قرأناها ووعيناها يا شيعي سابقا

وهي لا تؤيد ما تذهب إليه

الشخص الوحيد الذي اعرفه احتج بهاتان الأيتين على أن النبي يخطئ هو حضرة جناب العضو صندوق العمل المدعو وعباد الرحمن في شكبة هجر
ومهما شرحت له الأيات الشريفه وبسطتها لها إلا أنه يبقى على عناده...
يردد نفس الأيات مثل البغبغاء

العصمة المطلقة لا تنبغي لأحد من خلق الله, حتى أقرب المقربين منهم صلوات الله وسلامه عليهم

بالنسبة للآيه من سورة التحريم، هل كان الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يعلم أن الله سيعاتبه وسينزل قرآن يتلى إلى يوم الدين بتركه ما أحل الله له ؟

تفسير الميزان - الطبطبائي - http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1

وقوله: { فوكزه موسى فقضى عليه } ضميرا { وكزه } و { عليه } للذي من عدوه والوكز - على ما ذكره الراغب وغيره - الطعن والدفع والضرب بجمع الكف، والقضاء هو الحكم والقضاء عليه كناية عن الفراغ من أمره بموته، والمعنى: فدفعه أو ضربه موسى بالوكز فمات، وكان قتل خطأ ولو لا ذلك لكان من حق الكلام أن يعبّر بالقتل.

وقوله: { قال هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل مبين } الإِشارة بهذا إلى ما وقع بينهما من الاقتتال حتى أدى إلى موت القبطي وقد نسبه نوع نسبة إلى عمل الشيطان إذ قال: { هذا من عمل الشيطان } و { من } ابتدائية تفيد معنى الجنس أو نشوئية، والمعنى: هذا الذي وقع من المعاداة والاقتتال من جنس العمل المنسوب إلى الشيطان أو ناش من عمل الشيطان فإنه هو الذي أوقع العداوة والبغضاء بينهما وأغرى على الاقتتال حتى أدى ذلك إلى مداخلة موسى وقتل القبطي بيده فأوقعه ذلك في خطر عظيم وقد كان يعلم أن الواقعة لا تبقى خفيّة مكتومة وأن القبط سيثورون عليه وأشرافهم وملاؤهم وعلى رأسهم فرعون سينتقمون منه ومن كل من تسبب إلى ذلك أشد الانتقام.

فعند ذلك تنبه عليه السلام إنه أخطأ فيما فعله من الوكز الذي أورده مورد الهلكة ولا ينسب الوقوع في الخطأ إلى الله سبحانه لأنه لا يهدي إلا إلى الحق والصواب فقضي أن ذلك منسوب إلى الشيطان.
وفعله ذاك وإن لم يكن معصية منه لوقوعه خطأ وكون دفاعه عن الإِسرائيلي دفعاً لكافر ظالم، لكن الشيطان كما يوقع بوسوسته الإِنسان في الإِثم والمعصية كذلك يوقعه في أي مخالفة للصواب يقع بها في الكلفة والمشقة كما أوقع آدم وزوجه فيما أوقع من أكل الشجرة المنهيَّة فأدى ذلك إلى خروجهما من الجنة.

فقوله: { هذا من عمل الشيطان } انزجار منه عما وقع من الاقتتال المؤدي إلى قتل القبطي ووقوعه في عظيم الخطر وندم منه على ذلك، وقوله: { إنه عدو مضلّ مبين } إشارة منه إلى أن فعله كان من الضلال المنسوب إلى الشيطان وإن لم يكن من المعصية التي فيها إثم ومؤاخذة بل خطأ محضاً لا ينسب إلى الله بل إلى الشيطان الذي هو عدو مضلّ مبين، فكان ذلك منه نوعاً من سوء التدبير وضلال السعي يسوقه إلى عاقبة وخيمة ولذا لما اعترض عليه فرعون بقوله: { وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين } أجابه بقوله:
{ فعلتها إذاً وأنا من الضالين }
[الشعراء: 20]. قوله تعالى: { قال ربّ إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم } اعتراف منه عند ربه بظلمه نفسه حيث أوردها مورد الخطر وألقاها في التهلكة، ومنه يظهر أن المراد بالمغفرة المسؤولة في قوله: { فاغفر لي } هو إلغاء تبعة فعله وإنجاؤه من الغم وتخليصه من شر فرعون وملأه، كما يظهر من قوله تعالى:
{ وقتلت نفساً فنجيناك من الغم }
[طه: 40]. وهذا الاعتراف بالظلم وسؤال المغفرة نظير ما وقع من آدم وزوجه المحكي في قوله تعالى:
{ قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين }
[الأعراف: 23].

