إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فضل الله : قال امير المؤمنين عليه السلام وأقول

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    [quote=بريق سيف]
    اكملوا إتهاماتكم لأعداء السيد فضل الله التي اعتدنا عليها

    مريض
    حاقد
    خرافي
    متخلف
    سلفي
    رجعي
    متعصب

    هل من إضافة جديدة

    عموما انا لست بعدو انا أخوك ولكن هذا الشخص ليس فوق التقييم



    [/quote]
    مو انته ما شاء الله عليك إنسان بريء لا تتهم الآخرين!!
    ليس هناك أحد فوق التقييم غير المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين, لكن التقييم بمنطق واحترام ..
    والمشكلة هي أنه أنا أقيم وأنت تقيم وفلان الآخر يقيم.. ونقيم من؟ يا ليته شخص بمستوانا, لا بل عالم معمم درس لأكثر من خمسين سنة ونأتي نحن لنرميه بما نشاء..
    والمشكلة الأكبر هي أنه العلماء لا يعرفون كيف يختلفون مع بعضهم ويناقشون أفكار بعضهم البعض فكيف للعامي أن يعرف..

    لا إستقامة للتشيع إلا بظهور الإمام الحجة (عج)

    انتهى النقاش معك شكراً لك

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
      [/size][/font]
      مو انته ما شاء الله عليك إنسان بريء لا تتهم الآخرين!!
      ليس هناك أحد فوق التقييم غير المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين, لكن التقييم بمنطق واحترام ..
      والمشكلة هي أنه أنا أقيم وأنت تقيم وفلان الآخر يقيم.. ونقيم من؟ يا ليته شخص بمستوانا, لا بل عالم معمم درس لأكثر من خمسين سنة ونأتي نحن لنرميه بما نشاء..
      والمشكلة الأكبر هي أنه العلماء لا يعرفون كيف يختلفون مع بعضهم ويناقشون أفكار بعضهم البعض فكيف للعامي أن يعرف..

      لا إستقامة للتشيع إلا بظهور الإمام الحجة (عج)

      انتهى النقاش معك شكراً لك

      هسه أنت خالفت منهج السيد فضل الله الذي كان يدعو إلى عدم تقديس الأشخاص شلون تخالفه مو هو أستاذ إلك لازم ما تقدس العمامة هاي العمامة درجة علمية فقط

      يعني يسقط غيره ما كو مشكلة ما كو قداسة إنسقطه هو لا هاي عالم 50 سنة دارس

      يا ميزان هاي

      تعليق


      • #48
        اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
        الاخ بريق سيف
        ليس بالضرورة ان يفهم الآخرون ما تفهمه انت! ولك وجهة نظرك!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        ربما الأخ يعيش شيعي لم يستطع إيصال ما يرمي إليه فضل الله

        لا داعي لتبرير كلام هذا العضو معروف الاهداف!
        وانت ترى انه يتلقى هذه المواضيع عبر (الهاتف)! ويذكرني بمواضيعه (السابقة) حينما كان يكتبها! ثم يأتي آخر (نفسه) ويكتب مواضيع على نفس المنوال ويقول (هذا الموضوع فتحته كما اشار لي الاخ صـ...)
        ليس الموضوع لبيان قضية فضل الله او انحرافه الى آخره من الكلام الذي تعودناه من هذا وامثاله!
        الامر هو ان من يفتح مثل هذه المواضيع التهريجية يريد أن يقول انه هو من يمثل المذهب وهو فقط من ينطق بالحق وهو فقط من يدافع ويحامي عن المذهب!
        ولعلك رأيت آخر مواضيع فتحها هذا العضو او شارك فيها كيف هي اهدافه ومع من تتناغم!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        فضل الله في الواقع دائما وأبدا كان يردد بأن حب علي عليه السلام فوق أهازيجنا ومدحنا ويريد منا أن نتحرك مثل ما تحرك هو ونكون 10 بالمائة علي أو نتحرك من خلال السفوح

        للاسف لست من متابعي كلام السيد فضل الله، وكما قال الاخ سومان سوف نتابعه ونرى بعضا من شذرات الذهب التي قال عنها باقي الاخوة!
        لكن قد يطول بنا الحال الى ان نتوصل الى هذه القاعدة التي ستبني عليها كلامك الآتي ولعله موقفك ككل!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        الحقيقة يا إخوان فضل الله توفي ولا يهمنا شخصه ولكن فالننظر إلى ما قيل لا إلى من قال

        للاسف انت لم تستطع ان تفصل بين من هو فضل الله عن ردّك هنا! والقاعدة التي اتيت بها اعلاه لا نستطيع تقبلها على نحو ارسالها كالمسلمات دون دليل قائم!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        في الواقع لابد لنا من وقفة على هذا الكلام والذي أرى في طياته إتهاما وهو إتهام الحب الساذج

        يرى السيد فضل الله أن هذه الأهازيج والمدائح هي حب ساذج وإذا ما وضعنا قبالها المقابل سنرى أن كل تراثنا المعتمد على الشعر أيضا بإقامة المناسبات هو حب ساذج

        السيد قال:
        لا يريد حبا ساذجا، ولا يريد ولاءا تقليديا

        ثم يقول بعد ان يبين ماذا يريد علي عليه السلام منا أن نكونه:
        كان يعيش هذه الغربة، لأن شخصاً مثل عليّ (ع) يمكن له أن يصنع الحضارة في عقول كل الناس الذين يعيشون معه، ولكنهم لم يبلغوا رشدهم ليتعلّموا من عليّ(ع)، كما إن الكثيرين من الناس في مدى الزمن وفي زماننا هذا لم يتعلّموا من عليّ(ع).
        وهذا هو الحب الساذج الذي لا يريد التعلّم من علي عليه السلام! رغم أن من (يعيشون معه) فيهم من يحبونه وفيهم من يبغضونه!
        والولاء التقليدي فسره بقوله:
        إن علياً كان للإسلام كله، ويريد أن نكون للإسلام كله، وإن علياً كان للإنسان كله. يريدنا أن نخاطب الإنسان كله. ولذا، في يوم ذكرى مولده، لا نريد أن نعيش تقليدياً، نهزج مع الهازجين، ونمدح مع المادحين، لأن عليّاً أكبر من كل أهازيجنا ومدائحنا، عليٌّ يريد أن يكون كل واحد منا عليّاً ولو بنسبة العشرة بالمئة، يريد أن يكون بعض فكره في فكرنا، وبعض قلبه في قلبنا، وبعض أهدافه في أهدافنا إذا لم نستطع أن نصل إلى القمة التي يتربع عليها عليّ، فعلى الأقل أن نتحرك من خلال السفوح لنقترب من قمته، ليكون فينا شيء من عليّ.

