28/9/2013
* سلماوى: الـ 50 لم تبلغ من الرئاسة بأى إعلانات دستورية بشأن كتابة دستور جديد
* «الخارجية»: 8 دول أوروبية تخفف تحذيرات السفر للمناطق السياحية في مصر
أعلنت وزارة الخارجية أنه في إطار جهودها لتفعيل دورها التنموي من خلال تنشيط السياحة الوافدة بما يعود بالنفع على المواطن المصري، وتوجيه وزير الخارجية، نبيل فهمي، للسفارات المصرية بالخارج ببذل جهود مكثفة مع الجهات المعنية في مختلف دول الاعتماد، لرفع حظر السفر إلى مصر، أسفرت الاتصالات التي أجرتها السفارات المصرية في كل من ألمانيا، والمجر، والدنمارك، وهولندا، وفنلندا، ولوكسمبورج، وسلوفاكيا، والنرويج عن تخفيف هذه الدول تحذيرات السفر إلى مصر، والسماح لمواطنيها بالسفر إلى المناطق السياحية على طول ساحل البحر الأحمر في كل من الغردقة وسفاجا ومرسى علم وخليج العقبة، وكذلك في جنوب سيناء بشرم الشيخ ونويبع ودهب، بالإضافة لإمكانية السفر جواً للأقصر وأسوان.
* مصر ترحب ببيان مجلس الأمن 2118 حول سوريا
رحبت مصر بإصدار مجلس الأمن الدولي قراره رقم 2118، لا سيما ما ورد به من دعم كامل لإعلان «جنيف» الختامي الصادر في 30 يونيو 2012، بما يقتضيه ذلك من عقد مؤتمر «جنيف 2» بأسرع ما يمكن بمشاركة جادة من جانب كل الأطراف السورية، وصولاً إلى إنشاء حكومة انتقالية ذات صلاحيات تنفيذية كاملة لتدير الحكم في سوريا بالمرحلة المقبلة.
وأكد وزير الخارجية، نبيل فهمي، في بيان له، أن موقف مصر ثابت من أن الحل السياسي هو الحل الوحيد للأزمة السورية والكفيل بوقف إراقة الدماء والحفاظ على وحدة سوريا وتعددية مجتمعها، وتحقيق الطموحات المشروعة للشعب السوري, مشددًا على أهمية انخراط الحكومة السورية والمعارضة في مسار التفاوض السياسي حول تنفيذ إعلان جنيف من خلال المشاركة الفعالة في المؤتمر المزمع عقده في جنيف لهذا الغرض.
وأكد «فهمي»، في بيانه، على تمسك مصر بأن تصب الجهود الدولية للتخلص من الأسلحة الكيماوية السورية، بما فيها قرار مجلس الأمن 2118، في إطار العمل على إنشاء منطقة خالية من جميع أسلحة الدمار الشامل، النووية والكيماوية والبيولوجية، في منطقة الشرق الأوسط وفقاً لما تم التوافق حوله دولياً عام 1955، وإعادة التأكيد عليه في مؤتمر مراجعة معاهدة عدم الانتشار عام 2010.
* مصر تستدعي سفيرها من تونس للتشاور بعد طلب «المرزوقي» الإفراج عن مرسي
* وزير الداخلية: لا يوجد تعارض بين الحسم في إنفاذ القانون والاحترام الواجب لكرامة المواطن
ثمن اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، دور رجال الشرطة في الحفاظ على أمن البلاد في ظل هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها الوطن، والتي تتعاظم فيها تحديات العمل الأمني وتتطلب الالتزام بروح البسالة والفداء وإعلاء مصلحة الوطن.
وشدد وزير الداخلية على أهمية احترام سيادة القانون ومراعاة حقوق الإنسان والحفاظ على حريته وكرامته، في إطار حسن المعاملة والحزم في آن واحد، مؤكدًا عدم وجود تعارض بين الحسم في إنفاذ القانون وبين الاحترام الواجب لكرامة المواطن وصون حرياته.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها وزير الداخلية أثناء احتفال أكاديمية الشرطة بتخريج أول دفعة لضباط الشرف بوزارة الداخلية التي يبلغ 1446 من المرقين لكادر الضباط، وذلك بحضور اللواء دكتور أحمد جاد منصور مساعد الوزير لأكاديمية الشرطة، واللواء مجدي غانم مساعد أول الوزير لقطاع شئون الضباط، واللواء عادل رفعت مساعد الوزير لقطاع الأفراد، وعدد من قيادات وزارة الداخلية بأكاديمية الشرطة.
ووجه وزير الداخلية الشكر والتقدير للقوات المسلحة الباسلة لدورها المهم في الدفاع عن مصر وأمنها القومى ودعمها المستمر لإرادة الشعب المصري نحو مستقبل أفضل، في ظل مبادئ الحرية والديمقراطية والوقوف بجانب لرجال الشرطة في التصدي للإرهاب والقضاء عليه واستعادة والأمن والاستقرار للوطن مهما كانت التضحيات.
وقام الخريجون، من أمناء الشرطة المرقين إلى كادر ضباط الشرف بعد تطبيق الشروط والمعايير التي تم تحديدها عليهم واجتيازهم الاختبارات والدورات التدريبية المؤهلة لكادر ضباط الشرف بأداء يمين الولاء أمام وزير الداخلية تمهيدا لاستلامهم مهام عملهم الجديد بمختلف المواقع الشرطة.
كما شهد وزير الداخلية مراسم حلف اليمين لطلبة السنة الرابعة لكلية الشرطة (الدور الثاني)، حيث قام الخريجون الجدد وقوامهم 21 خريجًا بأداء يمين الولاء أمام وزير الداخلية تمهيدا لاستلامهم مهام عملهم الجديد بمختلف المواقع الشرطية.
* اللواء عادل لبيب، وزير التنمية المحلية: وصول 2.5 مليار جنيه من الإمارات لتطوير 151 منطقة عشوائية.. وافتتاح "النهضة" و"رابعة" في أعياد أكتوبر
* محمد صبحي: تطوير العشوائيات يحتاج إلى 300 مليار جنيه.. وأخطر ما يواجه سكانها فتاوى تجار الدين
أكد الفنان الكبير محمد صبحي رئيس مجلس أمناء مؤسسة "معًا لتطوير العشوائيات"، أن تطوير العشوائيات في مصر يحتاج إلى 300 مليار جنيه.
وقال الفنان محمد صبحي خلال برنامج "آخر الإسبوع" على " MBC مصر": إن المؤسسة نجحت في جمع 100 مليون جنيه خلال شهر ونصف، وتم إيداعهم في البنك المركزي المصري، مضيفًا أنه كان من المفترض أن نبدأ من يونيو الماضي، لكن ظروف الترخيص الذي لم تمنحه الدولة لنا تسبب في تأخر بدء المشروع.
وأشار صبحي، إلى أن أخطر ما يواجه سكان العشوائيات هو التوعية الدينية الخاطئة والفتاوي المرعبة من قبل تجار الدين الذين تلاعبوا بهؤلاء البسطاء، حسب قوله. وأكد أنهم يهدفون في الأساس إلى مساعدة سكان العشوائيات وتسكينهم في مناطق أفضل لهم من خلال الاستعانة بتبرعات المواطنين المصريين.
وأضاف.. إننا نريد أن يعيش البسطاء في أماكن آدمية محترمة، ويعيشوا حياة كريمة في المناطق السكنية الجديدة التي سنقوم بتأسيسها، وقال محمد صبحي إن الأمن والعشوائيات هو أمر كاف لنجاح أي رئيس مصري.
وأشار الفنان محمد صبحي إلى أنه من الواجب علينا جميعًا العمل من أجل مصر وزيادة الناتج المحلي لمصر مضيفًا أننا بحاجة إلى العديد من الشباب لزيادة إنتاج المصريين في كافة المجالات.
وأكد أن المواطنين يعانون أزمة ثقة في العلاقة مع الحكومات المتتالية لأن هؤلاء المواطنين لديهم احتياجاتهم من الواجب على الحكومة المصرية توفيرها لهم.
وقال رئيس مجلس أمناء مؤسسة "معًا للتطوير العشوائيات": إنه يتمنى أن يتم عدم إعطاء حق التصويت إلا للمتعلمين وذلك لإجبار الأميين على التعلم.
ومن جانبه قال نيازي سلام مؤسس مؤسسة "معًا للتطوير العشوائيات" إنه يدعو المواطنين إلى دفع 10 % زيادة على الضريبة العقارية التي سوف يدفعونها سنويًا لصالح سكان العشوائيات.
وقال سلام إن الفنان محمد صبحي، يدقق في كل تفاصيل مشروع تسكين سكان العشوائيات من أجل ضمان أفضل حياة لهم، ولديهم في المشروع شروط إجبارية وهي عدم قدرة المالك على بيع الوحدة أو بيعها أوالتصرف فيها بينما يستطيع توريثها فقط لأولاده.
* وزير الأوقاف عن «الإخوان»: لن نتحاور مع «إرهابيين» قتلوا الأبرياء وهددوا المجتمع
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن الوزارة تمنع العاملين بالدعوة وخطباء المساجد من أن يكون لهم أي انتماءات سياسية، سواء لجماعة الإخوان المسلمين أو أي حزب آخر أو فصيل سياسي آخر، مشددًا على ضرورة أن «يكون الأئمة والدعاة متجردين من أجل الدعوة».
وحول إمكانية دخول وزارة الأوقاف طرفًا في حوار مع جماعة الإخوان المسلمين، قال الوزير في تصريحات صحفية: «لن نكون طرفًا في حوار مع الإرهاببين الذين يهددون أمن المجتمع والوطن وسلامة المواطنين، ولا يمكن إجراء حوار مع من قتل أو شارك في قتل أو حرض على قتل المصريين».
* بان كي مون يدعو أحمد زويل للانضمام إلى المجلس الاستشاري العلمي بالأمم المتحدة

أرسل بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة، خطابًا إلى العالم المصري يدعوه للانضمام إلى المجلس الاستشاري العلمي الذي أنشأه مون، مؤخرًا استجابة لتوصية اللجنة العليا المعنية بالاستدامة العالمية.
ومن المتوقع أن تكون مهمة دكتور زويل، المحورية إعطاء استشارات لأمين عام الأمم المتحدة والرؤساء التنفيذيين للهيئات التابعة للمنظمة في مجالات العلوم ، والتكنولوجيا والابتكار للتنمية المستدامة.
ويدعو المجلس الاستشاري العلمي، زويل، للانضمام إليه ليكون ضمن مجموعة من العلماء ذوي سمعة وشهرة عالمية في مجالات العلوم الطبيعية والاجتماعية والعلوم الإنسانية.
يذكر، أن الدكتور أحمد زويل، يحظى بمكانة دولية مرموقة وتقدير كبير نظرًا لإسهاماته في خدمة الإنسانية وهو ما دفع كبرى الجامعات والمراكز العلمية إلى منحه ما يزيد عن 50 دكتوراه فخرية كما أنه عضو بالعديد من المؤسسات العلمية وهو ليس حائزًا على نوبل وفقط ولكنه مصنف من أهم العلماء والمفكرين في التاريخ.
* تركيا تمنع مؤتمرًا يحضره قيادات إخوانية.. ومصادر: ضغوط سعودية هي السبب
منعت السلطات التركية مؤتمرا كان من المقرر انعقاده باسم «مصر الثورة .. مستقبل الأمة»، وذلك قبل لحظات قليلة من افتتاحه والذي كان مقررا الخميس الماضي، في مدينة إسطنبول.
وكان من المقرر أن يناقش المؤتمر على مدار يومين، الأوضاع في مصر، بعد الإطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسي، فضلا عن تحرك تيارات الإسلام السياسي في الفترة المقبلة، بعد الضربة التي تلقتها جماعة الإخوان المسلمين في مصر.
وفوجئت الوفود التي حضرت إلى فندق «جونان» في منطقة «يني بوسنة» بالطرف الأوروبي من مدينة إسطنبول، بإبلاغهم قرار عدم السماح بعقد المؤتمر قبل دخولهم قاعة الجلسات مباشرة. وقالت اللجنة المنظمة للمؤتمر والتابعة لمنظمة الأمة للتعاون «التركي- العربي»، التي يترأسها الكويتي حاكم المطيري، إن «ضغوطا خليجية، لاسيما من المملكة العربية السعودية على الحكومة التركية أدت لإلغاء المؤتمر، وإن منع المؤتمر كان سياسيا وليس أمنيا».
وأعربت الوفود المشاركة عن دهشتها من إلغاء المؤتمر في اللحظة الأخيرة. ويشارك في المؤتمر وفود من السعودية ومصر والإمارات وتونس والسودان وإريتريا. وترأس الوفد القطري عبد الرحمن النعيمي، رئيس منظمة الكرامة للدفاع عن ضحايا العدوان، والتي شاركت في تنظيم مؤتمر للتنظيم العالمي للإخوان المسلمين في إسطنبول، تحت عنوان «العالم في ظل الانقلاب على الشرعية».
وفي تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، أعرب «النعيمي» بلهجة حادة عن استنكاره لمنع المؤتمر، مبديا دهشته من أن يتم منعه من جانب الحكومة التركية، في الوقت الذي سمحت فيه للوفود بالحضور ومنحتهم تأشيرات دخول، وكذلك في الوقت الذي سمحت فيه بانعقاد مؤتمر «العالم في ظل الانقلاب على إرادة الشعوب» قبل يوم واحد فقط من هذا المؤتمر ورغم تشابه موضوعي المؤتمرين.
وكان الدور القطري بارزا في تسهيل انعقاد المؤتمر الأول، الذي أقيم في فندق «رتاج» الذي يملك رجال أعمال قطريون النسبة الأكبر في أسهمه. وتم تخصيصه بالكامل على مدى 4 أيام للمشاركين، الذين أتى أغلبهم من الدوحة. كما كشفت معلومات عن أن شركة سياحة مملوكة لرجال أعمال مصريين كانت هي المسؤولة عن تنقلات وتحركات المشاركين.
وبعد انتظار لنحو 5 ساعات، ومشاورات جرت فيما بينهم، قرر المشاركون عدم تصعيد الأمر تجنبا لإغضاب الحكومة التركية، وللإبقاء على العلاقات الودية مع حكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، تحسبا لأي تطورات مستقبلية.
وبينما أغلقت القاعة أبوابها أمام الحضور، رصدت «المصري اليوم» نشاطا للداعية وجدي غنيم، إذ استغل الفرصة للحديث مع مختلف الوفود عن الرئيس المعزول واصفا إياه بـ«ضحية مؤامرة من أجهزة الدولة، بدءًا من الجيش إلى جهاز الأمن إلى القضاء، وأن الجميع سعى لإفشاله»، على حد قوله.
ومن مصر، حضر رئيس حزب «الأصالة»، إيهاب شيحة، الذي يقيم حاليا في قطر، لكنه اكتفى طيلة الوقت بمصافحة المشاركين، الذين اقترب عددهم من نحو 500، وتميز وفدا السودان وتونس بمشاركة نسائية واضحة ضمن كلا الوفدين.
* الإمارات تستدعي سفيرها بتونس احتجاجًا على "تدخل" المرزوقي في الشأن المصري
***
إحياء الذكرى الـ43 على رحيل الزعيم جمال عبدالناصر
* أسرة «عبد الناصر» تصل «الضريح».. والأمن يكثف تواجده انتظارًا لـ«السيسي»

وصل المهندس عبدالحكيم عبدالناصر، وأسرته، صباح السبت، إلى ضريح الزعيم الراحل جمال عبد الناصر بكوبري القبة، لإحياء الذكرى الـ43 على رحيله.
وشددت قوات الأمن والشرطة العسكرية من تواجدها حول الضريح، انتظارًا لوصول الفريق أول عبد الفتاح السيسي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، والمقرر أن يشارك في إحياء ذكرى رحيل الزعيم جمال عبد الناصر بوضع إكليل من الزهور على قبره.
وتحتفل أسرة جمال عبد الناصر، السبت، بالذكرى الـ43 على رحيل الزعيم جمال عبدالناصر، أمام الضريح بكوبري القبة، بوضع أكاليل الزهور على قبره، وقراءة الفاتحة، بحضور الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع، والكاتب محمد حسنين هيكل وعدد من القيادات الناصرية، من أبرزهم حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي، وكمال أبوعيطة، وزير القوى العاملة.
وقال المهندس عبدالحكيم عبدالناصر، نجل الزعيم الراحل، في تصريحات سابقة، إن «الذكرى الـ43 لرحيل عبدالناصر تأتي في وقت حقق فيه المصريون انتصاراً لإرادتهم الشعبية ضد قوى التطرف والإرهاب، بنجاحهم في إسقاط حكم جماعة الإخوان المسلمين، عبر مظاهرات شعبية واسعة استجاب لها الجيش، بما يعيد للأذهان تلاحم الحركة الوطنية المصرية شعباً وجيشاً عام 1952».
* السيسي يضع إكليل الزهور على ضريح عبد الناصر بمشاركة هيكل وعدد من الشخصيات العامة
* بالصور.. «السيسي» أمام ضريح عبد الناصر: سيظل نموذجًا في الكفاح والتضحية
قال الفريق أول عبد الفتاح السيسي، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، السبت، إن «ذكرى الزعيم جمال عبد الناصر ستظل نموذجًا يحتذى به للأجيال القادمة في الكفاح والتضحية من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية، وتلبية طموحات وتطلعات الشعب المصري العظيم».
وأشار «السيسي» خلال لقائه بأسرة عبد الناصر أثناء زيارته ضريحه لإحياء ذكرى رحيله الـ43، إلى اعتزاز الشعب المصري وقواته المسلحة بما حققه الرئيس الراحل لمصر من إنجازات اقتصادية واجتماعية غير مسبوقة، وما قدمه من خدمات جليلة لدعم القضايا العربية والإقليمية، ومساندة الشعوب الأفريقية والآسيوية في نضالها من أجل الاستقلال والسلام والحرية، حسبما نشر المتحدث العسكري في صفحته على «فيس بوك».
ورافق «السيسي» في زيارته ضريح عبد الناصر عدد من كبار قادة القوات المسلحة، وسط أجواء احتفالية وشعبية حاشدة من الجماهير التي حرصت على إحياء الذكرى الخالدة للزعيم الراحل، بحسب تعبير المتحدث العسكري، كما وضع إكليلًا من الزهور على ضريح عبد الناصر وقرأ الفاتحة على روحه.


















* عبد الحكيم عبد الناصر: «السيسي» امتداد لوالدي وأتمنى قيادته لمصر
أحيا المئات من المواطنين الذكرى الـ43 لرحيل جمال عبدالناصر، داخل ضريحه بشارع الخليفة المأمون، السبت، وشارك عدد من الشخصيات العامة في إحياء ذكرى عبد الناصر أمام ضريحه، من بينهم الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس الوزراء الأسبق، واللواء سامي شرف، مدير مكتب الرئيس الراحل، والدكتور محمد فايق، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، والكاتب يوسف القعيد، والإعلامي حسين عبدالغني، عضو جبهة الإنقاذ الوطني.
واستقبلتهم أسرة عبد الناصر، وكان على رأسها المهندس عبد الحكيم عبدالناصر، والدكتورة منى عبدالناصر، والدكتورة هدى عبدالناصر.
وقال المهندس عبد الحكيم عبد الناصر، لـ«المصرى اليوم»: «ذكرى رحيل والدي، هذا العام تختلف عن أي عام مضى، لأنها جاءت بعدما استرد الشعب المصري حريته وثورته، التي سرقتها منه جماعة الإخوان المسلمين»، مضيفًا أن «زيارة الفريق أول عبد الفتاح السيسي لها طابع خاص، لأنه امتداد لوالده، وهو من قام بكسر طوق التبعية لأمريكا التي طوقت جماعة الإخوان به مصر».
وأضاف «عبد الناصر»: «أتمنى أن يقود مصر في الفترة المقبلة، الفريق السيسي، وذلك بسبب أننا رأينا ما قام به الرئيس المخلوع محمد مرسي، والذي جاء مدنيًا ولم يقدم جديدًا لمصر وضيّع البلد».
من جانبه قال الدكتور يحيى الجمل إن «مصر ولدت من جديد، وعبد الناصر في قبره سعيد بهذه البداية.. إنها ذكرى زعيم قدم كثيرًا لمصر»، معلقًا في الوقت نفسه على زيارة «السيسي»، بقوله: «وفاء من عسكري عظيم لعبد الناصر»، فيما قال الكاتب يوسف القعيد: «هذا اليوم هو ذكرى جميلة للمصريين، لأنها أتت من دون حكم الإخوان، وسعيد بزيارة الفريق السيسي».
من جهته، قال حسين عبدالغني إن «السيسي هو امتداد للزعيم جمال عبدالناصر، وأثبت أن الجيش المصري هو امتداد للحركة الوطنية، والتي بدأها عبد الناصر في ثورة 23 يوليو»، معتبرًا أن «الفريق السيسي قام بتغيير فكرة الـ60 عامًا الأخيرة في عام، خلال عهد السادات ومبارك، من أن يكون الجيش تابعًا للنظام الحاكم».
وأضاف «عبد الغني» لـ«المصرى اليوم»: «عبد الناصر هو أول من اكتشف مبكرًا أن مشروع الإخوان هو مشروع معاد للفقراء والعمال، ورأس مالي، وهذا ما اكتشفه المصريون الآن بعد سقوط حكم الإخوان، بعد سرقتهم للثورة».
في السياق نفسه، تواجد أمام ضريح عبد الناصر عدد من أعضاء حركة «امنع معونة»، لجمع توقيعات من المواطنين المتواجدين هناك، فضلًا عن وجود عدد من المواطنين السوريين والعرب.
وقال أحمد بركات، عضو الحملة المركزية لـ«امسك معونة»: «جئنا إلى هنا في المقام الأول لإحياء ذكرى الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، إلى جانب رغبتنا في جمع أكبر عدد من التوقيعات من المواطنين المتواجدين أمام الضريح، لتقديمها للرئيس القادم، لإبلاغه برفض الشعب للمعونة الأمريكية، ورفض الجوع، والعودة إلى الاستقلال الوطني مرة أخرى».
وأضاف «بركات» لـ«المصرى اليوم» أن الحملة ستعدم «السيسي» في سباق الانتخابات الرئاسية، حال خلعه الزي العسكري، والتقدم كمرشح مدني.
كما تواجد عدد من الباعة الجائلين على أرصفة شارع الخليفة المأمون، لبيع أعلام مصر، وصور عبد الناصر، و«السيسي»، وقال أحد الباعة: «أنا من أكبر مؤيدي الزعيم عبد الناصر، وجئت للاستفادة من أجل لقمة العيش، وبيع أكبر عدد من الصور ليرفع المواطنون أعلام مصر وصور ناصر والسيسي».
* «صباحي» في ذكرى رحيل عبد الناصر: «وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض»

قال حمدين صباحي، مؤسس «التيار الشعبي»، السبت، في حسابه على «تويتر»، تعليقًا على مرور الذكرى الـ43 على رحيل جمال عبد الناصر: «(أما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض).. لهذا عاش جمال عبد الناصر».
من جانبه، قال حسام مؤنس، المتحدث باسم «التيار الشعبي» في حسابه على «تويتر»: «رحل عبد الناصر الإنسان والزعيم وبقى مشروعه الوطني متجددًا ملهمًا مؤكدًا أنه الحل الحقيقي لمصر وأمتها».
وأضاف: «ستبقى خالدًا يا ناصر في عقول وقلوب الناس».
* بالصور.. صباحي في ذكرى "ناصر": لا وقت الآن للحديث عن الرئاسة.. وتركيزنا يجب أن يكون على الدستور
شارك حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي، صباح اليوم السبت، في إحياء الذكرى السنوية لرحيل الرئيس الأسبق جمال عبدالناصر، حيث زار ضريح الزعيم الراحل، الذي توافد عليه محبو الزعيم من المصريين البسطاء والقيادات العسكرية والوزراء والشخصيات العامة والسياسية وأسرة الزعيم الراحل.
كان في استقبال "صباحي" لدى وصوله الضريح، عبدالحكيم عبدالناصر، نجل الزعيم الراحل، وعدد من قيادات التيار الشعبي والناصري، حيث قرأ "صباحي" الفاتحة أمام قبر عبدالناصر، الذي غطته الورود، ثم تبادل الحديث مع الحضور، وحيا حرصهم على حضور الذكرى السنوية للزعيم الراحل.
وقال صباحي، في تصريحات صحفية أثناء إحياء ذكرى عبدالناصر، إن "ثورة 25 يناير بموجتها الثانية فى 30 يونيو تسير في مسارها الصحيح، والشعب المصري يسير على خطوات خارطة الطريق بشكل جيد"، مضيفا أن "الوقت الآن ليس وقت الحديث عن انتخابات رئاسية وإنما الحديث عن الدستور الذى يجب أن يكون معبرًا عن آمال الشعب المصرى ويحد من سلطات الرئيس حتى لانشهد استبدادًا مرة أخرى، تحت أى مسمى".
كما أكد صباحي أهمية وجود قوانين تضمن العدالة الاجتماعية للمواطنين وتحقق لهم العيش بكرامة.
وعن ذكرى جمال عبدالناصر، قال صباحي إن "الزعيم الراحل هو من وضع أسس الاستقلال الوطنى والتحرر والتخلص من التبعية والهيمنة الخارجية، والفترة القادمة تحتاج مصر فيها لجهود المخلصين من أبنائها للخروج من الأزمات التي عانت منها خلال العقود الماضية".
كان صباحي، قد نشر في تدوينه له على حسابه الرسمي على موقع "تويتر" صباح اليوم السبت، بمناسبة ذكرى عبدالناصر، قال فيها: "أما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض.. لهذا عاش جمال عبدالناصر".





* «السيسي» يغادر ضريح عبد الناصر بعد زيارة مدتها نصف ساعة
* بالصور.. مواطن يوقف موكب السيسى دقيقتين لإهدائه باقة ورود في الذكرى الـ 43 لعبد الناصر
توقف موكب الفريق أول عبدالفتاح السيسى، نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع والإنتاج الحربى، لمدة دقيقتين، بعد انطلاقه من أمام ضريح الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، بمنطقة كوبري القبة.
جاء ذلك، بعدما قام أحد المواطنين باستيقاف الموكب من أجل إهداء الفريق السيسي باقة ورود، وبالفعل تسلمها وزير الدفاع وقدم الشكر له.
وشهد محيط الضريح استنفارًا أمنيًا بسبب إقبال المئات من المواطنين على جانبى الطريق لتحية الفريق السيسي.
كان الفريق السيسى، قد زار الضريح لقراءة الفاتحة على روح الزعيم الراحل ثم وضع إكليلاً من الزهور على قبر الزعيم الراحل، وإكليلاً آخر على قبر السيدة الراحلة قرينته، ثم صافح أبناء الزعيم عبدالحميد وعبدالحكيم عبدالناصر، وكريماته الدكتورة هدى والدكتورة منى بجانب أحفادالزعيم الراحل.
من جهة أخرى، زار العديد من الشخصيات العامة الضريح، في الذكرى الـ 43 للزعيم الراحل، على رأسهم سامى شرف، وزير شئون رئاسة الجمهورية في عهد "ناصر"، والدكتور يحيى الجمل، رئيس الوزراء الأسبق، ويوسف القعيد، والدكتور محمد الخولى، بالإضافة إلى أعداد كبيرة من محبى الزعيم الراحل.












* سلماوى: الـ 50 لم تبلغ من الرئاسة بأى إعلانات دستورية بشأن كتابة دستور جديد
* «الخارجية»: 8 دول أوروبية تخفف تحذيرات السفر للمناطق السياحية في مصر
أعلنت وزارة الخارجية أنه في إطار جهودها لتفعيل دورها التنموي من خلال تنشيط السياحة الوافدة بما يعود بالنفع على المواطن المصري، وتوجيه وزير الخارجية، نبيل فهمي، للسفارات المصرية بالخارج ببذل جهود مكثفة مع الجهات المعنية في مختلف دول الاعتماد، لرفع حظر السفر إلى مصر، أسفرت الاتصالات التي أجرتها السفارات المصرية في كل من ألمانيا، والمجر، والدنمارك، وهولندا، وفنلندا، ولوكسمبورج، وسلوفاكيا، والنرويج عن تخفيف هذه الدول تحذيرات السفر إلى مصر، والسماح لمواطنيها بالسفر إلى المناطق السياحية على طول ساحل البحر الأحمر في كل من الغردقة وسفاجا ومرسى علم وخليج العقبة، وكذلك في جنوب سيناء بشرم الشيخ ونويبع ودهب، بالإضافة لإمكانية السفر جواً للأقصر وأسوان.
* مصر ترحب ببيان مجلس الأمن 2118 حول سوريا
رحبت مصر بإصدار مجلس الأمن الدولي قراره رقم 2118، لا سيما ما ورد به من دعم كامل لإعلان «جنيف» الختامي الصادر في 30 يونيو 2012، بما يقتضيه ذلك من عقد مؤتمر «جنيف 2» بأسرع ما يمكن بمشاركة جادة من جانب كل الأطراف السورية، وصولاً إلى إنشاء حكومة انتقالية ذات صلاحيات تنفيذية كاملة لتدير الحكم في سوريا بالمرحلة المقبلة.
وأكد وزير الخارجية، نبيل فهمي، في بيان له، أن موقف مصر ثابت من أن الحل السياسي هو الحل الوحيد للأزمة السورية والكفيل بوقف إراقة الدماء والحفاظ على وحدة سوريا وتعددية مجتمعها، وتحقيق الطموحات المشروعة للشعب السوري, مشددًا على أهمية انخراط الحكومة السورية والمعارضة في مسار التفاوض السياسي حول تنفيذ إعلان جنيف من خلال المشاركة الفعالة في المؤتمر المزمع عقده في جنيف لهذا الغرض.
وأكد «فهمي»، في بيانه، على تمسك مصر بأن تصب الجهود الدولية للتخلص من الأسلحة الكيماوية السورية، بما فيها قرار مجلس الأمن 2118، في إطار العمل على إنشاء منطقة خالية من جميع أسلحة الدمار الشامل، النووية والكيماوية والبيولوجية، في منطقة الشرق الأوسط وفقاً لما تم التوافق حوله دولياً عام 1955، وإعادة التأكيد عليه في مؤتمر مراجعة معاهدة عدم الانتشار عام 2010.
* مصر تستدعي سفيرها من تونس للتشاور بعد طلب «المرزوقي» الإفراج عن مرسي
* وزير الداخلية: لا يوجد تعارض بين الحسم في إنفاذ القانون والاحترام الواجب لكرامة المواطن
ثمن اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، دور رجال الشرطة في الحفاظ على أمن البلاد في ظل هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها الوطن، والتي تتعاظم فيها تحديات العمل الأمني وتتطلب الالتزام بروح البسالة والفداء وإعلاء مصلحة الوطن.
وشدد وزير الداخلية على أهمية احترام سيادة القانون ومراعاة حقوق الإنسان والحفاظ على حريته وكرامته، في إطار حسن المعاملة والحزم في آن واحد، مؤكدًا عدم وجود تعارض بين الحسم في إنفاذ القانون وبين الاحترام الواجب لكرامة المواطن وصون حرياته.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها وزير الداخلية أثناء احتفال أكاديمية الشرطة بتخريج أول دفعة لضباط الشرف بوزارة الداخلية التي يبلغ 1446 من المرقين لكادر الضباط، وذلك بحضور اللواء دكتور أحمد جاد منصور مساعد الوزير لأكاديمية الشرطة، واللواء مجدي غانم مساعد أول الوزير لقطاع شئون الضباط، واللواء عادل رفعت مساعد الوزير لقطاع الأفراد، وعدد من قيادات وزارة الداخلية بأكاديمية الشرطة.
ووجه وزير الداخلية الشكر والتقدير للقوات المسلحة الباسلة لدورها المهم في الدفاع عن مصر وأمنها القومى ودعمها المستمر لإرادة الشعب المصري نحو مستقبل أفضل، في ظل مبادئ الحرية والديمقراطية والوقوف بجانب لرجال الشرطة في التصدي للإرهاب والقضاء عليه واستعادة والأمن والاستقرار للوطن مهما كانت التضحيات.
وقام الخريجون، من أمناء الشرطة المرقين إلى كادر ضباط الشرف بعد تطبيق الشروط والمعايير التي تم تحديدها عليهم واجتيازهم الاختبارات والدورات التدريبية المؤهلة لكادر ضباط الشرف بأداء يمين الولاء أمام وزير الداخلية تمهيدا لاستلامهم مهام عملهم الجديد بمختلف المواقع الشرطة.
كما شهد وزير الداخلية مراسم حلف اليمين لطلبة السنة الرابعة لكلية الشرطة (الدور الثاني)، حيث قام الخريجون الجدد وقوامهم 21 خريجًا بأداء يمين الولاء أمام وزير الداخلية تمهيدا لاستلامهم مهام عملهم الجديد بمختلف المواقع الشرطية.
* اللواء عادل لبيب، وزير التنمية المحلية: وصول 2.5 مليار جنيه من الإمارات لتطوير 151 منطقة عشوائية.. وافتتاح "النهضة" و"رابعة" في أعياد أكتوبر
* محمد صبحي: تطوير العشوائيات يحتاج إلى 300 مليار جنيه.. وأخطر ما يواجه سكانها فتاوى تجار الدين
أكد الفنان الكبير محمد صبحي رئيس مجلس أمناء مؤسسة "معًا لتطوير العشوائيات"، أن تطوير العشوائيات في مصر يحتاج إلى 300 مليار جنيه.
وقال الفنان محمد صبحي خلال برنامج "آخر الإسبوع" على " MBC مصر": إن المؤسسة نجحت في جمع 100 مليون جنيه خلال شهر ونصف، وتم إيداعهم في البنك المركزي المصري، مضيفًا أنه كان من المفترض أن نبدأ من يونيو الماضي، لكن ظروف الترخيص الذي لم تمنحه الدولة لنا تسبب في تأخر بدء المشروع.
وأشار صبحي، إلى أن أخطر ما يواجه سكان العشوائيات هو التوعية الدينية الخاطئة والفتاوي المرعبة من قبل تجار الدين الذين تلاعبوا بهؤلاء البسطاء، حسب قوله. وأكد أنهم يهدفون في الأساس إلى مساعدة سكان العشوائيات وتسكينهم في مناطق أفضل لهم من خلال الاستعانة بتبرعات المواطنين المصريين.
وأضاف.. إننا نريد أن يعيش البسطاء في أماكن آدمية محترمة، ويعيشوا حياة كريمة في المناطق السكنية الجديدة التي سنقوم بتأسيسها، وقال محمد صبحي إن الأمن والعشوائيات هو أمر كاف لنجاح أي رئيس مصري.
وأشار الفنان محمد صبحي إلى أنه من الواجب علينا جميعًا العمل من أجل مصر وزيادة الناتج المحلي لمصر مضيفًا أننا بحاجة إلى العديد من الشباب لزيادة إنتاج المصريين في كافة المجالات.
وأكد أن المواطنين يعانون أزمة ثقة في العلاقة مع الحكومات المتتالية لأن هؤلاء المواطنين لديهم احتياجاتهم من الواجب على الحكومة المصرية توفيرها لهم.
وقال رئيس مجلس أمناء مؤسسة "معًا للتطوير العشوائيات": إنه يتمنى أن يتم عدم إعطاء حق التصويت إلا للمتعلمين وذلك لإجبار الأميين على التعلم.
ومن جانبه قال نيازي سلام مؤسس مؤسسة "معًا للتطوير العشوائيات" إنه يدعو المواطنين إلى دفع 10 % زيادة على الضريبة العقارية التي سوف يدفعونها سنويًا لصالح سكان العشوائيات.
وقال سلام إن الفنان محمد صبحي، يدقق في كل تفاصيل مشروع تسكين سكان العشوائيات من أجل ضمان أفضل حياة لهم، ولديهم في المشروع شروط إجبارية وهي عدم قدرة المالك على بيع الوحدة أو بيعها أوالتصرف فيها بينما يستطيع توريثها فقط لأولاده.
* وزير الأوقاف عن «الإخوان»: لن نتحاور مع «إرهابيين» قتلوا الأبرياء وهددوا المجتمع
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن الوزارة تمنع العاملين بالدعوة وخطباء المساجد من أن يكون لهم أي انتماءات سياسية، سواء لجماعة الإخوان المسلمين أو أي حزب آخر أو فصيل سياسي آخر، مشددًا على ضرورة أن «يكون الأئمة والدعاة متجردين من أجل الدعوة».
وحول إمكانية دخول وزارة الأوقاف طرفًا في حوار مع جماعة الإخوان المسلمين، قال الوزير في تصريحات صحفية: «لن نكون طرفًا في حوار مع الإرهاببين الذين يهددون أمن المجتمع والوطن وسلامة المواطنين، ولا يمكن إجراء حوار مع من قتل أو شارك في قتل أو حرض على قتل المصريين».
* بان كي مون يدعو أحمد زويل للانضمام إلى المجلس الاستشاري العلمي بالأمم المتحدة

أرسل بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة، خطابًا إلى العالم المصري يدعوه للانضمام إلى المجلس الاستشاري العلمي الذي أنشأه مون، مؤخرًا استجابة لتوصية اللجنة العليا المعنية بالاستدامة العالمية.
ومن المتوقع أن تكون مهمة دكتور زويل، المحورية إعطاء استشارات لأمين عام الأمم المتحدة والرؤساء التنفيذيين للهيئات التابعة للمنظمة في مجالات العلوم ، والتكنولوجيا والابتكار للتنمية المستدامة.
ويدعو المجلس الاستشاري العلمي، زويل، للانضمام إليه ليكون ضمن مجموعة من العلماء ذوي سمعة وشهرة عالمية في مجالات العلوم الطبيعية والاجتماعية والعلوم الإنسانية.
يذكر، أن الدكتور أحمد زويل، يحظى بمكانة دولية مرموقة وتقدير كبير نظرًا لإسهاماته في خدمة الإنسانية وهو ما دفع كبرى الجامعات والمراكز العلمية إلى منحه ما يزيد عن 50 دكتوراه فخرية كما أنه عضو بالعديد من المؤسسات العلمية وهو ليس حائزًا على نوبل وفقط ولكنه مصنف من أهم العلماء والمفكرين في التاريخ.
* تركيا تمنع مؤتمرًا يحضره قيادات إخوانية.. ومصادر: ضغوط سعودية هي السبب
منعت السلطات التركية مؤتمرا كان من المقرر انعقاده باسم «مصر الثورة .. مستقبل الأمة»، وذلك قبل لحظات قليلة من افتتاحه والذي كان مقررا الخميس الماضي، في مدينة إسطنبول.
وكان من المقرر أن يناقش المؤتمر على مدار يومين، الأوضاع في مصر، بعد الإطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسي، فضلا عن تحرك تيارات الإسلام السياسي في الفترة المقبلة، بعد الضربة التي تلقتها جماعة الإخوان المسلمين في مصر.
وفوجئت الوفود التي حضرت إلى فندق «جونان» في منطقة «يني بوسنة» بالطرف الأوروبي من مدينة إسطنبول، بإبلاغهم قرار عدم السماح بعقد المؤتمر قبل دخولهم قاعة الجلسات مباشرة. وقالت اللجنة المنظمة للمؤتمر والتابعة لمنظمة الأمة للتعاون «التركي- العربي»، التي يترأسها الكويتي حاكم المطيري، إن «ضغوطا خليجية، لاسيما من المملكة العربية السعودية على الحكومة التركية أدت لإلغاء المؤتمر، وإن منع المؤتمر كان سياسيا وليس أمنيا».
وأعربت الوفود المشاركة عن دهشتها من إلغاء المؤتمر في اللحظة الأخيرة. ويشارك في المؤتمر وفود من السعودية ومصر والإمارات وتونس والسودان وإريتريا. وترأس الوفد القطري عبد الرحمن النعيمي، رئيس منظمة الكرامة للدفاع عن ضحايا العدوان، والتي شاركت في تنظيم مؤتمر للتنظيم العالمي للإخوان المسلمين في إسطنبول، تحت عنوان «العالم في ظل الانقلاب على الشرعية».
وفي تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، أعرب «النعيمي» بلهجة حادة عن استنكاره لمنع المؤتمر، مبديا دهشته من أن يتم منعه من جانب الحكومة التركية، في الوقت الذي سمحت فيه للوفود بالحضور ومنحتهم تأشيرات دخول، وكذلك في الوقت الذي سمحت فيه بانعقاد مؤتمر «العالم في ظل الانقلاب على إرادة الشعوب» قبل يوم واحد فقط من هذا المؤتمر ورغم تشابه موضوعي المؤتمرين.
وكان الدور القطري بارزا في تسهيل انعقاد المؤتمر الأول، الذي أقيم في فندق «رتاج» الذي يملك رجال أعمال قطريون النسبة الأكبر في أسهمه. وتم تخصيصه بالكامل على مدى 4 أيام للمشاركين، الذين أتى أغلبهم من الدوحة. كما كشفت معلومات عن أن شركة سياحة مملوكة لرجال أعمال مصريين كانت هي المسؤولة عن تنقلات وتحركات المشاركين.
وبعد انتظار لنحو 5 ساعات، ومشاورات جرت فيما بينهم، قرر المشاركون عدم تصعيد الأمر تجنبا لإغضاب الحكومة التركية، وللإبقاء على العلاقات الودية مع حكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، تحسبا لأي تطورات مستقبلية.
وبينما أغلقت القاعة أبوابها أمام الحضور، رصدت «المصري اليوم» نشاطا للداعية وجدي غنيم، إذ استغل الفرصة للحديث مع مختلف الوفود عن الرئيس المعزول واصفا إياه بـ«ضحية مؤامرة من أجهزة الدولة، بدءًا من الجيش إلى جهاز الأمن إلى القضاء، وأن الجميع سعى لإفشاله»، على حد قوله.
ومن مصر، حضر رئيس حزب «الأصالة»، إيهاب شيحة، الذي يقيم حاليا في قطر، لكنه اكتفى طيلة الوقت بمصافحة المشاركين، الذين اقترب عددهم من نحو 500، وتميز وفدا السودان وتونس بمشاركة نسائية واضحة ضمن كلا الوفدين.
* الإمارات تستدعي سفيرها بتونس احتجاجًا على "تدخل" المرزوقي في الشأن المصري
***
إحياء الذكرى الـ43 على رحيل الزعيم جمال عبدالناصر
* أسرة «عبد الناصر» تصل «الضريح».. والأمن يكثف تواجده انتظارًا لـ«السيسي»

وصل المهندس عبدالحكيم عبدالناصر، وأسرته، صباح السبت، إلى ضريح الزعيم الراحل جمال عبد الناصر بكوبري القبة، لإحياء الذكرى الـ43 على رحيله.
وشددت قوات الأمن والشرطة العسكرية من تواجدها حول الضريح، انتظارًا لوصول الفريق أول عبد الفتاح السيسي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، والمقرر أن يشارك في إحياء ذكرى رحيل الزعيم جمال عبد الناصر بوضع إكليل من الزهور على قبره.
وتحتفل أسرة جمال عبد الناصر، السبت، بالذكرى الـ43 على رحيل الزعيم جمال عبدالناصر، أمام الضريح بكوبري القبة، بوضع أكاليل الزهور على قبره، وقراءة الفاتحة، بحضور الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع، والكاتب محمد حسنين هيكل وعدد من القيادات الناصرية، من أبرزهم حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي، وكمال أبوعيطة، وزير القوى العاملة.
وقال المهندس عبدالحكيم عبدالناصر، نجل الزعيم الراحل، في تصريحات سابقة، إن «الذكرى الـ43 لرحيل عبدالناصر تأتي في وقت حقق فيه المصريون انتصاراً لإرادتهم الشعبية ضد قوى التطرف والإرهاب، بنجاحهم في إسقاط حكم جماعة الإخوان المسلمين، عبر مظاهرات شعبية واسعة استجاب لها الجيش، بما يعيد للأذهان تلاحم الحركة الوطنية المصرية شعباً وجيشاً عام 1952».
* السيسي يضع إكليل الزهور على ضريح عبد الناصر بمشاركة هيكل وعدد من الشخصيات العامة
* بالصور.. «السيسي» أمام ضريح عبد الناصر: سيظل نموذجًا في الكفاح والتضحية
قال الفريق أول عبد الفتاح السيسي، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، السبت، إن «ذكرى الزعيم جمال عبد الناصر ستظل نموذجًا يحتذى به للأجيال القادمة في الكفاح والتضحية من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية، وتلبية طموحات وتطلعات الشعب المصري العظيم».
وأشار «السيسي» خلال لقائه بأسرة عبد الناصر أثناء زيارته ضريحه لإحياء ذكرى رحيله الـ43، إلى اعتزاز الشعب المصري وقواته المسلحة بما حققه الرئيس الراحل لمصر من إنجازات اقتصادية واجتماعية غير مسبوقة، وما قدمه من خدمات جليلة لدعم القضايا العربية والإقليمية، ومساندة الشعوب الأفريقية والآسيوية في نضالها من أجل الاستقلال والسلام والحرية، حسبما نشر المتحدث العسكري في صفحته على «فيس بوك».
ورافق «السيسي» في زيارته ضريح عبد الناصر عدد من كبار قادة القوات المسلحة، وسط أجواء احتفالية وشعبية حاشدة من الجماهير التي حرصت على إحياء الذكرى الخالدة للزعيم الراحل، بحسب تعبير المتحدث العسكري، كما وضع إكليلًا من الزهور على ضريح عبد الناصر وقرأ الفاتحة على روحه.


















* عبد الحكيم عبد الناصر: «السيسي» امتداد لوالدي وأتمنى قيادته لمصر
أحيا المئات من المواطنين الذكرى الـ43 لرحيل جمال عبدالناصر، داخل ضريحه بشارع الخليفة المأمون، السبت، وشارك عدد من الشخصيات العامة في إحياء ذكرى عبد الناصر أمام ضريحه، من بينهم الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس الوزراء الأسبق، واللواء سامي شرف، مدير مكتب الرئيس الراحل، والدكتور محمد فايق، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، والكاتب يوسف القعيد، والإعلامي حسين عبدالغني، عضو جبهة الإنقاذ الوطني.
واستقبلتهم أسرة عبد الناصر، وكان على رأسها المهندس عبد الحكيم عبدالناصر، والدكتورة منى عبدالناصر، والدكتورة هدى عبدالناصر.
وقال المهندس عبد الحكيم عبد الناصر، لـ«المصرى اليوم»: «ذكرى رحيل والدي، هذا العام تختلف عن أي عام مضى، لأنها جاءت بعدما استرد الشعب المصري حريته وثورته، التي سرقتها منه جماعة الإخوان المسلمين»، مضيفًا أن «زيارة الفريق أول عبد الفتاح السيسي لها طابع خاص، لأنه امتداد لوالده، وهو من قام بكسر طوق التبعية لأمريكا التي طوقت جماعة الإخوان به مصر».
وأضاف «عبد الناصر»: «أتمنى أن يقود مصر في الفترة المقبلة، الفريق السيسي، وذلك بسبب أننا رأينا ما قام به الرئيس المخلوع محمد مرسي، والذي جاء مدنيًا ولم يقدم جديدًا لمصر وضيّع البلد».
من جانبه قال الدكتور يحيى الجمل إن «مصر ولدت من جديد، وعبد الناصر في قبره سعيد بهذه البداية.. إنها ذكرى زعيم قدم كثيرًا لمصر»، معلقًا في الوقت نفسه على زيارة «السيسي»، بقوله: «وفاء من عسكري عظيم لعبد الناصر»، فيما قال الكاتب يوسف القعيد: «هذا اليوم هو ذكرى جميلة للمصريين، لأنها أتت من دون حكم الإخوان، وسعيد بزيارة الفريق السيسي».
