تويت
المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
السياق يحدد المعنى.
فالكلام لايفسر بطريقة الكلمات المتقاطعة.
-
السياق يحدد المعنى.
فالكلام لايفسر بطريقة الكلمات المتقاطعة.
-
المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
ما دخل المفوضة بالسهو؟؟؟؟
الفيض الكاشاني أثبت السهو؟؟؟؟
ومن هو إبن الوليد؟؟؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
ليس دائما يمكن الاعتماد على السياق بل في بعض الاحيان...اما التفسير بطريقة ( الكلمات المتقاطعة حسب قولك ) او تفسير القران بالقران فهو واحد من افضل طرق تفسير القران وادقها...لكن ليست الطريقة الوحيدة...حيث من الممكن ان ترد نفس الكلمة في ايات مختلفة لكن لها معنى مختلف حسب الايةتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيمالمشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
السلام عليكم
ما هو الذي لم تفهمه؟؟؟
هل عندما يطلب الداعي (أيا كان) من الله عز وجل أن لا يؤاخذه إذا نسي أو أخطأ فمعنى هذا انه لا بد وأن يخطئ؟؟؟
أو لا بد للإنسان أن ينسى؟؟؟
وحال الإنسان المؤمن التقي هو دائما الإستغفار والعبادة والتذلل
ما عبدناك حق عبادتك..
وكما قال وذكر الإخوة بارك الله فيهم
وقال جل اسمه وعلا
إذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في سبيل الله أفواجا فسبح بحمد ربك وأستغفره إنه كان توابا
علام الإستغفار
وقال جل اسمه وعلا
واقيموا الصلاة واتوا الزكاة واقرضوا الله قرضا حسنا وما تقدموا لانفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا واعظم اجرا واستغفروا الله ان الله غفور رحيم
سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى (1) الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى (2) وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى (3) وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى (4) فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَى (5) سَنُقْرِؤُكَ فَلا تَنسَى (6) إِلاَّ مَا شَاء اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى (7)
قال جل اسمه وعلا
لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (286)
يقول الطبطبائي رحمة الله عليه
و من هنا يظهر خصوصية مقام البيان في هاتين الآيتين، توضيحه: أن الله سبحانه افتتح هذه السورة بالوصف الذي يجب أن يتصف به أهل التقوى، أعني ما يجب على العبد من إيفاء حق الربوبية، فذكر أن المتقين من عباده يؤمنون بالغيب و يقيمون الصلاة و ينفقون من رزق الله و يؤمنون بما أنزل الله على رسوله و على الرسل من قبله و يوقنون بالآخرة، فلا جرم أنعم الله عليهم بهداية القرآن، و بين بالمقابلة حال الكفار و المنافقين.
ثم فصل القول في أمر أهل الكتاب و خاصة اليهود و ذكر أنه من عليهم بلطائف الهداية، و أكرمهم بأنواع النعم، و عظائم الحباء، فلم يقابلوه إلا بالعتو و عصيان الأمر و كفر النعمة، و الرد على الله و على رسله، و معاداة ملائكته، و التفريق بين رسل الله و كتبه.
فقابلهم الله بحمل الإصر الشاق من الأحكام عليهم كقتلهم أنفسهم و تحميلهم ما لا طاقة لهم به كالمسخ و نزول الصاعقة و الرجز من السماء عليهم.
ثم عاد في خاتمة البيان إلى وصف حال الرسول و من تبعه من المؤمنين فذكر أنهم على خلاف أهل الكتاب ما قابلوا ربهم فيما أنعم عليهم بالهداية و الإرشاد إلا بأنعم القبول و السمع و الطاعة، مؤمنين بالله و ملائكته و كتبه و رسله، غير مفرقين بين أحد من رسله، و هم في ذلك حافظون لحكم موقفهم الذي أحاطت به ذلة العبودية و عزة الربوبية، فإنهم مع إجابتهم المطلقة لداعي الحق اعترفوا بعجزهم عن إيفاء حق الإجابة.
لأن وجودهم مبني على الضعف و الجهل فربما قصروا عن التحفظ بوظائف المراقبة بنسيان أو خطإ، أو قصروا في القيام بواجب العبودية فخانتهم أنفسهم بارتكاب سيئة يوردهم مورد السخط و المؤاخذة كما أورد أهل الكتاب من قبلهم، فالتجئوا إلى جناب العزة و منبع الرحمة أن لا يؤاخذهم إن نسوا أو أخطئوا، و لا يحمل عليهم إصرا، و لا يحملهم ما لا طاقة لهم به، و أن يعفو عنهم و يغفر لهم و ينصرهم على القوم الكافرين.
فهذا هو المقام الذي يعتمد عليه البيان في الآيتين الكريمتين، و هو الموافق كما ترى للغرض المحصل من السورة، لا ما ذكروه: أن الآيتين متعلقتا المضمون بقوله في الآية السابقة: أن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله الآية الدال على التكليف بما لا يطاق، و أن الآية الأولى: آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه و المؤمنون الآية، حكاية لقبول الأصحاب تكليف ما لا يطاق، و الآية الثانية ناسخة لذلك!.تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
ويمكن الاجابة فيما يخص هذه الايات بأن نقول :
ان الضمير في الايات هو ( نا ) المتكلمين
فقوله تعالى حكايةً بهذه الكلمات لاتؤخذنا ، نسينا ، اخطأنا ، اعف عنا ، اغفر لنا ، ارحمنا .. وماكان من هذا القبيل في الاية
حكاية عن الجمع لا الفرد فهو يدعو للمؤمنين ولا يدعو لنفسه فقط ، وهناك عدة قرائن تكشف عن ذلك .
وهو من قبيل لو ان بعضنا اخطأ وخالف قوانين المنتدى فقال من بيننا من لم يخطأ مخابطاً المشرف سامحنا ولاتغلق الموضوع - والامثال تضرب ولا تقاس ولله المثل الاعلى - فإن قوله تام وصحيح رغم انه لم يخطأ .
المثال لتقريب الفهم فقط .
اللهم عجل لوليك الفرجتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
لاتلف وتدور انت قلت كل هذه من الله
وسالتك سؤال محدد هل فعل ابليس من الله
قل نعم او لالالالالالالالالالالالالالا
وانتهى الامرتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
قراءها لانها قرأن كريم وهو قول الله تعالى
وعندما تقول الامام المعصوم-قل -عليه السلام-تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبوعبد الله الحسني
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
الكلام للفتى وليس لموسى سلام الله عليهتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عزيزي الفاضل كيف تقول حضرتك بأنه لا يلزم المؤمن الداعي الذي يدعو الله تعالى بهذا الدعاء أن يقع في الخطأ والسهو والنسيان وكأنك عزيزي توحي بأن المؤمن بشكل عام سواء كان نبي أو إمام أو ولي أو عامي من عوام المسلمين ما هو إلا معصوم من الذنوب والخطأ والزلل والسهو والنسيان وإن كان يدعو الله تعالى بهذا الدعاء !! ......... ثم أخي الآية الكريمة جاءت عامة لكل مؤمن يقرأ هذه الآية فدلالة الآية الكريمة تقتضي بأن جميع المؤمنين بلا إستثناء تقع منهم الذنوب والمعاصي والأخطاء والسهو والنسيان بغض النظر سواء كانت المعصية من كبائر الذنوب أم من صغائرها ولذلك شرع الله تعالى لنا الإستغفار والتوبه حتى تمحو تلك الأخطاء وهذه منه وفضل ومكرمه من الله عز وجل لكل مؤمن
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مؤمن الحجاز
