إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مظاهرة في تركيا ولا كل المظاهرات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    14/6/2013

    مصادر: شرطة تركيا استخدمت 150 ألف قنبلة غاز لفض احتجاجات «تقسيم»

    ذكرت مصادر مقربة من مديرية الأمن العام التركية أن الشرطة استخدمت حوالي 150 ألف قنبلة غاز مسيل للدموع، أثناء محاولاتها فض احتجاجات حديقة «جيزي بارك» وميدان تقسيم بإسطنبول.
    ونقلت صحيفة «يني شفق» عن تلك المصادر قولها إن «قوات الشرطة استخدمت ما يقرب من 150 ألف قنبلة غاز مسيل للدموع، في التظاهرات التي بدأت، 30 مايو وحتى اليوم، بالإضافة إلى ثلاثة آلاف طن ماء وطلقات مطاطية بأعداد لم يعلن عنها».


    http://www.almasryalyoum.com/node/1843826

    ******
    الشرطة التركية تفرق مظاهرة في أنقرة وتعتقل عددًا من المتظاهرين



    تدخلت الشرطة التركية، فجر الجمعة، لتفريق مجموعة من المتظاهرين، على خلفية أحداث «تقسيم»، في العاصمة أنقرة، مستخدمة غاز الفلفل ومدافع المياه.

    وكان المتظاهرون قد وضعوا المتاريس في شارع «كنيدي» وأغلقوا حركة المرور، فيما تدخلت قوة من شرطة مكافحة الشغب لتفريقهم واعتقال عدد منهم.

    وواصلت مجموعات صغيرة من المتظاهرين، تجمّعوا في الشوارع الخلفية، إعادة وضع المتاريس في شارع كنيدي، لمنع حركة السير، فيما ساندت سيارات المياه قوة الشرطة في التعامل مع المتظاهرين، الأمر الذي أدى إلى انتهاء المظاهرة.

    وتزداد المظاهرات التي تشهدها شوارع أنقرة من يوم لآخر، احتجاجاً على أحداث ميدان تقسيم، التي بدأت منذ قرابة 3 أسابيع والتي شهدت اشتباكات بين عناصر الشرطة ومحتجين ضد مشروع بناء، تنوي الحكومة تنفيذه في حديقة «جيزي» العامة بميدان تقسيم بمدينة إسطنبول.

    http://www.almasryalyoum.com/node/1843721



    ******
    تركيا.. «ثورة التصحيح» التي هزت عرش «أردوغان»




    بقدر ما فجرت «ثورة النباتات» الغضب الشعبي، فى شوارع تركيا انطلاقا من ميدان «تقسيم» فى إسطنبول، فإن المعارضة تخطط لسحب الثقة من حكومة «العدالة والتنمية» الإسلامية.
    وأطلقت الاحتجاجات تحذيرات لرئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، للإسراع فى احتواء الموقف، واتخاذ إجراءات عاجلة لإنهاء الاحتجاجات، إلا أن الأيام الماضية حملت دلالات واضحة على أن «سيف» النظام أقرب الخيارات بفض الاعتصام فى ميدان تقسيم، وتصعيد لغة تفريق المتظاهرين بالقوة، وإعطاء الضوء الأخضر لـ«عصا» الأمن.
    ورأى البعض أن اشتعال الاحتجاجات مصدره اعتصام التيارات المختلفة، وعلى رأسها الجماعات المناصرة للبيئة رفضًا لخطط الحكومة لإزالة بعض الأشجار فى قلب إسطنبول، لإفساح المجال لإنشاء مركز تسوق ومبنى يعود للعهد العثمانى، فى حين أن الواقع يؤكد أن الاحتجاجات التى رفعت صور الزعيم مصطفى كمال أتاتورك تهدف بالأساس إلى الحفاظ على هوية الدولة العلمانية، التى سارع أردوغان منذ مجيئه للسلطة إلى تغييرها تدريجيا بدءًا من تعديل الدستور، وإزاحة العسكر عن العمل السياسى، وتقليم أظافر المؤسسة القضائية، بينما جنوح السلطة إلى اتباع لغة العنف كان سببا محوريا لانفجار الشارع، بما يخل بالصورة الوردية لديمقراطية الإسلاميين الأتراك.
    وما أثار مخاوف المحتجين والمعارضة هو طموحات أردوغان، التى استفزت معارضيه فى الشهور الأخيرة عندما أطبق سيطرة حزبه على جميع المؤسسات العسكرية والقضائية والأكاديمية والإعلامية بصورة كرست مخاوف من انحراف نظامه عن المسار الديمقراطى والعلمانى ومحاولة احتكار السلطة، واستند خصوم رئيس الوزراء إلى هدف الأخير من تعديل الدستور بحيث تتحول الجمهورية إلى نظام رئاسى مع نهاية ولايته، وإجراءاته المكثفة لطمس معالم العلمانية، وفرض «أسلمة الدولة»، حيث كان آخر قراراته تمرير قانون يحظر بيع وشرب الخمور، بما يعزز من سيادة الطابع الإسلامى على مجريات الحياة فى تركيا.
    ولم تشفع الإنجازات الاقتصادية لحكومة أردوجان على مدار 10 سنوات فى مواجهة غضب واحتقان تيارات المعارضة، التى قفزت على «احتجاجات تقسيم»، وسارعت باصطياد الأخطاء لحزب العدالة والتنمية الحاكم، لاسيما أن الضغوط الخارجية تصاعدت بدورها عبر الآلة الإعلامية الغربية، وصورت صحيفة «كريستيان ساينس مونيتور» مظاهرات «تقسيم» باعتبارها «ثورة تصحيح» تعبر عن انتفاضة شجاعة دون قيادة وتحركها تغريدات الإنترنت لإنقاذ الديمقراطية، فيما رأت صحيفة «لوس أنجلوس تايمز» أن تركيا «تسير فى الطريق الخطأ تحت حكم (أردوجان) والاحتجاجات الأخيرة قد تساعد فى إحياء تراثها العلمانى والديمقراطى».
    ووصفت صحيفة «ديلي تليجراف» أردوجان بأن لديه ميولا ديكتاتورية، ولا يقبل النقد بسهولة، مشددة على ضرورة أن ينصت لنبض الشارع، وحذرت من أن استمرار الاضطرابات يقوض فرص الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، وقد يورط أنقرة فى مخاطر اقتصادية فى مقدمتها هروب الاستثمار الأجنبى، وارتفاع العجز التجارى، وتراكم الديون الخارجية.
    ومع إصرار المتظاهرين على رفع سقف مطالبهم إلى حد المطالبة بإسقاط النظام، وإجراء انتخابات مبكرة، ورفض أردوجان الانصياع للضغوط، برز عاملان مؤثران صاغا المشهد السياسى، تمثل الأول فى دور وسائل الإعلام الاجتماعية، التى ساعدت وحدها على تحويل اعتصام لمناصرة البيئة، إلى انتفاضة ومسيرات ضخمة مناهضة للحكومة، ونجحت فى الحفاظ على زخمها، أما العامل الثانى فمصدره الطبقة الوسطى الجديدة والشباب الأتراك، التى شكلت غالبية فئات المجتمع خلال العقد الماضى، ونمت بفضل سياسات أردوجان الاقتصادية الناجحة، إلا أن الأغلبية الديموجرافية تطالب باحترام الحريات الشخصية مثل الحق فى التجمع، واحترام البيئة والإرث المدنى. وتعامل أردوجان مع أحداث الشغب بثقة عالية مستمدة من شعبية اكتسبها على مدار 10 سنوات تدعمها الإنجازات الاقتصادية المتمثلة فى تجاوز الاستثمارات المباشرة 100 مليار دولار منذ 2003، ووصول قيمة الصادرات التركية إلى 152 مليار دولار خلال 2012، أى 10 أضعاف قيمتها قبل تولى أردوجان السلطة لتحتل الدولة فى عهد الإسلاميين المرتبة الـ17 فى قائمة أقوى الاقتصادات فى العالم، حسب الأرقام الرسمية الصادرة عن صندوق النقد الدولي.


