المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد سرددنا عليه و لم ياتي بتوثيق المجاهيل
و مع ذلك فان معظم كلامه كان من اقوال علمائكم لا علمائنا فلا حجة علينا و لا يستقيم المعنى
اذ ان الكتاب ان كان سنيا فعلى ترجمة رجال الاسانيد ان تكون ترجمة سنية لا شيعية و مع ذلك فلم ياتي بتوثيقهم و كرر الكلام نفسه و لذلك لم اجد اي نفع من تكرار الرد عليه
ليس هنالك مجهولين وانت تشبثت بقول شخص واحد ان افترضنا انه قال بذلك وتركت البقيه
من العلماء الذين وثقوهم فهذه ليست طريقه صحيحه لتضعيف الراوي وإسقاطه وهذا معروف
في مباني علم الحديث
وأنا أسألك لماذا العالم الجويني الشافعي يضع هذه الروايه في كتابه ماهو السبب ؟
وأجب على سؤالي أخي الفاضل هل تنكر أن عمر بن الخطاب هدد بحرق البيت الشريف ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ماذا نفعل مع من ينكر كتبه لما ورد فيها !!
كتاب الامامه والسياسه من الكتب التي حذروا منها وشككوا في نسبة الكتاب له وهذا الجواب :
القاضي أبا عبدالله التوزي ( ابن الشباط) ، فقد نقل عنه في الفصل 2 من الباب 34 من كتابه ( صلة السمط ) وغيره الذين اعترفوا بنسبة الكتاب اليه وهاانا انقل عن من نقل أنهم ينقلون عنه ، بقولهم : وفي الإمامة والسياسة لأبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة. أو: قال: أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة في كتاب الإمامة والسياسة ومنهم:
عمر بن فهد المكي في كتاب (اتحاف الورى بأخبار أم القرى), وعز الدين عبد العزيز بن عمر بن فهد المكي في غاية المرام بأخبار سلطنة البلد الحرام وتقي الدين محمد بن أحمد بن علي الفاسي في (العقد الثمين) في أخبار البلد الأمين, وأبو الحجاج يوسف بن محمد البلوي في كتاب ألف باء, ومحمد بن محبوب العالم في تفسيره المشهور بتفسير شاهي .
وهنا لاحظوا كيف يعاتب العلامه الهيثمي العلامه ابن قتيبه على اظهاره الحقائق وعدم تعتيمها حتى تتيقنوا أن الكتاب له وأن رفض من رفض الكتاب بل وشكك في نسبة الكتاب له ماهو إلا لأنه أظهر الحقائق بصراحه ولم يعتمها
قال العلامه الهيثمي : ”ومع تآليف صدرت من بعض المحدثين كابن قتيبة مع جلالته القاضية بأنه كان ينبغي له أن لايذكر تلك الظواهر، فإن أبى إلا أن يذكرها فليبين جريانها على قواعد أهل السنة حتى لايتمسك مبتدع أو جاهل بها“. (تطهير الجنان واللسان عن الخطور والتفوه بثلب سيدنا معاوية بن أبي سفيان لابن حجر الهيثمي ص72)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان.
ليس هنالك مجهولين وانت تشبثت بقول شخص واحد ان افترضنا انه قال بذلك وتركت البقيه
من العلماء الذين وثقوهم فهذه ليست طريقه صحيحه لتضعيف الراوي وإسقاطه وهذا معروف
في مباني علم الحديث
وأنا أسألك لماذا العالم الجويني الشافعي يضع هذه الروايه في كتابه ماهو السبب ؟
وأجب على سؤالي أخي الفاضل هل تنكر أن عمر بن الخطاب هدد بحرق البيت الشريف ؟
اهل الحديث عندنا من غير البخاري و مسلم روو احاديث ضعيفة في كتبهم كمسند احمد و الترمذي و بن ماجه فالجويني ليس بجديد ان ينقل الضعيف
و اما التهديد فمن رواية اسلم نعم و لكنه تهديد فقط و في نفس الرواية تمت البيعة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ادلة ان كتاب بن قتيبة ليس له :
1ـ إن الذين ترجموا لابن قتيبة لم يذكروا هذا الكتاب بين ما ذكروه له، اللهم؛ إلا القاضي أبا عبد الله التوزي المعروف بابن الشباط فقد نقل عنه في الفصل الثاني من الباب الرابع والثلاثين من كتابه "حلة السمط وسمة المرط".
