!!
    فلو أنك لا تتجاهل هذه الآيات ، لفهمت من الآية التي يسأل إبراهيم فيها عن ذريته ، فأجابه الله أن عهده لا يناله الظالمون من ذريته . ستجد أن غير الظالمين من ذرية إبراهيم نالوا العهد ، و في آيات أخرى ذكر الله أنهم نالوا النبوة ، و أكد أنه أخذ منهم ميثاق و عهد ..
    و أما كون الآية تتحدث في بدايتها عن الإمامة ، فقد ذكرنا أنها إمامة النبوة .

    مفهوم الآية : يا أيها النبي إبراهيم سآمر جميع الناس بالائتمام بك والاقتداء بك فأنت إمام لكل الناس و ليس فقط لقومك . إبراهيم : و ماذا عن ذريتي ؟ الجواب : إمامتك يا إبراهيم لكونك نبي ، والنبوة لا ينالها ظالم يا إبراهيم ..

    .
    .
    .
    () .. قلم حبر .. ()




    هههههههههههههههههههههههه
    وبالأخير قد وضع إسمه قلم حبر يعني مو ناقص يقول إلا هذا من حصرياتي .
    فعلاً كلما قرأت ردودكم كلما إزداد يقيني أكثر وها أنتم تساعدوننا
    فالجاهل قلم حبر يقوِّل على الله ما لم يقله
    قال ماذا إبراهيم يسأله ماذا عن ذريتي لأنك جعلتني إماماً للناس
    فيأتيه الجواب إمامتك يا إبراهيم لكونك نبي ، والنبوة لا ينالها ظالم يا إبراهيم ..
    ههههههههههههههه
    فعلاً دا انت طلعت مسخرة ههههههههههههههه

    قال ماذا يقول الله له إمامتك يا إبراهيم لكونك نبي ، والنبوة لا ينالها ظالم يا إبراهيم ..
    هههههههههههههه
    طيب بعرضك لو بتقدر فيه كم اية بحاجة الى خبرتك مع العلم ان يونس من ذرية ابراهيم وكان نبي ويعترف انه كان من الظالمين
    يعني يا لهوي نبي وظالم ولكن بالتأكيد في تفسير قلم حبر الجديد سيكون لها معنى اخر .
    هنيئاً للوهابية هذه المخلوقات الغريبة
    بس ماذا
    made in wahhabiya


    ممتاز فلدينا وحي إسمه قلم حبر كان مع الله والنبي ابراهيم ينقل لنا ما لم ينقله الله في كتابه

    تعليق


    • #77
      [quote=المستبصرالمهدوي]
      1 ـ ليس من لوازم نبوة النبي عليه السلام الإمامة سواء كانت خاصة بقومه أم عامة شاملة لغيرهم في بعض الأشياء دون أخرى
      قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
      ( عُرِضَتْ عَلَيَّ الأُمَمُ، فَجَعَلَ يَمُرُّ النَّبِيُّ مَعَهُ الرَّجُلُ، وَالنَّبِيُّ مَعَهُ الرَّجُلاَنِ، وَالنَّبِيُّ مَعَهُ الرَّهْطُ، وَالنَّبِيُّ لَيْسَ مَعَهُ أَحَدٌ )
      ـ البخاري ومسلم ـ
      بل كل نبي إمام ، من حيث أنه أهل للأئتمام و الاقتداء ، ومن حيث أن الناس مأمورون بالائتمام به ..
      فمجيء نبي يوم القيامة وليس معه أحد ، ليس لأنه ليس إماما لأحد ، بل لأن قومه لم يطيعوا الله في الائتمام به . فهذا لا يبطل كون هذا النبي إمام له ، فترك الناس للصلاة لا يعني أنها غير مفروضة عليهم !!

      2 ـ فنبوة سيدنا إبراهيم عليه السلام خاصة وإمامته عامة
      صحيح ، إذ نبوة إبراهيم خاصة و مع ذلك إمامته عامة للناس . بينما محمد نبوته عامة و إمامته عامة كذلك ، و ليس للناس فقط بل حتى للإنس و الجن .
      3 ـ من ذرية سيدنا إبراهيم عليه السلام سيدنا إسماعيل وسيدنا إسحاق عليهما السلام وكانا نبيان في زمان واحد ولكن في مكانين مختلفين
      فمن منهما كانت نبوته عامة للناس دون الآخر أم كانا معاً نبوتهماعامة للناس ؟؟؟
      نبوة جميع الأنبياء خاصة بأقوامهم إلا رسول الله محمد فهو الذي أرسله الله إلى الناس كافة .
      4 ـ الإمامة للناس لا يشترط فيها النبوة قبل الوصول إليها كما قال الله عز وجل عن عباد الرحمن ( وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ) سورة
      الفرقان جزء من الآية رقم (74)
      الإمامة التي لا يشترط فيها النبوة ليست هي إمامة إبراهيم ، فإمامة إبراهيم هي إمامة ناتجة من كونه نبي ...
      أما أية إمامة لا تشترط فيها النبوة فهي إمامة أخرى ، كإمامة الرجل في الصلاة ، فهي إمامة لا يشترط فيها النبوة ، فضلا عن إمامة الداعين إلى النار و التي لا يمكن أن تكون للأنبياء بطبيعة الحال ...
      فالإمامة أنواع كثيرة ... و إمامة إبراهيم هي إمامة النبوة و هي أعظم إمامة و كل ما سواها من إمامة فهي دون ذلك ..