        وكان هذا الولاء هو المقصود بالاهازيج! أي أنه يعتبر اصحاب الاهازيج والمدائح، دون من يعمل للوصول الى معية علي عليه السلام وما اراده ان نكون عليه، ولكنه سبحانه وتعالى يقول (اتقوا الله وكونوا مع الصادقين) وغير المتقين هم اصحاب الولاء التقليدي!
        او عبّر عنه بالحب الساذج كما تريد!
        فما فائدة محبتي الساذجة وولائي التقليدي واميرالمؤمنين يدعوني للعمل ولن تنال الجنة ورضوان الله الا بذاك العمل، ولا اعمل؟!!
        فهل سيشفع لي حبي لأميرالمؤمنين عليه السلام وانا اكذب واسب هذا واشتم ذاك واتهم آخرين وأتآمر وأتأمرك وأدعو للأمركة واجعل من العلماء ورثة الانبياء العوبة الاحاديث والاتهامات والاستصغار والاحتقار والرمي بالكفر والانحراف وووو؟!!
        رافعا شعار والله انا أحب اهل البيت؟!! هل لكم مع رسول الله قرابة؟!! ولن تغني عنكم شيئا!! أم يبعد الله عنكم النار دون النظر الى اعمالكم، فما فائدة وجود مثل علي عليه السلام في حياتنا؟!!
        شخصيا انا لا اريد هكذا تشيع ساذج، وللاسف أنا أحد أفراده! ووالله ما فيكم من شيعة جعفر أحد!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        يرى السيد فضل الله أن هذه الأهازيج والمدائح هي حب ساذج وإذا ما وضعنا قبالها المقابل سنرى أن كل تراثنا المعتمد على الشعر أيضا بإقامة المناسبات هو حب ساذج

        من يتخذها شعارا دون العمل، نعم هذه الاهازيج والمدائح حب ساذج! لكننا لم نفهم هذا من كلامه!
        ومن يتخذها شعارا لمعاداة الآخرين والتطاول عليهم والتخندق ضدهم والتآمر لفرقتهم فيكون هذا بتري وهذا بكري ووو لأنه لا يمدح او لا يلطم او لا يبكي او لا يطبر او لا يزحف او لا يرفع مشعلا ووو هذا هو الحب الساذج لا بل هذا هو الحب البريطاني!! فرّق تسد!
        وكذلك الحال لمن يدعو الى الضد منها أو تركها ويتهم من يفعلها بلا علم أو كتاب منير!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        حقيقة كان لابد من فضل الله أن يشرح كيف يتم التحرك لكي نصبح بنسبة عشرة بالمائة مثل علي عليه السلام وكيف نتحرك من خلال السفوح

        اتصور ان الكلام واضح كيف يريد أن نكون مثل علي عليه السلام! وعين السخط على القاعدة التي اسست عليها كلامك تؤثر في أحكامك!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        إذا وضعنا هذا الكلام من خلال روايات أهل البيت عليهم السلام سنجد أن المدائح تأخذ حيزا كبيرا وهذا إحداها وأنتم تحفظون أكثر

        ـ في حديث ـ: إن أبا عبدالله (عليه السلام) قال لجعفر بن عفان الطائي: بلغني أنك تقول الشعر في الحسين (عليه السلام) وتجيد؟ قال: نعم ، فأنشده فبكى ومن حوله حتى سالت الدموع على وجهه ولحيته، ثم قال: ياجعفر، والله لقد شهدك ملائكة الله المقربون ههنا يسمعون قولك في الحسين (عليه السلام) ولقد بكوا كما بكينا وأكثر، ولقد أوجب الله ـ لك يا جعفر ـ في ساعتك الجنة بأسرها وغفر لك، فقال : ألا أزيدك؟ قال: نعم يا سيدي، قال: ما من أحد قال في الحسين (عليه السلام) شعرا فبكى وأبكى به، إلا أوجب الله له الجنة وغفر له.

        الكلام حول المدائح وانت تأتي بأحاديث الرثاء! ومن يقول بخلاف ذلك؟ لم نتبين الامر من الموضوع هنا!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        فضل الله كان يرى أن المدح والأهازيج ما هي إلا ولاء تقليدي مع أن أهل البيت عليهم السلام اكدوا أن الشعر والمدائح ما هي إلا ذب عنهم

        عن محمد بن مسعود، عن علي بن الحسن، عن العباس ابن عامر، وجعفر بن محمد بن حكيم جميعا، عن أبان بن عثمان، عن عقبة ابن بشير، عن الكميت بن زيد قال: دخلت على أبي جعفر (عليه السلام) فقال: والله يا كميت لو كان عندنا مال لاعطيناك منه، ولكن لك ما قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لحسان: لا يزال معك روح القدس ما ذببت عنا.
        ورواه الكليني، عن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الوشاء، عن أبان مثله

        ومن يناقش في هذا؟ وهل هذه هي المقصودة بالاهازيج والمدائح!! وهل كان الكميت رحمه الله يفعل ذلك دون ان يكون مع علي عليه السلام معية كما يشير اليها فضل الله؟!!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        النقطة الثانية : تحجيم شخص علي عليه السلام
        علي عليه السلام
        قال فضل الله في هذه الخطبة : وفي عصمته التي تقف مع الحق في الفكر والعمل والموقف
        (علي مع الحق والحق مع علي يدور معه حيثما دار ) الهاء ضمير متصل في معه يعود على الحق أي أن الحق هو الذي يدور مع علي وليس علي هو الذي يدور مع الحق لأن الحق هو علي

        ثم ماذا؟!! يأتي اليك أحد من اهل (عين الرضا) ويقول انه قال (وفي عصمته) ولم يقل (علي)!!!!! فعصمة علي عليه السلام هي التي تقف مع الحق والحق مع علي وعلي مع الحق يدور الحق معه حيثما دار! هل في ذلك مشلكة؟!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        قال فضل الله : علي رائد الوحدة الإسلامية

        تقول سيدتي ومولاتي الزهراء عليها السلام (وجعل إمامتنا أمانا لكم من الفرقة )

        علي هو الدين ذاته من تخلف عنه أصبح صاحب الفرقة وأتبع الفتن شرقها وغربها

        الوحدة الإسلامية هي شعار حديث وجميل ولكن علي عليه السلام كان رائد الإسلام وحفظ الدين الحنيف من الكفر والنفاق والناكثين والقاسطين والمارقين

        وهل في الخطبة ما يدل على غير هذا؟!!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        قال فضل الله :
        فنهضت في تلك الأحداث ـ في نصرة الإسلام وخدمته، ونصح الذين أبعدوني عن حقي، وإعطائهم المشورة وحماية حياتهم ـ حتى زاح الباطل وزهق، واطمأن الدين وتنهنه".
        هذه رسالة عليّ إلى كل الناس الذين يعتبرون أنفسهم في خطِّ الدفاع عن عليّ(ع) وهم يثيرون الفتنة بين المسلمين، ويعملون على أساس تمزيق الوحدة بينهم، وهكذا بالنسبة إلى الآخرين الذي يعقّدون الواقع الإسلامي بالعصبية
        .