    http://www.almasryalyoum.com/node/1844836

    تعليق


    • #77
      14/6/2013


      اردوغان يدعو المحتجين لإخلاء حديقة جيزي باسطنبول


      متظاهرون يقفون عند مدخل حديقة جيزي باسطنبول

      دعا رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان الجمعة المعتصمين في حديقة جيزي باسطنبول الى المغادرة ، معتبرا ان رسالتهم وصلت الى الحكومة.

      وقال اردوغان لاعضاء حزب العدالة والتنمية الحاكم خلال كلمة ادلى بها في انقرة وبثتها قنوات التلفزيون التركية "ايها الشبان، لقد مكثتم طويلا (في الحديقة) واوصلتم رسالتكم. اذا ما كانت رسالتكم تتعلق بحديقة جيزي، فحسنا، لقد وصلت الرسالة".

      وكان اردوغان سبق ان اعلن بانه سيتخلى عن مشروع تغيير معالم ميدان تقسيم ، في حال حكم القضاء بذلك او ايدت غالبية المواطنين الامر عبر استفتاء شعبي.

      واضاف "سننتظر القرار النهائي من جانب القضاء وعندما سيحصل ذلك، سنجري تصويتا عاما، وسنقبل بالنتيجة التي ستصدر. ماذا عساني القول اكثر؟".

      وفي 31 ايار/مايو، قررت محكمة ادارية في اسطنبول لجأ اليها معارضو المشروع تعليق اعمال التأهيل في الموقع. وسارعت الحكومة الى الطعن بالقرار. ومن المتوقع استمرار المسار القضائي في هذه القضية لاشهر عدة.

      ولدى الخروج من اول لقاء الخميس مع رئيس الوزراء، ادلى المتحدثون باسم تنسيقية القوى المشاركة في اعتصام حديقة جيزي، للمرة الاولى بتعلقيات ايجابية، بناء على تفسير موقف اردوغان بانه "لن يتم استكمال المشروع طالما ان القضاء لم يتخذ قراره النهائي".

      الا ان وعود الحكومة تم استقبالها بفتور من جانب مئات الناشطين الذين باتوا ليلتهم داخل خيمهم تحت الاشجار ال600 المهددة في الحديقة.

      وقال كيفانش وهو موسيقي يبلغ 39 عاما الجمعة "لسنا راضين لان الموضوع لا يتعلق فقط بمستقبل الحديقة"، مضيفا "بالطبع، بدأ الامر كمعركة بيئية، لكن الامر يتعدى بكثير موضوع حديقة، انها هوية وطن".

      وبعد اندلاعها كردة فعل على القمع العنيف من جانب الشرطة لمتظاهري حديقة جيزي في 31 ايار/مايو، تحولت الاحتجاجات بسرعة الى حركة سياسية. ومنذ اسبوعين، يطالب المتظاهرون بتنحي اردوغان المتهم بالنزعة السلطوية والسعي الى "اسلمة" تركيا، البلد المسلم ذو الارث العلماني.

      وبعد تلخيص سريع للقاء انقرة، بدأ المئات من متظاهري حديقة جيزي بعد الظهر بتشكيل جمعيات عامة للبحث في مصير تحركهم والاتفاق على موقف موحد. الا ان المحادثات التي اتسمت احيانا كثيرة بالحدة، تبدو طويلة وشاقة.

      ومستندا الى تأييد اكثرية الاتراك، اعتمد رئيس الوزراء التركي منذ بدء الاحتجاجات نبرة متشددة في مواجهة المتظاهرين الذين يصفهم اردوغان غالبا بانهم "متطرفون" او "لصوص".

      الى ذلك، اتهم اتحاد اطباء تركيا، المشارك بفعالية في الحركة الاحتجاجية، الجمعة السلطات بالسعي الى الحصول على قائمة باسماء الاطباء الذين عالجوا المتظاهرين الجرحى الذين اصيبوا جراء القمع الذي مارسته الشرطة.


      وتفيد آخر حصيلة نشرتها نقابة الاطباء مساء الاربعاء ان التظاهرات اسفرت عن سقوط اربعة قتلى هم ثلاثة متظاهرين وشرطي، وحوالى 7500 جريح بينهم حوالى خمسين اصاباتهم خطيرة. واثار القمع العنيف من جانب الشرطة وموقف اردوغان المتصلب في مواجهة المحتجين انتقادات حادة اساءت الى صورة رئيس الوزراء التركي في الخارج، خصوصا لدى الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي،


      من جانبها اكدت برلين الجمعة ان هذه الانتقادات لن تؤدي الى اعادة النظر في المحادثات بين تركيا والاتحاد الاوروبي.


      http://www.alalam.ir/news/1484365

      تعليق


      • #78
        15/6/2013

        ارتفاع عدد ضحايا الاحتجاجات في تركيا الى 5 أشخاص




        لقي متظاهر حتفه متأثرا بجروح أصيب بها في مواجهات مع الشرطة في العاصمة أنقرة، ليرتفع عدد ضحايا الاحتجاجات الكلي إلى 5 قتلى بينهم شرطي ونحو 7 آلاف و500 مصاب.