      5 ـ الإمامة الدينية تشمل إقامة الدين وكذلك سياسة الدنيا به والحكم في شئون الحياة بما أنزل الله عز وجل
      فالمستفاد من لفظ الإمام أمران الأول : أنه المقتدى به في أفعاله و أقواله
      الثاني : أنه الذي يقوم بتدبير الأمة و سياستها و القيام بأمورها و تأديب جناتها و تولية ولاتها و إقامة الحدود على مستحقيها و محاربة من يكيدها و يعاديها فعلى الوجه الأول لا يكون نبي من الأنبياء إلا و هو إمام و على الوجه الثاني لا يجب في كل نبي أن يكون إماماً إذ يجوز أن لا يكون مأموراً بتأديب الجناة و محاربة العداة و الدفاع عن حوزة الدين و مجاهدة الكافرين ـ مثل بعض بعض أنبياء بني إسرائيل عليهم السلام ـ

      الإمامة الدينية هي الإمامة التشريعية . و الإمامة التشريعية هي الإمامة التي أوجبها الله للناس بأن يأتموا بشخص ما و يتبعوه و يقتدوا به . و هذه الإمامة متحققة في جميع الأنبياء ، فلم يرسل الله نبيا إلى قوم دون أن يكون قومه مأمورون بطاعته و الائتمام به و الاقتداء به ..

      6 ـ بعض الأنبياء عليهم السلام من ذرية سيدنا إبراهيم عليه السلام كسيدنا يونس وسيدنا زكريا وسيدنا يحيى وسيدنا أيوب وغيرهم عليهم السلام هل كانت نبوتهم عامة أم خاصة بأهل زمانهم فقط ؟؟؟

      تمت الإجابة على هذا السؤال في النقطة الثالثة ..
      فمع كون الجعل كوني فيهما فهو مختلف ففي إمامة الحق يختار الله عز وجل من بين الناس ويصطفيهم لهذه الإمامة الكريمة وهو هنا مثل الجعل في النبوة وهذا أمر يحبه الله
      عز وجل ويرضاه وخاص بالخير ، أما الجعل في إمامة الكفر فليس إختيار واصطفاء وأمر لا يحبه الله عز وجل ولا يرضاه وخاص بالشر واختيار من الناس
      كون الله لا يحب أمرا فهذا لا ينفي أنه يجعله ... فكون الله لا يحب أئمة الشر ، فهذا لا ينفي أن إمامتهم بجعل من الله ..!
      فإن قلت أن الجعل هنا كوني ، فلغيرك أيضا أن يعتبر الجعل المقصود في قوله تعالى : " و جعلناهم أئمة يهدون بأمرنا " أنه جعل كوني أيضا ..
      فإذا تم الاتفاق على أن الإمامة بنوعيها الهادية بأمر الله و الداعية إلى النار بجعل من الله الجعل التكويني ، فلا سبيل لكم حينها أن تقولوا لنا بأن أئمتكم أئمة بجعل تشريعي ، و هم لم يتحقق لهم الجعل التكويني . فاستدلالكم بآيات تتحدث عن جعل تكويني باطل ، مادام هذا الجعل التكويني غير متحقق في أئمتكم !!!

      جعل في ذريته النبوة وقد يكون فيهم من ليس إماماً لأحد
      ولم تكن نبوتهم عامة بل محدودة خاصة
      سؤالي لك : من من ذرية إبراهيم نال العهد ؟؟!!

      هل موسى نال العهد ؟ هل داوود نال العهد ؟ هل عيسى نال العهد ؟ أم أن هؤلاء جميعا ظالمون في نظرك ..؟؟!!

      .
      .
      .
      () .. قلم حبر .. ()

      تعليق


      • #78
        اللهم صلي على محمد وال محمد
        من المتابعين

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر
          السؤال المطروح : ما هو العهد المقصود في قوله تعالى :" لا ينال عهدي الظالمين " ؟؟!!


          جواب الشيعة : العهد هو الإمامة ؛ لأن الآية في بدايتها تتحدث عن الإمامة ، حيث قال الله : " إني جاعلك للناس إماما " .

          جواب السنة : العهد هو النبوة ؛ لأن النبوة هي التي لا ينالها ظالم . بينما الإمامة نالها ظالمون ، حيث قال الله :" و جعلناهم أئمة يدعون إلى النار " . بينما لا يوجد نبي ظالم .

          و أقول : الجواب الصحيح هو جواب أهل السنة بأن العهد المقصود في الآية هي النبوة ؛ للأدلة الآتية :

          الدليل الأول : لا يوجد نبي ظالم يدعو إلى النار ، بل كل الأنبياء يهدون بأمر الله و يدعون إلى الجنة . بينما يوجد إمام يدعو إلى النار و إمام يهدي بأمر الله !

