إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اسباب استهداف حزب الله؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هنا مثال آخر عن "المؤامرات" الامريكية الاجرامية الوقحة ضد دول مستقلة أعضاء في الامم المتحدة..

    وهذا ما ترفضينه لانه يصيبكم في مقتل..

    المقال يتحدث صراحة عن "المؤامرة"..

    نقلا عن:
    رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الأسبق الجنرال المتقاعد هيو شيلتون

    ***

    المقال بتاريخ: 3/10/2013






    Former Joint Chiefs chairman: Obama plotted to destabilize regimes in Bahrain, Egypt

    Special to WorldTribune.com



    [Ret.] Gen. Hugh Shelton, former chairman of the Joint
    Chiefs of Staff


    WASHINGTON — The United States was said to have planned to destabilize at least two Arab countries over the last two years.

    A former leading U.S. military commander asserted that the administration of President Barack Obama worked to destabilize the regimes of Bahrain and Egypt.

    [


    Ret.] Gen. Hugh Shelton, former chairman of the Joint Chiefs of Staff, said the administration’s drive against Bahrain, wracked by a Shi’ite revolt, was led by the intelligence community.


    America thought Bahrain was an easy prey that will serve as key to the collapse of the GCC [Gulf Cooperation Council] regime and lead to giant oil companies controlling oil in the Gulf,” Shelton said.

    In an interview on the U.S. network Fox News, Shelton said the administration plot was foiled by Bahraini King Hamad in 2011.

    He said Hamad agreed to a Saudi-sponsored decision by the GCC to send thousands of troops to Bahrain to help quell the Shi’ite revolt, attributed to Iran.

    Shelton, who met Hamad during his assignment to the U.S. Navy Fifth Fleet, based in Manama, said the administration plot harmed relations with both Bahrain as well as neighboring Saudi Arabia. He said Riyad ended any trust in Washington after it was found to have helped the Shi’ites in Bahrain.

    The former Joint Chiefs chairman, who served under President Bill
    Clinton and President George W. Bush, said Egypt stopped a drive by Obama to
    destabilize Egypt in 2013
    . Shelton said Egyptian Defense Minister Abdul
    Fatah Sisi, a former intelligence chief, also detected a U.S. plot to
    support the ruling Muslim Brotherhood amid unprecedented unrest.
    On July 3,
    Sisi led a coup that overthrew Egypt’s first Islamist president, Mohammed
    Morsi.



    Had Gen. Al Sisi not deposed Morsi, Egypt would have today become
    another Syria and its military would have been destroyed,” Shelton said
    .


    Shelton, who did not disclose his sources of information, said Arab
    allies of the United States have moved away from Washington. He cited the
    new alliance between Egypt, Saudi Arabia and the United Arab Emirates
    against the Brotherhood.


    I expect calm to be restored in Egypt,” Shelton said. “Gen. Al Sisi has
    put an end to the new Middle East project
    .”

    تعليق


    • 4/10/2013



      "أميركا والإبادات الجنسية" ..فيلم رعب حقيقي ..!!



      أكثر ما يثير الدهشة في هذا الكتاب إشارة الباحث في المقدمة إلى معلومات رسمية عن اقتراح برنامج حكومي أميركي في وثيقة وضعها "هنري كيسنجر" في العام 1974 لقطع دابر نسل 13 دولة، ضمن مدة ربع قرن. وتأكيده أن هذه السياسة متبعة إلى الآن، في عهد الرئيس باراك اوباما، وإن كانت تحت مسميات محايدة ذات مضمون إنساني.


      عنوان الكتاب "أميركا والإبادات الجنسية: 400 سنة من الحروب على الفقراء والمستضعفين في الأرض"
      ، الصادر عن دار رياض الريس للكتب والنشر. مؤلف هذا الكتاب منير العكش أستاذ اللسانيات واللغات الحديثة ومدير البرنامج العربي في جامعة سفك ببوسطن في الولايات المتحدة الأميركية. وهو شخصية علمية وفكرية تحظى باحترام، علمًا بأنه يعرّف نفسه بأنه سوري المولد، فلسطيني بالاختيار.


      التخلص من النسل

      موضوع الكتاب إذاً هو التخلص من نسل أمم ترى المؤسسة التي تحكم الولايات المتحدة أنها تشكل عبئًا على برامجها. هذه وثيقة سرية أفرج عنها، المؤلف جعلها مدخلاً للخوض في تاريخ نشأة عقدة التفوق الأنغلوسكسوني على بقية مخلوقات الأرض، فتبين له، أن أصولها تكمن في التطرف الديني البروتستانتي، الذي يعدّ نفسه الاستثناء وخليفة الله على الأرض (ينقل المؤلف عن ممثلي هذا المنحى العنصري قناعتهم، بل إيمانهم بأن الولايات المتحدة يحدّها شمالاً القطب الشمالي، والقطب الجنوبي جنوبًا، أما حدودها الشرقية فتبدأ بالإصحاح الأول من سفر التكوين، وحدودها الغربية يوم القيامة). أي إنها مملكة الرب على الأرض وهي وريثته في هذا العالم، ثقافيًا واقتصاديًا.

      لا شك في أن أي إنسان عاقل سينظر إلى هكذا فكر بابتسامة على "هبل" أصحابه، لكن عندما يعلم المرء اتكاء هذه الأفكار والنظريات على مراجع عن الموضوع، كثيرة، أشار إليها الكاتب ضمن المؤلف وفي قائمة المراجع، لم يكتبها مصابون بجنون العظمة، وإنما علماء خريجو جامعات يشكّلون مؤسسة قائمة بذاتها ترعاها إدارة المؤسسة الحاكمة في تلك البلاد وجامعات منها جامعتا "واشنطن" و"جون هبكنز" اللتان تبنيتا وثيقة هنري كيسنجر، فلا بد من أن يصاب بالهلع، لا بل بالرعب، لأنه يمس حياة كل منا في ديار العرب والإسلام، لكنه يمس غيرنا من الشعوب أيضًا.

      التفوق العنصري :




      المؤلف عاد إلى جذور فكرة التفوق العنصري فعثر عليه في البدايات، في وهم التحدر من إسرائيل التوراة، وتالياً وهم حق امتلاك الأرض وما عليها.

      فغزو أوروبا الغرب، عنى للأغلبية في ذلك الوقت، تماهٍ مع (خروج العبرانيين) إلى الأرض التي تفيض لبنًا وعسلاً، كما تقول التوراة، وهذا ما يشرح تكرر ورود إطلاق المهاجرين الجدد أسماء مثل (فلسطين، إريحا، دمشق، لبنان. . . إلخ) على مستقراتهم الجديدة في "أميركا" التي قطنها وقت الغزو الأوروبي أكثر من مئة مليون هندي (الهنود الحمر) فأبادهم الغزاة القادمون من الشرق، وفق برامج وخطط، وليس بالصدفة، كما يثبت الكاتب، اعتمادًا على مؤلفات من شارك في أعمال الإبادة المروعة تلك، والتي شارك في بعضها أشخاص صاروا روؤساء على تلك الدولة المتشكلة حديثًا.

      يلاحظ القارئ أن نصف صفحات الكتاب تحوي الهوامش وقائمة المراجع وكلها صادرة في الغرب، ما يمنح الكتاب صفة علمية بامتياز، مع أن المؤلف أنهاه بملحق محتواه سياسي تمامًا بعنوان" أنكل أوباما ولسانه المشقوق"، ورغم أنه استخدم في بعض الأحيان أسلوبا أو تعبيرات تهكمية. الكتاب، رغم أنه مكثف إلى حد كبير، هو مدخل مهم لفهم كثير من منابع سياسات التفوق التي يمارسها الغرب، ليس تجاه الآخر فقط، وإنما تجاه الغير هم ضحايا نظام اقتصادي قائم على تحصيل الربح، أيًا كانت الوسائل.

      "أميركا والإبادات الجنسية".. الوجه الآخر للإمبراطورية :

      يقول مستشار "أوباما" العلمي فى كتاب من تأليفه: "لا بد لأميركا من السيطرة على خصوبة البشر، ويجب معالجة طعام شعوب العالم وشرابهم بعقاقير التعقيم!!". ويقول حاخام يهودي أميركي: "التوراة المقدسة تخبرنا أن إسماعيل كان وحشاً بشرياً.. وأولاد إسماعيل رمز للإنحطاط البشري".


      كما أشار المؤلف إلى أن هذه النزعة العنصرية عبّرت عنها أميركا رسميا منذ العام 1891؛ حين جاء على لسان أول مرشحة نسائية للرئاسة "فكتوريا وودهل" إذ قالت: «كل العقول اللامعة هذه الأيام تقر بضرورة استيلاد المجتمع المتفوق المنشود، وتعبر عن كراهيتها لأن يكون البلهاء والمجرمون والفقراء وغيرهم من (الطالحين) مواطنين في المجتمع الأمريكي، وتلح على ضرورة تعقيمهم وقطع دابر نسلهم»!!.

      أما في العام 1904، فقد وافقت مؤسسة «كارنيجي»، بأموال إمبراطور الفولاذ «أندرو كارنيجي»؛ على تمويل الحرب "المقدسة" على الفقراء والمستضعفين بملايين الدولارات، وعلى إجراء الأبحاث اللازمة لدراسة أفضل الوسائل العلمية للقضاء على الفقراء والمستضعفين، وعلى إنشاء جهاز استخبارات عرقي هائل بإدارة صديق «هتلر” الحميم «هاري لفلين»، سموه «ديوان سجلات تحسين النسل»، وأغدقوا عليه ميزانية كبيرة.

      وكانت مهمة هذا الجهاز هى جمع المعلومات عن نقاء دم كل من يعيش على الأرض الأميركية، وعن شجرة نسبه، وعن العلل الاجتماعية والصحية التى يشكو منها؛ وذلك لفرز أصحاب النعيم من أصحاب الجحيم، استعدادا للقيامة العرقية!!. فى تلك الفترة، اقتصر عدد المستهدفين بالإخصاء والتعقيم في المرحلة الأولى على 14 مليون أميركي من الفقراء والمستضعفين، فقدوا حقهم الطبيعي فى إنجاب الأطفال. والأعجب أن هذه الأفعال عززتها المجالس التشريعية بصياغة قوانين شرعت لهذه المذابح النسلية في ثلاثين ولاية أميركية؛ منها بنسلفانيا، وواشنطن، وكاليفورنيا، ونيويورك. وكانت الخطة أن يبدأ العمل في بلدان العالم الأخرى بمجرد الانتهاء من حملة تطهير أميركا.