2ـ إن الكتاب يذكر أن مؤلفه كان بدمشق وابن قتيبة لم يخرج من بغداد إلا إلى دينور.
3ـ إن صاحب الكتاب يروي عن ابن أبي ليلى بشكل يوحي أنه سمع منه، وابن أبي ليلى هذا هو: محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى الفقيه قاضي الكوفة المتوفى سنة 148هـ، أي: قبل أن يولد ابن قتيبة بخمس وستين سنة.
4ـ إن صاحب الكتاب نقل خبر فتح الأندلس عن امرأة شهدته، وأصحاب التاريخ قاطبة يعلمون أن فتح الأندلس كان سنةاثنتين وتسعين من الهجرة، أي قبل ولادة ابن قتيبة بمائة وواحد وعشرين سنة.
5ـ يذكر صاحب الكتاب أيضا فتح موسى بن نصير لمراكش، مع أن مدينة مراكش شيدها السلطان المرابطي يوسف بن تاشفين سنة:455هـ، وابن قتيبة توفي سنة:276هـ.
6ـ إن هذا الكتاب مشحون بالجهل والغباوة والركة والكذب والتزوير، ففيه أبو العباس والسفاح شخصيتان مختلفتان وهارون الرشيد هو الخلف المباشر للمهدي، وأن الرشيد أسند ولاية العهد للمأمون، وهذه الأخطاء يتجنبها صغار المؤرخين، فضلا عمن هو مثل ابن قتيبة الذي قال عنه شيخ الإسلام ابن تيمية: «...وكان أهل المغرب يعظمونه ويقولون: من استجاز الوقيعة فيه؛ يتهم بالزندقة، ويقولون: كل بيت ليس فيه من تصنيفه لا خير فيه».
7- قال محب الدين الخطيب: إن مؤلف «الإمامة والسياسة» يروي كثيراعن اثنين من كبار علماء مصر، وابن قتيبة لم يدخل مصر ولا أخذ عن هذين العالمين؛ فدل ذلك كله على أن الكتاب مدسوس عليه.
وقد جزم بوضع الكتاب على ابن قتيبة غير واحد من الباحثين، من أشهرهم:
1- محب الدين الخطيب في مقدمة كتاب ابن قتيبة «الميسر والقداح» (ص:26-27).
2- ثروت عكاشة في مقدمة كتاب ابن قتيبة «المعارف» (ص:56).
3- عبد الله عسيلان في رسالة صغيرة مطبوعة بعنوان «كتاب الإمامة والسياسة في ميزان التحقيق العلمي» ساق فيها اثني عشر دليلا على بطلان نسبة هذا الكتاب لابن قتيبة.
4- عبد الحليم عويس في كتابه بنو أمية بين الضربات الخارجية والانهيار الداخلي (ص:9-10).
5- سيد إسماعيل الكاشف في كتابه مصادر التاريخ الإسلامي (ص:33).
6- وقد قدمت في الجامعة الأردنية كلية الآداب عام 1978م رسالة ماجستير عنوانها: «الإمامة والسياسة دراسة نقدية»، قال الباحث فيها: وعلى ضوء هذه الرسالة؛ فقد تبين أن ابن قتيبة الدينوري بعيد عن كتاب «الإمامة والسياسة»، وبنفس الوقت؛ فإنه لم يكن بالإمكان معرفة مؤلف الكتاب، مع تحديد فترة وفاته بحوالي أواسط القرن الثالث الهجري، وقال قبل ذلك في نفس الصفحة: «إن النسخ المتوفرة من كتاب المخطوطة منها (وهي عشر نسخ وقف عليها الباحث) والمطبوعة تنسبه إلى ابن قتيبة».