أعيد وأكرر لإخوتي الشيعة الكرام بأننا نحن أهل السنة والجماعة نعتقد بأن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام قد يصدر منهم بعض المعاصي والذنوب أي الصغائر التي لا توجب الإثم لعدم تبييتهم النية لفعلها في سبيل إغضاب المولى جل في علاه وهي لا تنفي عنهم العصمة فهم معصومين من كبائر الذنوب كما أسلفت .......... بالمناسبة أقول للإخوة الشيعة الكرام بأنه توجد لديكم رواية في كتاب الكافي للكليني 2/435 وصححها المجلسي في مرآة العقول 11/305 وهي منسوبة للإمام الباقر رحمة الله تعالى يقول فيها بأن الله تبارك وتعالى قد أوحى للنبي داود عليه السلام بأن يأتي إلى النبي دانيال عليه السلام ليخبره بأن الله تبارك وتعالى قد غفر له معصيته أي معصية دانيال عليه السلام ........... العجيب الغريب إخوتي الشيعة الكرام ماذا كان رد دانيال عليه السلام حينما ناجى ربه تعالى في السحر ؟؟ .......... أترك التعليق لكم إخوتي الشيعة هل ستقبلون بهذا الطعن في نبي من أنبياء الله تعالى وهو دانيال عليه السلام !! ........... إليكم الرواية :






عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ جَمِيعاً عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَوْحَى إِلَى دَاوُدَ (ع) أَنِ ائْتِ عَبْدِي دَانِيَالَ فَقُلْ لَهُ إِنَّكَ عَصَيْتَنِي فَغَفَرْتُ لَكَ وَ عَصَيْتَنِي فَغَفَرْتُ لَكَ وَ عَصَيْتَنِي فَغَفَرْتُ لَكَ فَإِنْ أَنْتَ عَصَيْتَنِيَ الرَّابِعَةَ لَمْ أَغْفِرْ لَكَ فَأَتَاهُ دَاوُدُ (ع) فَقَالَ يَا دَانِيَالُ إِنَّنِي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ وَ هُوَ يَقُولُ لَكَ إِنَّكَ عَصَيْتَنِي فَغَفَرْتُ لَكَ وَ عَصَيْتَنِي فَغَفَرْتُ لَكَ وَ عَصَيْتَنِي فَغَفَرْتُ لَكَ فَإِنْ أَنْتَ عَصَيْتَنِيَ الرَّابِعَةَ لَمْ أَغْفِرْ لَكَ فَقَالَ لَهُ دَانِيَالُ قَدْ أَبْلَغْتَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ فَلَمَّا كَانَ فِي السَّحَرِ قَامَ دَانِيَالُ فَنَاجَى رَبَّهُ فَقَالَ يَا رَبِّ إِنَّ دَاوُدَ نَبِيَّكَ أَخْبَرَنِي عَنْكَ أَنَّنِي قَدْ عَصَيْتُكَ فَغَفَرْتَ لِي وَ عَصَيْتُكَ فَغَفَرْتَ لِي وَ عَصَيْتُكَ فَغَفَرْتَ لِي وَأَخْبَرَنِي عَنْكَ أَنَّنِي إِنْ عَصَيْتُكَ الرَّابِعَةَ لَمْ تَغْفِرْ لِي فَوَ عِزَّتِكَ لَئِنْ لَمْ تَعْصِمْنِي لَأَعْصِيَنَّكَ ثُمَّ لَأَعْصِيَنَّكَ ثُمَّ لَأَعْصِيَنَّكَ .

لاحول ولاقوه الا بالله العصمه هنا هي التوفيق والاخذ باليد من الله
والمعصيه هنا للانبياء منباب ترك الاولى


يعمي والله انتمتدخلون روسكم في اماكن اكبر منها

هاك افهم--حسان الابرار سيئات المقربين

فهذا من قبل ذاك افهم ياعمي

بسمه جلت أسماؤه
كما توقعت أن العضو المدعو ابو عبد الله الحسني هو العضو وعباد الذي ترك التشيع ولا يؤمن بعصمة مخلوق ابدا.. لا نبي ولا غير نبي..

1- عندما تريد أن تحتج بكلام السيد الطبطبائي رحمة الله عليه فعليك أن تتأكد اولا أني اخذ وأقبل قوله في المسألة...
يعني إذا اعجبك كلام السيد فخذ به أنت ولا تحتج به علي

2- النبي يحق له ان يحرم على نفسه ما يشاء. فهو لم يحرم هذا الشيئ على الأمة الإسلامية كي تقول عنها أنها مخالفة لشرع الله...
وليس في المسألة ترك أولى أو ما يحزنون...
ولكن الله عز وجل لم يشأ أن يرفع من قدر نساءه الذين تظاهروا عليه وهجرهم وكذبوا وافشوا سره. ففضحهم بسورة التحريم..
وبإمكانك أن تقول بعطف وحنان يا رسول الله لم تحرم هذا الذي هو حلال لك مرضاة لأزواجك؟؟
فأنت لست مضطرا لهذا الشيئ ولا هن يستحقن هذا الشيئ منك...
وهذا ما تؤكدة الأيات الشريفة اللتي اتت بعدها....
يعني في هذه الأية لا ناقة لك ولا جمل ولا حتى فهمت الأية او سياقها...

