إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الإمارات والسعودية والبحرين تسحب سفراءها من قطر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    10/5/2014


    * قصيدة شعرية تزيد الاحتقان بين قطر والامارات



    قالت ” أخبار اليوم “ في صفحتها الأولى إن الشاعر القطري خليل الشبرمي ” الملقب بشاعر المليون - أطلق - في خظوة غير مسبوقة - قصيدة شعرية زادت الاحتقان بين قطر والامارات على موقع ” يوتيوب” هاجم فيها بعض قيادات دولة الامارات خاصة الفريق ضاحي خلفان ، وتضمنت القصيدة - حسب أخبار اليوم - هجوما لاذعا ضد القيادات الإماراتية، مؤكدا أن قطر أنقذت دبي من الأزمة المالية العالمية.

    يذكر أن الشاعر خليل الشبرمي له تأثير كبير في الحياة الثقافية بقطر، وحصل على شاعر المليون عام 2008 .

    وحسب أخبار اليوم ، فقد انتقد بعض المواطنين القطريين على ” تويتر” قصيدة الشبرمي، مؤكدين أن هذا العمل سيزيد من تعقيد العلاقات الرسمية والشعبية بين البلدين .

    ***
    * صحيفة كويتية: عودة سفراء الدول العربية للدوحة بعد اجتماع لجان خليجية



    أكدت مصادر دبلوماسية، أن عودة سفراء السعودية والبحرين والإمارات إلى الدوحة ستكون بعد استكمال اجتماعات اللجان الفنية الخليجية، خلال أسبوعين أو 3 أسابيع على أبعد تقدير.

    وذكرت المصادر لصحيفة “القبس” الكويتية، والتى نشرتها فى عددها الصادر، صباح اليوم السبت، أن اجتماعات اللجان الفنية تبحث بكل شفافية وصراحة أسباب الخلاف الخليجى، مشيرة إلى أن هناك اتفاقاً على ضرورة تغيير النهج والخط السياسى والإعلامى لقطر فى تعاملاتها مع قضايا مثل مصر وسوريا•

    وقالت إن الدوحة وضعت أيضاً ملاحظات على تصرف الدول الثلاث تجاهها، لكنها وعدت بـ”ضبط” النهج الإعلامى لها من خلال قناة الجزيرة واستمرار إبعاد المواقف المؤججة للشيخ يوسف القرضاوى عن المشهد الخليجى.

    تعليق


    • #92
      14/5/2014


      رئيس وزراء قطر السابق في تسجيل مسرب: لم نمتلك القوة لإخافة السعوديين فلجأنا إلى إسرائيل وأمريكا


      الشيخ حمد بن جاسم

      أثار تسجيل صوتي منسوب لرئيس الوزراء وزير الخارجية القطري السابق الشيخ حمد بن جاسم ضجة كبرى في الأوساط الخليجية بسبب ما تضمنه من هجوم على السعودية، وفقا لما نشرته صحيفة العرب الصادرة في لندن اليوم الأربعاء.

      يأتي هذا التسجيل بعد أيام على تسريب تسجيل للأمير السابق الشيخ حمد بن خليفة يحمل بدوره هجوما على السعودية، ما يعكس عقدة قطرية من الدور الذي تلعبه المملكة إقليميًا ومحاولة مجاراة دورها بالاعتماد على الدعم الإسرائيلي والأمريكي.

      وكشف الشيخ حمد أن الدوحة أبرمت اتفاقية طويلة الأمد مع الأمريكيين تتضمن وجود قواعد عسكرية، كردة فعل على دعم الرياض عودة الأمير الأسبق الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني الذي أطاح بحكمه ابنه الشيخ حمد، مؤكدًا “سعينا دائمًا إلى امتلاك قوة يخاف منها السعوديون، ونحن نعلم أننا لا نستطيع خلق هذه القوة، وبالتالي لجأنا إلى الأمريكيين من خلال اتفاقية القواعد العسكرية على الأراضي القطرية”.

