محور الشر الامريكي الاسرائيلي الوهابي ينفذ اجنداته الشريرة غير الاخلاقية..
لنرى ضحايا 11 سبتمبر المستمر..
***
رهينة سابق لدى ’الجيش الحر’: المجموعات المسلّحة نفذّت الهجوم الكيميائي
مخطوف سابق في سوريا: النظام السوري لم يستعمل غاز السارين بل المجموعات المسلّحة
قال البلجيكي بيير بيشينين، الذي اختطف في سوريا في نيسان الماضي وحرر نهار اﻷحد الفائت، إن النظام السوري لم يستعمل غاز السارين.
وفي مقابلة بثها التلفزيون البلجيكي RTL-TVI قبل يومين، صرّح مدرس التاريخ البالغ من العمر 40 عاما "واجبي اﻷخلاقي يحتم علي القول إن حكومة الرئيس السوري بشار اﻷسد لم تستعمل غاز السارين أو أي غاز كيميائي آخر في ضواحي دمشق".
وأكد بيشينين أنه خلال احتجازه استرق السمع الى محادثة جرت عبر skype باللغة الانكليزية بين قائد في "الجيش الحر" وضابط في "كتيبة الفاروق" الارهابية، فتبيّن له من خلالها بوضوح أن المجموعات المسلحة هي التي قامت بهذا الهجوم لتوريط النظام وجر الولايات المتحدة لضرب سوريا.

وأضاف بيشينين "ما من هدية ممكن أن يقدمها النظام لـ"الثوار" أثمن من استخدام اﻷسلحه الكيميائية التي ﻻ يغير استعمالها من موازين القوى العسكرية في ضواحي دمشق"، بحسب تعبيره.
وأردف "كان قد دخل الى سوريا عن طريق لبنان تحت حماية "الجيش الحر"، لكن اﻷخير قام بخداعه وسلّمه الى مجموعة من قطاع الطرق احتجزته لمدة خمسة أشهر تعرض خلالها الى عنف جسدي ونفسي قاسٍ جداً والى إهانات وتهديدات بالإعدام".
واعتبر أن "الغرب يقدم على الإنتحار لو استمر في دعم المجموعات المسلحة في سوريا".
http://www.alahednews.com.lb/essaydetails.php?eid=83438&cid=10
لنرى ضحايا 11 سبتمبر المستمر..
***
رهينة سابق لدى ’الجيش الحر’: المجموعات المسلّحة نفذّت الهجوم الكيميائي
مخطوف سابق في سوريا: النظام السوري لم يستعمل غاز السارين بل المجموعات المسلّحة
قال البلجيكي بيير بيشينين، الذي اختطف في سوريا في نيسان الماضي وحرر نهار اﻷحد الفائت، إن النظام السوري لم يستعمل غاز السارين.
وفي مقابلة بثها التلفزيون البلجيكي RTL-TVI قبل يومين، صرّح مدرس التاريخ البالغ من العمر 40 عاما "واجبي اﻷخلاقي يحتم علي القول إن حكومة الرئيس السوري بشار اﻷسد لم تستعمل غاز السارين أو أي غاز كيميائي آخر في ضواحي دمشق".
وأكد بيشينين أنه خلال احتجازه استرق السمع الى محادثة جرت عبر skype باللغة الانكليزية بين قائد في "الجيش الحر" وضابط في "كتيبة الفاروق" الارهابية، فتبيّن له من خلالها بوضوح أن المجموعات المسلحة هي التي قامت بهذا الهجوم لتوريط النظام وجر الولايات المتحدة لضرب سوريا.

وأضاف بيشينين "ما من هدية ممكن أن يقدمها النظام لـ"الثوار" أثمن من استخدام اﻷسلحه الكيميائية التي ﻻ يغير استعمالها من موازين القوى العسكرية في ضواحي دمشق"، بحسب تعبيره.
وأردف "كان قد دخل الى سوريا عن طريق لبنان تحت حماية "الجيش الحر"، لكن اﻷخير قام بخداعه وسلّمه الى مجموعة من قطاع الطرق احتجزته لمدة خمسة أشهر تعرض خلالها الى عنف جسدي ونفسي قاسٍ جداً والى إهانات وتهديدات بالإعدام".
واعتبر أن "الغرب يقدم على الإنتحار لو استمر في دعم المجموعات المسلحة في سوريا".
http://www.alahednews.com.lb/essaydetails.php?eid=83438&cid=10
تعليق