        أولا : هذا الكلام لابد أن يخضع للتاريخ والذي يؤكد أن علي عليه السلام تصدى لمحاولة محق الدين

        ثانيا : علي عليه السلام لم يكن مستشارا لأحد بل كان هم يلجئون إليه في كل معضلة لان علي عليه السلام أبعد عن كل شيء

        هل وجدت في الكلام ما يعارض هذه النقاط؟!!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        ثالثا : ماذا يقصد فضل الله بالعصبية هل يقصد الشيعة الذين يحافظون على تراثهم وإيمانهم ويتبرئون من أعداء أهل البيت عليهم السلام

        الكلام واضح جدا!
        قال السيد فضل الله، هذه رسالة علي لـ:
        1 - كل الناس الذين يعتبرون انفسهم في خط الدفاع عن علي عليه السلام، وهم يثيرون الفتنة بين المسلمين!
        بمعنى ان خط علي عليه السلام ليس هو خط اثارة الفتنة بين المسلمين! فهل هناك اعتراض على هذا الكلام؟!! وهل ننكر ان هناك ممن يدّعي اتّباع علي وهو محور الفتنة بين المسلمين لا بل بين اتباع علي انفسهم؟!!!
        2 - وهكذا بالنسبة الى الآخرين الذين يعقّدون الواقع الاسلامي العصبية!
        وهل هناك من يتصف بهذا الوصف غير الوهابية والسلفية؟!!!
        قليلا من الانصاف، ولا حاجة لكثيره على الاقل في هذا الموضوع!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        رابعا : اهل البيت عليهم السلام قد أوضحوا لنا طرق وحدة المسلمين والحفاظ على مشاعرهم وعدم المساس برموزهم فهل فضل الله يريد منهجا آخر غير المنهج التقليدي أم لا

        لا اعتقد! وكلامه واضح في ذلك:
        لقد قلنا كلمةً استوحيناها من عليّ(ع) الذي استوحاها من القرآن الكريم ومن رسول الله(ص): إن الوحدة الإسلامية هي قوة الإسلام والمسلمين، وليس معنى الوحدة الإسلامية أن تتنازل عما تقتنع به أو يتنازل الآخرون عما يقتنعون به، إن الوحدة الإسلامية هي: {واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرّقوا}، {فإن تنازعتم في شيء فردّوه إلى الله والرسول}.
        كان عليّ (ع) يرصد الإسلام في كل الأخطار التي تصيب المسلمين، فهل نكون في خط عليّ (ع) إذا عشنا هذا الهم للمسلمين جميعاً، في كل التحديات التي تواجهنا في كل واقعنا هنا وهناك، على هدي الكلمة النبوية الشريفة: "من أصبح ولم يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم"؟!
        ونقله لكلام اميرالمؤمنين لا يشير الى غير ذلك! فهل يلتزم بهذا المنهج أحد؟!!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        باقي الخطبة مجرد سرد عادي ضحل جدا

        رأيك! ونجد رأي بعض الاخوة في مقطع صغير منها مخالف لما تتفضل به!
        المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
        عموما علي عليه السلام ليست شخصية دنيوية رباها الرسول الأعظم (ص) نتخذها قدوة

        علي عليه السلام ديان يوم الدين
        علي عليه السلام قسيم الجنة والنار
        علي عليه السلام أخو بل نفس رسول الله (ص)
        علي عليه السلام ساقي الحوض يوم الفزع الأكبر
        علي عليه السلام ضربته يوم الخندق تعادل عبادة الثقلين وهذه بحد ذاتها شهادة عظيمة

        لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا!
        اللهم أجعلنا من شيعة علي! بل من محبي علي! بل من محبي محبي علي!
        وارزقنا حسن العاقبة!
        وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين!

        تعليق


        • #49
          حياك الله مولاي وأستاذي اليتيم


          أولا : لست بصدد الحشد من أجل الأخ يعيش شيعي فانا لي رأيي الخاص ولا يهمني آراء البعض سواء من البعيد أو القريب


          ثانيا : بالنسبة للسيد فضل الله ذكرت مسبقا انني ضد من يلقبه بألقاب لا تليق


          ثالثا : الموضوع في طياته وحسب رؤيتي لا زال يحمل تشكيكا بل تفكيك بين شيئين وهما إحياء الأمر ومعية امير المؤمنين عليه السلام


          هذا التفكيك لا ينسجم مع تراث المذهب العظيم والذي دأب عليه الشيعة طوال هذه السنين في بنائه فحين تحضر المناسبة يكون الشعر من خلال الأهازيج والمدائح في المواليد والرثاء في الوفيات عاملا عاطفيا جاذبا للناس في مكان واحد وبالتالي يسمعون محاسن كلام أهل البيت عليهم السلام من خلال العلماء


          لو تفحصت الكلام بشكل دقيق أراه تفكيك للمناسبات التي عندنا وهي تراثنا العظيم الوارد عن أهل البيت عليهم السلام

          هذه المناسبات التي حفظت الدين كله يعبر عنها بالحب الساذج والولاء التقليدي كأن المسألة لا تحوي أبعاد أخرى مثل إحياء أمرهم عبرها وبالتالي تجمع الشيعة حتى أن معاشر المخالفين يمقتونها ويحرمونها ويغتاظون عند إقامتها


          حتى يتحقق العمل بمعية أمير المؤمنين أو حسب خط أمير المؤمنين عليه السلام لابد من الإطلاع على اوامر ونواهي أمير المؤمنين وتثبيت حب امير المؤمنين

          هذه الحسينيات هي التي ربت أجيال من المفكرين والتي بفضلها أطلعت الناس على أهل البيت عليهم السلام

          الإمام الخميني يقول (كل مالدينا من عاشوراء ) فهل كان ولاء الإمام الخميني تقليدي أو كان حبه ساذج

          ياتي فضل الله ويقول بأن هؤلاء المادحين ساذجين أي سذاجة بمدح أمير المؤمنين عليه




          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
            حياك الله مولاي وأستاذي اليتيم

            أولا : لست بصدد الحشد من أجل الأخ يعيش شيعي فانا لي رأيي الخاص ولا يهمني آراء البعض سواء من البعيد أو القريب
            ثانيا : بالنسبة للسيد فضل الله ذكرت مسبقا انني ضد من يلقبه بألقاب لا تليق
            ثالثا : الموضوع في طياته وحسب رؤيتي لا زال يحمل تشكيكا بل تفكيك بين شيئين وهما إحياء الأمر ومعية امير المؤمنين عليه السلام
            هذا التفكيك لا ينسجم مع تراث المذهب العظيم والذي دأب عليه الشيعة طوال هذه السنين في بنائه فحين تحضر المناسبة يكون الشعر من خلال الأهازيج والمدائح في المواليد والرثاء في الوفيات عاملا عاطفيا جاذبا للناس في مكان واحد وبالتالي يسمعون محاسن كلام أهل البيت عليهم السلام من خلال العلماء
            لو تفحصت الكلام بشكل دقيق أراه تفكيك للمناسبات التي عندنا وهي تراثنا العظيم الوارد عن أهل البيت عليهم السلام
            هذه المناسبات التي حفظت الدين كله يعبر عنها بالحب الساذج والولاء التقليدي كأن المسألة لا تحوي أبعاد أخرى مثل إحياء أمرهم عبرها وبالتالي تجمع الشيعة حتى أن معاشر المخالفين يمقتونها ويحرمونها ويغتاظون عند إقامتها
            حتى يتحقق العمل بمعية أمير المؤمنين أو حسب خط أمير المؤمنين عليه السلام لابد من الإطلاع على اوامر ونواهي أمير المؤمنين وتثبيت حب امير المؤمنين
            هذه الحسينيات هي التي ربت أجيال من المفكرين والتي بفضلها أطلعت الناس على أهل البيت عليهم السلام
            الإمام الخميني يقول (كل مالدينا من عاشوراء ) فهل كان ولاء الإمام الخميني تقليدي أو كان حبه ساذج
            ياتي فضل الله ويقول بأن هؤلاء المادحين ساذجين أي سذاجة بمدح أمير المؤمنين عليه

            1 - لنتجاوز الموضوع!
            2 - لم افهم المقصود من الالقاب؟!! ولعلك تقصد وصف الكلام بشذرات الذهب! لكن لا تنس نحن نحاسب الكلام لا من قال الكلام!
            3 - رأيك ورأيك محترم وهذا هو فهمك كما تقول!
            اذن لنرجع الى فهمك بقطع النظر عن كلام السيد فضل الله!
            نعم عزيزي اوافقك الرأي ان هذه الحسينيات هي التي حفظت لنا المذهب! وما نحن الاّ تربية تلك الحسينيات في الولاء والاعتقاد والبراءة!! ولا اعتقد ان احدا يزايد على هذه النقطة!
            لكن عزيزي ولاء الامام الخميني رحمه الله وهو يستمع لاولئك المادحين ليس كمثل ولائي مثلا!
            فبالقطع واليقين هذا العالم كان من المتقين ومن علماء الدين واركان المؤمنين!
            أما كشخص مثلي لم يرق امره ان يكون محبا فضلا عن ان يكون شيعيا تابعا!! ثم آتي واناقش الآخرين واجعل ممن لا يؤمنون بهذه الامور التي أنا قد لا اؤمن بها واحاكمه وفقا لها! بل انت تعرف ما يفعله معارضي ومؤيدي التطبير (على سبيل المثال) أحدهما بالآخر!
            الفرح والبكاء! وولاية اولياء الله والبراءة من اعداء الله! لا تنفع هذه الامور بدون عمل ولعلك تعرف ان قوما لو اتو بصلاتهم وصيامهم وقيامهم طول الدهر ثم لا يأتون بولاية اميرالمؤمنين هل يتقبل منهم؟!!
            ولو انني واليت عليا وتبرأت من اعدائه ولم اصل ولم اصوم فهل سيدخلني الله الجنة مثلا دون عمل؟!!
            اذن لنلملم اطراف الحديث:
            1 - من يدعي اتباع علي عليه السلام فلا يكفيه الحب ولا حتى الولاء ولا حتى البراءة دون عمل!
            2 - مظاهرالعزاء والفرح مظاهر لا بأس بها وتقوي المذهب وتجمع الموالين على محبة أميرالمؤمنين وهي مجالس محببة لأهل البيت عليهم السلام، ينبغي الاستفادة منها وتقويتها واعتبارها المنبر الاعلامي للمذهب واستغلاله بوجهه الحسن دون جعله وسيلة للاحتراب والتفرقة!
            3 - يجب علينا ان نرقى الى ما ارادنا ان نكون عليه علي عليه السلام في المعية معه وامرنا بذلك القرآن الكريم! لكنه عليه السلام يقول ولن تقدروا على ذلك فأعينوني بورع واجتهاد وعفة وسداد! لكن تلك المعية معه عليه السلام تكون في المرتبة التي يسمح لنا ان نكون فيها معه؟!! اولئك مع النبيين والصديقين وحسن اولئك سبيلا!
            السؤال: هل هناك مانع أن أكون معه عليه السلام في درجته التي منحها الله له ويمنحني اياها بفضله ورحمته!
            آه .. واويلاه... اذا كان علي بن الحسين السجاد يمسك اوراقا فيها عبادة علي ثم يطويها ويقول من يقدر على عبادة علي بن ابي طالب عليه السلام! فهل انا قبيح الوجه العاصي المليء بالذنوب والعيوب اسمح لنفسي أن أكون معه في رتبته ومنزلته بلا عمل! بل حتى مع العمل؟! ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم!

            تعليق


            • #51
              جزاك الله خير مولانا اليتيم قلت ما في بالي عن معنى كلام السيد في العمل و الكلام....

              إما الأخ الكريم فكتبت لك بالأنكليزي لعلك تفهمها او تفهم الأوردي كما حاول الأخ الأخر لأنك لست من اهل اللغة العربية و أسالبيها....

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة إبراهيم بن مريشد
                جزاك الله خير مولانا اليتيم قلت ما في بالي عن معنى كلام السيد في العمل و الكلام....

                إما الأخ الكريم فكتبت لك بالأنكليزي لعلك تفهمها او تفهم الأوردي كما حاول الأخ الأخر لأنك لست من اهل اللغة العربية و أسالبيها....

                عرفناك تعرف انجليزي ... يعني كم مرة تكررها ؟؟

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة يعيش شيعي
                  عرفناك تعرف انجليزي ... يعني كم مرة تكررها ؟؟
                  بابا روح رد على العالم موضوعك فاشل

                  وواضح لغتك العربية مثل ثريد عائشة و مرقة النووي لأنني ما أعدت أي شي..

                  عافانا الله من عقول الفتنويين!