من جهته، قال حسين عبدالغني إن «السيسي هو امتداد للزعيم جمال عبدالناصر، وأثبت أن الجيش المصري هو امتداد للحركة الوطنية، والتي بدأها عبد الناصر في ثورة 23 يوليو»، معتبرًا أن «الفريق السيسي قام بتغيير فكرة الـ60 عامًا الأخيرة في عام، خلال عهد السادات ومبارك، من أن يكون الجيش تابعًا للنظام الحاكم».
وأضاف «عبد الغني» لـ«المصرى اليوم»: «عبد الناصر هو أول من اكتشف مبكرًا أن مشروع الإخوان هو مشروع معاد للفقراء والعمال، ورأس مالي، وهذا ما اكتشفه المصريون الآن بعد سقوط حكم الإخوان، بعد سرقتهم للثورة».
في السياق نفسه، تواجد أمام ضريح عبد الناصر عدد من أعضاء حركة «امنع معونة»، لجمع توقيعات من المواطنين المتواجدين هناك، فضلًا عن وجود عدد من المواطنين السوريين والعرب.
وقال أحمد بركات، عضو الحملة المركزية لـ«امسك معونة»: «جئنا إلى هنا في المقام الأول لإحياء ذكرى الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، إلى جانب رغبتنا في جمع أكبر عدد من التوقيعات من المواطنين المتواجدين أمام الضريح، لتقديمها للرئيس القادم، لإبلاغه برفض الشعب للمعونة الأمريكية، ورفض الجوع، والعودة إلى الاستقلال الوطني مرة أخرى».
وأضاف «بركات» لـ«المصرى اليوم» أن الحملة ستعدم «السيسي» في سباق الانتخابات الرئاسية، حال خلعه الزي العسكري، والتقدم كمرشح مدني.
كما تواجد عدد من الباعة الجائلين على أرصفة شارع الخليفة المأمون، لبيع أعلام مصر، وصور عبد الناصر، و«السيسي»، وقال أحد الباعة: «أنا من أكبر مؤيدي الزعيم عبد الناصر، وجئت للاستفادة من أجل لقمة العيش، وبيع أكبر عدد من الصور ليرفع المواطنون أعلام مصر وصور ناصر والسيسي».
* «صباحي» في ذكرى رحيل عبد الناصر: «وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض»

قال حمدين صباحي، مؤسس «التيار الشعبي»، السبت، في حسابه على «تويتر»، تعليقًا على مرور الذكرى الـ43 على رحيل جمال عبد الناصر: «(أما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض).. لهذا عاش جمال عبد الناصر».
من جانبه، قال حسام مؤنس، المتحدث باسم «التيار الشعبي» في حسابه على «تويتر»: «رحل عبد الناصر الإنسان والزعيم وبقى مشروعه الوطني متجددًا ملهمًا مؤكدًا أنه الحل الحقيقي لمصر وأمتها».
وأضاف: «ستبقى خالدًا يا ناصر في عقول وقلوب الناس».
* بالصور.. صباحي في ذكرى "ناصر": لا وقت الآن للحديث عن الرئاسة.. وتركيزنا يجب أن يكون على الدستور
شارك حمدين صباحي، مؤسس التيار الشعبي، صباح اليوم السبت، في إحياء الذكرى السنوية لرحيل الرئيس الأسبق جمال عبدالناصر، حيث زار ضريح الزعيم الراحل، الذي توافد عليه محبو الزعيم من المصريين البسطاء والقيادات العسكرية والوزراء والشخصيات العامة والسياسية وأسرة الزعيم الراحل.
كان في استقبال "صباحي" لدى وصوله الضريح، عبدالحكيم عبدالناصر، نجل الزعيم الراحل، وعدد من قيادات التيار الشعبي والناصري، حيث قرأ "صباحي" الفاتحة أمام قبر عبدالناصر، الذي غطته الورود، ثم تبادل الحديث مع الحضور، وحيا حرصهم على حضور الذكرى السنوية للزعيم الراحل.
وقال صباحي، في تصريحات صحفية أثناء إحياء ذكرى عبدالناصر، إن "ثورة 25 يناير بموجتها الثانية فى 30 يونيو تسير في مسارها الصحيح، والشعب المصري يسير على خطوات خارطة الطريق بشكل جيد"، مضيفا أن "الوقت الآن ليس وقت الحديث عن انتخابات رئاسية وإنما الحديث عن الدستور الذى يجب أن يكون معبرًا عن آمال الشعب المصرى ويحد من سلطات الرئيس حتى لانشهد استبدادًا مرة أخرى، تحت أى مسمى".
كما أكد صباحي أهمية وجود قوانين تضمن العدالة الاجتماعية للمواطنين وتحقق لهم العيش بكرامة.
وعن ذكرى جمال عبدالناصر، قال صباحي إن "الزعيم الراحل هو من وضع أسس الاستقلال الوطنى والتحرر والتخلص من التبعية والهيمنة الخارجية، والفترة القادمة تحتاج مصر فيها لجهود المخلصين من أبنائها للخروج من الأزمات التي عانت منها خلال العقود الماضية".
كان صباحي، قد نشر في تدوينه له على حسابه الرسمي على موقع "تويتر" صباح اليوم السبت، بمناسبة ذكرى عبدالناصر، قال فيها: "أما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الأرض.. لهذا عاش جمال عبدالناصر".





* «السيسي» يغادر ضريح عبد الناصر بعد زيارة مدتها نصف ساعة
* بالصور.. مواطن يوقف موكب السيسى دقيقتين لإهدائه باقة ورود في الذكرى الـ 43 لعبد الناصر
توقف موكب الفريق أول عبدالفتاح السيسى، نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع والإنتاج الحربى، لمدة دقيقتين، بعد انطلاقه من أمام ضريح الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، بمنطقة كوبري القبة.
جاء ذلك، بعدما قام أحد المواطنين باستيقاف الموكب من أجل إهداء الفريق السيسي باقة ورود، وبالفعل تسلمها وزير الدفاع وقدم الشكر له.
وشهد محيط الضريح استنفارًا أمنيًا بسبب إقبال المئات من المواطنين على جانبى الطريق لتحية الفريق السيسي.
كان الفريق السيسى، قد زار الضريح لقراءة الفاتحة على روح الزعيم الراحل ثم وضع إكليلاً من الزهور على قبر الزعيم الراحل، وإكليلاً آخر على قبر السيدة الراحلة قرينته، ثم صافح أبناء الزعيم عبدالحميد وعبدالحكيم عبدالناصر، وكريماته الدكتورة هدى والدكتورة منى بجانب أحفادالزعيم الراحل.
من جهة أخرى، زار العديد من الشخصيات العامة الضريح، في الذكرى الـ 43 للزعيم الراحل، على رأسهم سامى شرف، وزير شئون رئاسة الجمهورية في عهد "ناصر"، والدكتور يحيى الجمل، رئيس الوزراء الأسبق، ويوسف القعيد، والدكتور محمد الخولى، بالإضافة إلى أعداد كبيرة من محبى الزعيم الراحل.













تعليق