      ولم تقف القيادة القطرية السابقة عند الاستنجاد بالأميركيين الذين “وجهوا إنذارا للرياض”، بل طلبت الدعم الإسرائيلي، وهو ما أكده التسجيل المسرب حين قال “صار عندنا شعور بوجوب التخلص من السعوديين، ولكن لم يكن لدينا القوة الكافية لإخافتهم فتم اللجوء إلى الإسرائيليين وقد ساعدنا هؤلاء في تخفيف الضغط الأميركي علينا”.

      وأشار المسئول القطري السابق في التسجيل الذي تم بينه وبين العقيد الليبي الراحل معمر القذافي إلى أن “المنطقة مقبلة على بركان، وأن السعودية مقبلة على ثورة شئنا أم أبينا”.

      وذكر أن “الأمريكان عندهم استراتيجية واضحة بعد أن تهدأ العراق، وأنهم يفكرون أن السعودية لازم تتقسم إلى ثلاث مناطق".

      واعترف رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري السابق أنه اجتمع مع المخابرات الأمريكية والإنكليزية في لندن وطلبتا منه تحليل الوضع في السعودية، وأنه قال لهم إن “الوضع صعب في ظل وجود حكومة هرمة لا تترك تسيير الأمور للشباب”.

      وأضاف: “بينت لهم أنه لا أمل في الصف الأول للجيش السعودي لتنفيذ مخططهم بل إن تعويلهم لا بد أن يكون على الصف الثاني، فهؤلاء أناس يذهبون إلى أوروبا ولا بد من الإيقاع بهم عبر تقديم خدمات مجانية وبناء علاقات شخصية معهم”، وأنه “يمكن أن تشتغل عليهم سفارتنا في هدوء”.

      وسبق أن اثار شريط فيديو آخر نشر يوم الرابع من مايو ومنسوب لأمير قطر السابق حمد بن خليفة ضجة في مواقع التواصل الاجتماعي، وقد تحدث فيه عن خطة لإزعاج السعودية بحثها مع القذافي.

      ويُظهر هذا التسجيل أمير قطر السابق وهو يخاطب العقيد الليبي معمر القذافي مؤكدا أن “قطر هي أكثر دولة سببت إزعاجًا للسعودية”.

      ولا يكتفي بهذا التأكيد، وإنما يُضيف قائلاً: “لولا ارتفاع أسعار النفط الذي حصل في السبع سنوات الماضية، أقسم بالله إنه ما كان ليكون هناك شيء اسمه سعودية أصلاً”، على حد تعبيره.

      ولم يستبعد مراقبون أن تكون التسريبات متعمدة من دوائر الحرس القديم بقطر تهدف من ورائها إلى إفشال تعهدات الأمير تميم بن حمد تجاه دول الخليج، وهي تعهدات من شأنها أن تعيد سفراء كل من السعودية والإمارات والبحرين إلى الدوحة، وإعادة قطر إلى الصف الخليجي.

      واعتبر المراقبون أن الأشرطة المسجلة هدفها دفع السعودية إلى اتخاذ موقف صارم من المصالحة مع قطر وإعلان وفاتها لتبدو وكأنها هي من أفشلتها، ما يعني أن تظل الدوحة فضاء يتحرك فيه الإخوان بكل حرية للإساءة إلى دول الخليج ومصر.

      تعليق


      • #93
        22/5/2014


        هل فعلاً انتهت الأزمة الخليجية؟

        وزير الخارجية البحرينية ينفي انتهاء الأزمة الخليجية مع قطر

        قال وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد آل خليفة لصحيفة "الحياة" اليوم إن الأزمة الخليجية بين السعودية والإمارات والبحرين من جهة، وقطر من جهة أخرى لم تحل حتى الآن، فيما أكد الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية في سلطنة عمان يوسف بن علوي لـ"الحياة" أن الأزمة بالنسبة إلى بلاده "انتهت، ولم يعد هناك شيء"، مشيراً إلى أن "مسقط كانت عضواً في اللجنة الخاصة بتسوية الخلافات الخليجية".