7- وقد جزم ببطلان نسبة هذا الكتاب لابن قتيبة أيضا السيد أحمد صقر في مقدمة تحقيقه لـ «تأويل مشكل القرآن» (ص:32)؛ فقال: «كتاب مشهور بطلان نسبته إليه»، ثم قال بعد أن ساق بعض الأدلة الآنفة الذكر: «إن هذا وحده يدفع نسبة الكتاب إلى ابن قتيبة، فضلا عن قرائن وأدلة أخرى كلها يثبت تزوير هذه النسبة». وإلى هذا ذهب الحسيني في رسالته (ص:77-78)، والجندي في كتابه عن ابن قتيبة (ص:169-173)، وفاروق حمادة في مصادر السيرة النبوية (ص:91)، وشاكر مصطفى في «التاريخ العربي والمؤرخون» (1/241-242).
منقول ....
المصدر :"كتب حذر منها العلماء" (2/299)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد سراجعي الموضوع اختي اتيت براي عدد من علمائكم و لم اتمسك براي واحد لان هذا شذوذ يخالف الاجماع فراجعي الموضوع
اهل الحديث عندنا من غير البخاري و مسلم روو احاديث ضعيفة في كتبهم كمسند احمد و الترمذي و بن ماجه فالجويني ليس بجديد ان ينقل الضعيف
و اما التهديد فمن رواية اسلم نعم و لكنه تهديد فقط و في نفس الرواية تمت البيعة
أكرر السؤال لماذا ينقل الجويني الشافعي حديث ضرب الزهراء عليها السلام في كتابه
اذا كانت حادثه خرافيه ويضيع وقته في إيرادها إلا لأنه علم أن التواتر يفيد اليقين في هذه
المسأله وأن عمر بن الخطاب ليس بمعصوم وقد اتقف السنه والشيعه على انها تعللت قبل
موتها
وألاحظ أنك اعترفت بتهديد عمر بن الخطاب لحرق البيت الشريف وإكراههم على البيعه كيف يستحيل على من يحرق أن يضرب ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانماذا نفعل مع من ينكر كتبه لما ورد فيها !!
كتاب الامامه والسياسه من الكتب التي حذروا منها وشككوا في نسبة الكتاب له وهذا الجواب :
القاضي أبا عبدالله التوزي ( ابن الشباط) ، فقد نقل عنه في الفصل 2 من الباب 34 من كتابه ( صلة السمط ) وغيره الذين اعترفوا بنسبة الكتاب اليه وهاانا انقل عن من نقل أنهم ينقلون عنه ، بقولهم : وفي الإمامة والسياسة لأبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة. أو: قال: أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة في كتاب الإمامة والسياسة ومنهم:
عمر بن فهد المكي في كتاب (اتحاف الورى بأخبار أم القرى), وعز الدين عبد العزيز بن عمر بن فهد المكي في غاية المرام بأخبار سلطنة البلد الحرام وتقي الدين محمد بن أحمد بن علي الفاسي في (العقد الثمين) في أخبار البلد الأمين, وأبو الحجاج يوسف بن محمد البلوي في كتاب ألف باء, ومحمد بن محبوب العالم في تفسيره المشهور بتفسير شاهي .
وهنا لاحظوا كيف يعاتب العلامه الهيثمي العلامه ابن قتيبه على اظهاره الحقائق وعدم تعتيمها حتى تتيقنوا أن الكتاب له وأن رفض من رفض الكتاب بل وشكك في نسبة الكتاب له ماهو إلا لأنه أظهر الحقائق بصراحه ولم يعتمها
قال العلامه الهيثمي : ”ومع تآليف صدرت من بعض المحدثين كابن قتيبة مع جلالته القاضية بأنه كان ينبغي له أن لايذكر تلك الظواهر، فإن أبى إلا أن يذكرها فليبين جريانها على قواعد أهل السنة حتى لايتمسك مبتدع أو جاهل بها“. (تطهير الجنان واللسان عن الخطور والتفوه بثلب سيدنا معاوية بن أبي سفيان لابن حجر الهيثمي ص72)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانراجعته أخي بل انا من شاركت فيه !! وطريقتك ليست صحيحه أبدآ
أكرر السؤال لماذا ينقل الجويني الشافعي حديث ضرب الزهراء عليها السلام في كتابه
اذا كانت حادثه خرافيه ويضيع وقته في إيرادها إلا لأنه علم أن التواتر يفيد اليقين في هذه
المسأله وأن عمر بن الخطاب ليس بمعصوم وقد اتقف السنه والشيعه على انها تعللت قبل
موتها
وألاحظ أنك اعترفت بتهديد عمر بن الخطاب لحرق البيت الشريف وإكراههم على البيعه كيف يستحيل على من يحرق أن يضرب ؟
اليس من باب نقل الصحيح و الضعيف و التفريق بينهما !!!
