يرفع لمن يستطيع ان ياتي باسناد صحيح
X
-
- أنَّ عمرَ بنَ الخطابِ رَضِيَ اللهُ عنهُ قال : أيُّكم يحفظُ قولَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في الفتنةِ ؟ فقال حذيفةُ : أنا أحفظُ كما قال ، قال : هاتِ ، إنكَ لجريءٌ ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : ( فتنةُ الرجلِ في أهلِهِ ومالِهِ وجارِهِ ، تُكَفِّرُهَا الصﻼةُ والصدقةُ ، واﻷمرُ بالمعروفِ والنهيُ عن المنكرِ ) . قال : ليست هذهِ ، ولكن التي تموجُ كموجِ البحرِ ، قال : يا أميرَ المؤمنينَ ، ﻻبأسَ عليكَ منها ، إنَّ بينكَ وبينها بابًا مغلقًا ، قال : يُفْتَحُ البابُ أو يُكْسَرُ ؟ قال : ﻻ ، بل يُكْسَرُ *، قال : ذاك أَحْرَى أن ﻻ يُغْلَقَ ، قلنا : عَلِمَ البابَ ؟ قال : نعم ، كما أنَّ دون غدٍ الليلةَ ، إني حدَّثتُهُ حديثًا ليس باﻷغاليظِ ، فهَبْنَا أن نسألَهُ ، وأمرنا مسروقًا فسألَهُ فقال : من البابُ ؟ قال : عمرُ .الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: البخاري - المصدر:***صحيح البخاري لصفحة أو الرقم: 3586خلاصة حكم المحدث: [صحيح]التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 07-02-2013, 09:31 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عن ابي دارم أنقل التالي :
الذهبي في كتابه سير أعلام النبلاء يصفه: >بالإمام الحافظ الفاضل<([8]).
فلو دققنا في هذه الألفاظ(الإمام، الحافظ، الفاضل).
فلفظ (الإمام):عدّها الذهبي في كتابه الموقظة من عبارات التعديل، قال: قولهم (ثبت، وحجة، وإمام، ومتقن) من عبارات التعديل التي لا نزاع فيها.
وقال أيضاً بعد أن ذكر طبقات الحفاظ:> فمثل يحيى القطان يقال فيه: إمام وحجة. فجعل لفظ الإمام في المرتبة الأولى من مراتب التعديل<([9]).
أما لفظ (الحافظ): فهو ذلك الرجل الذي وعى مائة ألف حديث متناً وسنداً ولو بطرق متعددة، وعرف من الحديث ما صح وعرف اصطلاح هذا العلم فهو حافظ حجة([10]).
ولفظ (الفاضل) يدل على المدح، وهذا بديهي.إذن وثاقة هذا الرجل واضحة وإن جرحه القوم.
ــــــــــــــــ
([8]) سير أعلام النبلاء، 15/578 رقم الترجمة349.
([9]) الذهبي: الموقظة، ص52.
([10]) د.عبد الرحمن الخميسي: معجم أصول الحديث، ص89. دار ابن حزم ـ بيروت، ط1421.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يراجع كتاب : ظلامة الزهراء عليها السلام في روايات أهل السنة
تأليف : يحي عبد الحسن الدوخي
http://www.anwar5.net/albatoul/index...ook=110&part=1
وفي هذا الكتاب رد على الدمشقيه الذي ينسخون منه تضعيفات الأسانيد ويلصقونها لنا في كل موضوع ، وتحدث عن امور أخرى هامهالتعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 07-02-2013, 10:33 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لاحظوا إخوتي في الحديث الذي وضعته في صحيح البخاري عن كسر الباب نلاحظ أن حذيفه يتحذر عند إجابة
عمر وألمح للحادثه والتي سببت الفتنه فأي فتنه أكبر من هذه الفتنه ، فلا يظن القارئ ان الفتنه هي مقتل عمر
وانه الباب بل صاحب الباب فهو الذي فعل مافعل فيه
قال السرخسي : وقد كان حذيفة رضي الله عنه ممن يستعمل التقية على ما روي أنه يداري رجلا ، فقيل له : إنك منافق فقال : لا ، ولكني أشتري ديني بعضه ببعض مخافة أن يذهب كله ( 1 ) .
ـــــــــــــــــــ
(1) المبسوط / السرخسي 24 : 46 ، من كتاب الإكراه .التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 07-02-2013, 11:17 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانلاحظوا إخوتي في الحديث الذي وضعته في صحيح البخاري عن كسر الباب نلاحظ أن حذيفه يتحذر عند إجابة
عمر وألمح للحادثه والتي سببت الفتنه فأي فتنه أكبر من هذه الفتنه ، فلا يظن القارئ ان الفتنه هي مقتل عمر
وانه الباب بل صاحب الباب فهو الذي فعل مافعل فيه
قال السرخسي : وقد كان حذيفة رضي الله عنه ممن يستعمل التقية على ما روي أنه يداري رجلا ، فقيل له : إنك منافق فقال : لا ، ولكني أشتري ديني بعضه ببعض مخافة أن يذهب كله ( 1 ) .
ـــــــــــــــــــ
(1) المبسوط / السرخسي 24 : 46 ، من كتاب الإكراه .