        وتحدث الوزيران الخليجيان لـ"الحياة" على هامش مشاركتهما في المنتدى العربي للتعاون مع دول آسيا وأذربيجان الذي استضافته الرياض الأسبوع الماضي.



        وقال آل خليفة إن الأزمة مع قطر لم تنتهِ حتى الآن كما تردد، وإن اللجنة الخليجية الخاصة بتسوية الخلافات لا تزال تعمل، من دون أن يعطي موعداً محدداً لانتهاء أعمالها.

        بدوره، صرّح الوزير العُماني ابن علوي لـ"الحياة" إن الأزمة الخليجية بالنسبة إلى بلاده "انتهت، ولم يعد هناك شيء".

        وفي ظل التباين إزاء فرص حل الأزمة الخليجية، وجّهت الأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي الدعوة إلى حفلة ذكرى إنشاء الأمانة قبل 33 عاماً، والتي ستقام في العاصمة السعودية (الرياض) الإثنين المقبل، فيما أكدت مصادر خليجية لـ"الحياة" أمس، أنه حتى الآن "لم يتم تحديد موعد القمة التشاورية المقرر عقدها الأسبوع المقبل في الرياض".

        تعليق


        • #94
          25/5/2014


          البحرين: عودة سفيرنا الى الدوحة غير واردة الان

          اكد وزير الخارجية البحريني خالد بن أحمد آل خليفة، إن عودة سفير البحرين إلى العاصمة القطرية الدوحة ليست واردة الآن، مشيرا إلى أن اللجان المشكلة من كافة دول مجلس التعاون ما تزال تعمل لإزالة الخلافات العالقة.

          وافاد موقع "راي اليوم" ان آل خليفة قال في تصريح لوكالة الأنباء البحرينية الرسمية: "عودة سفيرنا للدوحة ليست واردة الآن والعمل الأهم، لابد لنا أن ننجح مع بعضنا لإزالة كل الخلافات".

          وأضاف: "العمل مازال متواصلا، وأرجو أن لا نسبق الأحداث، مازالت اللجان المشكلة من كل الدول تعمل، ولننتظر نتائجها".

          واشار ال خليفة الى ان هناك اجتماعات متواصلة على المستوى الوزاري.

          ويأتي هذا التصريح غداة اجتماع لوزراء خارجية دول مجلس التعاون، أمس السبت، بالعاصة السعودية الرياض، اتفقوا خلاله على استمرار عمل اللجنة المكلفة بمتابعة تنفيذ آلية اتفاق الرياض.

          وقال الأمين العام لمجلس التعاون عبداللطيف بن راشد الزياني، في بيان صحفي نشرته وكالة الأنباء السعودية أمس، إن وزراء خارجية دول الخليج "تابعوا بارتياح سير عمل اللجنة والنتائج التي تم التوصل إليها".

          وبين الزياني أنهم "وجهوا باستكمال الخطوات اللازمة لتنفيذ آلية اتفاق الرياض بما يعزز تكاتف دول المجلس ويدفع بمسيرة العمل الخليجي المشترك إلى الأمام".

          ووثيقة الرياض هي اتفاق مبرم في 23 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، في الرياض، ووقعه أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، بحضور أمير الكويت صباح الأحمد الجابر الصباح، وملك السعودية عبدالله بن عبد العزيز، ويقضي بـ "الالتزام بالمبادئ التي تكفل عدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي من دول المجلس بشكل مباشر أو غير مباشر".

          تعليق


          • #95
            26/5/2014


            الدوحة تطالب وقف معاداتها والرياض تنفي توقيف خلية قطرية



            اعلن مسؤولون خليجيون ان الاجتماع الذي عقده وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي يوم السبت في الرياض لبحث موضوع المصالحة الخليجية كان «ايجابيا وبناء، وانه فتح الابواب امام تحقيق المصالحة بين قطر من ناحية والسعودية والامارات من ناحية ثانية» بححسب موقع "القدس العربي".