        من جانبه ذكر تايفون قهرمان أحد أعضاء "منبر التضامن مع تقسيم" أن المحتجين في حديقة غازي في الميدان سيعلنون السبت 15 يونيو/ حزيران قرارهم إزاء آخر التطورات في ميدان "تقسيم". وشدد عضو منبر التضامن مع تقسيم على أن المحتجين هم من سيتخذون وبشكل مشترك قرارا بشأن الخطوات المقبلة.

        وقال قهرمان إنه نقل إلى أردوغان مطالب المتظاهريـن وفي مقدمتها بقاء الحديقة كما هي وبدء تحقيق مع المسؤولين بسقوط قتلى وجرحى في صفوف المحتجين، مؤكدا أن بعض تلك المطالب لم تلق ردودا حتى الآن.

        يذكر أن رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان كان قد التقى عضوين من أعضاء منبر التضامن مع تقسيم في إطار لقاء جمعه بممثلين عن الحركة الاحتجاجية في البلاد والمستمرة منذ نحو أسبوعين.

        ******
        صحيفة "نوفايا غازيتا" الروسية تؤكد أن موفدها إلى تركيا تعرض للضرب من قبل الشرطة قرب ميدان "تقسيم"

        14/6/2013 : أفاد موقع صحيفة "نوفايا غازيتا" الروسية أن موفدها إلى تركيا أركادي بابتشينكو تعرض للضرب من قبل رجال الشرطة قرب ميدان "تقسيم" في اسطنبول وتم وضعه تحت حراسة أمنية في مستشفى محلي حيث يرقد الآن.

        ونقلت الصحيفة عن موفدها أنه كان بصدد تصوير سيارات شرطة خالية عندما اقترب منه أشخاص يلبسون زيا مدنيا وطلبوا منه وقف التصوير. وقال بابتشينكو أنه حاول إبعاد أيدي الشرطيين عنه، لكنهم ضربوه بشدة. وأكد الصحفي أن رجال الشرطة صادروا جواز سفره والوثائق الأخرى، لكنهم سمحوا له باستخدام هاتفه النقال. ورجح بابتشينكو أنه مشتبه في الاعتداء على ممثلي السلطة.


        المصدر: روسيا اليوم

        تعليق


        • #79
          15/6/2013


          تركيا: معتصمو حديقة جيزي في اسطنبول يعلنون استمرار تحركهم


          اعلن المعتصمون في حديقة جيزي استمرار تحركهم الذي بدأ قبل اسبوعين في ساحة تقسيم باسطنبول التي انطلقت منها حركة الاحتجاج الشعبية غير المسبوقة في تركيا منذ 2002.

          واعلنت تنسيقية تضامن تقسيم التي تنسق التحرك الاحتجاجي في بيان نشرته السبت على شبكة الانترنت، "سنتابع مقاومتنا ضد الظلم في بلادنا، هذه ليست سوى البداية، وسنواصل النضال".

          واضافت "نحن اليوم اقوى واشد تنظيما واكثر تفاؤلا مما كنا قبل 18 يوما"، عندما بدأت مجموعة صغيرة من الناشطين البيئيين الاعتصام في الحديقة للتصدي لمشروع بناء اعدته السلطات، كما ذكرت تضامن تقسيم في بيان اصدرته بعد نقاش استمر خلال الليل بين المعتصمين.

          من جهة اخرى، يطالب مئات المعتصمين في حديقة جيزي بالافراج عن متظاهرين اوقفتهم الشرطة خلال حركة احتجاج واسعة في البلاد اسفرت عن اربعة قتلى و7500 جريح.


          ويعتبر المتظاهرون من جهة اخرى ان حزب العدالة والتنمية الحاكم منذ 2002 "فقد شرعيته في نظر الصحافة الوطنية والدولية"، "جراء جهوده للتقسيم والتسبب في المقاومة" في ساحة تقسيم.

          http://www.almanar.com.lb/adetails.php?eid=513069&cid=20&fromval=1&frid=20&s eccatid=33&s1=1

          تعليق


          • #80
            15/6/2013


            موفد "روسيا اليوم": الأمن التركي يتصدى لمحتجين عادوا لـ "تقسيم" للمطالبة برحيل اردوغان



            ذكر موفد قناة "روسيا اليوم" إلى اسطنبول أن قوات الأمن التركية أطلقت الغاز المسيل للدموع والسوائل الخانقة والمياه على حشود من المواطنين الأتراك، الذين يتوافدون على ميدان "تقسيم" ردا على لقاء رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان.

            كما تطارد عناصر الأمن متظاهرين، فيما الجموع المحتشدة تهتف مناديه برحيل اردوغان وحزب "العدالة والتنمية"، على مرأى ومسمع قوات الأمن المعززة بالمدرعات، التي تحاصر الميدان.

            وقد تم إغلاق الميدان أمام حركة المرور، ووضعت قوات الأمن في حالة تأهب أمام تمثال الزعيم التركي مصطفى كمال أتاتورك وقصر الثقافة الذي يحمل اسمه.

            وعاد الآلاف من جماهير المعارضين الأتراك إلى "تقسيم" بعد هدوء استمر يومين فقط، وذلك في ظل مخاوف من تعرض المحتجين إلى هجوم جديد على يد رجال الأمن التركي في الميدان ومحيطه.

            وقد أثار اردوغان غضبا شديدا بين المتظاهرين بعد "استعراض قوته بين أنصاره" في العاصمة أنقرة، اليوم 15 يونيو/حزيران.

            المصدر: روسيا اليوم

            تعليق


            • #81
              بعد الخبر اعلاه سكان بورصه واسكيشهر ينضمو ن الى شوارع المدينه
              عاجل عاجل الميادين

              تعليق


              • #82
                15/6/2013

                وقت نشر الخبر: 23.47

                موفدنا: الأمن يواصل محاولاته لفض الاعتصام والمحتجون يؤكدون إصرارهم المضي قدما

                فيديو:

                http://arabic.rt.com/media/vids/2013.6/263197.mp4

                ذكر موفد "روسيا اليوم" إلى اسطنبول أن الأمن التركي يواصل محاولاته لفض الاحتجاجات في كل من ميدان "تقسيم" وحديقة "غازي"، وأن ذلك تزامن مع انتهاء الكلمة التي ألقاها اردوغان في أنقرة أمام حشد من أنصاره ومؤيديه من حزب "العدالة والتنمية".

                وذكر أن هناك مصابين حالاتهم الصحية في غاية السوء، علاوة على تعرض بعضهم لفقدان الوعي.

                كما أشار إلى اشتباكات تدور بين الأمن ورجال الشرطة الذين يرتدون الزي المدني من جهة والمحتجين من جهة أخرى.