3- أما في قوله عز وجل عفى الله عنك لما اذنت لهم
فهي ليست لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم بل للمنافقين في أن هذا الأمر لن يتكرر مرة أخرى. وإلا لو كان فيما فعله الرسول صلى الله عليه واله وسلم أي معصية أو ذنب أو خطأ لنزلت الأيات الشريفة قبل أن يخرج النبي صلى الله عليه واله وسلم لمعركة تبوك...
ونزلت الأيات الشريفة لتقول للمنافقين أن عهد قبول الأعذار بالكلام قد ولى.....
وهذه لم تفهمها ايضا.
فهي تربية للصحابة وإلزامهم الحجة بحكمة...
4- احتجاجك بقوله جل اسمه وعلا
"دَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَىٰ حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَ‌جُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَـٰذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَـٰذَا مِنْ عَدُوِّهِ ۖ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَيْهِ ۖ قَالَ هَـٰذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ ۖ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ ﴿15﴾
قَالَ رَ‌بِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ‌ لِي فَغَفَرَ‌ لَهُ ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ‌ الرَّ‌حِيمُ ﴿16﴾
قَالَ رَ‌بِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرً‌ا لِّلْمُجْرِ‌مِينَ ﴿17﴾
فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَ‌قَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنصَرَ‌هُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِ‌خُهُ ۚ قَالَ لَهُ مُوسَىٰ إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُّبِينٌ ﴿18﴾
فَلَمَّا أَنْ أَرَ‌ادَ أَن يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَّهُمَا قَالَ يَا مُوسَىٰ أَتُرِ‌يدُ أَن تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالْأَمْسِ ۖ إِن تُرِ‌يدُ إِلَّا أَن تَكُونَ جَبَّارً‌ا فِي الْأَرْ‌ضِ وَمَا تُرِ‌يدُ أَن تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ ﴿19﴾" - القصص
لاحظ سياق الأيات الشريفة
رجل من شيعة موسى (قبل ان تعلن النبوة) يستصرخ موسى فيأتي موسى لنجدته..
والرجل الذي هجم او تهجم على اليهودي هو فرعوني (ظالم مستبد ومستحق للقتل بنظري وبحسب بحثي)
تقدم موسى للدفاع عن اليهودي المظلوم فوكز الفرعوني فقتله..
هناك عدة تحليلات لقول موسى سلام الله عليه
قَالَ هَـٰذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ ۖ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ
أن الذي فعله الفرعوني هو من عمل الشيطان وان الشيطان هو عدو مضل مبين
أو
أن الذي فعله اليهودي (شيعة موسى) هو من عمل الشيطان الذي هو عدو مضل مبين
فأي القولين هو الصحيح..
قد يكون الإثنان من عمل الشيطان.
لماذا
لأن الفرعوني ظالم ويستحق القتل ففعله وتهجمه على اليهود هو من عمل الشيطان الظالم.
أو
ان ما فعله اليهودي هو من عمل الشيطان..
كيف
مع ان اليهود كانوا مظلومين في ذلك الوقت إلا أن الأمر لم يأت بالقتال. وأفتعال او إقتال اليهودي (مع كونه مظلوما أو على حق ) مع الفرعوني سابق لأوانه.
فيعتبر هذا الفعل الإستفزازي مع كون فاعله مظلوم هو من عمل الشيطان...
ودليلنا على هذا التحليل هو التالي:
قَالَ رَ‌بِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرً‌ا لِّلْمُجْرِ‌مِينَ ﴿17﴾
موسى سلام الله عليه يؤكد أنه لن يكون ظهيرا للمجرمين
فهل كان اليهودي مجرما؟؟؟
بكل تأكيد لا
لأن موسى عليه السلام قال انه لن يكون ظهيرا وسندا وعزا للمجرمين...
فلو كان اليهودي مجرما لما سانده موسى سلام الله عليه
وحيث أنه جاء لمساندة اليهودي فمعنى هذا ان المجرم هو الفرعوني....
ما الدليل على ذلك
فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَ‌قَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنصَرَ‌هُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِ‌خُهُ ۚ قَالَ لَهُ مُوسَىٰ إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُّبِينٌ ﴿18﴾
فَلَمَّا أَنْ أَرَ‌ادَ أَن يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَّهُمَا قَالَ يَا مُوسَىٰ أَتُرِ‌يدُ أَن تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالْأَمْسِ .....