      ويفصّل الكاتب كيف جرت هذه العملية البشعة، وكلها تحت مسميات علمية وبيئية. ويذكر الكتاب أن «ونستون تشرشل» كان مندوبا عن ملك بريطانيا في هذه الحملة، وكان ذا حماسة شديدة. ويروى «ريتشارد ثوى» في كتابه «إمبراطورية تشرشل» قصة هذا «البطل العنصري» الذى كان يقاتل من أجل نقاء العرق الأنجلوسكسوني، والذي أنشأ معسكرَى اعتقال خاصة لذلك: واحدا في كينيا، وآخر في جنوب إفريقيا زج فيه 115 ألف إفريقي أسود، قُتل منهم نحو ألف ضحية، وعندما كان سكرتير الدولة للحرب، أجاز استخدام غاز الخردل ضد رجال القبائل الأكراد في العراق، وضد البشتون في أفغانستان. هذا يذكرنا باستخدام أميركا للقنبلة الذرية في هيروشيما ولكل أنواع الأسلحة المحرمة دولياً ضد الشعوب في الحروب التي خاضتها تحت عنوان "نشر الحضارة".

      "أولاد إسماعيل رمز الانحطاط البشري":

      هذا عنوان الفصل الثالث، يسرد المؤلف قصة قبيلة تسمى «بن إسماعيل» في ولاية ميامي الأميركية. فقد أسس الأميركيون إحدى أعنف المنظمات العنصرية، مارست أقصى درجات التمييز والمهانة والاضطهاد ضد هذه القبيلة، خاصة مع الإيحاء بأن القبيلة «بن إسماعيل» هذه تمتّ بصلة قرابة إلى المسلمين والعرب، لا سيما أن حكاية «هاجر (الجارية) أم إسماعيل» زوج النبي إبراهيم (ع) وأولادها المنذورين للعبودية إلى يوم القيامة، لا تزال تنخر في اللا وعي الأميركي المسكون بأساطير العبرانيين.

      ومن أجل ذلك، سنّت الولاية أول قانون للتعقيم الإلزامي، وأصبحت أول بقعة فى الأرض تشهد تعقيما جماعيا. وفى هذا السياق، ينقل المؤلف عن الحاخام اليهودي «شوفيتز حاييم» قوله: «إن التوراة المقدسة تخبرنا أن إسماعيل كان وحشا بشريا. والمعروف أن توراتنا أبدية سرمدية. وحين تنص التوراة على أن إسماعيل كان وحشا بشريا، فإن إسماعيل (كل عربي) سيبقى إلى الأبد وحشا بشريا. ولو اجتمعت كل الأمم المتحضرة وأرادت أن تربي إسماعيل وتجعله متحضرا فإنها لن تنجح في ذلك. ...".

      "شبح مالتوس في البيت الأبيض" :

      هذا عنوان الفصل الرابع يتحدث فيه عن حملة التعقيم والإخصاء التي ربما توارت عن العيون، لكنها لم تختفِ، بل ظل جمرها متقدا تحت رماد العنصرية؛ ففي 22 أبريل 1977، كشف الدكتور «رايمرت رافنهولت» مدير مكتب الحكومة الاتحادية للسكان التابع للوكالة الأميركية للتنمية الدولية؛ عن برنامج تطهير عرقي وطبقي. وبرّر ذلك بأن الولايات المتحدة ـــ تفاديا للخطر السكاني الذى يهدد كوكب الأرض ـــ تعمل على تأمين الشروط والوسائل اللازمة لتعقيم ربع نساء العالم القادرات على الحمل؛ وذلك لحماية مصالحها الاقتصادية. ونساء العالم القادرات على الحمل في تقديره يبلغن في ذلك العام 570 مليونا؛ ما يعني أن كل ما تتطلبه المصالح الأميركية المتواضعة، هو تعقيم 142 مليون امرأة وقطع دابر نسلهن.

      وأشار في هذا الصدد إلى أن الحكومة الأميركية قد رصدت الميزانية اللازمة لذلك؛ منها ملياران ونصف المليار دولار لجامعة «واشنطن» التى كانت قد بدأت برنامجا لتدريب نخبة من الأطباء على تقنيات التعقيم المتطورة. واستهدف فيها قطع نسل شعوب 13 دولة من دول العالم الثالث».

      وقد أزيلت السرية عن هذه المذكرة في 1989، وهى بعنوان: «عواقب النمو السكاني العالمي على أمن الولايات المتحدة ومصالحها في أعالي البحار». وأشارت المذكرة إلى أنها تطمح إلى إنجاز أهدافها بحلول العام 2000. أما الدول التي استهدفت شعوبها المذكرة بالإخصاء والتعقيم؛ فهى (بنجلاديش، وباكستان، ونيجيريا، وإندونيسيا، ومصر، وتركيا، والهند، والمكسيك، والبرازيل، والفلبين، وتايلاند، والحبشة، وكولومبيا). وقد برّر «كسنجر» في مذكرته استهداف هذه الدول بأن لها أهمية جيوسياسية للمصالح الأميركية، ولأن زيادة السكان فيها يهدد الأمن القومي الأميركي؛ فالصناعة الأميركية تزداد اعتمادا على مصادر العالم الثالث، والحد من نسل فقراء هذا العالم سوف يضع حدا للثورات والتمردات التي يشعلها الفقراء والطبقات الدنيا !!.



      ويذهب مؤلف الكتاب «منير العكش» أنه لا يزال أبناء هذا الحلم يعيشون في البيت الأبيض الأميركي تحت قيادة «باراك أوباما» حتى اليوم، ومنهم تحديدا «جون هولدرن» الذى اختاره الرئيس الحالي «أوباما» لتولي أخطر ثلاثة مناصب علمية في إدارته: مدير مكتب السياسة العلمية والتكنولوجية، والمساعد الخاص بقضايا التعليم والتكنولوجيا، والرئيس المشارك لمجلس مستشاريه للعلم والتكنولوجيا. إنه ـــ كما تسميه «واشنطن» ـــ بحق «الإمبراطور الحاكم بأمره في قضايا العلم والتكنولوجيا في إدارة الرئيس أوباما».

      هذا المستشار الذي يجلس في البيت الأبيض حتى اليوم، له كتاب من تأليفه مع اثنين من علماء الحياة والسكان، بشّر فيه الإنسانية بعصر تفرض فيه الولايات المتحدة على شعوب الأرض «حزام عفة» إلكترونيا، يُزرع تحت جلد كل ذكر وأنثى، ولا يُنزع إلا بإذن رسمي من «الأخ الأكبر»، وبمعالجة طعام الشعوب وشرابها بعقاقير التعقيم.

      ويشرح المؤلف بالتفاصيل كيف جرت هذه العملية في "رواندا" و"البيرو" ، واتخذت حملة التعقيم شعار "تنظيم الأسرة"، فتصاعد معها عدد الضحايا من عشرة آلاف امرأة في العام 1996 إلى 110 آلاف في العام 1997، وارتفع سخاء الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لتصبح "بيرو" في المرتبة الأولى في أميركا اللاتينية من حيث تلقي المساعدات الأميركية. لكن بعد أن رُفعت السرية عن مذكرة «هنرى كسنجر» التى استهدفت نساء شعوب 13 دولة؛ منها البرازيل، وإزاء الاحتجاجات الشعبية الواسعة وانتقادات جمعيات حقوق الإنسان؛ أجرى 165 نائبا في البرلمان البرازيلي تحقيقا أدانوا فيه الولايات المتحدة «المسؤولة عن تعقيم نصف نساء البرازيل».

      "تطهير الأرحام من الألغام" :


      في هذا الفصل الخامس من الكتاب، يعود بنا المؤلف إلى الإبادة الجماعية التي تعرض لها الهنود الحمر في أميركا، وكيف أنها كانت تحتل منزلة مقدسة في قلوب «الشعب الأميركي المختار»؛ ليس لاستئصال شهود «الإبادة الأطول والأكثر دموية فى تاريخ البشرية» ومحو آثارها فحسب، بل أيضا لأن الغزاة البيض يرون في رحم المرأة الهندية مزرعة ألغام، فهي التي تنجب الأجيال المقبلة، فتحُول بذلك دون السيطرة على ما تبقى من الأرض وثرواتها.

      ويشير المؤلف إلى أن الغزاة الأميركيين كانوا يتفننون في أنواع الأوبئة التي يقتلون بها الهنود الحمر، فشنّوا أكثر من 93 حربا جرثومية شاملة. ويصنف «دوبينز» ـــ وهو مؤرخ أميركي ـــ أنواع الحروب الجرثومية الشاملة التى سلطها الغزاة على الهنود الحمر كما يلي: 41 حربا بالجدري، و4 حروب بالطاعون، و17 بالحصبة، و10 بالإنفلونزا، و21 بالسل والدفتيريا والتيفوس والكوليرا، ويقول إنه كانت لكل هذه الحروب آثار وبائية شاملة اجتاحت مساحات شاسعة من الأراضي، بل إن شعوبا هندية وصلتها الأوبئة وأبيدت قبل أن ترى وجه الإنسان الأبيض. هذا عداك عن الإبادة الجسدية واحتلال الأراضي عبر الحروب، حيث تؤكد الوثائق البشاعة التي كان يقتل بها الهنود الحمر بدون رحمة.

      هذه هي الحضارة الأميركية التي قضت على الهنود الحمر.. الحضارة التي أبادت ـــ كما يقول المؤلف ـــ 400 أمة وشعب نحو 112 مليون إنسان تتحدث الدراسات الحديثة عن فناء من 90 إلى 98% منهم.

      "مرضِعة الهولوكست النازي الأميركية" :


      في الفصل السادس والأخير من الكتاب، يربط المؤلف بين ما يسمى الـ«هولوكست» على أيدى الألمان، و«المذابح والإبادات» التي تعرض لها الهنود الحمر في أميركا. وإن كنّا بدورنا نتحفظ على حقيقة "الهولوكست النازية"، وإن نوافق معه في مبدأ فكرة الإبادة للأخر بأنها مدانة بكل الأشكال. وهو يورد في حواشي الكتاب اعترافا لعالم الاجتماع اليهودي البولندي "زيغمونت بومان" أنه جرى اختلاق حقيقة تخدم إنشاء دولة إسرائيل.



      والمؤلف يستعرض هذا الجانب لكون الهولوكست معترفا بها في أميركا، وأنه لا تزال فكرة المقارنة بين الهولوكست الأميركي والهولوكست النازي من الكبائر والمحرمات في المجتمع الأميركي، وقد تفضي بصاحبها إلى فقدان عمله، وتشويه سمعته، إن لم تنتهِ به وراء القضبان.

      ويشير المؤلف إلى أن مجرمي الهولوكست الأميركي كلهم بلا استثناء، صنعت الولايات المتحدة لهم أيقونات مقدسة. فهذا «جورج واشنطن» الذى تظهر أيقونته المقدسة على ورقة الدولار، وتخلده آلاف التماثيل كان يأمر قائده العام في الحرب على هنود «الأروكوا» بأن يدمر كل ما يجده على وجه الأرض، ويحضه على أن يصم أذنيه عن نداءات السلام أو الرحمة قبل أن تصبح أرض هنود «الأروكوا» قاعا صفصفا.

