المشاركة الأصلية بواسطة حمزة الباحث
المشاركة الأصلية بواسطة حمزة الباحث
نجيب المسكين
1- اقول ان النبي بين هذا مراراه واراد ذكر الوصيه ايضا قبل موته
اقرا هذا جواب عن اولالالالالالالالالالالالالالا
صحيح مسلم
بشرح النووي الجزءالحادي عشر
ص129
حديث1637
يشرح النووي على رزيه الخميس ويشرح ونرى ماقال
يقول يوم الخميس ومايوم الخميس معناه تفخيم امره في الشده والمكروه فيما يعتقد ابن عباس وهو امتناع الكذب ولهذا قال ابن عباس الرزيه كل الرزيه ما حال بين رسول الله-ص- وبين ان يكتب هذا الكتاب وهذا مراد
ابــــــــــــــــــــــــــن عباس
وان كان الصواب تــــــــــــــــــرك الكتـــــــــــــــــاب
كما سنذكره ان شاء الله
ويتكلم الى ان يصل الى ص131
فاختلف اهل البيت فاختصموا ثم ذكر ان بعضهم اراد الكتاب وبعضهم وافق عمر وانه لما اكثر اللغو والاختلاف قال النبي-ص-
قوموا اعلم ان النبي معصوم من الكذب ومن تغيير شيئ من الاحكام----------
الى ان يصل ويقول
وقد سحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر-ص- حتى صار يخيل اليه انه فعل الشيئ ولم يكن فعله ولم يصدر منه-ص-وفي هذا الحال كلام في الاحكام مخالف العلماء في الكتاب الذي هم النبي-ص- به
فقيل اراد ان ينص على الخلافة في انسان معين لئلا يقع نزاع وفتن
وقيل وقيل وقيل------
الى ان يصل
واما كلام عمـــــــــــــــــــــــــــر فقد اتفق العلماء المتكلمون في شرح الحديث على انه من دلائل فقه عمر وفضائله ودقيق نظره لانه خشي ان يكتب امورا ربما عجزوا عنها واستحقوا العقوبه عليها لانها منصوصه لامجال للاجتهاد فيها
الى ان يصل
فكان عمر افقــــــــــــــــــــــــــــــــــه من ابن عباس وموافقيه
والوثائق




واقول الان انا الطالب313 اولا استدل النووي في البدايه وضرب مثال ان رسول الله -قد-كان يخيل اليه انه يفعل الشي ولم يفعله
وقـــــــــــــــــــــــــــــــد---للتحقيق----
وربط الامر كما هو ظاهر وربطه بموضوع عمر غلبه الوجع كما هو ظاهر وهو ماقررناه سابقا
اما اعجب الكلام انه يقول ترك كتابه الكتاب
هو الصواب فنقول لماذا وهل قال الله تعالى لاتطيعوا الرسول او بالعكس---اطيعوا الله واطيعوا الرسول--
واما ان هذا من فقه عمر ودقيق نظره --وهي المخالفه وعدم الكتابه يعني انه ادق من النبي والله يقول
--مااتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ----
ولكن هم استشعروا مااتاكم عمر فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا وهذا مااقره في اخر كلامه
ان عمر وموافقيه الذين اصروا على عدم الكتابه ومخالفه النبي كانوا افقه من ابن عباس وموافقيه الذين ارادوا ان يكتب النبي الكتاب طاعه لامره فلعنت الله على الظالمين
فالنبي اراد ان ينص عن الخلافه وعلمائك اعترفوا ونكمل الاجوبه
2--الجواب عن ثانيا
المواهب اللدنية
بالمن المحمدية
الجزءالاول-ص497
وقال القسطلاني والنووي: قال العلماء: وهذا الذي فعله علي من باب الأدب المستحب، لأنه لم يفهم من النبي (ص) تحتّم محو على نفسه، ولهذا لم ينكر عليه. ولو حتّم محوه لنفسه لم يجز لعلي تركه
والوثيقه

وقال العيني: (قول علي رضي الله تعالى عنه: ما أنا بالذي أمحاه ليس بمخالفة لأمر رسول الله (ص)، لأنه علم بالقرينة: أن الأمر للإيجاب)[9].
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
لابن حجر العسقلاني
المجلدالتاسع-356
نص-قوله-ثم قال لعلي امح رسول الله-فقال لا والله لاامحوك ابدا
يقول ابن حجر في تفسير هذا الحجيث
وكأن عليا فهم انامره له بذلك ليس محتما فلذلك امتنع من امتثاله
واورد ايضا حديث عن قول النبي في روايه زكريا عند مسلم وفي حديث علي عند النسائي وزاد وقال
اما ان لك مثلها وستأتيها وانت مضطر-يشير الى ماوقع لعلي يوم الحكمين فكان كذلك
والوثيقه

واقول انا الطالب313هذه الزياده الاخيره تدل على امر حسمه النبي سماوهوانه يقول ويبين انك ياعلي لم تفعلها الان حبا لي ولكنك ستفعلها وانت راغم اي انه حسم الجدال في ان فعله بالاولى كان صوابا لاغيرها
اذن اين فعلعمر من فعل علي وهل قالوا علمائك ان فعل عمر من باب الادب المستحب كفعل علي اذن اصمت ولاتتكلم عن هذا ثانيا
3--الاجابه عن ثالثا
نقول ان النبي قال هذا الامر مسبقا في حجه الوداع عندما امرهم بالكتاب والعتره والتمسك بهما ولكن اراد ان يكتبه حتى لايكذبوا خلفائك
وقلت وهذا ن الغريب
المشاركة الأصلية بواسطة حمزة الباحث
والحادثه كانت واحده لم تكن اثنين وهذا كلام عمر لاغير
وكلمه غلبه الوجع اكبر من يهجر تريد ان نتكلم فيها
اما فعل علي -ع- بينا ماقاله علمائك وما لطموكم على افواهكم فلا تتقول مره اخرى عليه وسنرد هذه الشببه في مووضوع مستقل
تعليق