                وأضاف أن الرافعات تواصل تحطيم كل ما نصبه المحتجون في "تقسيم"، وإلى أن هؤلاء أكدوا عدم مغادرتهم الميدان لأكثر من سبب، إذ أن الاحتجاجات لا تقتصر على الاعتراض حول التغييرات الهندسية التي أعلنت الحكومة عزمها إدخالها على ساحة اسطنبول المركزية.

                المصدر: روسيا اليوم

                تعليق


                • #83
                  16/6/2013


                  عمليات كر وفر بين قوات الأمن والمتظاهرين في محيط ميدان "تقسيم" وقوات الأمن تطلق الغاز بكثافة



                  ذكر موفدنا إلى إسطنبول الأحد 16 يونيو/حزيران أن قوات الأمن التركية تواصل إطلاق الغاز المسيل للدموع بكثافة بالقرب من ميدان "تقسيم" لمنع المسيرات الشعبية القادمة من المناطق الأخرى من الاقتراب من الميدان.

                  وأضاف أن محيط الميدان يشهد عمليات كر وفر بين قوات الأمن والمتظاهرين.

                  تقسيم وغازي تحولا إلى ثكنة عسكرية واردوغان عاجز عن إقامة فعاليات في مراكز المدن

                  ذكر موفد "روسيا اليوم" إلى اسطنبول أن ميدان "تقسيم" وحديقة "غازي" تحولا إلى ثكنة عسكرية، مليئة بقوات وسيارات ورجال الأمن، بالإَضافة إلى رافعات ضخمة، فيما تعمل عناصر أمنية ترتدي الزي المدني على تأمين محيط الميدان والحديقة.

                  في تلك الأثناء التزم رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان بما تعهد به وهو إحياء فعالية في اسطنبول، على غرار تلك التي أُقيمت في أنقرة.

                  وتجدر الإشارة إلى أن هاتين الفعاليتين أُقيمتا في ضواحي المدينتين، مما يدل على عجز اردوغان وأنصاره من حزب "العدالة والتنمية" عن إحياء أية فعاليات في مراكز المدن، على الرغم من إطلاق حملة إعلامية غير مسبوقة لتأييد رجب طيب اردوغان، وفقا لموفدنا.

                  *******
                  اردوغان يحذر معارضيه من نفاد صبره والنقابات تدعو إلى الإضراب العام

                  حذر رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان المحتجين من نفاد صبره، مشددا على أنه إن لم يقم هؤلاء بفض احتجاجهم سيقوم هو بذلك.

                  جاء ذلك خلال كلمة ألقاها اردوغان أمام مئات الآلاف من مؤديه في اسطنبول الأحد 16 يونيو/حزيران، دعا من خلالها الشعب إلى عدم الاستجابة للمعارضة التي تحشد محتجين للمشاركة في مظاهرات مناوئة للحكومة.

                  وأضاف أنه حذر وفد المحتجين من نفاد صبره، وأنه إن لم يفضوا اعتصامهم فسيقوم هو بذلك، مشددا على أن هناك وسائل إعلام غربية تتعمد "في الأيام الماضية" نقل صورة مشوهة حول الأحداث التي تشهدها تركيا.

                  وأشار اردوغان إلى الحشود المجتمعة، واصفا إياها بالصورة التي تنقل الصورة الحقيقية لما تشهده تركيا، مضيفا: "فلتقم وسائل الإعلام هذه بإخفاء ذلك"، متوجها لـ "سي إن إن" و"رويترز" و"بي بي سي".

                  وتابع: "إن من تجمع هنا ليس هو الذي يرمي المولوتوف ويقرع الطناجر".

                  وقال اردوغان في كلمته إنه يجب أن يعي العدو والصديق أن تركيا ليست ميدان "تقسيم" فقط، منوها بأن مستقبل تركيا يعني كلا من أوروبا والشرق الأوسط.

                  في تلك الاثناء دعت نقابتان كبيرتان في تركيا الأحد إلى الإضراب العام خلال اليومين المقبلين ابتداء من غد الاثنين 17 يونيو/حزيران، احتجاجا على استخدام العنف ضد المتظاهرين المناهضين لرئيس الوزراء رجب طيب اردوغان.

                  *****
                  بيسان: التظاهر لا يقتصر على "غازي" والمحتجون يعترضون على موقف أنقرة في الأزمة السورية

                  فيديو:
                  http://arabic.rt.com/media/vids/2013.6/263230.mp4

                  قال المحلل السياسي وهبي بيسان إن أماكن تجمع المعارضة لا تقتصر على حديقة "غازي" إذ أن باستطاعة المحتجين التظاهر في أي مكان بتركيا.

                  وأضاف في لقاء مع "روسيا اليوم" أن رجب طيب اردوغان حقق نجاحات اقتصادية غير مسبوقة في البلاد في غضون السنوات الـ 10 الأخيرة، مشيرا إلى أن أسباب المظاهرات تعود إلى موقف أنقرة من الأزمة السورية، لا سيما بعد الهجوم الذي تعرضت له مدينة الريحانية وراح ضحيته عشرات القتلى.

                  ويتبنى المعارضون لاردوغان وجهة نظر تفيد بأنه لو لم تتدخل تركيا في الشأن السوري لما تعرضت أراضي البلاد للأعتداء.

                  ******
                  نقابات تركية تدعو إلى اضراب عام



                  دعت نقابتان كبيرتان في تركيا الأحد إلى اضراب عام خلال اليومين المقبلين بداية من غد الاثنين 17 يونيو/حزيران، احتجاجا على استخدام العنف ضد المتظاهرين المناهضين لرئيس الوزراء رجب طيب اردوغان.

                  ونقلت وكالة "فرانس برس" عن المتحدث باسم اتحاد نقابات الخدمات العامة أنها تطلب الوقف الفوري لاستخدام العنف بكل أشكاله من قبل قوات الأمن ضد المتظاهرين.

                  المصدر: روسيا اليوم

                  تعليق


                  • #84
                    17/6/2013


                    وزير الداخلية التركي: دعوة النقابات للاضراب غير شرعية



                    توعد وزير الداخلية التركي معمر غولر يوم الاثنين 17 يونيو/حزيران بالحيلولة دون الاضراب العام الذي دعا اليه اثنان من أكبر الاتحادات للنقابات التركية دعما للمتظاهرين المحتجين على سياسات الحكومة، واعتبر الوزير الدعوة غير شرعية.

                    وقال الوزير ان هناك محاولات لدفع الناس الى الشوارع من خلال اعمال غير شرعية مثل الاضراب عن العمل ، مضيفا ان السلطات التركية لن تسمح بذلك.

