اجب على هذا السؤال ياموالي وينتهي
الذي يقاتل الرسول هل يكون مرتدا حلال الدم تسبى امواله ونسائه؟؟
الجواب....
زميلي هذا دليل على هروبك
اجيبك ولكن من الانصاف ان ترد على سؤالي كما افعل انا
اخبرني ما هو اعظم لديك قتلهم وذبحهم بالسيف كما فعل الامام علي عليه السلام بأصحاب الجمل
ام سبي نسائهم واموالهم مع العلم لا مال لهم ولا نساء ؟؟؟؟؟؟؟؟
الامام علي سفك دماء هؤلاء الكفرة
والنبي يقول سباب المسلم فسوق وقتاله كفر
فان قلت ان اصحاب الجمل مسلمين فانت خارجي تكفر الامام علي عليه السلام
ما رأيك زميلي هل تستطيع ان تكفر الامام وتقول ان اصحاب الجمل مسلمين
لا يبقى خيار الا انهم كفرة زنادقة مرتدين لعنة الله عليهم الا من تاب وامن وهتدى
المسلم يسفك دمه ويقتل من دون ان يكون كافرا فليس كل مسلم يقتل يكون مرتدا
فانظر القران بيني وبينك
{وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الحجرات9
اذا اقتتلوا كان بينهم قاتل ومقتول
ومع ذلك هم مؤمنين
نرجع للسؤال الذي هربت منه صاحب المشاركة الأصلية: سيدونس اجب على هذا السؤال ياموالي وينتهي الموضوع
الذي يقاتل الرسول هل يكون مرتدا حلال الدم تسبى امواله ونسائه؟؟
الجواب.... ونضيف سؤال اخر لتضييق الخناق
المرتدين اذا حاربوا الرسول وهربوا وظفر بهم ماحكمهم ؟
التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 07-02-2014, 08:03 PM.
للعلم سبب نزول ( وإن طائفتان من المؤمنين ... ) لم نجد انه هرقت دماء مسلم واحد فقط اقتتال بالسعف والنعال بين الاوس والخزرج ومن قتل مؤمنا متعمداً فجزاءه جهنم خالداً فيها الا اذا كان قتله خطأ بحكم القرآن الكريم
للعلم سبب نزول ( وإن طائفتان من المؤمنين ... ) لم نجد انه هرقت دماء مسلم واحد فقط اقتتال بالسعف والنعال بين الاوس والخزرج ومن قتل مؤمنا متعمداً فجزاءه جهنم خالداً فيها الا اذا كان قتله خطأ بحكم القرآن الكريم
بل أيضا كانت احداهما بقيادة ابن سلول بالنعال
حدثني محمد بن عبد الأعلى قال : ثنا معتمر بن سليمان ، عن أبيه ، عن أنس قال : قيل للنبي - صلى الله عليه وسلم - : لو أتيت عبد الله بن أبي قال : فانطلق إليه وركب حمارا ، وانطلق المسلمون ، وهي أرض سبخة ، فلما أتاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : إليك عني ، فوالله لقد آذاني نتن حمارك ، فقال رجل من الأنصار : والله لنتن حمار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أطيب ريحا منك ، قال : فغضب لعبد الله بن أبي رجل من قومه ، قال : فغضب لكل واحد منهما أصحابه ، قال : فكان بينهم ضرب بالجريد والأيدي والنعال . فبلغنا أنه نزلت فيهم ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ) . تفسير الطبري
المسلم يسفك دمه ويقتل من دون ان يكون كافرا فليس كل مسلم يقتل يكون مرتدا
فانظر القران بيني وبينك
{وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الحجرات9
اذا اقتتلوا كان بينهم قاتل ومقتول
ومع ذلك هم مؤمنين
البخاري في صحيحه يقول ان اقتتال المؤمنين ليس بالسيف وانما بالنعل والجريد
لا يحترم عقله من يقول ان المؤمنين يقتل المؤمن الا الوهابي والا انتم كفرة تكفرون بسنة رسول الله ص واله
قال في صحيح مسلم سباب المسلم فسوق وقتاله كفر
السؤال الذي حار به الوهابية
ان قلتم ان اصحاب الجمل بما حمل مسلمين فانتم خوارج تكفرون الامام علي لان النبي يقول قتال المسلم كفر ؟؟؟؟
لا يبقى خيار لدى الوهابي الا تكفير اصحاب الجمل
او ان يكفر الوهابي نفسه لانه يكفر الامام علي عليه السلام ويعتقد باسلام وايمان اهل الجمل فختر ايهما امر عليك ايها الوهابي
للعلم سبب نزول ( وإن طائفتان من المؤمنين ... ) لم نجد انه هرقت دماء مسلم واحد فقط اقتتال بالسعف والنعال بين الاوس والخزرج ومن قتل مؤمنا متعمداً فجزاءه جهنم خالداً فيها الا اذا كان قتله خطأ بحكم القرآن الكريم
للعلم -وبما ان الموضوع انتهى بتهربكم- العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب وهذا فهم امير المؤمنين كما هو في كتب اهل السنة، فلن تلزم اهل السنة بما تؤمنون به أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا حفص ابن غياث عن عبد الملك بن سلع عن عبد خير قال سئل علي رضي الله عنه عن أهل الجمل فقال اخواننا بغوا علينا فقاتلناهم وقد فاؤا وقد قبلنا منهم. السنن الكبرى للبيهقي
فتصريح امير المؤمنين يدخل اهل الجمل في قوله تعالى وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ﴿ 9 ﴾ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ
طبعا هذا لزام علينا فهو من كتبنا لذلك طالبتكم برأي امير المؤمنين من كتبكم فلم اجد الا التهرب
ونسال هل كفر الخوارج امير المؤمنين بحديث او باية ؟ وهل نسلم لهم باستدلالهم ام لا ؟
فنقول نحن فتنة وقعت بين المسلمين، استغلها بعض المخدولين من الخوارج في تكفير امير المؤمنين علي بن ابي طالب وبعض المخدولين من الرافضة في تكفير ام المؤمنين عائشة فلا نسلم لهم كما لا نسلم لكم
هل نقول ان حسن نصر الله فاسق او كافر لانه قاتل الشيعة في الحرب الاهلية اللبنانية ؟
الحديث فوق الذي تستدل به -واضح حسب فهمك- من قاتل مسلما فهو كافر ومن سب مسلم فهو فاسق فهل ستجيبنا يا زميل ام ستتهرب كعادتكم
هل نقول ان حسن نصر الله فاسق او كافر لانه قاتل الشيعة في الحرب الاهلية اللبنانية ؟
الحديث فوق الذي تستدل به -واضح حسب فهمك- من قاتل مسلما فهو كافر ومن سب مسلم فهو فاسق فهل ستجيبنا يا زميل ام ستتهرب كعادتكم
نعم اذا قتل مسلم مؤمن فهو كافر زنديق كما انت كفار زنادقة تؤمنون بايمان عائشة واصحاب الجمل لانكم بايمانكم هذا تكفرون الامام علي
والان اجب
النبي يقول سباب المسلم فسوق وقتاله كفر من الكافر الامام علي ام اصحاب الجمل وعلى رأسهم امك قرن الشيطان كما اخبر عنها سيد الخلق صلوات الله عليه وعلى اله
وفي صحيح البخاري هاهو عمار بن ياسر مبعوث الامام امير المؤمنين عليه السلام يتكلم بأسم الامام عليه السلام ومعه الامام الحسن المجتبى عليه السلام وقد قال ان الله ابتلاكم بعائشة فأما ان تطيعون الله او تطيعون عائشة فأنظر طاعة عائشة متقابلة مع طاعة الله سبحانه ...!! والذي طاعته تكون متقابلة مع طاعة الله ماذا يكون !!! فأما ان تطيع الله او تطيع عائشة .... فلا يصح و لا يستقيم طاعة الله مع طاعة عائشة لانه تناقض وتضاد بينهما ..هذا هو موقف الامام امير المؤمنين عليه السلام الذي عبر عنه عمار بن ياسر والامام الحسن المجتبى عليه السلام .......
وقول الزبير بن العوام لا يقتل اليوم الا ظالم او مظلوم صحيح البخاري
6687/6690 - حدثنا عبد الله بن محمد: حدثنا يحيى بن آدم: حدثنا أبو بكر ابن عياش: حدثنا أبو حصين: حدثنا أبو مريم، عبد الله بن زياد الأسدي، قال: لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة، بعث علي عمار بن ياسر وحسن بن علي، فقدما علينا الكوفة، فصعدا المنبر، فكان الحسن بن علي فوق المنبر في أعلاه، وقام عمار أسفل من الحسن، فاجتمعنا إليه، فسمعت عماراً يقول: إن عائشة قد سارت إلى البصرة، ووالله إنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة، ولكنَّ الله تبارك وتعالى ابتلاكم، ليعلم إيَّاه تطيعون أم هي.
2961 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم: قال: قلت لأبي أسامة: أحدثكم هشام ابن عروة، عن أبيه، عن عبد الله بن الزبير قال: لما وقف الزبير يوم الجمل، دعاني فقمت إلى جنبه، فقال: يا بني إنه لا يقتل اليوم إلا ظالم أو مظلوم، وإني لا أراني إلا سأقتل اليوم مظلوما
لماذا تستحيي ان تخاطبه بهذا الكلام وهو الذي اعترف ان حزبه تقاتل مع الشيعة في امل النبي يقول سباب المسلم فسوق وقتاله كفر. جميل، وحسن نصر الله يعترف انه قاتل حركة امل والاعتراف سيد الادلة فهل تقدر ان تقول انه كافر زنديق ام ستقول وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا...
تعليق