و الا على قولك لما كان هناك اي حديث ضعيف !!!! لان كل ما ورد في كتب الحديث صحيح لمجرد وجودها في كتبنا !!!!ى سبحان الله
و اما بالنسبة للموضوع فاعرف انكي شاركتي فيه و لذلك ذكرت لكي راجعي الموضوع فاستندت على اقوال عدة من علمائكم و لما رايت ان استدلالكم مبني على مجرد كثرة الرواية رددت عليكم بكلام الخوئي و غيره و لكنكم رجعتم و كررتم نفس الكلام و تجاهلتم ردودي فلم اكلف نفسي عناء ان اكرر اجابتي لان الفكرة وضحت للقارئ
و قد تجاهلت ايضا الروايات التي ذكرتها على وفاة المحسن ايام النبي صلى الله عليه وسلم و التي ذكرتها في مشاركة سابقة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد سبالله عليك ممن سمعها و اين هذا في الاسناد !!!!
و هو لم يحضر تلك الفترة و لا فترة عمر رضي الله عنه !!!
هو كان يمكنه السماع من طائفه من الصحابه فحدث بالحديث وهو متيقن به
قال ابن المبارك ما رأيت أحدا أفضل من ابن عون وقال شعبة شك ابن عون أحب إلي من يقين غيره .
قلت: مرسل التابعي حجة عند الجمهور، فكيف مرسل من اختلف في صحة صحبته.(1)
ـــــــــــــــــــــ
(1) علي القاري، مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح، ج 9، ص 434
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المحسن لم تأت لنا الا بهذه الروايه
و اما محسن :
769 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن آدم ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن هانئ بن هانئ عن على رضي الله عنه قال : لما ولد الحسن سميته حربا فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أروني ابني ماسميتموه قال قلت حربا قال بل هو حسن فلما ولد الحسين سميته حربا فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أروني ابني ما سميتموه قال قلت حربا قال بل هو حسين فلما ولد الثالث سميته حربا فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال أروني ابني ما سميتموه قلت حربا قال بل هو محسن قال سميتهم بأسماء ولد هارون شبر وشبير ومشبر
بالله عليكم هل يعقل أن الإمام علي عليه السلام يكرر التسميه بهذا الإسم مع تغيير
النبي صلى الله عليه وآله وسلم له من المره الأولى ! واذا كان عرف أن النبي صلى الله
عليه وآله وسلم يسمي أولاده بأسماء أبناء هارون وهو منه بمنزله هارون من موسى
عليهما السلام فكيف لايسمي إبنه الحسين عليه السلام بعد أن تبين له أن الابن
الأول بإسم إبنه !!!، ونلاحظ أن الإبن الثالث ولد بينما الصحيح كما قال ابن المبرد أن
الزهراء أسقطته جنينآ فالروايه ساقطه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانيعني هو اخترعها !!!! ونسب هذا الثقه لديكم لعمر بن الخطاب مالم يفعله !!
هو كان يمكنه السماع من طائفه من الصحابه فحدث بالحديث وهو متيقن به
قال ابن المبارك ما رأيت أحدا أفضل من ابن عون وقال شعبة شك ابن عون أحب إلي من يقين غيره .
