حسب المعتقد الشيعي ، فإن الرسول صلى الله عليه و آله و سلم قد قال : " إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي "
و حسب الفهم الشيعي ، يكون الرسول قد ترك للأمة مصدرين للهداية و هما :
1- كتاب الله .
2- عترة الرسول .
و بالتالي يكون مصدري التشريع في الإسلام بعد موت الرسول هما القرآن و عترة الرسول فقط لا غير ...
و ينتج عن هذا الفهم ، أن سنة الرسول ليست مصدر للتشريع بعد موت الرسول ، فالرسول ليس هو الثقل الأول و ليس هو الثقل الثاني ، و بهذا فسنته ليست له حجية بعد موته على الإطلاق .. !! هذه هي النتيجة التي لا مفرّ منها لو أخذنا بالمعتقد الشيعي لرواية الثقلين ...
و عليه أسأل الشيعة : ما هو الدليل على حجية سنة الرسول بعد موته ؟؟!!
.
.
.
() .. قلم حبر .. ()
و حسب الفهم الشيعي ، يكون الرسول قد ترك للأمة مصدرين للهداية و هما :
1- كتاب الله .
2- عترة الرسول .
و بالتالي يكون مصدري التشريع في الإسلام بعد موت الرسول هما القرآن و عترة الرسول فقط لا غير ...
و ينتج عن هذا الفهم ، أن سنة الرسول ليست مصدر للتشريع بعد موت الرسول ، فالرسول ليس هو الثقل الأول و ليس هو الثقل الثاني ، و بهذا فسنته ليست له حجية بعد موته على الإطلاق .. !! هذه هي النتيجة التي لا مفرّ منها لو أخذنا بالمعتقد الشيعي لرواية الثقلين ...
و عليه أسأل الشيعة : ما هو الدليل على حجية سنة الرسول بعد موته ؟؟!!
.
.
.
() .. قلم حبر .. ()
تعليق