المشاركة الأصلية بواسطة باسل الجبوري
التيار الصدري فشل في العملية السياسية حاله حال باقي الاحزاب
السلام عليكم اخي باسل
اولا ان الفشل موضوعه نسبي فمن حيث انه هو عدم تحقيق الاهداف المرجوه
فالتيار الصدر والسيد القائد راض عن عمل سياسييه بمقدار ما
فلم نعد اي ناخب الا بالسعي المخلص كما فعل ممثلونا
ثانيا :ان نكون فاشلين بعين باقي السياسيين فهو امر مفروغ منه لانهم لا يقرون الا لانفسهم وامجاد النهب
ثالثا :بالنسبه للناخب من غير ابناء التيار فهو يشعر بالفشل لانه يتوقع عدالة اجتماعيه ورفاهيه وخدمات
من رحم دوله علمانيه صنعها الاحتلال وبنا دستورها بمئات الفخاخ السياسية التي ستؤدي
الى صراع طائفي كما هو مخطط له وغذها بشخصيات طائفيه ودكتاتورية
وهذا التوقع يعيش خارج الواقع ولا يمكن لاي انسان ان يحقق
لهذا الناخب اهدافه بواسطة السبيل الذي صنعه الاحتلال في حكم العراق
وهي وعود كل الاحزاب السياسية الاخرى وقد ينسحب ذلك علينا
و التيارات اللي الهة وزراء و مشاركين بالحكومة و العملية السياسية عموما..
فالاخوة الصدريين عندما ينتقدون الحكومة على سوء ادائها فانهم يناقضون انفسهم..
لم نكن يوم ناقدين لجهه على حساب جهه فالسيد القائد اول من يحاسب ابناء التيار
الى باقي مفاصل الدوله
الا ان لكل دولة راس وهو يسير بنا الى الهاويه فكان يحصل الى جانب اكبر من النقد
و لكن بالنسبة لعلم المعارضة السورية الارهابية المسلحة "الجيش الحر" فان رفع هذا العلم كان في البداية
عندما كانت الصورة مشوشة لدى الكثير من الناس الذين اعتقد الكثير منهم ان هناك ثورة سلمية شعبية ضد النظام السوري حتى مع وجود عمليات مسلحة ضده كونها قد تكون كرد فعل لتصرفات و ممارسات اجهزة النظام الامنية..
بل ان هناك الكثير من الناس اعتقد و لازال يعتقد انها فعلا ثورة حقيقية و لكنه يعارضها لاسباب طائفية بحتة لا اكثر لا اقل..
و بالتالي فان تغيير موقف التيار من قضية العلم كفيل بتوضيح الصورة و يكفي ان العصابات الارهابية في سوريا ملات الدنيا صراخا و عويلا ان جيش المهدي يقاتل على الارض ضدها..!
سياستنا واضحة اتجاه سوريا الوسطية في الدعوه للحوار وبنذ العنف لكل الفرقاء
السلام عليكم اخي باسل
اولا ان الفشل موضوعه نسبي فمن حيث انه هو عدم تحقيق الاهداف المرجوه
فالتيار الصدر والسيد القائد راض عن عمل سياسييه بمقدار ما
فلم نعد اي ناخب الا بالسعي المخلص كما فعل ممثلونا
ثانيا :ان نكون فاشلين بعين باقي السياسيين فهو امر مفروغ منه لانهم لا يقرون الا لانفسهم وامجاد النهب
ثالثا :بالنسبه للناخب من غير ابناء التيار فهو يشعر بالفشل لانه يتوقع عدالة اجتماعيه ورفاهيه وخدمات
من رحم دوله علمانيه صنعها الاحتلال وبنا دستورها بمئات الفخاخ السياسية التي ستؤدي
الى صراع طائفي كما هو مخطط له وغذها بشخصيات طائفيه ودكتاتورية
وهذا التوقع يعيش خارج الواقع ولا يمكن لاي انسان ان يحقق
لهذا الناخب اهدافه بواسطة السبيل الذي صنعه الاحتلال في حكم العراق
وهي وعود كل الاحزاب السياسية الاخرى وقد ينسحب ذلك علينا
و التيارات اللي الهة وزراء و مشاركين بالحكومة و العملية السياسية عموما..
فالاخوة الصدريين عندما ينتقدون الحكومة على سوء ادائها فانهم يناقضون انفسهم..
لم نكن يوم ناقدين لجهه على حساب جهه فالسيد القائد اول من يحاسب ابناء التيار
الى باقي مفاصل الدوله
الا ان لكل دولة راس وهو يسير بنا الى الهاويه فكان يحصل الى جانب اكبر من النقد
و لكن بالنسبة لعلم المعارضة السورية الارهابية المسلحة "الجيش الحر" فان رفع هذا العلم كان في البداية
عندما كانت الصورة مشوشة لدى الكثير من الناس الذين اعتقد الكثير منهم ان هناك ثورة سلمية شعبية ضد النظام السوري حتى مع وجود عمليات مسلحة ضده كونها قد تكون كرد فعل لتصرفات و ممارسات اجهزة النظام الامنية..
بل ان هناك الكثير من الناس اعتقد و لازال يعتقد انها فعلا ثورة حقيقية و لكنه يعارضها لاسباب طائفية بحتة لا اكثر لا اقل..
و بالتالي فان تغيير موقف التيار من قضية العلم كفيل بتوضيح الصورة و يكفي ان العصابات الارهابية في سوريا ملات الدنيا صراخا و عويلا ان جيش المهدي يقاتل على الارض ضدها..!
سياستنا واضحة اتجاه سوريا الوسطية في الدعوه للحوار وبنذ العنف لكل الفرقاء
تعليق