أفادنا الزميل سيف الولاية في هجر مشكورا:
1 - كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول اللهِ صلى الله عليه [وآله] وسلم، أريد حفظه، فنهتني قريش، وقالوا: أتكتب كل شيء تسمعه ورسول اللهِ صلى الله عليه [وآله] وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا، فأمسكت عن الكتاب، فذكرت ذلك لرسول اللهِ صلى الله عليه [وآله] وسلم، فأومأ بأصبعه إلى فيه، فقال: اكتب فوالذي نفسي بيده، ما يخرج منه إلا حق.
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3646
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
2 - عن عبد الله بن عمرو كنت أكتبُ كلَّ شيء سمعتهُ من رسولِ اللهَ صلى الله عليه [وآله] وسلم، فنهتنِي قريشٌ الحديثُ. وفيه أُكتبْ، فوالذي نفسِي بيدهِ ما يخرجُ منهُ إلا الحقّ.
الراوي: يوسف بن ماهك المكي المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 1 /250
خلاصة حكم المحدث: له طرق أخرى يقوى بعضها بعضاً.
3 - كنتُ أكتُبُ كلَّ شيءٍ أسمَعُه مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه [وآله] وسلَّم أُريدُ حِفظَه فنَهَتْني قُرَيشٌ فقالوا إنَّكَ تَكتُبُ كلَّ شيءٍ تَسمَعُه مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه [وآله] وسلَّم ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه [وآله] وسلَّم بَشَرٌ يتكَلَّمُ في الغَضَبِ والرِّضا فأمسَكتُ عنِ الكِتابِ فذكَرتُ ذلك لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه [وآله] وسلَّم فقال: اكتُبْ فوَالذي نَفْسي بيَدِه ما خرَج مِنِّي إلَّا حقٌّ.
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 10 /15.
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح.
4 - كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم أريد حفظه فنهتني قريش عن ذلك وقالوا : تكتب ورسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم يقول في الغضب والرضا فأمسكت حتى ذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم فقال: اكتب فوالذي نفسي بيده ما خرج منه إلا حق.
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 11 /56.
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح.
- اكتب فوالذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا الحق.
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1196.
خلاصة حكم المحدث: صحيح.
6 - عن عبدالله بن عمرو قال: كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم، أريد حفظه، فنهتني قريش، وقالوا: أتكتب كل شيء تسمعه ورسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا، فأمسكت عن الكتاب، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم، فأومأ بأصبعه إلى فيه، فقال: اكتب فوالذي نفسي بيده، ما يخرج منه إلا حق.
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3646.
خلاصة حكم المحدث: صحيح.
7 - كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أريد حفظه، فنهتني قريش وقالوا : أتكتب كل شيء تسمعه ورسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - بشر يتكلم في الغضب والرضى، فأمسكت عن الكتاب فذكرت ذلك إلى رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - فأومأ بأصبعه إلى فيه فقال: (اكتب فوالذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا حق).
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 800
خلاصة حكم المحدث: صحيح.
______________
من بعد هذا، أين يضع هؤلاء الذين أضاعوا دينهم باتباع من لم يكن له دين، ما اتهموا به الرسول(ص) بأنه "يهجر" وأنه "يلعن ويسب" بحيث يسأل الله تعالى بأن يجعلها رحمة أو صدقة؟
وكيف ينزل القرآن بآية تؤيد عمرا دون الرسول(ص)؟
وأين حصر العصمة بالتبليغ دون غيرها من الأمور إذا كان الرسول(ص) يطلق الأمر فيما يخرج منه بأنه محصور بالحق بقوله: ما يخرج مني إلا الحق؟ مما يلزمهم بأن يفحصوا كل كلمة وكل ما يصدر منه أهو أمر تبليغي أم غير ذلك!! أو كان على الرسول(ص) أن يجعل لهم ميزانا لمعرفة الأمر التبليغي من غيره، أو كان عليه أن يخبرهم قبل أن يتفوه بأي كلمة أو حتى إيماءه بأن هذا الذي قلته أو سأقوله مما أنا معصوم فيه فاكتبوه! وذلك الذي قلته قبل ذلك ليس من التبليغ فلا تكتبوه!
وأين آية الطاعة والنهي، التي تطلق الطاعة والنهي بالنسبة لمن آمن بالرسول(ص) ولم تقيدهما بأي قيد... (ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوه) أمر بالأخذ والإنتهاء، بالطاعة والإمتثال بشكل مطلق.
1 - كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول اللهِ صلى الله عليه [وآله] وسلم، أريد حفظه، فنهتني قريش، وقالوا: أتكتب كل شيء تسمعه ورسول اللهِ صلى الله عليه [وآله] وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا، فأمسكت عن الكتاب، فذكرت ذلك لرسول اللهِ صلى الله عليه [وآله] وسلم، فأومأ بأصبعه إلى فيه، فقال: اكتب فوالذي نفسي بيده، ما يخرج منه إلا حق.
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3646
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
2 - عن عبد الله بن عمرو كنت أكتبُ كلَّ شيء سمعتهُ من رسولِ اللهَ صلى الله عليه [وآله] وسلم، فنهتنِي قريشٌ الحديثُ. وفيه أُكتبْ، فوالذي نفسِي بيدهِ ما يخرجُ منهُ إلا الحقّ.
الراوي: يوسف بن ماهك المكي المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 1 /250
خلاصة حكم المحدث: له طرق أخرى يقوى بعضها بعضاً.
3 - كنتُ أكتُبُ كلَّ شيءٍ أسمَعُه مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه [وآله] وسلَّم أُريدُ حِفظَه فنَهَتْني قُرَيشٌ فقالوا إنَّكَ تَكتُبُ كلَّ شيءٍ تَسمَعُه مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه [وآله] وسلَّم ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه [وآله] وسلَّم بَشَرٌ يتكَلَّمُ في الغَضَبِ والرِّضا فأمسَكتُ عنِ الكِتابِ فذكَرتُ ذلك لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه [وآله] وسلَّم فقال: اكتُبْ فوَالذي نَفْسي بيَدِه ما خرَج مِنِّي إلَّا حقٌّ.
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 10 /15.
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح.
4 - كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم أريد حفظه فنهتني قريش عن ذلك وقالوا : تكتب ورسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم يقول في الغضب والرضا فأمسكت حتى ذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم فقال: اكتب فوالذي نفسي بيده ما خرج منه إلا حق.
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 11 /56.
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح.
- اكتب فوالذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا الحق.
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1196.
خلاصة حكم المحدث: صحيح.
6 - عن عبدالله بن عمرو قال: كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم، أريد حفظه، فنهتني قريش، وقالوا: أتكتب كل شيء تسمعه ورسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا، فأمسكت عن الكتاب، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم، فأومأ بأصبعه إلى فيه، فقال: اكتب فوالذي نفسي بيده، ما يخرج منه إلا حق.
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3646.
خلاصة حكم المحدث: صحيح.
7 - كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أريد حفظه، فنهتني قريش وقالوا : أتكتب كل شيء تسمعه ورسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - بشر يتكلم في الغضب والرضى، فأمسكت عن الكتاب فذكرت ذلك إلى رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - فأومأ بأصبعه إلى فيه فقال: (اكتب فوالذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا حق).
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 800
خلاصة حكم المحدث: صحيح.
______________
من بعد هذا، أين يضع هؤلاء الذين أضاعوا دينهم باتباع من لم يكن له دين، ما اتهموا به الرسول(ص) بأنه "يهجر" وأنه "يلعن ويسب" بحيث يسأل الله تعالى بأن يجعلها رحمة أو صدقة؟
وكيف ينزل القرآن بآية تؤيد عمرا دون الرسول(ص)؟
وأين حصر العصمة بالتبليغ دون غيرها من الأمور إذا كان الرسول(ص) يطلق الأمر فيما يخرج منه بأنه محصور بالحق بقوله: ما يخرج مني إلا الحق؟ مما يلزمهم بأن يفحصوا كل كلمة وكل ما يصدر منه أهو أمر تبليغي أم غير ذلك!! أو كان على الرسول(ص) أن يجعل لهم ميزانا لمعرفة الأمر التبليغي من غيره، أو كان عليه أن يخبرهم قبل أن يتفوه بأي كلمة أو حتى إيماءه بأن هذا الذي قلته أو سأقوله مما أنا معصوم فيه فاكتبوه! وذلك الذي قلته قبل ذلك ليس من التبليغ فلا تكتبوه!
وأين آية الطاعة والنهي، التي تطلق الطاعة والنهي بالنسبة لمن آمن بالرسول(ص) ولم تقيدهما بأي قيد... (ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوه) أمر بالأخذ والإنتهاء، بالطاعة والإمتثال بشكل مطلق.
تعليق