      لا يزال أولئك "الأمريكان" يرفضون مجرد إطلاق صفة الهولوكست على إبادة 112 مليون إنسان، ولا يزال هناك من يعدّ هؤلاء الضحايا مجرد أضرار هامشية لا بد منها لولادة أعظم أمة على وجه الأرض. وهذا ما لم يُخْفِه الرئيس «ثيودور روزفلت» فى مقالة له فى «ذا إندبندنت» البريطانية إذ يقول: «كل تاريخنا الوطني كان تاريخا للتوسع؛ ففي عهد (واشنطن وآدامس) توسعنا غربا حتى الميسيسبي، وفى عهد (جفرسون) توسعنا في القارة حتى ثغر كولومبيا، وفي عهد (مونرو) توسعنا في فلوريدا، ثم في تكساس وكاليفورنيا، وأخيرا عبر (سيورد) وبفضلها إلى آلاسكا، كما ينشط التوسع سريعا في ظل كل حكومة أميركية.... والسبب الأقوى لذلك هو أننا بكل بساطة نعيش فى بلد كان يسيطر عليه المتوحشون أو أنصاف المتوحشين، .. فليس هناك من يبسط السلام فى العالم إلا القوة الحربية للشعوب المتحضرة. العرب مثلا دمروا حضارة شواطئ المتوسط، والأتراك دمروا حضارة جنوب شرق أوروبا. أما النقيض الذى نفعله اليوم، الذي أدى إلى انحسار هؤلاء البرابرة بعد أن غزوناهم واجتحناهم؛ فقد أقر السلام حيثما تقهقر هؤلاء وانهزموا».

      هل انتهى عصر الإبادات الأميركية؟!..

      عزيزى القارئ : هذه هي أميركا، وهؤلاء هم قادتها. وما تمّ ذكره في هذا العرض الملخص قليل من كثير من جرائم «مرضِعة» النازية كما سماها مؤلف الكتاب، لكن ينبغى الحذر؛ فتشويه الحقائق ممتد، والمجازر مستمرة. وكما ذكرنا فى العرض، فإن إدارة الرئيس الأميركي الحالي «أوباما» لا تزال بين جنباتها من يدعو إلى إبادة الشعوب وتعقيم النساء وإخصاء الرجال؛ من أجل سيادة العرق الأنجلوسكسوني .. وليس مستبعدا أن تكون الأسلحة الكيميائية التي هي اختراع أميركي، ويصدرها للجماعات الإرهابية في دول العالم، تدخل ضمن هذا السياق في إبادة الشعوب "المتوحشة"..!!.

      تعليق


      • بتول عباسي اميركا تكونت من عتاة المجرمين المنفيين ا من بريطانيا ودستورها اجرامي ذو نزعة استعمارية وتاريخها يشهد بذلك واطماعها بالهيمنة وبسط النفوذ لانها دولة وليدة الاجرام صنيعة عتاة المجرمين ولا يفيدك كل التجميل الي تزيين به لتزييفين الحقائق فلا تغطى الشمس بغربال

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
          لم تأت بحقيقة واحدة فما تقومين به هو نشر اكاذيب وحملة بروبوغندا رخيصة ليس الا

          انت تجزمين بان الاسد استخدم السلاح الكيميائي وهذا محض افتراء وقفز على الحقيقة ويدل على حقيقة نواياك السيئة تجاه سوريا وشعب سوريا.. من قال لك ان الاسد استخدم الكيميائي؟ جون كيري مثلا؟!!
          ان العدوان الامريكي الذي قضت عليه المبادرة الروسية انما كان لدعم القاعدة على الارض وتمكينها من دخول دمشق بمسميات مختلفة.. وهذه حقيقة ادركها من نزل شوارع امريكا وكان شعارهم : لن نحارب الى جانب القاعدة..

          اكبر عدو لسوريا هو امريكا.. والذي يجري فيها انما هو تخطيطها وتنفيذ خنازيرها.. امريكا فعلت الكثير ولا زالت تعمل الكثير لتغيير موازين القوى على الارض لصالح القاعدة.. واخرها اخبار اليوم التي تتحدث عن قيام الاستخبارات الامريكية بتدريب عناصر سورية "معارضة"..

          لماذا تتدخل امريكا في شؤون سوريا؟ لتذهب هي الى الجحيم وتترك اهلها يعيشون في سلام كما عاشوا قرونا طويلة..

          ان تدخلات امريكا في شؤون دول مستقلة بحكم مواثيق الامم المتحدة سيجلب لها الخراب والدمار في مرحلة لاحقة.. فالشعوب يمكنها ان تلقنكم الدرس والالم والخراب في لحظة مصيرية..
          انتظروا ايها القتلة..

          اما ايران فما لك انت وامريكا وازلام امريكا بايران؟ تتحدثين عن "الثورة الخضراء" في عام 2009 وامريكا هي عدوها الاول منذ بزوغ فجر الثورة في 1979..
          انتم الوجه الاخر لاكثر المتطرفين تطرفا ووقاحة في "اسرائيل"..
          يا صبية اقرأي اكثر وابتعدي عن حملة التشويه المجانية..
          وواضح من اثاراتك لمثل هذه المواضيع بانك جاهلة ولا تعرفين عن حقيقة اوضاع منطقتنا.. او انك تتجاهلين الحقائق لاحقاد تملىء قلبك الاسود..

          نصيحتي لك ان تقفي الى جانب رئيسكم "المسكين" في صراعه المرير على السلطة ضد مخالفيه.. فهل يعقل ان رئيس اكبر دولة في العالم سوف يمر عليه نهاية الشهر ولا يحصل على راتبه الشهري؟ أخشى عليه ان يأتي صبيحة الفاتح من نوفمبر الى مكتبه البيضاوي ولم يتناول افطاره!

          لست زعلانا ولكن مللت من كثرة اكاذيبك وافتراءاتك

          باي باي امريكا


          نروح ونرجع على هذه النقطة: كما قلت مرات عديدة من قبل، اجرت الامم المتحدة تحقيقا في الهجمات الكيماوية على الغوطة. ان لم يكن الاسد مذنبا، لما سمح للمفتشين الدوليين بالبدء بتدمير اسلحته؟

          تهتم الولايات المتحدة بعشرات الآلاف من السوريين الذين ذبحوا. ليس بإمكاننا الوقوف ساكتين مكتوفي اليدين ونتفرج على المزيد من السوريين وهم يموتون. على كل من الاسد والقاعدة ان يوقفوا ذبحهم للسوريين.

          بالفعل، كانت الثورة الخضراء محاولة من قبل الشعب الايراني لاجراء تغيير سلمي لحكومتهم ولكنهم قوبلوا بالرصاص. ارى ان هذه الحقيقة تفور دمك.

          واخيرا، سأتوقف عن هذا العمل عندما تتوقف عن الدفاع عمن لا يمكن الدفاع عنهم: الاسد وحزب الله وايران.

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
            هنا مثال آخر عن "المؤامرات" الامريكية الاجرامية الوقحة ضد دول مستقلة أعضاء في الامم المتحدة..

            وهذا ما ترفضينه لانه يصيبكم في مقتل..

            المقال يتحدث صراحة عن "المؤامرة"..

            “Gen. Al Sisi has
            put an end to the new Middle East project[/COLOR].”


            لقد تناولت هذا المصدر World Tribune في هذا المنتدى من قبل، وهو ليس بالتأكيد مصدرا موثوقا حيث انه له علاقة بـ Drudge Report والذي بدأ كمصدر لأخبار القيل والقال عن نجوم هوليوود. لقد تم تناول هذا المقال من قبل اليكس جونز وغيره من مروجي نظريات المؤامرة من اجل اشباع اجندتهم ضيقة الافق.

            والاجدر بالاشارة والاهم من ذلك هو ان الجنرال هيو شيلتون لن ينطق بخزعبلات كهذه وقد انكر بشدة انه قد قال هذا الكلام. نحن لا نملي على اي دولة شؤونها. وما حدث في مصر كان جراء افعال الشعب المصري ولم تلعب الولايات المتحدة اي دور في تلك الاحداث. بدلا من نشر نظريات المؤامرة عليك توجيه سؤالك الى الشعب المصري حول اسباب الاحداث المؤخرة.

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
              4/10/2013



              "أميركا والإبادات الجنسية" ..فيلم رعب حقيقي ..!!

              .
              [/COLOR]



              هذا الكتاب ايضا خزعبلات. نحن لم ولن نشارك في العقم او التطهير العرقي بأي شكل من الاشكال. ونعلم جيدا ان حزب الله محدد جدا في اهدافه ولا يرتكب اي من اعماله الارهابية بشكل عشوائي. اعتقد انك على علم بما اتحدث عنه هنا.

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة الريحانه
                بتول عباسي اميركا تكونت من عتاة المجرمين المنفيين ا من بريطانيا ودستورها اجرامي ذو نزعة استعمارية وتاريخها يشهد بذلك واطماعها بالهيمنة وبسط النفوذ لانها دولة وليدة الاجرام صنيعة عتاة المجرمين ولا يفيدك كل التجميل الي تزيين به لتزييفين الحقائق فلا تغطى الشمس بغربال
                انت مخطئة تماما هنا. لقد تأسست الولايات المتحدة على مبادئ الحرية الدينية والشخصية. لقد كان واضعوا دستورنا على دراية تامة بالحروب والاضطهادات الدينية التي تفشت في اوروبا وبذلك وضعوا مبدأ الفصل بين الدين والدولة من اجل ضمان الحريات الدينية والشخصية لجميع الافراد.

                يضمن الدستور الامريكي ويحمي الحقوق الدينية للمواطنين والافراد الامريكيين. يتمتع المسلمون بجميع طوائفهم بحقوق متساوية في الولايات المتحدة. ليس بإمكانك قول الشيء نفسه عن دول الشرق الاوسط.

                تعليق


                • ممكن ان تحدثينا عن شي يدينكم ولم تقولي
                  عنه نظرية
                  "المؤامرة" واكون لكِ من الشاكرين

                  تعليق


                  • نروح ونرجع على هذه النقطة: كما قلت مرات عديدة من قبل، اجرت الامم المتحدة تحقيقا في الهجمات الكيماوية على الغوطة. ان لم يكن الاسد مذنبا، لما سمح للمفتشين الدوليين بالبدء بتدمير اسلحته؟

                    ببغاء حمقاء!
                    الموضوع انتهى منذ زمن طويل وانت لا زلت تكررين نفس الموضوع بلا أي معنى
                    الامم المتحدة لم تدن اي طرف لانها بالاساس لم تكن مخولة بذلك
                    اما الكشف وتدمير السلاح الكيميائي فهو موضوع لا علاقة له لا من قريب ولا من بعيد بموضوع الغوطة
                    موضوع مستقل قائم بذاته..
                    ليس هناك من يدعي ما تقولينه يا صبية..
                    فلماذا كل هذا الاصرار؟
                    لسنا بحاجة الى استنتاجات
                    ان كنت تملكين الخبر اليقين فأهلا وألف مرحبا والا فاصمتي

                    روسيا تحمل المعارضة باستخدام المواد الكيميائية في الغوطة وتتهم سعوديين بانهم وراء تدبير هذه الجريمة الشنعاء

                    كحلي عينك بهذا الخبر:

                    مصادر روسية: استخدام الكيميائي في الغوطة من تدبير مجموعة أرسلها سعوديون

                    ذكرت مصادر دبلوماسية روسية أن الاستفزاز باستخدام السلاح الكيميائي في الغوطة الشرقية بريف دمشق كان من تدبير مجموعة خاصة أرسلها سعوديون من الأراضي الأردنية. ونقل موقع روسيا اليوم عن أحد المصادر قوله "بناء على المعلومات التي حصلنا عليها من مختلف المصادر تتكون لدينا صورة تدل على أن الاستفزاز الإجرامي في الغوطة الشرقية نفذته جماعة خاصة أرسلها الى سورية سعوديون من الأراضي الأردنية، وهي كانت تعمل في سورية تحت جناح مجموعة لواء الإسلام".
                    وقال مصدر آخر إن "الهجوم الكيميائي في الغوطة الشرقية يوم 21 آب / اغسطس الماضي والتطورات اللاحقة للأحداث، تسببت في حالة من الغليان في المجتمع السوري ولاقى كثيرون باشمئزاز التفسيرات المشوهة لما حدث والتي ظهرت في وسائل الإعلام وتصريحات الساسة".
                    وأضاف المصدر "لذلك فان السوريين من ذوي مختلف الأراء السياسية وحتى بعض مقاتلي المعارضة، يحاولون إبلاغ الدبلوماسيين وموظفي الهيئات الدولية الذين يواصلون العمل في سورية بكل ما لديهم من معلومات بشأن هذه الجريمة والقوى التي وقفت وراءها ومولتها".
                    وكان المسؤولون الروس اكدوا مرارا أن "استخدام السلاح الكيميائى في ريف دمشق يوم 21 اب الماضى كان عملية استفزازية" تقف وراءها"المعارضة المسلحة" في سورية.
                    ومؤخرا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف انه كان يجب على محققي الامم المتحدة التحقيق فى مواقع أخرى وعبر عن ثقة روسيا باستخدام المعارضة للسلاح الكيميائى فى خان العسل بريف حلب، وهو ما أكده الخبراء الروس بعد التحقيق فى هذا الموضوع.

                    تعليق


                    • تهتم الولايات المتحدة بعشرات الآلاف من السوريين الذين ذبحوا. ليس بإمكاننا الوقوف ساكتين مكتوفي اليدين ونتفرج على المزيد من السوريين وهم يموتون. على كل من الاسد والقاعدة ان يوقفوا ذبحهم للسوريين.
                      بالفعل، كانت الثورة الخضراء محاولة من قبل الشعب الايراني لاجراء تغيير سلمي لحكومتهم ولكنهم قوبلوا بالرصاص. ارى ان هذه الحقيقة تفور دمك.
                      واخيرا، سأتوقف عن هذا العمل عندما تتوقف عن الدفاع عمن لا يمكن الدفاع عنهم: الاسد وحزب الله وايران.

                      لنبدأ من النقطة الاخيرة ليعرف القارىء الكريم كم انت ساذجة ووقحة!
                      استمري في الكتابة لتفضحى الامريكان اكثر فاكثر فانت لا قضية لك الا العناد القائم على الاكاذيب والافتراءات
                      سأظل أدافع عن الابرياء ما دام هناك دم يتحرك في الشرايين
                      وساظل اهاجم المجرمين الامريكان وغيرهم طالما استمروا في جرائمهم وعليهم ان يحاسبوا انفسهم قبل يحاسبهم الاخر فينتقم منكم اعظم انتقام..
                      فلا انت ولا اسيادك الذين انهزموا شر هزيمة في منطقتنا بقادرين على وقف اندحاركم
                      باي باي امريكا!
                      سوريا.. قلنا مرارا بان كل قطرة دم تسفك في سوريا هي في رقبة الامريكان عبر الوسطاء الكلاب..
                      انصحك بالوقوف بعيدا ولن يسمح لكم بالتدخل في الشؤون السورية
                      ذهبت الاعيبكم مع الريح تماما كما ستذهب امريكا الى الجحيم عما قريب!
                      ايران.. انت كاذبة.. اقولها بملىء الفم! فان كنت لا تعرفين فهذا يعني انك جاهلة وان كنت تعرفين وتقولين ما قلتيه فانت كاذبة.. اتعرفين الشيخ روحاني؟ اتعرفين الشيخ رفسنجاني؟ اتعرفين السيد خاتمي؟ فهؤلاء وغيرهم هم الجناح الاخر للثورة الاسلامية المباركة ونحن نفتخر بهم وهم تاج رؤوسنا كما نفتخر بالبطل احمدي نجاد وبروجردي و لاريجاني وامثالهم كثر كثر.. وهم بمثابة الرصاصة في قلب الدولة الامريكية!
                      انهم قادة ايران البطولة يا صبية!
                      حروبكم عبر اليوتيوب اضحت قديمة وعلى العقل الامريكي ان يجد وسائل اخرى! وانا لهذا الامريكي ان يأتي بجديد وقد افلست دولته وانتهى بها المطاف الى اكثر من 86 تريليون دولار ديون!

                      تعليق


                      • لقد تناولت هذا المصدر World Tribune في هذا المنتدى من قبل، وهو ليس بالتأكيد مصدرا موثوقا حيث انه له علاقة بـ Drudge Report والذي بدأ كمصدر لأخبار القيل والقال عن نجوم هوليوود. لقد تم تناول هذا المقال من قبل اليكس جونز وغيره من مروجي نظريات المؤامرة من اجل اشباع اجندتهم ضيقة الافق.
                        والاجدر بالاشارة والاهم من ذلك هو ان الجنرال هيو شيلتون لن ينطق بخزعبلات كهذه وقد انكر بشدة انه قد قال هذا الكلام. نحن لا نملي على اي دولة شؤونها. وما حدث في مصر كان جراء افعال الشعب المصري ولم تلعب الولايات المتحدة اي دور في تلك الاحداث. بدلا من نشر نظريات المؤامرة عليك توجيه سؤالك الى الشعب المصري حول اسباب الاحداث المؤخرة.

                        تناولي كما تشائين ولكنك لن تغيري من الواقع شيئا..
                        لا علاقة لك بالمصدر وركزي على المضمون..
                        متى وأين نفى الجنرال شيلتون الكلام المنسوب اليه؟
                        اعطني المصدر

                        ***
                        أنا افهم الوضع في مصر واتابعه عن كثب ويهمني الشعب المصري ولا علاقة لكم بهم الا بما يتصل بالشأن الصهيوني..
                        كان من المفروض ان تحاكم السفيرة "الشيطانة" الامريكية في القاهرة امام المحاكم المصرية لتدخلاتها الوقحة والاستفزازية بعد ان تصدى لها بعض الشرفاء ناهيك عن المظاهرات التي كانت تخرج من وقت لاخر ضد السفارة الامريكية وعلى الاخص ضد السفيرة الشمطاء..
                        امريكا تدمر مصر وتحاصرها..
                        وها هي اليوم تمنع عنها حقوقها بالطائرات العسكرية الاربع وتتلاعب مع الجيش المصري لتزويده بقطع الغيار لطائراته وحواماته في وقت يواجه فيه قوى الارهاب في سيناء..
                        اتمنى ان يصل قادة مصر اليوم الى ما توصل اليه الراحل جمال عبدالناصر فيمنع عن مصر نفوذ امريكا والى الابد

                        تعليق


                        • هذا الكتاب ايضا خزعبلات. نحن لم ولن نشارك في العقم او التطهير العرقي بأي شكل من الاشكال. ونعلم جيدا ان حزب الله محدد جدا في اهدافه ولا يرتكب اي من اعماله الارهابية بشكل عشوائي. اعتقد انك على علم بما اتحدث عنه هنا.

                          طبعا خزعبلات وسوف تستمرين في الانكار وتشويه سمعة ناس شرفاء لمجرد انهم يقولون الحقيقة.. انا لا اهتم بما تقولينه وانما ليقرأه الناس ليقفوا على حقيقة من هي امريكا وما هو تاريخها الاجرامي الوحشي..
                          انتم تخافون من الحقيقة
                          انتم تعيشون مثل الخفافيش في الظلام
                          فالنور تكرهونه كما تكرهون كل البشرية
                          لهذا تكذبون
                          لهذا تقتلون
                          لهذا تذبحون
                          العالم لم يعد يصدقكم بعد ان قال التطور الانساني كلمته.. فالشعوب على اتصال ببعضها وكل يحكي للاخر عن بشاعة جرائم امريكا والبيئة الحاضنة لكم من الاوربيين المجرمين..
                          لقد اثبتم انكم كلما حللتم بمكان حولتموه الى خراب ودمار وقتل واغتصاب
                          لقد ثبت عليكم ابادة البشر في اكثر من مكان.. فلا ضير ان نصدق ما قاله مجرم الحرب هنري كيسنجر.. ونكذبك انت ايتها الكاذبة!
                          الامن القومي الامريكي يجيز لكم قتل الشعوب وابادتها ايها القتلة..
                          وأين خصومكم من افعالكم الاجرامية؟
                          قتلتم 4 ملايين انسان في فييتنام فهل ردوا بقتل الابرياء في شوارع نيويورك وواشنطن مثلا؟
                          ضربتم اليابان بالقنابل الذرية فقتلتم مئات الالوف فهل ردوا بقتلكم؟
                          أخلاق الناس في كل العالم لا تسمح لهم باعمال اجرامية ولهذا ركنوا ويركنون الى الصبر والصبر الجميل جميل..

                          لعنة الله على امريكا

                          باي باي امريكا

                          تعليق


                          • فعلا بغبغاء هذه البتول تظل تكرر ولا تمل

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة اعتاب الحسين
                              ممكن ان تحدثينا عن شي يدينكم ولم تقولي
                              عنه نظرية

                              "المؤامرة" واكون لكِ من الشاكرين


                              نحن لم ندع الكمال قط. العبودية هي موضوع ينظر اليه الامريكيون ويتمنون لو كان بإمكانهم انهاءها بوقت اقرب بكثير. ويظل هذا الامر جزء مؤلما من تاريخنا.

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
                                ببغاء حمقاء!
                                الموضوع انتهى منذ زمن طويل وانت لا زلت تكررين نفس الموضوع بلا أي معنى
                                الامم المتحدة لم تدن اي طرف لانها بالاساس لم تكن مخولة بذلك
                                اما الكشف وتدمير السلاح الكيميائي فهو موضوع لا علاقة له لا من قريب ولا من بعيد بموضوع الغوطة
                                موضوع مستقل قائم بذاته..
                                ليس هناك من يدعي ما تقولينه يا صبية..
                                فلماذا كل هذا الاصرار؟
                                لسنا بحاجة الى استنتاجات
                                ان كنت تملكين الخبر اليقين فأهلا وألف مرحبا والا فاصمتي

                                روسيا تحمل المعارضة باستخدام المواد الكيميائية في الغوطة وتتهم سعوديين بانهم وراء تدبير هذه الجريمة الشنعاء

                                كحلي عينك بهذا الخبر:



                                تكرارك لنفس الادعاءات لا يجعل اي منها اكثر حقيقة. لماذا سيصدق اي شخص ادعاءات روسيا بشأن استخدام الاسلحة الكيماوية في سوريا ويكذب تحقيقات الخبرة التكنيكية للأمم المتحدة المعترف بها دوليا؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X