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة إبراهيم بن مريشد
                    بابا روح رد على العالم موضوعك فاشل

                    وواضح لغتك العربية مثل ثريد عائشة و مرقة النووي لأنني ما أعدت أي شي..

                    عافانا الله من عقول الفتنويين!
                    يعني هذا اعلان غير صريح بالهزيمة .. فتستنجد بالعالم .. مع العلم انني رددت على ما يستحق الرد . ورد بعض الاخوة على بعض المداخلات .. واعرضت عن بعضها لاسباب يعرفها اصحابها . ولكن ما دخلك انت بالآخرين .. تكلم عن نفسك ودافع عن افكارك .

                    ولو رجعت الى مداخلتك رقم 19 لعلمت انك كررت استعراضك لمعرفتك بالانجليزية . وباركنا لك الامر . وسنأخذ ذلك بالحسبان في الحديث معك مستقبلا .

                    تعليق


                    • #55
                      أما عن اللغة العربية فخذ مثالاً واحداً من امثلة جرأة مضلك الضال على القرآن الكريم ونسبة الاخطاء اللغوية اليه :
                      وجدنا أنه يصرح في نفس الكتاب (طبع دار الزهراء ج7 ص381 و382) وأكده في (طبعة دار الملاك ج7 ص539 و540) بأن قوله تعالى: والمقيمين الصلاة. هو من الغلط الواقع في القرآن الكريم أيضاً، وقد قال بالحرف الواحد:
                      الآيـــة
                      {لَّـكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخر أُوْلَـئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً}(162).
                      * * *
                      الفئـة المؤمنـة من اليهـود وينطلق القرآن بنا ـ من خلال هذه الآية ـ إلى الفئة المؤمنة من هؤلاء اليهود الذين انفتحوا على الإسلام، وابتعدوا عن العُقد النفسية المتحكمة في بيئتهم، وتخلصوا من كل الرواسب التاريخية التي تتجمّع في أعماقهم، فآمنوا بما أنزل على رسول الله، كما آمنوا بما أنزل على الأنبياء السابقين عليه، وتحدثت الآية عن المقيمين للصلاة والمؤتين للزكاة والمؤمنين بالله واليوم الآخر، وأن الله سيؤتيهم ـ جميعاً ـ أجراً عظيماً؛ ولكن ثمة ملاحظة نحويّة في الآية، وهي السؤال عن الوجه في نصب كلمة {وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ} مع أن ما قبلها وهو قوله تعالى: {لَّـكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ} جارٍ على الرفع... وقد ذهب سيبويه والبصريون ـ كما في مجمع البيان ـ إلى أنها نصبُ على المدح، على تقدير: أعني المقيمين الصلاة، قالوا: إذا قلت: مررت بزيدٍ الكريمِ، وأنت تريد أن تعرّف زيداً الكريم من زيد غير الكريم، فالوجه الجرّ، وإذا أردت المدح والثناء؛ فإن شئت نصبت وقلت: مررت بزيد الكريم كأنك قلت: أذكر الكريم، وإن شئت رفعت فقلت: الكريم على تقدير هو الكريم... وقال الكسائي: موضع المقيمين جرّ، وهو معطوف على ما في قوله: {بِمَآ أُنزِلَ إِلَيكَ} أي وبالمقيمين الصلاة مجمع البيان، ج:3، ص:214. وقال قوم بوجوه أخرى.
                      ولكننا قد نتحفظ في ذلك كله، لأن السؤال يبقى على وجه التفرقة بين كلمة {وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ} وبين ما بعدها وهو {وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ} مع أن السياق واحد، سواء كان العطف بلحاظ التتمة للراسخين والمؤمنين في مقام تعداد صفاتهم، أو كان ذلك بلحاظ كونه من متعلّقات الإيمان ـ كما هو الوجه الثاني ـ، فلماذا نصبت كلمة «المقيمين» ورفعت بقية الكلمات من بعدها؟ وقد نقل صاحب مجمع البيان، رواية عن عروة، عن عائشة قال: سألتها عن قوله: {وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ}، وعن قوله: {وَالصَّابِئُونَ} [المائدة:69] وعن قوله: {إِنْ هَاذاَنِ} [طه:63] فقالت: يا بن أختي، هذا عمل الكتّاب أخطأوا في الكتاب. وذكر أيضاً رواية عن بعضهم: أن في كتاب الله أشياء ستصلحها العرب بألسنتها؛ قالوا وفي مصحف ابن مسعود، «والمقيمون الصلاة ». وعلق صاحب مجمع البيان على ذلك: ان هذا «مما لا يُلتفت إليه، لأنه لو كان كذلك لم يكن لتعلمه الصحابة الناس على الغلط وهم القدوة والذين أخذوه عن النبي(ص)» (م.ن)، ج:3، ص:214 ـ 215.
                      ويمكن المناقشة في ذلك، بأن من الممكن عدم الالتفات في البداية إلى اكتشاف الخطأ في الكتابة، كما لم يلتفتوا إلى الكثير من الأمور التي لم يشعروا بأهميتها كما نشعر الآن، ثم امتنع الجيل الآخر عن التصرف في ذلك، حذراً من الإساءة إلى طريقة الكتابة في القرآن، لئلا يتجرأ الناس على التغيير والتبديل في ما قد يسيء إلى أصل القرآن. وهذا هو ما نشاهده في موضوع الطريقة الإملائية التي كتب فيها القرآن، فقد بقيت على الطريقة الأولى، بالرغم من استلزام ذلك صعوبة في القراءة على المبتدئين في مثل كلمة «الصلاة» و «الزكاة» وأمثالهما، مما لو استبدلت فيه الواو بالألف لكان أسهل للقراءة... وإننا نسجل ذلك كملاحظة للتفكير وللتأمُّل،
                      لأننا نرى أن الالتزام بالخطأ في الكتابة أقرب إلى بلاغة القرآن من هذه الوجوه التي قد تكون أساساً لصحة إعراب الكلمة، ولكنها لا تصلح أن تفسر هذا التخصيص لهذه الكلمة بهذا الإعراب، من بين الكلمات الأخرى الجارية على نسق واحد، مما يتنافى مع طبيعة التعبير من ناحية بلاغية، مع أن القرآن الكريم قد أنزل على أرفع درجات البلاغة، في ما تقتضيه أساليب الإعجاز. وعلى أيّ حال، فإن الموقف لا يتعدى تسجيل الملاحظة؛ والله هو العالم بحقائق آياته. (انتهى كلامه
                      المصدر :
                      http://www.zalaal.net/say/says3.htm

                      تعليق


                      • #56
                        نموذج آخر من حماقاته وهمجيته اللغوية وتعديه على كتاب الله والنبي الامين صلى الله عليه وآله :

                        الحروف المقطعة زيادات
                        بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


                        السلام عليكم سيدنا آية الله العاملي.
                        سؤالي هو:
                        يقول السيد فضل الله: إن الحروف المقطعة هي إضافات من الرسول صلى الله عليه وآله.
                        سيدي أرجو إخباري بالمصدر: بالاسم، والجزء، والصفحة، والأحسن اسم السورة، ورقم الآية، التي في السورة..
                        ولا حول ولا قوة إلا بالله.. وجزاكم الله خير جزاء المحسنين..