                    هذا وكان الاتحادان للنقابات قد دعيا العاملين في تركيا الى الإضراب يوم الاثنين لرفض العنف المستخدم من قبل الشرطة ضد المتظاهرين في اسطنبول وغيرها من المدن التركية.

                    غولر ينفي الاستعانة بالجيش لتفريق المتظاهرين

                    ونفى وزير الداخلية ان تكون السلطات التركية قد استعانت بالجيش لتفريق المتظاهرين، مشيرا الى انه امر بتعزيز وحدات الشرطة بقوات الدرك في حال الضرورة. واوضح ان قوات الدرك تقع تحت أمرة وزارة الداخلية وليس القيادة العسكرية.

                    واضاف غولر قوله انه في حال عجز عناصر الدرك عن فرض النظام، قد يتم توجيه الطلب بمشاركة العسكريين في ذلك، ولكن ليست هناك اي حاجة لذلك في الوقت الراهن.

                    وفي معرض حديثه عن التحقيقات في تجاوزات الشرطة، ذكر الوزير انه تم اتخاذ القرار بفصل 3 من رجال الشرطة، احدهم في اسطنبول بينما يعمل الاثنان الآخران في ازمير. واكد ان وزارة الداخلية ستواصل التحقيق في كافة الحالات المتعلقة بتجاوز الشرطة لصلاحياتها.

                    وقال غولر ايضا ان وزارته تنوي فتح تحقيقات قضائية بحق مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي الذين يثيرون الفوضى وينشرون الاكاذيب.

                    *******
                    إضراب عام في تركيا احتجاجا على عنف الشرطة



                    تشهد تركيا اليوم 17 يونيو/حزيران إضرابا عاما رفضا لاستعمال الشرطة القوة المفرطة ضد المتظاهرين. وكانت الاشتباكات بين رجال الأمن والمحتجين ضد حكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان قد تجددت في عدة مناطق باسطنبول وأنقرة الليلة الماضية.

                    وكانت نقابتان كبيرتان قد دعتا العاملين في تركيا الى الإضراب يوم الاثنين لرفض العنف المستخدم من قبل الشرطة.

                    وأعلن الإضراب في بيان مشترك اتحاد النقابات العامة للعمال الذي يضم 240 ألف عضو ينتمون الى 11 نقابة اضافة لاتحاد النقابات الثورية. من بينها ثلاث نقابات مهنية هي نقابات الأطباء والمهندسين وأطباء الأسنان ستشارك في الإضراب.

                    واستخدمت الشرطة التركية صباح أمس الأحد الغاز المسيّل للدموع وخراطيم المياه من أجل إخلاء ميدان "تقسيم" في اسطنبول وحديقة "غازي" من المتظاهرين والمعتصمين، وهذا بعد أسبوعين من الاحتجاجات في أكبر مدن تركيا وقد بدأت رفضا للخطة الحكومية لتطوير ميدان "تقسيم" وإزالة الحديقة، وبعدها تحولت إلى مظاهرات مطالبة بالإصلاح أو حتى رحيل حكومة أردوغان.

                    إعادة فتح ميدان "تقسيم"

                    أعادت الشرطة التركية صباح اليوم فتح ميدان "تقسيم" الذي ظل مغلقا منذ تفريق المحتجين المجتمعين فيه فجر الأحد.

                    واستأنفت محطة المترو القريبة من الميدان عملها اليوم الاثنين.

                    مجهولون يهاجون مقرا لحزب تركي معارض

                    أعلن الحزب الشعبي الجمهوري المعارض في تركيا أن نحو 40 شخصا هاجموا مساء أمس الأحد مقرها في اسطنبول. وأوضح الحزب أن المعتدين الذين كانوا يطلقون شعارات مؤيدة لرئيس الوزراء أردوغان كسروا زجاج عدة نوافذ في المبنى.

                    ******
                    اعتقال أكثر من نحو 600 شخص إثر اشتباكات باسطنبول وانقرة



                    أعلنت نقابتا المحامين في اسطنبول وأنقرة اليوم 17 يونيو/حزيران أن عدد المعتقلين إثر الاشتباكات في المدينتين أمس الأحد بلغ 600 شخص.

                    وقال مسؤول في نقابة المحامين في اسطنبول أن الشرطة اعتقلت نحو 460 متظاهرا في المدينة الأحد، بينما قيمت نقابة المحامين في أنقرة عدد المعتقلين ما بين مئة و130 شخصا.

                    ويسمح القانون التركي للشرطة باعتقال شخص لمدة تصل الى 4 أيام دون صدور قرار قضائي.

                    *******
                    الحكومة التركية تهدد بنشر الجيش لوقف المظاهرات

                    هددت الحكومة التركية الإثنين 17 يونيو/حزيران بنشر الجيش لمساعدة الشرطة على وقف المظاهرات المستمرة منذ 3 اسابيع ضد حكومة أردوغان عقب اشتباكات عنيفة بين الشرطة والمتظاهرين خلال اليومين الماضيين والتي أدت إلى مزيد من التوتر.

                    ومن شأن نشر الجنود في الشوارع ان يشكل تصعيدا كبيراً في الازمة التي تشكل اكبر تهديد تواجهه حكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان المنبثقة عن التيار الاسلامي.

                    وجاء الإعلان عن إمكانية تصعيد الأزمة بإخراج الجيش إلى الشوارع لمواجهة أكير تحدّ تتعرض له حكومة أردوغان، في الوقت الذي تواصل فيه الشرطة إطلاق الغاز المسيل للدموع والمياه على المتظاهرين في اسطنبول والعاصمة أنقرة في معارك تجددت بعنف اكبر إثر إخراج المحتجين خلال اليومين الماضيين من حديقة غيزي .

                    وقال نائب رئيس الوزراء بولنت أرينتش في مقابلة تلفزيونية "الشرطي ليس بائعا متجولا، بل هو عنصر في قوات الأمن والشرطة التي ستستخدم كل الوسائل المتاحة قانونيا" لإنهاء الاحتجاجات، وأضاف أنه "لا يمكن لأحد أن يشكو من الشرطة"، واستدرك أنه "إذا لم يكن ذلك كافيا، يمكننا استخدام القوات المسلحة التركية في المدن".

                    المصدر: روسيا اليوم

                    تعليق


                    • #85
                      17/6/2013


                      استطلاع لصحيفة "توديز زمان": غالبية الأتراك يرون أن حكومة أردوغان أكثر استبداداً

                      أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه صحيفة "توديز زمان" التركية أن غالبية الاتراك يرون أن حكومة رجب طيب أردوغان باتت أكثر استبداداً وتتدخل بشكل أكبر في نمط حياة المواطنين.