قلت: مرسل التابعي حجة عند الجمهور، فكيف مرسل من اختلف في صحة صحبته.(1)
ـــــــــــــــــــــ
(1) علي القاري، مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح، ج 9، ص 434
اولا هل تكلم شعبة و بن المبارك عن مرسلاته ام عن وثاقته اذا وجد في اسناد !!1
فمجرد كون الشخص ثقة لا يعني قبول مرسلاته فها هم الحسن البصري وبن سيرين و الزهري و غيرهم مرسلاتهم لا تصح عند اهل العلم لان المرسل هو نوع من الضعيف
و مرسل التابعي و غيره لا يصح اطلاقا :
قال الإمام مسلم رحمهوالمرسل من الروايات في أصل قولنا وقول أهل العلم بالأخبار ليس بحجة - احتجت، لما وصفت من العلة، إلى البحث عن سماع راوي كل خبر عن راويه)
قال النووي رحمه الله : (الحديث المرسل لا يحتج به عندنا وعند جمهور المحدثين وجماعة من الفقهاء وجماهير أصحاب الاصول والنظر وحكاه الحاكم أبو عبد الله بن البيع عن سعيد بن المسيب ومالك وجماعة اهل الحديث والفقهاء الحجاز: وقال أبو حنيفة ومالك في المشهور عنه واحمد وكثيرون من الفقهاء أو أكثرهم يحتج به ونقله الغزالي عن الجماهير: وقال أبو عمر بن عبد البر وغيره ولا خلاف انه لا يجوز العمل به إذا كان مرسله غير متحرز يرسل عن غير الثقات.
ودليلنا في رد المرسل مطلقا انه إذا كانت رواية المجهول المسمى لا تقبل لجهالة حاله فرواية المرسل أولي لان المروى عنه محذوف مجهول العين والحال: ثم ان مرادنا بالمرسل هنا ما انقطع اسناده)
قال السخاوي رحمه الله : وبالجملة فالمشهور عن أهل الحديث خاصة القول بعدم صحته ، بل هو قول جمهور الشافعية ، واختيار إسماعيل القاضي وابن عبد البر وغيرهما من المالكية والقاضي أبو بكر الباقلاني وجماعة كثيرين من أهل الأصول
و اما ما قاله علي القاري فاولا الراوي الحديث الذي لا جله ذكر هذا الكلام هو مختلف في كونه مرسلا ام لا :
ونقل من ميرك عن التصحيح أنه قال ابن عبد البر : أمية بن خالد روى عن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وذكر هذا الحديث وقال : ولا يصح عندي صحبته ، والحديث مرسل . قال : مرسل التابعي حجة عند الجمهور ، فكيف مرسل من اختلف في صحة صحبته ؟
نفس المصدر الذي اتيتي به
فابن عبد البر ينكر صحة الحديث و يقول انه مرسل و قد اختلف في صحبة امية بن خالد فبعض راوو انه صحابي و البعض الاخر راوه تابعيا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانالمحسن لم تأت لنا الا بهذه الروايه
و اما محسن :
769 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن آدم ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن هانئ بن هانئ عن على رضي الله عنه قال : لما ولد الحسن سميته حربا فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أروني ابني ماسميتموه قال قلت حربا قال بل هو حسن فلما ولد الحسين سميته حربا فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أروني ابني ما سميتموه قال قلت حربا قال بل هو حسين فلما ولد الثالث سميته حربا فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال أروني ابني ما سميتموه قلت حربا قال بل هو محسن قال سميتهم بأسماء ولد هارون شبر وشبير ومشبر
بالله عليكم هل يعقل أن الإمام علي عليه السلام يكرر التسميه بهذا الإسم مع تغيير
النبي صلى الله عليه وآله وسلم له من المره الأولى ! واذا كان عرف أن النبي صلى الله
عليه وآله وسلم يسمي أولاده بأسماء أبناء هارون وهو منه بمنزله هارون من موسى
عليهما السلام فكيف لايسمي إبنه الحسين عليه السلام بعد أن تبين له أن الابن
الأول بإسم إبنه !!!، ونلاحظ أن الإبن الثالث ولد بينما الصحيح كما قال ابن المبرد أن
الزهراء أسقطته جنينآ فالروايه ساقطه
متى قال بن المبرد و اذا قال هل نقدم كلامه ام كلام بن حجر و ابو هريرة و علي رضي الله عنهما و بن كثير و غيرهم ممن ذكرو هذا
و للعلم فان ابن المبرد ذكر القول بانه درج صغيرا اي مات و هو صغير فلا يصح الاحتجاج بقوله اذ انه ذكر الامرين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق