أولاً ربط ما قيل للسيدة الزهراء (ع) بما قاله النبي لعلي (ع) غير سليم فالنبي ذكر لعلي تفصيلاً ما سيحدث له .... بينما هنا النبي تحدث عن رزية ... وأي رزية أعظم من فقد النبي ؟
هذه الرواية لا يمكن الاستنتاج الأكيد منها أن هناك اعتداء وقع على سيدتنا الزهراء وبالتالي لا يمكن الاعتماد عليها في بناء معتقد يمكن من خلاله ضرب ما نقله الصحابة للأمة من قرآن وسنة .
رزية فقده سيقولها لكل من تولاه ، هنا من هذه الروايه هو يخبرها عن الرزيه التي تحل بها وقال لها انه ليس
من نساء المسلمين من هي أعظم رزيه منها الروايه واضحه
رزية فقده سيقولها لكل من تولاه ، هنا من هذه الروايه هو يخبرها عن الرزيه التي تحل بها وقال لها انه ليس
من نساء المسلمين من هي أعظم رزيه منها الروايه واضحه
لا سيدتي ... المصيبة عن فاطمة أكبر وأعظم من كل المسلمين فهو والدها... والرواية لا تشير أبداً لاعتداء لا من قريب ولا من بعيد ... لي عنق النص لا يمكن أن يثبت مالا يثبت ...
لا سيدتي ... المصيبة عن فاطمة أكبر وأعظم من كل المسلمين فهو والدها... والرواية لا تشير أبداً لاعتداء لا من قريب ولا من بعيد ... لي عنق النص لا يمكن أن يثبت مالا يثبت ...
مهما تحاول لاينفع ، حتى رزيتها بفقده تؤدي الى البكاء وعمر يضرب النساء الباكيات أمام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم !
- لمَّا مات عثمانُ بنُ مظعونٍ قالت امرأةٌ : هَنيئًا لك الجنةَ عثمانَ بنَ مظعونٍ فنظرَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إليها نَظَرَ غضبانٍ فقال : وما يُدريكِ قالت : يا رسولَ اللهِ فارِسُك وصاحبُكَ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : واللهِ إني رسولُ اللهِ وما أَدْرِي ما يُفعلُ بي فأشفَقَ الناسُ على عثمانَ فلمَّا ماتت زينبُ ابنةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : الْحَقِي بسَلَفِنا الصالحِ الخيرِ عثمانَ بنِ مظعونٍ فَبَكَتْ النساءُ فجعلَ عمرُ يضربُهنَّ بِسَوْطِهِ فأَخَذَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بيدِه وقال : مهلًا يا عمرُ ثم قال : ابْكِينَ وإيَّاكُنَّ ونَعيقَ الشيطانِ ثم قال : إنه مهما كان من العَيْنِ والقَلْبِ فمِن اللهِ عزَّ وجلَّ ومن الرحمةِ وما كان من اليدِ واللسانِ فمِنَ الشيطانِ
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث:أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 4/4
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 15-03-2013, 10:49 PM.
ليس بمجرد الترحم هداك الله قال الطهراني بوثاقته فلاتحصر كلامك بالترحم بل بإمارات أخرى
والخلاصه انه من مشايخ النجاشي الثقات عند الخوئي
ثانية ؟
أين دليل الطهراني على أنه من مشايخ النجاشي ؟ هل لأن النجاشي ترحم عليه فقط ؟
يا أختاه المسألة ليست بالذراع والقوة ... هذا دين وعقيدة سنلقى الله بها ... ويجب أن تكون موثوق فيها وفيمن نقلها ...
الطريق الآخر لنفس الروايه :
ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن عبدالرحمن بن أبي نجران ، عن ابن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قبضت فاطمة عليها السلام ...........إلخ
وهو صحيح كما قال السيد الخوئي قدس الله سره
مهما تحاول لاينفع ، حتى رزيتها بفقده تؤدي الى البكاء وعمر يضرب النساء الباكيات أمام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم !
- لمَّا مات عثمانُ بنُ مظعونٍ قالت امرأةٌ : هَنيئًا لك الجنةَ عثمانَ بنَ مظعونٍ فنظرَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إليها نَظَرَ غضبانٍ فقال : وما يُدريكِ قالت : يا رسولَ اللهِ فارِسُك وصاحبُكَ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : واللهِ إني رسولُ اللهِ وما أَدْرِي ما يُفعلُ بي فأشفَقَ الناسُ على عثمانَ فلمَّا ماتت زينبُ ابنةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : الْحَقِي بسَلَفِنا الصالحِ الخيرِ عثمانَ بنِ مظعونٍ فَبَكَتْ النساءُ فجعلَ عمرُ يضربُهنَّ بِسَوْطِهِ فأَخَذَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بيدِه وقال : مهلًا يا عمرُ ثم قال : ابْكِينَ وإيَّاكُنَّ ونَعيقَ الشيطانِ ثم قال : إنه مهما كان من العَيْنِ والقَلْبِ فمِن اللهِ عزَّ وجلَّ ومن الرحمةِ وما كان من اليدِ واللسانِ فمِنَ الشيطانِ
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث:أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 4/4
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
الطريق الآخر لنفس الروايه :
ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن عبدالرحمن بن أبي نجران ، عن ابن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قبضت فاطمة عليها السلام ...........إلخ
وهو صحيح كما قال السيد الخوئي قدس الله سره
تعليق