حضرة الأخ لا يلزم من قولك بأن النبي الكريم صلوات ربي عليه كان دوما يخاطب بضمير الجمع إلا بقرينه ثابته في كتاب الله تعالى تنفي أصلا هذه المسألة المتعلقة في خصوص القول بالعصمة المطلقة للمعصومين من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وخير شاهد على كلامي أخي هي الآية القرآنية التي في سورة الأعراف التي قال فيها آدم وزوجه حواء عليهما السلام لربهما جل في علاه حينما عصياه وأكلا من تلك الشجرة كما في قوله تعالى ..... (( وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ )) ......... فهل يعقل أن يقال بأن آدم وحواء عليهما السلام إنما قالا هذه الكلمة بصيغة الجمع وقصدا بذلك بنو البشر من ولدهم وكأن بنو البشر من ولد آدم وحواء عليهما السلام هم من وسوس لهم الشيطان وجعلهم يأكلون من الشجرة لا كما الحال في الآية الكريمة التي أثبتت بأن هذه القصة ثابته في آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام ولذلك إستغفرا لربهما وأنابا
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليما كثيراتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
هل يجوز للنبي الكريم صلوات ربي عليه وللأئمة المعصومين عليهم السلام أن يدعوا الله تعالى بأن يقولوا ......... (( اللهم لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا )) ؟؟ ......... أنتظر الإجابة
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليما كثيراتعليق
-
نعم يجوز وليس من باب انهم واقعون بل يدعون لانهم عين الفقر والعجز امام الله ويدعون لتعليم الناس فلو كانوا يدعون الله على حسب مقامهم
كان نحن الجهال والاقل منهم شان ان دعونا بمثل ما كانوا يدعون نرتقي سلم من دون ارجل
فهمت الانتعليق
-
نعم يجوز ومالذي يمنع ان يعلم النبي صلى الله عليه وآله وسلم او الامام الأمة الكتاب والحكمة ؟؟ أليس الله يقول ( هو الذي بعث في الاميين رسولا منهم يتلو عليهم اياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وان كانوا من قبل لفي ضلال مبين)المشاركة الأصلية بواسطة سلفي وأفتخر
وفي رسائل المرتضى - الشريف المرتضى - ج ٣ - الصفحة ٨٦
كما تعبد الله نبينا صلى الله عليه وآله بأن يقول ( ربنا لاتؤاخذنا ان نسينا أو أخطئنا ) وهو عليه السلام لا يخطئ للعصمة وإنما قال ذلك تعليما لنا .
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
نبي ويخطئ
نبي وينسى
كيف تثق به
أيأمرك بأن لا تخطئ ويكون خطاءا؟؟؟تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا : لم ادعي ان ذلك دائما ، فلاحظحضرة الأخ لا يلزم من قولك بأن النبي الكريم صلوات ربي عليه كان دوما يخاطب بضمير الجمع
ثانياً : إن ضمير المتكلمين ( نا ) يمكن ان يكون حكاية عن الفرد ويمكن ان يكون حكاية عن المثنى ويمكن ان يكون حكاية عن الجمع ولابد من قرينة تبين ما إذا كان الضمير للفرد او المثنى واما لو كان للجمع من دون قرائن مخصصة مبينة فيبقى هنا ان نتمسك بما يدل عليه هذا الضمير ( نا ) وهو الحكاية عن الجمع الذين هم المتكلمين .
ثالثا : ماذكرته فيما يخص ادم وحواء فهو لقرينة تدل على ان ( نا ) المتكلمين كانت لخصوصهما والقرينة هي ضمير ( هما )
فالقرينة في الاية بينت ذلك ، ولكن في الاية التي هي محل النقاش لا توجد قرينة تبين ان ( نا ) المتكلين ضمير عائد مباشرة الى النبي الاكرم صلى الله عليه وآله .
اللهم عجل لوليك الفرجتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 13
2,150 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة مروان1400
17-06-2025, 09:17 PM
|
|||
|
ردود 0
79 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
19-06-2025, 10:02 PM
|
|||
|
استجابة 1
111 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
19-06-2025, 04:53 AM
|
|||
|
استجابة 1
211 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
19-06-2025, 10:02 PM
|
|||
|
ردود 2
349 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
17-06-2025, 01:11 AM
|
تعليق