            واوضحت مصادر في مجلس التعاون انه تم الاتفاق على صيغة تحدد السياسات والنشاطات التي يجب الا تتعارض مع مصالح الدول الاعضاء، بل وتحدد الخطوات المطلوبة لذلك».

            واشارت المصادر الى ان الجانب القطري اكد على ضرورة «التعامل بالمثل والالتزام الجماعي بمبدأ عدم اتخاذ اي دولة سياسات ونشاطات تتعارض ومصالح الدول الاعضاء»، وهو المبدأ الاساس الذي اتفق عليه لتنفيذ ماسمي بـ «اتفاق الرياض».

            وافادت «القدس العربي» ان الجانب القطري اشتكى من اتخاذ دولة الامارات سياسات وقيام بعض المستشارين «الامنيين غير الخليجيين» في ابو ظبي بنشاطات معادية لقطر، وذلك في اشارة للمسؤول الامني الفلسطيني السابق محمد دحلان الذي لجأ الى ابو ظبي بعد طرده من حركة فتح ويعمل مستشارا امنيا هو وعدد اخر من المسؤولين السابقين العرب الذين تستضيفهم دولة الامارات.

            وبدا من خلال المعلومات التي توفرت عن الاجتماع ان وزراء خارجية السعودية والامارات والبحرين اكدوا على ربط اعادة سفراء دولهم للدوحة بالتوصل الى الاتفاق النهائي للمصالحة، واعتبروا ان المهم اولا حل المشاكل العالقة ليتحقق التفاهم والتصالح.

            من جانبها، نفت السعودية ما نشرته وسائل إعلام عربية بشأن «إيقاف خلية بالمملكة تشتغل لفائدة دولة قطر على مواقع التواصل الاجتماعي» للتحريض ومهاجمة أفراد الأسرة الحاكمة.

            ونفى المتحدث الأمني لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي ما نشر منسوباً لمصادر أمنية عن «إيقاف خلية بالمملكة تشتغل لفائدة دولة قطر على مواقع التواصل الاجتماعي».

            وقال التركي إن الخبر المنشور «لا أساس له من الصحة جملة وتفصيلاً»، ودعا إلى «احترام مبادئ ومواثيق العمل الإعلامي ، وممارسة المهنية فيما تنشره، والابتعاد عن الأخبار الملفقة».

            وتعد هذه المرة الثانية خلال شهر التي تكذب فيها السعودية ما ينشر بشأن تقارير تتعلق بالعلاقات بينها وبين قطر. وسبق أن نفى مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية في 29 نيسان/ابريل الماضي إدلاء وزير الخارجية، سعود الفيصل، بتصريحات بشأن تقديم قطر تنازلات خلال اجتماع وزراء خارجية دول الخليج في 17 إبريل/ نيسان الماضي.

            تعليق


            • #96
              30/5/2014


              مصادر: قطر تحاول وضع العصي في عجلة عودة السفراء كمحاولة للاستمرار في دعم الاخوان وفي تأجيج التوتر في المنطقة



              علمت إرم أن قطر أرسلت قوائم تتضمن أسماء بعض الشخصيات إلى عدد من الدول الخليجية تطالب بإبعادهم بذريعة أن هؤلاء اساءوا، بالقول أو الكتابة، إلى قطر، وذلك ردا على مطالبة هذه الدول بإبعاد القرضاوي ، وقيادات أخوانية من الدوحة التي رأت أن هذا الطلب هو من قبيل المعاملة بالمثل على اعتبار أن القرضاوي، المطلوب إبعاده، يحمل الجنسية القطرية.

              وذكرت المصادر أن الدول الخليجية، التي تلقت هذا الطلب القطري، اعتبرته محاولة للتهرب من استحقاق الاتفاق الذي أبرم بين قطر من جهة وبين السعودية والامارات والبحرين من جهة ثانية لحل الأزمة الدبلوماسية بين هذه الدول والتي تمثلت بسحب سفراء الدول الخليجية الثلاث من الدوحة.