                      وأكد الاستطلاع الذي أجراه معهد متروبول أن 49.9% من الاشخاص المستطلعين أن الحكومة اصبحت أكثر استبداداً، في حين رأى 36% منهم أنها متجهة نحو مزيد من الديموقراطية، ورفض 14.1% الادلاء برأيهم.

                      واعتبر أن 54.4% من الاشخاص المستطلعين يعتبرون أن الحكومة تتدخل بشكل أكبر في نمط حياة المواطنين، مقابل 40.4% يعتقدون عكس ذلك.

                      كما أن حوالي 62.9% من الاشخاص المستطلعين يرغبون في الحفاظ على حديقة جيزي في اسطنبول كمساحة خضراء وندد هؤلاء بما اعتبروه "تصرفا استبداديا" من جانب الحكومة، في حين يدعم 23.3% من هؤلاء إعادة ترميم ثكنة عثمانية مكان هذه الحديقة بامكانها استقبال مراكز تجارية وثقافية.

                      وقد أجرت صحيفة توديز زمان"، الاسلامية المحافظة المعروف عنها قربها من تيار الزعيم الديني فتح الله غولن الذي يعتبر من منتقدي اردوغان، الاستطلاع عبر الهاتف على عينة من 2818 شخصاً في مختلف مناطق تركيا بين 3 و12 حزيران/يونيو.
                      http://www.almanar.com.lb/adetails.php?eid=514369&cid=20&fromval=1&frid=20&s eccatid=33&s1=1

                      تعليق


                      • #86
                        18/6/2013

                        الشرطة التركية تعتقل العشرات في كافة انحاء البلاد.. وأردوغان يؤكد أن بلاده لن تقبل التدخل الخارجي في شؤونها



                        شدد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان على أن بلاده لن تقبل التدخل الخارجي في شؤونها الداخلية، مؤكدا ان الشعب التركي وقف بجانب الديمقراطية ، وكان الداعم الرئيسي للحكومة للخروج من "المحنة".

                        وأكد أردوغان في كلمة له أمام البرلمان التركي أن الحكومة لن تتراجع عن خطواتها. وأعاد الى الأذهان أن حزبه - حزب"العدالة والتنمية"- أعلن خططه ومنها خطة تطوير ميدان "تقسيم" وإنشاء متحف فيه، خلال الحملة الانتخابية، وهو - اي الحزب - من فاز في الانتخابات.

                        وجدد رئيس الوزراء استعداده لتجميد الخطط بشأن تطوير الميدان حتى صدور قرار قضائي بهذا الشأن. وأوضح أنه، إذا كان القرار لصالح الحكومة، فستستمر في البناء، وإذا لم يكن كذلك، فسيطرح الموضوع على استفتاء شعبي.

                        وأضاف أردوغان أن هناك فرقا بين المحتجين المسالمين والمستفزين، مؤكدا أن الحكومة ستحاول تنفيذ المطالب المشروعة للمحتجين.

                        الشرطة التركية تعتقل العشرات في موجة مداهمات بعد الاحتجاجات
                        ذكرت وسائل إعلام محلية في تركيا اليوم 18 يونيو/حزيران أن الشرطة نفذت الليلة الماضية مداهمات لاعتقال عشرات الأشخاص على خلفية الاحتجاجات المستمرة منذ نحو 3 أسابيع.

                        وقالت قناة "تي إن تي" الحكومية إن عدد المعتقلين في أنقرة بلغ 25 شخصا، بينما احتجزت الشرطة 13 شخصا في إسكيشهر غرب البلاد والعديد في اسطنبول.

                        وأكد مصدر في الشرطة الاعتقالات، قائلا انهم: "ضالعون في أنشطة استفزازية".

                        بدوره وصف موفد قناة "روسيا اليوم" الوضع في اسطنبول بالهادئ، مشيرا الى مواجهات جرت أمس بين المحتجين الشباب ورجال الأمن اقتصرت على "مناوشات بسيطة".

                        وكانت الشرطة التركية قد استخدمت الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه يوم الأحد لتفريق المحتجين والمعتصمين في ميدان "تقسيم" في اسطنبول في محاولة لوضع حد للاحتجاجات التي بدأت كمظاهرات ضد الخطة الحكومية لتطوير الميدان ما لبثت أن تحولت الى حراك واسع النطاق يطالب بالإصلاح.

                        المصدر: روسيا اليوم

                        تعليق


                        • #87
                          18/6/2013


                          التصعيد الامني التركي يقابله تصعيد من الشارع+فيديو

                          اكد خبير تركي عجز الحكومة في بلاده عن معالجة الازمة القائمة، واشار الى ان هناك تصعيدا من قبل الشارع والنقابات، في مقابل التصعيد الامني من قبل السلطة، معتبرا ان اجراءات مثل الزج بالجيش في الازمة لن تخيف الناس الذين كسروا جدران الخوف، ولم تعد تطوقهم.


                          وقال الكاتب والمحلل السياسي التركي بركات كار لقناة العالم الاخبارية الاثنين: هذا دليل العجز في معالجة قضايا حسب ما يطلبه الجمهور رغم كل الشعارات التي اطلقها رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان وهدد فيها المتظاهرين، حيث تبين ان المسالة ليست مسألة شجرة او حديقة، ولكنها مسألة عميقة ولها ابعاد سياسية واقتصادية واجتماعية وترتبط بالسياسات الداخلية والخارجية.

                          واضاف كار : انه عندما نجمع ذلك كله مع بعضه البعض نجد ان الحكومة فعلا في عجز جدي، وكلما استخفت واستصغرت هذه القضايا كلما ازدادات نقمة الشعب وغضب الشارع.

                          واشار الى ان اكبر اربع نقابات في تركيا اتخذت قرارا بالاضراب وقامت بتنفيذه رغم كل التهديدات من وزير الداخلية برفع دعاوى بحق المضربين، لكن الملايين نزلوا الى الشوارع.

                          واعتبر كار ان طريقة الحكومة في معالجة الامور والتظاهرات التي يحاول ان يقوم بها النظام وشعارتها تحت عنوان لنفشل المشروع الكبير ولنكتب التاريخ من جديد، يحمل ابعاد سياسية كبيرة، ويلجأ الى فئة من الشعب ويحرضها على الفئة المحتجة ويقطب المجتمع الى قطبين ويعمق الازمة.

                          وانتقد الكاتب والمحلل السياسي التركي بركات كار تعنت اردوغان وعدم استعداده لاعلان الغاءه مشروع ميدان تقسيم وحديقة جيزي كما يطالب بذلك المتظاهرون، معتبرا ان هناك تراجعا كبيرا من قبل الحكومة في ذلك لكن لازالت مصرة على موقفها ولم تتمكن من تنفيذ شيئ على الارض، وما زالت تعتبره قرارا سياسيا.

                          وتوقع كار ان تصعد الحكومة من قراراتها الامنية واستخدام القوة، لكنه استبعد ان يحل ذلك من الامر شيئا، لان الناس لم تتراجع عن مطالبها الديمقراطية، وكسرت جدران الخوف التي كانت تطوقها منذ سنوات.

                          واشار الكاتب والمحلل السياسي التركي بركات كار الى ان الجيش بامكانه استخدام القوة، لكن اقحامه في هذه القضية يأتي لتخويف المتظاهرين ليس اكثر، ولمد الجسور مع الجيش وارضاءه بعد ان اساءت الحكومة لبعض قيادات الجيش في السابق.

                          http://www.alalam.ir/news/1485639

                          (يمكنكم مشاهدة الفيديو بالرابط اعلاه وشكرا)

                          تعليق


                          • #88
                            19/6/2013

                            أنباء عن استخدام الشرطة التركية سوائل مضرة بالصحة ضد المتظاهرين

                            نقل موفد قناة "روسيا اليوم" الى اسطنبول عن محتجين أتراك قولهم إن قوات الأمن التركية تستخدم نوعا من السوائل في خراطيم المياه ضد المتظاهرين يسبب مشاكل صحية. وأوضح الموفد أن هناك عددا كبيرا من المحتجين أصيبوا بسبب هذه السوائل في ميدان "تقسيم" باسطنبول، مضيفا أنها تتسبب بمشاكل في جهاز التنفس والبشرة.

                            وذكر الموفد أن هذه السوائل تصنع في ضواحي اسطنبول ومناطق تركية أخرى. بدوره قال ممثل نقابة الأطباء أحمد أوزدمير أقطان إن حاكم اسطنبول نفسه اعترف بأن مادة كيميائية ما أضيفت الى خراطيم المياه، واصفا هذا الأمر بغير المقبول.

                            المصدر: روسيا اليوم

                            ******
                            الإحتجاجات التركية تدخل يومها العشرين: أردوغان يضع الشرطة في مواجهة مع شعبه


                            وفي اليوم العشرين.. تتواصل الاحتجاجات في عدد من المدن التركية كاسطنبول وأنقرة وأزمير، حيث انضم اليها عمال ونقابيون مضربون وجماعات يسارية، فيما استمرت الشرطة بممارسة أعمال القمع تجاه المتظاهرين، فقامت باعتقال مئات الأشخاص بعضهم من حزب الشعب والحزب الإشتراكي.

                            كما جرت اشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن في الشوارع والساحات والميادين، دون أن تتمكن الشرطة من السيطرة على الموقف، وداهمت الشرطة عدداً من المنازل ومؤسسات صحافية في بعض المدن واعتقلت مئات الأشخاص. وسجلت حوادث ليلاً في انقرة واسكيشهر حيث تدخلت الشرطة لتفريق بعض المتظاهرين، مستخدمة الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه، كما أفادت وسائل الإعلام التركية.

                            هذا، وبحسب الوكالة الفرنسية، فقد استعادت ساحة تقسيم في اسطنبول اليوم حياة شبه طبيعية بعد أكثر من اسبوعين من التظاهرات المناهضة للحكومة. ولا تزال الساحة تحت مراقبة رجال الشرطة التي خففت من انتشارها منذ أن سيطرت عليها قبل اسبوع.

                            وفي حين هددت قيادات تركية بقمع حركة الإحتجاج بشدة، بدأ مئات المحتجين الأتراك اسلوباً جديداً من الاحتجاج تحت شعار "الصمت من ذهب"، تجنباً لملاحقة الشرطة لهم لكن دون جدوى، حيث شنّت حملة اعتقالات طالت العشرات منهم .

                            يأتي ذلك في وقت أكد فيه رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان أن ما يجري هو مجرد "مؤامرة" وأن "الشعب والحكومة أحبطا هذه المؤامرة"، معتبراً أن التظاهرات ضد حكومته نظمها "خونة ومتآمرون معهم في الخارج"، على حد وصفه. ودافع اردوغان عن قوات الشرطة، برغم أعمال القمع التي يمارسونها والتي أدّت إلى جرح واعتقال الآلآف، مشيراً إلى أنهم "نجحوا في اختبار الديمقراطية".

                            http://www.almanar.com.lb/adetails.php?eid=516089&cid=20&fromval=1&frid=20&s eccatid=33&s1=1

                            تعليق


                            • #89
                              20/6/2013


                              اطباء تركيا يدينون الاستخدام الكثيف للغاز المسيل للدموع ضد المتظاهرين



                              دانت ست منظمات تركية للاطباء الخميس الاستخدام المفرط للشرطة للغاز المسيل للدموع في قمع التظاهرات المناهضة للحكومة التي شهدتها تركيا على مدى ثلاثة اسابيع ابتداء من نهاية ايار/مايو واشارت الى حالتي وفاة محتملتين بسبب الغاز الذي وصفته بانه "سلاح كيميائي".
                              وفال البروفيسور اوميت بيجر باسم جمعية اخصائيي الطب الشرعي "اننا قلقون جدا لوفاة مواطنين جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع ولم تحسب وفاتهما في حصيلة" ضحايا المواجهات. واشارت السلطات واتحاد الاطباء الاتراك حتى الان الى اربعة قتلى في الصدامات هم مدنيان اصيبا في هاتاي جنوب البلاد، وانقرة -- الاول على الارجح بقنبلة مسيلة للدموع والثاني برصاصة -- واخر دهسته سيارة في اسطنبول وشرطي سقط من فوق جسر في اضنة جنوب تركيا.
                              والى هذه الحصيلة تضاف وفاة رجل في الـ47 يعمل في مدرسة خاصة في انقرة اصيب بمشاكل في التنفس بعد تعرضه للغاز المسيل للدموع وامرأة في الخمسين توفيت بازمة قلبية في اسطنبول في ظروف مماثلة بحسب بيجر. وقال الطبيب ان الشرطة استخدمت الغاز المسيل للدموع "ليس كوسيلة للسيطرة على الحشود بل كسلاح كيميائي" باطلاق القنابل عن مسافة قريبة من الاشخاص او في اماكن مغلقة وهما امران تحظرهما المعاهدات الدولية.
                              وقال البروفيسور اليف داغلي من المؤسسة التركية لاطباء الامراض الصدرية ان 41% من الاشخاص الذين تنشقوا الغاز كانوا على مسافة قريبة جدا تقل عن خمسة امتار، من قنبلة مسيلة للدموع و21% كانوا في مكان مغلق، كاشفا نتائج تحقيق لدى 356 شخصا تعرضوا للغاز المسيل للدموع. والاعراض التي سجلت لدى هؤلاء كانت السعال (78%) وآلام في الصدر (74%) والسعال المرفق ببصق دم (3%).
                              اما البروفيسور دوغان شاهين من الجمعية التركية للامراض التنفسية فدان استخدام الغاز المسيل للدموع "الذي قد يكون اقرب الى التعذيب" عندما يكون الهدف "التسبب بآلام جسدية ونفسية لمعاقبة" المتظاهرين. وقدر بـ50 الفا عدد الاشخاص ضحايا "الاضطرابات النفسية المتكررة او الدائمة" نتيجة تدخل الشرطة بهذه الطريقة.
                              واوقعت الصدامات في تركيا في الاسابيع الثلاثة الاخيرة اربعة قتلى على الاقل و7800 جريح بينهم 59 في حالة الخطر، بحسب اخر حصيلة نشرها الخميس اتحاد الاطباء الاتراك.