                        الجواب:

                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد..
                        فإن السيد محمد حسين فضل الله، قد قال وهو يتحدث عن الآراء المطروحة حول الحروف المقطعة الواردة في أوائل العديد من السور القرآنية:
                        ".. الرأي الثاني: أنها من كلام النبي صلى الله عليه وآله لإثارة انتباه الناس إلى الآيات التي يريد أن يقرأها عليهم.
                        فقد كان المشركون ـ في ذلك الوقت ـ يعملون على إثارة الضوضاء واللغو عند قراءة النبي للقرآن، ليمنعوا الآخرين من الاستماع إليه فجاءت هذه الكلمات غير المألوفة لديهم لتؤدي دورها في إثارة الانتباه من خلال غرابتها على أسماعهم لأنها ليست من نوع الكلمات التي تعارفوا عليها، فليس لها مدلول معين ومضمون واضح، ومن هنا يبدأ التساؤل الداخلي الذي يهيء النفس لانتظار ما بعدها لتستوضح معناها من خلال ذلك.. وتتحقق الغاية من ذلك في سماعهم لآيات الله.
                        ونحن لا نمانع في معقولية هذا الرأي وانسجامه مع الأجواء العدائية التي كان المشركون يثيرونها أمام النبي صلى الله عليه وآله مما حدثنا القرآن الكريم عنه في قوله تعالى: {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ}(1 ).
                        ولكن ذلك كان موقف المشركين في مكة، بينما يغلب على السور التي اشتملت على هذه الكلمات الطابع المدني في نزولها على النبي صلى الله عليه وآله، ونحن نعلم أن هذه الأجواء لم تكن مثارة في المدينة لأن المشكلة لم تكن مطروحة هناك، فلا يصلح هذا الرأي لتفسير هذه الكلمات"(2 ).
                        ونقول:
                        1ـ إن هذا البعض لا يمانع في معقولية الرأي الثاني القائل بأن تكون الكلمات المعروفة الواقعة في أوائل السور مثل:
                        {ألم، كهيعص، ألمر، ألمص، حم، عسق، ألر، ق، ن} ونحو ذلك.. من كلام النبي صلى الله عليه وآله وقد وضعها وزادها رسول الله صلى الله عليه وآله ليثير انتباه الناس إلى الآيات التي يريد أن يقرأها عليهم..
                        فالنبي إذن قد زاد في هذا القرآن العظيم من عند نفسه ما ليس منه.. وبالتالي، فإن هذا البعض لا يمانع في معقولية هذه الزيادة، ووقوع التحريف بالزيادة في هذا القرآن.
                        ويرى أن هذا الرأي ينسجم مع الأجواء العدائية التي كان المشركون يثيرونها أمام النبي الأعظم صلى الله عليه وآله.
                        2 ـ إن هذا البعض يقول:
                        "إنه يغلب على السور التي اشتملت على هذه الكلمات الطابع المدني في نزولها على النبي صلى الله عليه وآله..".
                        وهذا هو الذي يمنعه من التأكيد على هذا الرأي الثاني وتبنِّيه.
                        فلو أن الأمر كان على عكس ذلك بأن كان الطابع الذي يغلب على السور التي اشتملت على هذه الكلمات في نزولها هو المكي، لكان هذا الرأي هو المعقول ـ بنظره ـ لتفسير هذه الكلمات، إذ إنه لا يمانع في معقولية هذا الرأي، لأنه حينئذ يكون منسجماً مع الأجواء العدائية، التي كان المشركون يثيرونها أمام النبي ـ على حد تعبير هذا البعض ـ .
                        وقد راجعنا تلك السور التي توجد هذه الكلمات في فواتحها، فوجدنا:
                        أن هذه الحروف قد وردت في تسع وعشرين سورة، ست وعشرون منها نزلت في مكة، وثلاث منها نزلت في المدينة وحتى هذه السور التي نزلت في المدينة يلاحظ أن اثنتين منها وهما سورتا البقرة، وآل عمران قد نزلتا في أوائل الهجرة، وحيث كان الوضع الديني والإيماني فيها لا يختلف كثيراً عنه في مكة، ولاسيما مع وجود اليهود وشبهاتهم، ومؤامراتهم إلى جانب المشركين فيها.
                        وواحدة منها، وهي سورة الرعد قد نزلت بعد أن كثر الداخلون في الإسلام رغباً أو رهباً، وكثر المنافقون حتى ليرجع ابن أبيّ بثلث الجيش في غزوة أحد عدا من بقي منهم في الجيش ولم يرجع معه.. وأصبح اليهود وغيرهم ممن وترهم الإسلام يهتمون بالكيد للإسلام من الداخل، بعد أن عجزوا عن مقاومته عسكرياً وفكرياً، وعقائدياً بشكل سافر.. فجاءت سورة الرعد لتكرر التحدي بهذه المعجزة: القرآن، كأسلوب أمثل لبعث عمق عقيدي وإيماني جديد في المسلمين، ومواجهة غيرهم بالواقع الذي لا يجدون لمواجهته سبيلاً إلا بالتسليم والبخوع والانقياد له.
                        وهذا يفسر لنا السر في أننا نجد أسلوب وأجواء سورة الرعد لا تختلف كثيراً عن أجواء وأسلوب غيرها من السور المكية، وأن هنالك توافقاً فيما بينها في إدانة وضرب كل أساليب التضليل أو التزوير، والصدود عن الحق.
                        3ـ إن هناك إجماعاً من المسلمين على عدم وقوع الزيادة في كتاب الله سبحانه بأي وجه..
                        وقد ذكر هذا الإجماع عدد من العلماء كالطوسي والطبرسي..( 3).
                        أما النقيصة فالشيعة مجمعون على عدمها أيضاً( 4)، ولا يعتد بمخالفة بعض الحشوية، وبعض أهل الحديث، لنقلهم أخباراً ضعيفة ظنوا صحتها.
                        بل لقد قال ابن حزم عن الشريف المرتضى ـ رحمه الله ـ : إنه "يكفِّر من زعم أن القرآن بدِّل، أو زيد فيه أو نقّص منه، وكذا كان صاحباه: أبو القاسم الرازي، وأبو يعلي الطوسي"( 5).
                        وعدا ذلك فإن الأدلة على سلامة القرآن من التحريف سواء من ناحية الزيادة، أم من ناحية النقيصة كثيرة، وقد استوفينا شطراً منها في كتابنا المعروف: (حقائق هامة حول القرآن) فليراجعه من يريد ذلك..
                        5ـ وقد يعتذر البعض بأن مراده: أن الله قد حكى قول النبي صلى الله عليه وآله في القرآن، فتكون هذه الحروف من كلام النبي، ومن القرآن معاً.
                        وجوابه: أنه كلام لا يصح إذ إن الحروف قد نزلت على النبي صلى الله عليه وآله قبل أن يبدأ بقراءتها، وقد حضر ليبلغهم إياها، لا أنه تفوه بها ليسكتهم، ثم شرع الوحي ينزل عليه حاكياً كلامه هذا..
                        والحمد لله، والصلاة والسلام على رسوله محمد وآله الطاهرين..