          الدليل الثاني : كلّما أورد الله ذرية إبراهيم في القرآن نجده يذكر أنه جعل فيهم النبوة و الكتاب ، كما في قوله تعالى :" و جعلنا في ذريته النبوة و الكتاب " .. و لا نجد آية يقول الله فيها : و جعلنا في ذريته الإمامة !

          الدليل الثالث : الإمامة التي نالها إبراهيم جاءت بعد أن كان نبيا ، فذريته لكي يكونوا أئمة يجب أن يكونوا أنبياء . و بالتالي عدم نيل العهد يعني عدم نيل النبوة ؛ كونها شرط تحقق الإمامة .

          و نسرد الآن مجموعة أسئلة إشكالية من الطرف المعارض مع الإجابات عليها :

          السؤال الأول : كيف يكون العهد هو النبوة و الآية تتحدث عن الإمامة ؟ أليس هذا ليّ لعنق الآية ؟؟!!

          الجواب : ليس ليّ لعنق الآية . فالعهد لغة معناه الميثاق . و قد قال الله في كتابه :" و إذ أخذنا من النبيين ميثاقهم و منك و من نوح و إبراهيم و موسى و عيسى ابن مريم و أخذنا منهم ميثاقا غليظا " الأحزاب:7 .. فهناك نص قرآني صريح أن هناك ميثاق أخذه الله من النبيين . فعندما يقول الله في آية أخرى أن ميثاقه لا ينال الظالمون ، يفهم منه أنه ميثاق النبوة التي أخذها من النبيين كما في الآية الكريمة . و بالتالي فهذا ليس ليّ لعنق الآية بل القرآن يفسر بعضه بعضا .

          السؤال الثاني : ألم يكن إبراهيم نبيا قبل أن يجعله الله إماما ؟ فكيف يكون العهد هي النبوة و هي متحققة في إبراهيم قبل الجعل أصلا ؟؟

          الجواب : إمامة إبراهيم ناتجة من كونه نبيا ، فلكي ينال ذريته ما ناله ، لا بد أن يجعلهم الله أنبياء ابتداء . وحيث أنه لا مجال للظالمين أن يكونوا أنبياء ، فبالتالي لا مجال للظالمين من ذريته من نيل ما ناله إبراهيم ؛ لأن عهد الله و ميثاقه لا يكون إلا للأنبياء فقط ، وهم لا يمكن أن يكونوا من الظالمين بطبيعة الحال .

          السؤال الثالث : فما هي الإضافة التي نالها إبراهيم ، إذا كان قد كان نبيا ثم جعله الله نبيا ؟ فهل يعقل أن يقول الله : يا أيها النبي إبراهيم إني جاعلك للناس نبيا ؟؟

          الجواب : هناك فرق بين أن يقول الله لإبراهيم : إني جاعلك لقومك إماما ، و بين أن يقول له : إني جاعلك للناس إماما .. فالإضافة التي نالها إبراهيم هي أن الله جعله لكل الناس إماما و ليس فقط لقومه كغيره . لذلك نجد الله يأمر رسوله محمد باتباع ملّة إبراهيم في قوله :" و أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا " النحل:123

          السؤال الرابع : هناك إشكال عويص يواجه فهمكم ، فحتى الأنبياء هناك ظالمون . ألم يقل يونس عن نفسه :" إني كنت من الظالمين " الأنبياء:37 ، و موسى كان من الضالين و مع ذلك أصبح نبيا حيث قال :" فعلتها إذا و أنا من الضالين " الشعراء :20 . فما الدليل أنه لا يوجد نبي ظالم ؟!

          الجواب : الدليل هو أنه لا يوجد نبي سيدخل النار ، بينما يوجد أئمة سيدخلون النار مثل فرعون و هامان و قارون . فهؤلاء أئمة بجعل من الله يدعون إلى النار ، ولا يوجد أنبياء بجعل من الله يدعون إلى النار . و بالتالي فالظلم المنسوب إلى الأنبياء هو من باب ترك الأولى ، فترك الأولى نوع من الظلم ، و عدم معرفة الصواب نوع من الضلال كمن يضل الطريق فلا يعرف الطريق الصحيح . فلا تخلط بين الظلم الأكبر مثل الشرك " إن الشرك لظلم عظيم " لقمان:13 ، و بين الظلم المحرم مثل أخذ حقوق الناس و ترك واجبات الله ، و بين الظلم المكروه المتمثل في ترك الأولى .