                              http://www.almanar.com.lb/adetails.php?fromval=1&cid=20&frid=20&eid=517359

                              *******
                              الاحتجاجات ضد اردوغان تدخل اسبوعها الرابع



                              تتواصل الاحتجاجات ضد رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان في مختلف أنحاء تركيا لليوم الحادي والعشرين لتدخل اسبوعها الرابع.
                              وشهدت العاصمة انقرة احتجاجات ضد الحكومة وقمع الشرطة، وتجمعا للمحتجين في الميادين، وفرقت قوات الشرطة المتظاهرين مستخدمة مدافع المياه، واعتقلت عددا منهم، ونظم المئات من المحتجين وقفة صامتة في ميدان تقسيم باسطنبول احتجاجا على منع الشرطة التركية للمتظاهرين من الاقتراب من الميدان، وقامت قوات الأمن باحتجاز العشرات منهم لرفضهم أوامرها بالتحرك.
                              وقد أدى الحراك الشعبي منذ بدئه الى سقوط أربعة قتلى، ويرقد ستة متظاهرين في العناية الفائقة من بين ثمانية آلاف جريح، فضلا عن أكثر من ألف معتقل.


                              http://www.alalam.ir/news/1486222

                              *******
                              البرلمان الاوروبي ينتقد تركيا ويلغي زيارة وفده لها



                              الغى وفد من البرلمان الاوروبي الاربعاء زيارة مقررة لتركيا بسبب تصريحات من الحكومة التركية ضد البرلمان الاوروبي.

                              وقال النائب الاوروبي الالماني ايلمار بروك الذي كان سيرأس هذا الوفد: بسبب التصريحات التي ادلت بها الحكومة التركية، قرر الوفد ارجاء زيارته.
                              واشار الى ان تركيا شريك مهم للاتحاد الاوروبي وستبقى، لكن عليها ان تعرف كيفية التعاطي مع الانتقادات.
                              وكان وفد يضم 13 نائبا اوروبيا من لجنة الشؤون الخارجية للبرلمان الاوروبي سيزور انقرة وكردستان ودياربكر الاربعاء والخميس، وكان النواب سيلتقون مندوبين عن الحكومة ومسؤولين في البرلمان التركي وفي احزاب المعارضة ومجموعات الرأي ومندوبين عن وسائل الاعلام.
                              يشار الى ان وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو وصف بـ ‘غير المقبول’ قرارا تبناه الخميس البرلمان الاوروبي انتقد فيه ‘الافراط’ في استخدام القوة من قبل الشرطة التركية بحق المتظاهرين ضد الحكومة.
                              وكان رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان انتقد بشدة ايضا قرار النواب الاوروبيين وقال "لمن تتعرضون انتم؟ وبأي جرأة تتبنون هذا القرار؟ لا اعترف به".
                              واعرب النواب الاوروبيون في قرارهم عن ‘قلقهم العميق’ من ‘العنف المفرط’ و’التدخل العنيف للشرطة’ ضد اشخاص يتظاهرون ‘بطريقة سلمية ومشروعة’.
                              وحذر البرلمان الاوروبي من جهة اخرى الحكومة التركية من اعتماد ‘تدابير قاسية ضد المتظاهرين بطريقة سلمية’ و "حض رئيس الوزراء على اعتماد موقف توحيدي وتصالحي للحؤول دون تفاقم الوضع" .


                              http://www.alalam.ir/news/1486245

                              تعليق


                              • #90
                                20/6/2013


                                الاحتجاجات التركية.. احتقان للأسبوع الرابع على التوالي


                                فيديو:
                                http://arabic.rt.com/media/vids/2013.6/263313.mp4

                                منذ إقامته، وسط مدينة اسطنبول، يشكل ميدان "تقسيم" مسرحا للتظاهر، حيث تحتشد شتى الجماعات من أجل طرح قضاياها. وأطلق ناشطون بيئيون منذ نحو ثلاثة أسابيع شرارة حملة الاحتجاجات ضد إزالة الأشجار في الميدان، وتحديدا حديقته غازي.

                                الاحتجاجات جاءت ردا على ما عُرف بخطط تطوير الميدان، وإقامة منشآت تجارية فارهة فيه وإعادة تشييد ثكنة عسكرية عثمانية، ومخططات هدم المركز الثقافي لمصطفى كمال آتاتورك مؤسس الدولة التركية العلمانية وأهم رموزها.

                                الاحتجاجات تطورت إلى أعمال شغب لجأت فيها الشرطة إلى استخدام الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه والرصاص المطاطي والدروع والدرك، واتسع إطارُها ليشملَ الاعتراضَ على سياسات الحكومة والحزب الحاكم، وتمددت إلى العاصمة أنقرة ومدن أبرزها إزمير وأنطاليا وأضنة وهاتاي وغيرها.

                                رئيس الحكومة رجب طيب أوردوغان أقر بشرعية مطالب المحتجين بداية، داعيا إياهم إلى إخلاء الساحة ومتعهدا بالتخلي عن جزء من مشروعه في "تقسيم"، لكن إصرار الشارع المناهض قوبل لاحقا بحملة اعتقالات ومداهمات وتصعيد حكومي اتخذ نبرة التهديد والوعيد.

                                وبعد كل ما حدث ويحدث يتساءل البعض


                                ألم يكن أوردوغان على علم بما سيحدثه المساس بأهم رموز تركيا الحديثة؟


                                وهل سيجازف بإدخال الجيش "الكمالي"، المعروف بكونه "حامي العلمانية"؟.

                                المصدر: روسيا اليوم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                5 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X