إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

روايات تحريف القرآن في روايات المخالفين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • روايات تحريف القرآن في روايات المخالفين

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..


    لقد سبق و قمت بالنقاش حول هذه المسألة (مسألة التحريف عند المخالفين) في هذا الرابط:

    http://www.yahosain.com/vb/showthread.php?t=162601



    و قد تعبنا من تكرار القول بأن الشيعة على ما هم عليه اليوم لا يقولون بتحريف القرآن..

    ثم نجد أن ذات الشبهة تتكرر دون أي اعتبار لما يقر به الشيعة على أنفسهم أنه هو الحق..

    فإن كان الحكم في هذه المسألة على الشيعة هو الرجوع إلى أقوال بعض العلماء فالأولى بأن تكون

    المعاملة مع المخالفين بالمثل بأن نرجع إلى ما في كتبهم من كلام الصحابة..لنرى هل ما

    صح عندهم عن الصحابة يشير إلى مسألة نسخ القرآن أم إلى وقوع نقص فيه؟؟

    و قد حررت بعض كلامي الذي فيه إشارة للعضو الذي شارك في النقاش كيلا يظن القاريء

    أن الموضوع يخص ذلك العضو تحديدا..و قد اكتفيت بنقل الروايات الموجودة بالصحيحين فقط:






    المشاركة الأصلية بواسطة Malik13


    - باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم وقال شريح القاضي وسأله إنسان الشهادة فقال ائت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة قال عمر لعبدالرحمن بن عوف لو رأيت رجلا على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال صدقت " قال عمر لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي " وأقر ماعز عند النبي صلى اللهم عليه وسلم بالزنا أربعا فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي صلى اللهم عليه وسلم أشهد من حضره وقال حماد إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال الحكم أربعا .



    المصدر: صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 113 )



    أقول أنا مالك: عجيب!! إما الآية منسوخة أو غير منسوخة...فإن كانت منسوخة فلماذا يريد عمر أن يكتبها بيده؟؟

    و إن لم تكن منسوخة فكيف يسكت عمر عن كتابتها في المصحف مثل سائر آيات كتاب الله؟؟؟






    ‏- حدثنا ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏مغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏قال ذهب ‏ ‏علقمة ‏ ‏إلى ‏ ‏الشأم ‏ ‏فلما دخل المسجد قال اللهم يسر لي جليسا صالحا فجلس إلى ‏ ‏أبي الدرداء ‏فقال ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏ممن أنت قال من ‏ ‏أهل الكوفة ‏ ‏قال أليس فيكم أو منكم ‏ ‏صاحب السر الذي لا يعلمه غيره ‏ ‏يعني ‏ ‏حذيفة ‏ ‏قال قلت بلى قال أليس فيكم أو منكم الذي أجاره الله على لسان نبيه ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يعني من الشيطان ‏ ‏يعني ‏ ‏عمارا ‏ ‏قلت بلى قال أليس فيكم أو منكم صاحب السواك والوساد أو السرار قال بلى قال كيف كان ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يقرأ ‏والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏ قلت والذكر والأنثى قال ما زال بي هؤلاء حتى كادوا يستنزلوني عن شيء سمعته من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏.

    المصدر: صحيح البخاري - المناقب - مناقب عمار وحذيفة - رقم الحديث : ( 3460 )




    أقول أنا مالك: سبحان الله...هل "والذكر و الأنثى" جزء من سورة الليل؟؟؟


    إن كانت كذلك فلماذا بعض الصحابة يصر عليها و الآخرون ينكرون عليهم؟؟





    - حدثنا ‏ ‏قبيصة بن عقبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏علقمة ‏ ‏قال : ‏" دخلت في نفر من أصحاب ‏ ‏عبد الله ‏ ‏الشأم ‏ ‏فسمع بنا ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏فأتانا فقال ‏ ‏أفيكم من يقرأ فقلنا نعم قال فأيكم أقرأ فأشاروا إلي فقال اقرأ فقرأت ‏" والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏والذكر والأنثى " قال أنت سمعتها من ‏ ‏في صاحبك قلت نعم قال وأنا سمعتها من ‏ ‏في النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وهؤلاء يأبون علينا " .

    المصدر: صحيح البخاري - تفسير القرآن - والنهار إذا تجلى - رقم الحديث : ( 4562 )




    أقول أنا مالك: يعني هناك من يصر و هناك من يأبى عليه...و الذي يصر لم يأت من الشارع بل من الصحابة!!







    وحدثنا ‏ ‏أبو كريب محمد بن العلاء ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أسامة ‏‏عن ‏الأعمش ‏عن ‏عمرو بن مرة ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏عن ‏‏ابن عباس ‏قال " لما نزلت هذه الآية ‏" وأنذر عشيرتك الأقربين " . " ‏ورهطك منهم المخلصين " خرج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏حتى صعد ‏ ‏الصفا ‏ ‏فهتف ‏ ‏يا ‏ ‏صباحاه ‏ ‏فقالوا من هذا الذي يهتف قالوا ‏ ‏محمد ‏ ‏فاجتمعوا إليه فقال يا بني فلان يا بني فلان يا بني فلان يا ‏ ‏بني عبد مناف ‏ ‏يا ‏ ‏بني عبد المطلب ‏ ‏فاجتمعوا إليه فقال ‏ ‏أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلا تخرج ‏ ‏بسفح ‏ ‏هذا الجبل أكنتم مصدقي قالوا ما جربنا عليك كذبا قال فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد قال فقال ‏ ‏أبو لهب ‏ ‏تبا لك أما جمعتنا إلا لهذا ثم قام فنزلت هذه السورة "‏ ‏تبت يدا ‏ ‏أبي لهب ‏وقد ‏‏تب " ‏كذا قرأ ‏ ‏الأعمش ‏ ‏إلى آخر السورة ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏وأبو كريب ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏بهذا الإسناد ‏ ‏قال صعد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ذات يوم ‏ ‏الصفا ‏ ‏فقال ‏ ‏يا ‏ ‏صباحاه ‏ ‏بنحو حديث ‏ ‏أبي أسامة ‏ ‏ولم يذكر نزول الآية ‏" وأنذر عشيرتك الأقربين " . ‏
    المصدر: صحيح مسلم - الإيمان - في قوله تعالى " وأنذر عشيرتك الأقربين " - رقم الحديث : ( 307 )





    أقول أنا مالك: أين ذهبت آية "و رهطك منهم المخلصين"؟؟؟








    ‏- ‏وحدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏قال قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏عن ‏ ‏القعقاع بن حكيم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي يونس ‏ ‏مولى ‏ ‏عائشة ‏ ‏أنه قال ‏ ‏أمرتني ‏ ‏عائشة ‏ ‏أن أكتب لها مصحفا وقالت إذا بلغت هذه الآية ‏ ‏فآذني ‏حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ‏ فلما بلغتها ‏ ‏آذنتها ‏ فأملت علي ‏حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ‏وصلاة العصر ‏وقوموا لله ‏ ‏قانتين ‏قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏سمعتها من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .

    المصدر: صحيح مسلم - المساجد ومواضع الصلاة - الدليل لمن قال.. - رقم الحديث : ( 998 )



    أقول أنا مالك: أرجو أن لا يأتي صاحبنا أبو تقية فيقول نسخت التلاوة و الحكم معا فالآن لا تجب صلاة العصر!!









    ‏- حدثني ‏ ‏سويد بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏علي بن مسهر ‏ ‏عن ‏ ‏داود ‏ ‏عن ‏ ‏أبي حرب بن أبي الأسود ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال ‏" ‏بعث ‏ ‏أبو موسى الأشعري ‏ ‏إلى قراء أهل ‏ ‏البصرة ‏ ‏فدخل عليه ‏ ‏ثلاث مائة رجل قد قرءوا القرآن فقال أنتم خيار أهل ‏ ‏البصرة ‏ ‏وقراؤهم فاتلوه " ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم " ‏ وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ‏ ‏ببراءة ‏ ‏فأنسيتها غير أني قد حفظت منها " ‏لو كان لابن ‏ ‏آدم ‏ ‏واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ولا يملأ جوف ابن ‏ ‏آدم ‏ ‏إلا التراب " وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى ‏ ‏المسبحات ‏ ‏فأنسيتها غير أني حفظت منها " يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة " . ‏

    المصدر: صحيح مسلم - الزكاة - " لو إن لإبن آدم واديا لإبتغى ثالثا " - رقم الحديث : ( 1740 )





    أقول أنا مالك: ليلاحظ المخالف أن الراوي لم يقل أن تلك السور نسخت بل يقول نسيتها!!


    بل على فرض أن تلك السور قد نسخت (!!!!!!) فأين السور البديلة التي وعدنا الله بها

    إن هو تعالى نسخ آية من القرآن أن يبدل خيرا منها؟؟؟

    قال عز وجل: " ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير "..











    ‏- ‏حدثني ‏ ‏عبد الله بن مطيع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بشر ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قال ‏ قلت ‏ ‏لابن عباس ‏ ‏سورة ‏ ‏التوبة ‏ ‏قال ‏ ‏آلتوبة ‏ ‏قال ‏ ‏بل هي ‏ ‏الفاضحة ‏ ‏ما زالت تنزل ومنهم ومنهم حتى ظنوا أن لا يبقى منا أحد إلا ذكر فيها قال قلت سورة ‏ ‏الأنفال ‏ ‏قال تلك سورة ‏ ‏بدر ‏ ‏قال قلت ‏ ‏فالحشر ‏ ‏قال نزلت في ‏ ‏بني النضير .

    المصدر: صحيح مسلم - التفسير - في سورة براءة..... - رقم الحديث : ( 5359 )



    أقول أنا مالك: عسى ما شر؟؟ ابن عباس رضوان الله عليه يقول ظنوا أن لا يبقى منا أحد إلا ذكر فيها!!! ليفتح أي قاريء

    الآن كتاب الله و يبحث لي عن أي منافق مذكور في سورة التوبة هل تجدون اسما واحدا لأحد المنافقين فيها؟؟










    الآن..من يرى أن عنده تأويل مقبول للتحريف المذكور في هذه الروايات فليتفضل
    التعديل الأخير تم بواسطة Malik13; الساعة 01-09-2013, 02:14 PM.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
    لاتوجد شبهة بل حقيقة اكدها العلماء الكبار عندكم
    الامامية يجوز لهم اظهار خلاف دينهم واخفاءه عن الناس (التقية)
    لذلك كانت الاقوال متناقضة كما قال الطبرسي ان بعض من نفى التحريف نفاه تقية

    لذلك انا لا اصدق الامامي الذي ينفي التحريف لانه يستخدم التقية التي هي من الدين
    (الا اذا كان رأيه مخالف لرأي بني قومه أو جاهل بذلك)



    وهنا تصويت على تحريف القرآن وقع بين الاعضاء الامامية ...
    انت هل صوت ام لا؟؟؟

    http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=87192

    لا بأس إن لم تصدق قولنا بتمام القرآن فأنت تقول فينا كلاما أكبر من ذلك..

    المهم..دعنا في صلب الموضوع المطروح هنا وهو روايات التحريف لديكم..

    فهل عندك رد عليها أم أنك ستكتفي بالتشتيت؟

    تعليق


    • #3
      اللهم صل على محمد و آل محمد

      تعليق


      • #4
        الرجاء من الاشراف حذف أي مشاركة خارجة عن الموضوع..

        بانتظار من يشارك في صلب الموضوع من دون تشتيت

        لقد تم ذلك
        م9

        التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 09-09-2013, 04:27 PM.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الإشراف


          لقد تم ذلك
          م9


          شكرا جزيلا للأخ المشرف..


          يرفع لمن يريد النقاش حول الموضوع....من دون تشويش..


          ملحوظة: لمن يزعم أن الروايات تشير إلى مسألة النسخ..

          فليناقش ليرى أن النسخ هو الذريعة التي تم الاستعانة بها لتمرير روايات التحريف

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد و آل محمد

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم

              اخي الفاضل مالك حفظكم المولى عز وجل

              لا تنسى اية في كتاب الله لم يقرأها محرفة سوى شخص واحد على وجه الكرة الأرضيه...

              إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فأمضوا إلى ذكر الله....

              لا يعرف العالم شخصا قرأ في الصلاة ب فأمضوا إلى ذكر الله قبل عمر وبعده سوى عمر بن الخطاب...

              فهو الوحيد الذي قرأه محرفا أكثر من 10 سنوات تقريبا وهي مدة خلافته...

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                السلام عليكم

                اخي الفاضل مالك حفظكم المولى عز وجل

                لا تنسى اية في كتاب الله لم يقرأها محرفة سوى شخص واحد على وجه الكرة الأرضيه...

                إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فأمضوا إلى ذكر الله....

                لا يعرف العالم شخصا قرأ في الصلاة ب فأمضوا إلى ذكر الله قبل عمر وبعده سوى عمر بن الخطاب...

                فهو الوحيد الذي قرأه محرفا أكثر من 10 سنوات تقريبا وهي مدة خلافته...
                ما هو رأيك لو ان المراجع الى اليوم مختلفين في قراءة سورة الفاتحة ايهم اولى
                هل تقرأ (مالك يوم الدين) أو (ملك يوم الدين)؟؟؟
                والفرق بينهما حرف ولكن الحرف غير اللفظ
                والمعنى ايضا ليس منطبقا بشكل تام لان الملك قد يختلف عن المالك
                ولاتنسى ان هناط 10 حسنات للحرف

                ما رأيك؟؟
                هل ستقول اختلاف قراءات ام تحريف!!!

                تعليق


                • #9


                  النسخ هو الذريعة التي تم الاستعانة بها لتمرير روايات التحريف
                  تقول ذريعة
                  فمن الذي قال بالنسخ
                  هل هم علماء أهل السنة أم الصحابة أنفسهم ؟





                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                    ما هو رأيك لو ان المراجع الى اليوم مختلفين في قراءة سورة الفاتحة ايهم اولى
                    هل تقرأ (مالك يوم الدين) أو (ملك يوم الدين)؟؟؟
                    والفرق بينهما حرف ولكن الحرف غير اللفظ
                    والمعنى ايضا ليس منطبقا بشكل تام لان الملك قد يختلف عن المالك
                    ولاتنسى ان هناط 10 حسنات للحرف

                    ما رأيك؟؟
                    هل ستقول اختلاف قراءات ام تحريف!!!

                    بصراحة هذا افضل احتجاج قرأته..
                    هل مالك أو ملك يوم الدين تعد تحريف أم قراءة.

                    الجواب: هذه عندنا وعندكم
                    والموجودة في كتاب الله هي مالك...
                    والقرآن نزل دفعة واحدة بقراءة واحده فمن أين جاءت هذه القراءات او التحريفات....

                    الجواب أيضا من الصحابة او ممن كذب على لسان الصحابة...

                    المصيبة العظمى هي وجود احاديث صحيحة السند متواترة عن إبن الخطاب يقرأ القرآن ليس بإختلاف فتحة أو كسرة أو ضمة. بل بإختلاف كلمة بكاملها. وإدعاؤه ان القرآن حذفت منه أيات - ولا يقصد بها منسوخه.

                    المشكلة الثانية: نحن لا نكفر من يقول بتحريف القرآن لأن الذي قال هذا الكلام بنى على الأحاديث الموجودة في الكتب وخصوصا في الصحاح.
                    ولن تجد شخصا على وجه البسيطة قرأ القرآن محرفا سوى إبن الخطاب لأنه ظن أن لا يليق أن يسعى الإنسان إلى الصلاة بل يجب أن يمضي....

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                      الجواب: هذه عندنا وعندكم
                      والموجودة في كتاب الله هي مالك...
                      والقرآن نزل دفعة واحدة بقراءة واحده فمن أين جاءت هذه القراءات او التحريفات....

                      الجواب أيضا من الصحابة او ممن كذب على لسان الصحابة...

                      .
                      القول "عندنا وعندكم" لا يحل الاشكال الذي عليك .. لانك ترى الذي عندنا اشكال
                      لاننا نقول ان هناك قراءات مختلفة وهناك نسخ التلاوة ..
                      وايضا ما علاقة الصحابة باختلاف علمائكم؟
                      علمائك اختلفوا فيه بناءا على رواياتهم في كتبكم عن ائمتكم

                      لا انت ولا غيرك يستطيع رفع الاشكال عليكم
                      الا ان يناقض نفسه وينسف اقوال ائمته ...

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                        القول "عندنا وعندكم" لا يحل الاشكال الذي عليك .. لانك ترى الذي عندنا اشكال
                        لاننا نقول ان هناك قراءات مختلفة وهناك نسخ التلاوة ..
                        وايضا ما علاقة الصحابة باختلاف علمائكم؟
                        علمائك اختلفوا فيه بناءا على رواياتهم في كتبكم عن ائمتكم

                        لا انت ولا غيرك يستطيع رفع الاشكال عليكم
                        الا ان يناقض نفسه وينسف اقوال ائمته ...
                        شوف
                        الأحاديث تقول إقرؤوا كما يقرأ الناس.
                        وقد أمرنا برد الأحاديث إلى كتاب الله.
                        وكتاب الله الذي بين أيدينا هو المطبوع في السعودية وغيرها من دول السنة.
                        إذا الشيعة تتعبد بالقرآن المطبوع في الدول السنية.
                        فلا حجة لكم علينا بالقول بأن القرآن عند الشيعة محرف....

                        ثانيا: أنتم تأتون بروايات من كتب الشيعة في ان بعض أيات القرآن محرفه أو ناقصة أو التأويل جمع من القراءة فعدها الناس خطأ من القرآن (وهي ليست صحيحة ولم تثبت صحتها)
                        ونحن نأتي بروايات من كتبكم الصحيحة فيها أن القرآن محرف وناقص..
                        بل ونزيد على ذلك أن إمامك عمر قرأ القرآن بما يزيد على ال 10 سنوات بفأمضوا إلى ذكر الله بدل فأسعوا إلى ذكر الله. وبعد موته قام الصحابة بالرجوع إلى الأصل وهو فأسعوا إلى ذكر الله...

                        إذا: بدل كل هذه المعمعمة واللف والدوران وإتهام الشيعة بالتحريف
                        كفوا ألسنتم وكذبكم على الشيعة وسنكف ألسنتنا ونقول أن هذه الروايات باطلة وليخسأ اليهود والنصارى والملحدين والمشركين ومن لف لفهم...

                        يعني قبل أن تنظر إلى كتبنا إنظر إلى كتبك. وانظر ما هي مصلحة الإسلام والمسلمين.
                        وإن كنت تعتقد أن الشيعي الذي يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وأن عليا ولي الله هو أخطر على المسلمين من اليهود والنصارى فهلم إلى الميدان لنريكم حجمكم.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                          وكتاب الله الذي بين أيدينا هو المطبوع في السعودية وغيرها من دول السنة.
                          انا اقول لك مراجعك المعاصرين اختلفوا
                          وتقول القرآن المطبوع!!!!
                          الخميني في تحرير الوسيلة
                          مسألة 15 - يجوز قراءة " مالك يوم الدين " و " ملك يوم الدين " ولا يبعد أن يكون الأول أرجح ، وكذا يجوز في الصراط أن يقرأ بالصاد والسين ، والأرجح بالصاد ، وفي كفوا أحد وجوه أربعة : بضم الفاء وسكونه مع الهمزة أو الواو ، ولا يبعد أن يكون الأرجح بضم الفاء مع الواو


                          السيد الگلپايگاني
                          مسألة 775 ) يجوز قراءة ( مالك يوم الدين ) و ( ملك يوم الدين ) ، ولعل الثاني أرجح ، وكذا يجوز في ( الصراط ) أن يقرأ بالصاد والسين وفي ( كفوا أحد ) وجوه أربعة بضم الفاء أو سكونه مع الهمزة أو الواو ، والأرجح أن يقرأ بالهمزة مع ضم الفاء ، وأدونها بالواو مع إسكان الفاء .
                          هداية العباد - السيد الگلپايگاني - ج 1 - ص 153


                          لماذا اختلف علمائك؟؟

                          تعليق


                          • #14
                            مبروك عليك

                            تعليق


                            • #15
                              نقول أن العطل من الصحابة الكرام فيقول لك ان المراجع قالوا كذا وكذا
                              المراجع اخذوا الأحاديث فقط.
                              ولذلك قال إبن تيمية أن يجوز أن تقرأ سورة الجمعة ب فأمضوا إلى ذكر الله....

                              مبروك عليك وعليه..

                              عندك عمر بن الخطاب الذي عاصر الوحي حرف كتاب الله وقرأه مغلوطا لأنه أعلم من النبي صلى الله عليه واله وسلم ويظن أن أمضوا افضل من اسعوا.
                              فبعد موته قام الصحابة بتصحيح الأية وأرجعوها إلى فأسعوا إلى ذكر الله...

                              لا تقل مرجع او تابعي او ما شابه
                              قل صحابي جليل حرف القرآن وقال انه ناقص

                              صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
                              الجزء الرابع >> 90 - كتاب المحاربين من أهل الكفر والردة. >> 16 - باب: رجم الحبلى في الزنا إذا أحصنت.

                              6442 - حدثنا عبد العزيز بن عبد الله: حدثني إبراهيم بن سعد، عن صالح، عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، عن ابن عباس قال:
                              كنت أقرئ رجالاً من المهاجرين، منهم عبد الرحمن بن عوف، فبينما أنا في منزله بمنى، وهو عند عمر بن الخطاب في آخر حجة حجها، إذ رجع إلي عبد الرحمن فقال: لو رأيت رجلاً أتى أمير المؤمنين اليوم، فقال: يا أمير المؤمنين، هل لك في فلان؟ يقول: لو قد مات عمر لقد بايعت فلاناً، فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة فتمَّت، فغضب عمر، ثم قال: إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس، فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمورهم. قال عبد الرحمن: فقلت: يا أمير المؤمنين لا تفعل، فإن الموسم يجمع رعاع الناس وغوغاءهم، فإنهم هم الذين يغلبون على قربك حين تقوم في الناس، وأنا أخشى أن تقوم فتقول مقالة يطيِّرها عنك كلُّ مطيِّر، وأن لا يعوها، وأن لا يضعوها على مواضعها، فأمهل حتى تقدم المدينة، فإنها دار الهجرة والسنة، فتخلص بأهل الفقه وأشراف الناس، فتقول ما قلت متمكناً، فيعي أهل العلم مقالتك، ويضعونها على مواضعها. فقال عمر: والله - إن شاء الله - لأقومنَّ بذلك أو ل مقام أقومه بالمدينة. قال ابن عباس: فقدمنا المدينة في عقب ذي الحجة، فلما كان يوم الجمعة عجَّلت الرواح حين زاغت الشمس، حتى أجد سعيد بن زيد بن عمرو ابن نفيل جالساً إلى ركن المنبر، فجلست حوله تمس ركبتي ركبته، فلم أنشب أن خرج عمر بن الخطاب، فلما رأيته مقبلاً، قلت لسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل: ليقولنَّ العشية مقالة لم يقلها منذ استخلف، فأنكر عليَّ وقال: ما عسيت أن يقول ما لم يقل قبله، فجلس عمر على المنبر، فلما سكت المؤذنون قام، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: أما بعد، فإني قائل لكم مقالة قد قُدِّر لي أن أقولها، لا أدري لعلها بين يدي أجلي، فمن عقلها ووعاها فليحدِّث بها حيث انتهت به راحلته، ومن خشي أن لا يعقلها فلا أحلُّ لأحد أن يكذب عليَّ: إنَّ الله بعث محمداً صلى الله عليه وسلم بالحق، وأنزل عليه الكتاب، فكان مما أنزل الله آية الرجم، فقرأناها وعقلناها ووعيناها، رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل: والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله، فيضلُّوا بترك فريضة أنزلها الله، والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء، إذا قامت البيِّنة، أو كان الحبل أو الاعتراف، ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله: أن لا ترغبوا عن آبائكم، فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم، أو إن كفراً بكم أن ترغبوا عن آبائكم. ألا ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تطروني كما أطريَ عيسى بن مريم، وقولوا: عبد الله ورسوله).
                              ثم إنه بلغني قائل منكم يقول: والله لو قد مات عمر بايعت فلاناً، فلا يغترَّنَّ امرؤ أن يقول: إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمَّت، ألا وإنها قد كانت كذلك، ولكن الله وقى شرَّها، وليس فيكم من تقطع الأعناق إليه مثل أبي بكر، من بايع رجلاً من غير مشورة من المسلمين فلا يتابع هو ولا الذي تابعه، تغرَّة أن يقتلا، وإنه قد كان من خبرنا حين توفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن الأنصار خالفونا، واجتمعوا بأسرهم في سقيفة بني ساعدة، وخالف عنا علي والزبير ومن معهما، واجتمع المهاجرون إلى أبي بكر، فقلت لأبي بكر: يا أبا بكر انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من الأنصار، فانطلقنا نريدهم، فلما دنونا منهم، لقينا منهم رجلان صالحان، فذكرا ما تمالأ عليه القوم، فقالا: أين تريدون يا معشر المهاجرين؟ فقلنا: نريد إخواننا هؤلاء من الأنصار، فقالا: لا عليكم أن لا تقربوهم، اقضوا أمركم، فقلت: والله لنأتينَّهم، فانطلقنا حتى أتيناهم في سقيفة بني ساعدة، فإذا رجل مزمَّل بين ظهرانيهم، فقلت: من هذا؟ فقالوا: هذا سعد بن عبادة، فقلت: ما له؟ قالوا: يوعك، فلما جلسنا قليلاً تشهَّد خطيبهم، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: أما بعد، فنحن أنصار الله وكتيبة الإسلام، وأنتم معشر المهاجرين رهط، وقد دفَّت دافَّة من قومكم، فإذا هم يريدون أن يختزلونا من أصلنا، وأن يحضنونا من الأمر. فلما سكت أردت أن أتكلم، وكنت قد زوَّرت مقالة أعجبتني أردت أن أقدمها بين يدي أبي بكر، وكنت أداري منه بعض الحد، فلما أردت أن أتكلم، قال أبو بكر: على رسلك، فكرهت أن أغضبه، فتكلم أبو بكر فكان هو أحلم مني وأوقر، والله ما ترك من كلمة أعجبتني في تزويري، إلا قال في بديهته مثلها أو أفضل منها حتى سكت، فقال: ما ذكرتم فيكم من خير فأنتم له أهل، ولن يعرف هذا الأمر إلا لهذا الحي من قريش، هم أوسط العرب نسباً وداراً، وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين، فبايعوا أيهما شئتم، فأخذ بيدي وبيد أبي عبيدة بن الجراح، وهو جالس بيننا، فلم أكره مما قال غيرها، كان والله أن أقَدَّم فتضرب عنقي، لا يقرِّبني ذلك من إثم، أحب إلي من أن أتأمَّر على قوم فيهم أبو بكر، اللهم إلا أن تسوِّل لي نفسي عند الموت شيئاً لا أجده الآن. فقال قائل من الأنصار: أنا جُذيلها المحكَّك، وعُذيقها المرجَّب، منَّا أمير، ومنكم أمير، يا معشر قريش. فكثر اللغط، وارتفعت الأصوات، حتى فرقت من الاختلاف، فقلت: ابسط يدك يا أبا بكر، فبسط يده فبايعته، وبايعه المهاجرون ثم بايعته الأنصار. ونزونا على سعد بن عبادة، فقال قائل منهم: قتلتم سعد بن عبادة، فقلت: قتل الله سعد بن عبادة، قال عمر: وإنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمر أقوى من مبايعة أبي بكر، خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة: أن يبايعوا رجلاً منهم بعدنا، فإما بايعناهم على ما لا نرضى، وإما نخالفهم فيكون فساد، فمن بايع رجلاً على غير مشورة من المسلمين، فلا يتابع هو ولا الذي بايعه، تغرَّة أن يقتلا.
                              [ر:2330]
                              [ش أخرجه مسلم في الحدود، باب: رجم الثيب في الزنا، رقم: 1691.
                              (أقرئ) قرآناً. (هل لك في فلان) ألا أخبرك بما قال. (فلاناً) يعني طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه. (فلتة) فجأة من غير تدبر، ووقعت من غير مشورة من جميع من كان ينبغي أن يشاور. (غوغاءهم) السفلة المتسرعون إلى الشر، وهو في الأصل صغار الجراد حين يبدأ بالطيران.
                              (يغلبون على قربك) يمنعون أصحاب الرأي من الناس أن يكونوا في المكان القريب منك، عند قيامك للخطبة، ويكونون هم في القرب منك لغلبتهم. (يطيِّرها) يحمل مقالتك على غير وجهها وحقيقتها.
                              (لا يعوها) لا يحفظوها ولا يفهموها. (عقب) آخره أو بعده. (عجلنا الرواح) أسرعنا بالذهاب. (زاغت) زالت ومالت عن وسط السماء. (أنشب) أمكث. (المؤذنون) أي المؤذن الذي يؤذن بين يدي الخطيب حين يجلس على المنبر، ويكون قد سكت قبله المؤذن الذي يؤذن خارج المسجد. (لعلها بين يدي أجلي) أي بقرب موتي. (آية الرجم) هي قوله تعالى فيما نسخ تلاوته وبقي حكمه: [الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما]. (كفر) كفران حق ونعمة، أو خروج عن الإسلام إن استحله. (وقى شرها) حماهم وحفظهم من شر العجلة فيها. (من تقطع الأعناق إليه) أي أعناق الإبل من كثرة السير، والمعنى: ليس فيكم مثل أبي بكر رضي الله عنه في الفضل، ولذلك مضت خلافته - على ما كان في بيعته من عجلة - بخير وسلامة، فلا يطمعن أحد منكم في مثل ذلك. (تغرة أن يقتلا) تغرة مصدر غرر بنفسه تغريراً وتغرة إذا عرضها للهلاك، أي خوفاً من أن يقتل المبايع والمتابع.
                              (قد كان من خبرنا..) أي حين اجتمعنا في منزل رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يجتمع الأنصار. وفي نسخة (من خيرنا) أي أبو بكر رضي الله عنه. (أن الأنصار) في نسخة (ألا إن الأنصار). (تمالأ) اتفق. (رجلان) هما عويم بن ساعدة ومعن بن عدي رضي الله عنهما.
                              (اقضوا أمركم) افصلوا في أمركم واختياركم لخليفتكم. (مزمل) ملتف في ثوب. (يوعك) تصيبه الحمى. (تشهد) قال كلمة الشهادة. (خطيبهم) قيل كان ثابت بن قيس بن شماس. (كتيبة الإسلام) الكتيبة هي الجيش المجتمع الذي لا ينتشر، والمراد: أنهم أكثر المسلمين ومجتمع الإسلام. (رهط) نفر يسير بمنزلة الرهط، وهو ما دون العشرة من الرجال. (دفت دافة) جاء عدد قليل، والدافة الرفقة يسيرون سيراً ليناً، والمعنى: إنكم قوم غرباء مطرودون، أقبلتم من مكة إلينا. (أن يختزلونا) أن يقتطعونا عن الأمر وينفردوا به دوننا. (يحضنونا) يخرجونا من الإمارة والحكم ويستأثروا به علينا. (زورت) من التزوير، وهو التحسين والتزيين. (أداري منه بعض الحد) أدفع عنه بعض ما يعتريه من الغضب ونحوه. (على رسلك) اتئد واستعمل الرفق. (أوقر) أكثر وقاراً، وهو الرزانة عند الطلب والتأني في الأمور. (بديهته) هي: سداد الرأي عند المفاجأة، والمعرفة يجدها الإنسان في نفسه من غير إعمال للفكر ولا علم بأسبابها. (يعرف هذا الأمر) الخلافة. (غيرها) أي ما كرهت إلا قوله وإشارته إلي. (تسول) تزين.
                              (جذيلها المحكك) أصله عود ينصب في العطن لتحتك به الإبل الجربى، أي أنا ممن يستشفى برأيه، كما تستشفي الإبل الجربى بالاحتكاك به.
                              (عذيقها المرجب) هو القنو العظيم من النخيل. والقنو الغصن، والمراد: أنه داهية عالم في الأمور. (اللغط) الصوت والضجيج. (فرقت) خشيت.
                              (نزونا) وثبنا عليه. (قتلتم سعد بن عبادة) خذلتموه وأعرضتم عنه واحتسبتموه في عداد القتلى. (قتل الله سعد بن عبادة) القائل هو عمر رضي الله عنه. والمعنى: إن الله تعالى هو الذي قدر خذلانه وعدم صيرورته خليفة، أو هو دعاء عليه، لأن موقفه كان ربما أحدث فرقة في المسلمين].


                              مبروك عليك
                              هذا صحابي جليل يقول لك أن القرآن ناقس (وليس منسوخ)

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X