          .
          .
          .
          () .. قلم حبر .. ()





          ماشاء الله تبارك الرحمن

          لخصت الموضوع كله مشاركه واحده

          زادك الله من فضله اخى قلم حبر

          وسعيد بمشاركتكم

          تعليق


          • #80
            الاخ المهداوي

            قولى كان واضح عزيزي انه بنبوته على قومه وامامته عليهم عليهم عليهم تعدت لوازم امامته من نبوته عليهم على قومه تعدت لوازم نبته من امامته عليهم قومه واصبح ياتم من بعده

            فارجو ان تفهم الكلام على ما هو عليه ولا تضع اشكال من عندك ثم تضع عليه الاستفسارات

            فانا قبلت سؤالك السابق انه كيف اقول انه بعث لكل الناس من كونه نبي

            رددت عليه وبينت خطاء فهمك فى قولك هذا

            فقد اوضحنا هذا الرد على ماشاركتك التى استفسرت فيها


            واما بقية كلامك فقد كفاني اخى قلم حبر الرد وما كنت ساقول بافضل من قوله فجزاه الله خيرا

            اما عن كونه اتبع

            تفسير تفسير القرآن/ علي بن ابراهيم القمي (ت القرن 4 هـ) مصنف و مدقق


            أما قوله: { وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماماً } قال هو ما ابتلاه الله مما أراه في نومه بذبح ولده فأتمها إبراهيم عليه السلام وعزم عليها وسلم فلما عزم وعمل بما أمره الله قال الله تعالى { إني جاعلك للناس إماماً } قال إبراهيم ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين لا يكون بعهدي إمام ظالم ثم أنزل عليه الحنيفية وهي الطهارة وهي عشرة أشياء خمسة في الرأس وخمسة في البدن فأما التي في الرأس فأخذ الشارب، وإعفاء اللحى وطم الشعر والسواك والخلال وأما التي في البدن فحلق الشعر من البدن والختان وقلم الأظفار والغسل من الجنابة والطهور بالماء فهذه خمسة في البدن وهو الحنفية الطهارة التي جاء بها إبراهيم فلم تنسخ إلى يوم القيامة وهو قوله { واتبع ملة إبراهيم حنيفاً }.



            اذا هنا نرى كيف ان ابراهيم جعل متبع من قبل من بعده وانه امام فى ذلك



            اصبح ياتم فى ذلك

            يقول الطبري ((وإنما أراد جل ثناؤه بقوله لإبراهيم : "إني جاعلك للناس إماما" ، إني مصيرك تؤم من بعدك من أهل الإيمان بي وبرسلي ، تتقدمهم أنت ، ويتبعون هديك ، ويستنون بسنتك التي تعمل بها ، بأمري إياك ووحيي إليك . ))


            وكلمة بوحي اليك من حيث انه نبي يوحى اليه










            التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 25-10-2012, 01:59 PM.

            تعليق


            • #81
              المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1


              هذا إسمه تخريط فإن الله عز وجل جعل كل شيء ولكن هل الله هو الذي جعل الشر شراً وهل الله هو الذي جعل إبليس يستكبر فالجاعلية هنا لا تأتي من الله عز وجل لأن الله لا يصدر منه إلا الخير بل الجاعلية هنا تأتي بما يختاره الخلق في خيار مفتوح لهم ضمن قاعدة الإختيار .
              فإن الله عز وجل يقول أيضاً انا هديناه النجدين اما شاكرا واما كفورا
              فهداية الله بطبيعتها لا يمكن أن تكون في ناحية الكفر فلذلك هذا ما نقوله أنه بإختيار البشر وكذلك الجاعلية فإن الله لم يجعل هناك أئمة يدعون إلى النار بل كان بإختيارهم فمن إختيارهم حصلت الجاعلية لهم وكذلك فإن إخترنا الكفر فإن الله يهدينا إليه أي بمعنى يترك سبيله لنا بما إخترناه نحن فلذلك جاءت اية :
              انا هديناه النجدين اما شاكرا واما كفورا
              وكذلك وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار
              فإن هذه الآية لا تعني أن الله عز وجل يهدينا إلى الكفر كأحد النجدين
              ولا أن يجعل أئمة يدعون إلى النار من دون أن يكون هذا خيارهم وإلا لو قلت أن الله أراد أن يكون هناك أئمة يدعون إلى النار أو أراد أن يهدينا إلى الكفر كأحد النجدين فهذا رد على الله وعلى حكمته في خلق البشر وعلى أن الله يصدر منه الشر والعياذ بالله
              وأما في آية إبراهيم فالمسألة مختلفة بحيث أن العهد ضمن جاعلية إبراهيم إماما وهنا الآية تقول إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ
              وعلى هوى تفسيرك أيضاً قد تبطل انت هذه الجاعلية التي جعلها الله لإبراهيم وهي الإمامة لأنه كما تقول أن الله يجعل أئمة يهدون إلى النار مع العلم لو أردنا أن نفسر القرآن بطريقتك أي تفسر القرآن بالقرآن فنقول لك هنا في هذه الآية تقول :
              وجعلناهم أئمة يهدون إلى النار
              وآية أخرى تقول :
              انا هديناه النجدين اما شاكرا واما كفورا
              فهنا ساويت بين الله وبين الأئمة الذين يهدون إلى النار لأن الذي يهدي إلى الكفر فمن الطبيعي أن يهدي إلى النار وكذلك
              وجعلناهم أئمة يهدون إلى النار
              فالله يقول عن إبراهيم
              إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا
              وكذلك يقول
              وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآَيَاتِنَا يُوقِنُونَ
              إذاً لا عبرة في تشابه الآيات لهدف تفسيرها والظاهر أن نصر الشاذلي لديه نسخ وهابية هنا أيضاً وقد نهى الله أن نقوم بتفسير المتشابه في القرآن بقوله :
              فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم
              والآية واضحة وضوح الشمس أن الجاعلية التي أعطيت لإبراهيم هي الإمامة وسأل لذريته مثلها لأن الآية تتطرق فقط عن الإمامة فمن غير المعقول أن يكون الحوار عن الإمامة وتقول كلا الحديث عن النبوة .
              ومن ثم أستطيع بطريقتكم هذه أن أقول لك هناك أئمة يهدون إلى النار والله أيضا في آياته يقول أنه يهدي إلى النار وذلك لأن الآية تؤكد أنه يهدي الى الكفر كأحد النجدين قائلاً :
              انا هديناه النجدين اما شاكرا واما كفورا
              والأكثر من ذلك نزيدك في الشعر بيتاً قوله أنه ميسر للعسرى
              فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى
              ويكون بالتالي قد يكون المعنى فيه مدح للأئمة الذين يهدون إلى النار إذ أنهم لهم صفات كصفات الله بحيث يهدي إلى النار بل ويقوم بتيسير العسرى فإن كان هذا هو مفهومكم فوداعاً للعقل والعلم
              فهل فهمت الآن ؟
              اولا - الايه غلط


              إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا

              ثانيا يجب ان تعرف هنا انه هداه بمعنى بين له والرشده الى طريق الجنه ثم هو يختار بعد ان بين لانسان

              اما الايه التى فيها النجدين هى ايه اخرى منفصله

              وهديناه النجدين

              ايب بينا له طريق المؤدى الى الجنه وبين الكريق الاخر انه يؤدى الى النار

              ==
              وهذا عليك وليست لك

              الماذا ؟

              لانه الله جعل الامام كالطريق قد يكون يؤدى الى الجنه او الى النار

              ولذلك قلنا الله جعل ائمة يدعون الى النار وهو جعله الطريق المؤدى الى النار



              ولكن الله لم يجعل نبي يؤدى الى النار

              ولم يجعل النبي من الطرق التى تؤدى الى النار كما جعل ذلك فى الامام

              ولذلك العهد الذى لا يكون الا لصالحين فقط يتضح انه فى النبوة

              تعليق


              • #82
                المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1


                اولا - الايه غلط


                إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا

                ثانيا يجب ان تعرف هنا انه هداه بمعنى بين له والرشده الى طريق الجنه ثم هو يختار بعد ان بين للانسان

                اما الايه التى فيها النجدين هى ايه اخرى منفصله

                وهديناه النجدين

                ايب بينا له طريق المؤدى الى الجنه وبين الكريق الاخر انه يؤدى الى النار

                ==
                وهذا عليك وليست لك

                الماذا ؟

                لانه الله جعل الامام كالطريق قد يكون يؤدى الى الجنه او الى النار

                ولذلك قلنا الله جعل ائمة يدعون الى النار وهو جعله الطريق المؤدى الى النار



                ولكن الله لم يجعل نبي يؤدى الى النار

                ولم يجعل النبي من الطرق التى تؤدى الى النار كما جعل ذلك فى الامام

                ولذلك العهد الذى لا يكون الا لصالحين فقط يتضح انه فى النبوة



                ===========

                تعليق


                • #83
                  المشاركة الأصلية بواسطة قلم حبر
                  السؤال المطروح : ما هو العهد المقصود في قوله تعالى :" لا ينال عهدي الظالمين " ؟؟!!


                  جواب الشيعة : العهد هو الإمامة ؛ لأن الآية في بدايتها تتحدث عن الإمامة ، حيث قال الله : " إني جاعلك للناس إماما " .

                  جواب السنة : العهد هو النبوة ؛ لأن النبوة هي التي لا ينالها ظالم . بينما الإمامة نالها ظالمون ، حيث قال الله :" و جعلناهم أئمة يدعون إلى النار " . بينما لا يوجد نبي ظالم .

                  و أقول : الجواب الصحيح هو جواب أهل السنة بأن العهد المقصود في الآية هي النبوة ؛ للأدلة الآتية :

                  الدليل الأول : لا يوجد نبي ظالم يدعو إلى النار ، بل كل الأنبياء يهدون بأمر الله و يدعون إلى الجنة . بينما يوجد إمام يدعو إلى النار و إمام يهدي بأمر الله !

                  الدليل الثاني : كلّما أورد الله ذرية إبراهيم في القرآن نجده يذكر أنه جعل فيهم النبوة و الكتاب ، كما في قوله تعالى :" و جعلنا في ذريته النبوة و الكتاب " .. و لا نجد آية يقول الله فيها : و جعلنا في ذريته الإمامة !

                  الدليل الثالث : الإمامة التي نالها إبراهيم جاءت بعد أن كان نبيا ، فذريته لكي يكونوا أئمة يجب أن يكونوا أنبياء . و بالتالي عدم نيل العهد يعني عدم نيل النبوة ؛ كونها شرط تحقق الإمامة .

                  و نسرد الآن مجموعة أسئلة إشكالية من الطرف المعارض مع الإجابات عليها :

                  السؤال الأول : كيف يكون العهد هو النبوة و الآية تتحدث عن الإمامة ؟ أليس هذا ليّ لعنق الآية ؟؟!!

                  الجواب : ليس ليّ لعنق الآية . فالعهد لغة معناه الميثاق . و قد قال الله في كتابه :" و إذ أخذنا من النبيين ميثاقهم و منك و من نوح و إبراهيم و موسى و عيسى ابن مريم و أخذنا منهم ميثاقا غليظا " الأحزاب:7 .. فهناك نص قرآني صريح أن هناك ميثاق أخذه الله من النبيين . فعندما يقول الله في آية أخرى أن ميثاقه لا ينال الظالمون ، يفهم منه أنه ميثاق النبوة التي أخذها من النبيين كما في الآية الكريمة . و بالتالي فهذا ليس ليّ لعنق الآية بل القرآن يفسر بعضه بعضا .

                  السؤال الثاني : ألم يكن إبراهيم نبيا قبل أن يجعله الله إماما ؟ فكيف يكون العهد هي النبوة و هي متحققة في إبراهيم قبل الجعل أصلا ؟؟

                  الجواب : إمامة إبراهيم ناتجة من كونه نبيا ، فلكي ينال ذريته ما ناله ، لا بد أن يجعلهم الله أنبياء ابتداء . وحيث أنه لا مجال للظالمين أن يكونوا أنبياء ، فبالتالي لا مجال للظالمين من ذريته من نيل ما ناله إبراهيم ؛ لأن عهد الله و ميثاقه لا يكون إلا للأنبياء فقط ، وهم لا يمكن أن يكونوا من الظالمين بطبيعة الحال .

                  السؤال الثالث : فما هي الإضافة التي نالها إبراهيم ، إذا كان قد كان نبيا ثم جعله الله نبيا ؟ فهل يعقل أن يقول الله : يا أيها النبي إبراهيم إني جاعلك للناس نبيا ؟؟

                  الجواب : هناك فرق بين أن يقول الله لإبراهيم : إني جاعلك لقومك إماما ، و بين أن يقول له : إني جاعلك للناس إماما .. فالإضافة التي نالها إبراهيم هي أن الله جعله لكل الناس إماما و ليس فقط لقومه كغيره . لذلك نجد الله يأمر رسوله محمد باتباع ملّة إبراهيم في قوله :" و أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا " النحل:123

                  السؤال الرابع : هناك إشكال عويص يواجه فهمكم ، فحتى الأنبياء هناك ظالمون . ألم يقل يونس عن نفسه :" إني كنت من الظالمين " الأنبياء:37 ، و موسى كان من الضالين و مع ذلك أصبح نبيا حيث قال :" فعلتها إذا و أنا من الضالين " الشعراء :20 . فما الدليل أنه لا يوجد نبي ظالم ؟!

                  الجواب : الدليل هو أنه لا يوجد نبي سيدخل النار ، بينما يوجد أئمة سيدخلون النار مثل فرعون و هامان و قارون . فهؤلاء أئمة بجعل من الله يدعون إلى النار ، ولا يوجد أنبياء بجعل من الله يدعون إلى النار . و بالتالي فالظلم المنسوب إلى الأنبياء هو من باب ترك الأولى ، فترك الأولى نوع من الظلم ، و عدم معرفة الصواب نوع من الضلال كمن يضل الطريق فلا يعرف الطريق الصحيح . فلا تخلط بين الظلم الأكبر مثل الشرك " إن الشرك لظلم عظيم " لقمان:13 ، و بين الظلم المحرم مثل أخذ حقوق الناس و ترك واجبات الله ، و بين الظلم المكروه المتمثل في ترك الأولى .

                  .
                  .
                  .
                  () .. قلم حبر .. ()





                  اسمحو لنا بان نرفع مشاركة الفاضل قلم حبر

                  فهو اوجز كل ما دار من حوار فى مشاركه مبسطه

                  تعليق


                  • #84
                    ياخوه

                    ان الله بعث الانبياء لاقوامهم لنهضتهم وبسط كلمة الدين

                    فان كان هذا النبي ليس بامام لما وكل به من بسطه ورفعه على كل باطل فمن امام ذلك والمتصدى والمتصدر له

                    فالامامه هى من لوازم النبوة فلا يبعث نبي الا ليعلم قومه ويتبعونه

                    يقول تعالى
                    وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ


                    = = =

                    ان ابراهيم عليه السلام كان امام دعوته وزعيمها ولكن الله اراد ان يجعل امامته التى هى من لوازم نبوته ان تعم من بعد وياتم به من بعده ايضا

                    والايات فى ذلك واضحه

                    ان فهم الشيعه للامامه هى اساءه لابراهيم عليه السلام

                    اذ انه فرح بزعامه دنيويه نالها فى اواخر حياته بعد ان ازف اجله

                    وبتالى تصوير ان ابراهيم عليه السلام فرح بهذه السلطه الدنيويه ومتى فى اخر حياته عندما كبر سنه

                    هي اساءه لابراهيم تصويره انه جلس طول حياته يبحث عن سلطه دنيويه

                    مع ان الله خير نبيه بين ان يكون نبيا عبدا او نبي ملك فختار ان يكون نبي عبدا



                    ان ابراهيم لا يفرح بملك زائل بموته وفى اخر حياته بما ذكر من الامامه بل بما هو ابقى له وهى الامامه الدينيه


                    ولذلك ابراهيم بقى امامته الدينيه حتى بعد وفاته عليه الصلاة والسلام

                    كما ذكرت الايات

                    ===

                    اضف الى ذلك

                    انه تاتى الاحاديث عن امام عادل وامام ليس كذلك


                    فهل وجدت حديث يقول نبي عادل ونبي ليس كذالك والعياذ بالله

                    لا تجد ابدا

                    وبتالى يتضح ان مسمى النبوة اعلىواسمى لا يكون من الله الا فى الصالحين فقط

                    تعليق


                    • #85
                      المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1


                      اولا - الايه غلط


                      إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا

                      ثانيا يجب ان تعرف هنا انه هداه بمعنى بين له والرشده الى طريق الجنه ثم هو يختار بعد ان بين لانسان

                      اما الايه التى فيها النجدين هى ايه اخرى منفصله

                      وهديناه النجدين

                      ايب بينا له طريق المؤدى الى الجنه وبين الكريق الاخر انه يؤدى الى النار

                      ==
                      وهذا عليك وليست لك

                      الماذا ؟

                      لانه الله جعل الامام كالطريق قد يكون يؤدى الى الجنه او الى النار

                      ولذلك قلنا الله جعل ائمة يدعون الى النار وهو جعله الطريق المؤدى الى النار



                      ولكن الله لم يجعل نبي يؤدى الى النار

                      ولم يجعل النبي من الطرق التى تؤدى الى النار كما جعل ذلك فى الامام

                      ولذلك العهد الذى لا يكون الا لصالحين فقط يتضح انه فى النبوة


                      أولاً كان عليك ان ترد على مشاركاتي السابقة لا أن تركض فرحاناً لأنني نقلت الآية خطأ .
                      ثانياً سواء كانت الآية إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا
                      أو وهديناه النجدين فتصبان في نفس الهدف
                      ثالثاً نحن نعلم أن الهداية يعني التخيير وهذا مما لا يختلف عليه إثنين وتكون الهداية أي التأخير رداً على وضعك لآية
                      وجعلناهم أئمة يهدون إلى النار
                      أو حتى يدعون الى النار إذ أن الدعوة تكون كالهداية بحيث ألزمك بما ألزمت به نفسك وكيف بك في الله الذي لا يقاس به مخلوق يقول عن نفسه سنيسرك للعسرى
                      فيكون بالتالي أيضاً لا يوجد إله يدعو أو ييسر للعسرى
                      ولا يوجد إله يهدي للكفر بقوله
                      إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا
                      وما تبرره لله عز وجل مع العلم أن الله لا يدعو إلى النار ولا إلى الكفر ولا إلى العسرى فنجدك تبرر لله عز وجل لأنه لا يصدر عنه ما ينافي ذلك بينما لا تبرر ذلك للأئمة .
                      قلناها لك سابقا هاردلك موضوعك احترق

                      تعليق


                      • #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
                        أولاً كان عليك ان ترد على مشاركاتي السابقة لا أن تركض فرحاناً لأنني نقلت الآية خطأ .
                        ثانياً سواء كانت الآية إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا
                        أو وهديناه النجدين فتصبان في نفس الهدف
                        ثالثاً نحن نعلم أن الهداية يعني التخيير وهذا مما لا يختلف عليه إثنين وتكون الهداية أي التأخير رداً على وضعك لآية
                        وجعلناهم أئمة يهدون إلى النار
                        أو حتى يدعون الى النار إذ أن الدعوة تكون كالهداية بحيث ألزمك بما ألزمت به نفسك
                        وكيف بك في الله الذي لا يقاس به مخلوق يقول عن نفسه سنيسرك للعسرى
                        فيكون بالتالي أيضاً لا يوجد إله يدعو أو ييسر للعسرى
                        ولا يوجد إله يهدي للكفر بقوله
                        إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا
                        وما تبرره لله عز وجل مع العلم أن الله لا يدعو إلى النار ولا إلى الكفر ولا إلى العسرى فنجدك تبرر لله عز وجل لأنه لا يصدر عنه ما ينافي ذلك بينما لا تبرر ذلك للأئمة .
                        قلناها لك سابقا هاردلك موضوعك احترق
                        اعتقد انك مدمر ولكن لنفسك ودينك

                        كنا نعتقد انك تغلط فى الايت عن غير قصد وجهل

                        والان تثبت انك تغلط بقصد والعياذ بالله


                        الله يقول (سنيسرك للعسرى)





                        { وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى * وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى * وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى * إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى * فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى * وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى * وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى * إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى * وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى * فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى * لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى * الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى * وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى * الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى * وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى * إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى * وَلَسَوْفَ يَرْضَى }

                        فسنيسره للعسرى

                        وليس سنيسرك


                        وقولك

                        نحن نعلم أن الهداية يعني التخيير وهذا مما لا يختلف عليه إثنين وتكون الهداية أي التأخير
                        جهل على جهل وللاسف

                        نحن قلنا هنا انها البيان وانت تقول التخيير

                        هل انا قلت الهدايه تخيير حتى تقول نحن متفقون على ذلك ولا يختلف فيه اثنان ؟؟

                        اقول عزيزي قبل ان تشارك دقق فى مشاركتك جيدا

                        = = = =


                        ثانيا يجب ان تعرف هنا انه هداه بمعنى بين له والرشده الى طريق الجنه ثم هو يختار بعد ان بين للانسان

                        اما الايه التى فيها النجدين هى ايه اخرى منفصله


                        وهديناه النجدين

                        ايب بينا له طريق المؤدى الى الجنه وبين الكريق الاخر انه يؤدى الى النار

                        ==
                        وهذا عليك وليست لك

                        الماذا ؟

                        لانه الله جعل الامام كالطريق قد يكون يؤدى الى الجنه او الى النار

                        ولذلك قلنا الله جعل ائمة يدعون الى النار وهو جعله الطريق المؤدى الى النار



                        ولكن الله لم يجعل نبي يؤدى الى النار

                        ولم يجعل النبي من الطرق التى تؤدى الى النار كما جعل ذلك فى الامام

                        ولذلك العهد الذى لا يكون الا لصالحين فقط يتضح انه فى النبوة




                        تعليق


                        • #87
                          المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1


                          اعتقد انك مدمر ولكن لنفسك ودينك

                          كنا نعتقد انك تغلط فى الايت عن غير قصد وجهل

                          والان تثبت انك تغلط بقصد والعياذ بالله


                          الله يقول (سنيسرك للعسرى)





                          { وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى * وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى * وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى * إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى * فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى * وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى * وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى * إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى * وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى * فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى * لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى * الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى * وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى * الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى * وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى * إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى * وَلَسَوْفَ يَرْضَى }

                          فسنيسره للعسرى

                          وليس سنيسرك


                          وقولك





                          يا جاهل هنا لم أقصد بالمنقول بل بالمعنى فيبدو ان الفيوزات في رأسك محترقة
                          وعندما أقول أن الله يقول ذلك فأنا أقصد بالمعنى
                          وسيبك من هذه القشة التي لا تنجي غريق أغرق موضوعه بيده

                          تعليق


                          • #88
                            ها جاسمهم ليومك شارد وهارب وجبان
                            سالتك سؤال منذ اول الموضوع
                            هل امامة الظالمين من حيث التبليغ من الله هي ذات الالية والخطوات المتبعة في امامة ابراهيم سلام الله عليه
                            لنرى هل يصح موضوعك لانك استندت على هذه الاية
                            حميد الغانم

                            تعليق


                            • #89
                              المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1



                              جهل على جهل وللاسف

                              نحن قلنا هنا انها البيان وانت تقول التخيير

                              هل انا قلت الهدايه تخيير حتى تقول نحن متفقون على ذلك ولا يختلف فيه اثنان ؟؟

                              اقول عزيزي قبل ان تشارك دقق فى مشاركتك جيدا

                              = = = =



                              يا جاهل فالبيان الذي تتفزلك به هو في معرض التخيير
                              لأنك لو قلت غير ذلك ستنسب لله دعوة الناس للشر والكفر وهذا محال
                              فحتى الحمار قد فهم المقولة

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1



                                اما الايه التى فيها النجدين هى ايه اخرى منفصله


                                وهديناه النجدين

                                ايب بينا له طريق المؤدى الى الجنه وبين الكريق الاخر انه يؤدى الى النار

                                ==
                                وهذا عليك وليست لك

                                الماذا ؟

                                لانه الله جعل الامام كالطريق قد يكون يؤدى الى الجنه او الى النار

                                ولذلك قلنا الله جعل ائمة يدعون الى النار وهو جعله الطريق المؤدى الى النار






                                لا وفالح أوي ما شاء الله
                                يعني طبعاً لو تنزلنا لمستوى ثقافتك ضمن قاعدة كلموا الناس على قدر عقولها نقول أن عبارة يهدي في القاموس العربي لا تعني بيان بل تعني إرشاد فهات ما معنى
                                إن الله لا يهدي القوم الظالمين
                                يعني اذا كان على تفسيرك فإن الله لم يلقِ البيان على القوم الظالمين
                                وهذا ينافي ما قلت به وهو في معرض وهديناه النجدين
                                اي بينا له طريق المؤدى الى الجنه
                                فإن كانت الهداية في الأولى التي هي
                                إن الله لا يهدي القوم الظالمين
                                تعني بيان
                                وفي الثانية
                                وهديناه النجدين
                                تعني أيضاً البيان
                                فسلام حينها على الرؤوس الفارغة لأن الله تارة حسب مفهومك يقول أنا لا أبَيِّن للكافرين وتارة أنا أبيِّن له
                                تناقض يدل على سقوط الموضوع بتفسيرات تافهة كصاحبها
                                ونتمنى كتابة املاء عربية صحيحة عندما تريد أن تشارك

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X