هذا تفسير معوج للرواية و لعب بالالفاظ فحذيفة صرح ان الباب هو مقتل عمر رضي الله عنه
ثم ما دليلك على ان هذا كان تقية اين الدليل !!!
اريد دليلا ان هذا القول من حذيفة هو تقية فهل صرح ان هذا تقية
ثم ان هذا الرجل الذي تكلم عنه حذيفة هو عثمان رضي الله عنه لا عمر رضي الله عنهم :
وقال السرخسي:30/214: «عن النزال بن سيدة قال: جعل حذيفة يحلف لعثمان رضي الله عنه على أشياء بالله ما قالها ، وقد سمعناه يقولها ، فقلنا له: يا أبا عبد الله سمعناك تحلف لعثمان على أشياء ما قلتها ، وقد سمعناك قلتها ! فقال: إني أشتري ديني بعضه ببعض، مخافة أن يذهب كله . وإن حذيفة رضي الله عنه من كبار الصحابة ، وكان بينه وبين عثمان رضي الله عنه بعض المداراة ، فكان يستعمل معاريض الكلام فيما يخبره به ويحلف له عليه ، فلما أشكل على السامع سأله عن ذلك فقال: إني اشترى ديني بعضه ببعض ، يعني أستعمل معاريض الكلام على سبيل المداراة ، أو كأنه كان يحلف ما قالها ويعنى ما قالها في هذا المكان ، أو في شهر كذا..فهذا ونحوه من باب استعمال المعاريض
وقال ابن حجر في شرحه في فتح الباري:6/124: «وأما قول حذيفة: فلقد رأيتنا ابتلينا إلى آخره ، فيشبه أن يكون أشار بذلك إلى ما وقع في أواخر خلافة عثمان من ولاية بعض أمراء الكوفة كالوليد بن عقبة ، حيث كان يؤخر الصلاة أو لا يقيمها على وجهها، وكان بعض الورعين يصلي وحده سراً أ ثم يصلي معه خشية من وقوع الفتنة.وقيل كان ذلك حين أتم عثمان الصلاة في السفر أ وكان بعضهم يقصر سراً وحده أ خشية الإنكار » .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لاتتعجب أخي القارئ من هذه الجرأه فقد حصبوا الباب على النبي صلى الله عليه وآله وسلم فبعد صلاتهم
خلفه من غير إذن وامتنع عنهم كرروا نفس الخطأ فامتنع عنهم وحصبوا الباب فغضب عليهم فلاجماعه في نافله
- احتَجَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حُجَيْرَةً مُخَصَّفَةً ، أو حَصيرًا ، فخرَج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصلِّي فيها ، فتَتَبَّع إليه رجالٌ وجاؤوا يُصلُّونَ بصلاتِه ، ثم جاؤوا ليلةً فحضَروا ، وأبطَأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عنهم فلم يَخرُجْ إليهم ، فرَفَعوا أصواتَهم وحصَبوا البابَ ، فخرَج إليهم مُغضَبًا ، فقال لهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( ما زال بكم صَنيعُكم حتى ظَنَنتُ أنه سيُكتَبُ عليكم ، فعليكم بالصلاةِ في بُيوتِكم ، فإنَّ خيرَ صلاةِ المَرءِ في بيتِه إلا الصلاةَ المكتوبةَ ) .
الراوي: زيد بن ثابت المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6113
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الزهراء يتيمه ولديهم انها كذبت وادعت ماليس لها عندما ظالبت بحقها ولم ترحب بعمر على باب دارها :
فكان جزاء الزهراء الضرب :
- ذُكِرَ أدبُ اليتيمِ عندَ عائشةَ رضي اللهُ عنها فقالتْ إني لأضربُ اليتيمَ حتى ينبسطَ
الراوي: شمسية بنت عزيز بن عامر المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة -الصفحة أو الرقم: 7/623
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات رجال الشيخين غير شميسة وهي ثقة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانلاتتعجب أخي القارئ من هذه الجرأه فقد حصبوا الباب على النبي صلى الله عليه وآله وسلم فبعد صلاتهم
خلفه من غير إذن وامتنع عنهم كرروا نفس الخطأ فامتنع عنهم وحصبوا الباب فغضب عليهم فلاجماعه في نافله
- احتَجَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حُجَيْرَةً مُخَصَّفَةً ، أو حَصيرًا ، فخرَج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصلِّي فيها ، فتَتَبَّع إليه رجالٌ وجاؤوا يُصلُّونَ بصلاتِه ، ثم جاؤوا ليلةً فحضَروا ، وأبطَأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عنهم فلم يَخرُجْ إليهم ، فرَفَعوا أصواتَهم وحصَبوا البابَ ، فخرَج إليهم مُغضَبًا ، فقال لهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( ما زال بكم صَنيعُكم حتى ظَنَنتُ أنه سيُكتَبُ عليكم ، فعليكم بالصلاةِ في بُيوتِكم ، فإنَّ خيرَ صلاةِ المَرءِ في بيتِه إلا الصلاةَ المكتوبةَ ) .
الراوي: زيد بن ثابت المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6113
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
قال تعالى ان الظن لا يغني عن الحق شيئا
اين الديل على ان عمر رضي الله عنه كان من هؤلاء
مجرد رمي تهم !!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق