تويت
الرجم أخذناه من السنه وليست روايات آحاد ولاتوجد آيات تنفي الرجم
-
-
قال تعالى
وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَن تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّـهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ ﴿النور: ٨﴾
يدرأ عنها العذاب وليس الموت أو القتل، العذاب هو الجلد كما بالنسبة لزنا غير المحصن
وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّـهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنكُمْ وَأَن تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿النساء: ٢٥﴾
هل هناك نصف رجم؟
تعليق
-
القول قاله عمر ووافقه الصحابة ولم يعارضوه ولم يعترضوا عليه وهم لايسكتون على باطل راوه او سمعوه
ونفس القول في اية الرجم قاله الامام الباقر وتابعه الامام الصادق
فهوؤلاء كلام ابن عثيمين بحسب مافهمتوه لايمكن ان يعدل بكلامهم فالقول ماقاله عمر والصحابة والامامين الباقر والصادق لا ماقاله ابن عثيمين رضي الله عنهم اجمعينتعليق
-
اﻻمامين كان كﻻمهما تقية
وعمر كان خائف من الناس
والناس في زمنه هم الصحابة
والقران محرف بتصريح عمر اللعينتعليق
-
هل رجم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قبلَ سورةِ النورِ أم بعدُ ... ما فائدة هذا السؤال؟
صحيح البخاري » كتاب الحدود » باب رجم المحصن
عن الشيباني سألتُ عبدَ اللهِ بنَ أبي أوفى: هل رجمَ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم ؟ قال: نعم، قلتُ : قبلَ سورةِ النورِ أم بعدُ ؟ قال: لا أدري. الراوي: عبدالله بن أبي أوفى المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6813
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فتح الباري شرح صحيح البخاري
مسألة:
6428 حدثني إسحاق حدثنا خالد عن الشيباني سألت عبد الله بن أبي أوفى هل رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم قلت قبل سورة النور أم بعد قال لا أدري
الحاشية رقم: 1الحديث الثاني : قوله : ( حدثني ) في رواية أبي ذر : " حدثنا إسحاق " ، وهو ابن شاهين الواسطي ، وخالد هو ابن عبد الله الطحان ، والشيباني هو أبو إسحاق سليمان مشهور بكنيته .
قوله : ( قبل سورة النور أم بعد ) في رواية الكشميهني " أم بعدها " وفائدة هذا السؤال أن الرجم إن كان وقع قبلها فيمكن أن يدعى نسخهبالتنصيص فيها على أن حد الزاني الجلد ، وإن كان وقع بعدها فيمكن أن [ ص: 123 ] يستدل به على نسخ الجلد في حق المحصن، لكن يرد عليه أنه من نسخ الكتاب بالسنة وفيه خلاف ، وأجيب بأن الممنوع نسخ الكتاب بالسنة إذا جاءت من طريق الآحاد ، وأما السنة المشهورة فلا وأيضا فلا نسخ وإنما هو مخصص بغير المحصن .
قوله : ( لا أدري ) يأتي بيانه بعد أبواب ، وقد قام الدليل على أن الرجم وقع بعد سورة النور لأن نزولها كان في قصة الإفك ، واختلف هل كان سنة أربع أو خمس أو ست على ما تقدم بيانه ، والرجم كان بعد ذلك فقد حضره أبو هريرة وإنما أسلم سنة سبع وابن عباس إنما جاء مع أمه إلى المدينة سنة تسع .
هنا يقول الحافظ ابن حجر أن الرجم وقع بعد نزول سورة النور والدليل حضور أبا هريرة وابن عباس رضي الله عنهما إستنادا إلى حديث العسيف :قَالُوا : رُوِّيتُمْ ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، وَزَيْدِ بْنِ خَالِدٍ ، وَشِبْلٍ ، أَنَّ رَجُلا قَامَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , نَشَدْتُكَ بِاللَّهِ إِلا قَضَيْتَ بَيْنَنَا بِكِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى ، فَقَامَ خَصْمُهُ ، وَكَانَ أَفْقَهَ مِنْهُ ، فَقَالَ : صَدَقَ ، اقْضِ بَيْنَنَا بِكِتَابِ اللَّهِ ، وَائْذَنْ لِي ، فَقَالَ : قُلْ ، قَالَ : إِنَّ ابْنِي كَانَ عَسِيفًا عَلَى هَذَا ، فَزَنَى بِامْرَأَتِهِ ، فَافْتَدَيْتُ مِنْهُ بِمِائَةِ شَاةٍ ، وَخَادِمٍ ، ثُمَّ سَأَلْتُ رِجَالا مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ ، فَأَخْبَرُونِي أَنَّ عَلَى ابْنِي جَلْدَ مِائَةٍ ، وَتَغْرِيبَ عَامٍ ، وَعَلَى امْرَأَةِ هَذَا الرَّجْمَ ، فَقَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لأَقْضِيَنَّ بَيْنَكُمَا بِكِتَابِ اللَّهِ : الْمِائَةُ شَاةٍ ، وَالْخَادِمُ رَدٌّ عَلَيْكَ ، وَعَلى ابْنِكَ جَلْدُ مِائَةٍ ، وَتَغْرِيبُ عَامٍ ، وَعَلَى امْرَأَةِ هَذَا الرَّجْمُ ، وَاغْدُ يَا أُنَيْسُ عَلَى امْرَأَةِ هَذَا ، فَإِنِ اعْتَرَفَتْ فَارْجُمْهَا " , فَغَدَا عَلَيْهَا ، فَاعْتَرَفَتْ ، فَرَجَمَهَا . قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ : هَكَذَا حَدَّثَنِيهِ مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ ، عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ .
http://library.islamweb.net/hadith/d...189&pid=817465
الحديث غريب انفرد به الزُّهْرِيِّ عن عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ !!! أي الحديث مردود عند بعض أهل العلم
والحديث مخرج بصيغ مختلفة منها ما يوحي بإمكانية حضور أبي هريرة ومنها ما لا يوحي
7 - بينما نحن عندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذ قام رجلٌ من الأعرابِ فقال : يا رسولَ اللهِ، اقض لي بكتابِ اللهِ، فقام خصمُه فقال : صدق يا رسولَ اللهِ، اقضِ له بكتابِ اللهِ وأْذنْ لي، فقال لهُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : ( قُلْ ) . فقال : إنَّ ابني كان عسيفًا على هذا - والعسيفُ الأجيرُ - فزنا بامرأتِه، فأخبروني أنَّ على ابني الرجمَ، فافتديتُ منهُ بمائةٍ من الغنمِ ووليدةٍ، ثم سألتُ أهلَ العلمِ، فأخبروني أنَّ على امرأتِه الرجمَ، وإنما على ابني جلدُ مائةٍ وتغريبُ عامٍ، فقال : ( والذي نفسي بيدهِ، لأقضينَّ بينكما بكتابِ اللهِ، أما الوليدةُ والغنمُ فرُدُّوها، وأما ابنُك فعليهِ جلدُ مائةٍ وتغريبُ عامٍ، وأما أنت يا أُنيسُ - لرجلٍ من أسلمَ - فاغدوا على امرأةِ هذا، فإنِ اعترفتْ فارجُمها ) . فغدا عليها أُنيسٌ فاعترفتْ فرجمها .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7260
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أن رجلَيْنِ اختصَمَا إلى رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم ، فقال أحدُهما : اقضِ بيننا بكتابِ اللهِ . وقال الآخرُ ، وهو أَفْقَهُهما : أجلِ يا رسولَ اللهِ ، فاقضِ بيننا بكتابِ اللهِ، وأْذَنْ لي أَنْ أَتَكَلَّمَ . قال: تكلم . قال : إن ابني كان عسيفًا على هذا - قال مالكٌ : والعَسِيفُ الأَجِيرُ - زنى بامرأتِه ، فأَخْبَروني أن على ابني الرجمَ ، فافَتَدَيْتُ منه بمائةِ شاةٍ وجاريةٍ لي ، ثم أني سأَلْتُ أهلَ العلمِ ، فأَخْبَروني أن ما على ابني جلدُ مائةٍ وتغريبُ عامٍ ، وإنما الرجمُ على امرأتِه ؟ فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: أما والذي نفسي بيدِه، لأَقَضَيَنَّ بينكما بكتابِ اللهِ ، أما غَنَمُك وجاريتُك فرَدٌّ عليك . وجلَدَ ابنَه مائةً وغرَّبَه عامًا ، وأمَرَ أُنَيْسًا الأسلميَّ أن يأتيَ امرأةَ الآخرِ ، فإن اعتَرَفَتْ رجَمَها ، فاعتَرَفَتْ فرَجَمَها .
الراوي: أبو هريرة و زيد بن خالد الجهني المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6633
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
هنا معلومات أكثر عن هذا الحديث (ابتداء ا من الدقيقة 43 )
http://www.youtube.com/watch?v=tsVelj1azMoالتعديل الأخير تم بواسطة أبوعبد الله الحسني; الساعة 04-01-2014, 01:42 AM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبوعبد الله الحسني
إذا لم يتحقق الإحصان فيكون الحد الجلد
المشاركة الأصلية بواسطة أبوعبد الله الحسنيالمشاركة الأصلية بواسطة أبوعبد الله الحسني
المحصنات المقصودات في الآيه هن الحرائر الأبكار اذا زنين يجلدن
والأمه إذا زنت عليها نصف ماعليهن من العذاب أي الجلد وهو 50 جلده ، والله وصف الأبكار بالمحصنات ولو كان قصده المحصنه المتزوجه هنا لما جاز أن يقول أنها تنكح وهي تحت بعل قال تعالى : وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ .. (25 ) النساء ، لأنها تحصن إذا تزوجت مثل قولنا للأضحيه أضحيه قبل ذبحها
فهذا يدل على أن غير المتزوجه الحره تجلد إذا زنت وإذا تزوجت فهي أيضآ حره لكن ترجم
تعليق
-
لمذا الإستماتة في الدفاع عن الرجم، حد نسخته سورة النور ... ادرؤوا الحدود بالشبهات وليس بالبحث عن أي طريقة لإراقة الدماء!!!
لمذا لا يرجم المسلم المتزوج باليهودية أو النصرانية، أليس محصن؟
قال تعالى:
سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴿١﴾ الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّـهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٢﴾ - النور
هل قال تعالى الزاني البكر ؟ لا!
قال الزاني فقط.... أين التخصيص , في أي آية أو سنة متواترة ؟
سبق وأن بينت من المشاركات السابقة أن السنة الواردة بشأن الرجم ليست متواترة وأنه إن كان هنالك رجم فلقد كان قبل سورة النور،
تمسك الحافظ ابن حجر بحديث العسيف المروي من طريق أبي هريرة على أن الرجم كان بعد سورة النور ولكن الحديث انفرد به الزهري عن شيخه عبيد الله وهو أيضا انفرد به عن عن أبي هريرة أي الحديث غريب (ليس متواتر)
حديث العسيف
http://www.youtube.com/watch?v=CTC6CsIGN60
وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّـهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنكُمْ وَأَن تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿النساء: ٢٥﴾
أحصن بعد أن نكحن، لا حظوا السياق, عذاب الأمة المحصنة نصف الحرة المحصنة، الرجم لا يقبل التنصيف
التعديل الأخير تم بواسطة أبوعبد الله الحسني; الساعة 04-01-2014, 06:30 PM.تعليق
-
البحث عن اعتقاد عمر بن حطاب بتحريف القران الكريم
لم هذا التشتيت في الموضوعتعليق
-
أخي الحسني الإستماته في الدفاع عن الرجم لأنه حد شرعي ورد في السنه ولاتوجد في سورة النور آيه تلغيه
أنت رفضت حتى حديث البخاري والذي أكد عمر فيه وجود الرجم وعمر قال أنه أراد أن يكتب آيه طريفه فيه
وأكرر نفس ردي على الآيه التي أحضرتها :
المحصنات المقصودات في الآيه هن الحرائر الأبكار اذا زنين يجلدن
والأمه إذا زنت عليها نصف ماعليهن من العذاب أي الجلد وهو 50 جلده ، والله وصف الأبكار بالمحصنات ولو كان قصده المحصنه المتزوجه هنا لما جاز أن يقول أنها تنكح وهي تحت بعل قال تعالى : وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ .. (25 ) النساء ، لأنها تحصن إذا تزوجت مثل قولنا للأضحيه أضحيه قبل ذبحها
فهذا يدل على أن غير المتزوجه الحره تجلد إذا زنت وإذا تزوجت فهي أيضآ حره لكن ترجم
تعليق
-
الاخت وهج
انت بانكارك اية الرجم تقعين باشكال عويص لايمكن الخروج منه
القاعدة الشيعية تقول ان كل حديث ياتي يجب عرضه على القران فما وافق القران كان صحيحا عن اهل البين وما خالف في القران كان كذبا عن اهل البيت يضرب به عرض الحائط وان تواتر رواته
وحكم الرجم اتى باحاديث مخالفة لصريح القران اذ ان حكم الزنى في القران عموما هو الجلد مائة جلدة باية محكمة للزاني والزانية
وبالتالي كل الروايات المتواترة بحكم رجم الزاني المحصن تكون روايات مكذوبة على اهل البيت يجب ان يضرب بها عرض الحائط
هل توافقين على ذلك؟؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الدين لله
لا لن أقع في إشكال عويص ، لأن القرآن الكريم بين حكم الزاني غير المحصن وليس المحصن حتى تخالف الروايات كتاب الله ، والقرآن الكريم يرجعني الى السنه :
قال تعالى : (مَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ) (الحشر 7)تعليق
-
الحسني تنكر الرجم وحديث عمر بن الخطاب في البخاري ماذا تقول فيه هل هو حديث باطل ؟
اجب
باطل
ليس باطل
نحن اخدنا حكم الرجم من عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال رجم النبي ورجمنا معه الى اخر الرواية في الصحيح
هل الرواية باطلة او لا
ثانيا لم تخاف من الحوار حول معاوية ؟
لا تخف لم اكن افكر ان استشهد عليك بحديث النبي اللهم اجعله هاديا.... لا لا عندي غير ذلك
كما سابين لك و اقتبس فقط من اقوال علمائك المعتبرين بما انك سنيتعليق
-
سبحان الله وبحمدهتعليق
-
تعليق
-
تعليق