              واعتبرت تلك المصادر ان قطر تحاول وضع العصي في عجلة عودة السفراء كمحاولة مكشوفة للاستمرار في دعم الاخوان، وفي تأجيج التوتر في المنطقة.

              وذكرت المصادر أن قوائم الأسماء، التي طلبت قطر بإبعادها او اتخاذ اجراءات بحقها، تتضمن اسماء شخصيات ذات حيثية وتأثير، وان الطلب القطري يستهدف توسيع دائرة الخلاف أكثر منه البحث عن حلول.

              على صعيد آخر، نقلت صحيفة الخليج، في عددها الصادر اليوم الجمعة، عن مراقبين قولهم إن هناك تلكؤاً وتباطؤاً قطريا في ما يخص التزامها بإبعاد وإخراج جماعة الإخوان المسلمين من أراضيها، وكذلك في ما يتعلق بآلية تنفيذ اتفاق الرياض، وذكرت أن التوافق بين الإمارات والسعودية والبحرين حول “القوائم” تام وواضح، وأدلته واضحة، والمطلوب من الدوحة التنفيذ وعدم السعي، كما هو حاصل، إلى اختلاق قوائم في هذه الدول التي لم تكن المتسببة في هذه الأزمة.

              واعتبر المراقبون أن التلكؤ القطري تعبر عن عدم جدية قطر في طي صفحة الخلاف الحالي مع دول الخليج، وأن الدوحة تحاول كسب المزيد من الوقت لاستشراف أو معرفة الخطوة المقبلة، وذلك بعد تسرب العديد من المعلومات حول خططها وعملها على عدم استقرار المنطقة.

              وقال المراقبون إن غموض آلية اتخاذ القرار في قطر يجعل من الصعب بناء الثقة مع الجيران والأشقاء، فالمأزق عبارة عن تراكم سياسات مغامرة تم انتهاجها عبر العقدين الماضيين، وقد بدت السياسات القطرية في المراحل الأولى ناجحة للاعتقاد بأنها مجرد محاولات لخلق هوية مستقلة لقطر، لكن مع فشل الشريحة الحزبية التي تدعمها قطر في العالم العربي أصبحت الدوحة تعيش في عزلة، وكثيرون من المفكرين والسياسيين والإعلاميين العرب اليوم لا يرغبون ارتباط اسمائهم بالمشاريع القطرية، واتضحت العزلة في حضور المؤتمرات التي دأبت الدوحة على تنظيمها ف “خلية النحل” السابقة أصبحت ظلاً لسابق عهدها.

              وقال المراقبون والمحللون إن قطر تحاول عبر أدواتها الإعلامية غير المباشرة، خصوصاً صحيفة “القدس العربي” تحاول الإيهام بأن مسؤولية دولة الإمارات عن هذا الذي وصلنا إليه مشابهة للمسؤولية القطرية.

              وفيما أبدوا استغرابهم الشديد أكدوا أن دولة الإمارات لم تعمل على عدم الاستقرار في منطقة الخليج، بل لم تسع إلا إلى دعم عناصر الاستقرار فيها، واتبعت سياسات واضحة من عدم التدخل في شؤون الغير، وما يرى الآن من تقارب سعودي إماراتي نحو بناء شراكة استراتيجية ليس إلا الدليل الدامغ على من يعمل في الضوء ومن يعمل في الظلام، ومحاولة الدبلوماسية القطرية خلق ملفات حول أشخاص أو منظمات كما تحاول الأدوات الإعلامية القطرية غير المباشرة، ما هو إلا هروب من مواجهة تبعات سياسة خارجية مغامرة أضرت بالجار والشقيق.