                        ------------------------
                        (1) الآية 26 من سورة فصلت.
                        (2) من وحي القرآن: الطبعة الأولى ج1 ص22 و23.
                        (3) راجع: مجمع البيان ج 1, ص15 وتفسير الصافي ج1، ص55 عن الشيخ الطوسي، ونقل في أعيان الشيعة ج1 ص 51 و 46 ط دار التعارف إجماع الشيعة على عدم الزيادة، وراجع إظهار الحق ج2, ص 128.
                        (4) راجع: الإيضاح لابن شاذان، والاعتقادات للصدوق، وجواب المسائل الطرابلسيات للسيد المرتضى، ومجمع البيان ج1 ص15، وسعد السعود ص144و145و192و193، وآلاء الرحمن ص25و26، عن مصائب النواصب، وإظهار الحق ج2 ص129، والشيعة في الميزان ص314، وبرهان روشن (فارسي) ص113، وكشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء.
                        (5) لسان الميزان: ج4 ص223، والفصل في الملل والأهواء والنحل ج4 ص182.

                        تعليق


                        • #57
                          سبقى الاجيال تذكر السيد فضل الله رحمه الله وجهاده وجهوده وكلماته ومواقفه
                          وستبقى الاجيال تنهل من عطاء فكره وأحاديثه وحرصه وثقافته
                          اعتقادات وكلمات واعمال السيد فضل الله ظاهرة للعيان وبارزة لكل ذي بيان
                          والله اعطانا العقل لنميز السليم منها من السقيم
                          المشكلة تكمن في المنافقين
                          الذين تستروا بعبائة الدين
                          وانتحلوا صفة قيادة المسلمين
                          أين ستجد ذكرهم؟
                          حتى وإن اجتهد اتباعهم في رفعهم فوق السحاب
                          لكن الضباب والغيمة السوداء القاتمة من عتمة افعالهم وخبائثهم ونفاقهم
                          لن تسطع بضلالها على الارض وان حجب لونها المعتم نور الشمس
                          ولكن اصحاب الغمامة الناصعة البياض لن تحجب نور الشمس
                          لانها ستكون هي انعكاس لذلك النور
                          في صفاء قلوب المحبين والموالين
                          حفظ الله شيعة اميرالمؤمنين عليه السلام من مكائد المنحرفين
                          وتسويلات الشياطين
                          ومن يحاولون او يتصورون انهم يبنون مجدا على حطام الآخرين

                          تعليق


                          • #58
                            وهذه لبعض اتباع الضالّين .. وعلى طريقة ( سيدنا حجر الذي قتله (( سيدنا )) معاوية )) لعنه الله .

                            فضل الله لم يثبت عنده اجتهاد خامنه اي :





                            إذا كان النص ليس بواضح فنضع السؤال و الجواب :

                            السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد ..

                            سيدي ، شخص من مقدلي سماحتكم يسألكم هل يجوز الرجوع في المسائل الاحتياطية إلى السيد علي الخامنئي علماً بإنه سمع في أحد أشرطة سماحتكم أنكم لا تجوزون ذلك . و بطريق آخر خل ثبت لدى سماحتكم مرجعية السيد الخامنئي و هل الرجوع إليه في المسائل الاحتياطية صحيح و مبرئ للذمة .

                            و دمتم موفقين .

                            ج) لم يثبت عندي ذلك .

                            و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .

                            http://www.zalaal.net/diff/diff5.htm

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة يعيش شيعي
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              فضل الله : قال امير المؤمنين عليه السلام وأقول
                              قال امير المؤمنين عليه السلام :
                              وقال (عليه السلام): "نحن أهل البيت لا يقاس بنا أحد، فينا نزل القرآن وفينا معدن الرسالة."
                              وبمناسبة ذكرى ميلاد امير المؤمنين عليه السلام وصلتني هذه الكلمة لفضل الله .. وهي نقيض ومعارضة لكلام امير المؤمنين عليه السلام .. وكأن هذا الهالك يقول قال امير المؤمنين عليه السلام لا يُقاس بنا احد واقول لا بل يُقاس بكم الناس وبامكان اي واحد منهم ان يكون مثل امير المؤمنين عليه السلام !!
                              يقول الهالك :
                              ي يوم ذكرى مولد الامام عليّ (ع) لا نريد أن نعيش تقليديّاً , نهزج مع الهازجين , ونمدح مع المادحين , لأنّ عليّاً أكبر من كل أهازيجنا ومدائحنا , عليّ يريد أن يكون كل واحد منّا عليّاً ولو بنسبة عشرة بالمئة , يريد أن يكون بعض فكره في فكرنا , وبعض قلبه في قلبنا , وبعض أهدافه في أهدافنا .اذا لم نستطع أن نصل الى القمّة الّتي يتربّع عليها عليّ , فعلى الأقل أن نتحرّك من خلال السفوح لنقترب من قمّته , ليكون فينا شيء من عليّ.
                              حبيبي واخي (يعيش شيعي) ، ما قاله السيد فضل الله (رحمه الله) انما يقصد منه ان محبة امير المؤمنين عليه السلام ليست مجرد قول بل بالعمل تتحقق محبة أمير المؤمنين (ع) الحقيقية.
                              أي: اتبعوا سنة الامام علي عليه السلام.