فموسى سلام الله عليه لن يكون ظهيرا للمجرمين ولذلك حاول أن يبطش بالفرعوني..
فلو كان اليهودي مخطئا في الفعلة الأولى لما ساعده موسى مرة اخرى.
ولكن كما قلنا
اليهودي كان مظلوما. والفرعوني كان ظالما ويستحق العقاب والقصاص والقتل بسبب جرائمه..
ولكن الوقت لم يكن وقت قتال أو نزاع أو تحرك ضد الدولة الظالمة أنذاك ولكن حدث الذي حدث...

العقل والمنطق يقول أن موسى ساعد المظلوم ضد الظالم مع الأخذ بعين الإعتبار ان قرار الإقتتال لم يؤذن به...


5- أما ما جئت به من الإستغفار للذنب
فهذا ما لا احتاج إلى التعليق عليه لأن الله عز وجل أمر عباده بالإستغفار دائما وابدا..
حتى في أوقات النصر أمرهم بالإستغفار.
لأن العبد دائما مقصر إتجاه ربه وخالقه...

أخي الفاضل
أنتم اهل السنة لا ناقة لكم ولا جمل في هكذا ابحاث ومباحث...
خليك على الخط
فعندكم أن المؤمن يفعل كل شيئ إلا الكذب
ونبي الله إبراهيم كذب 3 كذبات وقبلتموها منه..
واحد كذاب وتقولون وتأخذون بقوله وفعله...

بسم الله الرحمن الرحيم


بعد اتضاح الامر فنقول :
اذاً لا تعنون موضوع وتقول آية قرآنية تبطل القول بعدم الخطأ والنسيان للمعصوم
فهذه الاية الكريمة خلاف ماتدعيه ، وإن احببت النقاش في عصمة الانبياء في القرآن فذاك امر آخر إفتح له موضوع خاص وتستجد مايقر العين .







اللهم عجل لوليك الفرج

انصحك بقراءة هذه التساؤلات هنا عن العصمة فالحديث عنها يطول :
http://www.aqaed.com/faq/0161/

أخي الكريم هناك فرق بين أن يترك أي نبي من أبياء الله تعالى فعل الأولى في خصوص مسألة ما من مسائل الإجتهاد وبين أن يعترض على أمر الله تعالى له بأن يستغفر ويتوب من ذنبه فإن الرواية أخي قد ذكرت إعتراض نبي الله دانيال عليه السلام على أمر الله تعالى له بالإستغفار والرواية عزيزي واضحة وضوح الشمس في رائعة النهار ولا تحتاج إلى تأويل يفهم منه غير ذلك ................. تحياتي ))"

عزيزي أعيد وأكرر بأن الآيات القرآنية الكريمة هي من أثبتت ذلك للأنبياء عليهم السلام وإنما المثال كما أسلفت لك أخي الذي ضربته في نبي الله آدم عليه وعلى نبينا وآله وصحبه أتم الصلاة وأزكى التسليم إنما ضربته فقط للإستدلال على أن المعصية قد تصدر منهم عليهم السلام وهو فرع من فروع أصل الموضوع المعنون أخي بارك الله فيك ...... تحياتي ))"

عنزه لو طارت تريد ان اتناقش معك باقوال اكابر علمائك حلو العصم للانبياء من الصصغائر والكبائر ماذا تقول حتى انهي لك الامر بالكليه

العرش ثم النقش

علماء السنة و الشيعة مختلفون في آدم
هل هو نبي أم لا...

وغالب الظن أنه ليس بنبي..

فحجتك مردودة عليك

عزيزي الحجة بيننا وبينهم هو كتاب الله تعالى وسنة المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه فالإختلاف بين العلماء قد يكون واقع وكل حسب إجتهادة فمن كان إجتهادة موافق للنص القرآني والسنة النبوية المطهرة قبلنا منه وعلى العين والرأس ومن خالف إجتهادة النص القرآني والسنة النبوية المطهرة رددنا عليه إجتهادة ويجب علينا أن لا ننظر لكلام الرجال أخي الكريم وإنما ننظر إلى ما قالوه هل هو موافق للقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة طبقا للفتوى المنسوبة للإمام علي رضي الله عنه الذي قال لا تنظر إلى من قال ولكن أنظر إلى ما قال .............. تحياتي ))"

حسنا عزيزي سلمت لك جدلا بأنه ليس بنبي !! ....... السؤال المطروح لك أخي : هل هو معصوم عندك أم لا ؟؟