              وقالوا إن صحيفة “القدس العربي” . . إحدى أدوات قطر الإعلامية غير المباشرة، فقدت ربانها السابق بعد ان صدر قرار قطري بالاستحواذ عليها، وقد تأكد أن الربان الجديد هو الدكتور عزمي بشارة، الذي هو مهندس السياسة القطرية في هذه المرحلة، حيث أصبحت تلك الصحيفة “رادار التحسس” أو “مجس النبض” للسياسة القطرية، وهي تستمر في الغمز واللمز تجاه دولة الإمارات، بل وفي التعرض المباشر لدولة الإمارات، محاولة الترويج لما لم تستطع الدبلوماسية القطرية تحقيقه وهو بيان أن دولة قطر ليست المسؤولة الأساسية عن تنفيذ اتفاق الرياض، وإن دولة الإمارات مسؤولة بالقدر نفسه عن المأزق الذي تعاني منه علاقات دول مجلس التعاون، والحقيقة غير ذلك، فقطر هي التي أسهمت، وبسياساتها على مدى عقدين، في تقويض استقرار دول مجلس التعاون، والأدلة على ذلك معلومة ولا يمكن لقطر أن تختلق أمثلة وحالات لتعطي الانطباع بأن هناك تساوياً في المسؤولية والضرر، وبهذا الخصوص فإن تحريضات القرضاوي واضحة، واحتضان الدوحة الرسمي له واضح، و”الخروج الجماعي للإخوان المسلمين من جحورهم الى الدوحة . . واضح، والامثلة تتوالى فصولاً، وهي مستمرة الى اليوم بعد اجتماع وزراء خارجية “التعاون” الأخير.

              ومضى أحد المحللين إلى قوله بأنه في هذه الفترة بالذات يبرز دور الدكتور عزمي بشارة نظراً لخبرته الواسعة كعضو سابق في الكنيست “الإسرائيلي” والعلاقات المتميزة السابقة مع الرئيس السوري بشار الأسد، وهذه العلاقات قد تؤهله في مهمته لاستكشاف جسور جديدة تخرج قطر من عزلتها.

              تعليق


              • #97
                31/5/2014


                * اجتماع وزاري خليجي رابع في الرياض لبحث الأزمة مع قطر

                إجتماع رابع لوزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي الاثنين المقبل



                ذكرت صحيفة "الحياة" أن وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي سيعقدون اجتماعهم الرابع بعد يوم غد الإثنين في الرياض، وذلك لبحث تسوية الخلافات بين السعودية والإمارات والبحرين من جهة وقطر من جهة أخرى. وأوضحت أن الوزراء سيطلعون على آخر ما وصلت إليه اللجنة الخاصة المكلفة بتطبيق بنود «وثيقة الرياض».

                وبحسب "الحياة"، فإن الاجتماعات الخليجية تأتي بإشارة واضحة إلى عدم التوصل إلى حل نهائي للأزمة حتى الآن.

                وكانت السعودية والإمارات والبحرين قررت في 5 آذار/مارس الماضي سحب سفرائها من الدوحة التي أعلنت أنها لن ترد على القرار بالمثل.

                وأكدت الدول الثلاث، في بيان مشترك، أن هذه الخطوة جاءت "لحماية أمنها واستقرارها، ولعدم التزام قطر بمبادئ العمل الخليجي".

                واكتفى وزراء خارجية الدول الخليجية في بيان مشترك – بعد اجتماع وزاري في الرياض الأسبوع الماضي – بالقول إنهم مرتاحون إلى سير أعمال اللجنة الخاصة بمتابعة تنفيذ «وثيقة الرياض» المتعلق بالأزمة الخليجية – الخليجية.

                ***
                * خلفان: أخشى على قطر من تعذيب محمد بن الذيب والإفراج عنه مطلب خليجي بعهد تميم



                عبر نائب شرطة دبي، الفريق ضاحي خلفان، عن خشيته من أن “تعذيب” الشاعر محمد بن الذيب سيعود على قطر بالسوء، مؤكدا على أن الإفراج عنه هو مطلب خليجي بعهد أمير البلاد، الشيخ تميم.