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
                                1 - لنتجاوز الموضوع!
                                2 - لم افهم المقصود من الالقاب؟!! ولعلك تقصد وصف الكلام بشذرات الذهب! لكن لا تنس نحن نحاسب الكلام لا من قال الكلام!
                                3 - رأيك ورأيك محترم وهذا هو فهمك كما تقول!
                                اذن لنرجع الى فهمك بقطع النظر عن كلام السيد فضل الله!
                                نعم عزيزي اوافقك الرأي ان هذه الحسينيات هي التي حفظت لنا المذهب! وما نحن الاّ تربية تلك الحسينيات في الولاء والاعتقاد والبراءة!! ولا اعتقد ان احدا يزايد على هذه النقطة!
                                لكن عزيزي ولاء الامام الخميني رحمه الله وهو يستمع لاولئك المادحين ليس كمثل ولائي مثلا!
                                فبالقطع واليقين هذا العالم كان من المتقين ومن علماء الدين واركان المؤمنين!
                                أما كشخص مثلي لم يرق امره ان يكون محبا فضلا عن ان يكون شيعيا تابعا!! ثم آتي واناقش الآخرين واجعل ممن لا يؤمنون بهذه الامور التي أنا قد لا اؤمن بها واحاكمه وفقا لها! بل انت تعرف ما يفعله معارضي ومؤيدي التطبير (على سبيل المثال) أحدهما بالآخر!
                                الفرح والبكاء! وولاية اولياء الله والبراءة من اعداء الله! لا تنفع هذه الامور بدون عمل ولعلك تعرف ان قوما لو اتو بصلاتهم وصيامهم وقيامهم طول الدهر ثم لا يأتون بولاية اميرالمؤمنين هل يتقبل منهم؟!!
                                ولو انني واليت عليا وتبرأت من اعدائه ولم اصل ولم اصوم فهل سيدخلني الله الجنة مثلا دون عمل؟!!
                                اذن لنلملم اطراف الحديث:
                                1 - من يدعي اتباع علي عليه السلام فلا يكفيه الحب ولا حتى الولاء ولا حتى البراءة دون عمل!
                                2 - مظاهرالعزاء والفرح مظاهر لا بأس بها وتقوي المذهب وتجمع الموالين على محبة أميرالمؤمنين وهي مجالس محببة لأهل البيت عليهم السلام، ينبغي الاستفادة منها وتقويتها واعتبارها المنبر الاعلامي للمذهب واستغلاله بوجهه الحسن دون جعله وسيلة للاحتراب والتفرقة!
                                3 - يجب علينا ان نرقى الى ما ارادنا ان نكون عليه علي عليه السلام في المعية معه وامرنا بذلك القرآن الكريم! لكنه عليه السلام يقول ولن تقدروا على ذلك فأعينوني بورع واجتهاد وعفة وسداد! لكن تلك المعية معه عليه السلام تكون في المرتبة التي يسمح لنا ان نكون فيها معه؟!! اولئك مع النبيين والصديقين وحسن اولئك سبيلا!
                                السؤال: هل هناك مانع أن أكون معه عليه السلام في درجته التي منحها الله له ويمنحني اياها بفضله ورحمته!
                                آه .. واويلاه... اذا كان علي بن الحسين السجاد يمسك اوراقا فيها عبادة علي ثم يطويها ويقول من يقدر على عبادة علي بن ابي طالب عليه السلام! فهل انا قبيح الوجه العاصي المليء بالذنوب والعيوب اسمح لنفسي أن أكون معه في رتبته ومنزلته بلا عمل! بل حتى مع العمل؟! ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم!

                                أستاذي الفاضل

                                إن الشعائر الحسينية بشكل عام هي الوسيلة التي تثير الضجيج من أجل اهل البيت عليهم السلام وهي الجاذب العاطفي للقدوم إلى مجالس أهل البيت عليهم السلام

                                إن كلمة الإمام الخميني (كل مالدينا من عاشوراء ) هي تأصيل لموقع المناسبات واثرها بالإرتقاء وفهم كيفية المعية مع أهل البيت عليهم السلام

                                لو أفترضنا أن نجعل المدائح والأهازيج والرثاء والشعر هو نوع من الولاء التقليدي وحب ساذج

                                هنا ستكون مشكلة لان كل تراث أهل البيت عليهم السلام سيتحول إلى تراث أكاديمي موجود في الكتب لا تدغدغ كلماتهم عاطفة الإنسان ومشاعره

                                ثانيا : إن مصدر المدائح والإنشاد ليس بمصدر خارج من أناس جالسين سذج على ناصية الشارع وإنما مصدره حب وتعلق هؤلاء بذكر علي بن أبي طالب وأبنائه وهم على يقين بأن هذا المدح هو شيء يرضي رسول الله صلى الله عليه وآله فهل من المنطق أن نصف فعل هؤلاء بالسذاجة والولاء التقليدي

                                هل هؤلاء مثل اهل السنة محبتهم لأبوبكر وعمر وعثمان محبة تقليدية لأنهم حكام وصحابة هذه هي المحبة الساذجة

                                أما الشيعة في مدائحهم وأهازيجهم حول أهل البيت عليهم السلام هي مداخل للإرتقاء والنهل من علوم ومعارف أهل البيت عليهم السلام فالذهاب إلى الماتم من اجل الدمعة بالأساس يدفع إلى التعطش لمعرفة علي بن أبي طالب عليه السلام


                                ثالثا : بالنسبة للعمل من يدخل في قلبه حب أهل البيت عليهم السلام قطعا ويقينا سيدخل في قلبه العمل على نهجهم وهديهم ألم يقل إمامنا الصادق عليه السلام (لا تنال شفاعتنا مستخفا بصلاته )

                                رابعا : بعض الأخطاء والممارسات في الشعائر مثل التطبير وغيرها ليس مقياسا للتهجم على كل أنواع الممارسات كما أن بعض الفئات حولت الحسينيات إلى أماكت للتفرقة الإحتراب فهؤلاء لا يمثلون إلا انفسهم فالتعميم هنا لا اراه منطقيا لممارسات البعض الخاطئة ويقول أية الله السيد محمد سعيد الحكيم دام ظله ان قضية اللطم وغيرها من الشعائر ليست محورا حتى يشكل علينا البعض فيه وكان هذا رده على بعض المخالفين كما أن الفقهاء العظام لا يلزمون أحدا بممارسة أي شعيرة وللمكلف أن يؤدي أو لا يؤدي حسب وجهة نظره وعرفه وبلده وزمانه


                                خامسا : السيد فضل الله وكما هو واضح لا يقصد ممارسة معينة بل يقصد الأهازيج والمدائح سواء الفرحية أو الرثائية كما يفهم من طيات كلامه وهو يرمي كنوع من التشكيك فيها بوثفها حبا ساذجا وولاءا تقليديا لا أدري هل دخل في قلوب الناس وأطلع عليها
                                وما معنى هذا التشكيك هل لم يكن تعجبه الشعائر والمدائح وإذا لم تكن تعجبه مالذي أبقاه على المذهب الشيعي ؟

                                وماالذي أضافه محمد حسين فضل الله على المذهب الشيعي وما هي إنجازاته التي لم أجد فيها إلا التشكيك وإنكار الضروري ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!



                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X