إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الأقوال البديعة ... في ذم أئمة آل البيت للشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
    والذي احرقهم ليس الا المغالون ليس شيعة علي الخلص فهل تستطيع تنسب عمار بن
    ياسر وابو ذر الغفاري والمقداد هلاقوال

    ياعزيزي وهذا هو مانقصده ...
    شيعة اليوم ليسوا على منهج سلمان وعمار والمقداد وأبو ذر
    وإنما هو على افكار الفرقة الرابعة المنحرفة التى غالت في
    الإمام علي وقالوا نحن شيع
    ة
    شيعة اليوم هم المغالون ياعزيزي ..

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة زهير بن أبي سلمى








      عن زيد بن وهب الجهني (1) قال: لما طعن الحسن بن علي عليه


      السلام بالمدائن اتيته وهو متوجع، فقلت: ما ترى يا بن رسول
      الله فان الناس متحيرون ؟ فقال: ارى والله ان معاوية خير لي من
      هؤلاء، يزعمون انهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي،وأخذوا مالي







      الإحتجاج للطبرسي الجزء الثاني صفحة رقم 10




      فهؤلاء هم آل البيت يذمونكم وهذه أفعالكم



      اقول الرواية ضعيفة وضعيف ليس بحجة كانت احاديثكم او احاديثنا فهل تقبل نحجكم باحاديث ضعيفة

      لاكن لو افترضنا وتسايرنا بهلرواية من باب الافتراض

      كلمات الحسن قال يزعمون انهم لي شيعة افهم كلمة يزعمون ؟؟؟؟؟؟
      وثانيا اقوال الحسن مقصوده للخوارج الذي حاولو قتله مندسين باسم الشيعة من المنافقين وانت ناقل من منتدياتكم رواية محرفة للقول الحسن يقصد شيعته لمن تهجم عليه بقتله واقوال الحسن ليس الا تقصد الخوارج الموجودين في جيش الحسن عندما ظهر معاوية من جديد بعد ماستشهد علي ليريد يحارب الحسن من اجل اخذ الخلافة بعد مافشل من اخذها من علي فجيش الجيوش لمحاربة الحسن والحسن جيش جيش منهم خوارج لاكنهم تخلو عن الحسن وقبل تخليهم عن الحسن ارادو قتله فكان الحسن محارب من معاوية التي تتبعه اهل السنة في جيشه ومن الخوارج لداخل جيشه
      فمن هلسبب قال الحسن هلاقوال ليفضل على الخوارج معاوية

      منقول من شبكة الشيعة العالمية لتعليق حول هلرواية التي يتفننون شيوخهم في تدليسها للمخادعة في منتدياتهم
      منقول
      .................................................. .................................................. ...............................
      وأقول : أما من ناحية السند فهذه الرواية ضعيفة، لأنها مرسلة، فلا يصح الاحتجاج بها.

      وأما من ناحية الدلالة فغير خفي على من نظر فيها أن الإمام الحسن كان يذم رجالاً مخصوصين، ذكر أوصافهم في الرواية، وأخبر أنهم يزعمون أنهم من شيعته، ولكنهم أرادوا قتله، وانتهبوا ثقله، وأخذوا ماله، ولو قاتل معاوية لأخذوه ولأسلموه إليه.

      (1) الصحيح كما في الاحتجاج 2/10: خير (بالرفع لا بالنصب).


      الحقيقة في انتساب الشيعة لأهل البيت .................................................. ........... 75


      وكان يشير إلى رجالٍ كانوا يكاتبون معاوية في السِّر ويُظهرون له النصرة في العلانية ، مع أنهم لم يكونوا من شيعته ولا من مواليه.

      فالذم مخصوص بهؤلاء دون غيرهم من الشيعة الذين كانوا مع الإمام في مشاهده ومواقفه.

      وبعبارة أوضح : أن الإمام ذمَّ رجالاً زعموا أنهم شيعة وليسوا كذلك ، ولم يذم شيعته وأتباعه.

      ولهذا ورد في تتمة الخبر قول زيد بن وهب الجهني ـ راوي الحديث ـ: قلت : تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لها راع ؟

      فقال : ( وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدَّى به إليَّ ثقاته...).

      وأخبر بأن الأمر سيؤول إلى معاوية، وأنه سيُميت الحق والسنن، ويحيي الباطل والبِدَع ، ويُذَل في ملكه المؤمن، ويقوى في سلطانه الفاسق، ويجعل المال في أنصاره دُوَلا، ويتَّخذ عباد الله خِوَلا... الخ.

      وهذا يدل بوضوح على أن مورد الذم أفراد مخصوصين لا عموم الشيعة.

      هذا مع أن الكاتب قد بتر آخر الكلام الصادر من الإمام الحسن ، المشتمل على ذم معاوية ، فإنه قال : أوْ يمنّ عليَّ ، فيكون سُبَّة على بني هاشم [إلى] آخر الدهر، ولمعاوية لا يزال يمنّ بها وعقبه على الحي منا والميت.

      فانظر رحمك الله كيف أن الكاتب منعتْه أمويَّته من كتابة هذا الذم لمعاوية ، وإن كان نقلاً من كلام الإمام الحسن !! وهذا له نظائر كثيرة في هذا الكتاب، سيأتي التنبيه على بعضها.

      http://shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa7.html






      تكملة الرواية توضح المعنى والمقصد لاكن منتدياتهم تدلس وتحرف لتخفي مايوجد في تكملة الرواية للذم الموجه لمعاوية


      الرواية باكملها

      قال الطبرسي : [ روى ] عن زيد بن وهب الجهني ، قال : لما طعن الحسن بن علي بالمدائن أتيته وهو متوجع فقلت ما ترى يا ابن رسول الله فإن الناس متحيرون ؟ فقال : أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء ، يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي وآمن به في أهلي ، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي ، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما .
      فوالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير ، أو يمن علي فتكون سبة على بني هاشم إلى آخر الدهر ومعاوية لا يزال يمن بها وعقبه على الحي منا والميت . قال : قلت تترك يا ابن رسول الله شيعتك كالغنم ليس لهم راع ؟ قال : وما أصنع يا أخا جهينة ؟ إني والله أعلم بأمر قد أدى به إلي عن ثقاته إن أمير المؤمنين قال لي - ذات يوم وقد رآني فرحا - يا حسن أتفرح كيف بك إذا رأيت أباك قتيلا ؟ ! أم كيف بك إذا ولى هذا الأمر بنو أمية وأميرها الرحب البلعوم الواسع الأعفاج يأكل ولا يشبع ، يموت وليس له في السماء ناصر ولا في الأرض عاذر ، ثم يستولي على غربها وشرقها ، تدين له العباد ويطول ملكه ، يستن بسنن البدع والضلال ويميت الحق وسنة رسول الله .
      يقسم المال في أهل ولايته ويمنعه من هو أحق به ، ويذل في ملكه المؤمن ، ويقوى في سلطانه الفاسق ، ويجعل المال بين أنصاره دولا ويتخذ عباد الله خولا . يدرس في سلطانه الحق ويظهر الباطل ، ويلعن الصالحون ، ويقتل من ناواه على الحق ، ويدين من والاه على الباطل .
      الرابط
      http://www.mezan.net/mawsouat/hassan/som.html

      تعليق


      • #63
        واما عن مانقلته من منتدياتكم التي يكثر فيها التحريف وتدليس وتزوير


        لتوضيح بشكل اكبر حول الرواية الاخيرة حول ايهام الشيعة من حاولة قتل الحسن ببركة التدليس طبعا لنرى الان من هلناس هل هم شيعة الذي ذمهم الحسن
        هل هم الشيعة من حاول قتل الحسن كما يصورون في روايات التدليس وتحريف التي تكثر في منتدياتهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        صاحب المشاركة الأصلية: زهير بن أبي سلمى









        عن زيد بن وهب الجهني (1) قال: لما طعن الحسن بن علي عليه





        السلام بالمدائن اتيته وهو متوجع، فقلت: ما ترى يا بن رسول
        الله فان الناس متحيرون ؟ فقال: ارى والله ان معاوية خير لي من
        هؤلاء، يزعمون انهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي،وأخذوا مالي









        منقوووووووول








        الرد






        :






        وهابية دينهم كله تدليسه و غباء






        و قتلة الامامالحسينعليه السلام هم نفسهم غدرة الامامالحسن و الامامعليعليهما السلام






        وهم من اهل السنة و النواصب و الخوراج






        منهم : شبث و شمر و قيس بن الاشعث و قد فصلا سابقا طوائفهم المنحطة






        التي ارسلهم معاوية لقتل الامامالحسنعليه السلام
















        الان سوف نكشف خدعة الناصبي و تدليسه في النص المحضور






        و انه لا يوجد نص مبايعته لزنديق معاوية






        و ايضا لا يوجد هالنص في كتاب الفصول المهمة في علوم الائمة للحر العاملي في جميع اجزائه الثالثة
        وإنما هو من اختراع الوهابية المدلسين










        و ما جاء في الارشاد للمفيد
















        وكتبَ الحسنُ عليهِ السّلامُ إِلى معاويةَ :
        «
        أما بعد فإنكَ دسست الرجال للاحتيال والاغتيال، وأرصدت العيون كأنك تُحب اللقاء... إلخ
        و في صفحة 10
        وسارَ معاويةً نحوَ العراقِ ليَغلِبَ عليه، فلمّا بلغَ جسرَ مَنْبِجَ (2) تحرّكَ الحسنُ عليهِ السّلامُ وبعثَ حُجْرَ بنَ عَدِيٍّ فأمَر العُمّالَ بالمسيرِ، واستنفرَ النّاسَ للجهادِ فتثاقلوا عنه، ثمّ خفَّ معَه أخلاطٌ منَ النّاسِ بعضُهم شيعةٌ له ولأبيه عليهما السّلامُ ، وبعضُهم ُمحكِّمةٌ (3) يُؤثرونَ قتالَ معاويةَ بكلِّ حيلةٍ ، وبعضُهم أصحابُ فتنِ وطمعٍ في الغنائمِ ، وبعضُهم شُكّاكٌ ، وبعضُهم أصحابُ عصبيّةٍ اتَّبعوا رؤساءَ قبائلِهم لا يَرجعونَ إِلى دين .

        (11)
        *
        فسارَحتّى أتى حَمّامَ عُمرَ(1)، ثمّ أخذَ على دَيرِكَعْبٍ ، فنزلَ سَاباط دون القَنطرةِ وباتَ هناكَ ، فلمّا أصبحَ أرَادَ عليهِ السّلام أن يَمتحِنَ أصحابَه ويَستبرئَ أحوالَهم في الطّاعةِ له ، ليتميّزَ بذلكَ أولياؤه من أعدائه ، ويكونَ على بصيرِة في لقاءِ معاويةَ وأهلِ الشّامِ ، فأمرَ أن يُناديَ في النّاسِ بالصّلاةِ جامعةً، فاجتمعَوا فصعدَ المنبرَ فخطبَهم فقالَ : «الحمدُ للهِّ بكلِّ ما حَمِدَه حامِدٌ ، وأشهدُ أن لا إِلهَ إِلاّ اللهُ كلَّما شهدَ له شاهدٌ ، وأشهدُ أنّ محمّداً عبدُه ورسولُه ، أرسلَه بالحقِّ وائتمنَه على الوحيِ صلّى اللّه عليهِ وآلهِ .
        أمّا بعدُ : فوَاللهِ إِنِّي لأرجو أن أكونَ قد أصبحتُ - بحمدِ اللهِ َومنِّهِ - وأنا أنصحُ خلقِ اللهِ لخلقهِ ، وما أصبحتُ محتملاً على مسلم ضغِيْنةً ولا مُريداً له بسوءٍ ولا غَائلةٍ ، ألا واِنَ ما تَكرهُونَ في الجماعةِ خيرلكم ممّا تحبُّونَ في الفُرقةِ، ألا وَانِّي ناظرٌ لكم خيراً من نَظرِكم لأنفسِكم فلا تُخالِفوا أمري ، ولا تَرُدُّوا عليَّ رأيي ، غفرَ اللهُ لي ولكم وأرشَدَنِي ِوايّاكم لما فيه المحبّةُ والرِّضا» ..
        فنظرَ النّاسُ بعضُهم إِلى بعض وقالوا : ما تَرَوْنَه يرُيدُ بما قالَ ؟ قالوا : نَظُنُّه - واللهِّ - يرُيدُ أن يُصالحَ معاويةَ ُويُسَلِّمَ الأمر إليه ، فقالوا: كفرَ- واللهِ -الرّجلُ ، ثمّ شدُّوا على فُسْطَاطِه فانتهبوه ، حتّى أخذوا مُصلاّه من تحتهِ ، ثمّ شدَّ عليه عبدُ الرحمن بن عبدِاللّهِ بنِ جِعَالٍ الأزْديّ فنزعَ مِطْرَفَه (3) عن عَاتِقهِ ، فبقيَ جالساً متقلِّداً السّيفَ بغير رداء

        و في صفحة 12
        ثمّ دَعَا بفرسِه فرَكِبَه ،وأحْدَقَ به طَوَائفُ مِن خاصّتِه وشيعتِه ومنعوا مِنه مَنْ أرادَه ، فقالَ : «ادعُوا إِليَّ (1) رَبيْعةَ وهَمْدانَ » فدُعُوا له فأطافوا به ودفعوا النّاسَ عنه . وسارَو معَه شوبٌ (2) منَ النّاسِ ، فلمّا مرَّ في مُظلمِ ساباط بَدَرَ إِليه رجلٌ من بني أسد يُقالُ له : الجَرّاحُ بنُ سِنان ، فأخذَ بلجامِ بغلتهِ وبيدِه مِغْوَلٌ(3) وقالَ : اللهُ أكبرُ، أشركتَ - يا حسنُ - كما أشركَ أبوكَ من قبلُ، ثمّ طعنَه في فخذِه فشقَّه حتّى بلغَ العظمَ ، فاعتنقَه الحسنُ عليهِ السّلامُ وَخَرّا جميعاً إِلى الأرضِ ، فوثبَ إِليه رجلٌ من شيعةِ الحسنِ عليهِ السّلامُ يقُالُ له : عبدُالله بن خَطَلٍ الطّائي ، فانتزعَ المغولَ من يدِه وخَضْخَضَ به جوفَه ، وأكبَ عليهِ آخر يُقالُ له : ظَبْيَانُ بنُ عُمارةَ، فقطعَ أنفَه، فهلكَ من ذلكَ. وأُخِذَ آخرُ كانَ معَه فقُتِلَ .

        وحُمِلَ الحسنُ عليهِ السّلامُ على سريرٍ إِلى المدائنِ، فاُنزلَ به على سعدِ بنِ مسعودٍ الثّقفيّ.. إلخ






        الخلاصة :
        اي ان الطاعن هو من النواصب و الخوراج و معاوية هو من ارسله ليقتل الامام الحسن عليه السلام
        كما جاء في التاريخ و في الصفحة رقم 9 حيث قال الامام الحسن عليه السلام لمعاوية :




        http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=80654





        التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 09-02-2013, 07:17 PM.

        تعليق


        • #64
          احسنتم يا احفاد علي الكرار هذا حال اهل البغاة يريدون ان ينصروا دينهم بكذب والتدليس ؟ مدح علي عليه السلام اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم الذين لم ينقلبوا على اعقابهم ؟ وحتى اعترف ابن تيمية في كتابه السنة النبوية والكثير من كتب السنة الصحيحة على ان اكثر الصحابة ارتدوا وانقلبوا على اعقابهم بعد النبي ؟

          تعليق


          • #65
            يا صاحب الموضوع. هذه الشبهات يردها عليكم صبياننا. هاتوا شيئا جديدا نتسلى به.

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
            ردود 2
            9 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X