                وقال خلفان بسلسلة من التغريدات على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: “شخصيا مهما طال الزمن أقف مع محمد بن الذيب إلى أن يهدي الله من أمر بسجنه ويفرح عنه.. قلبي على قطر أخشى أن تعذيب محمد بن الذيب يحل عليها بسوء لا قدر الله.”

                وتابع خلفان قائلا: “الإفراج عن محمد بن الذيب في عهد تميم مطلب شعبي خليجي.. ينبغي أن يكون هناك منتدى شعري سنوي باسم ابن الذيب. اذا لم يفرج عنه خلال عام وأن تشكل رابطة خليجية تسمى رابطة التضامن مع محمد بن الذيب.”

                وأضاف: “الشاعر لا يسجن، يرد عليه بقصيدة أقوى من قصيدته.. لا يجوز التنكيل بشاعر.”

                وقال نائب رئيس شرطة دبي: “يا ساجن الذيب لا تكرم مساجينه .. ولا تذل رجل خليج العرب له حامي، وين القبائل لي تصف بصفك وتفك أسرك لي تقيد كفك.. سأذكرك اذا رفع الأذان وبأن الفجر يا بن الذيب بان.”

                تعليق


                • #98
                  1/6/2014


                  * المعارضة القطرية تتعهد بإسقاط حكم ’’آل ثاني’’ وتعتذر للشعوب العربية

                  تعهد مجلس المعارضة القطرية، الاحد، بإسقاط حكم حمد بن خليفة وحمد بن جاسم آل ثاني، مبديا اعتذاره للشعوب العربية عن سياسة ال ثاني "التآمرية والعدائية ضد الدول الخليجية الشقيقة".

                  وقال المجلس في بيان لها، عليه، إنه اجتمع امس في العاصمة الفرنسية باريس لبحث خطوات التصعيد ضد سياسة حمد بن خليفة وحمد بن جاسم "التآمرية والعدائية ضد الدول الخليجية الشقيقة".

                  وأكد مجلس المعارضة القطرية أنه "يتابع بانزعاج بالغ التراشق والاتهامات المتبادلة بين شعوب دول الخليج العربي الشقيقة، واصفاً "ما يحدث بأنه أمر محزن يدمي القلب لشعوب شقيقة تربطها روابط الدين والأخوة والدم والنسب".

                  وأضاف البيان أن "أعضاء المجلس اجتمعوا فى مقره بباريس وتداول هذا الأمر وهو يحمل كامل مسؤولية ما يحدث على الانقلابيين حمد بن خليفة وحمد بن جاسم وسياستهم التآمرية والعدائية ضد الدول الخليجية الشقيقة".

                  واعتبر البيان ان "الانقلابيين قد أنفقوا ثروة شعب قطر على بث الفتنة وسفك الدماء، وهذا أمر لا يقبله دين أو عقل، فليس هناك أي مصلحة من ذلك عدا إضعاف وتشتيت الأمة العربية والمستفيدون هم أعداؤها وأعداء الأمة الإسلامية".

                  تعليق


                  • #99
                    4/6/2014


                    مسئول رفيع بالخارجية السعودية: التقارب مع قطر مرهون بحل القضايا العالقة

                    جددت السعودية موقفها إزاء الخلافات الناشبة مع دولة قطر، رابطة انتهاء الأزمة بما وصفه مسؤول رفيع في وزارة الخارجية بـ"التطبيق الفعال"لا لما تم الاتفاق عليه، في إشارة لوثيقة الرياض.

                    وقال وكيل وزارة الخارجية للعلاقات متعددة الأطراف الأمير تركي بن محمد لصحيفة الوطن"السعودية اليوم حول مستقبل العلاقات الخليجية في ظل الخلافات الحالية مع قطر، "الاجتماعات مستمرة.. وبالتالي نأمل أن تصل تلك الاجتماعات إلى حلول توفيقية لما هو متفق عليه، وأن ما اتفق عليه يبدأ بتطبيقه وعندما يتم تطبيق كل ما اتفق عليه بشكل فعال سيساعد في تقريب وجهات النظر وحل القضايا العالقة".

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X